سلسلة الهدى والنور-517
الشيخ محمد ناصر الالباني
سلسلة الهدى والنور
كلمة من الشيخ في بيان السبب الرئيسي الذي أدَّى إلى ضعف المسلمين ، مع نقاش وحوار حول بيان المخرج من ذلك.؟ (وشرح حديث:" إذا تبايعتم بالعينة ورضتم بالزرع..)
الشيخ : يوم نحن نعود مؤمنين حقا (( يومئذ يفرح المؤمنون بنصر الله )) (( والله ينصر من يشاء )) الآن لابد من أن نذكر ببعض المشاكل التي يقع فيها العالم الإسلامي كلا و نحن جزءا منه بحديث أو بحديثين نرى نحن هل انطبق هذا الحديث علينا أم لا قال عليه الصلاة و السلام ( إذا تبايعتم بالعينة وأخذتم أذناب البقر و رضيتم بالزرع و تركتم الجهاد في سبيل الله سلط الله عليكم ذلا لا ينزعه عنكم حتى ترجعوا إلى دينكم ) أظن هذا الحديث لا بد قرأتم سمعتم إلى آخره
السائل : نعم
الشيخ : ما رأيك أليس يصدق علينا هذا الحديث بكل فقراته إذا تبايعتم بالعينة وهو نوع من أنواع الربا و اليوم الربا فاش من الدولة إلى الشعب صح
السائل : نعم
الشيخ : طيب ( إذا تبايعتم بالعينة و أخذتم أذناب البقر ) أي شغلتم بالدنيا الزرع و الضرع و و و إلى آخره ( و أخذتم أذناب البقر و رضيتم بالزرع و تركتم الجهاد في سبيل الله ) نحن من متى تركنا الجهاد في سبيل الله اليوم من زمان أليس كذلك؟
السائل : نعم
الشيخ : طيب ( و تركتم الجهاد في سبيل الله ) إذا شرطية في اللغة العربية إذا فعلتم كذا و كذا و كذا ما هو الجواب ( سلط الله عليكم ذلا ) أي اليهود ( لا ينزعه عنكم حتى ترجعوا إلى دينكم ) لذلك بارك الله فيك الهوينى الهوينى لا تطلب مجاهدة اليهود
" وجاهد النفس والشيطان و أعصهما و إن هما محضاك النصح فأتهم "
نحن يجب الآن أن نتهم أنفسنا نحن نعتقد أنه نحن ما سلط الله علينا اليهود الذين هم أذل الأمم بنص القرآن الكريم و إلا نحن صرنا تحت أذل الأمم ترى ربنا ظلمنا (( و ما ظلمناهم و لكن كانوا أنفسهم يظلمون )) و لذلك إذا كان الرسول عليه السلام يقول بلسان عربي مبين ( إذا فعلتم كذا و كذا و كذا سلط الله عليكم ذلا لا ينزعه عنكم حتى ترجعوا إلى دينكم ) نحن نريد أن نرفع هذا الذل الذي ران بيننا و حل علينا فما هو العلاج مذكور في الحديث الرشيتة واضحة و بينة و لكن مثلنا نحن مثل المريض الذي يقف على يدي طبيب نطاسي كبير كما يقولون و يقدم له رشيتة واضحة يأخذها و يحطها على الرف بدل ما يعالج نفسه و يعمل و يطبقها هذه الرشيتة وإذا هو يزداد مرضا على مرض حتى يأتيه الهلاك و هو عنده رشيتة و هكذا نحن مثلنا اليوم فالرسول صلى الله عليه و سلم بما جاءنا من الهدى و الكتاب المبين المنير قد وصف لنا العلاج أن هذا الذل إذا وقع فلا يمكن أن يرفع إلا أن ترجعوا إلى دينكم فإذن الوصفة موصوفة و ما علينا إلا أن نطبقها تطبيق الآن أقول بالتعبير السوري " بدا هز كتاف " بالعمل ما يكفي
السائل : ما هو أنت يتقول هدئ قليلا
الشيخ : نعم
السائل : إ نت الذي متبني وجهة النظر على مهل كمان 600 700 سنة
السائلون : ههههه
السائل : نحن نقول لك خل نهز كتافنا أنت تقول لا
الشيخ : أنا الذي أقول هكذا هههه
السائل : أنت الذي تقول اتركها للعواقب
الشيخ : هي مشكلة كبيرة هي أنا أقول أريد هز كتاف
السائل : هز كتافك غير هز كتافي
الشيخ : هههه أريد عمل بالكتاب و السنة
السائل : نعم
الشيخ : ما رأيك أليس يصدق علينا هذا الحديث بكل فقراته إذا تبايعتم بالعينة وهو نوع من أنواع الربا و اليوم الربا فاش من الدولة إلى الشعب صح
السائل : نعم
الشيخ : طيب ( إذا تبايعتم بالعينة و أخذتم أذناب البقر ) أي شغلتم بالدنيا الزرع و الضرع و و و إلى آخره ( و أخذتم أذناب البقر و رضيتم بالزرع و تركتم الجهاد في سبيل الله ) نحن من متى تركنا الجهاد في سبيل الله اليوم من زمان أليس كذلك؟
السائل : نعم
الشيخ : طيب ( و تركتم الجهاد في سبيل الله ) إذا شرطية في اللغة العربية إذا فعلتم كذا و كذا و كذا ما هو الجواب ( سلط الله عليكم ذلا ) أي اليهود ( لا ينزعه عنكم حتى ترجعوا إلى دينكم ) لذلك بارك الله فيك الهوينى الهوينى لا تطلب مجاهدة اليهود
" وجاهد النفس والشيطان و أعصهما و إن هما محضاك النصح فأتهم "
نحن يجب الآن أن نتهم أنفسنا نحن نعتقد أنه نحن ما سلط الله علينا اليهود الذين هم أذل الأمم بنص القرآن الكريم و إلا نحن صرنا تحت أذل الأمم ترى ربنا ظلمنا (( و ما ظلمناهم و لكن كانوا أنفسهم يظلمون )) و لذلك إذا كان الرسول عليه السلام يقول بلسان عربي مبين ( إذا فعلتم كذا و كذا و كذا سلط الله عليكم ذلا لا ينزعه عنكم حتى ترجعوا إلى دينكم ) نحن نريد أن نرفع هذا الذل الذي ران بيننا و حل علينا فما هو العلاج مذكور في الحديث الرشيتة واضحة و بينة و لكن مثلنا نحن مثل المريض الذي يقف على يدي طبيب نطاسي كبير كما يقولون و يقدم له رشيتة واضحة يأخذها و يحطها على الرف بدل ما يعالج نفسه و يعمل و يطبقها هذه الرشيتة وإذا هو يزداد مرضا على مرض حتى يأتيه الهلاك و هو عنده رشيتة و هكذا نحن مثلنا اليوم فالرسول صلى الله عليه و سلم بما جاءنا من الهدى و الكتاب المبين المنير قد وصف لنا العلاج أن هذا الذل إذا وقع فلا يمكن أن يرفع إلا أن ترجعوا إلى دينكم فإذن الوصفة موصوفة و ما علينا إلا أن نطبقها تطبيق الآن أقول بالتعبير السوري " بدا هز كتاف " بالعمل ما يكفي
السائل : ما هو أنت يتقول هدئ قليلا
الشيخ : نعم
السائل : إ نت الذي متبني وجهة النظر على مهل كمان 600 700 سنة
السائلون : ههههه
السائل : نحن نقول لك خل نهز كتافنا أنت تقول لا
الشيخ : أنا الذي أقول هكذا هههه
السائل : أنت الذي تقول اتركها للعواقب
الشيخ : هي مشكلة كبيرة هي أنا أقول أريد هز كتاف
السائل : هز كتافك غير هز كتافي
الشيخ : هههه أريد عمل بالكتاب و السنة
1 - كلمة من الشيخ في بيان السبب الرئيسي الذي أدَّى إلى ضعف المسلمين ، مع نقاش وحوار حول بيان المخرج من ذلك.؟ (وشرح حديث:" إذا تبايعتم بالعينة ورضتم بالزرع..) أستمع حفظ
الكلام على الحركة الصهيونية ومؤسسها، ومناقشة لرجل متحمس الذي يتهم العلماء بأنهم السبب في ضعف المسلمين وذلهم
السائل : شيخ لو سمحت لي في دور هرتزل الذي أسس الحركة الصهيونية لو سمحت لي مات وهو عمره 34 سنة هو الذي تبني حركة المؤتمرات الصهيونية إلى الآن كل شيوخنا بالمساجد يوقفوا و يقول اللهم عليك بالصهيونية
الشيخ : ما
السائل : واحد عمر 34 سنة
الشيخ : ما نريد بهذا الكلام بارك الله فيك عنا الرشيتة عندنا الوصفة خلينا نطبقها خلينا نتفق إنه نطبق هذه الرشيتة الإلهية و بس ما بيهمنا نحن اليهود هكذا وهكذا
السائل : اسمح لي يا شيخ عمر بن
الشيخ : نحن نعرف ما وصلوا لاحتلال فلسطين إلي بعد تخطيطات دقيقة و دقيقة جدا
السائل : نعم
الشيخ : هذا شيء معروف لكن ما هو الحل عندنا نحن ما الذي يجب علينا نفعل أن نتحرك و نتباكي و نهز كتاف وإنه نريد نقاتل و نجاهد و بعد ذلك ما يطلع بيدنا نجاهد لم ..
السائل : سيدي الشيخ
الشيخ : لا إيمان و لا إعداد
السائل : انا ما رايح أجاملك أنت قلت في البداية إنه اترك البحث لذوي الاختصاص
الشيخ : إي نعم
السائل : و أنا أريد أترك البحث لذوي الاختصاص
الشيخ : جزاك الله كل خيرا
السائل : نحن كراعية نسير خلف علمائنا
الشيخ : كويس
السائل : إذا في مثل هذا المأزق الذي نحن عشنا فيه وجدنا إنه كبار علماء الأمة كل واحد لاحق كياسوا بدءا من رأس من يقال عليه الآن رئيس هيئة الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر رئيس هيئة كبار العلماء عبد العزيز ابن باز بماذا أفتى أنا ما علمي مقارنة بعلم عبد العزبز ابن باز ما علمي مقارنة بعلم فضيلة شيخ الأزهر عند ما يوقفوا و يبيحوا أرض الإسلام للكفر روحوا أنتم اجتمعوا بإسطنبول بعد شهر أو شهرين و أنا أحكي على شريط روحوا اجتمعوا بعد شهر أو شهرين في منظمة العالم الإسلامي وأنتم العلماء أنتم أهل الاختصاص اطلعوا و نحن نأثم إذا لم نلتزم
الشيخ : رجعنا ..
