1 - - وعن عمرو بن شعيب, عن أبيه, عن جده رفعه قال: { من تطبب -ولم يكن بالطب معروفا- فأصاب نفسا فما دونها, فهو ضامن } أخرجه الدارقطني, وصححه الحاكم, وهو عند أبي داود, والنسائي وغيرهما; إلا أن من أرسله أقوى ممن وصله. أستمع حفظ
2 - وعنه; أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: { في المواضح خمس, خمس من الإبل } رواه أحمد. والأربعة. وزاد أحمد: { والأصابع سواء, كلهن عشر, عشر من الإبل } وصححه ابن خزيمة, وابن الجارود. أستمع حفظ
3 - وعنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم { عقل أهل الذمة نصف عقل المسلمين } رواه أحمد والأربعة . ولفظ أبي داود: { دية المعاهد نصف دية الحر } أستمع حفظ
5 - وعنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم { عقل شبه العمد مغلظ مثل عقل العمد, ولا يقتل صاحبه, وذلك أن ينزو الشيطان, فتكون دماء بين الناس في غير ضغينة, ولا حمل سلاح } أخرجه الدارقطني وضعفه أستمع حفظ
6 - عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: { قتل رجل رجلا على عهد النبي فجعل النبي صلى الله عليه وسلم ديته اثني عشر ألفا } رواه الأربعة, ورجح النسائي وأبو حاتم إرساله. أستمع حفظ
7 - وعن أبي رمثة قال: { أتيت النبي صلى الله عليه وسلم ومعي ابني ( ) . فقال: "من هذا?" قلت: ابني. أشهد به. قال: "أما إنه لا يجني عليك, ولا تجني عليه } رواه النسائي, وأبو داود, وصححه ابن خزيمة, وابن الجارود أستمع حفظ
9 - عن سهل بن أبي حثمة, عن رجال من كبراء قومه, أن عبد الله بن سهل ومحيصة بن مسعود خرجا إلى خيبر من جهد أصابهم, فأتي محيصة فأخبر أن عبد الله بن سهل قد قتل, وطرح في عين, فأتى يهود, فقال: أنتم والله قتلتموه. قالوا: والله ما قتلناه, فأقبل هو وأخوه حويصة وعبد الرحمن بن سهل, فذهب محيصة ليتكلم, فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم { "كبر كبر" يريد: السن, فتكلم حويصة, ثم تكلم محيصة, فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم "إما أن يدوا صاحبكم, وإما أن يأذنوا بحرب". فكتب إليهم في ذلك [كتابا]. فكتبوا: إنا والله ما قتلناه, فقال لحويصة, ومحيصة, وعبد الرحمن بن سهل: "أتحلفون, وتستحقون دم صاحبكم?" قالوا: لا. قال: "فتحلف لكم يهود?" قالوا: ليسوا مسلمين فوداه رسول الله صلى الله عليه وسلم من عنده, فبعث إليهم مائة ناقة. قال سهل: فلقد ركضتني منها ناقة حمراء } متفق عليه. أستمع حفظ