2 - حدثنا محمد بن رافع، حدثنا عبد الرزاق، حدثنا معمر، عن همام بن منبه، قال: هذا ما حدثنا أبو هريرة، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، فذكر أحاديث منها: وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( قيل لبني إسرائيل : (( ادخلوا الباب سجدا وقولوا حطة يغفر لكم خطاياكم )) فبدلوا، فدخلوا الباب يزحفون على أستاههم، وقالوا: حبة في شعرة ). أستمع حفظ
3 - الكلام على إسناد حديث : ( قيل لبني إسرائيل: (( ادخلوا الباب سجدا وقولوا حطة يغفر لكم خطاياكم )) فبدلوا، فدخلوا الباب يزحفون على أستاههم، وقالوا: حبة في شعرة ) أستمع حفظ
4 - حدثني عمرو بن محمد بن بكير الناقد، والحسن بن علي الحلواني، وعبد بن حميد - قال عبد: حدثني، وقال الآخران حدثنا - يعقوب يعنون ابن إبراهيم بن سعد، حدثنا أبي، عن صالح وهو ابن كيسان، عن ابن شهاب، قال: أخبرني أنس بن مالك، ( أن الله عز وجل تابع الوحي على رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل وفاته، حتى توفي، وأكثر ما كان الوحي يوم توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم ) أستمع حفظ
5 - الكلام على إسناد حديث : ( أن الله عز وجل تابع الوحي على رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل وفاته، حتى توفي، وأكثر ما كان الوحي يوم توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم ) أستمع حفظ
6 - حدثني أبو خيثمة زهير بن حرب، ومحمد بن المثنى - واللفظ لابن المثنى - قالا: حدثنا عبد الرحمن وهو ابن مهدي، حدثنا سفيان، عن قيس بن مسلم، عن طارق بن شهاب، أن اليهود، قالوا لعمر: إنكم تقرءون آية، لو أنزلت فينا لاتخذنا ذلك اليوم عيدا، فقال عمر: إني لأعلم حيث أنزلت، وأي يوم أنزلت، وأين رسول الله صلى الله عليه وسلم حيث أنزلت، ( أنزلت بعرفة ورسول الله صلى الله عليه وسلم واقف بعرفة )، قال سفيان: أشك كان يوم جمعة أم لا، يعني : (( اليوم أكملت لكم دينكم، وأتممت عليكم نعمتي )) [المائدة: 3] . حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، وأبو كريب - واللفظ لأبي بكر - قال: حدثنا عبد الله بن إدريس، عن أبيه، عن قيس بن مسلم، عن طارق بن شهاب، قال : قالت اليهود لعمر: لو علينا معشر يهود، نزلت هذه الآية: (( اليوم أكملت لكم دينكم، وأتممت عليكم نعمتي، ورضيت لكم الإسلام دينا )) [المائدة: 3] نعلم اليوم الذي أنزلت فيه، لاتخذنا ذلك اليوم عيدا، قال فقال عمر: فقد علمت اليوم الذي أنزلت فيه، والساعة، وأين رسول الله صلى الله عليه وسلم حين نزلت، ( نزلت ليلة جمع، ونحن مع رسول الله صلى الله عليه وسلم بعرفات ). وحدثني عبد بن حميد، أخبرنا جعفر بن عون، أخبرنا أبو عميس، عن قيس بن مسلم، عن طارق بن شهاب، قال : جاء رجل من اليهود إلى عمر، فقال: يا أمير المؤمنين آية في كتابكم تقرءونها، لو علينا نزلت، معشر اليهود، لاتخذنا ذلك اليوم عيدا، قال: وأي آية؟ قال: (( اليوم أكملت لكم دينكم، وأتممت عليكم نعمتي، ورضيت لكم الإسلام دينا )) [المائدة: 3]، فقال عمر: إني لأعلم اليوم الذي نزلت فيه، والمكان الذي نزلت فيه، ( نزلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم بعرفات في يوم جمعة ). أستمع حفظ
9 - الكلام على إسناد حديث : ( نزلت ليلة جمع، ونحن مع رسول الله صلى الله عليه وسلم بعرفات ) أستمع حفظ
