كتاب الطهارة-056
الشيخ عبد المحسن العباد
صحيح مسلم
الحجم ( 8.10 ميغابايت )
التنزيل ( 538 )
الإستماع ( 57 )


6 - حدثنا قتيبة بن سعيد، حدثنا حماد يعني ابن زيد، عن هشام بن حسان ح، وحدثنا إسحاق بن إبراهيم، أخبرنا عبدة بن سليمان، حدثنا ابن أبي عروبة جميعا عن أبي معشر ح، وحدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، حدثنا هشيم، عن مغيرة، ح، وحدثني محمد بن حاتم، حدثنا عبد الرحمن بن مهدي، عن مهدي بن ميمون، عن واصل الأحدب، ح، وحدثني ابن حاتم، حدثنا إسحاق بن منصور، حدثنا إسرائيل، عن منصور، ومغيرة، كل هؤلاء عن إبراهيم، عن الأسود، عن عائشة في حت المني من ثوب رسول الله صلى الله عليه وسلم نحو حديث خالد، عن أبي معشر . أستمع حفظ

7 - الكلام على إسناد حديث : ( حدثنا قتيبة بن سعيد، حدثنا حماد يعني ابن زيد، عن هشام بن حسان ح، وحدثنا إسحاق بن إبراهيم، أخبرنا عبدة بن سليمان، حدثنا ابن أبي عروبة جميعا عن أبي معشر ح، وحدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، حدثنا هشيم، عن مغيرة، ح، وحدثني محمد بن حاتم، حدثنا عبد الرحمن بن مهدي، عن مهدي بن ميمون، عن واصل الأحدب، ح، وحدثني ابن حاتم، حدثنا إسحاق بن منصور، حدثنا إسرائيل، عن منصور، ومغيرة، كل هؤلاء عن إبراهيم، عن الأسود، عن عائشة في حت المني من ثوب رسول الله صلى الله عليه وسلم نحو حديث خالد، عن أبي معشر ). أستمع حفظ

22 - وحدثنا أبو سعيد الأشج، وأبو كريب محمد بن العلاء، وإسحاق بن إبراهيم، - قال إسحاق: أخبرنا وقال الآخران - حدثنا وكيع، حدثنا الأعمش، قال: سمعت مجاهدا، يحدث عن طاوس، عن ابن عباس قال: مر رسول الله صلى الله عليه وسلم على قبرين فقال: ( أما إنهما ليعذبان وما يعذبان في كبير، أما أحدهما فكان يمشي بالنميمة، وأما الآخر فكان لا يستتر من بوله )، قال فدعا بعسيب رطب فشقه باثنين ثم غرس على هذا واحدا وعلى هذا واحدا ثم قال: ( لعله أن يخفف عنهما ما لم ييبسا ). أستمع حفظ

62 - وحدثني زهير بن حرب، حدثنا عبد الرحمن بن مهدي، حدثنا حماد بن سلمة، حدثنا ثابت، عن أنس أن اليهود كانوا إذا حاضت المرأة فيهم لم يؤاكلوها، ولم يجامعوهن في البيوت فسأل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم النبي صلى الله عليه وسلم فأنزل الله تعالى (( ويسألونك عن المحيض قل هو أذى فاعتزلوا النساء في المحيض )) [البقرة: 222] إلى آخر الآية، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( اصنعوا كل شيء إلا النكاح ) فبلغ ذلك اليهود، فقالوا: ما يريد هذا الرجل أن يدع من أمرنا شيئا إلا خالفنا فيه، فجاء أسيد بن حضير، وعباد بن بشر فقالا يا رسول الله، إن اليهود تقول: كذا وكذا، فلا نجامعهن؟ فتغير وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى ظننا أن قد وجد عليهما، فخرجا فاستقبلهما هدية من لبن إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فأرسل في آثارهما فسقاهما، فعرفا أن لم يجد عليهما ). أستمع حفظ