سلسلة الهدى والنور-325
الشيخ محمد ناصر الالباني
سلسلة الهدى والنور
تتمة الكلام حول موقف شيوخ السعودية من حديث الخثعمية في مسألة وجه المرأة .
الشيخ : حديث الخثعمية لعلّكم جميعا تذكرونه ؟
الحلبي : شيخنا ذكرت أن إخواننا أومشايخنا في السعودية ، عندهم شيء تريد أن تتمم البحث ...
الشيخ : هو هذا يقفون أمام حديث الخثعميّة ، يسلكون تجاهه طرق التّأويل وتحميل الحديث ما لا يحتمّل ، حتّى يتّفق مع مذهبهم المتشدّد على المرأة المسلمة ، حديث الخثعميّة صحيح أنّه وقع في الحجّ ، وأنهّا وقفت في طريق الرّسول عليه السّلام تسأله قالت إنّ أبي شيخ كبير لا يثبت على الرحل ، وقد أدركته فريضة الحجّ أفأحج عنه ؟ قال ( حجّي عنه ) وخلفه عليه عليه السلام الفضل بن العباس وكان وضيئا وهي كلنت جميلة ، فكان ينظر إليها ، وتنظر إليه ، فصرف الرسول عليه السلام وجه الفضل إلى الجهة الأخرى الشق الآخر ، جاء في خارج الصحيح أنه قال ( إنه يوم من حفظ فيه سمعه وبصره ، غفر الله له ) أو كما قال عليه السّلام هذا الحديث صريح جدّا ، بأنّ وجه المرأة ، ليس بعورة وإلا لما أقرّ النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم ، المرأة هذه وقد قامت بوادر الفتنة على الكشف ، ماذا يجيبون ؟ يقولون كانت محرمة ، هذا الذي أنا أريد أن أقوله بالنّسبة لهؤلاء المشايخ الأفاضل ، كانت محرمة طيّب ، وماذا إذا كانت محرمة !؟ الّذي يقرأ كلامهم ، ممن لا علم عنده ، وهؤلاء هم عامة القراء ، لا فقه عندهم ، يفهم أنه لا يجوز للمحرمة أن تغطّي وجهها ، بأيّ صورة من صور التّغطية ، وليس الأمر كذلك ؟ هم أنفسهم حينما يريدون أن يستدلّوا على أنّ الوجه عورة ، يأتون بحديث مع أنّه لا يدلّ على ما يذهبون إليه ، وإنما يدل على أنّه للمرأة أن تغطّي وجهها ، لكن سرعان ما ينسون هذا الحديث ، حينما يجيبون عن حديث الخثعمية ، أعني حديث عائشة ، قالت ( كنّا إذا كنّا محرمات ومرّ بنا ركب أسدلن على وجوهنا ) إذا السدل جائز ولو كانت محرمة ، لكن الانتقاب هو الذي لا يجوز هذا الحديث حينما يبحثون في موضوع وجه المرأة عورة ، يأتون به ، مع أنه فعل ونحن لا ننكره ، فعل من عائشة وأخواتها نحن لا ننكره ، لكن لماذا لا يستحضرون في حديث الخثعمية ويعتبرون أنها كانت محرمة ، ولا يجوز للرسول أن يقول لها غطي وجهك ، لأنّكي محرمة ، هذه مغالطة عجيبة جدا ، ينبغي أن يقال يجوز لها أن تسدل على وجهها ، كما فعلت السيدة عائشة ، لكن النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم لحكمة واضحة لم يأمرها بالتّغطية ، لبيان أنه لا يجب ذلك عليها ، ولتحقيق قوله تعالى في القرآن الكريم (( وقل للمؤمنين يغضّوا من أبصارهم ويحفظوا فروجهم )) فإذا هنا لما بدأت الفتنة تظهر مع ذلك الرسول صلى الله عليه وسلم ما أمر بتغطية الوجه ، لكن أمر الرّجل الذي كان رديفه ، أن يصرف وجهه إلى الشقّ الآخر ، خلاصة القول إن اهتبال دعوى الفتنة وجعلها شريعة عامة ، تفرض على جميع النساء أوّلا الجميلات والقبيحات وثانيا الجميلات اللواتي لا يتعرضن للفتنة ، خاصة إذا كانت محتشمة ولابسة حجابها الشرعي الكامل ، بحيث أن هذا الحجاب نفسه ، لسان حاله يقول أنا مش منهم فتّح عينك .
الحلبي : طيب شيخنا هل هي محرمة حقا يعني ؟
الشيخ : مين ؟ آه نحن بحثنا هذه المسألة ، وترجح لدينا أنّ ذلك كان بعد الرّمي ، ونحن كما قرّرنا في رسالة المناسك والعمرة أن الحاجّ أو المعتمر ، إذا رمى الجمرة الكبرى تحلّل الحل الأصغر ، فإذا كان ذلك بعد رمي الجمرات ، فهي إذا قد تحللت ، لكن بلا شك نحن نلاحظ دائما ، أنّه ليس من الأسلوب اقناع الآخرين ، أن نفرض أراءنا على غيرنا ، فنحن نقول هذا رأينا ، أنها كانت بعد الرمي ، ومعنى ذلك أنها تحللت فيجوز لها أن تنتقب فضلا عن السدل ، لكن هم قد لا يقتنعون بذلك ، وفعلا كثير منهم هكذا أصرّوا وقالوا لا ، كانت محرمة ، طيّب كانت محرمة فهل يحرم عليها أن تسدل !؟ كما فعلت المحرمات عائشة وأخواتها الجواب لا ، إذا لماذا لم تسدل ؟ لماذا الرّسول عليه السّلام لم يأمرها ؟ أنا أجعل هؤلاء أمام أمر واقع والحقيقة أن موقفهم حرج جدا ، أقول لأحدهم ، هب أنّك كنت في مثل هذا الموقف ، رأيت امرأة في الحج ، ورجل شاب وسيم وجميل وهي حاسرة عن وجهها ، رأيته ينظر إليها ، ألا تأمرها بأن تسدل على وجهها ؟ إن قال لا ، انتهت القضية ، ثبت بإنه ليس بواجب عليها الستر ، وإن قال نعم قلنا خالفت الرسول عليه السلام ، فهل أنت أورع منه وأتقى منه !؟ الحقيقة إنّ الإنسان لما يدرس هذه المسألة يجد أنّ هناك في تشدّد غير محمود ، ولا مسوغ له ، لأنّنا لو كنّا كبعض اللبنانيّين ، الذين رددنا عليهم حيث صرّحوا بأنّ تغطية المرأة لوجهها بدعة في الإسلام ، فأنا عقدت فصلا خاصّا في الرّدّ على هؤلاء ، وأثبت أن ستر المرأة لوجهها هو الأفضل ، فإذا كان هناك فيه مجال للتقرّب إلى الله بستر المرأة لوجهها ، فنحن نقول هذا حكم الله ، يجوز الكشف ، والأفضل الستر ، فمن شاء فعل هذا ، ومن شاء فعل هذا ، ولاحرج ، وأهلا ومرحبا .
السائل : أستاذي في علم الحديث للطالب ، كيف تنصحه وكيف يبدأ ، وبما يبدأ إن شاء الله يجزيك الخير وإن كان هي لكن هي ثروة إن شاء الله ؟
الشيخ : طالب إيش ؟
السائل : في علم الحديث ، كيف يبدأ ؟ وبما يبدأ
الشيخ : تقصد علم الحديث المصطلح ؟
السائل : في المصطلح ، لو بدأنا في المصطلح ثم بفقه الحديث ؟
الشيخ : نعم .
سائل آخر : السلام عليكم .
الشيخ : وعليكم السّلام ورحمة الله
سائل آخر : كيف حالك يا شيخ ؟
الشيخ : الحمد لله بخير . من أين تتكلّم ؟
سائل آخر : أنا من الجزائر ...
الشيخ : ارفع صوتك الكلام معكم جهاد .
سائل آخر : أنا طالب من الجزائر
الشيخ : أيوة ارفع صوتك .
سائل آخر : عندنا مطبعة في الجزائر ، نستأذنك بطباعة كتاب صفة صلاة النّبيّ فهل هناك شروط أو شيء من هذا ؟
الشيخ : اتصل مع المكتب الإسلامي ، لأنّ هذا الكتاب خرج من حوزتي .
سائل آخر : هل أنت لك شروط ؟
الشيخ : هل سمعتني ؟
سائل آخر : نعم سمعتك .
الشيخ : ماذا سمعت مني ؟
سائل آخر : سمعت أنه لا بدّ من الاتصال في المكتبة الإسلامية .
الشيخ : أيوه ، فليس لك معي اليوم كلام الكتاب خرج من ملكي .
سائل آخر : بارك الله فيك .
الشيخ : وفيك بارك .
سائل آخر : طيّب عندي سؤال صغير فقط .
الشيخ : تفضّل كبّره .
الحلبي : شيخنا ذكرت أن إخواننا أومشايخنا في السعودية ، عندهم شيء تريد أن تتمم البحث ...
الشيخ : هو هذا يقفون أمام حديث الخثعميّة ، يسلكون تجاهه طرق التّأويل وتحميل الحديث ما لا يحتمّل ، حتّى يتّفق مع مذهبهم المتشدّد على المرأة المسلمة ، حديث الخثعميّة صحيح أنّه وقع في الحجّ ، وأنهّا وقفت في طريق الرّسول عليه السّلام تسأله قالت إنّ أبي شيخ كبير لا يثبت على الرحل ، وقد أدركته فريضة الحجّ أفأحج عنه ؟ قال ( حجّي عنه ) وخلفه عليه عليه السلام الفضل بن العباس وكان وضيئا وهي كلنت جميلة ، فكان ينظر إليها ، وتنظر إليه ، فصرف الرسول عليه السلام وجه الفضل إلى الجهة الأخرى الشق الآخر ، جاء في خارج الصحيح أنه قال ( إنه يوم من حفظ فيه سمعه وبصره ، غفر الله له ) أو كما قال عليه السّلام هذا الحديث صريح جدّا ، بأنّ وجه المرأة ، ليس بعورة وإلا لما أقرّ النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم ، المرأة هذه وقد قامت بوادر الفتنة على الكشف ، ماذا يجيبون ؟ يقولون كانت محرمة ، هذا الذي أنا أريد أن أقوله بالنّسبة لهؤلاء المشايخ الأفاضل ، كانت محرمة طيّب ، وماذا إذا كانت محرمة !؟ الّذي يقرأ كلامهم ، ممن لا علم عنده ، وهؤلاء هم عامة القراء ، لا فقه عندهم ، يفهم أنه لا يجوز للمحرمة أن تغطّي وجهها ، بأيّ صورة من صور التّغطية ، وليس الأمر كذلك ؟ هم أنفسهم حينما يريدون أن يستدلّوا على أنّ الوجه عورة ، يأتون بحديث مع أنّه لا يدلّ على ما يذهبون إليه ، وإنما يدل على أنّه للمرأة أن تغطّي وجهها ، لكن سرعان ما ينسون هذا الحديث ، حينما يجيبون عن حديث الخثعمية ، أعني حديث عائشة ، قالت ( كنّا إذا كنّا محرمات ومرّ بنا ركب أسدلن على وجوهنا ) إذا السدل جائز ولو كانت محرمة ، لكن الانتقاب هو الذي لا يجوز هذا الحديث حينما يبحثون في موضوع وجه المرأة عورة ، يأتون به ، مع أنه فعل ونحن لا ننكره ، فعل من عائشة وأخواتها نحن لا ننكره ، لكن لماذا لا يستحضرون في حديث الخثعمية ويعتبرون أنها كانت محرمة ، ولا يجوز للرسول أن يقول لها غطي وجهك ، لأنّكي محرمة ، هذه مغالطة عجيبة جدا ، ينبغي أن يقال يجوز لها أن تسدل على وجهها ، كما فعلت السيدة عائشة ، لكن النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم لحكمة واضحة لم يأمرها بالتّغطية ، لبيان أنه لا يجب ذلك عليها ، ولتحقيق قوله تعالى في القرآن الكريم (( وقل للمؤمنين يغضّوا من أبصارهم ويحفظوا فروجهم )) فإذا هنا لما بدأت الفتنة تظهر مع ذلك الرسول صلى الله عليه وسلم ما أمر بتغطية الوجه ، لكن أمر الرّجل الذي كان رديفه ، أن يصرف وجهه إلى الشقّ الآخر ، خلاصة القول إن اهتبال دعوى الفتنة وجعلها شريعة عامة ، تفرض على جميع النساء أوّلا الجميلات والقبيحات وثانيا الجميلات اللواتي لا يتعرضن للفتنة ، خاصة إذا كانت محتشمة ولابسة حجابها الشرعي الكامل ، بحيث أن هذا الحجاب نفسه ، لسان حاله يقول أنا مش منهم فتّح عينك .
الحلبي : طيب شيخنا هل هي محرمة حقا يعني ؟
الشيخ : مين ؟ آه نحن بحثنا هذه المسألة ، وترجح لدينا أنّ ذلك كان بعد الرّمي ، ونحن كما قرّرنا في رسالة المناسك والعمرة أن الحاجّ أو المعتمر ، إذا رمى الجمرة الكبرى تحلّل الحل الأصغر ، فإذا كان ذلك بعد رمي الجمرات ، فهي إذا قد تحللت ، لكن بلا شك نحن نلاحظ دائما ، أنّه ليس من الأسلوب اقناع الآخرين ، أن نفرض أراءنا على غيرنا ، فنحن نقول هذا رأينا ، أنها كانت بعد الرمي ، ومعنى ذلك أنها تحللت فيجوز لها أن تنتقب فضلا عن السدل ، لكن هم قد لا يقتنعون بذلك ، وفعلا كثير منهم هكذا أصرّوا وقالوا لا ، كانت محرمة ، طيّب كانت محرمة فهل يحرم عليها أن تسدل !؟ كما فعلت المحرمات عائشة وأخواتها الجواب لا ، إذا لماذا لم تسدل ؟ لماذا الرّسول عليه السّلام لم يأمرها ؟ أنا أجعل هؤلاء أمام أمر واقع والحقيقة أن موقفهم حرج جدا ، أقول لأحدهم ، هب أنّك كنت في مثل هذا الموقف ، رأيت امرأة في الحج ، ورجل شاب وسيم وجميل وهي حاسرة عن وجهها ، رأيته ينظر إليها ، ألا تأمرها بأن تسدل على وجهها ؟ إن قال لا ، انتهت القضية ، ثبت بإنه ليس بواجب عليها الستر ، وإن قال نعم قلنا خالفت الرسول عليه السلام ، فهل أنت أورع منه وأتقى منه !؟ الحقيقة إنّ الإنسان لما يدرس هذه المسألة يجد أنّ هناك في تشدّد غير محمود ، ولا مسوغ له ، لأنّنا لو كنّا كبعض اللبنانيّين ، الذين رددنا عليهم حيث صرّحوا بأنّ تغطية المرأة لوجهها بدعة في الإسلام ، فأنا عقدت فصلا خاصّا في الرّدّ على هؤلاء ، وأثبت أن ستر المرأة لوجهها هو الأفضل ، فإذا كان هناك فيه مجال للتقرّب إلى الله بستر المرأة لوجهها ، فنحن نقول هذا حكم الله ، يجوز الكشف ، والأفضل الستر ، فمن شاء فعل هذا ، ومن شاء فعل هذا ، ولاحرج ، وأهلا ومرحبا .
