فتاوى عبر الهاتف والسيارة-051
الشيخ محمد ناصر الالباني
فتاوى عبر الهاتف والسيارة
حكم تنازل الزوجة عن حقها في المبيت إذا أراد زوجها أن يطلقها لسبب ما
الشيخ : أن تبقى زوجة لهذا الزوج دون أي حق من الحقوق فهذا يعود إليها يعود إليها لكن إنسان يتمتع بكل من الزوجتين كما يتمتع بالأخرى لكنه يحرم إحداهما حقها منه ويؤثر الأولى عليها هذا لا يجوز
السائل : أي نعم
الشيخ : الحكم اللي سمعته هو خاص بامرأة يريد الزوج أن يطلقها
السائل : نعم
الشيخ : أي شيء قول عنها هو السن كما في حديث سودة هو مثلاً تكون مريضة لا يستطيع أن يقوم بشؤونها فيحيلها إلى أهلها إلى آخره هي مثلا قبيحة ما هي جميلة لا تحرك شهوته ولا يتمتع منها كما يتمتع الرجال بالنساء أي سبب كان هو يريد أن يطلقها فهي تقول لا أنا رضيان أعيش في كنفك وفي نفقتك وو إلى آخره وليس لي عندك أي حق من ناحية البيات
السائل : نعم جزاكم االله خيرا
السائل : شيخ الله يكرمكم بالنسبة لأسئلة أخونا ...
السائل : أي نعم
الشيخ : الحكم اللي سمعته هو خاص بامرأة يريد الزوج أن يطلقها
السائل : نعم
الشيخ : أي شيء قول عنها هو السن كما في حديث سودة هو مثلاً تكون مريضة لا يستطيع أن يقوم بشؤونها فيحيلها إلى أهلها إلى آخره هي مثلا قبيحة ما هي جميلة لا تحرك شهوته ولا يتمتع منها كما يتمتع الرجال بالنساء أي سبب كان هو يريد أن يطلقها فهي تقول لا أنا رضيان أعيش في كنفك وفي نفقتك وو إلى آخره وليس لي عندك أي حق من ناحية البيات
السائل : نعم جزاكم االله خيرا
السائل : شيخ الله يكرمكم بالنسبة لأسئلة أخونا ...
هل يجوز وضع المال في البنوك؟
الشيخ : لا راح أقول لك المال اللي هو قرض حسن يودع في البنك هل تتصور أن البنك لا تمتد إليه يد الربا ؟
السائل : أكيد لا بد
الشيخ : فإذن الجواب لا يجوز، ليس هناك وجه من التعامل مع بنك إسلامي أو بريطاني أو أمريكاني ما في فرق إلا في حالة واحدة
السائل : نعم
الشيخ : وهو صندوق الأمانات تستأجر صندوق تودع مالك فيه لا يمتد يد البنك إليه
السائل : نعم
الشيخ : حينما تريد أن تأخذ منه شيئاً تأخذه بإشراف موظف هناك معه مفتاح ومعك مفتاح بهذا الصندوق تحفظ مالك من أن يمتد إليه يد الربا أما غير هيك لا
السائل : جزاك الله خير
الشيخ : وإياك
السائل : أنا لعلي أسافر هذا اليوم بس أنا أحب أؤخر سفري
السائل : أكيد لا بد
الشيخ : فإذن الجواب لا يجوز، ليس هناك وجه من التعامل مع بنك إسلامي أو بريطاني أو أمريكاني ما في فرق إلا في حالة واحدة
السائل : نعم
الشيخ : وهو صندوق الأمانات تستأجر صندوق تودع مالك فيه لا يمتد يد البنك إليه
السائل : نعم
الشيخ : حينما تريد أن تأخذ منه شيئاً تأخذه بإشراف موظف هناك معه مفتاح ومعك مفتاح بهذا الصندوق تحفظ مالك من أن يمتد إليه يد الربا أما غير هيك لا
السائل : جزاك الله خير
الشيخ : وإياك
السائل : أنا لعلي أسافر هذا اليوم بس أنا أحب أؤخر سفري
توفي رجل وكان في خزانته حلي من الذهب ولم تفتح هذه الخزانة إلا بعد أربع سنوات , ثم قسم هذا الذهب على الورثة , فهل يجب أن يزكى عن السنوات الأربع الماضية أم فقط يزكى عن سنة واحدة ؟
السائل : أحد والديه حلي ذهب
الشيخ : آه
السائل : وقد قسم الميراث بعد أربع سنوات من وفاة المورث
الشيخ : إيه
السائل : فالآن طبعا الرجل أخذ نصيبه فالآن هل يزكي هذا الحلي بسنة واحدة أم يزكيه لأربع سنوات؟
الشيخ : من قبل كان عند مَن ؟
السائل : من قبل كان في الخزانة
الشيخ : أيوا
السائل : خزانة الميت.
الشيخ : ولم يقسم إلا بعد أربع سنين
السائل : أي نعم
الشيخ : ولماذا؟
السائل : لأنه لا أحد من الورثة لم يطلب القسمة
الشيخ : آه
السائل : من باب المجاملات وال
الشيخ : أي نعم
السائل : أي نعم يعني من باب الخجل والحياء ما طالب أحد بقسمة الميراث
الشيخ : فهمت الآن جوابي أن الأمر لو كان ليس في حق للفقراء لقلنا لا شيء في ذلك وإنما نحن كما يقال أولاد اليوم، أما وفي ذلك حق للفقراء فتباطؤ الورثة في القسمة لا يُسقط حق الفقراء من الزكاة ولذلك فكلٌ من الورثة عليه أن يخرج من ما ورثه حقه للفقراء والمساكين من تلك الحلي
السائل : نعم من يوم الوفاة
الشيخ : إي نعم
السائل : جزاك الله خير
الشيخ : وإياك يا أخي
السائل : يا مرحبا
الشيخ : أهلا مرحبا بك
السائل : أي خدمة يا أبا عبد الرحمن من عندنا
الشيخ : سلام للجميع
السائل : جزاك الله خير يبلغ إن شاء الله السلام عليكم
الشيخ : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الشيخ : آه
السائل : وقد قسم الميراث بعد أربع سنوات من وفاة المورث
الشيخ : إيه
السائل : فالآن طبعا الرجل أخذ نصيبه فالآن هل يزكي هذا الحلي بسنة واحدة أم يزكيه لأربع سنوات؟
الشيخ : من قبل كان عند مَن ؟
السائل : من قبل كان في الخزانة
الشيخ : أيوا
السائل : خزانة الميت.
الشيخ : ولم يقسم إلا بعد أربع سنين
السائل : أي نعم
الشيخ : ولماذا؟
السائل : لأنه لا أحد من الورثة لم يطلب القسمة
الشيخ : آه
السائل : من باب المجاملات وال
الشيخ : أي نعم
السائل : أي نعم يعني من باب الخجل والحياء ما طالب أحد بقسمة الميراث
الشيخ : فهمت الآن جوابي أن الأمر لو كان ليس في حق للفقراء لقلنا لا شيء في ذلك وإنما نحن كما يقال أولاد اليوم، أما وفي ذلك حق للفقراء فتباطؤ الورثة في القسمة لا يُسقط حق الفقراء من الزكاة ولذلك فكلٌ من الورثة عليه أن يخرج من ما ورثه حقه للفقراء والمساكين من تلك الحلي
السائل : نعم من يوم الوفاة
الشيخ : إي نعم
السائل : جزاك الله خير
الشيخ : وإياك يا أخي
السائل : يا مرحبا
الشيخ : أهلا مرحبا بك
السائل : أي خدمة يا أبا عبد الرحمن من عندنا
الشيخ : سلام للجميع
السائل : جزاك الله خير يبلغ إن شاء الله السلام عليكم
الشيخ : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
3 - توفي رجل وكان في خزانته حلي من الذهب ولم تفتح هذه الخزانة إلا بعد أربع سنوات , ثم قسم هذا الذهب على الورثة , فهل يجب أن يزكى عن السنوات الأربع الماضية أم فقط يزكى عن سنة واحدة ؟ أستمع حفظ
ما معنى (إذا خلوا إلى محارم الله انتهكوها )؟
السائل : إذا خلوا إلى محارم الله انتهكوها
الشيخ : أي نعم
السائل : إذا تفضلت بس يعني الجزء البسيط يعني من إذا خلوا إلى محارم الله ؟
سائل آخر : ما هي المحارم التي تنتهك المقصود ؟
سائل آخر : وكيف الخلوة فيها يعني ؟
الشيخ : المحارم هون مش معروف الخلوة بالمعنى المتبادر للذهن وإنما المعنى أنهم إذا أتيحت لهم الفرصة لانتهاك محارم الله أي بارتكاب ما حرم الله من المحرمات بادروا إليها ولم يراعوا نواهي الله عز وجل عنها مش المقصود الخلوة هنا كما يحرم على الرجل أن يخلو مع غير محرمه لا مش هذا وإنما خلَوا يعني تمكنوا من ارتكاب المحارم سارعوا إليها يعني كما يقال في بعض الأمثال عندنا في سوريا وهي نكتة لكنها تطابق الواقع أحيانا أن أحدهم كان تاركا للصلاة ثم تاب إلى الله فيما يظهر ونوى أنه يصلي في المسجد فذهب إلى المسجد وإذا بالمسجد مغلق قال أنت مسكر وأنا مبطل
السائل : ههههه
الشيخ : هذا خلا ، أعط بالك وين المقصود، هذا خلا له الجو ليتعبد إلى الله عز وجل لكن لأنه إيمانه ما كان قوياً فرجعت حليمة إلى عادتها القديمة هذا هو معنى الحديث
الشيخ : أي نعم
السائل : إذا تفضلت بس يعني الجزء البسيط يعني من إذا خلوا إلى محارم الله ؟
سائل آخر : ما هي المحارم التي تنتهك المقصود ؟
سائل آخر : وكيف الخلوة فيها يعني ؟
الشيخ : المحارم هون مش معروف الخلوة بالمعنى المتبادر للذهن وإنما المعنى أنهم إذا أتيحت لهم الفرصة لانتهاك محارم الله أي بارتكاب ما حرم الله من المحرمات بادروا إليها ولم يراعوا نواهي الله عز وجل عنها مش المقصود الخلوة هنا كما يحرم على الرجل أن يخلو مع غير محرمه لا مش هذا وإنما خلَوا يعني تمكنوا من ارتكاب المحارم سارعوا إليها يعني كما يقال في بعض الأمثال عندنا في سوريا وهي نكتة لكنها تطابق الواقع أحيانا أن أحدهم كان تاركا للصلاة ثم تاب إلى الله فيما يظهر ونوى أنه يصلي في المسجد فذهب إلى المسجد وإذا بالمسجد مغلق قال أنت مسكر وأنا مبطل
السائل : ههههه
الشيخ : هذا خلا ، أعط بالك وين المقصود، هذا خلا له الجو ليتعبد إلى الله عز وجل لكن لأنه إيمانه ما كان قوياً فرجعت حليمة إلى عادتها القديمة هذا هو معنى الحديث
بيان خطر التلفزيون
السائل : ولا يعتبر التلفزيون والأشياء هذه من محارم الله ؟
الشيخ : كلها من محارم الله طبعا
السائل : كلها من محارم االله
الشيخ : التلفاز أخي أمره خطير جدا
السائل : نسأل الله السلامة
الشيخ : يعني من عهد قريب زارني بعض الأقارب فانتبهت لفتاة هي دون سن البلوغ يعني يمكن التاسعة العاشرة كل ما بتقعد بشوفها بتعمل هيك كأنها عم تدق على بيانو ... أنا فهمت رأسا أن في بيت أبوها وأمها تلفاز وإلا هذا منين ...
