2 - حدثنا منصور بن أبي مزاحم، حدثنا إبراهيم بن سعد ح، وحدثني محمد بن جعفر بن زياد، أخبرنا إبراهيم، يعني ابن سعد، عن ابن شهاب، عن سعيد بن المسيب، عن أبي هريرة، قال: سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم أي الأعمال أفضل؟ قال: ( إيمان بالله )، قال: ثم ماذا؟ قال: ( الجهاد في سبيل الله ) قال: ثم ماذا؟ قال: ( حج مبرور )، وفي رواية محمد بن جعفر قال: ( إيمان بالله ورسوله ) وحدثنيه محمد بن رافع، وعبد بن حميد، عن عبد الرزاق، أخبرنا معمر، عن الزهري بهذا الإسناد مثله. أستمع حفظ
4 - حدثني أبو الربيع الزهراني، حدثنا حماد بن زيد، حدثنا هشام بن عروة، ح وحدثنا خلف بن هشام - واللفظ له - حدثنا حماد بن زيد، عن هشام بن عروة، عن أبيه، عن أبي مراوح الليثي، عن أبي ذر، قال: قلت: يا رسول الله، أي الأعمال أفضل؟ قال: ( الإيمان بالله والجهاد في سبيله ) قال: قلت: أي الرقاب أفضل؟ قال: ( أنفسها عند أهلها وأكثرها ثمنا ) قال: قلت: فإن لم أفعل؟ قال: ( تعين صانعا أو تصنع لأخرق ) قال: قلت: يا رسول الله، أرأيت إن ضعفت عن بعض العمل؟ قال: ( تكف شرك عن الناس فإنها صدقة منك على نفسك ) . أستمع حفظ
6 - حدثنا محمد بن رافع، وعبد بن حميد، قال عبد: أخبرنا وقال ابن رافع: حدثنا عبد الرزاق، أخبرنا معمر، عن الزهري، عن حبيب مولى عروة بن الزبير، عن عروة بن الزبير، عن أبي مراوح، عن أبي ذر، عن النبي صلى الله عليه وسلم بنحوه، غير أنه قال: ( فتعين الصانع أو تصنع لأخرق ). أستمع حفظ
8 - حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، حدثنا علي بن مسهر، عن الشيباني، عن الوليد بن العيزار، عن سعد بن إياس أبي عمرو الشيباني، عن عبد الله بن مسعود، قال: سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم أي العمل أفضل؟ قال: ( الصلاة لوقتها ) قال: قلت ثم أي؟ قال: ( بر الوالدين ) قال: قلت: ثم أي؟ قال: ( الجهاد في سبيل الله ) فما تركت أستزيده إلا إرعاء عليه. أستمع حفظ
10 - حدثنا محمد بن أبي عمر المكي، حدثنا مروان الفزاري، حدثنا أبو يعفور، عن الوليد بن العيزار، عن أبي عمرو الشيباني، عن عبد الله بن مسعود، قال: قلت: يا نبي الله، أي الأعمال أقرب إلى الجنة؟ قال: ( الصلاة على مواقيتها ) قلت: وماذا يا نبي الله؟ قال: ( بر الوالدين ) قلت: وماذا يا نبي الله؟ قال: ( الجهاد في سبيل الله ). أستمع حفظ
12 - حدثنا عبيد الله بن معاذ العنبري، حدثنا أبي، حدثنا شعبة، عن الوليد بن العيزار، أنه سمع أبا عمرو الشيباني، قال: حدثني صاحب هذه الدار، وأشار إلى دار عبد الله قال: سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم: أي الأعمال أحب إلى الله؟ قال: ( الصلاة على وقتها ) قلت: ثم أي؟ قال: ( ثم بر الوالدين ) قلت: ثم أي؟ قال: ( ثم الجهاد في سبيل الله ) قال: حدثني بهن ولو استزدته لزادني. أستمع حفظ
13 - الكلام على إسناد حديث : ( سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم: أي الأعمال أحب إلى الله؟ ... ). أستمع حفظ