السائل : أستاذي في علم الحديث للطالب ، كيف تنصحه وكيف يبدأ ، وبما يبدأ إن شاء الله يجزيك الخير وإن كان هي لكن هي ثروة إن شاء الله ؟
الشيخ : طالب إيش ؟
السائل : في علم الحديث ، كيف يبدأ ؟ وبما يبدأ
الشيخ : تقصد علم الحديث المصطلح ؟
السائل : في المصطلح ، لو بدأنا في المصطلح ثم بفقه الحديث ؟
الشيخ : نعم .
سائل آخر : السلام عليكم .
الشيخ : وعليكم السّلام ورحمة الله
سائل آخر : كيف حالك يا شيخ ؟
الشيخ : الحمد لله بخير . من أين تتكلّم ؟
سائل آخر : أنا من الجزائر ...
الشيخ : ارفع صوتك الكلام معكم جهاد .
سائل آخر : أنا طالب من الجزائر
الشيخ : أيوة ارفع صوتك .
سائل آخر : عندنا مطبعة في الجزائر ، نستأذنك بطباعة كتاب صفة صلاة النّبيّ فهل هناك شروط أو شيء من هذا ؟
الشيخ : اتصل مع المكتب الإسلامي ، لأنّ هذا الكتاب خرج من حوزتي .
سائل آخر : هل أنت لك شروط ؟
الشيخ : هل سمعتني ؟
سائل آخر : نعم سمعتك .
الشيخ : ماذا سمعت مني ؟
سائل آخر : سمعت أنه لا بدّ من الاتصال في المكتبة الإسلامية .
الشيخ : أيوه ، فليس لك معي اليوم كلام الكتاب خرج من ملكي .
سائل آخر : بارك الله فيك .
الشيخ : وفيك بارك .
سائل آخر : طيّب عندي سؤال صغير فقط .
الشيخ : تفضّل كبّره .
هل من السنة حمل خطيب الجمعة العصا.؟
السائل : هل من السنة أن حمل العصا للخطيب هل ورد في ذلك شيء ؟
الشيخ : لا ليس من السنة ، وإنما إن كان له حاجة بالعصا ، يحملها كلّما مشى ، ويصعد بها ويخطب فلا بأس ، أمّا أن يتقصّد حمل العصا ، فهذا ليس من السّنّة في شيء ؟
السائل : في سؤال ثاني .
الشيخ : طيّب .
الشيخ : لا ليس من السنة ، وإنما إن كان له حاجة بالعصا ، يحملها كلّما مشى ، ويصعد بها ويخطب فلا بأس ، أمّا أن يتقصّد حمل العصا ، فهذا ليس من السّنّة في شيء ؟
السائل : في سؤال ثاني .
الشيخ : طيّب .
هل يجوز استعمال حبوب منع الحمل للنساء.
السائل : هل يجوز استعمال حبوب منع الحمل لإبعاد الولادة ؟
الشيخ : يجب أن نعرف الدافع والحامل للمرأة على تعاطي هذه الحبوب ، إن كان لمرض ، وهذا المرض يصفه الطبيب المسلم تعاطي الحبوب جاز أما إن كان هناك خشية الفقر ، فهذا لا يجوز .
السائل : إذا كان استعمال الحبوب من أجل تربية الأولاد أو شيء من هذا ؟
الشيخ : هذا لا يجوز ، كلّما كثر الأولاد ، كثر الأجر أوّلا ثم خفّ الحمل عن الأمّ ثانيا ، لأنّ أحدهم يربّي الآخر .
السائل : جزاك الله خيرا .
الشيخ : وإيّاك
السائل : السلام عليكم .
الشيخ : وعليكم السّلام ورحمة الله وبركاته .
سائل آخر : الله يكون في عونك يا شيخ
الشيخ : كيف ؟
سائل آخر : الله يكون في عونك .
الشيخ : الله يحفظك . لاإله إلاّ الله .
الشيخ : يجب أن نعرف الدافع والحامل للمرأة على تعاطي هذه الحبوب ، إن كان لمرض ، وهذا المرض يصفه الطبيب المسلم تعاطي الحبوب جاز أما إن كان هناك خشية الفقر ، فهذا لا يجوز .
السائل : إذا كان استعمال الحبوب من أجل تربية الأولاد أو شيء من هذا ؟
الشيخ : هذا لا يجوز ، كلّما كثر الأولاد ، كثر الأجر أوّلا ثم خفّ الحمل عن الأمّ ثانيا ، لأنّ أحدهم يربّي الآخر .
السائل : جزاك الله خيرا .
الشيخ : وإيّاك
السائل : السلام عليكم .
الشيخ : وعليكم السّلام ورحمة الله وبركاته .
سائل آخر : الله يكون في عونك يا شيخ
الشيخ : كيف ؟
سائل آخر : الله يكون في عونك .
الشيخ : الله يحفظك . لاإله إلاّ الله .
كيف تتم دراسة علم مصطلح الحديث .
الشيخ : هو الّذي ينبغي أو يريد أن يدرس المصطلح ففي علمي واطلاعي ، أيسر شيء عليه الباعث الحثيث شرح اختصار علوم الحديث ، اختصار علوم الحديث للحافظ ابن كثير و الشّرح للشيخ أحمد شاكر المصري ، وهذا الرجل من نوادر علماء الحديث في العصر الحاضر ، الذين طبّقوا علم المصطلح عمليّا ، بينما جماهير الدّارسين لعلم المصطلح لا يعرفونه إلا نظريّا ، ولذلك فطالب العلم ، يستفيد من دراسته لهذا الكتاب ، أكثر من دراسة غيره ، فإذا ما انتهى منه ، أنصح بأن يشغل نفسه بدراسة شرح النخبة للحافظ ابن حجر العسقلاني ، لأن الذي قلته آنفا في أحمد شاكر ، يقال في أحمد بن حجر العسقلاني من باب أولى ، لأنه في الحقيقة إمام في الحديث علما وعملا ، لا نعلم له نظيرا فيمن جاء بعده ، فهو أعلم من عرفنا لكن هذا الكتاب مكثّف جدّا ، مختصر ، ولذلك فينبغي الاستعانة عليه ، بشيء من الشروح التي وضعت حوله ، من هذه الشروح شرح ، للشيخ ... علي القاري ، العالم المقرئ الحنفي ، من نوادر الحنفية الذي اشتغلوا بالحديث ، فله شرح على هذا الكتاب ، ما أدري إذا كان جدّد طبعه ، لأن الطبعة الأسطنبولية فيها أخطاء كثيرة ، شو علمك يا شيخ علي ؟
الحلبي : هي نفسها شيخنا وهم يصورّونها .
الشيخ : هي نفسها سبحان الله ، أي نعم ، ثم فيما بعد يحسن في هذا الدارس أن يرتقي وأن يعود إلى الكتب الأولى ، التي هي المراجع والأصول ، لهذه الكتب المتأخرة ، كمثل كتاب علوم الحديث ، للحاكم النيسابوري ، والكفاية للخطيب البغدادي والذي جمع هذه الكتب ، علوم الحديث لابن الصلاح مع الاستعانة عليه بشرح الحافظ العراقي ، والنكت الظراف للحافظ ابن حجر على ابن الصلاح ، والآن نقول بهذا القدر كفاية .
السائل : هناك مسألتان الجواب عليهم إن شاء الله لا يأخذ وقتا طويلا .
الشيخ : خذ خمس دقائق حتى تمام الساعة الحادية عشر .
الحلبي : هي نفسها شيخنا وهم يصورّونها .
الشيخ : هي نفسها سبحان الله ، أي نعم ، ثم فيما بعد يحسن في هذا الدارس أن يرتقي وأن يعود إلى الكتب الأولى ، التي هي المراجع والأصول ، لهذه الكتب المتأخرة ، كمثل كتاب علوم الحديث ، للحاكم النيسابوري ، والكفاية للخطيب البغدادي والذي جمع هذه الكتب ، علوم الحديث لابن الصلاح مع الاستعانة عليه بشرح الحافظ العراقي ، والنكت الظراف للحافظ ابن حجر على ابن الصلاح ، والآن نقول بهذا القدر كفاية .
السائل : هناك مسألتان الجواب عليهم إن شاء الله لا يأخذ وقتا طويلا .
الشيخ : خذ خمس دقائق حتى تمام الساعة الحادية عشر .
هل يجوز رفع اليدين للمأموم إذا دعا الإمام دعاء القنوت .؟
السائل : المسألة الأولى رفع اليدين خلف من يدعو بدعاء القنوت إن كان إماما ، فهل يجوز للمأموم أن يرفع يديه ؟
الشيخ : لا بدّ من متابعة الإمام أصاب أم أخطأ لأنّ النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم عمّم حينما قال ( إنمّا جعل الإمام ليؤتمّ به ) ثمّ جاءت بعض الفروع تؤكّد هذا العموم ، ولا حاجة الآن إلى التّفصيل لنسمع السّؤال الثاني ، وتسمع الإجابة عليه إن شاء الله .
الشيخ : لا بدّ من متابعة الإمام أصاب أم أخطأ لأنّ النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم عمّم حينما قال ( إنمّا جعل الإمام ليؤتمّ به ) ثمّ جاءت بعض الفروع تؤكّد هذا العموم ، ولا حاجة الآن إلى التّفصيل لنسمع السّؤال الثاني ، وتسمع الإجابة عليه إن شاء الله .
ما حكم قراءة الفاتحة وراء الإمام في الصلاة الجهرية ؟
السائل : بارك الله فيك ، أنا سمعت لكن زيادة في التأكيد ، القراءة خلف الإمام في الصلاة الجهرية لسورة الفاتحة ، حكمها كما سمعنا أنك ذكرت إنه غير جائز ، أو قراءة الإمام هي قراءة للمأموم ؟
الشيخ : نحن نقول من أجل التوضيح والبيان يطرد الشيطان من كان يصلّي خلف الإمام في الجهريّة ، فما دام أنه يسمع قراءة الإمام ، فقراءة الإمام له قراءة ، أمّا إذا كان لا يسمع لبعده عن صوت الإمام ، أو خفت في صوت الإمام ، أو لا سمح الله ثقل في أذن المقتدي وراء الإمام ، فحنيئذ يقرأ لكن ما دام أنه يسمع فقراءة الإمام له قراءة ، وقد أشار النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح ، إلى أن الاستماع إلى القراءة من الغير أنفع من أن يقرأ الشخص بنفسه لنفسه ، ذلك هو قوله عليه السّلام ، حينما أمر عبد الله بن مسعود أن يقرأ قال له ( اقرأ عليّ القرآن ، قال أقرأ وعليك أنزل !؟ قال اقرأ فإنّي أحبّ أن أسمعه من غيري ) فحينما يسمع المقتدي قراءة الإمام ، ليس ذلك فقط قراءة له ، بل هي خير له ، وبخاصّة من أن يشغل نفسه بقراءة الإمام ، والإممام يرفع صوته بالقراءة ، وهنا لا بد من حصول محظور من محظورين ، أوّلهما أن يشوّش الإمام على المقتدي لأنّه يرفع صوته ، و هذا واقع ، ولذلك تجد بعض المقتدين لدفع التّشويش من قراءة الإمام الجهريّة عليه ، هو بدوره يرفع صوته ، ولذلك فإن لم يشوّش الإمام عليه ، فقد شوّش هو على الإمام ، أو على من حوله ، وهنا يأتي قوله عليه السّلام ( مالي أنازع القرآن خلطتم عليّ القراءة ) فإذا إن كان يسمع فقراءة الإمام له قراءة ، إن كان لا يسمع فيقرأ ، وأهلا ومرحبا بكم جميعا ، يالله .
سائل آخر : أولا أريد أن تنتصر لي ، أنا أوذيت فيك حقيقة .
الشيخ : جزاك الله خيرا .
سائل آخر : الله يبارك فيك .
الشيخ : وفي سبيل الله .
سائل آخر : إن شاء الله . أمّا السّؤال الآخر ... .
الشيخ : نحن نقول من أجل التوضيح والبيان يطرد الشيطان من كان يصلّي خلف الإمام في الجهريّة ، فما دام أنه يسمع قراءة الإمام ، فقراءة الإمام له قراءة ، أمّا إذا كان لا يسمع لبعده عن صوت الإمام ، أو خفت في صوت الإمام ، أو لا سمح الله ثقل في أذن المقتدي وراء الإمام ، فحنيئذ يقرأ لكن ما دام أنه يسمع فقراءة الإمام له قراءة ، وقد أشار النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح ، إلى أن الاستماع إلى القراءة من الغير أنفع من أن يقرأ الشخص بنفسه لنفسه ، ذلك هو قوله عليه السّلام ، حينما أمر عبد الله بن مسعود أن يقرأ قال له ( اقرأ عليّ القرآن ، قال أقرأ وعليك أنزل !؟ قال اقرأ فإنّي أحبّ أن أسمعه من غيري ) فحينما يسمع المقتدي قراءة الإمام ، ليس ذلك فقط قراءة له ، بل هي خير له ، وبخاصّة من أن يشغل نفسه بقراءة الإمام ، والإممام يرفع صوته بالقراءة ، وهنا لا بد من حصول محظور من محظورين ، أوّلهما أن يشوّش الإمام على المقتدي لأنّه يرفع صوته ، و هذا واقع ، ولذلك تجد بعض المقتدين لدفع التّشويش من قراءة الإمام الجهريّة عليه ، هو بدوره يرفع صوته ، ولذلك فإن لم يشوّش الإمام عليه ، فقد شوّش هو على الإمام ، أو على من حوله ، وهنا يأتي قوله عليه السّلام ( مالي أنازع القرآن خلطتم عليّ القراءة ) فإذا إن كان يسمع فقراءة الإمام له قراءة ، إن كان لا يسمع فيقرأ ، وأهلا ومرحبا بكم جميعا ، يالله .