السائل : الله أكبر صحيح
الشيخ : يعني إذا تصورت فتاة عايشة في بيت مثل بيتنا أجرد أمرد
السائل : ههههه
الشيخ : ما فيه شيء من هذه الآلات مش ممكن يصدر منها
السائل : صحيح
الشيخ : فقصدي أن التلفاز من أسوأ آلات الملاهي التي حدثت في العصر الحاضر لذلك ما يجوز لمسلم يؤمن بالله واليوم الآخر أن يُدخل التلفاز في بيته
السائل : نعم
الشيخ : أنا أتمثل خرافة كنا نسمعها قديما عن إخواننا النجديين حينما دخلهم الراديو مش التلفاز
السائل : نعم نعم
الشيخ : يقولوا هذا شيطان
السائل : صحيح
الشيخ : هذا شيطان إن كانوا يعنون يعني يفعل فعل الشيطان هذاوالله صحيح أما إن كانوا شيطان عم يتكلم يعني متلبس به
السائل : لا
الشيخ : هاي بساطة وبدوية واضحة جدا
السائل : نعم
الشيخ : فما بالك بالتلفاز
السائل : أسأل الله السلامة ، بلاء لا شك فيه
الشيخ : التلفاز خطير ، خطير جداً
السائل : نسأل الله السلامة
الشيخ : أي والله
الشيخ : كلها من محارم الله طبعا
السائل : كلها من محارم االله
الشيخ : التلفاز أخي أمره خطير جدا
السائل : نسأل الله السلامة
الشيخ : يعني من عهد قريب زارني بعض الأقارب فانتبهت لفتاة هي دون سن البلوغ يعني يمكن التاسعة العاشرة كل ما بتقعد بشوفها بتعمل هيك كأنها عم تدق على بيانو ... أنا فهمت رأسا أن في بيت أبوها وأمها تلفاز وإلا هذا منين ...
السائل : الله أكبر صحيح
الشيخ : يعني إذا تصورت فتاة عايشة في بيت مثل بيتنا أجرد أمرد
السائل : ههههه
الشيخ : ما فيه شيء من هذه الآلات مش ممكن يصدر منها
السائل : صحيح
الشيخ : فقصدي أن التلفاز من أسوأ آلات الملاهي التي حدثت في العصر الحاضر لذلك ما يجوز لمسلم يؤمن بالله واليوم الآخر أن يُدخل التلفاز في بيته
السائل : نعم
الشيخ : أنا أتمثل خرافة كنا نسمعها قديما عن إخواننا النجديين حينما دخلهم الراديو مش التلفاز
السائل : نعم نعم
الشيخ : يقولوا هذا شيطان
السائل : صحيح
الشيخ : هذا شيطان إن كانوا يعنون يعني يفعل فعل الشيطان هذاوالله صحيح أما إن كانوا شيطان عم يتكلم يعني متلبس به
السائل : لا
الشيخ : هاي بساطة وبدوية واضحة جدا
السائل : نعم
الشيخ : فما بالك بالتلفاز
السائل : أسأل الله السلامة ، بلاء لا شك فيه
الشيخ : التلفاز خطير ، خطير جداً
السائل : نسأل الله السلامة
الشيخ : أي والله
هل لي أن آخذ مقابل ما انفقت من نفقات كثيرة لكي احصل حقوق إخواني الصغار من راتب والدي المتقاعد؟
السائل : بالنسبة يعني أريد أن تتركز هذه الأمور في ذهني عفوا أن الآن ليس لنا حق في راتب أبوي المتقاعد حتى أنا مثلا بذلت مثلا مبلغ ... ألف دينار لأن المعاملة ما تنتهي بسهولة يعني دفعت مبالغ حتى يعني استطعت إني أحصل لهم هذا لأنه مراجعات ودوائر وسفر للرياض وأوراق وجيب الصورة هاي ... وما زلت يعني كل ست شهور يعني تريد أن ورقة إثبات حياة اسمها كل ست شهور أنهم ما زالوا أحياء وهذا بتدفع عليها حوالي خمسة وعشرين دينار كل شهر كل ست شهور عفواً
الشيخ : نعم
السائل : من أجل هذا فأنا ليس لي حق
الشيخ : على كل حال قبل ما أجاوبك عن سؤالك بريد أصحح سؤالك
السائل : نعم
الشيخ : قولك راتب الوالد خطأ
السائل : نعم
الشيخ : راتب الوالد كان يوم كان حياً
السائل : أحسنت
الشيخ : الآن لا تقل راتب الوالد
السائل : أيوا
الشيخ : عبر عن الحقيقة راتب الأولاد الصغار
السائل : الصغار نعم
الشيخ : أنت حينئذٍ لما أنت تستحضر في ذهنك هذا المعنى الواقعي الصحيح يطيح السؤال
السائل : أحسنت صحيح
الشيخ : أي نعم لكن يبقى أيش لأن الحق أحق أن يقال
السائل : نعم
الشيخ : فلست بحاجة أنه أقول لك أنه والله أنا ما راح أكون من يمك ولا راح أكون ايش؟ ضدك
السائل : نعم
الشيخ : آه لكن راح أكون مع الحق وأدور مع الحق حيث كان
السائل : جزاك الله خير
الشيخ : كل ما يمكن أن يقال بالنسبة للنفقات التي أنت أنفقتها أنو لو كانت هذه النفقات لشخص ليس هو شقيقك
السائل : نعم
الشيخ : فلك الحق أن تطالب بذلك
السائل : نعم
الشيخ : بل ولك الحق الآن أن تطالب بذلك أيضاً لكن هنا مقامان كما يقول بعض الفقهاء اللي عندهم شيء من النعومة الصوفية مثل ابن القيم وغيره فهنا فتوى وتقوى
السائل : نعم
الشيخ : فتوى
السائل : وتقوى
الشيخ : وتقوى الفتوى أسمعتك إياها
السائل : أحسنت
الشيخ : قلتُ لك الحق أن تطالب بكل ما أنفقته في سبيل تثبيت هذا الحق لإخوتِك الصغار
السائل : نعم
الشيخ : لكن هذا الفتوى أما التقوى ... النظر لأن هدولي ما هم غرباء عنك
السائل : ههه الله يسلمك
الشيخ : واضح
السائل : أحسنت هو كذلك إن شاء الله
الشيخ : هذا هو
السائل : إذن نستأذن إحنا إن شاء الله ولنا لقاء آخر
الشيخ : جزاك الله خير
السائل : ونرجو المعذرة لأنه ما أتينا بموعد
الشيخ : أهلا وسهلا
الطالب : وهذا ما
الشيخ : هذا تبع الدكتور
الطالب : هذا تبع الدكتور
الشيخ : طيب الكلفة
الطالب : كل شيء يعني يكون بوضوح تام اتفقت أنا والدكتور قلت له أنا ... نشتريها قال لا ، الدكتور نحن نشتريها الدكتور بدو يشتريها على حسابه وأنت مسؤول عن إدخالها توصيلها لبيت الشيخ
الشيخ : لا أقبل لا هذا ولا هذا
الطالب : بس اسمع خليني أكمل يا شيخ الله يجزيك الخير
الشيخ : أتوب إلى الله
الطالب : ههه
الشيخ : تفضل كمل
الطالب : الله يكرمك، فلهذا تم ووقعت العقود والمواثيق واحتسب إن شاء الله الأجر فنحن الآن المطلوب منك الدعاء لي وللدكتور وكل من ساهم في هذا الأمر
الشيخ : جميل جداً
الطالب : ونحن نحستب هذا في ميزاننا يوم القيامة
الشيخ : طيب
الطالب : وبس هذا كل الموضوع
الشيخ : بس تخلص
الطالب : نعم
الشيخ : كلامك
الطالب : نعم
الشيخ : بتحط نقطة حديثية وراح أعطيك ترجمة شو معنى النقطة الحديثية
الطالب : طيب
الشيخ : كانوا علماؤنا رضي الله عنهم اللي تلقينا هذا العلم المبارك منهم
الطالب : تذكرت آخر لحظة المفاتيح عفواً في جيبتي
الشيخ : آه كويس هههه
الطالب : هههه
الشيخ : هاي مشكلة
الطالب : هي حقيقة يا شيخ فيها مفتاحين
الشيخ : أيه
الطالب : أربع مفاتيح يعني كل عين فيها مفتاحين
الشيخ : أيوا
الطالب : هاذي وهاذي
الشيخ : أيوا
الطالب : وهدول هدول طلعن مع المفاتيح
الشيخ : طيب جزاك الله خير
الطالب : يعني هو ما تعتبر رشوة إذا أعطينا الموظف عفواً ... بنقله خذ والله هاذي ...
الشيخ : طيب جزاكم الله خير فبدي أسمعك بقى النقطة الحديثية
الطالب : نعم
الشيخ : تفضل تكون نسيت شيء ثاني
الطالب : ههههه
الشيخ : نعم
السائل : من أجل هذا فأنا ليس لي حق
الشيخ : على كل حال قبل ما أجاوبك عن سؤالك بريد أصحح سؤالك
السائل : نعم
الشيخ : قولك راتب الوالد خطأ
السائل : نعم
الشيخ : راتب الوالد كان يوم كان حياً
السائل : أحسنت
الشيخ : الآن لا تقل راتب الوالد
السائل : أيوا
الشيخ : عبر عن الحقيقة راتب الأولاد الصغار
السائل : الصغار نعم
الشيخ : أنت حينئذٍ لما أنت تستحضر في ذهنك هذا المعنى الواقعي الصحيح يطيح السؤال
السائل : أحسنت صحيح
الشيخ : أي نعم لكن يبقى أيش لأن الحق أحق أن يقال
السائل : نعم
الشيخ : فلست بحاجة أنه أقول لك أنه والله أنا ما راح أكون من يمك ولا راح أكون ايش؟ ضدك
السائل : نعم
الشيخ : آه لكن راح أكون مع الحق وأدور مع الحق حيث كان
السائل : جزاك الله خير
الشيخ : كل ما يمكن أن يقال بالنسبة للنفقات التي أنت أنفقتها أنو لو كانت هذه النفقات لشخص ليس هو شقيقك
السائل : نعم
الشيخ : فلك الحق أن تطالب بذلك
السائل : نعم
الشيخ : بل ولك الحق الآن أن تطالب بذلك أيضاً لكن هنا مقامان كما يقول بعض الفقهاء اللي عندهم شيء من النعومة الصوفية مثل ابن القيم وغيره فهنا فتوى وتقوى
السائل : نعم
الشيخ : فتوى
السائل : وتقوى
الشيخ : وتقوى الفتوى أسمعتك إياها
السائل : أحسنت
الشيخ : قلتُ لك الحق أن تطالب بكل ما أنفقته في سبيل تثبيت هذا الحق لإخوتِك الصغار
السائل : نعم
الشيخ : لكن هذا الفتوى أما التقوى ... النظر لأن هدولي ما هم غرباء عنك
السائل : ههه الله يسلمك
الشيخ : واضح
السائل : أحسنت هو كذلك إن شاء الله
الشيخ : هذا هو
السائل : إذن نستأذن إحنا إن شاء الله ولنا لقاء آخر
الشيخ : جزاك الله خير
السائل : ونرجو المعذرة لأنه ما أتينا بموعد
الشيخ : أهلا وسهلا
الطالب : وهذا ما
الشيخ : هذا تبع الدكتور
الطالب : هذا تبع الدكتور
الشيخ : طيب الكلفة
الطالب : كل شيء يعني يكون بوضوح تام اتفقت أنا والدكتور قلت له أنا ... نشتريها قال لا ، الدكتور نحن نشتريها الدكتور بدو يشتريها على حسابه وأنت مسؤول عن إدخالها توصيلها لبيت الشيخ
الشيخ : لا أقبل لا هذا ولا هذا
الطالب : بس اسمع خليني أكمل يا شيخ الله يجزيك الخير
الشيخ : أتوب إلى الله
الطالب : ههه
الشيخ : تفضل كمل
الطالب : الله يكرمك، فلهذا تم ووقعت العقود والمواثيق واحتسب إن شاء الله الأجر فنحن الآن المطلوب منك الدعاء لي وللدكتور وكل من ساهم في هذا الأمر
الشيخ : جميل جداً
الطالب : ونحن نحستب هذا في ميزاننا يوم القيامة
الشيخ : طيب
الطالب : وبس هذا كل الموضوع
الشيخ : بس تخلص
الطالب : نعم
الشيخ : كلامك
الطالب : نعم
الشيخ : بتحط نقطة حديثية وراح أعطيك ترجمة شو معنى النقطة الحديثية
الطالب : طيب
الشيخ : كانوا علماؤنا رضي الله عنهم اللي تلقينا هذا العلم المبارك منهم
الطالب : تذكرت آخر لحظة المفاتيح عفواً في جيبتي
الشيخ : آه كويس هههه
الطالب : هههه
الشيخ : هاي مشكلة
الطالب : هي حقيقة يا شيخ فيها مفتاحين
الشيخ : أيه
الطالب : أربع مفاتيح يعني كل عين فيها مفتاحين
الشيخ : أيوا
الطالب : هاذي وهاذي
الشيخ : أيوا
الطالب : وهدول هدول طلعن مع المفاتيح
الشيخ : طيب جزاك الله خير
الطالب : يعني هو ما تعتبر رشوة إذا أعطينا الموظف عفواً ... بنقله خذ والله هاذي ...