السائل : إذا أنتم في بعضكم ما متفقين
الشيخ : رجعنا يا أستاذ إلى لغة العواطف
السائل : آه
الشيخ : رجعنا إلى لغة العواطف يعني أنت الآن تحط المسؤولية على العلماء
السائل : مئة فى مئة
الشيخ : أرجوك
السائل : و الله لو الأمر بيدي لأجلدهم بالشوارع
الشيخ : أرجوك هههه
السائل : لأنه لما أقعد أنا بالجامع أنا مسكت الشيخ الدكتور عزة العزيز و مسكت علي الفقير قلت له يا رجل أنت قاعد تقول لي صادم يبيدهم في البيداء و بكرة و الله جلست في مكتبي إلى ساعة ثلاثة الصبح و أنا أحسب فيها أنا مهندس طيران أحسب ... محمد ونحن نحكي أحسب فيها كيف ممكن نحن لو أكلت مهمة إلي أنا مهمة حساب الذخائر التي أريد أركبها على الطائرات ما أريد أساوى طلعت أنه كلام فاضي رحت عليه اتصلت معه في بيت قلت أنا جائي لك يا أبا أسامة قال تفضل رحنا قلت يا رجل ما يصير يكون عندك خمسة آلاف ستة آلاف مصلي توقف تقول صادم يبيدهم في البيداء تجتمع أمة بني الأصفر ما عارف مين على رجل من آشور
سائل آخر : حديث خرافة
السائل : صدق الدكتور عزت الجمعة التي بعديها من درجة حرارة مئة في المئة غليان إلى درجة عشرة تحت الصفر تجمد
الحلبي : هذا الشيخ الذي ينبه عليه
السائل : قتلوا مش هاك ... من درجة الغليان إلي درجة التجمد يا فضيلة الشيخ أنتم علماؤنا و عمر بن الخطاب لما قال اللهم هب لى إيمانا كإيمان العجائز ما يتهرب من الحساب م ن أجل يصلي على الفطرة
الشيخ : هكذا قال يعني
السائل : إي هكذا سمعنا هكذا قرئنا أقرأونا بالمدرسة
الشيخ : طبعا من مشايخكم
السائل : أه أما لما بتكون علماء الأمة روحوا يا اخي اتفقوا أنتم بين بعض وتعالوا علينا إلي نحن أميين دينيا خلينا نلحقكم أفتونا أما إذا أنتم عجزين عن الاتفاق بس ما ترجعوا تتهمونا عاطفيا يعني لو جئت أقول لك حط لي أنت خطة أريد أظل أنتظر لما تلد عشر أجيال و أربيهم و بعد ما أربيهم أمشي على خطتك هي لا إيش أمشي على خطة صلاح الدين جز الرقاب و أصلح الأمور و خلاص و الذي تريد تسويه
الشيخ : مسكين من الذي يريد يجز الرقاب
سائل آخر : في ظرفنا الحالي
الشيخ : الجبان
السائل : أي جبان
الشيخ : الذي يريد يجز الرقاب الجبان
السائل : الجبان ما يعمل أي شيء
الشيخ : عم أسألك قل لي لا
السائل : لا
الشيخ : طيب الكافر قل لا
السائل : لا
الشيخ : المؤمن
السائل : نعم
الشيخ : أنت أنكرته هذيك الساعة
السائل : كيف أنكرت
الشيخ : نسيت لذلك أسألك لغة العواصف اترك لي إياها أستاذ لغة العواظف لا يتقدم و لا تؤخر أبدا
السائل : أنا أريد معك إذا كم من جلسة من أجل أفهم لغة بعض
السائلون : ههههه
الشيخ : ههههه
السائل : ... في نقص بالتعبير عندي أقول أتهم نفسي عندي نقص في التعبير ما قادر أخلي نفسي ... عندك
الشيخ : لا حول و لا قوة إلا بالله
السائل : و إلا نحن متفقين على الهدف ومتفقين على يا ابن اجلس الله يهديك اجلس الله يهديك يا أبوي اجلس و الله يا شيخ شيء يحز في نفس لما تجي تطلع
الشيخ : " ترجوا النجاة و لم تسلك مسالكها إن السفينة لا تجري على اليبس "
(( ليس بأمانيكم ولا أماني أهل الكتاب من يعمل سوء يجزى به )) أنا الآن تلوت على مسامعك الحديث و آسف جداجدا إنه أقول لك أنت ما اتفقت معي على الحديث زدت رجعت مثل ما قال المثل رجعت حليمة لعادتها القديمة رجعت للعواطف الجامحة التي لا يمكن أن تثور دولة بحق على دولة كافرة مستغلة الرسول وصف لك الداء و وصف لك الدواء يا رجل خليك أنت مع الدواء أترك هذه اللغة ما تفيدك لا أنت و لا غيرك الآن كم عم تثور أنت و قدر كم يمكن يثور معك ناس مثل لما يغطس صاحبك الشيخ علي الفقير بتلاقي المسجد كل ثار و بعدين رغوة صابون ما صار شيء
الشيخ : ما
السائل : واحد عمر 34 سنة
الشيخ : ما نريد بهذا الكلام بارك الله فيك عنا الرشيتة عندنا الوصفة خلينا نطبقها خلينا نتفق إنه نطبق هذه الرشيتة الإلهية و بس ما بيهمنا نحن اليهود هكذا وهكذا
السائل : اسمح لي يا شيخ عمر بن
الشيخ : نحن نعرف ما وصلوا لاحتلال فلسطين إلي بعد تخطيطات دقيقة و دقيقة جدا
السائل : نعم
الشيخ : هذا شيء معروف لكن ما هو الحل عندنا نحن ما الذي يجب علينا نفعل أن نتحرك و نتباكي و نهز كتاف وإنه نريد نقاتل و نجاهد و بعد ذلك ما يطلع بيدنا نجاهد لم ..
السائل : سيدي الشيخ
الشيخ : لا إيمان و لا إعداد
السائل : انا ما رايح أجاملك أنت قلت في البداية إنه اترك البحث لذوي الاختصاص
الشيخ : إي نعم
السائل : و أنا أريد أترك البحث لذوي الاختصاص
الشيخ : جزاك الله كل خيرا
السائل : نحن كراعية نسير خلف علمائنا
الشيخ : كويس
السائل : إذا في مثل هذا المأزق الذي نحن عشنا فيه وجدنا إنه كبار علماء الأمة كل واحد لاحق كياسوا بدءا من رأس من يقال عليه الآن رئيس هيئة الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر رئيس هيئة كبار العلماء عبد العزيز ابن باز بماذا أفتى أنا ما علمي مقارنة بعلم عبد العزبز ابن باز ما علمي مقارنة بعلم فضيلة شيخ الأزهر عند ما يوقفوا و يبيحوا أرض الإسلام للكفر روحوا أنتم اجتمعوا بإسطنبول بعد شهر أو شهرين و أنا أحكي على شريط روحوا اجتمعوا بعد شهر أو شهرين في منظمة العالم الإسلامي وأنتم العلماء أنتم أهل الاختصاص اطلعوا و نحن نأثم إذا لم نلتزم
الشيخ : رجعنا ..