11 - حدثني أبو الطاهر أحمد بن عمرو بن سرح، وحرملة بن يحيى التجيبي - قال أبو الطاهر: حدثنا، وقال حرملة: أخبرنا - ابن وهب، أخبرني يونس، عن ابن شهاب، أخبرني عروة بن الزبير، أنه سأل عائشة، عن قول الله: (( وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى، فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع )) [النساء: 3] قالت: يا ابن أختي هي اليتيمة تكون في حجر وليها تشاركه في ماله، فيعجبه مالها وجمالها، فيريد وليها أن يتزوجها بغير أن يقسط في صداقها فيعطيها مثل ما يعطيها غيره، فنهوا أن ينكحوهن إلا أن يقسطوا لهن، ويبلغوا بهن أعلى سنتهن من الصداق، وأمروا أن ينكحوا ما طاب لهم من النساء، سواهن، قال عروة: قالت عائشة : ثم ( إن الناس استفتوا رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد هذه الآية فيهن، فأنزل الله عز وجل: (( يستفتونك في النساء، قل الله يفتيكم فيهن وما يتلى عليكم في الكتاب في يتامى النساء اللاتي لا تؤتونهن ما كتب لهن، وترغبون أن تنكحوهن )) [النساء: 127] ) قالت : والذي ذكر الله تعالى، أنه يتلى عليكم في الكتاب، الآية الأولى التي قال الله فيها : (( وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى، فانكحوا ما طاب لكم من النساء )) [النساء: 3]، قالت عائشة : وقول الله في الآية الأخرى : (( وترغبون أن تنكحوهن ))، رغبة أحدكم عن اليتيمة التي تكون في حجره، حين تكون قليلة المال والجمال، فنهوا أن ينكحوا ما رغبوا في مالها وجمالها من يتامى النساء، إلا بالقسط، من أجل رغبتهم عنهن . وحدثنا الحسن الحلواني، وعبد بن حميد، جميعا عن يعقوب بن إبراهيم بن سعد، حدثنا أبي، عن صالح، عن ابن شهاب، أخبرني عروة، أنه سأل عائشة، عن قول الله: (( وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى )) [النساء: 3] وساق الحديث، بمثل حديث يونس، عن الزهري وزاد في آخره: من أجل رغبتهم عنهن، إذا كن قليلات المال والجمال . حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، وأبو كريب، قالا: حدثنا أبو أسامة، حدثنا هشام، عن أبيه، عن عائشة، في قوله: (( وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى )) [النساء: 3] قالت : ( أنزلت في الرجل تكون له اليتيمة وهو وليها ووارثها، ولها مال وليس لها أحد يخاصم دونها، فلا ينكحها لمالها، فيضر بها ويسيء صحبتها، فقال: (( إن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى، فانكحوا ما طاب لكم من النساء )) [النساء: 3] يقول: ما أحللت لكم، ودع هذه التي تضر بها ) حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، حدثنا عبدة بن سليمان، عن هشام، عن أبيه، عن عائشة، في قوله: (( وما يتلى عليكم في الكتاب في يتامى النساء اللاتي لا تؤتونهن ما كتب لهن، وترغبون أن تنكحوهن )) [النساء: 127] قالت: ( أنزلت في اليتيمة، تكون عند الرجل فتشركه في ماله، فيرغب عنها أن يتزوجها، ويكره أن يزوجها غيره، فيشركه في ماله، فيعضلها فلا يتزوجها ولا يزوجها غيره ). حدثنا أبو كريب، حدثنا أبو أسامة، أخبرنا هشام، عن أبيه، عن عائشة، في قوله: (( يستفتونك في النساء قل الله يفتيكم فيهن )) [النساء: 127] الآية، قالت : ( هي اليتيمة التي تكون عند الرجل، لعلها أن تكون قد شركته في ماله، حتى في العذق، فيرغب - يعني أن ينكحها - ويكره أن ينكحها رجلا فيشركه في ماله، فيعضلها ). أستمع حفظ
12 - شرح الأحاديث : ( أنزلت في اليتيمة، تكون عند الرجل فتشركه في ماله، فيرغب عنها أن يتزوجها، ويكره أن يزوجها غيره، فيشركه في ماله، فيعضلها فلا يتزوجها ولا يزوجها غيره ) أستمع حفظ