سائل آخر : أولا أريد أن تنتصر لي ، أنا أوذيت فيك حقيقة .
الشيخ : جزاك الله خيرا .
سائل آخر : الله يبارك فيك .
الشيخ : وفي سبيل الله .
سائل آخر : إن شاء الله . أمّا السّؤال الآخر ... .
إذا كان والدي لا يريد أن أقصر ثوبي إلى نصف الساق استناناً فهل تجوز مخالفته إلى ذلك.؟
السائل : السلام عليكم
الشيخ : وعليكم السّلام ورحمة الله .
السائل : ... يا شيخ .
الشيخ : أهلا .
السائل : كيف حالك ؟
الشيخ : أحمد الله إليك كيف أنت ؟
السائل : بخير والحمد لله ، كيف حالكم أنتم ؟
الشيخ : نحمده ونشكره دائما .
السائل : الله يجزيك خير .
الشيخ : الله يحفظك .
السائل : يا شيخ .
الشيخ : نعم .
السائل : رجل يريد تطبيق السّنّة كالثّوب إلى نصف الساق أو بعض السّنن ، لكن أبوه يرفض يا شيخ هل يعصي الوالد ؟
الشيخ : مثل أيّ سنّة ؟
السائل : مثل يا شيخ جلسة الاستراحة أو نصف السّاق .
الشيخ : يعني في البيت أم في المسجد ؟
السائل : ... نصف السّاق ينكر عليه ويقول يرفض أن يطبّقها .
سائل آخر : يلبس ثوب إلى نصف السّاق فينكر عليه
السائل : هل يعصي والديه ويطبّق السّنّة أو يطيع والديه ؟
الشيخ : فهمت سؤالك لكن أريد توضيحا وهو ماذا يريد .
السائل : أن يطبّق السّنّة مثلا نصف السّاق .
الشيخ : اسمع يا أخي .
السائل : نعم
الشيخ : هو ماذا يريد هو لا يريد إلى نصف السّاق إلى أين يريد ؟
السائل : فوق الكعب فقط .
الشيخ : طيّب أنت إذا أطلت ثوبك فوق الكعب ، هل تعصي الرّسول عليه السّلام فيما تعلم ؟
السائل : لا ، لا أعصيه .
الشيخ : كويّس ، فإذا خالفت والدك هل تعصي الله والرّسول فيما تعلم ؟
السائل : نعم .
الشيخ : فإذا أطعه في هذا ، إن لم تستطع أن تقنعه ، وأن تحمله على السّنّة ، بالّتي أحسن سمعتني ؟ فهمتني ؟
الشيخ : وعليكم السّلام ورحمة الله .
السائل : ... يا شيخ .
الشيخ : أهلا .
السائل : كيف حالك ؟
الشيخ : أحمد الله إليك كيف أنت ؟
السائل : بخير والحمد لله ، كيف حالكم أنتم ؟
الشيخ : نحمده ونشكره دائما .
السائل : الله يجزيك خير .
الشيخ : الله يحفظك .
السائل : يا شيخ .
الشيخ : نعم .
السائل : رجل يريد تطبيق السّنّة كالثّوب إلى نصف الساق أو بعض السّنن ، لكن أبوه يرفض يا شيخ هل يعصي الوالد ؟
الشيخ : مثل أيّ سنّة ؟
السائل : مثل يا شيخ جلسة الاستراحة أو نصف السّاق .
الشيخ : يعني في البيت أم في المسجد ؟
السائل : ... نصف السّاق ينكر عليه ويقول يرفض أن يطبّقها .
سائل آخر : يلبس ثوب إلى نصف السّاق فينكر عليه
السائل : هل يعصي والديه ويطبّق السّنّة أو يطيع والديه ؟
الشيخ : فهمت سؤالك لكن أريد توضيحا وهو ماذا يريد .
السائل : أن يطبّق السّنّة مثلا نصف السّاق .
الشيخ : اسمع يا أخي .
السائل : نعم
الشيخ : هو ماذا يريد هو لا يريد إلى نصف السّاق إلى أين يريد ؟
السائل : فوق الكعب فقط .
الشيخ : طيّب أنت إذا أطلت ثوبك فوق الكعب ، هل تعصي الرّسول عليه السّلام فيما تعلم ؟
السائل : لا ، لا أعصيه .
الشيخ : كويّس ، فإذا خالفت والدك هل تعصي الله والرّسول فيما تعلم ؟
السائل : نعم .
الشيخ : فإذا أطعه في هذا ، إن لم تستطع أن تقنعه ، وأن تحمله على السّنّة ، بالّتي أحسن سمعتني ؟ فهمتني ؟
هل لعلقمة سماع من والده وائل بن حجر ؟
السائل : نعم فهمت ، طيب يا شيخ بالنسبة لعلقمة بن وائل بن حجر ، هل سمع من أبيه ؟
الشيخ : علقمة ؟
السائل : نعم .
الشيخ : علقمة سمع ، أمّا أخوه عبد الجبار ما سمع
السائل : ما الدليل أنّه سمع هل صرّح بالتحديث ؟
الشيخ : الدليل ترجع إلى كتب الجرح والتعديل ، ويكفيك دليلا ، رواية الإمام مسلم له عن وائل .
السائل : جزاكم الله يا شيخ .
الشيخ : الله يحفظك .
السائل : جزاكم الله خير .
الشيخ : وإيّاك ، السّلام عليكم .
السائل : سؤال آخر عن حديث سرده أحد الإخوة علينا هو ( ما بال أحدكم لا يحسن وضوءه ، فيشكل علينا صلاتنا ؟ )
الشيخ : هذا حديث منكر .
الشيخ : علقمة ؟
السائل : نعم .
الشيخ : علقمة سمع ، أمّا أخوه عبد الجبار ما سمع
السائل : ما الدليل أنّه سمع هل صرّح بالتحديث ؟
الشيخ : الدليل ترجع إلى كتب الجرح والتعديل ، ويكفيك دليلا ، رواية الإمام مسلم له عن وائل .
السائل : جزاكم الله يا شيخ .
الشيخ : الله يحفظك .
السائل : جزاكم الله خير .
الشيخ : وإيّاك ، السّلام عليكم .
السائل : سؤال آخر عن حديث سرده أحد الإخوة علينا هو ( ما بال أحدكم لا يحسن وضوءه ، فيشكل علينا صلاتنا ؟ )
الشيخ : هذا حديث منكر .
هل يجوز دراسة علم القانون بالجامعات .؟
السائل : السّلام عليكم .
الشيخ : وعليكم السّلام ورحمة الله .
السائل : الشيخ الألباني ؟
الشيخ : نعم .
السائل : أخبارك شيخنا ؟
الشيخ : الحمد لله ، الله يحفظك.
السائل : أنا طالب في التّوجيهي إن شاء الله ناوي أدرس قانون حقوق في الجامعة الأردنيّة .
الشيخ : الله يحفظك .
السائل : ماذا تنصحنا ؟
الشيخ : أنصحك أن لا تدرس ، أنصحك أن لا تدرس القانون أدرس الشّرع .
السائل : الله يبارك فيك .
الشيخ : وفيك بارك .
سائل آخر : السلام عليكم
الشيخ : وعليكم السّلام ورحمة الله
سائل آخر : الشيخ موجود ؟
الشيخ : هو معك .
سائل آخر : هاه .
الشيخ : هو معك .
سائل آخر : يتكلّم باللّغة الألبانية .
الشيخ : أجابه الشيخ باللّغة الألبانيّة .
سائل آخر : بعد بكرة ؟
الشيخ : أيوه بعد بكرة ، بتصلّوا العشاء ثم تأتون .
سائل آخر : أين نصلّي العشاء ؟
الشيخ : صلّوا العشاء في أقرب مسجد .
سائل آخر : وين ؟ لانعرف وين ساكن .
الشيخ : نحن نسكن ماركا الجنوبية قرب مسجد النور ، إذ ّفي هذا المسجد العشاء وبتسألوا هناك أي شخص فبدلوك على الدار .
سائل آخر : في صلاة العشاء .
الشيخ : أيوه ، بتصلوا العشاء هناك بكرة لا بعد بكرة .
سائل آخر : يوم الأحد .
الشيخ : أي نعم .
سائل آخر : طيّب شيخ شكرا .
الشيخ : أهلا ومرحبا .
سائل آخر : السلام عليكم .
الشيخ : وعليكم السّلام ورحمة الله وبركاته .
الشيخ : وعليكم السّلام ورحمة الله .
السائل : الشيخ الألباني ؟
الشيخ : نعم .
السائل : أخبارك شيخنا ؟
الشيخ : الحمد لله ، الله يحفظك.
السائل : أنا طالب في التّوجيهي إن شاء الله ناوي أدرس قانون حقوق في الجامعة الأردنيّة .
الشيخ : الله يحفظك .
السائل : ماذا تنصحنا ؟
الشيخ : أنصحك أن لا تدرس ، أنصحك أن لا تدرس القانون أدرس الشّرع .
السائل : الله يبارك فيك .
الشيخ : وفيك بارك .
سائل آخر : السلام عليكم
الشيخ : وعليكم السّلام ورحمة الله
سائل آخر : الشيخ موجود ؟
الشيخ : هو معك .
سائل آخر : هاه .
الشيخ : هو معك .
سائل آخر : يتكلّم باللّغة الألبانية .
الشيخ : أجابه الشيخ باللّغة الألبانيّة .
سائل آخر : بعد بكرة ؟
الشيخ : أيوه بعد بكرة ، بتصلّوا العشاء ثم تأتون .
سائل آخر : أين نصلّي العشاء ؟
الشيخ : صلّوا العشاء في أقرب مسجد .
سائل آخر : وين ؟ لانعرف وين ساكن .
الشيخ : نحن نسكن ماركا الجنوبية قرب مسجد النور ، إذ ّفي هذا المسجد العشاء وبتسألوا هناك أي شخص فبدلوك على الدار .
سائل آخر : في صلاة العشاء .
الشيخ : أيوه ، بتصلوا العشاء هناك بكرة لا بعد بكرة .
سائل آخر : يوم الأحد .
الشيخ : أي نعم .
سائل آخر : طيّب شيخ شكرا .
الشيخ : أهلا ومرحبا .
سائل آخر : السلام عليكم .
الشيخ : وعليكم السّلام ورحمة الله وبركاته .
هل يجوز قراءة الفاتحة في عقد القِران .؟
السائل : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
الشيخ : وعليكم السّلام ورحمة الله وبركاته ومغفرته .
السائل : هل مناسب إن شاء الله الوقت ؟
الشيخ : أيوة مناسب تفضّل .
السائل : زاد الله فضلك ، هل وردت قراءة سورة الفاتحة بعد عقد قران الزّوجين ؟
الشيخ : لا ، لا ما ورد ؟
الشيخ : وعليكم السّلام ورحمة الله وبركاته ومغفرته .
السائل : هل مناسب إن شاء الله الوقت ؟
الشيخ : أيوة مناسب تفضّل .
السائل : زاد الله فضلك ، هل وردت قراءة سورة الفاتحة بعد عقد قران الزّوجين ؟
الشيخ : لا ، لا ما ورد ؟
رجل يريد أن يحج عن زوجته المتوفاة فهل يجوز له ذلك .؟
السائل : رجل نوى الحج عن زوجته المتوفّاة هل يجوز ؟
الشيخ : لا .
السائل : أبدا .
الشيخ : أبدا .
السائل : كذلك رجل بدّه يحج عن زوجته ، وهي لا تزال على قيد الحياة فهل هناك من شروط حتى يكون الحجّ صحيحا لها ؟
الشيخ : كيف شو بدّه يساوي ؟
السائل : بدّه يحجّ عن زوجته الطيّبة الموجودة .
الشيخ : ما يحجّ أحد عن أحد ، إلاّ الولد عن أبويه سواء كان حيّا أوميّتا .
السائل : الوالد حيّ وما عنده الإيمان وغير ملتزم هل يجوز ؟
الشيخ : من هو ؟
السائل : كان والديه ما عندهم يعني التزام بالأعمال الصالحة هل يحج عنهم ؟
الشيخ : يحج نافلة .
السائل : شو يعني ؟
الشيخ : قلت لك بحجّ نافلة .
السائل : فقط .
الشيخ : نعم .
الشيخ : لا .
السائل : أبدا .
الشيخ : أبدا .
السائل : كذلك رجل بدّه يحج عن زوجته ، وهي لا تزال على قيد الحياة فهل هناك من شروط حتى يكون الحجّ صحيحا لها ؟
الشيخ : كيف شو بدّه يساوي ؟
السائل : بدّه يحجّ عن زوجته الطيّبة الموجودة .
الشيخ : ما يحجّ أحد عن أحد ، إلاّ الولد عن أبويه سواء كان حيّا أوميّتا .
السائل : الوالد حيّ وما عنده الإيمان وغير ملتزم هل يجوز ؟
الشيخ : من هو ؟
السائل : كان والديه ما عندهم يعني التزام بالأعمال الصالحة هل يحج عنهم ؟
الشيخ : يحج نافلة .
السائل : شو يعني ؟
الشيخ : قلت لك بحجّ نافلة .
السائل : فقط .
الشيخ : نعم .
هل يجوز أن يحج عن نفسه وعن والدته في حجة واحدة ؟
السائل : كذلك رجل نوى الحجّ عن والدته ، وهو لم يحجّ البتّة ، فهل يقرن ذلك ؟
الشيخ : هل إيش ؟
السائل : هل يقرن يعني هو ما حج أبدا ، فهو يريد أن يحج عن نفسه وعن أمه في وقت واحد هل يصير ؟
الشيخ : لا ما يصير .
السائل : يعني إمّا يفرد حجّه لحاله ، ثم بعدين ... .