14 - حدثنا محمد بن بشار، حدثنا محمد بن جعفر، حدثنا شعبة، بهذا الإسناد مثله، وزاد: وأشار إلى دار عبد الله، وما سماه لنا. أستمع حفظ
15 - الكلام على إسناد حديث : ( حدثنا محمد بن بشار، حدثنا محمد بن جعفر، حدثنا شعبة، بهذا الإسناد مثله، وزاد: وأشار إلى دار عبد الله، وما سماه لنا ). أستمع حفظ
16 - حدثنا عثمان بن أبي شيبة، حدثنا جرير، عن الحسن بن عبيد الله، عن أبي عمرو الشيباني، عن عبد الله، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( أفضل الأعمال - أو العمل - الصلاة لوقتها، وبر الوالدين ). أستمع حفظ
21 - حدثنا عثمان بن أبي شيبة، وإسحاق بن إبراهيم، قال إسحاق: أخبرنا جرير، وقال عثمان: حدثنا جرير، عن منصور، عن أبي وائل، عن عمرو بن شرحبيل، عن عبد الله، قال: سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم أي الذنب أعظم عند الله؟ قال: ( أن تجعل لله ندا وهو خلقك ) قال: قلت له: إن ذلك لعظيم، قال: قلت: ثم أي؟ قال: ( ثم أن تقتل ولدك مخافة أن يطعم معك ) قال: قلت: ثم أي؟ قال: ( ثم أن تزاني حليلة جارك ). أستمع حفظ
22 - الكلام على إسناد حديث : ( سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم أي الذنب أعظم عند الله؟ ... ). أستمع حفظ
23 - حدثنا عثمان بن أبي شيبة، وإسحاق بن إبراهيم جميعا عن جرير، قال عثمان: حدثنا جرير، عن الأعمش، عن أبي وائل، عن عمرو بن شرحبيل، قال: قال عبد الله، قال رجل: يا رسول الله، أي الذنب أكبر عند الله؟ قال: ( أن تدعو لله ندا وهو خلقك ) قال: ثم أي؟ قال: ( أن تقتل ولدك مخافة أن يطعم معك ) قال: ثم أي؟ قال: ( أن تزاني حليلة جارك ) فأنزل الله عز وجل تصديقها: (( والذين لا يدعون مع الله إلها آخر ولا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق، ولا يزنون ومن يفعل ذلك يلق أثاما )). أستمع حفظ
26 - حدثني عمرو بن محمد بن بكير بن محمد الناقد، حدثنا إسماعيل ابن علية، عن سعيد الجريري، حدثنا عبد الرحمن بن أبي بكرة، عن أبيه، قال: كنا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: ( ألا أنبئكم بأكبر الكبائر؟ ) ثلاثا ( الإشراك بالله، وعقوق الوالدين، وشهادة الزور -أو- قول الزور ) وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم متكئا، فجلس فما زال يكررها حتى قلنا: ليته سكت. أستمع حفظ
28 - حدثني يحيى بن حبيب الحارثي، حدثنا خالد وهو ابن الحارث، حدثنا شعبة، أخبرنا عبيد الله بن أبي بكر، عن أنس، عن النبي صلى الله عليه وسلم في الكبائر، قال: ( الشرك بالله، وعقوق الوالدين، وقتل النفس، وقول الزور ). أستمع حفظ
30 - حدثنا محمد بن الوليد بن عبد الحميد، حدثنا محمد بن جعفر، حدثنا شعبة، قال: حدثني عبيد الله بن أبي بكر، قال: سمعت أنس بن مالك، قال: ذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم الكبائر - أو سئل عن الكبائر - فقال: ( الشرك بالله، وقتل النفس، وعقوق الوالدين ) وقال: ( ألا أنبئكم بأكبر الكبائر؟ ) قال: ( قول الزور -أو قال- شهادة الزور )، قال شعبة: وأكبر ظني أنه شهادة الزور . أستمع حفظ