2 - حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، وعمرو الناقد، وزهير بن حرب، جميعا عن سفيان، قال أبو بكر: حدثنا ابن عيينة، عن الزهري، عن سعيد بن المسيب، عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( الفطرة خمس - أو خمس من الفطرة - الختان، والاستحداد، وتقليم الأظفار، ونتف الإبط، وقص الشارب ). حدثني أبو الطاهر، وحرملة بن يحيى، قالا: أخبرنا ابن وهب، أخبرني يونس، عن ابن شهاب، عن سعيد بن المسيب، عن أبي هريرة، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: ( الفطرة خمس الاختتان، والاستحداد، وقص الشارب، وتقليم الأظفار، ونتف الإبط ). أستمع حفظ
3 - الكلام على إسناد حديث : ( الفطرة خمس - أو خمس من الفطرة - الختان، والاستحداد، وتقليم الأظفار، ونتف الإبط، وقص الشارب ). أستمع حفظ
4 - الكلام على إسناد حديث : ( الفطرة خمس الاختتان، والاستحداد، وقص الشارب، وتقليم الأظفار، ونتف الإبط ). أستمع حفظ
5 - حدثنا يحيى بن يحيى، وقتيبة بن سعيد، كلاهما عن جعفر، قال: يحيى، أخبرنا جعفر بن سليمان، عن أبي عمران الجوني، عن أنس بن مالك، قال: - قال أنس - ( وقت لنا في قص الشارب، وتقليم الأظفار، ونتف الإبط، وحلق العانة، أن لا نترك أكثر من أربعين ليلة ). أستمع حفظ
6 - الكلام على إسناد حديث : ( وقت لنا في قص الشارب، وتقليم الأظفار، ونتف الإبط، وحلق العانة، أن لا نترك أكثر من أربعين ليلة ). أستمع حفظ
7 - حدثنا محمد بن المثنى، حدثنا يحيى يعني ابن سعيد ح، وحدثنا ابن نمير، حدثنا أبي، جميعا عن عبيد الله، عن نافع، عن ابن عمر، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( أحفوا الشوارب وأعفوا اللحى ). أستمع حفظ
9 - وحدثناه قتيبة بن سعيد، عن مالك بن أنس، عن أبي بكر بن نافع، عن أبيه، عن ابن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه: ( أمر بإحفاء الشوارب، وإعفاء اللحية ). أستمع حفظ
11 - حدثنا سهل بن عثمان، حدثنا يزيد بن زريع، عن عمر بن محمد، حدثنا نافع، عن ابن عمر، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( خالفوا المشركين أحفوا الشوارب، وأوفوا اللحى ). أستمع حفظ
13 - حدثني أبو بكر بن إسحاق، أخبرنا ابن أبي مريم، أخبرنا محمد بن جعفر، أخبرني العلاء بن عبد الرحمن بن يعقوب، مولى الحرقة، عن أبيه، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( جزوا الشوارب، وأرخوا اللحى خالفوا المجوس ). أستمع حفظ
15 - حدثنا قتيبة بن سعيد، وأبو بكر بن أبي شيبة، وزهير بن حرب، قالوا: حدثنا وكيع، عن زكريا بن أبي زائدة، عن مصعب بن شيبة، عن طلق بن حبيب، عن عبد الله بن الزبير، عن عائشة، قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( عشر من الفطرة: قص الشارب، وإعفاء اللحية، والسواك، واستنشاق الماء، وقص الأظفار، وغسل البراجم، ونتف الإبط، وحلق العانة، وانتقاص الماء ) قال زكريا: قال مصعب: ونسيت العاشرة إلا أن تكون المضمضة زاد قتيبة، قال وكيع: " انتقاص الماء: يعني الاستنجاء " . أستمع حفظ
16 - الكلام على إسناد حديث : ( عشر من الفطرة: قص الشارب، وإعفاء اللحية، والسواك، واستنشاق الماء، وقص الأظفار، وغسل البراجم، ونتف الإبط، وحلق العانة، وانتقاص الماء ). أستمع حفظ
17 - وحدثناه أبو كريب، أخبرنا ابن أبي زائدة، عن أبيه، عن مصعب بن شيبة، في هذا الإسناد مثله غير أنه قال: قال أبوه ونسيت العاشرة. أستمع حفظ
