فتاوى عبر الهاتف والسيارة-052
الشيخ محمد ناصر الالباني
فتاوى عبر الهاتف والسيارة
الكلام حول حديث : ( فإذا اختلفت الأصناف فبيعوا كيف شئتم )
الشيخ : الزيادة فسبحان الله كان المفروض أن أراجعها اليوم، شو الزيادة اللي ذكرها هو في آخر الحديث؟ تذكر لما ناقشني ?
الطالب : نعم نعم والله ما أذكر يا شيخ
الشيخ : بدي أتأكد أنها موجودة الزيادة هذه ( فإذا اختلفت الأصناف فبيعوا كيف شئتم )
الطالب : والله ما أذكر يا شيخ
الشيخ : طيب الشريط عندك
الطالب : لا والله للأسف عند أبو ليلى طبعا
الشيخ : أنت ما كنت عم تسجل
الطالب : ما كان معاي التسجيل لا
الشيخ : آه
الطالب : نسيته سبحان الله ونحن أمس ...
نعم
الشيخ : لكن الإشكال الذي أورده أبو حازم بناءاً على هالزيادة هاي بدها إعادة النظر في الزيادة
الطالب : نعم
الشيخ : ( الذهب بالذهب يداً بيد مثلا بمثل ) هذا أظن ما عندك إشكال فيه
الطالب : طبعاً ما في إشكال
الشيخ : طيب، فالإشكال فيما إذا اختلفت الأصناف
الطالب : كذلك نعم
الشيخ : أليس كذلك؟
الطالب : كذلك يا شيخي نعم
الشيخ : طيب شو الإشكال في ( إذا اختلفت الأصناف فبيعوا كيف شئتم )? بمعنى إذا كنت فاهم الحديث كما يأتي
الطالب : نعم الإشكال شيخي الي هو
الشيخ : أردت أن أقول
الطالب : آه تتم شيخي نعم
الشيخ : كيلو فضة بكيلو فضة وهذا فضة وهذا فضة لكن نفترض أنه هذا فضة من بلد فلان وهو مقبول أكثر لنصاعة بياضه مثلا
الطالب : جميل
الشيخ : والفضة الثانية ليس فيها تلك النصاعة
الطالب : نعم
الشيخ : فهل يجوز المفاضلة بينهما الجواب لا بل أكثر من ذلك فضة خلينا نسميها بالاصطلاح التجاري مغشوشة بمعنى فيها كمية من النحاس
الطالب : نعم
الشيخ : وهذا مو شرط أنه يكون مغشوش
الطالب : قد يكون للمصلحة
الشيخ : مصلحة
الطالب : نعم
الشيخ : فنقول الواقع أنه هاي الفضة مغشوشة وهذه فضة غير مغشوشة
الطالب : نعم
الشيخ : هاي كيلو وهاي كيلو بجوز ناخذ الفرق بمعنى نزيد هاي كيلو وهاي كيلو هنا بتحقق قول الرسول ( مثلا بمثل ويدا بيد ) فلما واحد بيعطي للثاني فرق النحاس الموجود في إحدى الكتلتين من الناحية المنطقية والعقلية أنه لازم ينحسب هذا الفرق
الطالب : نعم
الشيخ : شرعاً ما بجوز ( مثلا بمثل ) والدليل على هذا قصة صاع التمر الجيد بالصاعين الرديئين
الطالب : أي نعم
الشيخ : العقل بقول أنه هذا شو اسمه في فرق بالثمن طيب فالرسول - نحنا ما ذكرنا أمس كمالة الحديث - الرسول قال بيع التمر الجيد واشتر ما شئت من التمر الرديء أو بيع التمر الرديء واشتر ما شئت من التمر أيش ؟ الجيد
الطالب : جميل نعم
الشيخ : هذا هو المطلب الآن في مثل مثال الفضة الذي نحن فيه شو عندك أنت كيلو فضة صافية إي نعم بيعها واشتر الفضة اللي بدك إياها يكون مخلوطة بالنحاس
الطالب : نعم
الشيخ : واضح هذا
الطالب : واضح شيخي نعم
الشيخ : هذا فيما يتعلق بقوله ( مثلا بمثل )
الطالب : تمام
الشيخ : طيب ( يدا بيد ) نفس الصورة أو بنصفيها أكثر كتلتين فضيتين من جنس واحد بنصاعة واحدة بيجي زيد بدو يشتريه بقول له أنا اشتريت منك هالقطعة هاي على أن أعطيك ثمنها قطعة عندي في الدار ما بجوز لازم يكون أيش؟
الطالب : يدا بيد
الشيخ : يدا بيد
الطالب : جميل
الشيخ : ( مثلا بمثل ) خلصنا
الطالب : نعم
الشيخ : هاي ( يدا بيد ) وعلى ذلك فقس
الطالب : نعم
الشيخ : بدك تمر جيد هذا الكيلو بقديش بقول له الكيلو كذا بقول له أنا عندي في البيت مثله أعطيك مثله لا يدا بيد وهكذا
الطالب : نعم
الشيخ : أظن إلى هنا وضح شو معنى ( مثلا بمثل ويدا بيد )؟ ماشي؟
الطالب : ماشي
الشيخ : طيب شو الإشكال
السائل : طيب هذا الآن الآن هذا التوضيح يعني ما شاء الله أراحني من كثير من الأسئلة كانت في الذهن نعم
السائل : الإشكال أو الصورة التي ذكرها أبو حازم ولعلها هي قامت بعض الإشكال قضية العنب وأنه يسجل وما يسجل تذكرون شيخي التفصيل اللي ذكره أبو حازم ؟
الشيخ : يا أخي نعم بس أنا قلت له هاي بدها دراسة بتذكر ؟
السائل : نعم نعم
الشيخ : بدها دراسة وإعادة نظر
السائل : مراجعة نعم
الشيخ : لأنه هو حط في آخر الحديث زيادة وهو ( يدا بيد ) ( إذا اختلفت الأصناف فبيعوا كيف شئتم يدا بيد ) فأنا الآن بدي أتأكد من هذه الزيادة هي يدا بيد موجودة في أول الحديث فهل اشترط في إذا اختلفت الأصناف بدها مراجعة ...
السائل : نعم
الطالب : نعم نعم والله ما أذكر يا شيخ
الشيخ : بدي أتأكد أنها موجودة الزيادة هذه ( فإذا اختلفت الأصناف فبيعوا كيف شئتم )
الطالب : والله ما أذكر يا شيخ
الشيخ : طيب الشريط عندك
الطالب : لا والله للأسف عند أبو ليلى طبعا
الشيخ : أنت ما كنت عم تسجل
الطالب : ما كان معاي التسجيل لا
الشيخ : آه
الطالب : نسيته سبحان الله ونحن أمس ...
نعم
الشيخ : لكن الإشكال الذي أورده أبو حازم بناءاً على هالزيادة هاي بدها إعادة النظر في الزيادة
الطالب : نعم
الشيخ : ( الذهب بالذهب يداً بيد مثلا بمثل ) هذا أظن ما عندك إشكال فيه
الطالب : طبعاً ما في إشكال
الشيخ : طيب، فالإشكال فيما إذا اختلفت الأصناف
الطالب : كذلك نعم
الشيخ : أليس كذلك؟
الطالب : كذلك يا شيخي نعم
الشيخ : طيب شو الإشكال في ( إذا اختلفت الأصناف فبيعوا كيف شئتم )? بمعنى إذا كنت فاهم الحديث كما يأتي
الطالب : نعم الإشكال شيخي الي هو
الشيخ : أردت أن أقول
الطالب : آه تتم شيخي نعم
الشيخ : كيلو فضة بكيلو فضة وهذا فضة وهذا فضة لكن نفترض أنه هذا فضة من بلد فلان وهو مقبول أكثر لنصاعة بياضه مثلا
الطالب : جميل
الشيخ : والفضة الثانية ليس فيها تلك النصاعة
الطالب : نعم
الشيخ : فهل يجوز المفاضلة بينهما الجواب لا بل أكثر من ذلك فضة خلينا نسميها بالاصطلاح التجاري مغشوشة بمعنى فيها كمية من النحاس
الطالب : نعم
الشيخ : وهذا مو شرط أنه يكون مغشوش
الطالب : قد يكون للمصلحة
الشيخ : مصلحة
الطالب : نعم
الشيخ : فنقول الواقع أنه هاي الفضة مغشوشة وهذه فضة غير مغشوشة
الطالب : نعم
الشيخ : هاي كيلو وهاي كيلو بجوز ناخذ الفرق بمعنى نزيد هاي كيلو وهاي كيلو هنا بتحقق قول الرسول ( مثلا بمثل ويدا بيد ) فلما واحد بيعطي للثاني فرق النحاس الموجود في إحدى الكتلتين من الناحية المنطقية والعقلية أنه لازم ينحسب هذا الفرق
الطالب : نعم
الشيخ : شرعاً ما بجوز ( مثلا بمثل ) والدليل على هذا قصة صاع التمر الجيد بالصاعين الرديئين
الطالب : أي نعم
الشيخ : العقل بقول أنه هذا شو اسمه في فرق بالثمن طيب فالرسول - نحنا ما ذكرنا أمس كمالة الحديث - الرسول قال بيع التمر الجيد واشتر ما شئت من التمر الرديء أو بيع التمر الرديء واشتر ما شئت من التمر أيش ؟ الجيد
الطالب : جميل نعم
الشيخ : هذا هو المطلب الآن في مثل مثال الفضة الذي نحن فيه شو عندك أنت كيلو فضة صافية إي نعم بيعها واشتر الفضة اللي بدك إياها يكون مخلوطة بالنحاس
الطالب : نعم
الشيخ : واضح هذا
الطالب : واضح شيخي نعم
الشيخ : هذا فيما يتعلق بقوله ( مثلا بمثل )
الطالب : تمام
الشيخ : طيب ( يدا بيد ) نفس الصورة أو بنصفيها أكثر كتلتين فضيتين من جنس واحد بنصاعة واحدة بيجي زيد بدو يشتريه بقول له أنا اشتريت منك هالقطعة هاي على أن أعطيك ثمنها قطعة عندي في الدار ما بجوز لازم يكون أيش؟
الطالب : يدا بيد
الشيخ : يدا بيد
الطالب : جميل
الشيخ : ( مثلا بمثل ) خلصنا
الطالب : نعم
الشيخ : هاي ( يدا بيد ) وعلى ذلك فقس
الطالب : نعم
الشيخ : بدك تمر جيد هذا الكيلو بقديش بقول له الكيلو كذا بقول له أنا عندي في البيت مثله أعطيك مثله لا يدا بيد وهكذا
الطالب : نعم
الشيخ : أظن إلى هنا وضح شو معنى ( مثلا بمثل ويدا بيد )؟ ماشي؟
الطالب : ماشي
الشيخ : طيب شو الإشكال
السائل : طيب هذا الآن الآن هذا التوضيح يعني ما شاء الله أراحني من كثير من الأسئلة كانت في الذهن نعم
السائل : الإشكال أو الصورة التي ذكرها أبو حازم ولعلها هي قامت بعض الإشكال قضية العنب وأنه يسجل وما يسجل تذكرون شيخي التفصيل اللي ذكره أبو حازم ؟
الشيخ : يا أخي نعم بس أنا قلت له هاي بدها دراسة بتذكر ؟
السائل : نعم نعم
الشيخ : بدها دراسة وإعادة نظر
السائل : مراجعة نعم
الشيخ : لأنه هو حط في آخر الحديث زيادة وهو ( يدا بيد ) ( إذا اختلفت الأصناف فبيعوا كيف شئتم يدا بيد ) فأنا الآن بدي أتأكد من هذه الزيادة هي يدا بيد موجودة في أول الحديث فهل اشترط في إذا اختلفت الأصناف بدها مراجعة ...
السائل : نعم
سبب ضعف الإيمان والعلم عند الناس
الشيخ : ليه رب العالمين قال (( فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم )) الواحد إذا جاءته الفتوى مناسبة له ...