الشيخ : أي نعم .
السائل : طيّب واحد يقول إنه له والدين قادرين على الحجّ ، لكن كسل ما بدّهم ، فهل يجوز أن يحج ابنهم عنهم نافلة .
الشيخ : نافلة كلّ شيء بيفعله فلهم أجر لكن الفريضة ما تسقط عنهم .
السائل : أيوه لا بدّ هم أن يؤدّوا الفريضة إذا كانوا قادرين .
الشيخ : أي نعم .
الشيخ : هل إيش ؟
السائل : هل يقرن يعني هو ما حج أبدا ، فهو يريد أن يحج عن نفسه وعن أمه في وقت واحد هل يصير ؟
الشيخ : لا ما يصير .
السائل : يعني إمّا يفرد حجّه لحاله ، ثم بعدين ... .
الشيخ : أي نعم .
السائل : طيّب واحد يقول إنه له والدين قادرين على الحجّ ، لكن كسل ما بدّهم ، فهل يجوز أن يحج ابنهم عنهم نافلة .
الشيخ : نافلة كلّ شيء بيفعله فلهم أجر لكن الفريضة ما تسقط عنهم .
السائل : أيوه لا بدّ هم أن يؤدّوا الفريضة إذا كانوا قادرين .
الشيخ : أي نعم .
هل الأفضل صيام ستة أيام من شوال متفرقة أم متتابعة.؟
السائل : أيهما الأفضل في تطبيق السنة في صيام الأيام الستة متتابعة أم متفرّقة خلال شهر شوال ؟
الشيخ : متتابعة .
السائل : في الأصل يعني .
الشيخ : أي نعم لكن عليه أن يجتنب صيام يوم الجمعة والسبت .
السائل : يعني يسبقه بيوم يعني ... .
الشيخ : عليه أن يجتنب صيام يوم الجمعة والسبت .
السائل : أعرف إلاّ أن يسبق يوم قبله أو بعده ؟
الشيخ : شو يلي بده يسبقه يا شيخ ، أنا عم أقول لك عليه أن لا يصوم الجمعة والسّبت شو بدّه يسبق ؟
السائل : هذا في صيام المتتابعة بتقصد ؟
الشيخ : نعم وإلا أنت عن شو عم تحكي ؟
السائل : نفسهم .
الشيخ : وأنا نفسهم ، أنت نفسهم وأنا نفسهم .
السائل : يعني في الحالة هذه نتجتنبهم يعني .
الشيخ : نعم ، وإلا إيه ؟
السائل : كونهم مربوطات مع بعض ، فهنا نعرف أنه يجوز .
الشيخ : معرفتك هذه بدّها شطب كبير وبدّها تصفية ... .
السائل : كذلك صيام ثلاث أيّام في الشهر ؟
الشيخ : كذلك كل الأيّام يلي يأتي فيها جمعة ، وسبت تجنب .
السائل : بالنسبة لصيام ثلاث أيام في الشهر ، يكونوا متفرّقات أو متتابعات أفضل ؟
الشيخ : يا أخي الله يهديك الآن أعطيتك الجواب
السائل : فاهم بس أنا غير الأيّام الستة هذه .
الشيخ : أعطيتك الجواب على الأيّام الثلاثة ، ثلاثة وسط الشهر ، يجتنب الجمعة والسبت .
السائل : بس أنا الّذي قصدته إنه يصوم الثلاث أيام مجتمعة أم متفرقة أفضل ؟
الشيخ : أيّ هؤلاء الله يهديك .
السائل : صيام الثلاث أيام في الشهر المعروفة .
الشيخ : يا حبيبي هؤلاء ثلاث أيام ، إذا كان بده يصوم الثلاث أيام البيض ، هؤلاء ما بتفرقوا إلا إذا جاء جمعة و سبت
السائل : أيوة فاهم .
الشيخ : أمّا إذا جاء ثلاث أيام من كل شهر وبدون ما يقصد أيام البيض ، فحينئذ يقال فيها مثل ما قلنا عن الستّة من شوال ، يعني (( سارعوا إلى مغفرة من ربكم )) لكن إذا جمعة أو سبت فلا يصامان بدون ما يقصد أيام البيض ، فحينئذ يقال فيها مثل ما قلنا عن الستّة تبع شوال يعني (( سارعوا إلى مغفرة من ربكم )) لكن إذا جاء جمعة أو سبت فلا يصامان .
السائل : قياس على ذلك أظن صيام كفارة اليمين يمكن ؟
الشيخ : لا ما فيه قياس هنا ، لأن الحديث يقول ( لا تصوموا يوم السبت إلا فيما افترض عليكم ) وهذه الكفّارة فرض .
السائل : أيوة.
الشيخ : متتابعة .
السائل : في الأصل يعني .
الشيخ : أي نعم لكن عليه أن يجتنب صيام يوم الجمعة والسبت .
السائل : يعني يسبقه بيوم يعني ... .
الشيخ : عليه أن يجتنب صيام يوم الجمعة والسبت .
السائل : أعرف إلاّ أن يسبق يوم قبله أو بعده ؟
الشيخ : شو يلي بده يسبقه يا شيخ ، أنا عم أقول لك عليه أن لا يصوم الجمعة والسّبت شو بدّه يسبق ؟
السائل : هذا في صيام المتتابعة بتقصد ؟
الشيخ : نعم وإلا أنت عن شو عم تحكي ؟
السائل : نفسهم .
الشيخ : وأنا نفسهم ، أنت نفسهم وأنا نفسهم .
السائل : يعني في الحالة هذه نتجتنبهم يعني .
الشيخ : نعم ، وإلا إيه ؟
السائل : كونهم مربوطات مع بعض ، فهنا نعرف أنه يجوز .
الشيخ : معرفتك هذه بدّها شطب كبير وبدّها تصفية ... .
السائل : كذلك صيام ثلاث أيّام في الشهر ؟
الشيخ : كذلك كل الأيّام يلي يأتي فيها جمعة ، وسبت تجنب .
السائل : بالنسبة لصيام ثلاث أيام في الشهر ، يكونوا متفرّقات أو متتابعات أفضل ؟
الشيخ : يا أخي الله يهديك الآن أعطيتك الجواب
السائل : فاهم بس أنا غير الأيّام الستة هذه .
الشيخ : أعطيتك الجواب على الأيّام الثلاثة ، ثلاثة وسط الشهر ، يجتنب الجمعة والسبت .
السائل : بس أنا الّذي قصدته إنه يصوم الثلاث أيام مجتمعة أم متفرقة أفضل ؟
الشيخ : أيّ هؤلاء الله يهديك .
السائل : صيام الثلاث أيام في الشهر المعروفة .
الشيخ : يا حبيبي هؤلاء ثلاث أيام ، إذا كان بده يصوم الثلاث أيام البيض ، هؤلاء ما بتفرقوا إلا إذا جاء جمعة و سبت
السائل : أيوة فاهم .
الشيخ : أمّا إذا جاء ثلاث أيام من كل شهر وبدون ما يقصد أيام البيض ، فحينئذ يقال فيها مثل ما قلنا عن الستّة من شوال ، يعني (( سارعوا إلى مغفرة من ربكم )) لكن إذا جمعة أو سبت فلا يصامان بدون ما يقصد أيام البيض ، فحينئذ يقال فيها مثل ما قلنا عن الستّة تبع شوال يعني (( سارعوا إلى مغفرة من ربكم )) لكن إذا جاء جمعة أو سبت فلا يصامان .
السائل : قياس على ذلك أظن صيام كفارة اليمين يمكن ؟
الشيخ : لا ما فيه قياس هنا ، لأن الحديث يقول ( لا تصوموا يوم السبت إلا فيما افترض عليكم ) وهذه الكفّارة فرض .
السائل : أيوة.
هل يباح أكل الضبع .؟
السائل : يقول بعض الناس إنه الضبع بتسمع فيه ؟
الشيخ : نعم بسمع فيه .
السائل : بقولوا شقه الأيمن يؤكل هل صحيح هذا الكلام ؟
الشيخ : يؤكل كلّه .
السائل : الضبع !
الشيخ : الضبع .
السائل : له أنياب .
الشيخ : ليس له أنياب .
السائل : سبحان الله .
الشيخ : والحمد لله .
السائل : إذا يباح أكل الضّبع !؟
الشيخ : أي نعم .
السائل : طيب شو دليل ذلك ؟
الشيخ : قوله عليه السلام ( الضّبع يؤكل ) .
السائل : هكذ .
الشيخ : هكذا .
السائل : هو بيأكل لحم ؟
الشيخ : شو بدك فيه !؟
السائل : بقولوا اللّواحم هذه ... .
الشيخ : شو بدّك فيه !؟
الشيخ : نعم بسمع فيه .
السائل : بقولوا شقه الأيمن يؤكل هل صحيح هذا الكلام ؟
الشيخ : يؤكل كلّه .
السائل : الضبع !
الشيخ : الضبع .
السائل : له أنياب .
الشيخ : ليس له أنياب .
السائل : سبحان الله .
الشيخ : والحمد لله .
السائل : إذا يباح أكل الضّبع !؟
الشيخ : أي نعم .
السائل : طيب شو دليل ذلك ؟
الشيخ : قوله عليه السلام ( الضّبع يؤكل ) .
السائل : هكذ .
الشيخ : هكذا .
السائل : هو بيأكل لحم ؟
الشيخ : شو بدك فيه !؟
السائل : بقولوا اللّواحم هذه ... .
الشيخ : شو بدّك فيه !؟
متى تجوز النيابة في رمي الجمرات .؟
السائل : بالنسبة للإنابة في رمي الجمرات ، هل عندكم شروط لها وحولها ؟
الشيخ : الشروط من عجز أناب وإلاّ فلا .
أبو ليلى : قل له يرفع صوته شيخ .
السائل : طيّب إلّي بيخالف هاي .
الشيخ : صوتك راح ليش ؟
السائل : آه
الشيخ : صوتك خفت .
السائل : خفت !
الشيخ : إي راح كان صوتك أعلى ليش ؟
السائل : لا أدري .
الشيخ : ما تدري .
السائل : ما أدري .
الشيخ : ارفع صوتك إذن .
السائل : أقول إذا كان الشخص قادر على رمي الجمرات و لكن عنده نوع من الجبن والخوف فوكّل أحد فهل يجوز هذا الكلام ؟
الشيخ : الله يهديك ، ألم تأخذ الجواب عن هذا السؤال !؟
السائل : بس هذا شق بختلف أليس كذلك ؟
الشيخ : بختلف عن ماذا الله يهديك ؟
السائل : إنه ذاك عاجز لا يستطيع يعني مريض .
الشيخ : قلت لك إذا كان عاجزا ينيب وإلاّ فلا .
السائل : أيوة ماشي .
الشيخ : الشروط من عجز أناب وإلاّ فلا .
أبو ليلى : قل له يرفع صوته شيخ .
السائل : طيّب إلّي بيخالف هاي .
الشيخ : صوتك راح ليش ؟
السائل : آه
الشيخ : صوتك خفت .
السائل : خفت !
الشيخ : إي راح كان صوتك أعلى ليش ؟
السائل : لا أدري .
الشيخ : ما تدري .
السائل : ما أدري .
الشيخ : ارفع صوتك إذن .
السائل : أقول إذا كان الشخص قادر على رمي الجمرات و لكن عنده نوع من الجبن والخوف فوكّل أحد فهل يجوز هذا الكلام ؟
الشيخ : الله يهديك ، ألم تأخذ الجواب عن هذا السؤال !؟
السائل : بس هذا شق بختلف أليس كذلك ؟
الشيخ : بختلف عن ماذا الله يهديك ؟
السائل : إنه ذاك عاجز لا يستطيع يعني مريض .
الشيخ : قلت لك إذا كان عاجزا ينيب وإلاّ فلا .
السائل : أيوة ماشي .
ما صحة حديث ( إذا ابتليتم فاستتروا ) .
السائل : بيقولوا أنّه صحّ حديث ( إذا ابتليتم فاستتروا ) ؟
الشيخ : لم يصح كحديث بهذا اللفظ ما يصحّ ، لكن معناه صحيح .
الشيخ : لم يصح كحديث بهذا اللفظ ما يصحّ ، لكن معناه صحيح .
هل يجوز بعد عقد الزواج أن يصافح الرجل من عقد عليها .؟
السائل : الآن إذا تم إيجاب وقبول من قبل والد العروس أو والد المخطوبة ، وبين كذلك الخاطب ، لكن ما جاء من يكتب الكتاب حتى يثبت ذلك ؟
الشيخ : عمره ما يأتي ... .
السائل : فهل يجوز أن يصافحها بعد ما تمّ الكلام ، مع شهود جالسين ؟
الشيخ : ألم تسمع الجواب !؟
السائل : سمعته .
الشيخ : شو كان ؟
السائل : يجوز يعني ... .
الشيخ : أنا ما قلت بجوز .
السائل : أنت قلت ما عمره يأتي ..
الشيخ : آه ، عمره ما يأتي .
السائل : فيأتي ويبنى على ذلك أنّه يجوز .
الشيخ : آه ، طبعا ولذلك أنا أستغرب منك إنك تسمع الجواب وترد إيش بتحكي وبتسأل .
السائل : أنا أحب أن أتأكد .
الشيخ : آه ، بس أوضح إنه أنا أريد أن أتأكد ، أنا فهمت إنه أنت بتعني يجوز أكذلك !؟ بقول لك نعم ، أمّا إنك تتعبني وتضيّع وقتي وتعيد سؤالك وتخليني أنا يطلع خلقي عليك ، وعمره ما يطلع خلقي على أحد ، هذا ما يناسب .
السائل : ماشي الحال .
الشيخ : ماشي .
السائل : ماشي .
الشيخ : يلاّ توكّل .
الشيخ : عمره ما يأتي ... .
السائل : فهل يجوز أن يصافحها بعد ما تمّ الكلام ، مع شهود جالسين ؟
الشيخ : ألم تسمع الجواب !؟
السائل : سمعته .
الشيخ : شو كان ؟
السائل : يجوز يعني ... .
الشيخ : أنا ما قلت بجوز .
السائل : أنت قلت ما عمره يأتي ..
الشيخ : آه ، عمره ما يأتي .
السائل : فيأتي ويبنى على ذلك أنّه يجوز .