18 - الكلام على إسناد حديث : ( وحدثناه أبو كريب، أخبرنا ابن أبي زائدة، عن أبيه، عن مصعب بن شيبة، في هذا الإسناد مثله غير أنه قال: قال أبوه ونسيت العاشرة ). أستمع حفظ
20 - حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، حدثنا أبو معاوية، ووكيع، عن الأعمش ح، وحدثنا يحيى بن يحيى، - واللفظ له - أخبرنا أبو معاوية، عن الأعمش، عن إبراهيم، عن عبد الرحمن بن يزيد، عن سلمان، قال: قيل له: قد علمكم نبيكم صلى الله عليه وسلم كل شيء حتى الخراءة قال: فقال: أجل ( لقد نهانا أن نستقبل القبلة لغائط، أو بول، أو أن نستنجي باليمين، أو أن نستنجي بأقل من ثلاثة أحجار، أو أن نستنجي برجيع أو بعظم ). أستمع حفظ
21 - الكلام على إسناد حديث : ( لقد نهانا أن نستقبل القبلة لغائط، أو بول، أو أن نستنجي باليمين، أو أن نستنجي بأقل من ثلاثة أحجار، أو أن نستنجي برجيع أو بعظم ). أستمع حفظ
22 - حدثنا محمد بن المثنى، حدثنا عبد الرحمن، حدثنا سفيان، عن الأعمش، ومنصور، عن إبراهيم، عن عبد الرحمن بن يزيد، عن سلمان، قال: قال لنا المشركون إني أرى صاحبكم يعلمكم حتى يعلمكم الخراءة، فقال: أجل ( إنه نهانا أن يستنجي أحدنا بيمينه، أو يستقبل القبلة، ونهى عن الروث والعظام ) وقال: ( لا يستنجي أحدكم بدون ثلاثة أحجار ). أستمع حفظ
23 - الكلام على إسناد حديث : ( إنه نهانا أن يستنجي أحدنا بيمينه، أو يستقبل القبلة، ونهى عن الروث والعظام ). أستمع حفظ
24 - حدثنا زهير بن حرب، حدثنا روح بن عبادة، حدثنا زكريا بن إسحاق، حدثنا أبو الزبير، أنه سمع جابرا يقول: ( نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يتمسح بعظم، أو ببعر ). أستمع حفظ
27 - وحدثنا زهير بن حرب، وابن نمير، قالا: حدثنا سفيان بن عيينة ح، قال: وحدثنا يحيى بن يحيى، - واللفظ له - قال: قلت لسفيان بن عيينة، سمعت الزهري، يذكر عن عطاء بن يزيد الليثي، عن أبي أيوب، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( إذا أتيتم الغائط فلا تستقبلوا القبلة، ولا تستدبروها ببول ولا غائط، ولكن شرقوا أو غربوا ) قال أبو أيوب: " فقدمنا الشام فوجدنا مراحيض قد بنيت قبل القبلة، فننحرف عنها ونستغفر الله؟ قال: نعم ". أستمع حفظ
28 - الكلام على إسناد حديث : ( إذا أتيتم الغائط فلا تستقبلوا القبلة، ولا تستدبروها ببول ولا غائط، ولكن شرقوا أو غربوا ). أستمع حفظ
29 - وحدثنا أحمد بن الحسن بن خراش، حدثنا عمر بن عبد الوهاب، حدثنا يزيد، يعني ابن زريع، حدثنا روح، عن سهيل، عن القعقاع، عن أبي صالح، عن أبي هريرة، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ( إذا جلس أحدكم على حاجته، فلا يستقبل القبلة، ولا يستدبرها ). أستمع حفظ
30 - الكلام على إسناد حديث : ( إذا جلس أحدكم على حاجته، فلا يستقبل القبلة، ولا يستدبرها ). أستمع حفظ
31 - حدثنا عبد الله بن مسلمة بن قعنب، حدثنا سليمان يعني ابن بلال، عن يحيى بن سعيد، عن محمد بن يحيى، عن عمه واسع بن حبان، قال: كنت أصلي في المسجد وعبد الله بن عمر مسند ظهره إلى القبلة، فلما قضيت صلاتي انصرفت إليه من شقي، فقال عبد الله: يقول ناس: إذا قعدت للحاجة تكون لك، فلا تقعد مستقبل القبلة ولا بيت المقدس، قال عبد الله: ولقد رقيت على ظهر بيت، ( فرأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم قاعدا على لبنتين مستقبلا بيت المقدس، لحاجته ). حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، حدثنا محمد بن بشر العبدي، حدثنا عبيد الله بن عمر، عن محمد بن يحيى بن حبان، عن عمه واسع بن حبان، عن ابن عمر، قال: رقيت على بيت أختي حفصة، ( فرأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم قاعدا لحاجته، مستقبل الشام، مستدبر القبلة ). أستمع حفظ