السائل : نعم
الشيخ : لا، ليش وما ليش إلى آخره
السائل : نعم
الشيخ : وأنا بقول سبب ضعف الإيمان هو ضعف العلم
السائل : الله أكبر
الشيخ : وسبب ضعف العلم هو عدم وجود العلماء فصاروا الناس ما يثقون بالفتاوى
السائل : أي نعم
الشيخ : عرفت كيف ؟
السائل : نعم
الشيخ : آه أنا أتصور لو كانوا في العهد النبوي ما بصير هالشك هذا الذي أصاب الجماهير اليوم
السائل : نعم
الشيخ : التحلل وأيش فيها وما فيها
السائل : شيخي كذلك ذاك الحديث الذي يقول فيه الصحابي ما أذكر الآن الاسم قال ( نهانا رسول الله صلى الله عليه وسلم عن أمر ماتع لنا ألا وإن طواعية الله ورسوله أنفع لنا )
الشيخ : هذا هو الإيمان
السائل : نعم
السائل : نعم
الشيخ : لا، ليش وما ليش إلى آخره
السائل : نعم
الشيخ : وأنا بقول سبب ضعف الإيمان هو ضعف العلم
السائل : الله أكبر
الشيخ : وسبب ضعف العلم هو عدم وجود العلماء فصاروا الناس ما يثقون بالفتاوى
السائل : أي نعم
الشيخ : عرفت كيف ؟
السائل : نعم
الشيخ : آه أنا أتصور لو كانوا في العهد النبوي ما بصير هالشك هذا الذي أصاب الجماهير اليوم
السائل : نعم
الشيخ : التحلل وأيش فيها وما فيها
السائل : شيخي كذلك ذاك الحديث الذي يقول فيه الصحابي ما أذكر الآن الاسم قال ( نهانا رسول الله صلى الله عليه وسلم عن أمر ماتع لنا ألا وإن طواعية الله ورسوله أنفع لنا )
الشيخ : هذا هو الإيمان
السائل : نعم
ما رأيك بإقامة مطابخ لإفطار الصائمين أو لإطعام الناس في أماكن المجاعة , وإقامة الدروس العلمية معها, بحيث ياتي الناس يأكلون ويحضورن الدروس ويتعلمون التوحيد؟
الشيخ : الصائم
الطالب : إيه مشروع إفطار الصائم في والأردن اللي كانت في الأردن
الشيخ : ...
الطالب : ...
الشيخ : هذا التطبيق صحيح ؟
الطالب : والله نقوم مثلا ببناء المطابخ
الشيخ : أعني تقديم التوحيد في طبق هل هذا صحيح من حيث الواقع؟
الطالب : لا يمكن أن الأطروحة غير كذلك يا شيخ مثلا نقيم أحد المطاعم مثلا ونجعل بجنبه مكان للتدريس فالناس مثلا في الصومال كذلك فينشل من المجاعة فيدرس إذا جاء الاستزادة من الطعام كذلك يتزود من التوحيد
الشيخ : طيب بالنسبة لما سألت في أول كلامي إفطار الصائم هنا في الأردن كان كذلك يعني كان مقرون بالدعوة للتوحيد
الطالب : أي نعم يا شيخ أثناء يعني قبل الأذان بربع ساعة نص ساعة تقام الدروس
الشيخ : آه
الطالب : الماضي
الشيخ : أين كان
الطالب : كان في الأردن الإخوان عندهم خبر المشايخ الأخ علي
الشيخ : ... ما هو الواجب عليهم أو على الأقل... دعوتهم على أساس الدعوة إلى الكتاب والسنة ... الدعوة التي كانوا ... فنرى لطلاب العلم أن يشغلوا أنفسهم
السائل : إذا كان القائم عليه مثلا هؤلاء طلاب العلم يكون الإشراف فقط يا شيخ وعندهم الدروس في المساجد وعندهم الدعوة وعندهم النشاطات الإسلامية الأخرى إنما قيامهم على هذه الإشراف فقط والقائمين عليها في العمل وفي التنزيل وفي المساعدة يعني من عامة الناس يعني يوجهون هؤلاء العامة من أجل الطريق الصحيح
الشيخ : ... توفير الجهود بالنسبة للذين ...
الطالب : إيه مشروع إفطار الصائم في والأردن اللي كانت في الأردن
الشيخ : ...
الطالب : ...
الشيخ : هذا التطبيق صحيح ؟
الطالب : والله نقوم مثلا ببناء المطابخ
الشيخ : أعني تقديم التوحيد في طبق هل هذا صحيح من حيث الواقع؟
الطالب : لا يمكن أن الأطروحة غير كذلك يا شيخ مثلا نقيم أحد المطاعم مثلا ونجعل بجنبه مكان للتدريس فالناس مثلا في الصومال كذلك فينشل من المجاعة فيدرس إذا جاء الاستزادة من الطعام كذلك يتزود من التوحيد
الشيخ : طيب بالنسبة لما سألت في أول كلامي إفطار الصائم هنا في الأردن كان كذلك يعني كان مقرون بالدعوة للتوحيد
الطالب : أي نعم يا شيخ أثناء يعني قبل الأذان بربع ساعة نص ساعة تقام الدروس
الشيخ : آه
الطالب : الماضي
الشيخ : أين كان
الطالب : كان في الأردن الإخوان عندهم خبر المشايخ الأخ علي
الشيخ : ... ما هو الواجب عليهم أو على الأقل... دعوتهم على أساس الدعوة إلى الكتاب والسنة ... الدعوة التي كانوا ... فنرى لطلاب العلم أن يشغلوا أنفسهم
السائل : إذا كان القائم عليه مثلا هؤلاء طلاب العلم يكون الإشراف فقط يا شيخ وعندهم الدروس في المساجد وعندهم الدعوة وعندهم النشاطات الإسلامية الأخرى إنما قيامهم على هذه الإشراف فقط والقائمين عليها في العمل وفي التنزيل وفي المساعدة يعني من عامة الناس يعني يوجهون هؤلاء العامة من أجل الطريق الصحيح
الشيخ : ... توفير الجهود بالنسبة للذين ...
3 - ما رأيك بإقامة مطابخ لإفطار الصائمين أو لإطعام الناس في أماكن المجاعة , وإقامة الدروس العلمية معها, بحيث ياتي الناس يأكلون ويحضورن الدروس ويتعلمون التوحيد؟ أستمع حفظ
هل يشترط إقامة الحجة للحكم على أحد بالكفر أو بالفسوق ؟
الشيخ : ماذا عندك؟
السائل : عندي أسئلة جزاك الله خير
السؤال الأول هل يشترط إقامة الحجة ...؟
الشيخ : ...كما في بلاد الكفر ... خالص ... يحتاج الأمر إلى إقامة الحجة ... هذان مثلان متباينان تماماً بينهما ... جدا بعضما تقترب من المثال الأول وبعضها تقترب من المثال الثاني ... لذلك المقصود من هذا التقرير هو لا يجوز إطلاق القول سلباً أو إيجابا ... فلا يقال يجب ولا يقال لا يجب وإنما ذلك يختلف ... الأصل أن أنه لا يجوز تكفير المسلم وبالتالي تفسيقه وبالتالي تبديعه إلا بعد إقامة الحجة ... معروفة وما جاء في معناها ... أعني بها قوله تعالى: (( وما كنا معذبين حتى )) ومثلها (( لأنذركم به ومن بلغ )) وكذلك قوله عليه الصلاة والسلام قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ... لرجل من هذه الأمة ... الأصل هو أن تكون الحجة ... هو مناط الحكم المسألة ، تلك الأمثلة التي ضربناها فمن كان على علم أو على ثقة بأن زيدا من الناس ... قامت عليه جاز تكفيره جاز تفسيقه جاز تبديعه وإلا فلا ... شرطا وإنما الواجب أن يكون قد اقتنع بأن الحجة أقيمت ... هذا يعتبر ... في بلادنا الأصيلة ألبانيا ذكرها في بعض المجالس والدي رحمه الله القصة تقول بأن رجلاً عالما زار صديقاً له في بيته ... في بلادنا وهي عادة أظن مطردة ... رجل مثلا دخل الغرفة ونزل عليه فهو حين يخرج ينبغي أن يدار النعل بحيث أن العالم لا يتكلف انه يلف ويدور كأنه داخل وإنما يجعل النعل مهيأ لدك قدميه فيه
السائل : نعم
الشيخ : هذا العالم لما زار صديقه وخرج وجد النعلين كما هما يعني احترم الشيخ تركهما كما هما وهذا الرجل العالم ... العلم وهو محافظ على الصلاة ... وكذا سلسها إلى جبريل إلى رب العالمين فإذن هو كافر ليس شرطا أبدا أن العالم الآخر أنه لا يجوز ... التفسيق والتبديع
المتقدم في الشريط
السائل : عندي أسئلة جزاك الله خير
السؤال الأول هل يشترط إقامة الحجة ...؟
الشيخ : ...كما في بلاد الكفر ... خالص ... يحتاج الأمر إلى إقامة الحجة ... هذان مثلان متباينان تماماً بينهما ... جدا بعضما تقترب من المثال الأول وبعضها تقترب من المثال الثاني ... لذلك المقصود من هذا التقرير هو لا يجوز إطلاق القول سلباً أو إيجابا ... فلا يقال يجب ولا يقال لا يجب وإنما ذلك يختلف ... الأصل أن أنه لا يجوز تكفير المسلم وبالتالي تفسيقه وبالتالي تبديعه إلا بعد إقامة الحجة ... معروفة وما جاء في معناها ... أعني بها قوله تعالى: (( وما كنا معذبين حتى )) ومثلها (( لأنذركم به ومن بلغ )) وكذلك قوله عليه الصلاة والسلام قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ... لرجل من هذه الأمة ... الأصل هو أن تكون الحجة ... هو مناط الحكم المسألة ، تلك الأمثلة التي ضربناها فمن كان على علم أو على ثقة بأن زيدا من الناس ... قامت عليه جاز تكفيره جاز تفسيقه جاز تبديعه وإلا فلا ... شرطا وإنما الواجب أن يكون قد اقتنع بأن الحجة أقيمت ... هذا يعتبر ... في بلادنا الأصيلة ألبانيا ذكرها في بعض المجالس والدي رحمه الله القصة تقول بأن رجلاً عالما زار صديقاً له في بيته ... في بلادنا وهي عادة أظن مطردة ... رجل مثلا دخل الغرفة ونزل عليه فهو حين يخرج ينبغي أن يدار النعل بحيث أن العالم لا يتكلف انه يلف ويدور كأنه داخل وإنما يجعل النعل مهيأ لدك قدميه فيه
السائل : نعم
الشيخ : هذا العالم لما زار صديقه وخرج وجد النعلين كما هما يعني احترم الشيخ تركهما كما هما وهذا الرجل العالم ... العلم وهو محافظ على الصلاة ... وكذا سلسها إلى جبريل إلى رب العالمين فإذن هو كافر ليس شرطا أبدا أن العالم الآخر أنه لا يجوز ... التفسيق والتبديع