الشيخ : آه ، طبعا ولذلك أنا أستغرب منك إنك تسمع الجواب وترد إيش بتحكي وبتسأل .
السائل : أنا أحب أن أتأكد .
الشيخ : آه ، بس أوضح إنه أنا أريد أن أتأكد ، أنا فهمت إنه أنت بتعني يجوز أكذلك !؟ بقول لك نعم ، أمّا إنك تتعبني وتضيّع وقتي وتعيد سؤالك وتخليني أنا يطلع خلقي عليك ، وعمره ما يطلع خلقي على أحد ، هذا ما يناسب .
السائل : ماشي الحال .
الشيخ : ماشي .
السائل : ماشي .
الشيخ : يلاّ توكّل .
ماذا يفعل من أحس بقطرات البول وهو في الصلاة .
السائل : فيه رجل في أثناء صلاة الجماعة ، شعر أنه خرجت نقطة بول من ذكره ، فهو بنى بس تنتهي صلاته ، سوف بتوضأ ويستنجي ، يعني نوى إنه صلاته هكذا ، لكن لم يستطيع أن يخرج من الصف .
الشيخ : لماذا الآن تغير صوتك ، ليكون إنك بتسجل أو شيء ؟
السائل : لا لا أبدا ما في تسجيل.
الشيخ : تغيّر الصّوت .
السائل : أنت صوتك واضح عندي .
الشيخ : أنا عارف يا أخي ، لكن صوتك أريد أن يكون صوتك واضح عندي .
السائل : يعني أرفع صوتي شويّة ؟
الشيخ : لا الآن ارتفع ، يجوز في أحد آخر يسمع من طرف ثاني ؟
السائل : لا لا يوجد عندنا إلا جهاز واحد .
الشيخ : طيب تغيير الصوت ، المهم الآن ماذا فعل صاحبك الذي شعر بقطرة بول وهو في الصلاة ؟
السائل : هو ما استطاع أن ينسحب من صلاة الجماعة الرباعية ، فبدي في نفسه بسّ يكمّل مع الإمام ، يذهب ويجدّد من جديد ...
السائل : أنت صدقته إنه لم يستطيع ؟
السائل : على أيّة حال ، نريد أن نبني على هذا السؤال .
الشيخ : لا ، بس أنت لازم يكون كلامك مضبوط .
السائل : أيوه .
الشيخ : هو قال إنه ما استطاع أم أنت تحكي عنه ؟
السائل : أنا بحكي عنه .
الشيخ : هل هو قال إنه ما استطاع ؟
السائل : هو ما قال إنه ما استطاع ... .
الشيخ : شايف شلون أنت عم تحكي عنه ، وهذا ما يصير أنت تحكي عنه ، بدي تحكي شو قال هو
السائل : ماشي الحال .
الشيخ : شو قال ؟
السائل : هذا السؤال أنا حاب مثل ما تقول مش عن شخصي بتكلم أنا ... .
الشيخ : الله يهديك ، الله يهديك طيب لماذا لا تحكي على الواقع ، وتقول إنه أنا ما بحكي عن شخص ، لكن افترض إنه شخص عمل كذا وكذا .
السائل : هو هذه النية .
الشيخ : ما بجوز هيك يا أخي تبحث فرضيات وتضيع الوقت بالفرضيات ، رايح أقول لك أنا شلون يعني ما استطاع ؟
السائل : لعله وجد حرج أن يخرج من الصفوف مثلا .
الشيخ : لا يخرج ، عمره ما يخرج ، يضلّ بارك في الأرض ، ما يجوز يستمرّ في الصلاة ، أنا بدي أفهم عليك ، لما بتقول ما استطاع ، شو هذا يلي ما استطاع !؟
السائل : نعم ، خلينا نقول صلّى معهم كاملا وسلم مع تسليمة الإمام وذهب ، حتى يجدد الوضوء ، فوجد إنه ما خرج شيء أبدا ، يعني ما فيه شيء وهذا من الشيطان ، هل يعيد صلاته أم يبني على الذي صلاه ... .
الشيخ : ما يعيد صلاته لكن شو بتقول أنت يبني كيف يبني ؟
السائل : أقصد إلّي صلاّه .
الشيخ : أنا جاوبتك أم لا ؟
السائل : جاوبتني مضبوط .
الشيخ : الله يهديك أنا بقول لا يعيد صلاته ، لكن شو معنى كلامك يبني ؟
السائل : كلمة يبني ، أقصد ما يصلي يعني على الذي بناه .
الشيخ : الله يهديك ، إذا تبين له يقينا إنه ما خرج منه شيء فلا يعيد صلاته ، وكفى الله المؤمنين القتال .
السائل : ولو النية اختلفت أثناء الصلاة ؟
الشيخ : كيف النية اختلفت !؟ يعني هو نوى إبطال الصلاة ؟ إن كان نوى إبطال الصلاة معناه انتهى الموضوع ، سواء شاف شيء أم لم ير شيئا فحينئذ يجب أن يعيد الصّلاة ، لكن لا يعيد الوضوء ، ما دام لم ير قطرة .
السائل : كذلك الغلام أو الصبي ، قيل سن البلوغ ارتكب معصية أو كبيرة لا سمح الله ، فهل يسجّل أو يكتب عليه ذلك ؟
الشيخ : لا .
السائل : أبدا .
الشيخ : لا يسجّل ، وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
الشيخ : لماذا الآن تغير صوتك ، ليكون إنك بتسجل أو شيء ؟
السائل : لا لا أبدا ما في تسجيل.
الشيخ : تغيّر الصّوت .
السائل : أنت صوتك واضح عندي .
الشيخ : أنا عارف يا أخي ، لكن صوتك أريد أن يكون صوتك واضح عندي .
السائل : يعني أرفع صوتي شويّة ؟
الشيخ : لا الآن ارتفع ، يجوز في أحد آخر يسمع من طرف ثاني ؟
السائل : لا لا يوجد عندنا إلا جهاز واحد .
الشيخ : طيب تغيير الصوت ، المهم الآن ماذا فعل صاحبك الذي شعر بقطرة بول وهو في الصلاة ؟
السائل : هو ما استطاع أن ينسحب من صلاة الجماعة الرباعية ، فبدي في نفسه بسّ يكمّل مع الإمام ، يذهب ويجدّد من جديد ...
السائل : أنت صدقته إنه لم يستطيع ؟
السائل : على أيّة حال ، نريد أن نبني على هذا السؤال .
الشيخ : لا ، بس أنت لازم يكون كلامك مضبوط .
السائل : أيوه .
الشيخ : هو قال إنه ما استطاع أم أنت تحكي عنه ؟
السائل : أنا بحكي عنه .
الشيخ : هل هو قال إنه ما استطاع ؟
السائل : هو ما قال إنه ما استطاع ... .
الشيخ : شايف شلون أنت عم تحكي عنه ، وهذا ما يصير أنت تحكي عنه ، بدي تحكي شو قال هو
السائل : ماشي الحال .
الشيخ : شو قال ؟
السائل : هذا السؤال أنا حاب مثل ما تقول مش عن شخصي بتكلم أنا ... .
الشيخ : الله يهديك ، الله يهديك طيب لماذا لا تحكي على الواقع ، وتقول إنه أنا ما بحكي عن شخص ، لكن افترض إنه شخص عمل كذا وكذا .
السائل : هو هذه النية .
الشيخ : ما بجوز هيك يا أخي تبحث فرضيات وتضيع الوقت بالفرضيات ، رايح أقول لك أنا شلون يعني ما استطاع ؟
السائل : لعله وجد حرج أن يخرج من الصفوف مثلا .
الشيخ : لا يخرج ، عمره ما يخرج ، يضلّ بارك في الأرض ، ما يجوز يستمرّ في الصلاة ، أنا بدي أفهم عليك ، لما بتقول ما استطاع ، شو هذا يلي ما استطاع !؟
السائل : نعم ، خلينا نقول صلّى معهم كاملا وسلم مع تسليمة الإمام وذهب ، حتى يجدد الوضوء ، فوجد إنه ما خرج شيء أبدا ، يعني ما فيه شيء وهذا من الشيطان ، هل يعيد صلاته أم يبني على الذي صلاه ... .
الشيخ : ما يعيد صلاته لكن شو بتقول أنت يبني كيف يبني ؟
السائل : أقصد إلّي صلاّه .
الشيخ : أنا جاوبتك أم لا ؟
السائل : جاوبتني مضبوط .
الشيخ : الله يهديك أنا بقول لا يعيد صلاته ، لكن شو معنى كلامك يبني ؟
السائل : كلمة يبني ، أقصد ما يصلي يعني على الذي بناه .
الشيخ : الله يهديك ، إذا تبين له يقينا إنه ما خرج منه شيء فلا يعيد صلاته ، وكفى الله المؤمنين القتال .
السائل : ولو النية اختلفت أثناء الصلاة ؟
الشيخ : كيف النية اختلفت !؟ يعني هو نوى إبطال الصلاة ؟ إن كان نوى إبطال الصلاة معناه انتهى الموضوع ، سواء شاف شيء أم لم ير شيئا فحينئذ يجب أن يعيد الصّلاة ، لكن لا يعيد الوضوء ، ما دام لم ير قطرة .
السائل : كذلك الغلام أو الصبي ، قيل سن البلوغ ارتكب معصية أو كبيرة لا سمح الله ، فهل يسجّل أو يكتب عليه ذلك ؟
الشيخ : لا .
السائل : أبدا .
الشيخ : لا يسجّل ، وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
رجل أغمي عليه فاستيقظ في يوم رمضان وشرب الماء فماذا عليه .؟
السائلة : السلام عليكم
الشيخ : وعليكم السّلام ورحمة الله .
السائلة : الشيخ الألباني ؟
الشيخ : أيوة .
السائلة : يمكن أسألك سؤال ؟
الشيخ : تفضّلي .
السائلة : أنا حلمت بالرّسول عليه الصّلاة والسّلام .
الشيخ : كيف ؟
السائلة : حلمت بالرّسول عليه الصلاة والسلام .
أبو ليلى : حلمت بالرّسول صلّى الله عليه وسلّم .
الشيخ : نحن لا نفسر منامات .
السائلة : حكو لي اسأل الشيخ الألباني .
الشيخ : لا ، لا نحن لا نفسّر منامات إذا عندك سؤال شرعي نجيبك عليه ، منامات لا نفسّر .
السائلة : أفطر واحد يوم في رمضان ، يعني ضربه واحد وفقد الوعي ، ولمّا صحي قال شربوني ماء فاضطرّوا يشرّبوه ماء ، فهل يكون مفطر عامدا متعمّدا أم لا .
الشيخ : هل هو شرب باختياره أم هم شربوه ؟
السائلة : باختياره .
الشيخ : لماذا ؟
السائلة : لأنّه ما يمكن يقف .
الشيخ : كيف ؟
السائلة : أغمي عليه بعد الضّربة إلّي أخذها ما قدر يوقّف إلاّ أن يشرب ماء
الشيخ : بعد ما فقد وعيه شو صار معه ؟
السائلة : صحّوه بالنّشادر ، فلمّا صحي طلب الماء
أبو ليلى : أوّل ما صحي قال بدّي أشرب ماء .
السائلة : ما بيقدر يوقّف .
الشيخ : يقضي يوم آخر .
السائلة : يعني ما أفطر عامد متعمد ؟
الشيخ : لا ليس متعمّد ، لمرض أو لعرض .
السائلة : ما فيه مرض .
الشيخ : أنا أقول لك لمرض لعرض .
السائلة : شكرا فضيلة الشّيخ .
الشيخ : أهلا أهلا .بدّي المجلّد الثّاني .
الشيخ : وعليكم السّلام ورحمة الله .
السائلة : الشيخ الألباني ؟
الشيخ : أيوة .
السائلة : يمكن أسألك سؤال ؟
الشيخ : تفضّلي .
السائلة : أنا حلمت بالرّسول عليه الصّلاة والسّلام .
الشيخ : كيف ؟
السائلة : حلمت بالرّسول عليه الصلاة والسلام .
أبو ليلى : حلمت بالرّسول صلّى الله عليه وسلّم .
الشيخ : نحن لا نفسر منامات .
السائلة : حكو لي اسأل الشيخ الألباني .
الشيخ : لا ، لا نحن لا نفسّر منامات إذا عندك سؤال شرعي نجيبك عليه ، منامات لا نفسّر .
السائلة : أفطر واحد يوم في رمضان ، يعني ضربه واحد وفقد الوعي ، ولمّا صحي قال شربوني ماء فاضطرّوا يشرّبوه ماء ، فهل يكون مفطر عامدا متعمّدا أم لا .
الشيخ : هل هو شرب باختياره أم هم شربوه ؟
السائلة : باختياره .
الشيخ : لماذا ؟
السائلة : لأنّه ما يمكن يقف .
الشيخ : كيف ؟
السائلة : أغمي عليه بعد الضّربة إلّي أخذها ما قدر يوقّف إلاّ أن يشرب ماء
الشيخ : بعد ما فقد وعيه شو صار معه ؟
السائلة : صحّوه بالنّشادر ، فلمّا صحي طلب الماء
أبو ليلى : أوّل ما صحي قال بدّي أشرب ماء .
السائلة : ما بيقدر يوقّف .
الشيخ : يقضي يوم آخر .
السائلة : يعني ما أفطر عامد متعمد ؟
الشيخ : لا ليس متعمّد ، لمرض أو لعرض .
السائلة : ما فيه مرض .
الشيخ : أنا أقول لك لمرض لعرض .
السائلة : شكرا فضيلة الشّيخ .
الشيخ : أهلا أهلا .بدّي المجلّد الثّاني .
هل كتاب " فقه السيرة " الذي خرج أحاديثة الشيخ هو لمحمد الغزالي المعاصر .؟
الشيخ : نعم .
السائل : السّلام عليكم .
الشيخ : وعليكم السّلام ورحمة الله .
السائل : أنعم الله عليكم .
الشيخ : أهلين .
السائل : السؤال الأول .
الشيخ : نعم
السائل : هل كتابك فقه السيرة الذي قمت بتخريج أحاديثه هو لمحمد الغزالي المعاصر ؟
الشيخ : أي نعم .
السائل : طيّب .
السائل : السّلام عليكم .
الشيخ : وعليكم السّلام ورحمة الله .
السائل : أنعم الله عليكم .
الشيخ : أهلين .