الشيخ : طيب جزاكم الله خير فبدي أسمعك بقى النقطة الحديثية
الطالب : نعم
الشيخ : تفضل تكون نسيت شيء ثاني
الطالب : ههههه
6 - هل لي أن آخذ مقابل ما انفقت من نفقات كثيرة لكي احصل حقوق إخواني الصغار من راتب والدي المتقاعد؟ أستمع حفظ
بيان ما هي النقطة الحديثية التي كان يستخدمها المحدثون .
الشيخ : كانوا علماؤنا الله يرضى عنهم
الطالب : آمين
الشيخ : لما يكتبوا حديثا
الطالب : نعم
الشيخ : أشبه ما يكون بدائرة مثل الدائرة التي تُتبع اليوم في أواخر الآيات لكن دائرة جوفاء فارغة مش مزخرفة كما هو الآن في المصاحف
الطالب : نعم نعم
الشيخ : يُنسخ الكتاب الناسخ
الطالب : نعم
الشيخ : حسب أمر الشيخ وينتهي
الطالب : نعم
الشيخ : ليكون هذا الكتاب موثقا
الطالب : نعم
الشيخ : ومعتمدا لا بد الناسخ يقرأ الكتاب على الشيخ
الطالب : نعم
الشيخ : الشيخ ماسك الأصل والقارئ ماسك نسخته
الطالب : نعم
الشيخ : كل ما انتهى من قراءة حديث حط نقطة في وسط الدائرة
الطالب : نعم
الشيخ : هاي شو معناها انتهى
الطالب : انتهى
الشيخ : قوبل الحديث هذا قوبل
الطالب : نعم
الشيخ : قد تجد نسخة من الكتاب واصل النقط لنصه لربعه لثلاث أرباعه والباقي ما في نقاط لازم تاخذ الانتباه أن هالبقية اللي ما فيها نقط مش مقابلة
الطالب : مش مقابلة
الشيخ : معناه خذ حذرك أنه ما انتهى
الطالب : ما انتهى
الشيخ : فالآن أنت وضعت نقطة حديثية في كلامك حتى أجاوبك
الطالب : ههههه
الطالب : آمين
الشيخ : لما يكتبوا حديثا
الطالب : نعم
الشيخ : أشبه ما يكون بدائرة مثل الدائرة التي تُتبع اليوم في أواخر الآيات لكن دائرة جوفاء فارغة مش مزخرفة كما هو الآن في المصاحف
الطالب : نعم نعم
الشيخ : يُنسخ الكتاب الناسخ
الطالب : نعم
الشيخ : حسب أمر الشيخ وينتهي
الطالب : نعم
الشيخ : ليكون هذا الكتاب موثقا
الطالب : نعم
الشيخ : ومعتمدا لا بد الناسخ يقرأ الكتاب على الشيخ
الطالب : نعم
الشيخ : الشيخ ماسك الأصل والقارئ ماسك نسخته
الطالب : نعم
الشيخ : كل ما انتهى من قراءة حديث حط نقطة في وسط الدائرة
الطالب : نعم
الشيخ : هاي شو معناها انتهى
الطالب : انتهى
الشيخ : قوبل الحديث هذا قوبل
الطالب : نعم
الشيخ : قد تجد نسخة من الكتاب واصل النقط لنصه لربعه لثلاث أرباعه والباقي ما في نقاط لازم تاخذ الانتباه أن هالبقية اللي ما فيها نقط مش مقابلة
الطالب : مش مقابلة
الشيخ : معناه خذ حذرك أنه ما انتهى
الطالب : ما انتهى
الشيخ : فالآن أنت وضعت نقطة حديثية في كلامك حتى أجاوبك
الطالب : ههههه
عدم قبول الشيخ للهدية إذا كانت من شخص وكله أن يشتريها له , وإصراره على دفع ثمنها .
الشيخ : طيب أنا بقول
الطالب : نعم
الشيخ : حينما تقول أنت والدكتور ومن قد أشرت إليه أنه نحنا نريد منك الدعاء
الطالب : نعم
الشيخ : فأنا أروي لك حديثاً الآن معناه أن الدعاء سلاح العاجز
الطالب : هههه
الشيخ : في مثل هذه القضايا
الطالب : هذا حديث الآن هو
الشيخ : لأ راح أنا أعطيك المعنى
الطالب : نعم
الشيخ : الحديث لسا ما أعطيتك إياه نصه
الطالب : نعم
الشيخ : لكن عم أعمل لك مقدمة حتى تنتبه لدلالة الحديث لما أدعيه
الطالب : نعم
الشيخ : أنا أقول إذا أنا ولا غيري اكتفى من المحسن إليه بأن يدعوا له فقد نسب نفسه إلى العجز والضعف أنا صحيح إني عاجز كما ترى ما بقى في فمي أسنان لكن من الناحية المادية إلى حد ما لست عاجزاً
الطالب : الله يديم ...
الشيخ : شايف شلون ولذلك فإذا أنا قنعت منكم لطلبكم مني دعاء فقد نسبت أنت وغيرك إلي من حيث لا تقصدون، نعم
الطالب : لا إله إلا الله محمد رسول الله
الشيخ : نعم ها
الطالب : القهوة
الشيخ : آه طيب
الطالب : محمود سليمان يتناولها
الشيخ : لا أنا بتناولها بسم الله
الطالب : هذه أم الفضل
الشيخ : أي نعم
الطالب : كيف حالك يا أم الفضل
طالب آخر : الله يبارك فيك
طالب آخر : عساك بخير إن شاء الله
طالب آخر : الحمد لله بخير ...
طالب آخر : جزاك الله خير الله يقويك إن شاء الله ويبارك فيك
طالب آخر : الله يبارك فيك
الشيخ : تفضل هذا خلصتوا منه
الطالب : نعم
الشيخ : أعطني إياه
الطالب : كيف ...
طالب آخر : والله بسلموا عليكي والله الدكتورة كثير بتسلم مشتاقة بتقول ما زرتونا وأبدا أيش نحنا قصرنا أكيد يعني
طالب آخر : ...
طالب آخر : بلغتنا كثير السلام
طالب آخر : سلم عليها
طالب آخر : الله يسلمك ويبارك فيك ...
الشيخ : فالدعوى تبعي سمعتها الآن اسمع دليلها
الطالب : نعم
الشيخ : قال عليه الصلاة والسلام : ( من صنع إليكم معروفا فكافئوه فإن لم تستطيعوا أن تكافئوه فادعوا له )
الطالب : فادعوا له
الشيخ : صح دعواي وإلا لا ؟
الطالب : صح
الشيخ : طيب إذن أولا أنت مبلغ مباشرة وبتبلغ الدكتور ومن معه من صحبه
الطالب : نعم نعم
الشيخ : أنه أنا قبلت هديتكم ولكني لست عاجزا
الطالب : نعم جزاك الله خير نحن نقول هذا يعني والرسول اللهم صل عليه نقبل الحديث على رأسنا
الشيخ : لا شك
الطالب : ولكن هذا لا يعني إذا أنت أيها صاحب الحق أردت أن تتنازل عن حقك إكراما لأخيك أو لأبيك أو لصاحبك هذا لا يعني أن صاحبك هو عاجز ، هو ليس كذلك ولكن يكفيك أنت من أخيك كرماً هو يدعو لك نحن يعني لو أعطيتنا قيمتها وزيادة نكون نحن ما زلنا مقصرين حقيقة
الشيخ : هذا بارك الله فيك نحن نسمعه من كثير من إخواننا الطيبين من أمثالك
الطالب : بارك الله فيك
الشيخ : لكن ما نعنيه واضح
الطالب : نعم
الشيخ : في فرق وهذا أمر ستوافق عليه إن شاء الله بين هالسكرات هدول شو إلهن قيمة
الطالب : لا شيء
الشيخ : بين أقول لك جيب لي كيلو سكر وبين تقدم لي كيلو سكر
الطالب : صحيح
الشيخ : لما بتقدم لي كيلو سكر بقول لك جزاك الله خير هذي هدية وتشكر عليها و ( تهادوا تحابوا ) كما جاء في الحديث لكن لما بقول لك جيب لي كيلو سكر بتقول لي هاي هدية هاي نحنا بنسميها بايخة
الطالب : ههههه
الشيخ : صح ولا لا ؟
الطالب : صحيح نعم
الشيخ : ونحن الآن هكذا هذه هدية قلت له أنا للدكتور أنا حاجتي الآن كذا وكذا عندي أمانات بتعرف
الطالب : نعم نعم معروف
الشيخ : وصايا إلى آخره
الطالب : نعم صحيح
الشيخ : وبيتي مطروق كثيراً وكثيرا جدا كما تعلم ليلا نهارا فأرى من باب الأخذ بالأسباب
الطالب : أحسنت
الشيخ : ثم لا بد من التوكل على رب الأرباب أني بحاجة إلى كذا وكذا فالرجل جزاه الله خير كما هو المفروض قال سأبحث فكذا إلى آخره إذن هذا كان بطلب مني
الطالب : أحسنت
الشيخ : فلا يصح الكلام في جوابك السابق كدت أن أقول لكن ما تجرأت أن أقول هاي ترقيعة حلوة هههه
الطالب : هههه الله يكرمك يا شيخ
الشيخ : آه
الطالب : حقيقة نحن الأمر منتهى منتهى من حيث البحث.
الطالب : نعم
الشيخ : حينما تقول أنت والدكتور ومن قد أشرت إليه أنه نحنا نريد منك الدعاء
الطالب : نعم
الشيخ : فأنا أروي لك حديثاً الآن معناه أن الدعاء سلاح العاجز
الطالب : هههه
الشيخ : في مثل هذه القضايا
الطالب : هذا حديث الآن هو
الشيخ : لأ راح أنا أعطيك المعنى
الطالب : نعم
الشيخ : الحديث لسا ما أعطيتك إياه نصه
الطالب : نعم
الشيخ : لكن عم أعمل لك مقدمة حتى تنتبه لدلالة الحديث لما أدعيه
الطالب : نعم
الشيخ : أنا أقول إذا أنا ولا غيري اكتفى من المحسن إليه بأن يدعوا له فقد نسب نفسه إلى العجز والضعف أنا صحيح إني عاجز كما ترى ما بقى في فمي أسنان لكن من الناحية المادية إلى حد ما لست عاجزاً
الطالب : الله يديم ...