المتقدم في الشريط
هل لي أن أطعن في منهج شخص مقلد أخذ بقول أحد المشايخ الكبار في مسألة , وخالف المنهج السلفي الصحيح ؟
السائل : هذا أخذ بقول مثلا أحد المشايخ الكبار
الشيخ : الذي يقول بالجواز
السائل : الذي يقول بالجواز
الشيخ : نعم
السائل : هل لي أن أطعن في منهج هذا الشخص أني أقول هذا منهج الإخوان المسلمين في هذه المسألة أو أن أبدع الشخص لأنه أخذ بهذه المسألة علماً أن الشخص مقلد يا شيخ ؟
الشيخ : هل يجوز للعالم أن يقول لمن خالفه في رأيه أن يقول فيه شيئاً ؟
السائل : لا
الشيخ : هنا كلام من باب أولى أخذت الجواب ؟
السائل : نعم
الشيخ : طيب
السائل : جزاك الله خير في يا شيخ
الشيخ : وإياك
الشيخ : الذي يقول بالجواز
السائل : الذي يقول بالجواز
الشيخ : نعم
السائل : هل لي أن أطعن في منهج هذا الشخص أني أقول هذا منهج الإخوان المسلمين في هذه المسألة أو أن أبدع الشخص لأنه أخذ بهذه المسألة علماً أن الشخص مقلد يا شيخ ؟
الشيخ : هل يجوز للعالم أن يقول لمن خالفه في رأيه أن يقول فيه شيئاً ؟
السائل : لا
الشيخ : هنا كلام من باب أولى أخذت الجواب ؟
السائل : نعم
الشيخ : طيب
السائل : جزاك الله خير في يا شيخ
الشيخ : وإياك
5 - هل لي أن أطعن في منهج شخص مقلد أخذ بقول أحد المشايخ الكبار في مسألة , وخالف المنهج السلفي الصحيح ؟ أستمع حفظ
ما رأيكم في ردود طلاب العلم على بعضهم حتى وصلوا إلى اتهام النيات ؟
السائل : في ردود الآن في الساحة على طلاب العلم وعلى العلماء والشيء الملاحظ في هذه الردود اتهام النيات يا شيخ
الشيخ : أي والله
السائل : ماذا ردكم على هذا أو تفسيركم له ؟
الشيخ : أن يتق الله أيش ردنا في هذا أن يتقوا الله في إخوانهم المسلمين وأن يصفوا نواياهم وقلوبهم وأن لا يحقد بعضهم على بعض ( لا تحاسدوا ولا تباغضوا وكونوا عباد الله إخوانا ) كما أمركم الله
نحن نقول يا أستاذ دائما وأبدا مشكلة العالم الإسلامي الآن هو بعدهم عن شيئين اثنين لكن إحداهما أخذ الطريق أما الأخرى لا، لا بد أنكم سمعتم في بعض أشرطتي أو كلماتي أن الإصلاح يبدأ من التصفية والتربية لا بد سمعتم به
السائل : نعم شيخ
الشيخ : فالتصفية فيه شيء من هذا لكن التربية ما فيه في العالم الإسلامي فهذي المشكلة فتجد طلاب العلم الذين يفترض فيهم أن يكونوا على أكمل خُلق حسن ما حووا إلا شيء من العلم كان حُجة عليهم وليس حجة لهم فما الحل ليس لها إلا الله تبارك وتعالى
ومن كان حريصاً من أهل العلم على أن يمشي على هاتين الركيزتين التصفية والتربية فعليه أن ينشأ من حوله على هذا الأساس منذ نعومة أظفاره حتى إذا يعني كبروا ونشأوا نشأوا على العلم الصحيح والتربية الصحيحة
أما هؤلاء الكبار الذين فاءوا إلى وجوب التصفية وأخذوا بحظ وافر أو قريب من ذلك منه فهؤلاء نادر جدا فيهم من هو قد صفى نفسه من الأخلاق السيئة الحسد الحقد والعياذ بالله اليوم الأمر ظاهر جداً حتى من بعض الخاصة ، حتى من بعض الخاصة، حتى أجد نفسي مضطرا أحيانا أن أقول بظاهر قوله تعالى وحين أقول بظاهر أعني ما أقول: (( يا أيها الذين آمنوا عليكم أنفسكم لا يضركم من ضل إذا اهتديتم )) قلت ظاهر لأن ظاهر الآية ليس هناك أمر بالمعروف والنهي عن المنكر لكن تعرفون حديث أبي بكر الصديق حينما أنكر على بعض الناس وذكر لهم أنهم يتؤولونها على غير تأويلها وذكر الحديث الذي يأمر المسلمين بأن يأمروا بالمعروف وأن ينهوا عن المنكر - بسم الله - فالظاهرة المنتشرة الآن في الآونة الأخيرة في السعودية قبل ذلك في كثير من البلاد الإسلامية هذي الحقيقة ليس لها علاج إلا بالأخذ بالأسباب الممكنة واللجوء إلى الله عز وجل أن يصلح أحوال المسلمين وإلا فلا وجه إطلاقا أن والدعاة إلى الكتاب والسنة والذين ينتمون إلى مناهج السلف الصالح ليس هناك مطلقا ما يسوغ لهم أن ينقسموا إلى طائفتين بل إلى طوائف يعادي بعضهم بعضاً كما لو كان هناك سلفيون وأعداؤهم صوفيون وهم طائفة وحدة كلهم يقول أنا على الكتاب والسنة وإن كان بعضهم لا يرضى بأن ينتسب إلى السلف الصالح وهذا من المشاكل التي وقعت عندكم
الشيخ : أي والله
السائل : ماذا ردكم على هذا أو تفسيركم له ؟
الشيخ : أن يتق الله أيش ردنا في هذا أن يتقوا الله في إخوانهم المسلمين وأن يصفوا نواياهم وقلوبهم وأن لا يحقد بعضهم على بعض ( لا تحاسدوا ولا تباغضوا وكونوا عباد الله إخوانا ) كما أمركم الله
نحن نقول يا أستاذ دائما وأبدا مشكلة العالم الإسلامي الآن هو بعدهم عن شيئين اثنين لكن إحداهما أخذ الطريق أما الأخرى لا، لا بد أنكم سمعتم في بعض أشرطتي أو كلماتي أن الإصلاح يبدأ من التصفية والتربية لا بد سمعتم به
السائل : نعم شيخ
الشيخ : فالتصفية فيه شيء من هذا لكن التربية ما فيه في العالم الإسلامي فهذي المشكلة فتجد طلاب العلم الذين يفترض فيهم أن يكونوا على أكمل خُلق حسن ما حووا إلا شيء من العلم كان حُجة عليهم وليس حجة لهم فما الحل ليس لها إلا الله تبارك وتعالى
ومن كان حريصاً من أهل العلم على أن يمشي على هاتين الركيزتين التصفية والتربية فعليه أن ينشأ من حوله على هذا الأساس منذ نعومة أظفاره حتى إذا يعني كبروا ونشأوا نشأوا على العلم الصحيح والتربية الصحيحة
أما هؤلاء الكبار الذين فاءوا إلى وجوب التصفية وأخذوا بحظ وافر أو قريب من ذلك منه فهؤلاء نادر جدا فيهم من هو قد صفى نفسه من الأخلاق السيئة الحسد الحقد والعياذ بالله اليوم الأمر ظاهر جداً حتى من بعض الخاصة ، حتى من بعض الخاصة، حتى أجد نفسي مضطرا أحيانا أن أقول بظاهر قوله تعالى وحين أقول بظاهر أعني ما أقول: (( يا أيها الذين آمنوا عليكم أنفسكم لا يضركم من ضل إذا اهتديتم )) قلت ظاهر لأن ظاهر الآية ليس هناك أمر بالمعروف والنهي عن المنكر لكن تعرفون حديث أبي بكر الصديق حينما أنكر على بعض الناس وذكر لهم أنهم يتؤولونها على غير تأويلها وذكر الحديث الذي يأمر المسلمين بأن يأمروا بالمعروف وأن ينهوا عن المنكر - بسم الله - فالظاهرة المنتشرة الآن في الآونة الأخيرة في السعودية قبل ذلك في كثير من البلاد الإسلامية هذي الحقيقة ليس لها علاج إلا بالأخذ بالأسباب الممكنة واللجوء إلى الله عز وجل أن يصلح أحوال المسلمين وإلا فلا وجه إطلاقا أن والدعاة إلى الكتاب والسنة والذين ينتمون إلى مناهج السلف الصالح ليس هناك مطلقا ما يسوغ لهم أن ينقسموا إلى طائفتين بل إلى طوائف يعادي بعضهم بعضاً كما لو كان هناك سلفيون وأعداؤهم صوفيون وهم طائفة وحدة كلهم يقول أنا على الكتاب والسنة وإن كان بعضهم لا يرضى بأن ينتسب إلى السلف الصالح وهذا من المشاكل التي وقعت عندكم
الكلام على من لا يجيز أن يقول أنا سلفي وأن من أصر على ذلك يستتاب وإلا قتل
الشيخ : حيث أن بعض الطلاب الناشئين كما سمعت شريطا له أنه لا يجيز أن يقول أنا سلفي وأن من أصر على ذلك يستتاب وإلا قتل سمعتم هذا ؟
الطالب : تراجع الرجل يا شيخ
الشيخ : الحمد لله بشرك الله خيراً
الطالب : خرج له شريط في ذلك
الشيخ : هذا نريده
الطالب : وبين بين قصده أولاً
الشيخ : آه
الطالب : قال أنا أقصد أنه قضية التحزب
الشيخ : الله يهديه
الطالب : ثم قال وأنا أتوب عن هذا اللفظ
الشيخ : جزاه الله خير، ذلك هو الظن به لكن هذا إن دل على شيء كما يقولون اليوم أنه حرارة الشباب تغلب علمهم ، ليست سهلة يقول الإنسان إذا انتسب إلى السلف الصالح يستتاب وإلا قتل ويحتج بكلام ابن تيمية أين هذا من ذاك
إي هذا الشريط عندكم ؟
الطالب : أنا أخبرني بهذا الشريط الشيخ عبد الله العبيلان
الشيخ : آه ... السلفي ...
الطالب : يا إخوة هذا أكرمكم الله من أجل الأكل
الطالب : تراجع الرجل يا شيخ
الشيخ : الحمد لله بشرك الله خيراً
الطالب : خرج له شريط في ذلك
الشيخ : هذا نريده
الطالب : وبين بين قصده أولاً
الشيخ : آه
الطالب : قال أنا أقصد أنه قضية التحزب
الشيخ : الله يهديه
الطالب : ثم قال وأنا أتوب عن هذا اللفظ
الشيخ : جزاه الله خير، ذلك هو الظن به لكن هذا إن دل على شيء كما يقولون اليوم أنه حرارة الشباب تغلب علمهم ، ليست سهلة يقول الإنسان إذا انتسب إلى السلف الصالح يستتاب وإلا قتل ويحتج بكلام ابن تيمية أين هذا من ذاك
إي هذا الشريط عندكم ؟
الطالب : أنا أخبرني بهذا الشريط الشيخ عبد الله العبيلان
الشيخ : آه ... السلفي ...
