الحجم ( 5.62 ميغابايت ) 
التنزيل ( 1446 ) 
الإستماع ( 279 )3 - شرح قول المصنف : " و ذلك حين ينفخ إسرافيل عليه السلام في الصور (( فإذا هم من الأجداث إلى ربهم ينسلون )) و يحشر الناس يوم القيامة حفاة عراة غرلا بهما ... " . أستمع حفظ
4 - شرح قول المصنف : " فيقفون في موقف القيامة ، حتى يشفع فيهم نبينا محمد صلى الله عليه و سلم ... " . أستمع حفظ
6 - شرح قول المصنف : " و تنشر الدواوين ، و تتطاير صحائف الأعمال إلى الأيمان و الشمائل (( فأما من أوتي كتابه بيمينه فسوف يحاسب حساباً يسيراً وينقلب إلى أهله مسروراً وأما من أوتي كتابه وراء ظهره فسوف يدعو ثبوراً ويصلى سعيراً ويصلى سعيراً )) ... " . أستمع حفظ
7 - شرح قول المصنف : " و الميزان له كفتان و لسان ، توزن به الأعمال (( فمن ثقلت موازينه فأولئك هم المفلحون ومن خفت موازينه فأولئك الذين خسروا أنفسهم في جهنم خالدون )) ... " . أستمع حفظ
8 - شرح قول المصنف : " و لنبينا محمد صلى الله عليه و سلم حوض في القيامة ، ماؤه أشد بياضا من اللبن ، و أحلى من العسل ، و أباريقه عدد نجوم السماء ، من شرب منه شربة لم يظمأ بعدها أبدا ... " . أستمع حفظ
10 - شرح قول المصنف : " و يشفع نبينا صلى الله عليه و سلم فيمن دخل النار من أمته من أهل الكبائر ... " . أستمع حفظ
11 - شرح قول المصنف : " فيخرجون بشفاعته بعدما احترقوا و صاروا فحما و حمما فيدخلون الجنة بشفاعته ، و لسائر الأنبياء و المؤمنين و الملائكة شفاعات . ... " . أستمع حفظ
12 - شرح قول المصنف : " قال الله تعالى (( ولا يشفعون إلا لمن ارتضى وهم من خشيته مشفقون )) و لا تنفع الكافر شفاعة الشافعين ... " . أستمع حفظ
13 - شرح قول المصنف : " و الجنة و النار مخلوقتان لا تفنيان فالجنة مأوى أوليائه ، و النار عقاب لأعدائه ، ... " . أستمع حفظ
14 - شرح قول المصنف : " و أهل الجنة فيها مخلدون (( إن المجرمين في عذاب جهنم خالدون لا يفتر عنهم وهم فيه مبلسون)) و يؤتي بالموت في صورة كبش أملح ، فيذبح بين الجنة و النار ثم يقال : " يا أهل الجنة خلود و لا موت ، و يا أهل النار خلود و لا موت ... " . أستمع حفظ
15 - ما هو التوفيق بين قوله تعالى (( في يوم كان مقدراه خمسين ألف سنة )) وقوله (( في يوم كان مقدراه ألف سنة مما تعدون )) ؟ أستمع حفظ
16 - سؤال عن عذاب القبر هل ينقطع أو يستمر إلى يوم القيامة وذلك فيمن كان يكثر الكذب في الدنيا ؟ أستمع حفظ