السائل : إذا أنتم في بعضكم ما متفقين
الشيخ : رجعنا يا أستاذ إلى لغة العواطف
السائل : آه
الشيخ : رجعنا إلى لغة العواطف يعني أنت الآن تحط المسؤولية على العلماء
السائل : مئة فى مئة
الشيخ : أرجوك
السائل : و الله لو الأمر بيدي لأجلدهم بالشوارع
الشيخ : أرجوك هههه
السائل : لأنه لما أقعد أنا بالجامع أنا مسكت الشيخ الدكتور عزة العزيز و مسكت علي الفقير قلت له يا رجل أنت قاعد تقول لي صادم يبيدهم في البيداء و بكرة و الله جلست في مكتبي إلى ساعة ثلاثة الصبح و أنا أحسب فيها أنا مهندس طيران أحسب ... محمد ونحن نحكي أحسب فيها كيف ممكن نحن لو أكلت مهمة إلي أنا مهمة حساب الذخائر التي أريد أركبها على الطائرات ما أريد أساوى طلعت أنه كلام فاضي رحت عليه اتصلت معه في بيت قلت أنا جائي لك يا أبا أسامة قال تفضل رحنا قلت يا رجل ما يصير يكون عندك خمسة آلاف ستة آلاف مصلي توقف تقول صادم يبيدهم في البيداء تجتمع أمة بني الأصفر ما عارف مين على رجل من آشور
سائل آخر : حديث خرافة
السائل : صدق الدكتور عزت الجمعة التي بعديها من درجة حرارة مئة في المئة غليان إلى درجة عشرة تحت الصفر تجمد
الحلبي : هذا الشيخ الذي ينبه عليه
السائل : قتلوا مش هاك ... من درجة الغليان إلي درجة التجمد يا فضيلة الشيخ أنتم علماؤنا و عمر بن الخطاب لما قال اللهم هب لى إيمانا كإيمان العجائز ما يتهرب من الحساب م ن أجل يصلي على الفطرة
الشيخ : هكذا قال يعني
السائل : إي هكذا سمعنا هكذا قرئنا أقرأونا بالمدرسة
الشيخ : طبعا من مشايخكم
السائل : أه أما لما بتكون علماء الأمة روحوا يا اخي اتفقوا أنتم بين بعض وتعالوا علينا إلي نحن أميين دينيا خلينا نلحقكم أفتونا أما إذا أنتم عجزين عن الاتفاق بس ما ترجعوا تتهمونا عاطفيا يعني لو جئت أقول لك حط لي أنت خطة أريد أظل أنتظر لما تلد عشر أجيال و أربيهم و بعد ما أربيهم أمشي على خطتك هي لا إيش أمشي على خطة صلاح الدين جز الرقاب و أصلح الأمور و خلاص و الذي تريد تسويه
الشيخ : مسكين من الذي يريد يجز الرقاب
سائل آخر : في ظرفنا الحالي
الشيخ : الجبان
السائل : أي جبان
الشيخ : الذي يريد يجز الرقاب الجبان
السائل : الجبان ما يعمل أي شيء
الشيخ : عم أسألك قل لي لا
السائل : لا
الشيخ : طيب الكافر قل لا
السائل : لا
الشيخ : المؤمن
السائل : نعم
الشيخ : أنت أنكرته هذيك الساعة
السائل : كيف أنكرت
الشيخ : نسيت لذلك أسألك لغة العواصف اترك لي إياها أستاذ لغة العواظف لا يتقدم و لا تؤخر أبدا
السائل : أنا أريد معك إذا كم من جلسة من أجل أفهم لغة بعض
السائلون : ههههه
الشيخ : ههههه
السائل : ... في نقص بالتعبير عندي أقول أتهم نفسي عندي نقص في التعبير ما قادر أخلي نفسي ... عندك
الشيخ : لا حول و لا قوة إلا بالله
السائل : و إلا نحن متفقين على الهدف ومتفقين على يا ابن اجلس الله يهديك اجلس الله يهديك يا أبوي اجلس و الله يا شيخ شيء يحز في نفس لما تجي تطلع
الشيخ : " ترجوا النجاة و لم تسلك مسالكها إن السفينة لا تجري على اليبس "
(( ليس بأمانيكم ولا أماني أهل الكتاب من يعمل سوء يجزى به )) أنا الآن تلوت على مسامعك الحديث و آسف جداجدا إنه أقول لك أنت ما اتفقت معي على الحديث زدت رجعت مثل ما قال المثل رجعت حليمة لعادتها القديمة رجعت للعواطف الجامحة التي لا يمكن أن تثور دولة بحق على دولة كافرة مستغلة الرسول وصف لك الداء و وصف لك الدواء يا رجل خليك أنت مع الدواء أترك هذه اللغة ما تفيدك لا أنت و لا غيرك الآن كم عم تثور أنت و قدر كم يمكن يثور معك ناس مثل لما يغطس صاحبك الشيخ علي الفقير بتلاقي المسجد كل ثار و بعدين رغوة صابون ما صار شيء
2 - الكلام على الحركة الصهيونية ومؤسسها، ومناقشة لرجل متحمس الذي يتهم العلماء بأنهم السبب في ضعف المسلمين وذلهم أستمع حفظ
ما مدى صحة قول عمر بن الخطاب اللهم اجعل إيماني كإيمان العجائز؟
ما السبب ما في إيمان ما في إيمان كذاك الإيمان الذي نسبت لعمر الخطاب كإيمان العجائز عمر بن الخطاب إيمانه كإيمان العجائز سامحك الله هذا هو العلم الذي انتم عم تتلقوه
سائل آخر : صلح له يا شيخ هو ما قال عمر بن الخطاب " اللهم هب لنا إيمانا كإيمان العجائز "
الشيخ : لا ما هو قال هكذا انظر عمر الخطاب بهذه المناسبة بارك الله فيك أنت هذيك الساعة و لا تزال يبدو أنك تدندن حول الساعة حول الأولويات الأولويات اليوم وأنت مبين أنك جندي وطيار متحمس اريد أسألك سؤال أتعلمه منك لما بتكون المعركة قائمة بين المسلمين و الكفار المسلمين ليلا نهارا تظلوا عايشين و الا فيه هناك ساعات راحة و ساعات استجمام ما رأيك
السائل : في المعركة يعني
الشيخ : في المعركة أنت تعرف المعركة ما راح تدوم ليلا نهارا ليلا نهارا ليلا نهارا
السائل : يا شيخ
الشيخ : لا أكل و لا شرب
السائل : شيء يحارب و شيء ينام و شيء يأكل
الشيخ : طيب هذا هو
السائل : هههههه
الشيخ : هذا هو ففي شيء يعنى من الراحة و الا لا
السائل : طبعا
الشيخ : في وقت الراحة في وقت الراحة في أولويات فكر جيدا هاه
السائل : وقت الراحة
الشيخ : فكر جيدا و أنا لك ناصح و مذكر
السائل : إذا ... يريد يفوت نعسان يروح ينام و أنا أرى العديد من طلابك حواليك يتهامسوا
الشيخ : أنت بارك الله فيك
السائل : إنهم هما مهتمون على هجماتك الصاروخية ههههه
السائلون : هههه
الشيخ : هههه لا حول و لا قوة إلا بالله
الحلبي : كذلك يا شيخنا في الاصطلاحات الصاروخية ههه
الشيخ : الصاروخية هههه
الحلبي : و الطيران
الشيخ : إي نعم إي نعم يعني أرجع و أقول الذي ما يجي معك تعال معه أنت مالك راضي تمشي معي
سائل آخر : صلح له يا شيخ هو ما قال عمر بن الخطاب " اللهم هب لنا إيمانا كإيمان العجائز "
الشيخ : لا ما هو قال هكذا انظر عمر الخطاب بهذه المناسبة بارك الله فيك أنت هذيك الساعة و لا تزال يبدو أنك تدندن حول الساعة حول الأولويات الأولويات اليوم وأنت مبين أنك جندي وطيار متحمس اريد أسألك سؤال أتعلمه منك لما بتكون المعركة قائمة بين المسلمين و الكفار المسلمين ليلا نهارا تظلوا عايشين و الا فيه هناك ساعات راحة و ساعات استجمام ما رأيك
السائل : في المعركة يعني
الشيخ : في المعركة أنت تعرف المعركة ما راح تدوم ليلا نهارا ليلا نهارا ليلا نهارا
السائل : يا شيخ
الشيخ : لا أكل و لا شرب
السائل : شيء يحارب و شيء ينام و شيء يأكل
الشيخ : طيب هذا هو
السائل : هههههه
الشيخ : هذا هو ففي شيء يعنى من الراحة و الا لا
السائل : طبعا
الشيخ : في وقت الراحة في وقت الراحة في أولويات فكر جيدا هاه
السائل : وقت الراحة
الشيخ : فكر جيدا و أنا لك ناصح و مذكر
السائل : إذا ... يريد يفوت نعسان يروح ينام و أنا أرى العديد من طلابك حواليك يتهامسوا
الشيخ : أنت بارك الله فيك
السائل : إنهم هما مهتمون على هجماتك الصاروخية ههههه
السائلون : هههه
الشيخ : هههه لا حول و لا قوة إلا بالله
الحلبي : كذلك يا شيخنا في الاصطلاحات الصاروخية ههه
الشيخ : الصاروخية هههه
الحلبي : و الطيران
الشيخ : إي نعم إي نعم يعني أرجع و أقول الذي ما يجي معك تعال معه أنت مالك راضي تمشي معي
بيان نصح عمر بن الخطاب لهذه الأمة وأهميته بالدين
الشيخ : ما السبب ما في إيمان ما في إيمان كذاك الإيمان الذي نسبت لعمر الخطاب كإيمان العجائز عمر بن الخطاب إيمانه كإيمان العجائز سامحك الله هذا هو العلم الذي انتم عم تتلقوه
سائل آخر : صلح له يا شيخ هو ما قال عمر بن الخطاب " اللهم هب لنا إيمانا كإيمان العجائز "
الشيخ : لا ما هو قال هكذا انظر عمر الخطاب بهذه المناسبة بارك الله فيك أنت هذيك الساعة و لا تزال يبدو أنك تدندن حول الساعة حول الأولويات الأولويات اليوم وأنت مبين أنك جندي وطيار متحمس اريد أسألك سؤال أتعلمه منك لما بتكون المعركة قائمة بين المسلمين و الكفار المسلمين ليلا نهارا تظلوا عايشين و الا فيه هناك ساعات راحة و ساعات استجمام ما رأيك
السائل : في المعركة يعني
الشيخ : في المعركة أنت تعرف المعركة ما راح تدوم ليلا نهارا ليلا نهارا ليلا نهارا
السائل : يا شيخ
الشيخ : لا أكل و لا شرب
السائل : شيء يحارب و شيء ينام و شيء يأكل
الشيخ : طيب هذا هو
السائل : هههههه
الشيخ : هذا هو ففي شيء يعنى من الراحة و الا لا
السائل : طبعا
الشيخ : في وقت الراحة في وقت الراحة في أولويات فكر جيدا هاه
السائل : وقت الراحة
الشيخ : فكر جيدا و أنا لك ناصح و مذكر
السائل : إذا ... يريد يفوت نعسان يروح ينام و أنا أرى العديد من طلابك حواليك يتهامسوا
الشيخ : أنت بارك الله فيك
السائل : إنهم هما مهتمون على هجماتك الصاروخية ههههه
السائلون : هههه
الشيخ : هههه لا حول و لا قوة إلا بالله