13 - الكلام على إسناد حديث : ( أنزلت في اليتيمة، تكون عند الرجل فتشركه في ماله، فيرغب عنها أن يتزوجها، ويكره أن يزوجها غيره، فيشركه في ماله، فيعضلها فلا يتزوجها ولا يزوجها غيره ) أستمع حفظ
15 - الكلام على إسناد حديث : ( أنزلت في الرجل تكون له اليتيمة وهو وليها ووارثها، ولها مال وليس لها أحد يخاصم دونها، فلا ينكحها لمالها، فيضر بها ويسيء صحبتها ... ) أستمع حفظ
16 - حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، حدثنا عبدة بن سليمان، عن هشام، عن أبيه، عن عائشة، في قوله: (( ومن كان فقيرا فليأكل بالمعروف )) [النساء: 6] قالت : ( أنزلت في والي مال اليتيم الذي يقوم عليه ويصلحه، إذا كان محتاجا أن يأكل منه ). وحدثناه أبو كريب، حدثنا أبو أسامة، حدثنا هشام، عن أبيه، عن عائشة، في قوله تعالى : (( ومن كان غنيا فليستعفف، ومن كان فقيرا فليأكل بالمعروف )) [النساء: 6]، قالت : ( أنزلت في ولي اليتيم، أن يصيب من ماله، إذا كان محتاجا، بقدر ماله، بالمعروف ). أستمع حفظ
17 - شرح الحديثين : ( أنزلت في والي مال اليتيم الذي يقوم عليه ويصلحه، إذا كان محتاجا أن يأكل منه ) أستمع حفظ
18 - الكلام على إسناد حديث : ( أنزلت في والي مال اليتيم الذي يقوم عليه ويصلحه، إذا كان محتاجا أن يأكل منه ) أستمع حفظ
19 - الكلام على إسناد حديث : ( أنزلت في ولي اليتيم، أن يصيب من ماله، إذا كان محتاجا، بقدر ماله، بالمعروف ) أستمع حفظ
20 - حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، حدثنا عبدة بن سليمان، عن هشام، عن أبيه، عن عائشة : ( في قوله عز وجل: (( إذ جاءوكم من فوقكم ومن أسفل منكم، وإذ زاغت الأبصار، وبلغت القلوب الحناجر )) قالت: كان ذلك يوم الخندق ). أستمع حفظ
21 - الكلام على إسناد حديث : ( في قوله عز وجل: (( إذ جاءوكم من فوقكم ومن أسفل منكم، وإذ زاغت الأبصار، وبلغت القلوب الحناجر )) قالت: كان ذلك يوم الخندق ). أستمع حفظ
22 - حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، حدثنا عبدة بن سليمان، حدثنا هشام، عن أبيه، عن عائشة: (( وإن امرأة خافت من بعلها نشوزا أو إعراضا )) [النساء: 128] الآية، قالت: ( أنزلت في المرأة تكون عند الرجل، فتطول صحبتها، فيريد طلاقها، فتقول: لا تطلقني، وأمسكني، وأنت في حل مني، فنزلت هذه الآية ). حدثنا أبو كريب، حدثنا أبو أسامة، حدثنا هشام، عن أبيه، عن عائشة، في قوله عز وجل: (( وإن امرأة خافت من بعلها نشوزا أو إعراضا )) [النساء: 128] قالت: ( نزلت في المرأة تكون عند الرجل، فلعله أن لا يستكثر منها، وتكون لها صحبة وولد، فتكره أن يفارقها، فتقول له: أنت في حل من شأني ). أستمع حفظ
23 - شرح الحديثين : ( أنزلت في المرأة تكون عند الرجل، فتطول صحبتها، فيريد طلاقها، فتقول: لا تطلقني، وأمسكني، وأنت في حل مني، فنزلت هذه الآية ) أستمع حفظ
24 - الكلام على إسناد حديث : ( أنزلت في المرأة تكون عند الرجل، فتطول صحبتها، فيريد طلاقها، فتقول: لا تطلقني، وأمسكني، وأنت في حل مني، فنزلت هذه الآية ) أستمع حفظ
25 - حدثنا يحيى بن يحيى، أخبرنا أبو معاوية، عن هشام بن عروة، عن أبيه، قال: قالت لي عائشة : ( يا ابن أختي أمروا أن يستغفروا لأصحاب النبي صلى الله عليه وسلم فسبوهم ) وحدثناه أبو بكر بن أبي شيبة، حدثنا أبو أسامة، حدثنا هشام بهذا الإسناد مثله. أستمع حفظ
26 - شرح الحديثين : ( يا ابن أختي أمروا أن يستغفروا لأصحاب النبي صلى الله عليه وسلم فسبوهم ) أستمع حفظ
