1 - تذكير بما مر من أحداث من غزوة الأحزاب إلى غاية خيانة بني قريظة ونقضهم للعهد الذي كان مع المسلمين. أستمع حفظ
2 - معنى قول الله عزّ وجلّ: (( وتظنّون بالله الظّنونا )) كما ذكره ابن الجوزي رحمه الله في " زاد المسير " والفرق بين ظنّ المؤمنين وظنّ المنافقين. أستمع حفظ
3 - بث المنافقين للأراجيف في المدينة واستهزاؤهم بالنّبيّ صلّى الله عليه وسلّم بعد أن كان وعد المؤمنين بكنوز فارس والرّوم عند حفرهم للخندق وتولّيهم عن أماكن رباطهم. أستمع حفظ
4 - سعي بني قريظة إلى الإغارة على النّساء والذّراري داخل المدينة وعدم تمكّنهم من ذلك خوفا من الحرّاس الذين أرسلهم النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم أستمع حفظ
5 - سعي النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم لتخفيف الحصار على المدينة بأن يصالح غطفان على ثلث ثمار المدينة بشرط ترك القتال ورفض سادات الأنصار لذلك وتخييرهم الصّبر حتى يأتي نصر الله على أن يصالحوا المشركين. أستمع حفظ
6 - تسلّل خمسة فوارس من مقاتلي المشركين إلى داخل المدينة من ثغرة في الخندق وتفطّن المسلمين لهم. أستمع حفظ
8 - نجاة ثلاثة من فرسان المشركين من جملة الأربعة الذين فرّوا ومقتل نوفل بن عبد الله بن المغيرة على اختلاف أهل السّير في كيفيّة قتله. أستمع حفظ
11 - بعث المشركين في فداء جثّتي عمرو بن عبد ودّ ونوفل بن الغيرة ورفض النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم لقبول المال في مقابل جيف الكفار. أستمع حفظ
12 - خروج أمّ المؤمنين عائشة رضي الله عنها لتقصّي أخبار الحرب وشدّة إنكار عمر بن الخطاب رضي الله عنه عليها خوفا من أن تصاب بسوء. أستمع حفظ
13 - إصابة سعد بن معاذ رضي الله عنه في أكحله برمية بسهم رماها حبان بن العرقة وقد كانت إصابة بليغة. أستمع حفظ
14 - وصول خبر إصابة سعد بن معاذ رضي الله عنه للنّبيّ صلّى الله عليه وسلّم وسعيه لمعالجته بحسمه بالنّار لكن الجرح لم يبرأ وبقي ينزف. أستمع حفظ
15 - دعاء سعد بن معاذ رضي الله عنه بأن لا تخرج نفسه حتّى ينتقم من غدر بني قريظة لهم وانكفاف النّزيف إثر هذه الدّعوة. أستمع حفظ
16 - أمر النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم بأن تضرب لسعد رضي الله عنه قبّة في المسجد ليتمكّن من عيادته. أستمع حفظ
17 - أبيّ بن كعب رضي الله عنه كان من جملة من أصيب كذلك في أكحله في غزوة الأحزاب جرّاء الرّمي بالسّهام لكن جرحه تعافى وكفّ عن النّزيف. أستمع حفظ