الحلبي : كذلك يا شيخنا في الاصطلاحات الصاروخية ههه
الشيخ : الصاروخية هههه
الحلبي : و الطيران
الشيخ : إي نعم إي نعم يعني أرجع و أقول الذي ما يجي معك تعال معه أنت مالك راضي تمشي معي @ عمر الخطاب تعرف لما جرح ماسكينه محمول إلى بيته وهو جريح و الدماء تسيل منه يقع بصره على إنسان ثوبه طويل يقول له " يا غلام أقصر من ثوبك فإنه أتقى وأنقى " هذه أولوية هي هو راح يموت قل لي انظر حسب علمك و فقهك هذه أولوية
السائل : لا علم و لا فقه
سائل آخر : صواريخ
الشيخ : هههه
السائل : أحسب لك تجارة و أحسب لك
الشيخ : الغلط بارك الله فيك
السائل : و فيك يا شيخ
الشيخ : الغلط يقولون عندنا بالشام كل ساعة لها ملائكة
السائل : أه
الشيخ : صح
السائل : نعم
الشيخ : كل ساعة لها ملائكة الآن الآن يطلع بيدنا إنه نحكي مع اليهود بهذه اللحظة هي
السائل : لا
الشيخ : ما نساوى في هذه اللحظة ما نساوي
سائل آخر: بس الأخطاء من زمان يا شيخ
الشيخ : نعم
السائل : الأخطاء من زمان
الشيخ : أنا عارف عارف بس الآن عم نحكي نحن بهذه الجلسة هي
سائل آخر : كيف نريد نتركها و عمال الهجوم علينا من كل جهة
الشيخ : يا الله
السائل : على وطنا على دينا
الشيخ : يا الله
سائل آخر : صلح له يا شيخ هو ما قال عمر بن الخطاب " اللهم هب لنا إيمانا كإيمان العجائز "
الشيخ : لا ما هو قال هكذا انظر عمر الخطاب بهذه المناسبة بارك الله فيك أنت هذيك الساعة و لا تزال يبدو أنك تدندن حول الساعة حول الأولويات الأولويات اليوم وأنت مبين أنك جندي وطيار متحمس اريد أسألك سؤال أتعلمه منك لما بتكون المعركة قائمة بين المسلمين و الكفار المسلمين ليلا نهارا تظلوا عايشين و الا فيه هناك ساعات راحة و ساعات استجمام ما رأيك
السائل : في المعركة يعني
الشيخ : في المعركة أنت تعرف المعركة ما راح تدوم ليلا نهارا ليلا نهارا ليلا نهارا
السائل : يا شيخ
الشيخ : لا أكل و لا شرب
السائل : شيء يحارب و شيء ينام و شيء يأكل
الشيخ : طيب هذا هو
السائل : هههههه
الشيخ : هذا هو ففي شيء يعنى من الراحة و الا لا
السائل : طبعا
الشيخ : في وقت الراحة في وقت الراحة في أولويات فكر جيدا هاه
السائل : وقت الراحة
الشيخ : فكر جيدا و أنا لك ناصح و مذكر
السائل : إذا ... يريد يفوت نعسان يروح ينام و أنا أرى العديد من طلابك حواليك يتهامسوا
الشيخ : أنت بارك الله فيك
السائل : إنهم هما مهتمون على هجماتك الصاروخية ههههه
السائلون : هههه
الشيخ : هههه لا حول و لا قوة إلا بالله
الحلبي : كذلك يا شيخنا في الاصطلاحات الصاروخية ههه
الشيخ : الصاروخية هههه
الحلبي : و الطيران
الشيخ : إي نعم إي نعم يعني أرجع و أقول الذي ما يجي معك تعال معه أنت مالك راضي تمشي معي @ عمر الخطاب تعرف لما جرح ماسكينه محمول إلى بيته وهو جريح و الدماء تسيل منه يقع بصره على إنسان ثوبه طويل يقول له " يا غلام أقصر من ثوبك فإنه أتقى وأنقى " هذه أولوية هي هو راح يموت قل لي انظر حسب علمك و فقهك هذه أولوية
السائل : لا علم و لا فقه
سائل آخر : صواريخ
الشيخ : هههه
السائل : أحسب لك تجارة و أحسب لك
الشيخ : الغلط بارك الله فيك
السائل : و فيك يا شيخ
الشيخ : الغلط يقولون عندنا بالشام كل ساعة لها ملائكة
السائل : أه
الشيخ : صح
السائل : نعم
الشيخ : كل ساعة لها ملائكة الآن الآن يطلع بيدنا إنه نحكي مع اليهود بهذه اللحظة هي
السائل : لا
الشيخ : ما نساوى في هذه اللحظة ما نساوي
سائل آخر: بس الأخطاء من زمان يا شيخ
الشيخ : نعم
السائل : الأخطاء من زمان
الشيخ : أنا عارف عارف بس الآن عم نحكي نحن بهذه الجلسة هي
سائل آخر : كيف نريد نتركها و عمال الهجوم علينا من كل جهة
الشيخ : يا الله
السائل : على وطنا على دينا
الشيخ : يا الله
المخرج من ضعف المسلمين وذلهم
السائل : على أطفالنا على قوتنا نريد نظل مكتفين يدينا مسلمين
الشيخ : ما متفق أنت و الأستاذ ...
السائلون : هههه
السائل : لا متفقين على ماذا ؟
الشيخ : هههه
السائل : جار خير و نعم الجار متفقين و ما متفقين
سائل آخر : يا شيخ لو من ..
الشيخ : ما تريد نساوي يا أستاذ أهجم لنرى قم اهجم على اليهود مع الذين هجموا
السائل : ما في من يوجهنا
الشيخ : وجهناكم ما قبلتم و جهكم نبيكم مالكم راضين أنا أريد أوجهكم أنا ... ألباني جئت اعتديت على أرضكم هنا لكن نبيكم عم يقول لكم ( حتى ترجعوا إلى دينكم )
سائل آخر : الله أكبر
الشيخ : ما تريدون توجيه أكثر من هكذا
السائل : ايضا أرجع أقول من رجال العلم و رجال الدين
الشيخ : من سيد العلماء رسول الله
السائل : اللهم صلي و سلم
الشيخ : عم يقول لكم إذا سويتم هكذا وهكذا سلط الله عليكم ذلا هذا وقع ما العلاج ترجعوا لدينكم ما ترجعوا إلى دينكم في ربا في ربا في فحش في فسق في زنا في بارات في شيء إلى آخره تريدون تقاتلون اليهود أنى أنى أن تقاتلوا اليهود
السائل : و الله كل واحد ..
الشيخ : ما تريد توجيه أكثر من هكذا ارجعوا إلى دينكم
السائل : و الله في الوقت الحاضر
الشيخ : (( إن تنصروا الله ينصركم ))
السائل : إنه يستعد و يجاهد أي واحد مستعد يقدم روحه و كل ما عنده لأنه وصل لمرحلة الخطر أصلا ما في أمان على حاله و على الشيء الذي عنده
الشيخ : الله المستعان
سائل آخر : الذي يريد يوصل له الشيخ ..
الشيخ : الله المستعان
سائل أخر : لن يغير الله قوما حتى يغيروا ما بأنفسهم
الشيخ : (( إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم )) أنت بتضم صوتك لصاحب الأستاذ هنا حماس غير مدعم بعلم و لا مدعم بعقل و لا مدعم بعمل و لا مؤاخذة لأن النفاق لا يجوز فى الإسلام أنت تقول كل الناس مستعدون هؤلاء الفساق الفجار هؤلاء يمكن يقفوا حجر عثرة فى طريقك أنت لو كان عندك استعداد فعلا أن تقاتل مع من عم نحكي هذيك الساعة و أنت موجود إيمان ما في استعداد مادي ما في ما تريد تقاتل بنظارتك بسلاحك أين السلاح
السائل : الكبير و القائد هو لازم يوجهني
الشيخ : أين هو الكبير الكبير على رأسك حاكمك أين الكبير أنت في نفسك الآن أنت و أنت إلى آخره ماشين في حدود الشرع الأمير الكبير ما يقول لك لا تصلي ما يقول لك ما تحافظ على الصلاة في أوقاتها ما يقول لك طلع امرأتك متبرجة كالأروبيات أو الإفرنجيات إلى آخره و مع ذلك الشعب كله الآن إلا ما شاء الله و قليل ما هم خارجين عن الشريعة أين عم تحكي أنتم عايشين في أحلام تريدون النصر النصر مشروط (( إن تنصروا الله ينصركم )) (( إن تنصروا الله ينصركم )) ما تنصروا الله الله ما ينصركم هذه حقيقة لكنكم قوم تتجاهلون الحقائق بتقول أنت هلا و ما أدرى ما عم تقول الشعب مستعد إنه يفدي بروحه و أمواله كلها كلام فاضي هذا أي شعب أنا أسألك الآن أكثر الشعب صالح وإلا طالح الشعب الذي عم تثني عليه صالح و إلا طالح
السائل : فيه فيه إيشي طالح
الشيخ : كيف ما يجاوب صالح و إلا طالح فيه هذه كلمة فيه أنا ما اعرفها كلمة فيه أنا ما اعرفها فيه أه فيه أنا عم أسألك سؤالا محددا أنت و هو وهو إلى آخره ما في أجوبة لم لأنكم ما تريدونتعالجوا أنفسكم بالرشيتة النبوية مكانك راوح خليك
السائل : ما المطلوب
سائل آخر : نحن نحكي وجهة نظرنا
السائل : لو سمحت تحط لنا خطوات
الشيخ : آه كويس الآن عرفت الطريق فألزم المطلوب أن تتعلموا وأن تعملوا كيفي أخطأت معك في الجواب هه أن تتعلموا و أن تعملوا
السائل : أنت بطريقتك قلت لي رح حرر فلسطين
الشيخ : ما فهمت
السائل : أنت قاعد تقول لي رح حرر واحدة واحدة
الشيخ : ماذا ما فهمت
السائل : أنت عم تقول لي اعمل تعلم و اعمل
السائل الآخر : أيوه
الشيخ : أه
السائل : تعلم و أعمل
الشيخ : نعم
السائل : يا با سلام
الشيخ : إليك اعتراض على هذا الكلام
السائل : لا هو هذا الأصل هذا الأصل
السائل الآخر : يريد أسرع الشيخ هذه تطول
السائل : يعني أنت هذه سلافتك و إلا طويلة
السائلون : هههه
السائل : كثير يعني أكثر ما أقول
الحلبي : (( وأن هذا صراط مستقيم فأتبعوه ))
الشيخ : ههه الله أكبر
الحلبي : (( و لا تتبعوا السبل فتفرق بكم عن سبيلى ))
الشيخ : لا خلينا نستمع منه ما هي الطريق القصير نحن ما عندنا غير الطريق الطويل أعطونا نرى الطريق القصير
السائل : ما تسأل يا شيخ
الشيخ : و أنا راح أسألك
السائل : قم قم عني
الشيخ : ههه
السائلون : ههه
السائل : سؤالك الكل ما داخل مخي خليني أسألك يا شيخ لما راحوا جلسوا بمفوضات كام ديفيد
الشيخ : ما أريد أخي هذا الكلام ما أريد كلام السياسة هذا
السائل : ما سياسة
الشيخ : ما يحل و لا يربط
السائل : لا أريد أعلمك كيف اليهود يطبق
الشيخ : لا إله إلا الله
السائل : و أين أنا من التطبيق
الشيخ : لك يا حبيبي أنا قلت لك هؤلاء ما وصلوا لهنا إلا اشتغلوا ليلا نهارا نحن الآن ما نريد نساوي و من أين نبدأ الله يهديكم يا جماعة من أين نبدأ من الجهل و إلا العلم الآن تقول العلم