السائل : السؤال الأول .
الشيخ : نعم
السائل : هل كتابك فقه السيرة الذي قمت بتخريج أحاديثه هو لمحمد الغزالي المعاصر ؟
الشيخ : أي نعم .
السائل : طيّب .
ما رأيكم في كتاب الغزالي المسمَّى ( السنة النبوية بين أهل الفقه وأهل الحديث ). ؟
السائل : ما تقول في كتاب محمد الغزالي ، السّنّة النّبويّة بين أهل الفقه وأهل الحديث ؟
الشيخ : انحرف عن السّنّة النبويّة وعن أهل الحديث والفقه .
السائل : الكتاب أم المؤلّف ؟
الشيخ : الله يهديك ، الله يهديك يا أبو شوشة أنت تسأل عن مين !؟
السائل : عن المؤلّف .
الشيخ : إيه .
السائل : هل تسمح لي بسؤال ثالث أم اثنان فقط ؟
الشيخ : نعم
السائل : هل يمكن سؤال ثالث ؟
الشيخ : تفضّل .
السائل : هل حديث الآحاد ، يفقد صحّته بالشّذوذ والعلّة الفادحة ، وإن صحّ سنده ؟
الشيخ : ما فهمت ؟
السائل : هل حديث الآحاد ، يفقد صحّته بالشّذوذ والعلّة وإن صحّ سنده ؟
الشيخ : يا أخي هذا كلام غير سليم من النّاحية العلميّة ، الحديث الشاذّ لا يكون صحيحا ، فكيف تقول الحديث الصحيح يفقد صحّته بالشذوذ ؟
السائل : نعم ، يقول المؤلف في نفس الكتاب .
الشيخ : أي مؤلف ؟
السائل : الغزالي .
الشيخ : مالك وماله منحرف قلنا لك .
السائل : جزاك الله خيرا
الشيخ : ما له قيمة كلامه ، فهو رجل جاهل .
السائل : إذا نترك الكتاب ولا نسأل فيه أي سؤال !؟
الشيخ : هو كذلك .
السائل : السّلام عليكم .
الشيخ : وعليكم السّلام ورحمة الله وبركاته .
الشيخ : انحرف عن السّنّة النبويّة وعن أهل الحديث والفقه .
السائل : الكتاب أم المؤلّف ؟
الشيخ : الله يهديك ، الله يهديك يا أبو شوشة أنت تسأل عن مين !؟
السائل : عن المؤلّف .
الشيخ : إيه .
السائل : هل تسمح لي بسؤال ثالث أم اثنان فقط ؟
الشيخ : نعم
السائل : هل يمكن سؤال ثالث ؟
الشيخ : تفضّل .
السائل : هل حديث الآحاد ، يفقد صحّته بالشّذوذ والعلّة الفادحة ، وإن صحّ سنده ؟
الشيخ : ما فهمت ؟
السائل : هل حديث الآحاد ، يفقد صحّته بالشّذوذ والعلّة وإن صحّ سنده ؟
الشيخ : يا أخي هذا كلام غير سليم من النّاحية العلميّة ، الحديث الشاذّ لا يكون صحيحا ، فكيف تقول الحديث الصحيح يفقد صحّته بالشذوذ ؟
السائل : نعم ، يقول المؤلف في نفس الكتاب .
الشيخ : أي مؤلف ؟
السائل : الغزالي .
الشيخ : مالك وماله منحرف قلنا لك .
السائل : جزاك الله خيرا
الشيخ : ما له قيمة كلامه ، فهو رجل جاهل .
السائل : إذا نترك الكتاب ولا نسأل فيه أي سؤال !؟
الشيخ : هو كذلك .
السائل : السّلام عليكم .
الشيخ : وعليكم السّلام ورحمة الله وبركاته .
هل الأمر بتغيير الشيب للرجل للوجوب أم للاستحباب .؟
السائل : السّلام عليكم .
الشيخ : وعليكم السّلام ورحمة الله .
السائل : الشيخ ناصر ؟
الشيخ : نعم .
السائل : كيف حالك يا شيخ .
الشيخ : أهلا مرحبا .
السائل : عساك طيّب .
الشيخ : طيّبك الله الحمد لله .
السائل : ...الله وبارك فيك .
الشيخ : آمين .
السائل : الله يرضى عنك يا شيخ بدّي أسأل عن مسألة .
الشيخ : تفضّل .
السائل : قوله عليه السلام ( غيروا هذا الشيب وجنّبوه السواد ) الأمر هذا للاستحباب أم للوجوب ؟
الشيخ : للوجوب .
السائل : للوجوب .
الشيخ : نعم للوجوب .
السائل : الأمر للوجوب .
الشيخ : نعم نعم الأمر للوجوب .
السائل : طيب أنا أرى كثيرا من أهل العلم لا يصبغون لحاهم ، فكنت أظنّ أن هناك صارفا عن الوجوب إلى الاستحباب .
الشيخ : لا أنت ما ترى أهل العلم ، هل لازمتهم ؟
السائل : صحيح ، تقصد أن الشعر بعد الصبغ يظهر .
الشيخ : من لازمت من أهل العلم ليلا نهارا ؟
السائل : أنا فقط رأيت بعيني .
الشيخ : أنت بعينك ترى ، لكنك ترى مرّة ، ولا ترى عشرة ، المهم هذا كلام لا يفيدك ، الأمر يفيد الوجوب .
السائل : يا شيخ أقول يا شيخ .
الشيخ : الأمر يفيد الوجوب .
السائل : الله يرضى عنك .
الشيخ : وعنك .
السائل : مسألة أخرى يا شيخ .
الشيخ : تفضّل .
السائل : أنا عبد الله الصالح لعلك تذكرني ؟
الشيخ : والله لا أذكرك .
السائل : أنا الذي كتبت التعقّبات المليحة .
الشيخ : أهلا مرحبا .
السائل : عفا الله عنك يا شيخ .
الشيخ : وعنك إن شاء الله .
السائل : أقول سلّمك الله ، عندي كتاب آخر
الشيخ : أيوة
السائل : أسميته إتمام الحاجة إلى صحيح سنن ابن ماجه .
الشيخ : وما هي هذه الحاجة ؟
السائل : نعم .
الشيخ : ما هي هذه الحاجة ؟
السائل : حاجة الناس إلى هذا الكتاب ، حاجة الناس إلى كتاب الشيخ ناصر الألباني
الشيخ : إيه فاهم شو يعني الموضوع ؟
السائل : في هذا الكتاب .
الشيخ : نعم .
السائل : قلنا في أوّله ، أنك تعزو الحديث إذا كان في البخاري ومسلم إليهما
الشيخ : أي نعم .
السائل : فترمز لهما بقاف ، أو بخاء أو بميم إذا كان في مسلم .
الشيخ : أي نعم .
السائل : أو بخاء إذا كان في البخاري .
الشيخ : أي نعم .
الشيخ : أنا وقفت على مائة وسبع وأربعين حديث عن طريق لفظ الصحابي بمتنها ، لم تعز إلى الصّحيحين ، ولا إلى البخاريّ ولا إلى مسلم .
الشيخ : ممكن .
السائل : فجمعتها .
الشيخ : إذا كنت دقيقا في ذلك فبيكون مكسب كبير .
السائل : سلّمك الله يا شيخ .
الشيخ : لكنّي أظنّك لست دقيقا في ذلك .
السائل : أنا سوف أبعث بها إليك يا شيخ .
الشيخ : جزاك الله خيرا وشكرا لك .
السائل : أمر آخر يا شيخ ، لو أنك تعزو الحديث إلى البخاري ومسلم ، ولو لم يكن من طريق الصحابي .
الشيخ : يكفي نعم .
السائل : من أخذ بهذه الطريقة من قبل ؟
الشيخ : الألباني .
السائل : آه ، يعني هذا اصطلاح خاص بالشيخ ناصر ؟
الشيخ : أي نعم .
السائل : أنا أيضا وجدت أحاديث تركتها يا شيخ على هذا الاصطلاح ومع ذلك ما استدركتها ... .
الشيخ : لما ؟
السائل : لأني لا أعرف من قواعد المصطلح أنّ الحديث يعزى للبخاري ومسلم ، ولو كان من غير طريق الصحابي .
الشيخ : المقصود يا أخي هو معرفة أنّ هذا المتن صحيح ، أم لا ، وليس المقصود هل يصحّ عن هذا الصحابي أو عن غيره ... .
السائل : أيوه .
الشيخ : أيوه هو هذا .
السائل : في التخريج يعني .
الشيخ : أي نعم .
السائل : ألا يعتبر هذا حديث وهذا حديث ؟
الشيخ : أي نعم ، لما يكون البحث في الأسانيد يعتبران حديثين .
السائل : ... حاجة
الشيخ : أتمّ أتمّ قضى الله لك حاجتك وسلّم وبارك فيك .
السائل : السّلام عليكم .
الشيخ : وعليكم السّلام ورحمة الله وبركاته . هذا تبع الشّيخ بن عثيمين .
سائل آخر : السّلام عليكم .
الشيخ : وعليكم السّلام ورحمة الله .
سائل آخر : الشيخ ناصر .
الشيخ : أيوة .
سائل آخر : يعطيك العافية سيدي .
الشيخ : عافاك الله .
سائل آخر : بسألك سؤال يا سيدي .
الشيخ : تفضّل .
سائل آخر : أنا بشتغل عند متعهّد كويّس ، في الطّوبار في الخشب ، وفي جار لنا بشتغل متعهّد يعني مفصول عنا ، ويسرق بالشخص يلي عنده . وبيسرق خشبه وأغراضه ، فما حكم الشرع ؟ هل أنّي أسكت ؟ أم أحكي لصاحب الشغل ؟ أم أنبهه !؟ أم ماذا أفعل ؟
الشيخ : حذّر السارق حذّره .
سائل آخر : أحذّره أوّل شيء ؟
الشيخ : أوّل شيء حذّره ، فإن انتهى فانتهى وإذا لم ينته بلّغ صاحب الملك .
سائل آخر : يعني أوّل شيء أحذرّه وبعدين أبلّغ صاحب الملك ، يعني هيك بطلع من الإثم يعني ؟
الشيخ : بتطلع من الإثم .
سائل آخر : يا سيدي جزاك الله كل خير وبارك الله فيك .
الشيخ : وأهلا ومرحبا بك .
سائل آخر : حيّاك الله سيدي الشّيخ .
الشيخ : أهلين .
الشيخ : وعليكم السّلام ورحمة الله .
السائل : الشيخ ناصر ؟
الشيخ : نعم .
السائل : كيف حالك يا شيخ .
الشيخ : أهلا مرحبا .
السائل : عساك طيّب .
الشيخ : طيّبك الله الحمد لله .
السائل : ...الله وبارك فيك .
الشيخ : آمين .
السائل : الله يرضى عنك يا شيخ بدّي أسأل عن مسألة .
الشيخ : تفضّل .
السائل : قوله عليه السلام ( غيروا هذا الشيب وجنّبوه السواد ) الأمر هذا للاستحباب أم للوجوب ؟
الشيخ : للوجوب .
السائل : للوجوب .
الشيخ : نعم للوجوب .
السائل : الأمر للوجوب .
الشيخ : نعم نعم الأمر للوجوب .
السائل : طيب أنا أرى كثيرا من أهل العلم لا يصبغون لحاهم ، فكنت أظنّ أن هناك صارفا عن الوجوب إلى الاستحباب .
الشيخ : لا أنت ما ترى أهل العلم ، هل لازمتهم ؟
السائل : صحيح ، تقصد أن الشعر بعد الصبغ يظهر .
الشيخ : من لازمت من أهل العلم ليلا نهارا ؟
السائل : أنا فقط رأيت بعيني .
الشيخ : أنت بعينك ترى ، لكنك ترى مرّة ، ولا ترى عشرة ، المهم هذا كلام لا يفيدك ، الأمر يفيد الوجوب .
السائل : يا شيخ أقول يا شيخ .
الشيخ : الأمر يفيد الوجوب .
السائل : الله يرضى عنك .
الشيخ : وعنك .
السائل : مسألة أخرى يا شيخ .
الشيخ : تفضّل .
السائل : أنا عبد الله الصالح لعلك تذكرني ؟
الشيخ : والله لا أذكرك .
السائل : أنا الذي كتبت التعقّبات المليحة .
الشيخ : أهلا مرحبا .
السائل : عفا الله عنك يا شيخ .
الشيخ : وعنك إن شاء الله .
السائل : أقول سلّمك الله ، عندي كتاب آخر
الشيخ : أيوة
السائل : أسميته إتمام الحاجة إلى صحيح سنن ابن ماجه .
الشيخ : وما هي هذه الحاجة ؟
السائل : نعم .
الشيخ : ما هي هذه الحاجة ؟
السائل : حاجة الناس إلى هذا الكتاب ، حاجة الناس إلى كتاب الشيخ ناصر الألباني
الشيخ : إيه فاهم شو يعني الموضوع ؟
السائل : في هذا الكتاب .
الشيخ : نعم .
السائل : قلنا في أوّله ، أنك تعزو الحديث إذا كان في البخاري ومسلم إليهما
الشيخ : أي نعم .
السائل : فترمز لهما بقاف ، أو بخاء أو بميم إذا كان في مسلم .
الشيخ : أي نعم .
السائل : أو بخاء إذا كان في البخاري .
الشيخ : أي نعم .
الشيخ : أنا وقفت على مائة وسبع وأربعين حديث عن طريق لفظ الصحابي بمتنها ، لم تعز إلى الصّحيحين ، ولا إلى البخاريّ ولا إلى مسلم .
الشيخ : ممكن .
السائل : فجمعتها .
الشيخ : إذا كنت دقيقا في ذلك فبيكون مكسب كبير .
السائل : سلّمك الله يا شيخ .
الشيخ : لكنّي أظنّك لست دقيقا في ذلك .
السائل : أنا سوف أبعث بها إليك يا شيخ .
الشيخ : جزاك الله خيرا وشكرا لك .
السائل : أمر آخر يا شيخ ، لو أنك تعزو الحديث إلى البخاري ومسلم ، ولو لم يكن من طريق الصحابي .
الشيخ : يكفي نعم .
السائل : من أخذ بهذه الطريقة من قبل ؟
الشيخ : الألباني .
السائل : آه ، يعني هذا اصطلاح خاص بالشيخ ناصر ؟
الشيخ : أي نعم .