32 - الكلام على إسناد حديث : ( فرأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم قاعدا على لبنتين مستقبلا بيت المقدس، لحاجته ). أستمع حفظ
33 - الكلام على إسناد حديث : ( فرأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم قاعدا لحاجته، مستقبل الشام، مستدبر القبلة ). أستمع حفظ
35 - حدثنا يحيى بن يحيى أخبرنا عبد الرحمن بن مهدي، عن همام، عن يحيى بن أبي كثير، عن عبد الله بن أبي قتادة، عن أبيه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( لا يمسكنّ أحدكم ذكره بيمينه وهو يبول، ولا يتمسح من الخلاء بيمينه، ولا يتنفس في الإناء ). حدثنا يحيى بن يحيى، أخبرنا وكيع، عن هشام الدستوائي، عن يحيى بن أبي كثير، عن عبد الله بن أبي قتادة، عن أبيه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( إذا دخل أحدكم الخلاء فلا يمس ذكره بيمينه ). أستمع حفظ
36 - الكلام على إسناد حديث : ( لا يمسكن أحدكم ذكره بيمينه وهو يبول، ولا يتمسح من الخلاء بيمينه، ولا يتنفس في الإناء ). أستمع حفظ
38 - حدثنا ابن أبي عمر، حدثنا الثقفي، عن أيوب، عن يحيى بن أبي كثير، عن عبد الله بن أبي قتادة، عن أبي قتادة: ( أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى أن يتنفس في الإناء، وأن يمس ذكره بيمينه، وأن يستطيب بيمينه ). أستمع حفظ
39 - الكلام على إسناد حديث : ( أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى أن يتنفس في الإناء، وأن يمس ذكره بيمينه، وأن يستطيب بيمينه ). أستمع حفظ
41 - وحدثنا يحيى بن يحيى التميمي، أخبرنا أبو الأحوص، عن أشعث، عن أبيه، عن مسروق، عن عائشة، قالت: إن كان رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( ليحب التيمن في طهوره إذا تطهر، وفي ترجله، إذا ترجل، وفي انتعاله إذا انتعل ). أستمع حفظ
42 - قراءة من شرح مسلم للنووي مع تعليق الشيخ عليه : " ... قولها (كان صلى الله عليه وسلم يحب التيمن في طهوره إذا تطهر وفي ترجله إذا ترجل وفي انتعاله إذا انتعل) هذه قاعدة مستمرة فى الشرع وهى انما كان من باب التكريم والتشريف كلبس الثوب والسراويل والخف ودخول المسجد والسواك والاكتحال وتقليم الأظفار وقص الشارب وترجيل الشعر وهو مشطه ونتف الإبط وحلق الرأس والسلام من الصلاة وغسل أعضاء الطهارة والخروج من الخلاء والأكل والشرب والمصافحة واستلام الحجر الأسود وغير ذلك مما هو في معناه يستحب التيامن فيه وأما ما كان بضده كدخول الخلاء والخروج من المسجد والامتخاط والاستنجاء وخلع الثوب والسراويل والخف وما أشبه ذلك فيستحب التياسر فيه وذلك كله بكرامة اليمين وشرفها والله أعلم وأجمع العلماء على أن تقديم اليمين على اليسار من اليدين والرجلين في الوضوء سنة لو خالفها فاته الفضل وصح وضوءه ... وقد ثبت في سنن أبي داود والترمذي وغيرهما بأسانيد حميدة عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال إذا لبستم أو توضأتم فابدؤا بأيامنكم فهذا نص في الأمر بتقديم اليمين ومخالفته مكروهة أو محرمة وقد انعقد إجماع العلماء على أنها ليست محرمة فوجب أن تكون مكروهة ثم اعلم أن من أعضاء الوضوء ما لا يستحب فيه التيامن وهو الأذنان والكفان والخدان بل يطهران دفعة واحدة فإن تعذر ذلك كما في حق الأقطع ونحوه قدم اليمين... " . أستمع حفظ