السائل : طبعا
الشيخ : من الكفر و إلا من الإيمان بتقول الآن من الإيمان و قلتها سابقا ههه
السائلون : هههه
الشيخ : طيب امشوا يا جماعة علم و إيمان والإيمان دائما مقرون بالعمل (( و العصر إن الإنسان لفي خسر إلا اللذين أمنوا و عملوا الصالحات أمنوا و عملوا الصالحات و تواصوا بالحق و تواصوا بالصبر )) هل أنا أقول لك وبكل صراحة أنا أنت و هذا قرابتنا ... ديني أنا عم أنصحكم أنتم ما عم تنصحوني ما رأيت الفرق أنا عم أنصحكم أنتم ما عم تنصحوني عم أنصحكم ما عم بتقبلوا نصيحتي ما عم تنصحوني لأقبل نصيحتكم عم تقول هذا الدرب طويل و أنا و الله أشهد ... درب طويل و هذا درب الإيمان و الإسلام طيب دلونا على الدرب القصير ما يدلونا ما نساوي معكم
السائل : و الله سلافتكم ما هي مظبوط لأنه محمد صلى الله عليه وسلم خلال ثلاث و عشرين سنة
الشيخ : أه أه
السائل : من منتهى الجهل الكامل
الشيخ : أيوه
السائل : إلى السيادة الكاملة
الشيخ : إيوه
السائل : أنتم تريدون ثلاثة و عشرين قرن على طريقتكم
الشيخ : أحسنت أحسنت و أنت منا وإلا خارج عنا
السائل : أنا معكم
السائلون : هههه
الشيخ : ههه
الحلبي : أنت ذكرت قبل قليل قصة صلاح الدين صلاح الدين جاء بمكنة ... و إلا بعد أكثر من مئة عام بل بعض الروايات تقول مئتان عام
الشيخ : إيه
الحلبي : حتى وجد صلاح الدين
الشيخ : الله أكبر
الحلبي : في بيئة إسلامية مئتان عام و القدس في يد الصليبيين إلى أن وجد صلاح الدين
الشيخ : لا أريد هذا الجواب هذا يا جماعة
السائل : تفضل يا شيخ
الشيخ : خليكم معي خلي يدلونا علي الطريق القصير
السائلون : ههههه
الشيخ : الطريق القصير ما هو طريقنا طويل صحيح صحيح صحيح مليون مرة ما هو الطريق القصير هذا الذي يوصلنا إلى الهدف المنشود ومتفق عليه عند الجميع إنه منشود ما هو هذا الطريق القصير بدون إيمان تقولي لا بدون علم تقولي لا إذن إذن
السائل : بدون إيمان بدون علم كيف
الشيخ : عم أسألك أنت تقول لا لا إذن هذا الطريق الطويل يحتاج إلى إيمان وعمل فالطريق القصير إلي ماذا يحتاج
السائل : إيمان وعمل
الشيخ : ما هو يلا يا جماعة قوموا يقولون عندنا بالشام طلعت يده
السائلون : ههههه
الحلبي : شكله هو يريد يفكر يعني الله يجزيه خيرا
الشيخ : لا نحن
الحلبي : ما يريد يجاوبك مستعجل
الشيخ : نخاف أنه نخاف نضايقه في الحقيقة
السائل : اريد أحكي لفضيلة الشيخ شغلة و الله أو شيء الساعة المباركة التي جمعتنا
السائلون : الله يبارك فيك
الشيخ : بارك الله فيك
السائل : و أنا اريد أشكر ايضا على رحابة صدره و بتحملنا
السائل : ههههه
السائل : تحملنا الإيشي الذي يحكي بسلبي بهذه الطريقة يا شيخ قالو للمسمار مالك لإيش قاعد تطلع من الحيط قال اسألوا الشاكوش
الشيخ : لا هذه ما صحيحة ههه نحكيها باللغة العربية قال الحائط للوتد لما تشقني قال اسأل من يدقني
السائلون : هههه
الشيخ : ههه
السائل : تنظر شيخ أنا أذكر صار موقف مرة أخبرونا إنه في طائرة معادية في مثل هذه الحالة يعطون الأمر إنه يقلعوا طيارتين أو ثلاثة الذي هو الطيار من حماسه ركض على الطيارة لازم الفنى يشغل له الطيارة و بعد ما يشغل له الطيارة و الطائرة المحرك تبعها يصل عدد الدورات عنده عدد معين يعطي إشارة للفني إنه يفلت الكبرس من تحت يفلت الكبرس يطلع الطيار الطيار من حماسه ما انتظر
الشيخ : هذا هو
السائل : ظل طالع لما طلع الفني راى الطيارة جائية عليه نام علي الأرض
الشيخ : ههه
السائل : طلعت الطيارة ... إنقطعت الكبرس طالع مع الطيارة
الطلاب : ههه
السائل : الطيارة صارت بالجو و القطعة معها و هذا إذا نزلت ضربت بالمدرج و كل الطيارات بالجو ما يقدر يهدو
الشيخ : أيوه
السائل : شو الحل قلنا نهديء الطيارات بالجو بأول خلي الكل ينزل و بعدين هي تنزل
الشيخ : يسلم ...
السائلون : ههههه
الشيخ : هههه
السائل : يا شيخ هما عندهم حماس بأكد لك عندهم كمان عندهم علم دنيا مش علم الأخرة لكن نحن نتأمل بنقول في مثل هذه المحنة التي مرت بها الأمة علماء الأمة هم المفروض يتحملوا المسؤولية أنا لما أجي
الشيخ : لا حول و لا قوة إلا بالله
السائل : و إلا أستمع لفتوة و أقرأ في جريدة الشرق الأوسط أن العزيز ابن باز يصدر الفتوى الثانية و جريدة الأهرام تصدر فتوى ثالثة نحن أين الروح نحن ما نعرف أصلا نفتي ما نساوى نحن
الشيخ : (( يا أيها اللذين أمنوا عليكم أنفسكم لا يضركم من ضل إذا اهتديتم )) بيدك اليمين يا حبيبي و لو كانت هذه ما من الأولويات
السائلون : ههههه
السائل : شيخنا لعل هناك ..
الشيخ : هههه اصبر لي قليلا اريد أروي نكتين مع النكتة الطيارية هذه ههه سوريا يحكوا إنه رجل أعجمي مثل حكايتي فقط لغته ثقيلة قليلا العربية رأى يهوديا في الطريق و هذا الأعجمي مسلم متسلف الخنجر مسك اليهودي من تلابيبه قال له ... تأسلم و إلا بقتلك قال له دخلك ماذا أفعل قال له والله ما أدري
السائلون : هههههه
الشيخ : هذه واحدة و أليق منها بالقصة التي حكتنا إياها قال اجتمع سوري و مغربي عم يتحدثون مع البعض البعض و سوري هذا يمجد بالمغاربة بصورة عامة إنه انتم جماعة طيبين و صالحين و كريمين وووو يثني عليهم كثيرا وكثيرا جدا فقط نهاية المطاف قالو فقط فيكم واحدة هذاك ما كان يسمع الواحدة هذه إلا أنتفض قالوا ما هي قال له هذه هي
السائلون : هههه
الشيخ : ههههه فنحن هذه هي مشكلتنا عواطف جامحة تعمي لنا قلوبنا و عقولنا و نريد هكذا ننتصر على أعدائنا (( هيهات هيهات ما توعدون )) الطريق طويل طويل لا ... و لابد منه و أنا أذكر لأخوانا في مثل هذه المناسبة بيت شعر لامريء القيس رجل جاهلي و معروفة قصيدته
" بكا صاحبي لما رأي الدرب دونه و أيقن أن لاحقين بقيصرا
فقال فقلت له لا تبك عينك إنما نحاول ملكا أو نموت فنعذرا "
انظر هذا الجاهل العاقل هذا
السائل : نعم
الشيخ : عاقل هذا عاقل أو ذكي مثل ما نبهني بعض إخوانا الله يجزيه خير لأن الكفار (( قالوا لو كنا نسمع أو نعقل ما كنا فب أصحاب السعير )) لكن كفار اليوم جاءو بأشياء عجيبة جدا هذا بدل على ذكائهم ما بدل على عقلهم دائما نحن نقرر هذه الحقيقة فالشاهد هذا الجاهلي امرؤ القيس رجل ذكي
السائل : ...
الشيخ : لا خرج مع صاحبه يطلب الملك و يستعين بفارس فبكي صاحبه في الطريق فقالوا لم عم تبكي إنما نحمل ملكا أو نموت بدون ما نصل للهدف فنعذر ما هذا الذي يريد يصل الى إقامة الدولة المسلمة و القضاء على اليهود لا بيكون أمير أو وزير أو نحو ذلك قال نحن نتم نمشي على الدرب فإما أن نموت نصل إلى الملك أو نموت فنعذر فنحن معشر المسلمين يجب أن نمشي على الطريق المستقيم و الأن يذكرني الأخ بذاك الحديث الذى له تفصيل و هو يعني مطب علي هذا الجلسة علينا تماما تماما التطبيب و الآن خاتمة المجلس الرسول صلى الله عليه وسلم كان جالسا بأرض و أرضهم بطبيعة الحال أرض رملية ترابية ما هي مبلطة و لا سمنت
و لا في الأشياء هذه كلها فخط على الأرض خطا مستقيما مبين و قرأ قوله تعالى (( وأن هذا صراطي مستقيما فاتبعوه )) و خط على جنب هذا الخط الطويل خطوط قصيرة هي طريق طويل وطريق قصير و قال ( هذه طرق هذا الخط الأبيض هو الخط المستقيم ) و هذا الخط هكذا وهكذا و هكذا و من هنا و من هنا و خطوط قصيرة قال ( و هذه الطرق و على رأس كل طريق منها شيطان يدعو الناس إليه ) فقال عليه السلام (( و أن هذا صراط مستقيما فاتبعوه و لا تتبعوا السبل فتفرق بكم عن سبيله )) لذلك نحن سنمضي على هذا السبيل الطويل الطويل فإما أن نصل إلي هدف المنشود وهو إقامة الحكم الإسلامي و القضاء على اليهود و أن تعود القدس هي البلدة الثالثة كالحرمين الشريفين إلى آخره و إما أن نموت فنعذر نريد نتم ماشين علي الطريق المستقيم أما الطرق القصيرة هذه أولنا تخرجنا على الخط المستقيم ثم كل ما مشيت خطوة كل ما تبعد عن الخط المستقيم فلا وصلنا ولا عذرنا عند ربنا تبارك و تعالي إذن (( وأن هذا صراطي مستقيما فاتبعوه و لا تتبعوا السبل فتفرق بكم عن سبيله )) و نسأل الله عز و جل أن يجعلنا و أن يثبتنا على الصراط المستقيم إلى أن نلقي وجهه الكريم يوم لا ينفع مالا و لا بنون إلا من آتي الله بقلب سليم و أخيرا معذرة لأني فعلا أعتقد أنك بليت اليلة بنا لكن من صبر ف(( إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب ))
الحلبي : هذه من باب الذكرى ايضا (( فإما نرينك بعض الذي نعدهم أو نتوفينك ))
الشيخ : الله أكبر إيه و الله
الحلبي : هذا خطاب من الله إلى رسوله عليه الصلاة و السلام
الشيخ : عليه الصلاة و السلام
السائل : في الواقع يا شيخ فى سؤال
الشيخ : ما متفق أنت و الأستاذ ...