السائل : أنا أيضا وجدت أحاديث تركتها يا شيخ على هذا الاصطلاح ومع ذلك ما استدركتها ... .
الشيخ : لما ؟
السائل : لأني لا أعرف من قواعد المصطلح أنّ الحديث يعزى للبخاري ومسلم ، ولو كان من غير طريق الصحابي .
الشيخ : المقصود يا أخي هو معرفة أنّ هذا المتن صحيح ، أم لا ، وليس المقصود هل يصحّ عن هذا الصحابي أو عن غيره ... .
السائل : أيوه .
الشيخ : أيوه هو هذا .
السائل : في التخريج يعني .
الشيخ : أي نعم .
السائل : ألا يعتبر هذا حديث وهذا حديث ؟
الشيخ : أي نعم ، لما يكون البحث في الأسانيد يعتبران حديثين .
السائل : ... حاجة
الشيخ : أتمّ أتمّ قضى الله لك حاجتك وسلّم وبارك فيك .
السائل : السّلام عليكم .
الشيخ : وعليكم السّلام ورحمة الله وبركاته . هذا تبع الشّيخ بن عثيمين .
سائل آخر : السّلام عليكم .
الشيخ : وعليكم السّلام ورحمة الله .
سائل آخر : الشيخ ناصر .
الشيخ : أيوة .
سائل آخر : يعطيك العافية سيدي .
الشيخ : عافاك الله .
سائل آخر : بسألك سؤال يا سيدي .
الشيخ : تفضّل .
سائل آخر : أنا بشتغل عند متعهّد كويّس ، في الطّوبار في الخشب ، وفي جار لنا بشتغل متعهّد يعني مفصول عنا ، ويسرق بالشخص يلي عنده . وبيسرق خشبه وأغراضه ، فما حكم الشرع ؟ هل أنّي أسكت ؟ أم أحكي لصاحب الشغل ؟ أم أنبهه !؟ أم ماذا أفعل ؟
الشيخ : حذّر السارق حذّره .
سائل آخر : أحذّره أوّل شيء ؟
الشيخ : أوّل شيء حذّره ، فإن انتهى فانتهى وإذا لم ينته بلّغ صاحب الملك .
سائل آخر : يعني أوّل شيء أحذرّه وبعدين أبلّغ صاحب الملك ، يعني هيك بطلع من الإثم يعني ؟
الشيخ : بتطلع من الإثم .
سائل آخر : يا سيدي جزاك الله كل خير وبارك الله فيك .
الشيخ : وأهلا ومرحبا بك .
سائل آخر : حيّاك الله سيدي الشّيخ .
الشيخ : أهلين .
هل يجوز ضرب الدف للرجال .؟
السائلة : السّلام عليكم .
الشيخ : وعليكم السّلام ورحمة الله .
السائلة : عرفت أنّ الدّفّ حرام للرّجال .
الشيخ : إيش .
السائلة : الدّفّ حرام للرّجال .
الشيخ : أي نعم .
السائلة : عرفت في أدلة كنت أريد أن أقنع أخواتي حتى يقتنعوا إنه حرام ، فجابوا لي حديث أخرجه البخاري ، بيحكي ( الفصل ما بين الحلال والحرام الضّرب على الدّفّ ) .
الشيخ : هذا أخرجه البخاري ؟
السائلة : نعم .
الشيخ : كذابين ، من قال لك أن البخاري أخرجه ؟
السائلة : هم قالوا لي .
الشيخ : كذابين أو جاهلين هذه واحدة ، وبعدين هذا الحديث بقول أن للرّجال ماعليه شيء !؟ شو علاقته بالموضوع ؟ ( فصل ما بين الحلال والحرام الضرب على الدّف ) لكن من يضرب على الدف ؟ لا يؤخذ من الحديث هذا ، فهمتي عليّ ؟
السائلة : نعم ، يعني الحديث ضعيف أم ماذا ؟
الشيخ : الحديث الآن ماني مستحضره ، بقول الآن مش ذاكر إن كان الحديث صحيح أو لا ، لكن نفترض أنه صحيح ولكن هل هو يدلّ على أنّ ضرب الدّفّ يباح للرّجال ؟ ما في ذكر هنا للرّجال حتى يحتجّوا بالحديث في الموضوع ، فهمتي عليّ ؟
السائلة : فهمت الله يحزيك الخير .
الشيخ : أمّا كون الحديث صحيحا أو غير صحيح يحتاج إلى مراجعة ، بإمكانك تتصّلي فيما بعد .
السائلة : إن شاء الله ، السّلام عليكم .
الشيخ : وعليكم السّلام .
الشيخ : وعليكم السّلام ورحمة الله .
السائلة : عرفت أنّ الدّفّ حرام للرّجال .
الشيخ : إيش .
السائلة : الدّفّ حرام للرّجال .
الشيخ : أي نعم .
السائلة : عرفت في أدلة كنت أريد أن أقنع أخواتي حتى يقتنعوا إنه حرام ، فجابوا لي حديث أخرجه البخاري ، بيحكي ( الفصل ما بين الحلال والحرام الضّرب على الدّفّ ) .
الشيخ : هذا أخرجه البخاري ؟
السائلة : نعم .
الشيخ : كذابين ، من قال لك أن البخاري أخرجه ؟
السائلة : هم قالوا لي .
الشيخ : كذابين أو جاهلين هذه واحدة ، وبعدين هذا الحديث بقول أن للرّجال ماعليه شيء !؟ شو علاقته بالموضوع ؟ ( فصل ما بين الحلال والحرام الضرب على الدّف ) لكن من يضرب على الدف ؟ لا يؤخذ من الحديث هذا ، فهمتي عليّ ؟
السائلة : نعم ، يعني الحديث ضعيف أم ماذا ؟
الشيخ : الحديث الآن ماني مستحضره ، بقول الآن مش ذاكر إن كان الحديث صحيح أو لا ، لكن نفترض أنه صحيح ولكن هل هو يدلّ على أنّ ضرب الدّفّ يباح للرّجال ؟ ما في ذكر هنا للرّجال حتى يحتجّوا بالحديث في الموضوع ، فهمتي عليّ ؟
السائلة : فهمت الله يحزيك الخير .
الشيخ : أمّا كون الحديث صحيحا أو غير صحيح يحتاج إلى مراجعة ، بإمكانك تتصّلي فيما بعد .
السائلة : إن شاء الله ، السّلام عليكم .
الشيخ : وعليكم السّلام .
هل يحق لصاحب البيت أن يخرج المستأجر .؟
السائل : السّلام عليكم .
الشيخ : وعليكم السّلام .
السائل : الشيخ ناصر ؟
الشيخ : نعم .
السائل : والله يا شيخ نسألك سؤال يعني .
الشيخ : تفضّل .
السائل : هل يحق للمالك صاحب البيت يخرج المستأجر من البيت ؟
الشيخ : على حسب الاتّفاق .
السائل : نعم .
الشيخ : حسب الاتّفاق بينهما .
السائل : وإذا ما فيه اتّفاق والإيجار قديم مثلا ؟
الشيخ : بكون ظلمات بعضها فوق بعض ما بحلّها إلاّ المحاكم .
السائل : ما بحلّها إلاّ المحاكم .
الشيخ : أي نعم ولذلك لازم الواحد لما بأجّر أو بستأجر ، لازم يكون على بيان وعلى شروط
السائل : نعم .
الشيخ : وإذا ما فيه بيان وما في شروط ، ما بحلّها غير المحاكم .
السائل : غير المحاكم .
الشيخ : أي نعم .
السائل : هذا هو الحكم الشرعي ؟
الشيخ : نعم .
السائل : حكم الشّرع .
الشيخ : نعم ، نعم .
السائل : الله يجزيك خير يا شيخ .
الشيخ : الله يحفظك .
السائل : السّلام عليكم .
الشيخ : وعليكم السّلام ورحمة الله .
الشيخ : وعليكم السّلام .
السائل : الشيخ ناصر ؟
الشيخ : نعم .
السائل : والله يا شيخ نسألك سؤال يعني .
الشيخ : تفضّل .
السائل : هل يحق للمالك صاحب البيت يخرج المستأجر من البيت ؟
الشيخ : على حسب الاتّفاق .
السائل : نعم .
الشيخ : حسب الاتّفاق بينهما .
السائل : وإذا ما فيه اتّفاق والإيجار قديم مثلا ؟
الشيخ : بكون ظلمات بعضها فوق بعض ما بحلّها إلاّ المحاكم .
السائل : ما بحلّها إلاّ المحاكم .
الشيخ : أي نعم ولذلك لازم الواحد لما بأجّر أو بستأجر ، لازم يكون على بيان وعلى شروط
السائل : نعم .
الشيخ : وإذا ما فيه بيان وما في شروط ، ما بحلّها غير المحاكم .
السائل : غير المحاكم .
الشيخ : أي نعم .
السائل : هذا هو الحكم الشرعي ؟
الشيخ : نعم .
السائل : حكم الشّرع .
الشيخ : نعم ، نعم .
السائل : الله يجزيك خير يا شيخ .
الشيخ : الله يحفظك .
السائل : السّلام عليكم .
الشيخ : وعليكم السّلام ورحمة الله .
ما حكم عمل الحلاق علماً أنه يحلق اللحية .؟
السائل : السّلام عليكم ورحمة الله .
الشيخ : وعليكم السّلام ورحمة الله وبركاته .
السائل : كيف حالك شيخنا ؟
الشيخ : الحمد لله بخير .
السائل : في سؤال أوّل .
الشيخ : تفضّل .
السائل : لي زميل والده يعمل حلاّق ، ومن المعروف كما سمعنا من حضرتكم أنها محرمة ، وأحببت أن استوضح نقطة مهمة ، قال إنّه يحلق الشّعر واللّحية ، فهل فيها تفصيل أم شيء ؟ أم إيه المطلوب يعني شيخنا بالنّسبة أنّه يحلق شعر الرأس واللحية في نفس الوقت ، حكم المال ؟
الشيخ : طبعا هو لما بيحلق اللّحى بيكون برتكب محرما ، والمال الذي يكسبه بيكون حرام .
السائل : نعم
الشيخ : إيه ما هو سؤالك بقى ؟
السائل : بالنّسبة للشّعر هو يحلق اللحية هذا أمره عرفناه ، ولكن الشّعر في نفس الوقت يحلقه .
الشيخ : يحلقه
السائل : شعر الرّأس .
الشيخ : يحلقه ؟
السائل : نعم ألا يكون هناك مال حلال ومال حرام أم ماذا ؟
الشيخ : على حسب الغالب ، ما هو الغالب ؟ هل الغالب حلق اللحى أم قص الشعر ؟
السائل : حضرتك عارف أنها لا تتوقف على حسب كل يوم بختلف عن الآخر .
الشيخ : كيف كل يوم ؟
السائل : بالنسبة للرزق حضرتك عارف يوم هيك ويوم هيك .
الشيخ : أنا بعرف يا أخي لكن كم مرة بقص الحلاّق شعر الزبون ، وكم مرة بحلق له لحيته ؟
السائل : نعم ، نعم ، لكن لو غلب مال الحرام بصير حرام ، وأما إذا غلب مال الحلال بحل ؟
الشيخ : نعم ، إذا عرفت فالزم .
السائل : أكرمك الله يا شيخنا في نقطة أهمّ من هذه بالنّسبة لحلق الرأس ، لو أنّه تفرّد بحلق الرأس ، ولكنّه يحلق الرأس بطريقة تتشبّه بالغرب ، هل تأخذ نفس الحكم ؟
الشيخ : أقلّ .
السائل : أقلّ .
الشيخ : أي نعم .
السائل : لكن الأولى أن يتركها ؟
الشيخ : بلا شك .
السائل : جزاك الله كلّ خير .
الشيخ : وإيّاك .
السائل : السّلام عليكم .
الشيخ : وعليكم السّلام ورحمة الله وبركاته، يعطيك العافية .
الشيخ : وعليكم السّلام ورحمة الله وبركاته .
السائل : كيف حالك شيخنا ؟
الشيخ : الحمد لله بخير .
السائل : في سؤال أوّل .
الشيخ : تفضّل .
السائل : لي زميل والده يعمل حلاّق ، ومن المعروف كما سمعنا من حضرتكم أنها محرمة ، وأحببت أن استوضح نقطة مهمة ، قال إنّه يحلق الشّعر واللّحية ، فهل فيها تفصيل أم شيء ؟ أم إيه المطلوب يعني شيخنا بالنّسبة أنّه يحلق شعر الرأس واللحية في نفس الوقت ، حكم المال ؟
الشيخ : طبعا هو لما بيحلق اللّحى بيكون برتكب محرما ، والمال الذي يكسبه بيكون حرام .
السائل : نعم
الشيخ : إيه ما هو سؤالك بقى ؟
السائل : بالنّسبة للشّعر هو يحلق اللحية هذا أمره عرفناه ، ولكن الشّعر في نفس الوقت يحلقه .
الشيخ : يحلقه
السائل : شعر الرّأس .
الشيخ : يحلقه ؟
السائل : نعم ألا يكون هناك مال حلال ومال حرام أم ماذا ؟
الشيخ : على حسب الغالب ، ما هو الغالب ؟ هل الغالب حلق اللحى أم قص الشعر ؟
السائل : حضرتك عارف أنها لا تتوقف على حسب كل يوم بختلف عن الآخر .
الشيخ : كيف كل يوم ؟
السائل : بالنسبة للرزق حضرتك عارف يوم هيك ويوم هيك .
الشيخ : أنا بعرف يا أخي لكن كم مرة بقص الحلاّق شعر الزبون ، وكم مرة بحلق له لحيته ؟
السائل : نعم ، نعم ، لكن لو غلب مال الحرام بصير حرام ، وأما إذا غلب مال الحلال بحل ؟
الشيخ : نعم ، إذا عرفت فالزم .
السائل : أكرمك الله يا شيخنا في نقطة أهمّ من هذه بالنّسبة لحلق الرأس ، لو أنّه تفرّد بحلق الرأس ، ولكنّه يحلق الرأس بطريقة تتشبّه بالغرب ، هل تأخذ نفس الحكم ؟
الشيخ : أقلّ .
السائل : أقلّ .
الشيخ : أي نعم .
السائل : لكن الأولى أن يتركها ؟
الشيخ : بلا شك .