الشيخ : شايف شلون ولذلك فإذا أنا قنعت منكم لطلبكم مني دعاء فقد نسبت أنت وغيرك إلي من حيث لا تقصدون، نعم
الطالب : لا إله إلا الله محمد رسول الله
الشيخ : نعم ها
الطالب : القهوة
الشيخ : آه طيب
الطالب : محمود سليمان يتناولها
الشيخ : لا أنا بتناولها بسم الله
الطالب : هذه أم الفضل
الشيخ : أي نعم
الطالب : كيف حالك يا أم الفضل
طالب آخر : الله يبارك فيك
طالب آخر : عساك بخير إن شاء الله
طالب آخر : الحمد لله بخير ...
طالب آخر : جزاك الله خير الله يقويك إن شاء الله ويبارك فيك
طالب آخر : الله يبارك فيك
الشيخ : تفضل هذا خلصتوا منه
الطالب : نعم
الشيخ : أعطني إياه
الطالب : كيف ...
طالب آخر : والله بسلموا عليكي والله الدكتورة كثير بتسلم مشتاقة بتقول ما زرتونا وأبدا أيش نحنا قصرنا أكيد يعني
طالب آخر : ...
طالب آخر : بلغتنا كثير السلام
طالب آخر : سلم عليها
طالب آخر : الله يسلمك ويبارك فيك ...
الشيخ : فالدعوى تبعي سمعتها الآن اسمع دليلها
الطالب : نعم
الشيخ : قال عليه الصلاة والسلام : ( من صنع إليكم معروفا فكافئوه فإن لم تستطيعوا أن تكافئوه فادعوا له )
الطالب : فادعوا له
الشيخ : صح دعواي وإلا لا ؟
الطالب : صح
الشيخ : طيب إذن أولا أنت مبلغ مباشرة وبتبلغ الدكتور ومن معه من صحبه
الطالب : نعم نعم
الشيخ : أنه أنا قبلت هديتكم ولكني لست عاجزا
الطالب : نعم جزاك الله خير نحن نقول هذا يعني والرسول اللهم صل عليه نقبل الحديث على رأسنا
الشيخ : لا شك
الطالب : ولكن هذا لا يعني إذا أنت أيها صاحب الحق أردت أن تتنازل عن حقك إكراما لأخيك أو لأبيك أو لصاحبك هذا لا يعني أن صاحبك هو عاجز ، هو ليس كذلك ولكن يكفيك أنت من أخيك كرماً هو يدعو لك نحن يعني لو أعطيتنا قيمتها وزيادة نكون نحن ما زلنا مقصرين حقيقة
الشيخ : هذا بارك الله فيك نحن نسمعه من كثير من إخواننا الطيبين من أمثالك
الطالب : بارك الله فيك
الشيخ : لكن ما نعنيه واضح
الطالب : نعم
الشيخ : في فرق وهذا أمر ستوافق عليه إن شاء الله بين هالسكرات هدول شو إلهن قيمة
الطالب : لا شيء
الشيخ : بين أقول لك جيب لي كيلو سكر وبين تقدم لي كيلو سكر
الطالب : صحيح
الشيخ : لما بتقدم لي كيلو سكر بقول لك جزاك الله خير هذي هدية وتشكر عليها و ( تهادوا تحابوا ) كما جاء في الحديث لكن لما بقول لك جيب لي كيلو سكر بتقول لي هاي هدية هاي نحنا بنسميها بايخة
الطالب : ههههه
الشيخ : صح ولا لا ؟
الطالب : صحيح نعم
الشيخ : ونحن الآن هكذا هذه هدية قلت له أنا للدكتور أنا حاجتي الآن كذا وكذا عندي أمانات بتعرف
الطالب : نعم نعم معروف
الشيخ : وصايا إلى آخره
الطالب : نعم صحيح
الشيخ : وبيتي مطروق كثيراً وكثيرا جدا كما تعلم ليلا نهارا فأرى من باب الأخذ بالأسباب
الطالب : أحسنت
الشيخ : ثم لا بد من التوكل على رب الأرباب أني بحاجة إلى كذا وكذا فالرجل جزاه الله خير كما هو المفروض قال سأبحث فكذا إلى آخره إذن هذا كان بطلب مني
الطالب : أحسنت
الشيخ : فلا يصح الكلام في جوابك السابق كدت أن أقول لكن ما تجرأت أن أقول هاي ترقيعة حلوة هههه
الطالب : هههه الله يكرمك يا شيخ
الشيخ : آه
الطالب : حقيقة نحن الأمر منتهى منتهى من حيث البحث.
بيان الوقت الشرعي للعقيقة والختان.
السائل : أنا ابني يعني بعد الحج تقريبا جاء وأنا كنت هناك
الشيخ : بعد الحج إيش؟
السائل : بعد شهر الحج يعني ولدته أمه
الشيخ : ولد ولد إي نعم
السائل : فما عملوا له عقيقة قالوا يعني عادات أنه أبوه يكون موجود فأنا المهم أتيت الآن
الشيخ : آه
السائل : فالآن أريد أن أعمل عقيقة
الشيخ : آه
السائل : فنريد إن شاء الله أن تكون تكرمنا إن تيسر أمرك نكون يعني تكون موجود ما حددنا شيء حتى الآن إذا يعني عندما نحدد نقول يا شيخ متى نحدد فأنت الذي تحدد لأنه ما مربوطين بشيء وكذلك نريد أن نختنه فهل ترى أنه يختن في نفس اليوم يعني ونعتبر ختان وعقيقة في مرة واحدة ؟
الشيخ : لا هو الختان شرعاً فيه تسامح إذا ما قابلناه بالعقيقة
السائل : نعم
الشيخ : الختان يستحب في اليوم السابع شرعاً وطباً
السائل : نعم
الشيخ : وأظن تعرف الأمرين
السائل : نعم تعني العقيقة
الشيخ : الختان
السائل : الختان
الشيخ : آه الختان فيه تسامح
السائل : نعم
الشيخ :بالنسبة للعقيقة
السائل : نعم
الشيخ : العقيقة ما فيها تسامح العقيقة في اليوم السابع أو الرابع عشر أو واحد وعشرين
السائل : بس
الشيخ : راح الوقت راح الوقت
السائل : لا إله إلا الله نعم
الشيخ : أما الختان يُستحب في اليوم السابع ثم معك
السائل : ما شئت
الشيخ : ما شئت حتى لو بلغ سن التكليف
السائل : نعم
الشيخ : لأنه صح عن ابن عباس
السائل : رضي الله عنه
الشيخ : " أنه ما خُتن إلا وقد شارف الحلم "
السائل : نعم
الشيخ : فالختان لا تربطه مع العقيقة يعني سواءا ختنته قبل أو بعد فالأمر سهل أما العقيقة الآن فأنا بقول إن كنت أنت ترى نفسك معذورا وصاحب الدار أدرى بما فيها
السائل : نعم
الشيخ : لأنك أنت تجاوزت الثلاث مراحل
السائل : صحيح
الشيخ : الأسبوع الأول والثاني والثالث
السائل : نعم
الشيخ : فإن كنت ترى أنك معذور فلك أن تعق في أقرب وقت ممكن
السائل : نعم
الشيخ : كالرجل تفوته صلاة الفريضة
السائل : نعم
الشيخ : ( فليصلها حين يذكرها )
السائل : أحسنت
الشيخ : ما يقول والله هاي هي راحت بعدين نصليها متى ما فضيت لا
السائل : نعم
الشيخ : آه لأنه الضرورة تقدر بقدرها والخلاصة أنك إن كنت ترى أنك معذور فلك أن تعق وإلا فقد فاتك الركب
الشيخ : بعد الحج إيش؟
السائل : بعد شهر الحج يعني ولدته أمه
الشيخ : ولد ولد إي نعم
السائل : فما عملوا له عقيقة قالوا يعني عادات أنه أبوه يكون موجود فأنا المهم أتيت الآن
الشيخ : آه
السائل : فالآن أريد أن أعمل عقيقة
الشيخ : آه
السائل : فنريد إن شاء الله أن تكون تكرمنا إن تيسر أمرك نكون يعني تكون موجود ما حددنا شيء حتى الآن إذا يعني عندما نحدد نقول يا شيخ متى نحدد فأنت الذي تحدد لأنه ما مربوطين بشيء وكذلك نريد أن نختنه فهل ترى أنه يختن في نفس اليوم يعني ونعتبر ختان وعقيقة في مرة واحدة ؟
الشيخ : لا هو الختان شرعاً فيه تسامح إذا ما قابلناه بالعقيقة
السائل : نعم
الشيخ : الختان يستحب في اليوم السابع شرعاً وطباً
السائل : نعم
الشيخ : وأظن تعرف الأمرين
السائل : نعم تعني العقيقة
الشيخ : الختان
السائل : الختان
الشيخ : آه الختان فيه تسامح
السائل : نعم
الشيخ :بالنسبة للعقيقة
السائل : نعم
الشيخ : العقيقة ما فيها تسامح العقيقة في اليوم السابع أو الرابع عشر أو واحد وعشرين
السائل : بس
الشيخ : راح الوقت راح الوقت
السائل : لا إله إلا الله نعم
الشيخ : أما الختان يُستحب في اليوم السابع ثم معك
السائل : ما شئت
الشيخ : ما شئت حتى لو بلغ سن التكليف
السائل : نعم
الشيخ : لأنه صح عن ابن عباس
السائل : رضي الله عنه
الشيخ : " أنه ما خُتن إلا وقد شارف الحلم "
السائل : نعم
الشيخ : فالختان لا تربطه مع العقيقة يعني سواءا ختنته قبل أو بعد فالأمر سهل أما العقيقة الآن فأنا بقول إن كنت أنت ترى نفسك معذورا وصاحب الدار أدرى بما فيها
السائل : نعم
الشيخ : لأنك أنت تجاوزت الثلاث مراحل
السائل : صحيح
الشيخ : الأسبوع الأول والثاني والثالث
السائل : نعم
الشيخ : فإن كنت ترى أنك معذور فلك أن تعق في أقرب وقت ممكن
السائل : نعم
الشيخ : كالرجل تفوته صلاة الفريضة
السائل : نعم
الشيخ : ( فليصلها حين يذكرها )
السائل : أحسنت
الشيخ : ما يقول والله هاي هي راحت بعدين نصليها متى ما فضيت لا
السائل : نعم
الشيخ : آه لأنه الضرورة تقدر بقدرها والخلاصة أنك إن كنت ترى أنك معذور فلك أن تعق وإلا فقد فاتك الركب
هل تقطع العقيقة ويكسر العظم فيها؟
السائل : وبالنسبة للتقطيع تقطع ويكسر العظم أم لا يكسر فيها عظم .
