1 - وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( اتقوا اللعانين : الذي يتخلى في طريق الناس أو ظلهم ) . رواه مسلم . أستمع حفظ

2 - وزاد أبو داود عن معاذ رضي الله عنه : ( والموارد ) ولفظه : ( اتقوا الملاعن الثلاثة : البراز في الوارد ، وقارعة الطريق ، والظل . أستمع حفظ

3 - ولأحمد عن ابن عباس : ( أو نقع ماء ) ، وفيهما ضعف . أستمع حفظ

4 - وأخرج الطبراني النهي عن قضاء الحاجة تحت الأشجار المثمرة ، وضفة النهر الجاري ، من حديث ابن عمر بسند ضعيف . أستمع حفظ

5 - وعن جابر رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إذا تغوط الرجلان فليتوار كل واحد منهما عن صاحبه ، ولا يتحدثا ، فإن الله يمقت على ذلك ) . رواه أحمد وصححه ابن السكن ، وابن القطان ، وهو معلول . أستمع حفظ

6 - وعن أبي قتادة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( لا يمسكن أحدكم ذكره بيمينه ، وهو يبول ، ولا يتمسح من الخلاء بيمينه ، ولا يتنفس في الإناء ) . متفق عليه ، واللفظ لمسلم . أستمع حفظ

7 - وعن سلمان رضي الله عنه قال : لقد نهانا رسول الله صلى الله عليه وسلم : أن نستقبل القبلة بغائط أو بول ، أو نستنجي باليمين ، أو أن نستنجي بأقل من ثلاثة أحجار أو أن نستنجي برجيع أو عظم . رواه مسلم . أستمع حفظ

8 - وللسبعة عن أبي أيوب الأنصاري رضي الله عنه : ( ولا تستقبلوا القبلة ، ولا تستدبروها بغائط أو بول ، ولكن شرقوا أو غربوا ) . أستمع حفظ

9 - وعن عائشة رضي الله عنها; أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: { من أتى الغائط فليستتر } رواه أبو داود أستمع حفظ

10 - وعنها; { أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا خرج من الغائط قال: "غفرانك" } أخرجه الخمسة. وصححه أبو حاتم, والحاكم أستمع حفظ

11 - وعن ابن مسعود قال: { أتى النبي الغائط, فأمرني أن آتيه بثلاثة أحجار, فوجدت حجرين, ولم أجد ثالثا. فأتيته بروثة. فأخذهما وألقى الروثة, وقال: "هذا ركس" } أخرجه البخاري زاد أحمد, والدارقطني: { ائتني بغيرها } أستمع حفظ

12 - وعن أبي هريرة { أن رسول الله نهى "أن يستنجى بعظم, أو روث" وقال: "إنهما لا يطهران" } رواه الدارقطني وصححه أستمع حفظ

13 - - وعن أبي هريرة قال: قال رسول الله { استنزهوا من البول, فإن عامة عذاب القبر منه } رواه الدارقطني أستمع حفظ