الطالب : يا إخوة هذا أكرمكم الله من أجل الأكل
ما القول الراجح في الحكم على سلسلة عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده ؟
السائل : القول الراجح يا شيخ في عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده ؟
الشيخ : عمرو ابن شعيب
السائل : عن أبيه عن جده
الشيخ : أي نعم
السائل : القول الراجح فيه
الشيخ : طبعا كما قال إمام السنة الإمام أحمد وغيره إسحاق ابن راهويه أنه حجة وعلى الأقل في مرتبة الإسناد الحسن وقد قام فعلا أحكام كثيرة جدا على هذا على هذه السلسة وكما هو معلوم في علم المصطلح أن الحديث الحسن هو يحتج به لكنه معرض لرده بما هو أقوى منه إذا لم يمكن الجمع بينه وبين ما هو أقوى منه من أجل هذا الجمع يفيد معرفة مراتب الأحاديث هل هي في المرتبة الدنيا من الحجة الحسن لغيره ثم الحسن لذاته ثم الصحيح لغيره ثم الصحيح لذاته ثم الصحيح الفرد الغريب ثم المشهور المستفيض المتواتر
كل هذه الأنواع من المراتب المذكورة آنفا تدخل في قسم الحديث المقبول في الاصطلاح العام وليس في اصطلاح العسقلاني الخاص
والخاص في كتابه التقريب بخلاف كتاب آخر له مثل *شرح نخبة الفكر* ذلك لأنه هناك يقول في قسم أو في فصل مختلف الحديث يقول إذا جاء حديثان متعارضان كلاهما من قسم المقبول وجب التوفيق بينهما بوجه من من وجوه التوفيق فإن لم يمكن التوفيق بوجه من تلك الوجوه صير إلى تطلب الناسخ من المنسوخ فإن لم يمكن صير إلى الترجيح هنا يفيد الآن الرجوع إلى المراتب المذكورة فحديث حسن لذاته تعارض مع حديث حسن لغيره ولم يمكن التوفيق بينهما ترك الحسن لغيره وأخذ بالحسن لذاته وهكذا ما يحتاج إلى تكرار، وإذا تساويا في القوة وكل الأمر إلى عالمه
ولا يقال كما جرى عليه بعض متأخري الحنفية وهذا أمر صعب جدا بالنسبة للسنة المحمدية حيث يقولون حينما يتعارض حديث مع حديث آخر "تعارضا فتساقطا" تعبير سيء جدا إنما التعبير الصحيح ما عرفت أنت كل هذا التسلسل ووصلت إلى محاولة ترجيح سند على سند لم تستطيع حل العلم إلى عالمه لا تقل تعارضا فتساقطا لأن هذا لا يجوز بالنسبة لكلام رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
فالمهم فإذا عرفنا أن حديث عمرو ابن شعيب عن أبيه عن جده هو حديث حسن لذاته يحتج به حينما لا يكون مخالفاً لغيره مخالفة لا يمكن التوفيق بينه وبين غيره حتى ولا حاجة إلى الترجيح فهو ... وعلى ذلك جرى أئمة السنة وعلى رأسهم الإمام أحمد رحمه الله هذا جوابي عما سألت
الشيخ : عمرو ابن شعيب
السائل : عن أبيه عن جده
الشيخ : أي نعم
السائل : القول الراجح فيه
الشيخ : طبعا كما قال إمام السنة الإمام أحمد وغيره إسحاق ابن راهويه أنه حجة وعلى الأقل في مرتبة الإسناد الحسن وقد قام فعلا أحكام كثيرة جدا على هذا على هذه السلسة وكما هو معلوم في علم المصطلح أن الحديث الحسن هو يحتج به لكنه معرض لرده بما هو أقوى منه إذا لم يمكن الجمع بينه وبين ما هو أقوى منه من أجل هذا الجمع يفيد معرفة مراتب الأحاديث هل هي في المرتبة الدنيا من الحجة الحسن لغيره ثم الحسن لذاته ثم الصحيح لغيره ثم الصحيح لذاته ثم الصحيح الفرد الغريب ثم المشهور المستفيض المتواتر
كل هذه الأنواع من المراتب المذكورة آنفا تدخل في قسم الحديث المقبول في الاصطلاح العام وليس في اصطلاح العسقلاني الخاص
والخاص في كتابه التقريب بخلاف كتاب آخر له مثل *شرح نخبة الفكر* ذلك لأنه هناك يقول في قسم أو في فصل مختلف الحديث يقول إذا جاء حديثان متعارضان كلاهما من قسم المقبول وجب التوفيق بينهما بوجه من من وجوه التوفيق فإن لم يمكن التوفيق بوجه من تلك الوجوه صير إلى تطلب الناسخ من المنسوخ فإن لم يمكن صير إلى الترجيح هنا يفيد الآن الرجوع إلى المراتب المذكورة فحديث حسن لذاته تعارض مع حديث حسن لغيره ولم يمكن التوفيق بينهما ترك الحسن لغيره وأخذ بالحسن لذاته وهكذا ما يحتاج إلى تكرار، وإذا تساويا في القوة وكل الأمر إلى عالمه
ولا يقال كما جرى عليه بعض متأخري الحنفية وهذا أمر صعب جدا بالنسبة للسنة المحمدية حيث يقولون حينما يتعارض حديث مع حديث آخر "تعارضا فتساقطا" تعبير سيء جدا إنما التعبير الصحيح ما عرفت أنت كل هذا التسلسل ووصلت إلى محاولة ترجيح سند على سند لم تستطيع حل العلم إلى عالمه لا تقل تعارضا فتساقطا لأن هذا لا يجوز بالنسبة لكلام رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
فالمهم فإذا عرفنا أن حديث عمرو ابن شعيب عن أبيه عن جده هو حديث حسن لذاته يحتج به حينما لا يكون مخالفاً لغيره مخالفة لا يمكن التوفيق بينه وبين غيره حتى ولا حاجة إلى الترجيح فهو ... وعلى ذلك جرى أئمة السنة وعلى رأسهم الإمام أحمد رحمه الله هذا جوابي عما سألت
هل أهل الجنة هل يتفاوتون في المنازل ؟
السائل : بالنسبة يا شيخ أهل الجنة هل يتفاوتون في المنازل ؟
الشيخ : أهل الجنة أيش ؟
السائل : يتفاتون في المنازل في
الشيخ : يتفاوتون
السائل : في المنازل؟
الشيخ : طبعا يتفاوتون
الشيخ : أهل الجنة أيش ؟
السائل : يتفاتون في المنازل في
الشيخ : يتفاوتون
السائل : في المنازل؟
الشيخ : طبعا يتفاوتون
هل للنساء في الجنة مثل ما للرجال ؟
السائل : وهل النساء لها مثل الرجال ؟
الشيخ : هل النساء
السائل : آه
الشيخ : هذا السؤال كذاك السؤال ماذا يهمك وهذا من عالم الغيب
السائل : تسأل بعض النساء عن هذا الشيء؟
الشيخ : ما يجوز يا أخي التعمق في أمور الغيب خذوها قاعدة هذي هذا كسؤال يكثر في هذا البلد ولعل بلدكم عُصم منه طيب الله عز وجل بشر الرجال بالحور العين وبشر النساء بماذا ؟
السائل : هنا السؤال يا شيخ ...
الطالب : هذا السؤال يا شيخ
السائل : يريد أن يصل الى هذا
الشيخ : لا هذا ليس هو السؤال
السائل : ... السؤال
الشيخ : أنا أعرف ، لازم تقولوا وراء الأكمة ما وراءها أليس كذلك ؟
السائل : نعم
الشيخ : إذن فسددنا عليك الطريق ههه
الشيخ : هل النساء
السائل : آه
الشيخ : هذا السؤال كذاك السؤال ماذا يهمك وهذا من عالم الغيب
السائل : تسأل بعض النساء عن هذا الشيء؟
الشيخ : ما يجوز يا أخي التعمق في أمور الغيب خذوها قاعدة هذي هذا كسؤال يكثر في هذا البلد ولعل بلدكم عُصم منه طيب الله عز وجل بشر الرجال بالحور العين وبشر النساء بماذا ؟
السائل : هنا السؤال يا شيخ ...
الطالب : هذا السؤال يا شيخ
السائل : يريد أن يصل الى هذا
الشيخ : لا هذا ليس هو السؤال
السائل : ... السؤال
الشيخ : أنا أعرف ، لازم تقولوا وراء الأكمة ما وراءها أليس كذلك ؟
السائل : نعم
الشيخ : إذن فسددنا عليك الطريق ههه
إذا جاءني مال من الصدقات مخصص لأناس معينين فهل يجوز أن أصرفه في غيرهم ؟
السائل : طيب يا شيخ في مجال التبرعات إذا جاءني مال معين مخصص لأناس مثلا أحد البلاد الإسلامية وعندي مثلا في بلاد أخرى ناس من التوحيد هل يجوز إني أحول هذا المال إلى هذا الطريق إلى الطريق هذه الآخر
الشيخ : هل أنت تريد بالقسم الاول من سؤالك أنه أعطي هذا المال ليعطى لناس معينين ؟
السائل : نعم
الشيخ : فتريد أنت أن تعطيه لناس آخرين؟
السائل : نعم يا شيخ
الشيخ : لا ما يجوز إلا إذا كنت تعتقد أن صرف هذا المال للأشخاص المعينين فيه معصية هذا واضح ... يجوز ولكن ما أعتقد أنه هذا هو سؤالك
السائل : يا شيخ يكون الأول يا شيخ يكون الأول مثلا ولا يصلي يا شيخ ولا يقيم الصلاة ولا له علاقة في الإسلام إلا مثلاً يتشهد فقط يقول أنا بالبطاقة مسلم مثل إخواننا في البوسنة والهرسك ؟
الشيخ : مثل إخواننا
السائل : في البوسنة والهرسك
الشيخ : الهرسك آه
السائل : نعم
الشيخ : البوسنة والهرسك
السائل : في أناس في البلاد الأخرى موحدين ولكن الناس العاطفة الآن يتبرعون للهرسك فيهم يعني بكثير يعني أما إخواننا الآخرين في البلاد العربية الأخرى وفي البلاد الإسلامية الأخرى من أهل التوحيد لا يأتيهم التبرع هذا فأريد أن مثلا أن آخذ جزء من هذا التبرع إلى هؤلاء
الشيخ : لو قيل لك اصرف هذا المال لناس من الكفار تأليفا لقلوبهم ماذا تفعل ؟
السائل : أفعل أصرفه
الشيخ : ما تصرفه لآخرين من المسلمين؟
السائل : والله هنا السؤال يا شيخ
الشيخ : هههه ما أعطيتك الجواب الله يهديك هههه هههه إنتو بقولوا بالتعبير السوري إنتوا اثنين بتسلموا على بعضكم البعض هههه
السائل : ههه
الشيخ : جزاك الله خير هذا صاحبنا بيعرف أنه الشيخ عجوز
السائل : الله المستعان
الشيخ : عجوز
السائل : الله يبارك في عمرك
الشيخ : هل أنت تريد بالقسم الاول من سؤالك أنه أعطي هذا المال ليعطى لناس معينين ؟
السائل : نعم
الشيخ : فتريد أنت أن تعطيه لناس آخرين؟
السائل : نعم يا شيخ
الشيخ : لا ما يجوز إلا إذا كنت تعتقد أن صرف هذا المال للأشخاص المعينين فيه معصية هذا واضح ... يجوز ولكن ما أعتقد أنه هذا هو سؤالك
السائل : يا شيخ يكون الأول يا شيخ يكون الأول مثلا ولا يصلي يا شيخ ولا يقيم الصلاة ولا له علاقة في الإسلام إلا مثلاً يتشهد فقط يقول أنا بالبطاقة مسلم مثل إخواننا في البوسنة والهرسك ؟
الشيخ : مثل إخواننا
السائل : في البوسنة والهرسك
الشيخ : الهرسك آه
السائل : نعم
الشيخ : البوسنة والهرسك
السائل : في أناس في البلاد الأخرى موحدين ولكن الناس العاطفة الآن يتبرعون للهرسك فيهم يعني بكثير يعني أما إخواننا الآخرين في البلاد العربية الأخرى وفي البلاد الإسلامية الأخرى من أهل التوحيد لا يأتيهم التبرع هذا فأريد أن مثلا أن آخذ جزء من هذا التبرع إلى هؤلاء
الشيخ : لو قيل لك اصرف هذا المال لناس من الكفار تأليفا لقلوبهم ماذا تفعل ؟
السائل : أفعل أصرفه
الشيخ : ما تصرفه لآخرين من المسلمين؟
السائل : والله هنا السؤال يا شيخ
الشيخ : هههه ما أعطيتك الجواب الله يهديك هههه هههه إنتو بقولوا بالتعبير السوري إنتوا اثنين بتسلموا على بعضكم البعض هههه
السائل : ههه
الشيخ : جزاك الله خير هذا صاحبنا بيعرف أنه الشيخ عجوز
السائل : الله المستعان
الشيخ : عجوز
السائل : الله يبارك في عمرك
هل يجلس ويطعم عند زوجته الثانية في يوم زوجته الأخرى؟
الشيخ : ولماذا لا يجوز هنا
السائل : لا بقول رجل زوجته الثانية يطعم عندها؟
الشيخ : لا تقل لا افهم سؤالك
السائل : هذا هذا سؤالي
الشيخ : بقول عن الزوجة
السائل : أي نعم يطعم عندها
الشيخ : يأكل من طعامها من طعامه ؟
السائل : من الطعام الموجود عندها
الشيخ : أنا عارف لكن هو من كيسها ولا كيسك ؟
السائل : من كيسي أنا
الشيخ : إذن من طعامك
السائل : أي نعم
الشيخ : هههه ...
السائل : ...