43 - الكلام على إسناد حديث : ( ليحب التيمن في طهوره إذا تطهر، وفي ترجله، إذا ترجل، وفي انتعاله إذا انتعل ). أستمع حفظ
44 - وحدثنا عبيد الله بن معاذ، حدثنا أبي، حدثنا شعبة، عن الأشعث، عن أبيه، عن مسروق، عن عائشة، قالت: ( كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يحب التيمن في شأنه كله، في نعليه، وترجله، وطهوره ). أستمع حفظ
45 - الكلام على إسناد حديث : ( كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يحب التيمن في شأنه كله، في نعليه، وترجله، وطهوره ). أستمع حفظ
47 - حدثنا يحيى بن أيوب، وقتيبة، وابن حجر، جميعا عن إسماعيل بن جعفر، قال: ابن أيوب، حدثنا إسماعيل، أخبرني العلاء، عن أبيه، عن أبي هريرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ( اتقوا اللعانين ) قالوا: وما اللعانان يا رسول الله؟ قال: ( الذي يتخلى في طريق الناس، أو في ظلهم ) . أستمع حفظ
50 - حدثنا يحيى بن يحيى، أخبرنا خالد بن عبد الله، عن خالد، عن عطاء بن أبي ميمونة، عن أنس بن مالك أن رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( دخل حائطا وتبعه غلام معه ميضأة، هو أصغرنا، فوضعها عند سدرة، فقضى رسول الله صلى الله عليه وسلم حاجته، فخرج علينا وقد استنجى بالماء ). أستمع حفظ
51 - الكلام على إسناد حديث : ( دخل حائطا وتبعه غلام معه ميضأة، هو أصغرنا، فوضعها عند سدرة، فقضى رسول الله صلى الله عليه وسلم حاجته، فخرج علينا وقد استنجى بالماء ). أستمع حفظ
52 - وحدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، حدثنا وكيع، وغندر، عن شعبة ح، وحدثنا محمد بن المثنى، واللفظ له حدثنا محمد بن جعفر، حدثنا شعبة، عن عطاء بن أبي ميمونة، أنه سمع أنس بن مالك، يقول: ( كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يدخل الخلاء فأحمل أنا، وغلام نحوي، إداوة من ماء، وعنزة فيستنجي بالماء ). أستمع حفظ
53 - الكلام على إسناد حديث : ( كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يدخل الخلاء فأحمل أنا، وغلام نحوي، إداوة من ماء، وعنزة فيستنجي بالماء ). أستمع حفظ
54 - وحدثني زهير بن حرب، وأبو كريب، - واللفظ لزهير -، حدثنا إسماعيل يعني ابن علية، حدثني روح بن القاسم، عن عطاء بن أبي ميمونة، عن أنس بن مالك، قال: ( كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يتبرز لحاجته، فآتيه بالماء، فيتغسل به ). أستمع حفظ
55 - الكلام على إسناد حديث : ( كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يتبرز لحاجته، فآتيه بالماء، فيتغسل به ). أستمع حفظ
57 - حدثنا يحيى بن يحيى التميمي، وإسحاق بن إبراهيم، وأبو كريب، جميعا عن أبي معاوية ح، وحدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، حدثنا أبو معاوية، ووكيع - واللفظ ليحيى - قال: أخبرنا أبو معاوية، عن الأعمش، عن إبراهيم، عن همام، قال: بال جرير، ثم توضأ، ومسح على خفيه، فقيل: تفعل هذا؟ فقال: نعم، ( رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم بال، ثم توضأ ومسح على خفيه ). قال الأعمش: قال إبراهيم: ( كان يعجبهم هذا الحديث لأن إسلام جرير، كان بعد نزول المائدة ). أستمع حفظ
61 - هناك من يقول في مسألة إعفاء اللحية المراد به مطلق الإعفاء لا الإعفاء المطلق فيكفي أن يكون في اللحية مثل الأنملة من الشعر وينسب هذا للإمام أحمد ؟ أستمع حفظ