السائلون : هههه
السائل : لا متفقين على ماذا ؟
الشيخ : هههه
السائل : جار خير و نعم الجار متفقين و ما متفقين
سائل آخر : يا شيخ لو من ..
الشيخ : ما تريد نساوي يا أستاذ أهجم لنرى قم اهجم على اليهود مع الذين هجموا
السائل : ما في من يوجهنا
الشيخ : وجهناكم ما قبلتم و جهكم نبيكم مالكم راضين أنا أريد أوجهكم أنا ... ألباني جئت اعتديت على أرضكم هنا لكن نبيكم عم يقول لكم ( حتى ترجعوا إلى دينكم )
سائل آخر : الله أكبر
الشيخ : ما تريدون توجيه أكثر من هكذا
السائل : ايضا أرجع أقول من رجال العلم و رجال الدين
الشيخ : من سيد العلماء رسول الله
السائل : اللهم صلي و سلم
الشيخ : عم يقول لكم إذا سويتم هكذا وهكذا سلط الله عليكم ذلا هذا وقع ما العلاج ترجعوا لدينكم ما ترجعوا إلى دينكم في ربا في ربا في فحش في فسق في زنا في بارات في شيء إلى آخره تريدون تقاتلون اليهود أنى أنى أن تقاتلوا اليهود
السائل : و الله كل واحد ..
الشيخ : ما تريد توجيه أكثر من هكذا ارجعوا إلى دينكم
السائل : و الله في الوقت الحاضر
الشيخ : (( إن تنصروا الله ينصركم ))
السائل : إنه يستعد و يجاهد أي واحد مستعد يقدم روحه و كل ما عنده لأنه وصل لمرحلة الخطر أصلا ما في أمان على حاله و على الشيء الذي عنده
الشيخ : الله المستعان
سائل آخر : الذي يريد يوصل له الشيخ ..
الشيخ : الله المستعان
سائل أخر : لن يغير الله قوما حتى يغيروا ما بأنفسهم
الشيخ : (( إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم )) أنت بتضم صوتك لصاحب الأستاذ هنا حماس غير مدعم بعلم و لا مدعم بعقل و لا مدعم بعمل و لا مؤاخذة لأن النفاق لا يجوز فى الإسلام أنت تقول كل الناس مستعدون هؤلاء الفساق الفجار هؤلاء يمكن يقفوا حجر عثرة فى طريقك أنت لو كان عندك استعداد فعلا أن تقاتل مع من عم نحكي هذيك الساعة و أنت موجود إيمان ما في استعداد مادي ما في ما تريد تقاتل بنظارتك بسلاحك أين السلاح
السائل : الكبير و القائد هو لازم يوجهني
الشيخ : أين هو الكبير الكبير على رأسك حاكمك أين الكبير أنت في نفسك الآن أنت و أنت إلى آخره ماشين في حدود الشرع الأمير الكبير ما يقول لك لا تصلي ما يقول لك ما تحافظ على الصلاة في أوقاتها ما يقول لك طلع امرأتك متبرجة كالأروبيات أو الإفرنجيات إلى آخره و مع ذلك الشعب كله الآن إلا ما شاء الله و قليل ما هم خارجين عن الشريعة أين عم تحكي أنتم عايشين في أحلام تريدون النصر النصر مشروط (( إن تنصروا الله ينصركم )) (( إن تنصروا الله ينصركم )) ما تنصروا الله الله ما ينصركم هذه حقيقة لكنكم قوم تتجاهلون الحقائق بتقول أنت هلا و ما أدرى ما عم تقول الشعب مستعد إنه يفدي بروحه و أمواله كلها كلام فاضي هذا أي شعب أنا أسألك الآن أكثر الشعب صالح وإلا طالح الشعب الذي عم تثني عليه صالح و إلا طالح
السائل : فيه فيه إيشي طالح
الشيخ : كيف ما يجاوب صالح و إلا طالح فيه هذه كلمة فيه أنا ما اعرفها كلمة فيه أنا ما اعرفها فيه أه فيه أنا عم أسألك سؤالا محددا أنت و هو وهو إلى آخره ما في أجوبة لم لأنكم ما تريدونتعالجوا أنفسكم بالرشيتة النبوية مكانك راوح خليك
السائل : ما المطلوب
سائل آخر : نحن نحكي وجهة نظرنا
السائل : لو سمحت تحط لنا خطوات
الشيخ : آه كويس الآن عرفت الطريق فألزم المطلوب أن تتعلموا وأن تعملوا كيفي أخطأت معك في الجواب هه أن تتعلموا و أن تعملوا
السائل : أنت بطريقتك قلت لي رح حرر فلسطين
الشيخ : ما فهمت
السائل : أنت قاعد تقول لي رح حرر واحدة واحدة
الشيخ : ماذا ما فهمت
السائل : أنت عم تقول لي اعمل تعلم و اعمل
السائل الآخر : أيوه
الشيخ : أه
السائل : تعلم و أعمل
الشيخ : نعم
السائل : يا با سلام
الشيخ : إليك اعتراض على هذا الكلام
السائل : لا هو هذا الأصل هذا الأصل
السائل الآخر : يريد أسرع الشيخ هذه تطول
السائل : يعني أنت هذه سلافتك و إلا طويلة
السائلون : هههه
السائل : كثير يعني أكثر ما أقول
الحلبي : (( وأن هذا صراط مستقيم فأتبعوه ))
الشيخ : ههه الله أكبر
الحلبي : (( و لا تتبعوا السبل فتفرق بكم عن سبيلى ))
الشيخ : لا خلينا نستمع منه ما هي الطريق القصير نحن ما عندنا غير الطريق الطويل أعطونا نرى الطريق القصير
السائل : ما تسأل يا شيخ
الشيخ : و أنا راح أسألك
السائل : قم قم عني
الشيخ : ههه
السائلون : ههه
السائل : سؤالك الكل ما داخل مخي خليني أسألك يا شيخ لما راحوا جلسوا بمفوضات كام ديفيد
الشيخ : ما أريد أخي هذا الكلام ما أريد كلام السياسة هذا
السائل : ما سياسة
الشيخ : ما يحل و لا يربط
السائل : لا أريد أعلمك كيف اليهود يطبق
الشيخ : لا إله إلا الله
السائل : و أين أنا من التطبيق
الشيخ : لك يا حبيبي أنا قلت لك هؤلاء ما وصلوا لهنا إلا اشتغلوا ليلا نهارا نحن الآن ما نريد نساوي و من أين نبدأ الله يهديكم يا جماعة من أين نبدأ من الجهل و إلا العلم الآن تقول العلم
السائل : طبعا
الشيخ : من الكفر و إلا من الإيمان بتقول الآن من الإيمان و قلتها سابقا ههه
السائلون : هههه
الشيخ : طيب امشوا يا جماعة علم و إيمان والإيمان دائما مقرون بالعمل (( و العصر إن الإنسان لفي خسر إلا اللذين أمنوا و عملوا الصالحات أمنوا و عملوا الصالحات و تواصوا بالحق و تواصوا بالصبر )) هل أنا أقول لك وبكل صراحة أنا أنت و هذا قرابتنا ... ديني أنا عم أنصحكم أنتم ما عم تنصحوني ما رأيت الفرق أنا عم أنصحكم أنتم ما عم تنصحوني عم أنصحكم ما عم بتقبلوا نصيحتي ما عم تنصحوني لأقبل نصيحتكم عم تقول هذا الدرب طويل و أنا و الله أشهد ... درب طويل و هذا درب الإيمان و الإسلام طيب دلونا على الدرب القصير ما يدلونا ما نساوي معكم
السائل : و الله سلافتكم ما هي مظبوط لأنه محمد صلى الله عليه وسلم خلال ثلاث و عشرين سنة
الشيخ : أه أه
السائل : من منتهى الجهل الكامل
الشيخ : أيوه
السائل : إلى السيادة الكاملة
الشيخ : إيوه
السائل : أنتم تريدون ثلاثة و عشرين قرن على طريقتكم
الشيخ : أحسنت أحسنت و أنت منا وإلا خارج عنا
السائل : أنا معكم
السائلون : هههه
الشيخ : ههه
الحلبي : أنت ذكرت قبل قليل قصة صلاح الدين صلاح الدين جاء بمكنة ... و إلا بعد أكثر من مئة عام بل بعض الروايات تقول مئتان عام
الشيخ : إيه
الحلبي : حتى وجد صلاح الدين
الشيخ : الله أكبر
الحلبي : في بيئة إسلامية مئتان عام و القدس في يد الصليبيين إلى أن وجد صلاح الدين
الشيخ : لا أريد هذا الجواب هذا يا جماعة
السائل : تفضل يا شيخ
الشيخ : خليكم معي خلي يدلونا علي الطريق القصير
السائلون : ههههه
الشيخ : الطريق القصير ما هو طريقنا طويل صحيح صحيح صحيح مليون مرة ما هو الطريق القصير هذا الذي يوصلنا إلى الهدف المنشود ومتفق عليه عند الجميع إنه منشود ما هو هذا الطريق القصير بدون إيمان تقولي لا بدون علم تقولي لا إذن إذن
السائل : بدون إيمان بدون علم كيف
الشيخ : عم أسألك أنت تقول لا لا إذن هذا الطريق الطويل يحتاج إلى إيمان وعمل فالطريق القصير إلي ماذا يحتاج
السائل : إيمان وعمل
الشيخ : ما هو يلا يا جماعة قوموا يقولون عندنا بالشام طلعت يده
السائلون : ههههه
الحلبي : شكله هو يريد يفكر يعني الله يجزيه خيرا
الشيخ : لا نحن
الحلبي : ما يريد يجاوبك مستعجل
الشيخ : نخاف أنه نخاف نضايقه في الحقيقة
السائل : اريد أحكي لفضيلة الشيخ شغلة و الله أو شيء الساعة المباركة التي جمعتنا
السائلون : الله يبارك فيك
الشيخ : بارك الله فيك
السائل : و أنا اريد أشكر ايضا على رحابة صدره و بتحملنا
السائل : ههههه
السائل : تحملنا الإيشي الذي يحكي بسلبي بهذه الطريقة يا شيخ قالو للمسمار مالك لإيش قاعد تطلع من الحيط قال اسألوا الشاكوش
الشيخ : لا هذه ما صحيحة ههه نحكيها باللغة العربية قال الحائط للوتد لما تشقني قال اسأل من يدقني
السائلون : هههه
الشيخ : ههه
السائل : تنظر شيخ أنا أذكر صار موقف مرة أخبرونا إنه في طائرة معادية في مثل هذه الحالة يعطون الأمر إنه يقلعوا طيارتين أو ثلاثة الذي هو الطيار من حماسه ركض على الطيارة لازم الفنى يشغل له الطيارة و بعد ما يشغل له الطيارة و الطائرة المحرك تبعها يصل عدد الدورات عنده عدد معين يعطي إشارة للفني إنه يفلت الكبرس من تحت يفلت الكبرس يطلع الطيار الطيار من حماسه ما انتظر
الشيخ : هذا هو
السائل : ظل طالع لما طلع الفني راى الطيارة جائية عليه نام علي الأرض
الشيخ : ههه
السائل : طلعت الطيارة ... إنقطعت الكبرس طالع مع الطيارة
الطلاب : ههه
السائل : الطيارة صارت بالجو و القطعة معها و هذا إذا نزلت ضربت بالمدرج و كل الطيارات بالجو ما يقدر يهدو
الشيخ : أيوه
السائل : شو الحل قلنا نهديء الطيارات بالجو بأول خلي الكل ينزل و بعدين هي تنزل
الشيخ : يسلم ...