السائل : جزاك الله كلّ خير .
الشيخ : وإيّاك .
السائل : السّلام عليكم .
الشيخ : وعليكم السّلام ورحمة الله وبركاته، يعطيك العافية .
ما حكم امرأة لها زوج لا يعمل وهي تعمل وتأمره أن يعمل ولكن بدون جدوى هل لها أن تخالع نفسها منه لتفارقه.؟
السائل : طيّب قبل أن تمضي يا شيخ .
الشيخ : نعم .
السائل : أخت أمريكيّة ، يبدو أنهّا كتبت لي رسالة ، وكنت أنا في مكّة ، وكأنّها كتبت رسالتين بالحقيقة ، تقول أنّها كانت متزوّجة من أمريكي و لها منه ولد ، ثم طلّقت الأمريكي لأنّها أسلمت وأبى أن يسلم .
الشيخ : كويّس .
السائل : فبعد ذلك تزوّجت شاباّ فلسطينيّا ، فقالت أنا كنت أظنّ إنه هذا رجل مسلم وشابّ ويبدو عليه الصّلاح وكل شيء ، المهمّ بعد ما تزوّجت ، يبدوا إنّه هي كانت تشتغل فجلس في البيت لا يشتغل ولا شيء ، فهي تقول له لماذا لا تبحث عن عمل وكذا ؟ فتخرج هي من السّاعة السّادسة صباحا ، وترجع إلى البيت السّاعة خمسة مساءا ثم تهتمّ بولدها أيضا ، وتطبخ لها وله ، وزوجها جالس في البيت ، وهو يجلس على التّلفزيون من الصّباح إلى المساء .
الشيخ : الله أكبر .
السائل : وقالت في رمضان عذرته أنا ، إنه تعب وكذا ولا يريد أن يشتغل ، لكن قالت إنّها هي تشتغل في رمضان فحاولت تقنعه ، وأبوها وأمّها طبعا نصارى ، عرضوا عليه وقالوا له تعال اشتغل معنا في محلّ زهور وما فيه شيء محرّم ، بس فقط زهور .
الشيخ : جميل .
السائل : فهو أبى ذلك ، هم على شأن ابنتهم شغلّوه لكن هم ما يحتاجونه ، لكن على شان ابنتهم و يصرف على البيت ، وهي تستقرض من أبويها ، لأنّ راتبها لا يكفي لدفع الفواتير .
الشيخ : الله أكبر .
السائل : ويضل هو جالس هكذا ، الآن قال لها إنه يريد أن يدرس ، وأصبحت حامل منه ، ويقول لها يجب أن تجهضي لأنّ الطفل ما بلغ أربع شهور في بطنها .
الشيخ : شو بيقول لها ؟
السائل : هو يريد أن يدرس و لا يريد لها أن تحمل لأنّها إذا حملت يعني والله أعلم لا تستطيع أن تعمل وهو لايريد أن يعمل لأنّه يريد أن يدرس .
الشيخ : ماذا يقول لها ؟ يا أستاذ محمود .
السائل : نعم .
الشيخ : ماذا يقول لها ؟ ما فهمت
السائل : هو يريد أن تجهض الولد أن تسقط الجنين لأنّها حامل في الشّهر الثّالث فقال لها طالما أنّه لم تبلغي الشهر الرابع فما في مانع من الاجهاض ؟
الشيخ : الله يهديه وبعدين ؟
السائل : هي تقول هل يجوز أن أجهض نفسي ؟
الشيخ : لا ، خليها تطلقه ، أي نعم ، خليها تطلب المخالعة .
السائل : يا شيخ أنا أردت أن أقول هذا ، لكني خشيت ، لأن الرجل نقل عنه كلام أنه يشتمنا ، وهو من الإخوان المسلمين ، لكن قلت إذا بدّي أحكم فخشيت من عواطفي أنها تدخلت في الأمر ، قلت لا أتكلّم فغي هذا حتى أسأل الشيخ ، ولذلك قلت لها أنا إن شاء الله سأكتب لك .
الشيخ : خذها منّي ولا تبالي ، هذا الإنسان لا يصلح أن يكون زوجا لمثل هذه المرأة المسلمة والتي تعمل ، وبدل أن يقوم هو بالعمل عنها ، ويقعدها في بيتها ، غيره ؟
السائل :بس يا شيخ هذا الّذي حضرنا الآن .
الشيخ : الله يعطيك العافية .
السائل : طيّب أتركك الآن إن شاء الله .
الشيخ : طيّب وأنت بخير إن شاء الله وقريبا إن شاء الله تسمعنا البشارة بمجيء الوليد السّعيد وبيسر .
السائل : إن شاء الله جزاك الله خير يا شيخ .
الشيخ : أهلا وسهلا .
السائل : السّلام عليكم .
الشيخ : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
الشيخ : نعم .
السائل : أخت أمريكيّة ، يبدو أنهّا كتبت لي رسالة ، وكنت أنا في مكّة ، وكأنّها كتبت رسالتين بالحقيقة ، تقول أنّها كانت متزوّجة من أمريكي و لها منه ولد ، ثم طلّقت الأمريكي لأنّها أسلمت وأبى أن يسلم .
الشيخ : كويّس .
السائل : فبعد ذلك تزوّجت شاباّ فلسطينيّا ، فقالت أنا كنت أظنّ إنه هذا رجل مسلم وشابّ ويبدو عليه الصّلاح وكل شيء ، المهمّ بعد ما تزوّجت ، يبدوا إنّه هي كانت تشتغل فجلس في البيت لا يشتغل ولا شيء ، فهي تقول له لماذا لا تبحث عن عمل وكذا ؟ فتخرج هي من السّاعة السّادسة صباحا ، وترجع إلى البيت السّاعة خمسة مساءا ثم تهتمّ بولدها أيضا ، وتطبخ لها وله ، وزوجها جالس في البيت ، وهو يجلس على التّلفزيون من الصّباح إلى المساء .
الشيخ : الله أكبر .
السائل : وقالت في رمضان عذرته أنا ، إنه تعب وكذا ولا يريد أن يشتغل ، لكن قالت إنّها هي تشتغل في رمضان فحاولت تقنعه ، وأبوها وأمّها طبعا نصارى ، عرضوا عليه وقالوا له تعال اشتغل معنا في محلّ زهور وما فيه شيء محرّم ، بس فقط زهور .
الشيخ : جميل .
السائل : فهو أبى ذلك ، هم على شأن ابنتهم شغلّوه لكن هم ما يحتاجونه ، لكن على شان ابنتهم و يصرف على البيت ، وهي تستقرض من أبويها ، لأنّ راتبها لا يكفي لدفع الفواتير .
الشيخ : الله أكبر .
السائل : ويضل هو جالس هكذا ، الآن قال لها إنه يريد أن يدرس ، وأصبحت حامل منه ، ويقول لها يجب أن تجهضي لأنّ الطفل ما بلغ أربع شهور في بطنها .
الشيخ : شو بيقول لها ؟
السائل : هو يريد أن يدرس و لا يريد لها أن تحمل لأنّها إذا حملت يعني والله أعلم لا تستطيع أن تعمل وهو لايريد أن يعمل لأنّه يريد أن يدرس .
الشيخ : ماذا يقول لها ؟ يا أستاذ محمود .
السائل : نعم .
الشيخ : ماذا يقول لها ؟ ما فهمت
السائل : هو يريد أن تجهض الولد أن تسقط الجنين لأنّها حامل في الشّهر الثّالث فقال لها طالما أنّه لم تبلغي الشهر الرابع فما في مانع من الاجهاض ؟
الشيخ : الله يهديه وبعدين ؟
السائل : هي تقول هل يجوز أن أجهض نفسي ؟
الشيخ : لا ، خليها تطلقه ، أي نعم ، خليها تطلب المخالعة .
السائل : يا شيخ أنا أردت أن أقول هذا ، لكني خشيت ، لأن الرجل نقل عنه كلام أنه يشتمنا ، وهو من الإخوان المسلمين ، لكن قلت إذا بدّي أحكم فخشيت من عواطفي أنها تدخلت في الأمر ، قلت لا أتكلّم فغي هذا حتى أسأل الشيخ ، ولذلك قلت لها أنا إن شاء الله سأكتب لك .
الشيخ : خذها منّي ولا تبالي ، هذا الإنسان لا يصلح أن يكون زوجا لمثل هذه المرأة المسلمة والتي تعمل ، وبدل أن يقوم هو بالعمل عنها ، ويقعدها في بيتها ، غيره ؟
السائل :بس يا شيخ هذا الّذي حضرنا الآن .
الشيخ : الله يعطيك العافية .
السائل : طيّب أتركك الآن إن شاء الله .
الشيخ : طيّب وأنت بخير إن شاء الله وقريبا إن شاء الله تسمعنا البشارة بمجيء الوليد السّعيد وبيسر .
السائل : إن شاء الله جزاك الله خير يا شيخ .
الشيخ : أهلا وسهلا .
السائل : السّلام عليكم .
الشيخ : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
26 - ما حكم امرأة لها زوج لا يعمل وهي تعمل وتأمره أن يعمل ولكن بدون جدوى هل لها أن تخالع نفسها منه لتفارقه.؟ أستمع حفظ
هل تمام شراء البترول بالدفع مباشرة أم بعد الشحن.؟
السائل : السّلام عليكم ورحمة الله .
الشيخ : وعليكم السّلام ورحمة الله وبركاته ومغفرته .
السائل : كيف حالك يا شيخنا ؟
الشيخ : الحمد لله بخير .
السائل : عساك طيّب .
الشيخ : طيّبك الله .
السائل : معك اسماعيل من أبو ظبي .
الشيخ : من أبو ظبيّ ؟
السائل : نعم .
الشيخ : أهلا .
السائل : سألت أخونا حسين العوايشة ، بالنسبة لموضوع العمل في شركة البترول ، مش عارف ، كنت أقول الأفضل دفع كاش نقدا ؟
الشيخ : إيش ؟
السائل : قلت أقول الأفضل هو دفع النقد للبترول بعلبته يعني ؟
الشيخ : أيوه ، أيوه ، ولا يؤجّل بحيث إنّه يأخذوا الضريبة أو الغرامة .
السائل : لكن المشكلة يا شيخنا أنّ السّفن إلّي تشحن مش هي صاحبة البضاعة يعني مجرد هي شركة نقل البضاعة تنقل البضاعة للعميل .
الشيخ : إيش علاقة هذا بالموضوع ؟
السائل : يعني القصد الدفع النقدي ، يكون صعب جدا لأنه كل شحنة فيها ملايين الدولارات ، بيكون صعب على العميل يحمل معه المبالغ بشكل نقدي ... .
الشيخ : الموضوع يا أخي يلي حكاه حسين ، هو إنه إذا تأخر عن المدة المضروبة ، يفرضون عليه غرامة ، فكان الجواب إنه لا يتأخر ، وأن يدفع نقدا أو في نفس المدة المحدّدة ، فما علاقة السفن في الموضوع ؟
السائل : طيب يا شيخنا قصدي أنا نحن البائعين حاليا ، الشركات تأخذ من عندنا أكثرهم كفار ، يحاولوا المماطلة بدفع الفلوس في الوقت المحدد لهم ، هم عندهم فترة زمنية مدة شهر ، يدفعون لنا ثمنها من تاريخ الشحن ، يعني السفن تروح بلادها ، وهم يدفعون خلال شهر من تاريخ الشحن ، ففي حالة تأخيرهم للدفع ، الشركة معها ، اتفاقية ، عل أساس كل يوم تأخير عليه غرامة عشرين بالمائة
الشيخ : من الشاري يا أخي ؟
السائل : الشاري الشركات الأجنبية ، يعني نحن البائعين .
الشيخ : أنتم البائعين والغرامة من يأخذها ؟
السائل : نحن نأخذها ... .
الشيخ : وعليكم السّلام ورحمة الله وبركاته ومغفرته .
السائل : كيف حالك يا شيخنا ؟
الشيخ : الحمد لله بخير .
السائل : عساك طيّب .
الشيخ : طيّبك الله .
السائل : معك اسماعيل من أبو ظبي .
الشيخ : من أبو ظبيّ ؟
السائل : نعم .
الشيخ : أهلا .
السائل : سألت أخونا حسين العوايشة ، بالنسبة لموضوع العمل في شركة البترول ، مش عارف ، كنت أقول الأفضل دفع كاش نقدا ؟
الشيخ : إيش ؟
السائل : قلت أقول الأفضل هو دفع النقد للبترول بعلبته يعني ؟
الشيخ : أيوه ، أيوه ، ولا يؤجّل بحيث إنّه يأخذوا الضريبة أو الغرامة .
السائل : لكن المشكلة يا شيخنا أنّ السّفن إلّي تشحن مش هي صاحبة البضاعة يعني مجرد هي شركة نقل البضاعة تنقل البضاعة للعميل .
الشيخ : إيش علاقة هذا بالموضوع ؟
السائل : يعني القصد الدفع النقدي ، يكون صعب جدا لأنه كل شحنة فيها ملايين الدولارات ، بيكون صعب على العميل يحمل معه المبالغ بشكل نقدي ... .
الشيخ : الموضوع يا أخي يلي حكاه حسين ، هو إنه إذا تأخر عن المدة المضروبة ، يفرضون عليه غرامة ، فكان الجواب إنه لا يتأخر ، وأن يدفع نقدا أو في نفس المدة المحدّدة ، فما علاقة السفن في الموضوع ؟
السائل : طيب يا شيخنا قصدي أنا نحن البائعين حاليا ، الشركات تأخذ من عندنا أكثرهم كفار ، يحاولوا المماطلة بدفع الفلوس في الوقت المحدد لهم ، هم عندهم فترة زمنية مدة شهر ، يدفعون لنا ثمنها من تاريخ الشحن ، يعني السفن تروح بلادها ، وهم يدفعون خلال شهر من تاريخ الشحن ، ففي حالة تأخيرهم للدفع ، الشركة معها ، اتفاقية ، عل أساس كل يوم تأخير عليه غرامة عشرين بالمائة
الشيخ : من الشاري يا أخي ؟
السائل : الشاري الشركات الأجنبية ، يعني نحن البائعين .
الشيخ : أنتم البائعين والغرامة من يأخذها ؟
السائل : نحن نأخذها ... .
اضيفت في - 2004-08-16