الشيخ : نعم هو لعلك - يا واش يا واش - على قولة التركي، لعلك تمنع الزوج من أن يطوف على نسائه بدون مس ؟ آه مالكم لا تنطقون
السائل : النبي صلى الله عليه وسلم طاف على نسائه في ليلة
الشيخ : أنا ما أسألك، أنا أريد بس لعلك تقول لا حتى أقول لك هذا كهذا
السائل : أكرمك الله
السائل : لا بقول رجل زوجته الثانية يطعم عندها؟
الشيخ : لا تقل لا افهم سؤالك
السائل : هذا هذا سؤالي
الشيخ : بقول عن الزوجة
السائل : أي نعم يطعم عندها
الشيخ : يأكل من طعامها من طعامه ؟
السائل : من الطعام الموجود عندها
الشيخ : أنا عارف لكن هو من كيسها ولا كيسك ؟
السائل : من كيسي أنا
الشيخ : إذن من طعامك
السائل : أي نعم
الشيخ : هههه ...
السائل : ...
الشيخ : نعم هو لعلك - يا واش يا واش - على قولة التركي، لعلك تمنع الزوج من أن يطوف على نسائه بدون مس ؟ آه مالكم لا تنطقون
السائل : النبي صلى الله عليه وسلم طاف على نسائه في ليلة
الشيخ : أنا ما أسألك، أنا أريد بس لعلك تقول لا حتى أقول لك هذا كهذا
السائل : أكرمك الله
ما حكم خاتم الذهب للرجال؟
السائل : شيخ بالنسبة لخاتم الذهب للرجال ...
الشيخ : ...للنساء
السائل : نعم
الشيخ : للنساء
السائل : لأن البراء ابن عازب رضي الله عنه لبس الخاتم من ذهب ؟
الشيخ : ... بالنساء مو للرجال
السائل : أي بس للرجال
الشيخ : للرجال منتهين منها.
السائل : لا أنا أقصد للرجال
سائل آخر : شيخي ...
الشيخ : هاي المشكلة منتهي منها العلماء فكيف أنت تفرضها ؟
الطالب : السلام عليكم
الشيخ : أنا حسنت ظني فيك ظننت أنك تريد أن تقول النساء فقلت الرجال
السائل : لا أنا أقصد الرجال
الشيخ : أنا عارف هههه
السائل : ما ادري ما رأيك فيها ؟
الشيخ : سبحان الله وهل هناك رأي مع النص
السائل : لا لأن شو اسمه لأن البراء، ابن القيم رحمه الله قال إن البراء ما ورده النهي وعلما أنه هو الذي روى حديث النهي فما العلة في هذا؟
الشيخ : ما أدري هل أنت تنقل بدقة عن ابن القيم أم لا ؟
السائل : نقلته
الشيخ : أنا جوابي على وجهين أحد الوجهين
ما علمك في قاعدة العبرة برواية الراوي أم برأيه ما هو الراجح عندك ؟
السائل : العبرة براويها ليس برأيه
الشيخ : بروايته
السائل : بروايته
الشيخ : من راويه
السائل : أي نعم
الشيخ : طيب طبقت هذه القاعدة هنا ؟
السائل : لم أطبق
الشيخ : لم؟
السائل : لأني لا أدرك
الشيخ : فقد أدركت
السائل : ... لأنه اشتبه لو
الشيخ : ... عفا الله عما سلف نقول نحن قد أدركت
السائل : نعم
الشيخ : يعني أخذت الجواب ماشي
السائل : ماشي
الشيخ : في لسا عندي وحدة ثانية خبأتها لك وهي أن يكون البراء فهم خصوصية الرسول له بإلباسه خاتم الذهب وهذا قاله بعض العلماء لذلك قلت لك لا أدري أنت تنقل عن ابن القيم بدقة أم لا؟
وعلى كل حال العبرة على الراوي والناقل فأنت الآن راوي وناقل والجواب قد قدم لك سواء أصبت النقل أم أخطأت النقل صح ؟
السائل : صح
الشيخ : جزاك االله خير
السائل : وأنت كذلك
الشيخ : ...للنساء
السائل : نعم
الشيخ : للنساء
السائل : لأن البراء ابن عازب رضي الله عنه لبس الخاتم من ذهب ؟
الشيخ : ... بالنساء مو للرجال
السائل : أي بس للرجال
الشيخ : للرجال منتهين منها.
السائل : لا أنا أقصد للرجال
سائل آخر : شيخي ...
الشيخ : هاي المشكلة منتهي منها العلماء فكيف أنت تفرضها ؟
الطالب : السلام عليكم
الشيخ : أنا حسنت ظني فيك ظننت أنك تريد أن تقول النساء فقلت الرجال
السائل : لا أنا أقصد الرجال
الشيخ : أنا عارف هههه
السائل : ما ادري ما رأيك فيها ؟
الشيخ : سبحان الله وهل هناك رأي مع النص
السائل : لا لأن شو اسمه لأن البراء، ابن القيم رحمه الله قال إن البراء ما ورده النهي وعلما أنه هو الذي روى حديث النهي فما العلة في هذا؟
الشيخ : ما أدري هل أنت تنقل بدقة عن ابن القيم أم لا ؟
السائل : نقلته
الشيخ : أنا جوابي على وجهين أحد الوجهين
ما علمك في قاعدة العبرة برواية الراوي أم برأيه ما هو الراجح عندك ؟
السائل : العبرة براويها ليس برأيه
الشيخ : بروايته
السائل : بروايته
الشيخ : من راويه
السائل : أي نعم
الشيخ : طيب طبقت هذه القاعدة هنا ؟
السائل : لم أطبق
الشيخ : لم؟
السائل : لأني لا أدرك
الشيخ : فقد أدركت
السائل : ... لأنه اشتبه لو
الشيخ : ... عفا الله عما سلف نقول نحن قد أدركت
السائل : نعم
الشيخ : يعني أخذت الجواب ماشي
السائل : ماشي
الشيخ : في لسا عندي وحدة ثانية خبأتها لك وهي أن يكون البراء فهم خصوصية الرسول له بإلباسه خاتم الذهب وهذا قاله بعض العلماء لذلك قلت لك لا أدري أنت تنقل عن ابن القيم بدقة أم لا؟
وعلى كل حال العبرة على الراوي والناقل فأنت الآن راوي وناقل والجواب قد قدم لك سواء أصبت النقل أم أخطأت النقل صح ؟
السائل : صح
الشيخ : جزاك االله خير
السائل : وأنت كذلك
حكم خاتم الذهب للنساء
الشيخ : لكن هل تسمح لي أن أسألك ما رأيك في خاتم الذهب للنساء؟
السائل : أنا لا علم
الشيخ : ...
السائل : الله أعلم
الشيخ : وماذا لازم من قال في أمر ما الله أعلم ؟
السائل : أريد منك
الشيخ : كيف تريد مني ، لا، أردت أنا أوضح لك ماذا أقصد بالسؤل ، إذا كان عندك زوجة وأنت لا تعلم ما حكم خاتم الذهب فمن الناحية العملية ماذا يكون عملك هل تلبسها خاتم الذهب أم لا ؟
السائل : إذا كنت أتوقف عنها حتى أسأل أهل العلم
الشيخ : كيف؟
السائل : أتوقف في هذه المسألة
الشيخ : وهل أنت متوقف فعلا ؟
السائل : لا حتى أسأل يعني
الشيخ : هههه
السائل : لكن لم أتوقف فعلا
الشيخ : ههههه
الطالب : ...
طالب آخر : بس يمكن الأخ يمكن الأخ تكلم بعموم الحديث يحل الذهب للنساء
الشيخ : أي نعم لكن أعتقد أنه هو وجميع الحاضرين معه لا يعتقدون لا يؤمنون بعموم الحديث أيش رأيك ؟
الطالب : بقول لك فيه تفصيل يا شيخ ههه
الشيخ : هههه ها وأيش رأيك؟
السائل : نعم يا شيخ
الشيخ : هل تؤمن بعموم الحديث؟
السائل : لا يا شيخ
الشيخ : نعم
السائل : في أحاديث مقيدة يا شيخ ؟
الشيخ : أي هذا هو
السائل : أي نعم
الشيخ : إذن هل يؤمَن حين ذاك بعموم الحديث؟
السائل : لا يا شيخ ما يؤمن
الشيخ : ها
السائل : بس في هذه النقطة يا شيخ ...
الشيخ : وبحثنا في هذه النقطة
السائل : هه
الشيخ : هو بحثنا في هذه النقطة هل الحديث عام ؟
السائل : والله يمكن أقول يا شيخ ... كتاب في هذه المسألة
الشيخ : مو كتاب بحث
السائل : بحث ... نعم
الطالب : أأذن للصلاة شيخي ؟
الشيخ : يلا بسم الله
الطالب : االله أكبر الله أكبر
الشيخ : الله أكبر الله أكبر
الطالب : االله أكبر الله أكبر
الشيخ : الله أكبر هدولي قبل ما يصدوا هدول بصدوا
الطالب : أشهد أن لا إله إلا االله
الشيخ : ...
الطالب : نعم يا شيخ
الشيخ : عارف صداه ...
الطالب : أشهد أن لا إله إلا الله
طالب آخر : خاصة التفاح يا شيخ
الشيخ : خاصة التفاح
الطالب : والموز
طالب آخر : هذا شيخنا لا يستغنى عن القشر باللباب
الشيخ : الله أكبر
الطالب : هؤلاء المقسمون
الشيخ : تعس الذين يقولون الإسلام لب وقشر
الطالب : شيخنا عشان فرقوا هكذا صار فيهم زي هذا
الشيخ : صدوا
طالب آخر : حي على الصلاة
الشيخ : لا حول ولا قوة إلا بالله
الطالب : حي على الصلاة
الشيخ : لا حول ولا قوة إلا بالله
الطالب : حي على الفلاح
الشيخ : لا حول ولا قوة إلا بالله
الطالب : حي على الفلاح الله أكبر الله أكبر
الشيخ : الله أكبر الله أكبر
الطالب : لا إله إلا الله
الشيخ : لا إله إلا الله ، اللهم صل على محمد كما صليت على إبراهيم وبارك على محمد كما باركت على إبراهيم
الشيخ : عاما ( هذان حرام على ذكور أمتي حل لإناثهم ) الحمد لله
فإذا جاء حديث يحرم جنسا من الذهب المباح في الأصل للنساء فهل يقال اعتمادا على الأصول الفقهية أنه هذا النص هو منسوخ أم يقال هو مخصص من النص العام مستثنى منه؟ ماذا تقول القواعد الأصولية والفقهية؟ نص عام يحرم شيئا أو نص عام يبيح شيئا وهذا الشيء اسم جنس يشمل أنواع كثيرة ثم جاء نص يتعلق بجزء من هذه الأجزاء هل يقال هذا الجزء منسوخ أم يقال أنه خصص واستنثىى من النص العام؟
الطالب : هذا مخصص لأن الخاص يقيد العام
الشيخ : هذا هو لماذا فقهاؤنا لا يطبقون هذه القاعدة في هذه المسألة فهناك نصوص صريحة محرمة لخاتم الذهب خلينا نقف الآن عند خاتم الذهب على النساء لماذا يقولون هذا منسوخ
الطالب : لا يقولون منسوخ هم شيخ
الشيخ : إذن
الطالب : هم يقولون في علة مثلا يا شيخنا ... مثلا علته إذا قامت النساء بإخراج الزكاة
الشيخ : سامحك الله المسألة الآن خرجت عن كونها ، المسألة الآن - وعليكم السلام ورحمة الله - خرجت عن كونها مسألة أصولية فقهية وأدخلتها إلى مسألة أصولية حديثية فدخلتم في البحث ...