الشيخ : هذا ليس فيه
السائل : نص
الشيخ : نص عن معصوم
السائل : نعم أحسنت
الشيخ : كسرته وقطعته مش مهم هذا أبدا
الشيخ : هذا ليس فيه
السائل : نص
الشيخ : نص عن معصوم
السائل : نعم أحسنت
الشيخ : كسرته وقطعته مش مهم هذا أبدا
الفرق بين العقيقة والأضحية من ناحية توزيع اللحم
الشيخ : والعقيقة ليست كالأضحية
السائل : نعم
الشيخ : أيضا بالنسبة للأضحية العقيقة سعة فأنت تفعل فيها ما تشاء إن شئت أن تأكلها أنت وأهلك هنيئا مريئاً وإن شئت تصدقت بها كلها أو هديت منها وإن شئت جمعت بين هذا وهذا
السائل : نعم
الشيخ : وإن شئت دعوت وهكذا
السائل : نعم
الشيخ : فلك الخيرة في هذا لكن النقطة الأساسية أنها مؤقتة لهذه المراحل الثلاث
السائل : أحسنت
الشيخ : هذا فيما يتعلق بالحكم
السائل : نعم
الشيخ : أيضا بالنسبة للأضحية العقيقة سعة فأنت تفعل فيها ما تشاء إن شئت أن تأكلها أنت وأهلك هنيئا مريئاً وإن شئت تصدقت بها كلها أو هديت منها وإن شئت جمعت بين هذا وهذا
السائل : نعم
الشيخ : وإن شئت دعوت وهكذا
السائل : نعم
الشيخ : فلك الخيرة في هذا لكن النقطة الأساسية أنها مؤقتة لهذه المراحل الثلاث
السائل : أحسنت
الشيخ : هذا فيما يتعلق بالحكم
تفتيش المخابرات لبيت الشيخ الألباني
الشيخ : أما بالنسبة لاستجابتي للدعوة فأنا في الحقيقة في أيامي الأخيرة ضنين ضنين مع الأسف بالاستجابة لأنني أعيش في جو الآن محارب من قبل المشايخ والمخابرات
السائل : كمان
الشيخ : آه والظاهر ما بلغك الخبر أنه المخابرات كبست داري هذه وفتشتها تفتيشا دقيقا جدا
السائل : جديد هذا الأمر ، حسبي الله ونعم الوكيل
الشيخ : من شهر ونصف تقريباً
السائل : حسبي الله ونعم الوكيل
الشيخ : ولتعرف دقة التفتيش من الساعة التاسعة والنصف صباحا إلى الخامسة مساءا
السائل : حسبي الله ونعم الوكيل
الشيخ : وسبعة أشخاص
السائل : يا الله
الشيخ : وفيهم كمان امرأة شرطية وما خلوا شيء من الأشرطة ما خلوا شيء من الخطابات اتخذوا قرار ووقعوني عليه خمس ست أوراق كبيرة مسجلين نحو ستين خطاب
السائل : رسائل يعني
الشيخ : رسائل من مختلف البلاد أكثرها بلاد إسلامية وبعضها غربية
السائل : نعم
الشيخ : أمريكية ألمانية إلى آخره
والشيء بالشيء يذكر يمكن تسمع بالشيخ الفاضل اللي هو في الخرج يمكن يكون أخ الملك اسمه عبد الله الفضل أو هيك شيء تسمع فيه
السائل : نعم أسمع فيه رجل معروف
الشيخ : آه كذلك أنا لما طفت تلك الطوفة منذ سنتين تقريبا
السائل : نعم صحيح
الشيخ : وصلت إلى الخرج والرجل جزاه الله خير دعاني دعوة غداء وسمته سمت العلماء لكن ليس سمته سمت الأمراء
السائل : الله أكبر
الشيخ : لكن خير الأمراء من كان سمته سمت العلماء
السائل : نعم
الشيخ : فهذا من النوادر الذي رأيته هناك فكان أرسل إلي قبل هذا التفتيش خطابا لا بد أنت تعرف الآن الوضع في السعودية من الخلاف بين السلفيين مع الأسف انشقوا على بعضهم البعض
السائل : نعم
الشيخ : وبعضهم يتحامل على بعض وربما المخابرات تستغل
السائل : نعم نعم
الشيخ : تستغل المهم أرسل إلي خطابا رائعا جدا خلاصة خطابه أنه أنت يا شيخ يعني تعرف ما حل بالسلفيين في بلاد السعودية من خلاف وشقاق ولما كان الفريقان يثقون بك وبعلمك من هالكلام هذا لذلك نحن نقترح عليك أن تقدم رسالة صوتية إلى الفريقين لعلهم يتنصاحون ويتواددون ويتقاربون
السائل : نعم
الشيخ : وأنا الحقيقة نادرا ما جدا أتفرغ للإجابة عن خطاب
السائل : صحيح
الشيخ : لأن ما عندي هالفراغ هذا
السائل : صحيح صحيح
الشيخ : فوضعت الخطاب هنا أمامي
السائل : نعم
الشيخ : أقول معللا لنفسي ها يمكن اليوم أتفرغ بكرا إلى آخره وجاءت الكبسة هذه
السائل : نعم
الشيخ : صادروا الكتاب طبعا قرأوا، سألني هذا رئيس المخابرات اللي عم يفتش كتبت الرد؟ ومين هذا الشيخ عبد الله ذكرت له كتبت الرد قلت له واالله أنا ماني فاضي أن أرد على كل خطاب ووعدوني على الرغم من التفتيش الدقيق أنه يعني يعيدوا إلي كل شيء لأنو سبحان الله اروني شو بدنا نسميها هلأ معهم طلب رسمي
الطالب : تصريح
الشيخ : آه
الطالب : نعم
الشيخ : لا تكليف تقريباً ما أدري من تفتيش دار فلان على المفرقعات والأسلحة الحربية
الطالب : الله أكبر
الشيخ : لما لم يجدوا شيئا من ذلك قالوا إن شاء الله نحن سنعيدها إليك وما فعلوا ...
الطالب : معروف
الشيخ : لذلك فالآن أنا نشاطي اللي بتعرفه محدود شوي
الطالب : أعانك الله
الشيخ : على كل حال يوم أنت تقرر الدعوة ما في مانع تتصل في
الطالب : الله يكرمك
الشيخ : لعله الأجواء اختلفت لعله إلى آخره كمان لاحظ أن هذا كله هالضغط يشبه تماما الضغط الذي لقيناه في سوريا يوم أرادوا إيقاف الحرب مع اليهود
الطالب : نعم
الشيخ : يوم رجعت
الطالب : نعم
الشيخ : الجيوش العربية
الطالب : نعم
الشيخ : مخذولة طبعاً أيضا ألقوا كثير من المشايخ وأنا من جملتهم في السجون حتى يمشوا الخازوق تبعهم كما يقولون بعدين أفرجوا عنا بعد شي ستة أشهر فأنا أظن أنه هذا الضغط والشدة ليمشوا خازوق إيش ... المزعوم هذا ولعل الله بيفرجها فأنت اتصل معي
الطالب : اللهم آمين
السائل : كمان
الشيخ : آه والظاهر ما بلغك الخبر أنه المخابرات كبست داري هذه وفتشتها تفتيشا دقيقا جدا
السائل : جديد هذا الأمر ، حسبي الله ونعم الوكيل
الشيخ : من شهر ونصف تقريباً
السائل : حسبي الله ونعم الوكيل
الشيخ : ولتعرف دقة التفتيش من الساعة التاسعة والنصف صباحا إلى الخامسة مساءا
السائل : حسبي الله ونعم الوكيل
الشيخ : وسبعة أشخاص
السائل : يا الله
الشيخ : وفيهم كمان امرأة شرطية وما خلوا شيء من الأشرطة ما خلوا شيء من الخطابات اتخذوا قرار ووقعوني عليه خمس ست أوراق كبيرة مسجلين نحو ستين خطاب
السائل : رسائل يعني
الشيخ : رسائل من مختلف البلاد أكثرها بلاد إسلامية وبعضها غربية
السائل : نعم
الشيخ : أمريكية ألمانية إلى آخره
والشيء بالشيء يذكر يمكن تسمع بالشيخ الفاضل اللي هو في الخرج يمكن يكون أخ الملك اسمه عبد الله الفضل أو هيك شيء تسمع فيه
السائل : نعم أسمع فيه رجل معروف
الشيخ : آه كذلك أنا لما طفت تلك الطوفة منذ سنتين تقريبا
السائل : نعم صحيح
الشيخ : وصلت إلى الخرج والرجل جزاه الله خير دعاني دعوة غداء وسمته سمت العلماء لكن ليس سمته سمت الأمراء
السائل : الله أكبر
الشيخ : لكن خير الأمراء من كان سمته سمت العلماء
السائل : نعم
الشيخ : فهذا من النوادر الذي رأيته هناك فكان أرسل إلي قبل هذا التفتيش خطابا لا بد أنت تعرف الآن الوضع في السعودية من الخلاف بين السلفيين مع الأسف انشقوا على بعضهم البعض
السائل : نعم
الشيخ : وبعضهم يتحامل على بعض وربما المخابرات تستغل
السائل : نعم نعم
الشيخ : تستغل المهم أرسل إلي خطابا رائعا جدا خلاصة خطابه أنه أنت يا شيخ يعني تعرف ما حل بالسلفيين في بلاد السعودية من خلاف وشقاق ولما كان الفريقان يثقون بك وبعلمك من هالكلام هذا لذلك نحن نقترح عليك أن تقدم رسالة صوتية إلى الفريقين لعلهم يتنصاحون ويتواددون ويتقاربون
السائل : نعم
الشيخ : وأنا الحقيقة نادرا ما جدا أتفرغ للإجابة عن خطاب
السائل : صحيح
الشيخ : لأن ما عندي هالفراغ هذا
السائل : صحيح صحيح
الشيخ : فوضعت الخطاب هنا أمامي
السائل : نعم
الشيخ : أقول معللا لنفسي ها يمكن اليوم أتفرغ بكرا إلى آخره وجاءت الكبسة هذه
السائل : نعم
الشيخ : صادروا الكتاب طبعا قرأوا، سألني هذا رئيس المخابرات اللي عم يفتش كتبت الرد؟ ومين هذا الشيخ عبد الله ذكرت له كتبت الرد قلت له واالله أنا ماني فاضي أن أرد على كل خطاب ووعدوني على الرغم من التفتيش الدقيق أنه يعني يعيدوا إلي كل شيء لأنو سبحان الله اروني شو بدنا نسميها هلأ معهم طلب رسمي
الطالب : تصريح
الشيخ : آه
الطالب : نعم
الشيخ : لا تكليف تقريباً ما أدري من تفتيش دار فلان على المفرقعات والأسلحة الحربية
الطالب : الله أكبر
الشيخ : لما لم يجدوا شيئا من ذلك قالوا إن شاء الله نحن سنعيدها إليك وما فعلوا ...
الطالب : معروف
الشيخ : لذلك فالآن أنا نشاطي اللي بتعرفه محدود شوي
الطالب : أعانك الله
الشيخ : على كل حال يوم أنت تقرر الدعوة ما في مانع تتصل في
الطالب : الله يكرمك
الشيخ : لعله الأجواء اختلفت لعله إلى آخره كمان لاحظ أن هذا كله هالضغط يشبه تماما الضغط الذي لقيناه في سوريا يوم أرادوا إيقاف الحرب مع اليهود
الطالب : نعم
الشيخ : يوم رجعت
الطالب : نعم
الشيخ : الجيوش العربية
الطالب : نعم
الشيخ : مخذولة طبعاً أيضا ألقوا كثير من المشايخ وأنا من جملتهم في السجون حتى يمشوا الخازوق تبعهم كما يقولون بعدين أفرجوا عنا بعد شي ستة أشهر فأنا أظن أنه هذا الضغط والشدة ليمشوا خازوق إيش ... المزعوم هذا ولعل الله بيفرجها فأنت اتصل معي
الطالب : اللهم آمين
الكلام عن الأمراء الصالحين في المملكة السعودية
الطالب : من باب الذكر تعرف أن الملك كمان عنده ولد اسمه سعود يعني من خيرة الناس مطوع يعني
الشيخ : ما شاء الله
الطالب : وما يجلس أنا أراه يعني دائما بين المغرب والعشاء يطوف ولا يمشي مع أحد يعني أعرفه أنا شخصيا
الشيخ : ابن مين هذا
الطالب : ابن فهد
الشيخ : ابن فهد نفسه
الطالب : ابن فهد ابن فهد مباشرة
الشيخ : وملتحي
الطالب : لحية لحية كاملة ما مأخوذ منها شيء لكن هو زي ابن باز يعني
الشيخ : آه يعني
الطالب : لكنه ما يمسسها بسوء دائما المصحف في جيبه يعني هو بطوف ما معاه لا حرس ولا شيء يمسك مصحفه يعني بين المغرب والعشاء يعني تقريبا معظم الاوقات هو موجود أسلم عليه يعني أعرفه جيداً لوحده ما يسير معاه أحد
الشيخ : ما شاء الله
الطالب : ولا يذهب يصلي مع المشهورين يعني المشايخ وهذا يروح يصلي وين حجر اسماعيل وراه دائما ولوحده ، اللي بعرفه بيجي بسلم عليه كيف حالك يا شيخ كذا ويذكروه كثيرا الشباب يعني يعرفوه القريبين يعني يقولون من خيرة الناس
الشيخ : ما شاء الله !