السائلون : ههههه
الشيخ : هههه
السائل : يا شيخ هما عندهم حماس بأكد لك عندهم كمان عندهم علم دنيا مش علم الأخرة لكن نحن نتأمل بنقول في مثل هذه المحنة التي مرت بها الأمة علماء الأمة هم المفروض يتحملوا المسؤولية أنا لما أجي
الشيخ : لا حول و لا قوة إلا بالله
السائل : و إلا أستمع لفتوة و أقرأ في جريدة الشرق الأوسط أن العزيز ابن باز يصدر الفتوى الثانية و جريدة الأهرام تصدر فتوى ثالثة نحن أين الروح نحن ما نعرف أصلا نفتي ما نساوى نحن
الشيخ : (( يا أيها اللذين أمنوا عليكم أنفسكم لا يضركم من ضل إذا اهتديتم )) بيدك اليمين يا حبيبي و لو كانت هذه ما من الأولويات
السائلون : ههههه
السائل : شيخنا لعل هناك ..
الشيخ : هههه اصبر لي قليلا اريد أروي نكتين مع النكتة الطيارية هذه ههه سوريا يحكوا إنه رجل أعجمي مثل حكايتي فقط لغته ثقيلة قليلا العربية رأى يهوديا في الطريق و هذا الأعجمي مسلم متسلف الخنجر مسك اليهودي من تلابيبه قال له ... تأسلم و إلا بقتلك قال له دخلك ماذا أفعل قال له والله ما أدري
السائلون : هههههه
الشيخ : هذه واحدة و أليق منها بالقصة التي حكتنا إياها قال اجتمع سوري و مغربي عم يتحدثون مع البعض البعض و سوري هذا يمجد بالمغاربة بصورة عامة إنه انتم جماعة طيبين و صالحين و كريمين وووو يثني عليهم كثيرا وكثيرا جدا فقط نهاية المطاف قالو فقط فيكم واحدة هذاك ما كان يسمع الواحدة هذه إلا أنتفض قالوا ما هي قال له هذه هي
السائلون : هههه
الشيخ : ههههه فنحن هذه هي مشكلتنا عواطف جامحة تعمي لنا قلوبنا و عقولنا و نريد هكذا ننتصر على أعدائنا (( هيهات هيهات ما توعدون )) الطريق طويل طويل لا ... و لابد منه و أنا أذكر لأخوانا في مثل هذه المناسبة بيت شعر لامريء القيس رجل جاهلي و معروفة قصيدته
" بكا صاحبي لما رأي الدرب دونه و أيقن أن لاحقين بقيصرا
فقال فقلت له لا تبك عينك إنما نحاول ملكا أو نموت فنعذرا "
انظر هذا الجاهل العاقل هذا
السائل : نعم
الشيخ : عاقل هذا عاقل أو ذكي مثل ما نبهني بعض إخوانا الله يجزيه خير لأن الكفار (( قالوا لو كنا نسمع أو نعقل ما كنا فب أصحاب السعير )) لكن كفار اليوم جاءو بأشياء عجيبة جدا هذا بدل على ذكائهم ما بدل على عقلهم دائما نحن نقرر هذه الحقيقة فالشاهد هذا الجاهلي امرؤ القيس رجل ذكي
السائل : ...
الشيخ : لا خرج مع صاحبه يطلب الملك و يستعين بفارس فبكي صاحبه في الطريق فقالوا لم عم تبكي إنما نحمل ملكا أو نموت بدون ما نصل للهدف فنعذر ما هذا الذي يريد يصل الى إقامة الدولة المسلمة و القضاء على اليهود لا بيكون أمير أو وزير أو نحو ذلك قال نحن نتم نمشي على الدرب فإما أن نموت نصل إلى الملك أو نموت فنعذر فنحن معشر المسلمين يجب أن نمشي على الطريق المستقيم و الأن يذكرني الأخ بذاك الحديث الذى له تفصيل و هو يعني مطب علي هذا الجلسة علينا تماما تماما التطبيب و الآن خاتمة المجلس الرسول صلى الله عليه وسلم كان جالسا بأرض و أرضهم بطبيعة الحال أرض رملية ترابية ما هي مبلطة و لا سمنت
و لا في الأشياء هذه كلها فخط على الأرض خطا مستقيما مبين و قرأ قوله تعالى (( وأن هذا صراطي مستقيما فاتبعوه )) و خط على جنب هذا الخط الطويل خطوط قصيرة هي طريق طويل وطريق قصير و قال ( هذه طرق هذا الخط الأبيض هو الخط المستقيم ) و هذا الخط هكذا وهكذا و هكذا و من هنا و من هنا و خطوط قصيرة قال ( و هذه الطرق و على رأس كل طريق منها شيطان يدعو الناس إليه ) فقال عليه السلام (( و أن هذا صراط مستقيما فاتبعوه و لا تتبعوا السبل فتفرق بكم عن سبيله )) لذلك نحن سنمضي على هذا السبيل الطويل الطويل فإما أن نصل إلي هدف المنشود وهو إقامة الحكم الإسلامي و القضاء على اليهود و أن تعود القدس هي البلدة الثالثة كالحرمين الشريفين إلى آخره و إما أن نموت فنعذر نريد نتم ماشين علي الطريق المستقيم أما الطرق القصيرة هذه أولنا تخرجنا على الخط المستقيم ثم كل ما مشيت خطوة كل ما تبعد عن الخط المستقيم فلا وصلنا ولا عذرنا عند ربنا تبارك و تعالي إذن (( وأن هذا صراطي مستقيما فاتبعوه و لا تتبعوا السبل فتفرق بكم عن سبيله )) و نسأل الله عز و جل أن يجعلنا و أن يثبتنا على الصراط المستقيم إلى أن نلقي وجهه الكريم يوم لا ينفع مالا و لا بنون إلا من آتي الله بقلب سليم و أخيرا معذرة لأني فعلا أعتقد أنك بليت اليلة بنا لكن من صبر ف(( إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب ))
الحلبي : هذه من باب الذكرى ايضا (( فإما نرينك بعض الذي نعدهم أو نتوفينك ))
الشيخ : الله أكبر إيه و الله
الحلبي : هذا خطاب من الله إلى رسوله عليه الصلاة و السلام
الشيخ : عليه الصلاة و السلام
السائل : في الواقع يا شيخ فى سؤال
حديث ( لن يغلب أثنا عشر من قلة ) هل ذكر في مناسبة ما أو معركة معينة ؟
السائل : تعقيبا عن حديث ذكر فى درس الماضي ( لن يغلب اثنا عشر آلف من قلة ) هل ذكر في مناسبة هل له مناسبة معينة أو في معركة معينة
الشيخ : لا
السائل : يا شيخ حبيت أوريك هذا يا شيخ التمساح الصغير من باب
الشيخ : هذا
أبو ليلي : هذا يا شيخ نريد جواب عنه لأنه هذا لأن حتى من الإخوان حسب ما علمت إنه يستعملوها بسنغاغول هو فرخ التمساح
الشيخ : لم يستعملوه
أبو ليلي : يستعملوه لتقوية الجنس إي نعم
الشيخ : ما عم بياكلوه
أو ليلي : لا ينطحن و يتحط مع العسل
السائلون : ههههه
الشيخ : هههه ما هو حاول يأخذ نتفة
السائلون : ههههه
الشيخ : بس ما حظي فيها
السائلون : كان يعطي للزباين ههههه
سائل آخر : هذا نفس نوع الكبير
أبو ليلي : أه نفس النوع
الشيخ : إيه هذا تفقيس من البيضة
السائلون : الله أكبر
أبو ليلي : هذا في منه ذكر في منه أنثي
الشيخ : وفرقت بين الذكر والأنثي ههه
السائلون : هههههه
أبو ليلي : أنا يا شيخي لا أعلم لكن قال لي هذا صاحب الخبرة إلي يبعوه في ذكر و في أنثي فالحاجة لتقوي الجنس و الذكر نوع الذكر
الشيخ : طبعا لأن الذكر هو الذي يريد يقوي
السائلون : هههه
سائل أخر : طيب هذا بينطحن
أبو ليلي : هذا بينسل منه الملح الأهم و بعد ذلك يندك بالهراوية أو المنلكس يعنى و بصير ناعم و يخلط مع العسل هو ... نحن عملنا خلطة فقط بدون
الشيخ : بس هذه الخلطة ما بدها فتوى يا بو ليلي
أبو ليلي : و الله أعرف كل ما فيها حلال
سائل آخر : ما تريد فتوة يعني
الشيخ : لا
السائل : يا شيخ حبيت أوريك هذا يا شيخ التمساح الصغير من باب
الشيخ : هذا
أبو ليلي : هذا يا شيخ نريد جواب عنه لأنه هذا لأن حتى من الإخوان حسب ما علمت إنه يستعملوها بسنغاغول هو فرخ التمساح
الشيخ : لم يستعملوه
أبو ليلي : يستعملوه لتقوية الجنس إي نعم
الشيخ : ما عم بياكلوه
أو ليلي : لا ينطحن و يتحط مع العسل
السائلون : ههههه
الشيخ : هههه ما هو حاول يأخذ نتفة
السائلون : ههههه
الشيخ : بس ما حظي فيها