الطالب : هذا رأيهم يا شيخ ، لم أقل رأيي أنا لا
الشيخ : أنا ما أقول رأيك ولا رأيهم أنت طورت الموضوع مش هم
الطالب : نعم
الشيخ : هم الآن غير حاضرين أنت طورت الموضوع من مسألة فقهية أصولية إلى مسألة حديثية أصولية، هذا ليس بصواب في البحث أنا كان سؤالي لماذا الفقهاء اليوم على الأقل يقولون بأن هذا الحديث منسوخ أنت قلت لا وهم يقولون إنه منسوخ
الطالب : فيه من يقولون أنه منسوخ وفيه من يقول أن هذا في التي قلت
الشيخ : ونحن بحثنا مع من الآن مع الذين يقولون ماذا ؟
الطالب : منسوخ
الشيخ : أنه منسوخ
الطالب : الاثنين كلهم
الشيخ : ها
الطالب : الاثنين
الشيخ : لا الآن بحثنا مع هؤلاء دون أولئك لكل بحثه لأن من قال مثلا أنه هذا الحديث لا يصح لنا معه بحث حديثي، ومن قال حديث صحيح لكنه منسوخ لنا بحث أصولي فقهي أما أنت تقول اثنين هذا لا ينبغي أن يقال وين أبو عمر ؟
الطالب : راح ييتوضأ
الشيخ : لسا ما توضأ بعد
طيب لماذا نحن نتكلم مع غائبين ولا نتكلم مع الحاضرين وفيهم الخير والبركة إن شاء الله فما قولك في هذا الأصل الفقهي أحدكم أجاب آنفا
الطالب : إذا حضر الماء بطل التيمم يا شيخ
الشيخ : مبين السعوديين متعلمين السياسة هههه
الطالب : هههه
طالب آخر : مهو السياسة شيخي منتشرة الآن
الشيخ : هو هيك هيك مبين
الطالب : طبعاً هذا هو
طالب آخر : بطلعلهم
طالب آخر : منكم نستفيد يا شيخ
الشيخ : ههههه بس أنا مطلق السياسة ترى بالكلية أبدا
الطالب : من السياسية ترك السياسة
الشيخ : والتطليق للسياسة المعروفة عند الناس هي التي أهاج الناس وأغضبهم علينا
الطالب : الله المستعان
الشيخ : ولست أبالي حين أقتل مسلما على أي جنب كان في الله مصرعي.
السائل : أو الدخول بالسياسة بالضوابط الشرعية يا شيخ
الشيخ : كيف ؟
السائل : أو الدخول بالسياسة بالضوابط الشرعية
الشيخ : أن قلت سياستهم
السائل : نعم سياستهم نعم صح
الشيخ : لكن أنت الآن في أي سياسة ... هههه الشرعية وإلا إيش هههه
الطالب : العرفية
الشيخ : ههههه الله المستعان
الطالب : السياسة العرفية
الشيخ : لا حول ولا قوة إلا بالله هدول الجماعة من سياستهن تجار بيشتروا ما ببيعوا
الطالب : ما ببيعوا نعم شاطرين
الشيخ : هههه هدول السعوديين معروفين بالتجارة خاصة بعض البلاد منهم
الطالب : هؤلاء يا شيخي من أهل بريدة من أشهر مناطق القصيم في التجارة بريدة
الشيخ : نعم هههه
الطالب : سبق ...
الشيخ : هذا هو عليكم السلام ورحمة الله ... بها إلى يوم القيامة لا بد أنكم ستكونوا عند حسن الظن
الطالب : نرجو من الله ذلك
السائل : أنا لا علم
الشيخ : ...
السائل : الله أعلم
الشيخ : وماذا لازم من قال في أمر ما الله أعلم ؟
السائل : أريد منك
الشيخ : كيف تريد مني ، لا، أردت أنا أوضح لك ماذا أقصد بالسؤل ، إذا كان عندك زوجة وأنت لا تعلم ما حكم خاتم الذهب فمن الناحية العملية ماذا يكون عملك هل تلبسها خاتم الذهب أم لا ؟
السائل : إذا كنت أتوقف عنها حتى أسأل أهل العلم
الشيخ : كيف؟
السائل : أتوقف في هذه المسألة
الشيخ : وهل أنت متوقف فعلا ؟
السائل : لا حتى أسأل يعني
الشيخ : هههه
السائل : لكن لم أتوقف فعلا
الشيخ : ههههه
الطالب : ...
طالب آخر : بس يمكن الأخ يمكن الأخ تكلم بعموم الحديث يحل الذهب للنساء
الشيخ : أي نعم لكن أعتقد أنه هو وجميع الحاضرين معه لا يعتقدون لا يؤمنون بعموم الحديث أيش رأيك ؟
الطالب : بقول لك فيه تفصيل يا شيخ ههه
الشيخ : هههه ها وأيش رأيك؟
السائل : نعم يا شيخ
الشيخ : هل تؤمن بعموم الحديث؟
السائل : لا يا شيخ
الشيخ : نعم
السائل : في أحاديث مقيدة يا شيخ ؟
الشيخ : أي هذا هو
السائل : أي نعم
الشيخ : إذن هل يؤمَن حين ذاك بعموم الحديث؟
السائل : لا يا شيخ ما يؤمن
الشيخ : ها
السائل : بس في هذه النقطة يا شيخ ...
الشيخ : وبحثنا في هذه النقطة
السائل : هه
الشيخ : هو بحثنا في هذه النقطة هل الحديث عام ؟
السائل : والله يمكن أقول يا شيخ ... كتاب في هذه المسألة
الشيخ : مو كتاب بحث
السائل : بحث ... نعم
الطالب : أأذن للصلاة شيخي ؟
الشيخ : يلا بسم الله
الطالب : االله أكبر الله أكبر
الشيخ : الله أكبر الله أكبر
الطالب : االله أكبر الله أكبر
الشيخ : الله أكبر هدولي قبل ما يصدوا هدول بصدوا
الطالب : أشهد أن لا إله إلا االله
الشيخ : ...
الطالب : نعم يا شيخ
الشيخ : عارف صداه ...
الطالب : أشهد أن لا إله إلا الله
طالب آخر : خاصة التفاح يا شيخ
الشيخ : خاصة التفاح
الطالب : والموز
طالب آخر : هذا شيخنا لا يستغنى عن القشر باللباب
الشيخ : الله أكبر
الطالب : هؤلاء المقسمون
الشيخ : تعس الذين يقولون الإسلام لب وقشر
الطالب : شيخنا عشان فرقوا هكذا صار فيهم زي هذا
الشيخ : صدوا
طالب آخر : حي على الصلاة
الشيخ : لا حول ولا قوة إلا بالله
الطالب : حي على الصلاة
الشيخ : لا حول ولا قوة إلا بالله
الطالب : حي على الفلاح
الشيخ : لا حول ولا قوة إلا بالله
الطالب : حي على الفلاح الله أكبر الله أكبر
الشيخ : الله أكبر الله أكبر
الطالب : لا إله إلا الله
الشيخ : لا إله إلا الله ، اللهم صل على محمد كما صليت على إبراهيم وبارك على محمد كما باركت على إبراهيم
الشيخ : عاما ( هذان حرام على ذكور أمتي حل لإناثهم ) الحمد لله
فإذا جاء حديث يحرم جنسا من الذهب المباح في الأصل للنساء فهل يقال اعتمادا على الأصول الفقهية أنه هذا النص هو منسوخ أم يقال هو مخصص من النص العام مستثنى منه؟ ماذا تقول القواعد الأصولية والفقهية؟ نص عام يحرم شيئا أو نص عام يبيح شيئا وهذا الشيء اسم جنس يشمل أنواع كثيرة ثم جاء نص يتعلق بجزء من هذه الأجزاء هل يقال هذا الجزء منسوخ أم يقال أنه خصص واستنثىى من النص العام؟
الطالب : هذا مخصص لأن الخاص يقيد العام
الشيخ : هذا هو لماذا فقهاؤنا لا يطبقون هذه القاعدة في هذه المسألة فهناك نصوص صريحة محرمة لخاتم الذهب خلينا نقف الآن عند خاتم الذهب على النساء لماذا يقولون هذا منسوخ
الطالب : لا يقولون منسوخ هم شيخ
الشيخ : إذن
الطالب : هم يقولون في علة مثلا يا شيخنا ... مثلا علته إذا قامت النساء بإخراج الزكاة
الشيخ : سامحك الله المسألة الآن خرجت عن كونها ، المسألة الآن - وعليكم السلام ورحمة الله - خرجت عن كونها مسألة أصولية فقهية وأدخلتها إلى مسألة أصولية حديثية فدخلتم في البحث ...
الطالب : هذا رأيهم يا شيخ ، لم أقل رأيي أنا لا
الشيخ : أنا ما أقول رأيك ولا رأيهم أنت طورت الموضوع مش هم
الطالب : نعم
الشيخ : هم الآن غير حاضرين أنت طورت الموضوع من مسألة فقهية أصولية إلى مسألة حديثية أصولية، هذا ليس بصواب في البحث أنا كان سؤالي لماذا الفقهاء اليوم على الأقل يقولون بأن هذا الحديث منسوخ أنت قلت لا وهم يقولون إنه منسوخ
الطالب : فيه من يقولون أنه منسوخ وفيه من يقول أن هذا في التي قلت
الشيخ : ونحن بحثنا مع من الآن مع الذين يقولون ماذا ؟
الطالب : منسوخ
الشيخ : أنه منسوخ
الطالب : الاثنين كلهم
الشيخ : ها
الطالب : الاثنين
الشيخ : لا الآن بحثنا مع هؤلاء دون أولئك لكل بحثه لأن من قال مثلا أنه هذا الحديث لا يصح لنا معه بحث حديثي، ومن قال حديث صحيح لكنه منسوخ لنا بحث أصولي فقهي أما أنت تقول اثنين هذا لا ينبغي أن يقال وين أبو عمر ؟
الطالب : راح ييتوضأ
الشيخ : لسا ما توضأ بعد
طيب لماذا نحن نتكلم مع غائبين ولا نتكلم مع الحاضرين وفيهم الخير والبركة إن شاء الله فما قولك في هذا الأصل الفقهي أحدكم أجاب آنفا
الطالب : إذا حضر الماء بطل التيمم يا شيخ
الشيخ : مبين السعوديين متعلمين السياسة هههه
الطالب : هههه
طالب آخر : مهو السياسة شيخي منتشرة الآن
الشيخ : هو هيك هيك مبين
الطالب : طبعاً هذا هو
طالب آخر : بطلعلهم
طالب آخر : منكم نستفيد يا شيخ
الشيخ : ههههه بس أنا مطلق السياسة ترى بالكلية أبدا
الطالب : من السياسية ترك السياسة
الشيخ : والتطليق للسياسة المعروفة عند الناس هي التي أهاج الناس وأغضبهم علينا
الطالب : الله المستعان
الشيخ : ولست أبالي حين أقتل مسلما على أي جنب كان في الله مصرعي.
السائل : أو الدخول بالسياسة بالضوابط الشرعية يا شيخ
الشيخ : كيف ؟
السائل : أو الدخول بالسياسة بالضوابط الشرعية
الشيخ : أن قلت سياستهم
السائل : نعم سياستهم نعم صح
الشيخ : لكن أنت الآن في أي سياسة ... هههه الشرعية وإلا إيش هههه
الطالب : العرفية
الشيخ : ههههه الله المستعان
الطالب : السياسة العرفية
الشيخ : لا حول ولا قوة إلا بالله هدول الجماعة من سياستهن تجار بيشتروا ما ببيعوا
الطالب : ما ببيعوا نعم شاطرين
الشيخ : هههه هدول السعوديين معروفين بالتجارة خاصة بعض البلاد منهم
الطالب : هؤلاء يا شيخي من أهل بريدة من أشهر مناطق القصيم في التجارة بريدة
الشيخ : نعم هههه
الطالب : سبق ...