27 - حدثنا عبيد الله بن معاذ العنبري، حدثنا أبي، حدثنا شعبة، عن المغيرة بن النعمان، عن سعيد بن جبير، قال : اختلف أهل الكوفة في هذه الآية: (( ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم )) [النساء: 93] فرحلت إلى ابن عباس فسألته عنها، فقال : ( لقد أنزلت آخر ما أنزل، ثم ما نسخها شيء ) وحدثنا محمد بن المثنى، وابن بشار، قالا: حدثنا محمد بن جعفر، ح وحدثنا إسحاق بن إبراهيم، أخبرنا النضر، قالا: جميعا حدثنا شعبة، بهذا الإسناد في حديث ابن جعفر : نزلت في آخر ما أنزل. وفي حديث النضر : إنها لمن آخر ما أنزلت حدثنا محمد بن المثنى، ومحمد بن بشار، قالا: حدثنا محمد بن جعفر، حدثنا شعبة، عن منصور، عن سعيد بن جبير، قال: أمرني عبد الرحمن بن أبزى، أن أسأل ابن عباس، عن هاتين الآيتين: (( ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها )) [النساء: 93] فسألته فقال : ( لم ينسخها شيء ) وعن هذه الآية: (( والذين لا يدعون مع الله إلها آخر، ولا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق )) [الفرقان: 68] قال : ( نزلت في أهل الشرك ) حدثني هارون بن عبد الله، حدثنا أبو النضر هاشم بن القاسم الليثي، حدثنا أبو معاوية يعني شيبان، عن منصور بن المعتمر، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس، قال : ( نزلت هذه الآية بمكة: (( والذين لا يدعون مع الله إلها آخر )) [الفرقان: 68] إلى قوله: (( مهانا )) [الفرقان: 69] فقال المشركون: وما يغني عنا الإسلام، وقد عدلنا بالله، وقد قتلنا النفس التي حرم الله، وأتينا الفواحش؟ فأنزل الله عز وجل : (( إلا من تاب وآمن وعمل عملا صالحا )) [الفرقان: 70] إلى آخر الآية )، قال : ( فأما من دخل في الإسلام وعقله، ثم قتل، فلا توبة له ) حدثني عبد الله بن هاشم، وعبد الرحمن بن بشر العبدي، قالا: حدثنا يحيى وهو ابن سعيد القطان، عن ابن جريج، حدثني القاسم بن أبي بزة، عن سعيد بن جبير، قال: قلت لابن عباس: ألمن قتل مؤمنا متعمدا من توبة؟ قال : لا، قال: فتلوت عليه هذه الآية التي في الفرقان : (( والذين لا يدعون مع الله إلها آخر ولا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق )) [الفرقان: 68] إلى آخر الآية، قال : ( هذه آية مكية نسختها آية مدنية ): (( ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا )) [النساء: 93]، وفي رواية ابن هاشم: فتلوت عليه هذه الآية التي في الفرقان: (( إلا من تاب )) [مريم: 60] . أستمع حفظ
28 - شرح الأحاديث : ( اختلف أهل الكوفة في هذه الآية: (( ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم )) [النساء: 93] فرحلت إلى ابن عباس فسألته عنها، فقال : لقد أنزلت آخر ما أنزل، ثم ما نسخها شيء ) . أستمع حفظ
29 - الكلام على إسناد حديث : ( اختلف أهل الكوفة في هذه الآية: (( ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم )) [النساء: 93] فرحلت إلى ابن عباس فسألته عنها، فقال : لقد أنزلت آخر ما أنزل، ثم ما نسخها شيء ) . أستمع حفظ
30 - الكلام على إسناد حديث : ( وحدثنا محمد بن المثنى، وابن بشار، قالا: حدثنا محمد بن جعفر، ح وحدثنا إسحاق بن إبراهيم، أخبرنا النضر، قالا: جميعا حدثنا شعبة، بهذا الإسناد في حديث ابن جعفر: نزلت في آخر ما أنزل. وفي حديث النضر: إنها لمن آخر ما أنزلت ) أستمع حفظ
