1 - تتمة شرح قول المؤلف : " ... ما زال بصفاته قديماً قبل خلقه . لم يزدد بكونهم شيئاً لم يكن قبلهم من صفته . وكما كان بصفاته أزلياً . كذلك لا يزال عليها أبدياً ... " . أستمع حفظ
2 - شرح قول المؤلف : " ... ليس بعد خلق الخلق استفاد اسم ( الخالق ) . ولا بإحداث البرية استفاد اسم ( الباري ) ... " . أستمع حفظ
4 - شرح قول المؤلف : " ... وكما أنه محيي الموتى بعد ما أحيا . استحق هذا الاسم قبل إحيائهم . كذلك استحق اسم الخالق قبل إنشائهم ... " . أستمع حفظ
6 - المسألة الأولى : بيان مذاهب الناس في كون الله سبحانه وتعالى اتصف بصفاته بعد خلق الخلق أم قبلها كان متصفا بها وبيان القول الصواب فيها . أستمع حفظ
7 - المسألة الثانية : أنّ الطحاوي رحمه الله كأنّه يميل إلى مذهب الماتريدية في تقرير هذه المسألة وهي أنّ الرب جل وعلا كان متّصفا بالصفات وله الأسماء، ولكن لم تظهر آثار صفاته ولا آثار أسمائه إلا بعد خلق هذا العالم المشهود . أستمع حفظ
10 - شرح قول المؤلف : " ... ذلك بأنه على كل شيء قدير . وكل شيء إليه فقير . وكل أمر عليه يسير . لا يحتاج إلى شيء (( ليس كمثله شيء وهو السميع البصير )) ... " . أستمع حفظ