الشيخ : هذا هو عليكم السلام ورحمة الله ... بها إلى يوم القيامة لا بد أنكم ستكونوا عند حسن الظن
الطالب : نرجو من الله ذلك
حكم سبق الإمام في التأمين بعد قوله ولا الضالين
الشيخ : إن من المغالطات الشائعة في كل البلاد الإسلامية التي كان المفروض أن ينجو من مثل هذه المخالفة بلادكم السعودية لأنه يوجد فيها والحمد لله دعاة إلى الكتاب والسنة كثر بخلاف البلاد الإسلامية الأخرى تلك المخالفة هي مسابقة المقتدين لأئمتهم في التأمين لعلكم لاحظتم في هذه الصلاة
الطالب : نعم
الشيخ : أنفسكم حيث سبقتموني بمعنى لا تفسحون المجال لإمامكم أن يتنفس على الأقل
الطالب : هههه
الشيخ : يعني كما تعلمون من السنة أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم كما جاء في حديث أم سلمة أنه كان يُقطع القرآن، آية آية ومثلت بالفاتحة فقالت (( بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين الرحمن الرحيم )) إلى آخره ولا شك أن خاتمة الفاتحة (( غير المغضوب عليهم ولا الضالين )) وأن آمين لا شك من الفاتحة فإذن من الضروري على كل إمام أنه إذا انتهى من قراءة ولا الضالين أن يتنفس أنتم لا تفسحون له المجال من الفاتحة فإذن من الضروري على كل إمام من الضروري على كل إمام إذا ما انتهى من قراءة الفاتحة بقوله (( ولا الضالين )) أن يأخذ نفسا وبعد ذلك يقول آمين ولا ريثما هو يأخذ النفس يكون الجماهير من خلفه بدأوا بآمين وصدق من قال انتهوا آه
فإذن بارك الله فيكم تنقلون هذه السنة وهي معروفة لديكم علما لكن غير معروفة عندكم تربية رجعنا إلى التصفية والتربية فلعلكم إن شاء الله تنقلون هذه السنة وتطبقونها من أمكم تصبرون عليه حتى يأخذ نفس يتراد إليه النفس بعد (( ولا الضالين )) وحينما تسمعونه يبدأ بآمين فابدأوا بعده بآمين وبذلك تحققون في الحديث الوارد في هذا الصدد أمرين اثنين :
الأمر الأول : الائتمار بأمره عليه السلام الذي لا يجوز مخالفته بنص القرآن والأمر الآخر أن نحظى بمغفرة الله جزاء ائتمارنا بأمر نبيه عليه الصلاة والسلام ذلك هو قوله كما جاء في الصحيحين من حديث أبي هريرة رضي الله تعالى عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: ( إذا أمن الإمام فأمنوا فإنه من وافق تأمينه تأمين الملائكة غفر له ما تقدم من ذنبه ) هذا أجر عظيم جدا ، أنا أقول بمثل هذه المناسبة لو أن أحدنا عاش عمر نوح عليه السلام ألف سنة وأكثر أقول ألف سنة وأكثر عمره أما ما لبث في قومه فهو ألف سنة إلا خمسين عاماً فلو أن أحدنا عاش ألف سنة فقط ليحظى بمغفرة الله عز وجل لكان الثمن بخساً زهيداً فما بالكم المسألة لا تكلفنا إلا أن نكبح جماح نفوسنا وأن لا نسابق إمامنا وأن نتذكر قراءته فإذا انتهى من (( ولا الضالين )) أخذ نفسا ثم بدأ يقول آمين فقلنا معه آمين استحققنا هذه المغفرة من الله عز وجل، إذن الأمر القضية مهمة جدا
أولا: لا نخالف أمر الرسول
ثانيا : إذا لم نخالف أمر الرسول حظينا بمغفرة رب العالمين تبارك وتعالى فأرجو أن تذكروا مَن وراءكم بهذه السنة المهجورة عملياً لأني طفت بلادا كثيرة مع الأسف فوجدتها ميتة بالمرة كل الناس يخالفون هذا الحديث في كل البلاد التي زرتها فلذلك يكون أجر الداعية إلى إحياء هذه السنة حقيقة يكون أجرا واسعا جدا لا يعلم مداه إلا الله فلعلكم إن شاء الله كما قال عليه السلام: ( ليبلغ الشاهد الغائب )
الطالب : نعم
الشيخ : أنفسكم حيث سبقتموني بمعنى لا تفسحون المجال لإمامكم أن يتنفس على الأقل
الطالب : هههه
الشيخ : يعني كما تعلمون من السنة أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم كما جاء في حديث أم سلمة أنه كان يُقطع القرآن، آية آية ومثلت بالفاتحة فقالت (( بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين الرحمن الرحيم )) إلى آخره ولا شك أن خاتمة الفاتحة (( غير المغضوب عليهم ولا الضالين )) وأن آمين لا شك من الفاتحة فإذن من الضروري على كل إمام أنه إذا انتهى من قراءة ولا الضالين أن يتنفس أنتم لا تفسحون له المجال من الفاتحة فإذن من الضروري على كل إمام من الضروري على كل إمام إذا ما انتهى من قراءة الفاتحة بقوله (( ولا الضالين )) أن يأخذ نفسا وبعد ذلك يقول آمين ولا ريثما هو يأخذ النفس يكون الجماهير من خلفه بدأوا بآمين وصدق من قال انتهوا آه
فإذن بارك الله فيكم تنقلون هذه السنة وهي معروفة لديكم علما لكن غير معروفة عندكم تربية رجعنا إلى التصفية والتربية فلعلكم إن شاء الله تنقلون هذه السنة وتطبقونها من أمكم تصبرون عليه حتى يأخذ نفس يتراد إليه النفس بعد (( ولا الضالين )) وحينما تسمعونه يبدأ بآمين فابدأوا بعده بآمين وبذلك تحققون في الحديث الوارد في هذا الصدد أمرين اثنين :
الأمر الأول : الائتمار بأمره عليه السلام الذي لا يجوز مخالفته بنص القرآن والأمر الآخر أن نحظى بمغفرة الله جزاء ائتمارنا بأمر نبيه عليه الصلاة والسلام ذلك هو قوله كما جاء في الصحيحين من حديث أبي هريرة رضي الله تعالى عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: ( إذا أمن الإمام فأمنوا فإنه من وافق تأمينه تأمين الملائكة غفر له ما تقدم من ذنبه ) هذا أجر عظيم جدا ، أنا أقول بمثل هذه المناسبة لو أن أحدنا عاش عمر نوح عليه السلام ألف سنة وأكثر أقول ألف سنة وأكثر عمره أما ما لبث في قومه فهو ألف سنة إلا خمسين عاماً فلو أن أحدنا عاش ألف سنة فقط ليحظى بمغفرة الله عز وجل لكان الثمن بخساً زهيداً فما بالكم المسألة لا تكلفنا إلا أن نكبح جماح نفوسنا وأن لا نسابق إمامنا وأن نتذكر قراءته فإذا انتهى من (( ولا الضالين )) أخذ نفسا ثم بدأ يقول آمين فقلنا معه آمين استحققنا هذه المغفرة من الله عز وجل، إذن الأمر القضية مهمة جدا
أولا: لا نخالف أمر الرسول
ثانيا : إذا لم نخالف أمر الرسول حظينا بمغفرة رب العالمين تبارك وتعالى فأرجو أن تذكروا مَن وراءكم بهذه السنة المهجورة عملياً لأني طفت بلادا كثيرة مع الأسف فوجدتها ميتة بالمرة كل الناس يخالفون هذا الحديث في كل البلاد التي زرتها فلذلك يكون أجر الداعية إلى إحياء هذه السنة حقيقة يكون أجرا واسعا جدا لا يعلم مداه إلا الله فلعلكم إن شاء الله كما قال عليه السلام: ( ليبلغ الشاهد الغائب )
ما رأيك بأن يتكلم الإمام قبل تكبيرة الإحرام ويبين للناس أن يقتدوا بإمامهم ولا يسبقوه بالتأمين
السائل : ... الإمام يا شيخ
الشيخ : كيف ؟
السائل : يكون الإمام يقوم بإرشاد الناس عندما يجلس يؤمهم إذا قال استووا اعتدلوا يبين هذه المسألة لهم
الشيخ : هو شيء حسن وهذا يذكرني أنني في بعض رحلاتي إلى الحج أو العمرة لا أذكر الآن بالضبط كنت أنزل عند صديق لنا في تبوك لعل أحدكم يعرفه غالب الحضرمي ما تعرفونه المهم فنزلنا إلى صلاة العشاء في المسجد فقال تقدم فامتعنت أول الأمر قال يا شيخ تفضل يعني يريدون الناس أنه يسمعوا قراءتك ... صلاتك إلى آخره قلت يا شيخ ... قال لي ... أنا سأصلي ركعتين وأنتم قوم مقيمون قال معليش خلي يتعلموا السنة فقلت في نفسي لا بد أعملهم محاضرة بين يدي الإحرام فتكلمت خلاصتها أنه أنا رجل مسافر والأخ غالب هذا قدمني لأصلي بكم فأنا سأصلي بكم ركعتين فقط لأن الرسول عليه السلام هكذا علمنا وحينما أصلي ركعتين فسوف لا تسمعون مني السلام مباشرة وإنما سأقول لكم ( أتموا صلاتكم فإنا قوم سفر ) وأكون قد سلمت سرا السلام ما بجهروا حتى ما تتورطوا معي وتسلموا معي مع ذلك أيش كانت القضية ههه
الطالب : ...
الشيخ : الله أكبر صليت ركعتين طيبك الله ... قلت أتموا صلاتكم فإنا قوم سفر ناس قاموا وناس سلموا وبدأت الشوشرة والخلاف ... وناس انتقدوا أخونا غالب ليه يا أخي أنت قدمت لنا هذا الرجل وصار معهم ملاسنة ومكالمة إلى آخره لكن الحمد لله خرجنا بنتيجة أننا أكدنا عليهم السنة مع هذا التنبيه ما أفاد شيئاً ، لماذا؟ لأن الناس أتباع عادات وليس أتباع السنة
الطالب : تعودوا على الغلط
الشيخ : تعودوا فملاحظتك يا أستاذ في محلها حقيقة جزاك الله خير
الطالب : شيخنا جزاك الله خير على التنبيه الطيب هذا
الشيخ : وإياك
الطالب : سبحان الله يعني كأنه إخواننا في السعودية أو في الخليج عامة لا يعني لم ينتبهوا لحديث الرسول صلى الله عليه وسلم ( إنما جعل الإمام ليؤتم به )
الشيخ : أي نعم
الطالب : فيعني ملاحظتنا لإخواننا في الصلاة معهم أنه الإمام أسبل يده أو يديه
الشيخ : ما يتابعونه
الطالب : ما يتابعونه يضعون يعني يأخذون بالفقه الذي يقول يعني ترفع اليدين على...
الشيخ : ...
الطالب : ...
الشيخ : ما بدنا نعطيه لأبي عمر لأنه بعدين نطبق الحديث الموضوع منك وإليك
الطالب : الله يجزاك الخير يا شيخ
طالب آخر : طيبك الله يا شيخ
الشيخ : أيوا
الطالب : يعني يصلون صلاتهم التي هي يعني
الشيخ : اعتادوا عليها
الطالب : ولعلك تنبه على هذا الأمر أيضا الله يجزاك الخير
الشيخ : هذا شو هذا
الطالب : هذا كلونيا يا شيخ
الشيخ : كالونيا ما شاء الله
الطالب : ... يا شيخنا أظن وحدة زيها
الشيخ : ...
الطالب : نعم
السائل : شيخنا ... في نفس الحديث
الشيخ : لكن هي ... الجو ...
الطالب : ... الجو نعم
السائل : شيخي هذي بالليل فقط
الشيخ : ...
الطالب : بالليل تزداد
الشيخ : ...
الطالب : نعم
الشيخ : تبارك الله أحسن الخالقين
الطالب : سبحان الله شيخنا
الشيخ : نعم
الطالب : تتمة للمسألة
الشيخ : أيوا
الشيخ : كيف ؟
السائل : يكون الإمام يقوم بإرشاد الناس عندما يجلس يؤمهم إذا قال استووا اعتدلوا يبين هذه المسألة لهم
الشيخ : هو شيء حسن وهذا يذكرني أنني في بعض رحلاتي إلى الحج أو العمرة لا أذكر الآن بالضبط كنت أنزل عند صديق لنا في تبوك لعل أحدكم يعرفه غالب الحضرمي ما تعرفونه المهم فنزلنا إلى صلاة العشاء في المسجد فقال تقدم فامتعنت أول الأمر قال يا شيخ تفضل يعني يريدون الناس أنه يسمعوا قراءتك ... صلاتك إلى آخره قلت يا شيخ ... قال لي ... أنا سأصلي ركعتين وأنتم قوم مقيمون قال معليش خلي يتعلموا السنة فقلت في نفسي لا بد أعملهم محاضرة بين يدي الإحرام فتكلمت خلاصتها أنه أنا رجل مسافر والأخ غالب هذا قدمني لأصلي بكم فأنا سأصلي بكم ركعتين فقط لأن الرسول عليه السلام هكذا علمنا وحينما أصلي ركعتين فسوف لا تسمعون مني السلام مباشرة وإنما سأقول لكم ( أتموا صلاتكم فإنا قوم سفر ) وأكون قد سلمت سرا السلام ما بجهروا حتى ما تتورطوا معي وتسلموا معي مع ذلك أيش كانت القضية ههه
الطالب : ...