34 - حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، وهارون بن عبد الله، وعبد بن حميد - قال عبد: أخبرنا، وقال الآخران: حدثنا - جعفر بن عون، أخبرنا أبو عميس، عن عبد المجيد بن سهيل، عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة، قال : قال لي ابن عباس: تعلم - وقال هارون : تدري - آخر سورة نزلت من القرآن، نزلت جميعا؟ قلت : ( نعم، إذا جاء نصر الله والفتح )، قال: صدقت، وفي رواية ابن أبي شيبة: تعلم أي سورة، ولم يقل: آخر . وحدثنا إسحاق بن إبراهيم، أخبرنا أبو معاوية، حدثنا أبو عميس، بهذا الإسناد، مثله، وقال: آخر سورة، وقال عبد المجيد: ولم يقل: ابن سهيل. أستمع حفظ
35 - شرح الحديثين : ( قال لي ابن عباس: تعلم - وقال هارون : تدري - آخر سورة نزلت من القرآن، نزلت جميعا؟ قلت : نعم، (( إذا جاء نصر الله والفتح )) ) أستمع حفظ
36 - الكلام على إسناد حديث : ( قال لي ابن عباس: تعلم - وقال هارون : تدري - آخر سورة نزلت من القرآن، نزلت جميعا؟ قلت : نعم، (( إذا جاء نصر الله والفتح )) ) أستمع حفظ
37 - حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، وإسحاق بن إبراهيم، وأحمد بن عبدة الضبي - واللفظ لابن أبي شيبة، قال: حدثنا، وقال الآخران: أخبرنا - سفيان، عن عمرو، عن عطاء، عن ابن عباس، قال : ( لقي ناس من المسلمين رجلا في غنيمة له، فقال: السلام عليكم، فأخذوه فقتلوه وأخذوا تلك الغنيمة، فنزلت: (( ولا تقولوا لمن ألقى إليكم السلم لست مؤمنا )) وقرأها ابن عباس: ((السلام )) [النساء: 94] ). أستمع حفظ
38 - الكلام على إسناد حديث : ( لقي ناس من المسلمين رجلا في غنيمة له، فقال: السلام عليكم، فأخذوه فقتلوه وأخذوا تلك الغنيمة ... ) أستمع حفظ
39 - حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، حدثنا غندر، عن شعبة، ح وحدثنا محمد بن المثنى، وابن بشار - واللفظ لابن المثنى - قالا: حدثنا محمد بن جعفر، عن شعبة، عن أبي إسحاق، قال: سمعت البراء، يقول : ( كانت الأنصار إذا حجوا فرجعوا، لم يدخلوا البيوت إلا من ظهورها، قال: فجاء رجل من الأنصار فدخل من بابه، فقيل له في ذلك ، فنزلت هذه الآية: (( وليس البر بأن تأتوا البيوت من ظهورها )) [البقرة: 189] ). أستمع حفظ
40 - الكلام على إسناد حديث : ( كانت الأنصار إذا حجوا فرجعوا، لم يدخلوا البيوت إلا من ظهورها ... ) أستمع حفظ
42 - حدثني يونس بن عبد الأعلى الصدفي، أخبرنا عبد الله بن وهب، أخبرني عمرو بن الحارث، عن سعيد بن أبي هلال، عن عون بن عبد الله، عن أبيه، أن ابن مسعود، قال : ( ما كان بين إسلامنا وبين أن عاتبنا الله بهذه الآية: (( ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله )) [الحديد: 16] إلا أربع سنين ). أستمع حفظ
43 - المعروف عن الإمام مسلم رحمه الله أنه قد رتب صحيحه ترتيبا مسلم جيدا , فلماذا لم يرتب كتاب التفسير على ترتيب السور ؟ أستمع حفظ
44 - هل بالنسبة لهذه المرأة التي أرادت من زوجها أن يبقيها وأسقطت نصيبها من النفقة والسكنى , إذا أمسكها الرجل وهو في حل منها وكانت رابعة أزواجه هل له أن يتزوج بأخرى ؟ أستمع حفظ
45 - هل لولي اليتيم أن يصيب من مال اليتيم إذا كان محتاجا ولم يكن المال يحتاج إلى إصلاح وتنمية , كأن يكون المال نقدا ؟ أستمع حفظ
46 - هل يفهم من حديث عمر أن اليهود كانوا يقرأون القرآن في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم ويطلعون عليه ؟ أستمع حفظ
48 - في حديث أنس : ( أن الله تابع الوحي على الرسول قبل وفاته حتى توفي ) فهل هناك تشريع ووحي نزل بعد نزول آية (( اليوم أكملت لكم دينكم )) ؟ أستمع حفظ