1 - شرح قول المصنف : " ونعلم أن الله سبحانه وتعالى ، لا شبيه له ، و لا نظير (( ليس كمثله شيءٌ وهو السميع البصير)) ... " . أستمع حفظ
2 - شرح قول المصنف : " و كل ما تخيل في الذهن ، أو خطر بالبال ، فإن الله تعالى بخلافه ... " . أستمع حفظ
5 - شرح قول المصنف : " و قول النبي صلى الله عليه و سلم : ( ربنا الله الذي في السماء تقدس اسمك ) ... " . أستمع حفظ
6 - شرح قول المصنف : " و قال للجارية ( أين الله ؟ ) قالت : في السماء ، قال : ( أعتقها فإنها مؤمنة ) رواه مالك بن أنس ، و مسلم و غيرهما من الأئمة ... " . أستمع حفظ
9 - هل في قول النبي صلى الله عليه وسلم ( أين الله فقالت الجارية في السماء ) يدل على علوه سبحانه وتعالى ؟ أستمع حفظ
27 - شرح قول المصنف : " و قال النبي صلى الله عليه و سلم لحصين : ( كم إلها تعبد ؟ ) قال : سبعة ، ستة في الأرض و واحدا في السماء ، قال : ( من لرغبتك و رهبتك ؟ ) قال : الذي في السماء ، قال ( فاترك الستة ، و اعبد الذي في السماء ، و أنا أعلمك دعوتين ) فأسلم ، و علمه النبي صلى الله عليه و سلم أن يقول ( اللهم ألهمني رشدي و قني شر نفسي ) ... " . أستمع حفظ
28 - شرح قول المصنف : " و فيما نقل من علامات النبي صلى الله عليه و سلم و أصحابه في الكتب المتقدمة : أنهم يسجدون بالأرض ، و يزعمون أن إلههم في السماء ... " . أستمع حفظ
29 - شرح قول المصنف : " و روى أبو داود في سننه أن النبي صلى الله عليه و سلم قال : ( إن ما بين سماء إلى سماء مسيرة كذا و كذا ... ) و ذكر الخبر إلى قوله : ( وفوق ذلك العرش ، و الله سبحانه فوق ذلك ) ... " . أستمع حفظ
30 - شرح قول المصنف : " فهذا و ما أشبهه مما أجمع السلف رحمهم الله على نقله و قبوله ، و لم يتعرضوا لرده ، و لا تأويله ، و لا تشبيهه ، و لا تمثيله ... " . أستمع حفظ
31 - شرح قول المصنف : " سئل الإمام مالك بن أنس رحمه الله فقيل : يا أبا عبد الله (( الرحمن على العرش استوى )) كيف استوى ؟ فقال : الاستواء غير مجهول ، و الكيف غير معقول ، و الإيمان به واجب ، و السؤال عنه بدعة ، ثم أمر بالرجل فأخرج ... " . أستمع حفظ
32 - شرح قول المصنف : " و من صفات الله تعالى ، أنه متكلم بكلام قديم ، يسمعه منه من شاء من خلقه ... " . أستمع حفظ
33 - شرح قول المصنف : " سمعه موسى عليه السلام منه من غير واسطة ، و سمعه جبريل عليه السلام ، و من أذن له من ملائكته و رسله ، و أنه سبحانه يكلم المؤمنين في الآخرة ، و يكلمونه ، و يأذن لهم فيزورونه ... " . أستمع حفظ