الشيخ : الله أكبر صليت ركعتين طيبك الله ... قلت أتموا صلاتكم فإنا قوم سفر ناس قاموا وناس سلموا وبدأت الشوشرة والخلاف ... وناس انتقدوا أخونا غالب ليه يا أخي أنت قدمت لنا هذا الرجل وصار معهم ملاسنة ومكالمة إلى آخره لكن الحمد لله خرجنا بنتيجة أننا أكدنا عليهم السنة مع هذا التنبيه ما أفاد شيئاً ، لماذا؟ لأن الناس أتباع عادات وليس أتباع السنة
الطالب : تعودوا على الغلط
الشيخ : تعودوا فملاحظتك يا أستاذ في محلها حقيقة جزاك الله خير
الطالب : شيخنا جزاك الله خير على التنبيه الطيب هذا
الشيخ : وإياك
الطالب : سبحان الله يعني كأنه إخواننا في السعودية أو في الخليج عامة لا يعني لم ينتبهوا لحديث الرسول صلى الله عليه وسلم ( إنما جعل الإمام ليؤتم به )
الشيخ : أي نعم
الطالب : فيعني ملاحظتنا لإخواننا في الصلاة معهم أنه الإمام أسبل يده أو يديه
الشيخ : ما يتابعونه
الطالب : ما يتابعونه يضعون يعني يأخذون بالفقه الذي يقول يعني ترفع اليدين على...
الشيخ : ...
الطالب : ...
الشيخ : ما بدنا نعطيه لأبي عمر لأنه بعدين نطبق الحديث الموضوع منك وإليك
الطالب : الله يجزاك الخير يا شيخ
طالب آخر : طيبك الله يا شيخ
الشيخ : أيوا
الطالب : يعني يصلون صلاتهم التي هي يعني
الشيخ : اعتادوا عليها
الطالب : ولعلك تنبه على هذا الأمر أيضا الله يجزاك الخير
الشيخ : هذا شو هذا
الطالب : هذا كلونيا يا شيخ
الشيخ : كالونيا ما شاء الله
الطالب : ... يا شيخنا أظن وحدة زيها
الشيخ : ...
الطالب : نعم
السائل : شيخنا ... في نفس الحديث
الشيخ : لكن هي ... الجو ...
الطالب : ... الجو نعم
السائل : شيخي هذي بالليل فقط
الشيخ : ...
الطالب : بالليل تزداد
الشيخ : ...
الطالب : نعم
الشيخ : تبارك الله أحسن الخالقين
الطالب : سبحان الله شيخنا
الشيخ : نعم
الطالب : تتمة للمسألة
الشيخ : أيوا
16 - ما رأيك بأن يتكلم الإمام قبل تكبيرة الإحرام ويبين للناس أن يقتدوا بإمامهم ولا يسبقوه بالتأمين أستمع حفظ
حكم متابعة الإمام في الأمور الاجتهادية الخلافية .
السائل : يعني لعلك توضح لنا الحديث ( إنما جعل الإمام ليؤتم به ) ؟
الشيخ : وين الورق أعطيني الورق أيوا
السائل : أنه يعني يتابع بكل حركة وسكنة
الشيخ : أيوا
السائل : فهنا هذا الشاهد يعني نقصد أن إخواننا لا يتابعون الإمام في كل حركة فالحركات اللي هم يعني قد اعتادوا عليها يظنون أن لهم الحق يعني في أن يقوموا بها على الوجه الذي هم تعودوا عليه
الشيخ : أنا بوافقك على ما ذكرت إلا الجملة الأخيرة قولك فيهم يظنون لا ما أظنهم يظنون لكنهم لا يعلمون
السائل : لا يعلمون
الشيخ : فأيهما أخف عليكم أن نقول فيكم تظنون أم لا تعلمون؟
الطالب : أو عندنا علم آخر يا شيخ عندنا ...
الشيخ : لا لا ما عليك لا تحيد خلينا بسياسة واحدة
الطالب : ههههه
الشيخ : ههه الآن أسألك أيهما ألطف ...
الطالب : نظن أن هذا الصحيح شيخ
الشيخ : ها
الطالب : نظن أنه هذا الصحيح شيخ
الشيخ : الظن
الطالب : لأ علما أن هذا الحق يعني حسب الأدلة التي معنا
طالب آخر : فعلنا ولا ...
طالب آخر : فعلنا نعم
الشيخ : أيه
الطالب : ... خواطر ...
الشيخ : أي
الطالب : أنا أظن أن كلام الأخ هو الصحيح
الشيخ : هو الصحيح
الطالب : لكن في شي في نفسي
الشيخ : هاته
الطالب : ... الأفضل أن يبقى في نفسي ما له داعي
الشيخ : آه طيب كما تريد
الطالب : يا شيخ أظن أنه لا ينكر القابض على المرسل
الشيخ : لا لا خلينا إحنا ... الذي فهمته يظنون ليس في مسألة معينة هو القبض وإنما بصورة عامة يعني أنا أعتقد أنكم لا تعلمون أنه يجب على المقتدي أن يتابع الإمام في الأمور الاجتهادية الخلافية وإنما تعتقدون أنكم ينبغي أن تحافظوا على السنة ولو كان الإمام يرى خلاف السنة
الطالب : صحيح نعم
الشيخ : أليس كذلك؟
الطالب : نعم
الشيخ : فلذلك قولي أدق من قوله
الطالب : نعم
الشيخ : وضح لك الآن
الطالب : وضح
الشيخ : آه بارك الله فيكم ما تسيئوا الظن فينا
الطالب : حاشا وكلا يا شيخ
الشيخ : ههههه
السائل : وش رأيك بقوله يا شيخ
الشيخ : خطأ ولا ليت ما عدلت قوله إلى قولي هههه
الطالب : بارك الله فيك
السائل : طيب هل حنا على حق في ذلك يا شيخ ؟
الشيخ : لو كنت على حق ما قلت لا يعلمون طيب ماذا تقول في قوله عليه السلام : ( إنما جُعل الإمام ليؤتم به ) إلى آخر الحديث وهو معروف لديكم أليس هذا أمر يأمر الرسول عليه السلام المقتدي أن يأتم بإمامه ؟
السائل : نعم
الشيخ : طيب فهل أنتم تفعلون ذلك في كل ما يفعله الإمام ولو كان إمام المسلمين ؟ هااا
السائل : ... الأخيرة يا شيخ
الشيخ : هههه
الطالب : ...
الشيخ : نحن ... علوية أبو عبد الرحمن ... بننزل شوي شوي
الطالب : ولكن شيخي هذي العلاوية الظاهر خطيرة
الشيخ : قد قد يتوهمون
الطالب : هو على تقديرهم
الشيخ : أي نعم ما شاء الله لا قوة إلا بالله ها ماذا عندكم؟
السائل : ذكرت يا شيخ آنفا أن الإمام إذا قرأ الفاتحة وانتهى أنك تسكت حتى ينتهي
الشيخ : كيف ؟
السائل : عندما
الشيخ : يقرأ الفاتحة
السائل : أي وانتهى ما تقول آمين حتى يقول هو آمين
الشيخ : حتى يبدأ هو
السائل : طيب إذا انتهى من الفاتحة؟
الشيخ : وين الورق أعطيني الورق أيوا
السائل : أنه يعني يتابع بكل حركة وسكنة
الشيخ : أيوا
السائل : فهنا هذا الشاهد يعني نقصد أن إخواننا لا يتابعون الإمام في كل حركة فالحركات اللي هم يعني قد اعتادوا عليها يظنون أن لهم الحق يعني في أن يقوموا بها على الوجه الذي هم تعودوا عليه
الشيخ : أنا بوافقك على ما ذكرت إلا الجملة الأخيرة قولك فيهم يظنون لا ما أظنهم يظنون لكنهم لا يعلمون
السائل : لا يعلمون
الشيخ : فأيهما أخف عليكم أن نقول فيكم تظنون أم لا تعلمون؟
الطالب : أو عندنا علم آخر يا شيخ عندنا ...
الشيخ : لا لا ما عليك لا تحيد خلينا بسياسة واحدة
الطالب : ههههه
الشيخ : ههه الآن أسألك أيهما ألطف ...
الطالب : نظن أن هذا الصحيح شيخ
الشيخ : ها
الطالب : نظن أنه هذا الصحيح شيخ
الشيخ : الظن
الطالب : لأ علما أن هذا الحق يعني حسب الأدلة التي معنا
طالب آخر : فعلنا ولا ...
طالب آخر : فعلنا نعم
الشيخ : أيه
الطالب : ... خواطر ...
الشيخ : أي
الطالب : أنا أظن أن كلام الأخ هو الصحيح
الشيخ : هو الصحيح
الطالب : لكن في شي في نفسي
الشيخ : هاته
الطالب : ... الأفضل أن يبقى في نفسي ما له داعي
الشيخ : آه طيب كما تريد
الطالب : يا شيخ أظن أنه لا ينكر القابض على المرسل
الشيخ : لا لا خلينا إحنا ... الذي فهمته يظنون ليس في مسألة معينة هو القبض وإنما بصورة عامة يعني أنا أعتقد أنكم لا تعلمون أنه يجب على المقتدي أن يتابع الإمام في الأمور الاجتهادية الخلافية وإنما تعتقدون أنكم ينبغي أن تحافظوا على السنة ولو كان الإمام يرى خلاف السنة
الطالب : صحيح نعم
الشيخ : أليس كذلك؟
الطالب : نعم
الشيخ : فلذلك قولي أدق من قوله
الطالب : نعم
الشيخ : وضح لك الآن
الطالب : وضح
الشيخ : آه بارك الله فيكم ما تسيئوا الظن فينا
الطالب : حاشا وكلا يا شيخ
الشيخ : ههههه
السائل : وش رأيك بقوله يا شيخ
الشيخ : خطأ ولا ليت ما عدلت قوله إلى قولي هههه
الطالب : بارك الله فيك
السائل : طيب هل حنا على حق في ذلك يا شيخ ؟
الشيخ : لو كنت على حق ما قلت لا يعلمون طيب ماذا تقول في قوله عليه السلام : ( إنما جُعل الإمام ليؤتم به ) إلى آخر الحديث وهو معروف لديكم أليس هذا أمر يأمر الرسول عليه السلام المقتدي أن يأتم بإمامه ؟
السائل : نعم
الشيخ : طيب فهل أنتم تفعلون ذلك في كل ما يفعله الإمام ولو كان إمام المسلمين ؟ هااا
السائل : ... الأخيرة يا شيخ
الشيخ : هههه
الطالب : ...
الشيخ : نحن ... علوية أبو عبد الرحمن ... بننزل شوي شوي
الطالب : ولكن شيخي هذي العلاوية الظاهر خطيرة
الشيخ : قد قد يتوهمون
الطالب : هو على تقديرهم
الشيخ : أي نعم ما شاء الله لا قوة إلا بالله ها ماذا عندكم؟
السائل : ذكرت يا شيخ آنفا أن الإمام إذا قرأ الفاتحة وانتهى أنك تسكت حتى ينتهي
الشيخ : كيف ؟
السائل : عندما
الشيخ : يقرأ الفاتحة
السائل : أي وانتهى ما تقول آمين حتى يقول هو آمين
الشيخ : حتى يبدأ هو
السائل : طيب إذا انتهى من الفاتحة؟
اضيفت في - 2019-07-12