الطالب : لكنه ما يدخل على أبوه ينصحه يكلمه يقول له اتق الله أنت هذا ما ينفعك بكرا تموت أنا هذا سمعت يعني
الشيخ : ما شاء الله
الطالب : وحتى بقول خلي المطوع يقول اللي يبيه يعني أبوه يقول خلي المطوع يقول اللي يبيه فأنا ، هو لباسه متواضع ، أقول نحن إذا تواضعنا يعني أنا بجوز ... أما هذا الرجل يعني يقول أبوه ورفض يستلم أي منصب حكومي اللهم عنده فلوس ... تجارة مع معرفة ناس أما لا ليس له منصب ولا معروف ...
الشيخ : قديش عمره
الطالب : والله رجال يا شيخ يعني بجوز في الثلاثينات رجال في الثلاثين
الشيخ : في الثلاثين
الطالب : آه هيك إشي اسمه سعود
الشيخ : على كل حال قل له أنا ذكرتك للشيخ فأعجب بصلاتك وتقواك
الطالب : الله يجزيك الخير
الشيخ : وأحبك في الغيب وهو يقرئك السلام
الطالب : الله يجزيك الخير إن شاء الله فيه خير كثير حقيقة
الشيخ : جزاك الله خير في كمان واحد ثاني كنا التقينا فيه بعد ال في مخيم لما حججنا آخر حجة
الطالب : نعم نعم هذاك العميد مدير الشؤون الدينية في القوات المسلحة
الشيخ : أحد الأمراء أيضا فيه خير كثير ما بعرف اسمه خالد وإلا غير خالد لكنه كان أرسل لي خطابا وبسألني ، هذا يدل على صلاحه أيضاً أنه نحن يعني شو بسموهن هدول تبع العائلة المالكة أيوا
الطالب : نعم
الشيخ : أنه بيعطونا راتب شهري راتب سنوي مكافئات إلى آخره وأنا أرى أنه هذا ظلم وإلى آخره فإيش رأيك؟ نأخذ وإلا نرفض وإلى آخره فأعطيته جواب مفصل خلاصته ما حديث عمر ابن الخطاب ( ما آتاك الله من مال ونفسك غير مشرفة إليه فخذه وتموله فإنما هو رزق ساقه الله إليك ) قلت له وفي رواية وهذه أوجهها إليك ( وتصدق به ) أحسن ما تكون يكون غيرك المتصدق كن أنت المتصدق على أن كثير من هذه الأموال تذهب سُدى
الطالب : نعم
الشيخ : في غير يعني محلها المشروع
الطالب : نعم
الشيخ : ففي أفراد يعني من العيلة صالحين الحمد لله لكن مع الأسف لا يملكون شيئا
الطالب : نعم هو هذا ... يعني ... من نفسه ما يرضى ما يقبل يقول لك ظلم كذا حتى عندنا في مكة نائب الأمير مكة الأمير يعني منصور ... في خير كثير، الأمير أحمد نائب وزير الداخلية يعني ما أحد يعني في قضايا وكذا إلا ما يقصر لكن الإجراءات يعني تأخذ أمور ، إحنا أخذنا من وقتك كثير والله لايمل إذا جلسنا
الشيخ : بارك الله فيك
الشيخ : ما شاء الله
الطالب : وما يجلس أنا أراه يعني دائما بين المغرب والعشاء يطوف ولا يمشي مع أحد يعني أعرفه أنا شخصيا
الشيخ : ابن مين هذا
الطالب : ابن فهد
الشيخ : ابن فهد نفسه
الطالب : ابن فهد ابن فهد مباشرة
الشيخ : وملتحي
الطالب : لحية لحية كاملة ما مأخوذ منها شيء لكن هو زي ابن باز يعني
الشيخ : آه يعني
الطالب : لكنه ما يمسسها بسوء دائما المصحف في جيبه يعني هو بطوف ما معاه لا حرس ولا شيء يمسك مصحفه يعني بين المغرب والعشاء يعني تقريبا معظم الاوقات هو موجود أسلم عليه يعني أعرفه جيداً لوحده ما يسير معاه أحد
الشيخ : ما شاء الله
الطالب : ولا يذهب يصلي مع المشهورين يعني المشايخ وهذا يروح يصلي وين حجر اسماعيل وراه دائما ولوحده ، اللي بعرفه بيجي بسلم عليه كيف حالك يا شيخ كذا ويذكروه كثيرا الشباب يعني يعرفوه القريبين يعني يقولون من خيرة الناس
الشيخ : ما شاء الله !
الطالب : لكنه ما يدخل على أبوه ينصحه يكلمه يقول له اتق الله أنت هذا ما ينفعك بكرا تموت أنا هذا سمعت يعني
الشيخ : ما شاء الله
الطالب : وحتى بقول خلي المطوع يقول اللي يبيه يعني أبوه يقول خلي المطوع يقول اللي يبيه فأنا ، هو لباسه متواضع ، أقول نحن إذا تواضعنا يعني أنا بجوز ... أما هذا الرجل يعني يقول أبوه ورفض يستلم أي منصب حكومي اللهم عنده فلوس ... تجارة مع معرفة ناس أما لا ليس له منصب ولا معروف ...
الشيخ : قديش عمره
الطالب : والله رجال يا شيخ يعني بجوز في الثلاثينات رجال في الثلاثين
الشيخ : في الثلاثين
الطالب : آه هيك إشي اسمه سعود
الشيخ : على كل حال قل له أنا ذكرتك للشيخ فأعجب بصلاتك وتقواك
الطالب : الله يجزيك الخير
الشيخ : وأحبك في الغيب وهو يقرئك السلام
الطالب : الله يجزيك الخير إن شاء الله فيه خير كثير حقيقة
الشيخ : جزاك الله خير في كمان واحد ثاني كنا التقينا فيه بعد ال في مخيم لما حججنا آخر حجة
الطالب : نعم نعم هذاك العميد مدير الشؤون الدينية في القوات المسلحة
الشيخ : أحد الأمراء أيضا فيه خير كثير ما بعرف اسمه خالد وإلا غير خالد لكنه كان أرسل لي خطابا وبسألني ، هذا يدل على صلاحه أيضاً أنه نحن يعني شو بسموهن هدول تبع العائلة المالكة أيوا
الطالب : نعم
الشيخ : أنه بيعطونا راتب شهري راتب سنوي مكافئات إلى آخره وأنا أرى أنه هذا ظلم وإلى آخره فإيش رأيك؟ نأخذ وإلا نرفض وإلى آخره فأعطيته جواب مفصل خلاصته ما حديث عمر ابن الخطاب ( ما آتاك الله من مال ونفسك غير مشرفة إليه فخذه وتموله فإنما هو رزق ساقه الله إليك ) قلت له وفي رواية وهذه أوجهها إليك ( وتصدق به ) أحسن ما تكون يكون غيرك المتصدق كن أنت المتصدق على أن كثير من هذه الأموال تذهب سُدى
الطالب : نعم
الشيخ : في غير يعني محلها المشروع
الطالب : نعم
الشيخ : ففي أفراد يعني من العيلة صالحين الحمد لله لكن مع الأسف لا يملكون شيئا
الطالب : نعم هو هذا ... يعني ... من نفسه ما يرضى ما يقبل يقول لك ظلم كذا حتى عندنا في مكة نائب الأمير مكة الأمير يعني منصور ... في خير كثير، الأمير أحمد نائب وزير الداخلية يعني ما أحد يعني في قضايا وكذا إلا ما يقصر لكن الإجراءات يعني تأخذ أمور ، إحنا أخذنا من وقتك كثير والله لايمل إذا جلسنا
الشيخ : بارك الله فيك
هل يجوز أن تستحم المرأة في غير بيتها؟
السائل : المقصود خلع الثياب كله طيب إذا أرادت أن تستحم يجوز ؟
الشيخ : إذا كان معها محرم
السائل : جالس في البيت لا بأس إذا امرأة أخرى بنتها أمها
الشيخ : مثل السفر مع الأخرى
الشيخ : إذا كان معها محرم
السائل : جالس في البيت لا بأس إذا امرأة أخرى بنتها أمها
الشيخ : مثل السفر مع الأخرى
حكم تتبع المساجد
الشيخ : تتبع المساجد لما فيه في إمامه من سنة من علم من فقه فهذا ما فيه شيء أما تتبع المساجد من أجل كثرة الخطا والتكلف فيها هذا الذي لا ينبغي ولا يُشرع وهذا هو الذي يقصد بالحديث
السائل : وإن كان لي صوت حسن في صلاة جهرية ؟
الشيخ : إن كان الصوت الحسن من حيث واقعه حسنا شرعا فهو يطلب الحسن شرعا أما إن كان لهوى فلا
السائل : طيب جزاكم الله خير
الشيخ : ما شاء الله صارت رسمية هلأ بس هاي هاي المخطوطة كان لازم تنطبع على الآلة الكاتبة بتطلع أجمل.
السائل : هههه
الشيخ : وكمان ما أرخت؟
الطالب : بدي اياها من يدك المباركة
الشيخ : أها ما شاء الله أؤرخ لك بالعربي وإلا بالفرنجي
الطالب : لا بالعربي هههه
طالب آخر : اليوم بالسعودية ستة
الشيخ : اليوم ستة ما
الطالب : نعم
طالب آخر : بالسعودية ستة
الشيخ : نعم
الطالب : بالسعودية ستة
الشيخ : بالسعودية ستة
الطالب : نعم
الشيخ : وعنا هيك؟
الطالب : ستة ربيع الثاني
الشيخ : كيف؟
الطالب : ستة ربيع الثاني
الشيخ : وعنا هيك بقول ليش عم تخصص أنت السعودية
الطالب : أنا قلت الأول ...
الشيخ : أيه إن شاء الله ، هاي ستة ربيع الآخر
الطالب : نعم
الشيخ : إنما هو فهم يؤتيه الله ...
السائل : نعم
الشيخ : ولا أيش معنى (( لعلمه الذين يستنبطونه منهم )) ؟
السائل : نعم
الشيخ : وأيش معنى قوله عليه السلام: ( من يرد الله به خيراً يفقهه في الدين )؟ نحن متفقين طبعا أن ما هو الفقه التقريري في الحديث
السائل : نعم
الشيخ : لكن في فقه ثاني مو كثير منتبهين له بتلاقي واحد لا يعرف مثل ما كانوا يقولوا إخواننا في حلب وفي إدلب ما يعرف الخمسة من الطمسة وبيسألك مسألة دقيقة وبتقول له يجوز أو لا يجوز شو الدليل؟
السائل : ...
