1 - تتمة شرح قول المصنف : " و قال سبحانه : (( وما كان لبشرٍ أن يكلمه الله إلا وحياً أو من وراء حجاب )) ... " . أستمع حفظ
2 - شرح قول المصنف : " و قال سبحانه : (( فلما أتاها نودي يا موسى * إني أنا ربك ))، و قال سبحانه : (( إنني أنا الله لا إله إلا أنا فاعبدني)) ... " . أستمع حفظ
4 - شرح قول المصنف : " و قال عبد الله بن مسعود ـ رضي الله عنه ـ : إذا تكلم الله بالوحي ـ سمع صوته أهل السماء ، روي ذلك عن النبي صلى الله عليه و سلم ... " . أستمع حفظ
5 - شرح قول المصنف : " و روى عبد الله بن أنيس عن النبي صلى الله عليه و سلم أنه قال : ( يحشر الله الخلائق يوم القيامة عراة حفاة غرلا بهما فيناديهم بصوت يسمعه من بعد ، كما يسمعه من قرب : أنا الملك ، أنا الديان ) .رواه الأئمة ، و استشهد به البخاري ... " . أستمع حفظ
6 - شرح قول المصنف : " و في بعض الآثار : أن موسى عليه السلام ليلة رأى النار ، فهالته ففزع منها ، فنداه ربه : يا موسى ، فأجاب سريعا استئناسا بالصوت . فقال : لبيك ، لبيك ، اسمع صوتك ، و لا أرى مكانك ، فأين أنت ؟ فقال : أنا فوقك ، و أمامك ، و عن يمينك ، و عن شمالك ، فعلم أن هذه الصفة لا تنبغي إلا لله تعالى ، قال : كذلك أنت يا إلهي ، أفكلامك أسمع ، أم كلام رسولك ؟ قال : بل كلامي يا موسى ... " . أستمع حفظ
7 - لماذا لم يذكر المؤلف رحمه الله تعالى كلام الله لنبينا محمد صلى الله عليه وسلم ليلة الإسراء والمعراج وذكر تكليم الله لموسى عليه الصلاةوالسلام ؟ أستمع حفظ
8 - هل صحيح ما يقال في تعريف الحديث القدسي من أن لفظه من الرسول صلى الله عليه وسلم ومعناه من الله تعالى ؟ أستمع حفظ
13 - قول الله تعالى لموسى عليه السلام كما في الأثر " أنا فوقك ، و أمامك ، و عن يمينك ، و عن شمالك " يدل على أن الله في كل مكان ؟ أستمع حفظ
27 - شرح قول المصنف : " و تنزيل رب العالمين نزل به الروح الأمين ، على قلب سيد المرسلين بلسان عربي مبين ، منزل غير مخلوق ، منه بدأ ، و إليه يعود ، ... " . أستمع حفظ
29 - شرح قول المصنف : " من قرأه فأعربه فله بكل حرف عشر حسنات، له أول و آخر ، و أجزاء و أبعاض ، متلو بالألسنة ... " . أستمع حفظ
30 - شرح قول المصنف : " محفوظ في الصدور ، مسموع بالآذان ، مكتوب في المصاحف ، فيه محكم و متشابه ، و ناسخ و منسوخ ... " . أستمع حفظ
31 - شرح قول المصنف : " و خاص و عام ، و أمر و نهي (( لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيلٌ من حكيمٍ حميدٍ )) ... " . أستمع حفظ
32 - شرح قول المصنف : " و قوله تعالى (( قل لئن اجتمعت الأنس والجن على أن يأتوا بمثل هذا القرآن لا يأتون بمثله ولو كان بعضهم لبعضٍ ظهيرا )) ... " . أستمع حفظ
33 - شرح قول المصنف : " و هو هذا الكتاب العربي الذي قال فيه الذين كفروا (( لن نؤمن بهذا القرآن )) و قال بعضهم (( إن هذا إلا قول البشر )) فقال الله سبحانه و تعالى (( سأصليه سقر )) و قال بعضهم : هو شعر ، فقال الله تعالى (( وما علمناه الشعر وما ينبغي له إن هو إلا ذكرٌ وقرآنٌ مبينٌ)) ... " . أستمع حفظ
34 - شرح قول المصنف : " فلما نفى الله عنه أنه شعر ، و أثبته قرآنا ، لم يبق شبهة لذي لب في أن القرآن هو هذا الكتاب العربي الذي هو كلمات ، و حروف ، و آيات ، لأن ما ليس كذلك لا يقول أحد : إنه شعر ، و قال عز وجل (( وإن كنتم في ريبٍ مما نزلنا على عبدنا فأتوا بسورةٍ من مثله وادعوا شهداءكم من دون الله)) و لا يجوز أن يتحداهم بالإتيان بمثل ما لا يدري ما هو ، و لا يعقل ، ... " . أستمع حفظ