2 - حدثنا عبد الله بن مسلمة بن قعنب، حدثنا سليمان يعني ابن بلال، عن جعفر وهو ابن محمد، عن عطاء بن أبي رباح، أنه سمع عائشة، زوج النبي صلى الله عليه وسلم، تقول : ( كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا كان يوم الريح والغيم، عرف ذلك في وجهه، وأقبل وأدبر، فإذا مطرت سر به، وذهب عنه ذلك، قالت عائشة : فسألته، فقال : إني خشيت أن يكون عذابا سلط على أمتي ، ويقول، إذا رأى المطر : رحمة ) أستمع حفظ
3 - الكلام على إسناد حديث : ( كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا كان يوم الريح والغيم، عرف ذلك في وجهه، وأقبل وأدبر، فإذا مطرت سر به ... ) أستمع حفظ
5 - شرح حديث : ( كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا كان يوم الريح والغيم، عرف ذلك في وجهه، وأقبل وأدبر، فإذا مطرت سر به ... ) أستمع حفظ
6 - تتمة الكلام على إسناد حديث : ( كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا كان يوم الريح والغيم، عرف ذلك في وجهه، وأقبل وأدبر، فإذا مطرت سر به ... ) أستمع حفظ
7 - تتمة شرح حديث : ( كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا كان يوم الريح والغيم، عرف ذلك في وجهه، وأقبل وأدبر، فإذا مطرت سر به ... ) أستمع حفظ
8 - مسألة : ألم يقل الله : (( وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم ... )) وهذا أمان من الله عز وجل لنبيه , فلماذا هذا القلق ؟ أستمع حفظ
9 - تتمة شرح حديث : ( ... فإذا مطرت سر به، وذهب عنه ذلك، قالت عائشة : فسألته، فقال : إني خشيت أن يكون عذابا سلط على أمتي ، ويقول، إذا رأى المطر : رحمة ) أستمع حفظ
12 - وحدثني أبو الطاهر، أخبرنا ابن وهب، قال: سمعت ابن جريج، يحدثنا عن عطاء بن أبي رباح، عن عائشة، زوج النبي صلى الله عليه وسلم، أنها قالت : ( كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا عصفت الريح، قال : اللهم إني أسألك خيرها، وخير ما فيها، وخير ما أرسلت به، وأعوذ بك من شرها، وشر ما فيها، وشر ما أرسلت به ، قالت : وإذا تخيلت السماء، تغير لونه، وخرج ودخل، وأقبل وأدبر، فإذا مطرت، سري عنه، فعرفت ذلك في وجهه، قالت عائشة : فسألته، فقال : لعله، يا عائشة كما قال قوم عاد : ((فلما رأوه عارضا مستقبل أوديتهم قالوا هذا عارض ممطرنا )) ) أستمع حفظ
13 - الكلام على إسناد حديث : ( كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا عصفت الريح، قال : اللهم إني أسألك خيرها، وخير ما فيها، وخير ما أرسلت به ... ) أستمع حفظ
14 - شرح حديث : ( كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا عصفت الريح، قال: اللهم إني أسألك خيرها، وخير ما فيها، وخير ما أرسلت به ... ) أستمع حفظ