الشيخ : شو ممكن أن يحمل الحديث على ماذا أمدونا بمددكم ؟
الطالب : من الصعب أن أقول وافقتك قبل هذا في هذا الفهم
الشيخ : ما شاء الله
الطالب : فاعترض المعترضون قلت إنما المقصود التكلف وإلا قد يذهب إنسان يتجاوز مسجده لخطبة جمعة تنفعه وفي مسجده لا يحسن الخطبة أو لا يحسن الصلاة أو يكون صاحب المسجد إمام مسجد مبتدع إلى غير ذلك من الأمور التي يعني تفهم من عموم الشريعة والنصوص العامة في هذا جواز تتبع الخير مصلحة الإنسان
الشيخ : أيضا واللي بقول خلاف ذلك ما حكمه ؟
الطالب : أنه لم يفقه الفقه الصحيح
الشيخ : ما
الطالب : المنع أيضاً
الشيخ : المنع أيش يعني
الطالب : المنع من التتبع ويصلي في مسجده يمنعون
الشيخ : لو كان في عن يمينه وعن يساره مسجدين وأحد المسجدين أبعد من الآخر يرى أنه لا يجوز أن يذهب إلى الأبعد
الطالب : أي نعم لأن هذا فيه تجاوز لمسجده وتتبع للمسجد الآخر
الشيخ : أي إيش معنى التتبع ما هو يتتبع المسجد الأقرب وآخر يتتبع المسجد ال
الطالب : ... نهى عن تتبع المساجد
الشيخ : هي رمية بعيدة عن الهدف شوية ما أفدتني شيئا جديداً بهذا الاستدراك
الطالب : يعني يضمون إلى الحديث هذا الحديث الضعيف.
الشيخ : بل هذا الحديث الضعيف هو الذي يحملهم على ما ذكرت عنهم لأني صورت لك مسجدا من هاهنا ومسجدا من هاهنا هذا المسجد أبعد بأمتار من هذا فهو يرى أن يصلي هنا ولا يرى أن يصلي هنا ما الذي ميز هذا على هذا قال في احتجاجه الأول فيه تتبع وهنا أيضا في تتبع أي ملازمته لهذا المسجد الذي مثلا عن يمينه أو عن يساره حسب الأقرب الآن الموضوع هذا أيضا اسمه تتبع لكن المقصود ليس هو هذا المعنى من الحديث وإنما هو تارة في هذا المسجد وتارة في هذا المسجد تارة في ذاك وو إلى آخره هذا هو يتتبع المساجد فلو صلى في مسجد واحد يعني مثلاً الذين يصلون في مسجد الرسول أو يصلون في المسجد المكي هل يقال إنهم يتتبعون المساجد؟ الجواب لأ فهنا تصور تماما أنه سيقال لا هدول مساجد لهم فضيلة خاصة من أجل هذه الفضيلة شرع شد الرحل طيب هذا ملاحظ تماما ندع هذه المساجد التي خصصت بفضيلة خاصة ننتقل إلى مساجد أخرى كما قلت آنفا هذا يصلي في المسجد اللي عن يمينه وذاك يصلي في المسجد الذي عن يساره هل أحدهما متتبع للمساجد
الطالب : لا
الشيخ : الجواب لا إذن خرج فقههم عن الاستدلال بهذا الحديث وإنما انطلقوا من ذاك الحديث وكثيرون بل أكثرهم لا يعلمون أنه حديث ضعيف ولا نقول لو كان حديثا صحيحا لوجب على جار المسجد أن يصلي فيه ولا يتعداه، هذا هو فقه هذا الحديث فهم في فقههم لهذا الحديث مصيبون وفي اتكالهم على هذا الحديث الضعيف مخطئون
الطالب : الحقيقة ذكركم لمسألة المسجد الحرام والمسجد النبوي يوضح الآن المسألة
الشيخ : إن شاء الله
الطالب : لأنه تتبع المسجد لمصلحة دينية
الشيخ : نعم
الطالب : أما إذا تتبع مسجد آخر لمصلحة دينية جاز
الشيخ : معلوم
الطالب : طيب شكر الله لكم
الشيخ : أهلا وسهلا على طول
الطالب : على طول
الشيخ : نستودعك الله دينك وأمانتك وخواتيم أعمالك المهم يعني ما سافرت إلا حتى حصلت
السائل : وإن كان لي صوت حسن في صلاة جهرية ؟
الشيخ : إن كان الصوت الحسن من حيث واقعه حسنا شرعا فهو يطلب الحسن شرعا أما إن كان لهوى فلا
السائل : طيب جزاكم الله خير
الشيخ : ما شاء الله صارت رسمية هلأ بس هاي هاي المخطوطة كان لازم تنطبع على الآلة الكاتبة بتطلع أجمل.
السائل : هههه
الشيخ : وكمان ما أرخت؟
الطالب : بدي اياها من يدك المباركة
الشيخ : أها ما شاء الله أؤرخ لك بالعربي وإلا بالفرنجي
الطالب : لا بالعربي هههه
طالب آخر : اليوم بالسعودية ستة
الشيخ : اليوم ستة ما
الطالب : نعم
طالب آخر : بالسعودية ستة
الشيخ : نعم
الطالب : بالسعودية ستة
الشيخ : بالسعودية ستة
الطالب : نعم
الشيخ : وعنا هيك؟
الطالب : ستة ربيع الثاني
الشيخ : كيف؟
الطالب : ستة ربيع الثاني
الشيخ : وعنا هيك بقول ليش عم تخصص أنت السعودية
الطالب : أنا قلت الأول ...
الشيخ : أيه إن شاء الله ، هاي ستة ربيع الآخر
الطالب : نعم
الشيخ : إنما هو فهم يؤتيه الله ...
السائل : نعم
الشيخ : ولا أيش معنى (( لعلمه الذين يستنبطونه منهم )) ؟
السائل : نعم
الشيخ : وأيش معنى قوله عليه السلام: ( من يرد الله به خيراً يفقهه في الدين )؟ نحن متفقين طبعا أن ما هو الفقه التقريري في الحديث
السائل : نعم
الشيخ : لكن في فقه ثاني مو كثير منتبهين له بتلاقي واحد لا يعرف مثل ما كانوا يقولوا إخواننا في حلب وفي إدلب ما يعرف الخمسة من الطمسة وبيسألك مسألة دقيقة وبتقول له يجوز أو لا يجوز شو الدليل؟
السائل : ...
الشيخ : شو ممكن أن يحمل الحديث على ماذا أمدونا بمددكم ؟
الطالب : من الصعب أن أقول وافقتك قبل هذا في هذا الفهم
الشيخ : ما شاء الله
الطالب : فاعترض المعترضون قلت إنما المقصود التكلف وإلا قد يذهب إنسان يتجاوز مسجده لخطبة جمعة تنفعه وفي مسجده لا يحسن الخطبة أو لا يحسن الصلاة أو يكون صاحب المسجد إمام مسجد مبتدع إلى غير ذلك من الأمور التي يعني تفهم من عموم الشريعة والنصوص العامة في هذا جواز تتبع الخير مصلحة الإنسان
الشيخ : أيضا واللي بقول خلاف ذلك ما حكمه ؟
الطالب : أنه لم يفقه الفقه الصحيح
الشيخ : ما
الطالب : المنع أيضاً
الشيخ : المنع أيش يعني
الطالب : المنع من التتبع ويصلي في مسجده يمنعون
الشيخ : لو كان في عن يمينه وعن يساره مسجدين وأحد المسجدين أبعد من الآخر يرى أنه لا يجوز أن يذهب إلى الأبعد
الطالب : أي نعم لأن هذا فيه تجاوز لمسجده وتتبع للمسجد الآخر
الشيخ : أي إيش معنى التتبع ما هو يتتبع المسجد الأقرب وآخر يتتبع المسجد ال
الطالب : ... نهى عن تتبع المساجد
الشيخ : هي رمية بعيدة عن الهدف شوية ما أفدتني شيئا جديداً بهذا الاستدراك
الطالب : يعني يضمون إلى الحديث هذا الحديث الضعيف.
الشيخ : بل هذا الحديث الضعيف هو الذي يحملهم على ما ذكرت عنهم لأني صورت لك مسجدا من هاهنا ومسجدا من هاهنا هذا المسجد أبعد بأمتار من هذا فهو يرى أن يصلي هنا ولا يرى أن يصلي هنا ما الذي ميز هذا على هذا قال في احتجاجه الأول فيه تتبع وهنا أيضا في تتبع أي ملازمته لهذا المسجد الذي مثلا عن يمينه أو عن يساره حسب الأقرب الآن الموضوع هذا أيضا اسمه تتبع لكن المقصود ليس هو هذا المعنى من الحديث وإنما هو تارة في هذا المسجد وتارة في هذا المسجد تارة في ذاك وو إلى آخره هذا هو يتتبع المساجد فلو صلى في مسجد واحد يعني مثلاً الذين يصلون في مسجد الرسول أو يصلون في المسجد المكي هل يقال إنهم يتتبعون المساجد؟ الجواب لأ فهنا تصور تماما أنه سيقال لا هدول مساجد لهم فضيلة خاصة من أجل هذه الفضيلة شرع شد الرحل طيب هذا ملاحظ تماما ندع هذه المساجد التي خصصت بفضيلة خاصة ننتقل إلى مساجد أخرى كما قلت آنفا هذا يصلي في المسجد اللي عن يمينه وذاك يصلي في المسجد الذي عن يساره هل أحدهما متتبع للمساجد
الطالب : لا
الشيخ : الجواب لا إذن خرج فقههم عن الاستدلال بهذا الحديث وإنما انطلقوا من ذاك الحديث وكثيرون بل أكثرهم لا يعلمون أنه حديث ضعيف ولا نقول لو كان حديثا صحيحا لوجب على جار المسجد أن يصلي فيه ولا يتعداه، هذا هو فقه هذا الحديث فهم في فقههم لهذا الحديث مصيبون وفي اتكالهم على هذا الحديث الضعيف مخطئون
الطالب : الحقيقة ذكركم لمسألة المسجد الحرام والمسجد النبوي يوضح الآن المسألة
الشيخ : إن شاء الله
الطالب : لأنه تتبع المسجد لمصلحة دينية
الشيخ : نعم
الطالب : أما إذا تتبع مسجد آخر لمصلحة دينية جاز
الشيخ : معلوم
الطالب : طيب شكر الله لكم
الشيخ : أهلا وسهلا على طول
الطالب : على طول
الشيخ : نستودعك الله دينك وأمانتك وخواتيم أعمالك المهم يعني ما سافرت إلا حتى حصلت
كيف التعامل مع من رد أحاديث البدء في الاعطاء باليمين على ملأ من الناس؟
الطالب : حديث من لم يوقر كبيرنا ويحترم صغيرنا ، من لم يوقر كبيرنا ، نعم
الشيخ : ( من لم يرحم صغيرنا ويوقر كبيرنا ويعرف لعالمنا حقه )
الطالب : أي نعم تكلم الحقيقة كلام بدايته جميل إلا أنه بعد ذلك تتطرق لمسألة اليمين
الشيخ : أنو اليمين ؟
الطالب : الإعطاء باليمين والتقديم باليمين
الشيخ : أي نعم
الطالب : قال يشاع أنه يقدم اليمين يشاع يشاع أنه يقدم اليمين وأن اليمين كذا بس هذا الكلام ما هو معقول الإسلام حض على الكبر والله ليكون واحد صغير ييجي ونقدمه وتحطه في الهذا ونطعميه ونعطيه وكذا، قال يا إخوة بارك الله فيكم الإسلام عظيم الإسلام أعطى لكل إنسان قدره ولهذا أخروا الأطفال ولهذا كذا بدأ يتكلم حقيقة كلام يعني نسأل الله العافية ويضرب النصوص بعضها ببعض يأتي عمومات ويضعها مقابل النصوص
الشيخ : هاي مشكلة أهل الأهواء منذ القديم
الطالب : أي والله فأنا حقيقة موجود
الشيخ : ...
