2 - شرح قول المصنف : " قول الله تعالى : (( فما آتاهما صالحاً جعلا له شركاء فيما آتاهما فتعالى الله عما يشركون )) سورة الأعراف ، الآية : 190 . قال ابن حزم : اتفقوا على تحريم كل اسم معبد لغير الله . كعبد عمرو ، وعبد الكعبة ، وما أشبه ذلك . حاشا عبد المطلب . أستمع حفظ
3 - شرح قول المصنف : " وعن ابن عباس في الآية : قال : ( لما تغشاها آدم حملت ، فأتاهما إبليس . فقال : إني صاحبكما الذي أخرجتكما من الجنة لتطيعاني أو لأجعلن له قرني أيلٍ فيخرج من بطنك فيشقه ، ولأفعلن ، ولأفعلن ، يخوفهما . سمياه عبد الحارث . فأبيا أن يطيعاه ، فخرج ميتاً ، ثم حملت ، فأتاهما . فقال مثل قوله : فأبيا أن يطيعاه ، فخرج ميتاً ، ثم حملت فأتاهما ، فذكر لهما ، فأدركهما حب الولد ، فسمياه عبد الحارث ، فذلك قوله تعالى : (( جعلا له شركاء فيما آتاهما )) سورة الأعراف ، الآية : 190 . ) رواه ابن أبي حاتم . أستمع حفظ
4 - شرح قول المصنف : " وله بسند صحيح عن قتادة قال : ( شركاء في طاعته ، ولم يكن في عبادته ) " . أستمع حفظ
5 - شرح قول المصنف : " وله بسند صحيح عن مجاهد في قوله : ( لئن آتيتنا صالحاً ) قال : ( أشفقنا أن لا يكون إنساناً ) وذكر معناه عن الحسن وسعيد وغيرهما " . أستمع حفظ
6 - ذكر القول الثاني في تفسير آية : (( فلما آتهما صالحا جعلا له شركاء ... )) ومقارنته بالقول الأول في المسألة . أستمع حفظ
9 - مقدمة بين يدي الشرح عن حكم التوسل إلى الله تعالى بالوسائل المشروعة مع الكلام على الوسائل الشركية التي اعتمد عليها المشركون . أستمع حفظ
11 - شرح قول المصنف : " قول الله تعالى : (( ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها ، وذروا الذين يلحدون في أسمائه )) سورة الأعراف ، الآية : 180 " . أستمع حفظ