الطالب : نعم نعم
الشيخ : لكن على كل حال مواجهته بالأدلة وأخذ رأيه فيها
الطالب : نعم
الشيخ : وإن كان لا يفيد مثل هذا الجاهل المبتدع لكن كما قال (( معذرة ))
الطالب : أيوا
الشيخ : (( إلى ربهم ))
الطالب : نعم
الشيخ : ثم إن استجاب وهذا بعيد جداً
الطالب : نعم
الشيخ : يقال له شو رأيك أنك تبلغ الناس ما تبين لك من الحق وهذا أصعب عليه من أن يعترف بالحق بين يديك
الطالب : نعم
الشيخ : لكن لازم نحط كل الاحتمالات
الطالب : جميل
الشيخ : وإن كانت الأخرى وهي في الغالب ستكون الإصرار على موقفه وجهله قلت له بتقول له طيب هل تأذن بأن ألقي هذه الأدلة ما تقول رأيي ووجهة نظري
الطالب : نعم
الشيخ : على مسامع الناس الذين سمعوا كلامك ثم كل إنسان ربنا بيشرح قلبه لما تبين له من الحق
الطالب : نعم
الشيخ : أيضاً سيقول لا
الطالب : نعم
الشيخ : حينئذٍ معناها بلغ السيل الزبى
الطالب : نعم
الشيخ : يعني بلغ الأمر إلى إعلان الحرب على هذا المبتدع
الطالب : نعم
الشيخ : فهل أنت ترى أن تصل القضية إلى هذا الحد إذا هو أوصلها
الطالب : أرى شيخي ولكن لتكون حرب باردة
الشيخ : حرب باردة سخنة مو هاد موضوعنا إذا أمسك النقطة الأخيرة اللي أنا انتهيت إليها
الطالب : نعم
الشيخ : فعلى حد تعبيرك حرب باردة كيف تكون الحرب باردة إذا الرجل لا خضع ولا أذن بالصدع بما تعتقد
الطالب : نعم
الشيخ : على ملأ من الناس الذين هو أضلهم فما هو الطريق على قولك على حد تعبيرك بالحرب الباردة
الطالب : نعم يا شيخ أكرمك الله أن ننشر بين الناس هذه الأحاديث نطبعها على ورقة وننشرها وهو الآن سيعلم أننا نحاربه في هذا ولكن إن جاءنا إنسان كذا نقول له والله بارك الله فيك يا أخي نحن نبين الحق نحن نعتقد هذا كلام أهل العلم انظروا إلى صحيح الإمام البخاري وهذا كلامه نحن ما فعلنا شيء مع الرجل ذهبنا إلى بيته ونصحناه وهو يعني ما انتصح فنحن من باب الأمانة العلمية أردنا أن ننشر هذا هذي شيخي بتبقى لنا وجه عند الناس لأنه حقيقة أنا الآن إلى الآن بقول لأخونا أبو عمار وأبو أمجد ومن شبههم أنه لا نريد أن نجعل بيننا وبين الناس العوام عداء من أجله فإذا ساببناه شاتمناه ولو بالحق فيقول ها هؤلاء الناس يوصفون بأنهم منفرين كذا أي وهم كذلك فهذا يعني وجهة نظري بالحرب الباردة فما ندري ما رأيكم يا شيخ ؟
الشيخ : يعني لا تريد أن تقابل الناس اللي سمعوا تضليله مواجهتك
الطالب : أي نعم يا شيخ هو كذلك
الشيخ : إي ما في مانع
الطالب : الله يبارك فيك
الشيخ : خاطرة
الطالب : نعم يا شيخ
الشيخ : لا يوجد رجل له كلام أهم من هذه الكلمة حتى يُبدأ بالرد عليه ولو بطريقة غير مباشرة فيما هو أهم
الطالب : نعم شيخي أدركت هذا ، أقول أنا مباشرة ما سمعت وإنما نقل لنا أنه يعني يتهجم على الدعوة السلفية وكنت واجهت بعض من يتكيء عليهم وكلمتهم بهذا وأنكروا ويعني حاولت أن أشيعها بقدر المستطاع بين الناس أن ينتبهوا ترى في شباب كانوا يريدوا ان يقوموا ولكن إحنا سكتناهم انتبهوا كذا يعني حاولت أن أثير الرعب حوله من يعني من هالناحية هذه أي نعم ولكن أنا ما سمعت بأذني حتى أحاجج وأحاصص بما يعني سمعت وأنا قضية النقولات شيخي تعلم أنها صعبة حتى لو من إخواننا يعني ممكن ما ينقلوا الشيء أو يهولوا الأمر يعني أكثر مما يعني يحتمل
أما طبعاً رأيت منهم مثلا أحاديث موضوعة تكلم في مجالس أحاديث موضوعة أيضا كنت أذهب وأنصحه مباشرة فكنت أجد منه سبحان الله لين ولكن ما أدري هذا اللين هل هو لين مبطن يريد أن يسكتني فقط أي نعم الله أعلم كنت آتيه يعني بأجزاء مثلا كتاب معين أنقل له أن هذا الحديث ذكرته أنت في مجلسك وهو حديث موضوع مكذوب على رسول الله فيقول آه إن شاء الله نراجع وجزاك الله خير
الشيخ : ( من لم يرحم صغيرنا ويوقر كبيرنا ويعرف لعالمنا حقه )
الطالب : أي نعم تكلم الحقيقة كلام بدايته جميل إلا أنه بعد ذلك تتطرق لمسألة اليمين
الشيخ : أنو اليمين ؟
الطالب : الإعطاء باليمين والتقديم باليمين
الشيخ : أي نعم
الطالب : قال يشاع أنه يقدم اليمين يشاع يشاع أنه يقدم اليمين وأن اليمين كذا بس هذا الكلام ما هو معقول الإسلام حض على الكبر والله ليكون واحد صغير ييجي ونقدمه وتحطه في الهذا ونطعميه ونعطيه وكذا، قال يا إخوة بارك الله فيكم الإسلام عظيم الإسلام أعطى لكل إنسان قدره ولهذا أخروا الأطفال ولهذا كذا بدأ يتكلم حقيقة كلام يعني نسأل الله العافية ويضرب النصوص بعضها ببعض يأتي عمومات ويضعها مقابل النصوص
الشيخ : هاي مشكلة أهل الأهواء منذ القديم
الطالب : أي والله فأنا حقيقة موجود
الشيخ : ...
الطالب : نعم نعم
الشيخ : لكن على كل حال مواجهته بالأدلة وأخذ رأيه فيها
الطالب : نعم
الشيخ : وإن كان لا يفيد مثل هذا الجاهل المبتدع لكن كما قال (( معذرة ))
الطالب : أيوا
الشيخ : (( إلى ربهم ))
الطالب : نعم
الشيخ : ثم إن استجاب وهذا بعيد جداً
الطالب : نعم
الشيخ : يقال له شو رأيك أنك تبلغ الناس ما تبين لك من الحق وهذا أصعب عليه من أن يعترف بالحق بين يديك
الطالب : نعم
الشيخ : لكن لازم نحط كل الاحتمالات
الطالب : جميل
الشيخ : وإن كانت الأخرى وهي في الغالب ستكون الإصرار على موقفه وجهله قلت له بتقول له طيب هل تأذن بأن ألقي هذه الأدلة ما تقول رأيي ووجهة نظري
الطالب : نعم
الشيخ : على مسامع الناس الذين سمعوا كلامك ثم كل إنسان ربنا بيشرح قلبه لما تبين له من الحق
الطالب : نعم
الشيخ : أيضاً سيقول لا
الطالب : نعم
الشيخ : حينئذٍ معناها بلغ السيل الزبى
الطالب : نعم
الشيخ : يعني بلغ الأمر إلى إعلان الحرب على هذا المبتدع
الطالب : نعم
الشيخ : فهل أنت ترى أن تصل القضية إلى هذا الحد إذا هو أوصلها
الطالب : أرى شيخي ولكن لتكون حرب باردة
الشيخ : حرب باردة سخنة مو هاد موضوعنا إذا أمسك النقطة الأخيرة اللي أنا انتهيت إليها
الطالب : نعم
الشيخ : فعلى حد تعبيرك حرب باردة كيف تكون الحرب باردة إذا الرجل لا خضع ولا أذن بالصدع بما تعتقد
الطالب : نعم
الشيخ : على ملأ من الناس الذين هو أضلهم فما هو الطريق على قولك على حد تعبيرك بالحرب الباردة
الطالب : نعم يا شيخ أكرمك الله أن ننشر بين الناس هذه الأحاديث نطبعها على ورقة وننشرها وهو الآن سيعلم أننا نحاربه في هذا ولكن إن جاءنا إنسان كذا نقول له والله بارك الله فيك يا أخي نحن نبين الحق نحن نعتقد هذا كلام أهل العلم انظروا إلى صحيح الإمام البخاري وهذا كلامه نحن ما فعلنا شيء مع الرجل ذهبنا إلى بيته ونصحناه وهو يعني ما انتصح فنحن من باب الأمانة العلمية أردنا أن ننشر هذا هذي شيخي بتبقى لنا وجه عند الناس لأنه حقيقة أنا الآن إلى الآن بقول لأخونا أبو عمار وأبو أمجد ومن شبههم أنه لا نريد أن نجعل بيننا وبين الناس العوام عداء من أجله فإذا ساببناه شاتمناه ولو بالحق فيقول ها هؤلاء الناس يوصفون بأنهم منفرين كذا أي وهم كذلك فهذا يعني وجهة نظري بالحرب الباردة فما ندري ما رأيكم يا شيخ ؟
الشيخ : يعني لا تريد أن تقابل الناس اللي سمعوا تضليله مواجهتك
الطالب : أي نعم يا شيخ هو كذلك
الشيخ : إي ما في مانع
الطالب : الله يبارك فيك
الشيخ : خاطرة
الطالب : نعم يا شيخ
الشيخ : لا يوجد رجل له كلام أهم من هذه الكلمة حتى يُبدأ بالرد عليه ولو بطريقة غير مباشرة فيما هو أهم
الطالب : نعم شيخي أدركت هذا ، أقول أنا مباشرة ما سمعت وإنما نقل لنا أنه يعني يتهجم على الدعوة السلفية وكنت واجهت بعض من يتكيء عليهم وكلمتهم بهذا وأنكروا ويعني حاولت أن أشيعها بقدر المستطاع بين الناس أن ينتبهوا ترى في شباب كانوا يريدوا ان يقوموا ولكن إحنا سكتناهم انتبهوا كذا يعني حاولت أن أثير الرعب حوله من يعني من هالناحية هذه أي نعم ولكن أنا ما سمعت بأذني حتى أحاجج وأحاصص بما يعني سمعت وأنا قضية النقولات شيخي تعلم أنها صعبة حتى لو من إخواننا يعني ممكن ما ينقلوا الشيء أو يهولوا الأمر يعني أكثر مما يعني يحتمل
أما طبعاً رأيت منهم مثلا أحاديث موضوعة تكلم في مجالس أحاديث موضوعة أيضا كنت أذهب وأنصحه مباشرة فكنت أجد منه سبحان الله لين ولكن ما أدري هذا اللين هل هو لين مبطن يريد أن يسكتني فقط أي نعم الله أعلم كنت آتيه يعني بأجزاء مثلا كتاب معين أنقل له أن هذا الحديث ذكرته أنت في مجلسك وهو حديث موضوع مكذوب على رسول الله فيقول آه إن شاء الله نراجع وجزاك الله خير
اضيفت في - 2019-07-12