السائلون : كان يعطي للزباين ههههه
سائل آخر : هذا نفس نوع الكبير
أبو ليلي : أه نفس النوع
الشيخ : إيه هذا تفقيس من البيضة
السائلون : الله أكبر
أبو ليلي : هذا في منه ذكر في منه أنثي
الشيخ : وفرقت بين الذكر والأنثي ههه
السائلون : هههههه
أبو ليلي : أنا يا شيخي لا أعلم لكن قال لي هذا صاحب الخبرة إلي يبعوه في ذكر و في أنثي فالحاجة لتقوي الجنس و الذكر نوع الذكر
الشيخ : طبعا لأن الذكر هو الذي يريد يقوي
السائلون : هههه
سائل أخر : طيب هذا بينطحن
أبو ليلي : هذا بينسل منه الملح الأهم و بعد ذلك يندك بالهراوية أو المنلكس يعنى و بصير ناعم و يخلط مع العسل هو ... نحن عملنا خلطة فقط بدون
الشيخ : بس هذه الخلطة ما بدها فتوى يا بو ليلي
أبو ليلي : و الله أعرف كل ما فيها حلال
سائل آخر : ما تريد فتوة يعني
هل يجوز لخال الأم أن يتزوج بنت الأم ؟
السائل : هل يجوز لخال الأم أن يتجوز بنتها
الشيخ : خال الأم
السائل : خال الأم يريد تجوز بنت الأم هل يجوز له
الشيخ : لا إله إلا الله
السائل : هذا السؤال ما مني أنا سأله يعني سألني إياه واحد بدو
الشيخ : معليش أنا فهمت السؤال خال الأم واضح هل يجوز أن يتجوز الأم ؟
السائل : لا
الشيخ : و الجواب لا
السائل : جزاك الله خيرا
الشيخ : خال الأم
السائل : خال الأم يريد تجوز بنت الأم هل يجوز له
الشيخ : لا إله إلا الله
السائل : هذا السؤال ما مني أنا سأله يعني سألني إياه واحد بدو
الشيخ : معليش أنا فهمت السؤال خال الأم واضح هل يجوز أن يتجوز الأم ؟
السائل : لا
الشيخ : و الجواب لا
السائل : جزاك الله خيرا
رجل كان يعمل في شركة تجارية مستوردة فهل يجوز له أن يستفيد من عناوين الشركات التي تتعامل معها إذا أراد أن يستقل بشركة خاصة به أم يجب أن يستأذن مسؤول الشركة التي كان يعمل عندها .؟
السائل : شيخ في شخص يشتغل بشركة تجارية مستوردة فهل يجوز أن يأخذ عناوين الشركات التي يتعاملوا مع الشركة لأنه بالمستقبل يريد يفتح محل
الشيخ : إذا أردنا أن نقف عند مجرد السؤال نقول يجوز لكن ما يجوز لي أن أقف عند مجرد السؤال لا بد أن نتعمق قليلا حتى نقول يجوز أو لا يجوز ماذا يعني هو من أخذ العناوين هل يريد أن يتعامل معهم في حدود الشريعة أم هو لا يبالي في مخالفة الشريعة فإن كان الأمر الأول فهو الجواب نفسه و إن كان الأمر الآخر فنضع قبل يجوز لا
السائل : ما في تشكيل الشريعة ههه
الشيخ : يعنى على حسب ما يرمى إليه من التعامل مع أصحاب تلك العناوين فإن كان التعامل معهم مشروع فهو جائز و إلا فلا
السائل : هو مشروع جزاك الله خيرا
الشيخ : نعم
السائل : مشروع
الشيخ : ما أعتقد و إن لم ندخل في التفاصيل ما أعتقد و تريد أنت تدخل في التفصيل
السائل : جرب حظك
الشيخ : جرب حظك
السائل : فصل
الشيخ : تعال لنرى ما نوع التعامل
السائل : مثلا الشخص يشتغل بمحل قطع السيارات
الشيخ : طيب
السائل : والشركة هذه تستورد قطع من ألمانيا فهو يريد يجيء بعناوين الشركات بألمانيا على الأساس بالمستقبل لما بيفتح محل يستورد نفس القطع التي الشركة تستوردها
الشيخ : يستوردها بطريق مشروع أو غير مشروع
السائل : بطريق مشروع بالمراسلة
الشيخ : كيف ذلك و المال كيف يرسله
السائل : و المال منه نفسه يريد يوصل للعنوان للمصدر الأساسي
الشيخ : يا أخي طول بالك قلت لي المال منه نفسه هي مفروغ منها و إلا سيطلع من غيره لكن كيف يرسل المال إليه
السائل : عن طريق البنك
الشيخ : هه رأيت كيف طلعت ريحتها
السائلون : ههههه
الشيخ : تفضل
السائل : الشكل الذي قبله طالما هو بيعمل بنفس الشركة راح يأخذ عنوان نفس الشركة التي تتعامل مع الشركة التي يشتغل فيها و كأنه يريد يأخذ جزءا من العمل
سائل آخر : أسرارها
السائل : إه فهل هذا جائز أو غير جائز
الشيخ : كذلك أريد أقول لك موقوفا عند وصفك اقول لا يجوز لكن ما أظن الأمر كذلك لأنه هذا التعامل بين الشركة هنا و الشركة هناك ما أظنه سرا
السائل : في بعض الشركات في أسرار وخاصة القطاع الذي بحكي لك عنه
الشيخ : هه أنا أعطيتك الجواب علي كل حال فقط يريد إيمان مني يحصن الموضوع
السائل : أوضحها قليلا زيادة
الشيخ : لا ما في حاجة
السائل : بالنسب للقطع كيف التعامل
الشيخ : معليش معليش أنت أجبت بجوابين حينما قلت في بعض الشركات
السائل : نعم
الشيخ : هي بعض لها مفهوم إنه بعض الشركات أخري مثل ما أنا ظننت
السائل : نعم
الشيخ : فاذن يأتي الجواب يجوز أو لا يجوز واضح
السائل : نعم
الشيخ : طيب إذا ما في حاجة للشرح
السائل : شيخنا هل هنا يقال فيها إذا أذن صاحب العمل او لم يأذن يقال فيها أو ما يقال
الشيخ : إذا كان من نوع السر الذي قال عنه أبو إبراهيم
الشيخ : إذا أردنا أن نقف عند مجرد السؤال نقول يجوز لكن ما يجوز لي أن أقف عند مجرد السؤال لا بد أن نتعمق قليلا حتى نقول يجوز أو لا يجوز ماذا يعني هو من أخذ العناوين هل يريد أن يتعامل معهم في حدود الشريعة أم هو لا يبالي في مخالفة الشريعة فإن كان الأمر الأول فهو الجواب نفسه و إن كان الأمر الآخر فنضع قبل يجوز لا
السائل : ما في تشكيل الشريعة ههه
الشيخ : يعنى على حسب ما يرمى إليه من التعامل مع أصحاب تلك العناوين فإن كان التعامل معهم مشروع فهو جائز و إلا فلا
السائل : هو مشروع جزاك الله خيرا
الشيخ : نعم
السائل : مشروع
الشيخ : ما أعتقد و إن لم ندخل في التفاصيل ما أعتقد و تريد أنت تدخل في التفصيل
السائل : جرب حظك
الشيخ : جرب حظك
السائل : فصل
الشيخ : تعال لنرى ما نوع التعامل
السائل : مثلا الشخص يشتغل بمحل قطع السيارات
الشيخ : طيب
السائل : والشركة هذه تستورد قطع من ألمانيا فهو يريد يجيء بعناوين الشركات بألمانيا على الأساس بالمستقبل لما بيفتح محل يستورد نفس القطع التي الشركة تستوردها
الشيخ : يستوردها بطريق مشروع أو غير مشروع
السائل : بطريق مشروع بالمراسلة
الشيخ : كيف ذلك و المال كيف يرسله
السائل : و المال منه نفسه يريد يوصل للعنوان للمصدر الأساسي
الشيخ : يا أخي طول بالك قلت لي المال منه نفسه هي مفروغ منها و إلا سيطلع من غيره لكن كيف يرسل المال إليه
السائل : عن طريق البنك
الشيخ : هه رأيت كيف طلعت ريحتها
السائلون : ههههه
الشيخ : تفضل
السائل : الشكل الذي قبله طالما هو بيعمل بنفس الشركة راح يأخذ عنوان نفس الشركة التي تتعامل مع الشركة التي يشتغل فيها و كأنه يريد يأخذ جزءا من العمل
سائل آخر : أسرارها
السائل : إه فهل هذا جائز أو غير جائز
الشيخ : كذلك أريد أقول لك موقوفا عند وصفك اقول لا يجوز لكن ما أظن الأمر كذلك لأنه هذا التعامل بين الشركة هنا و الشركة هناك ما أظنه سرا
السائل : في بعض الشركات في أسرار وخاصة القطاع الذي بحكي لك عنه
الشيخ : هه أنا أعطيتك الجواب علي كل حال فقط يريد إيمان مني يحصن الموضوع
السائل : أوضحها قليلا زيادة
الشيخ : لا ما في حاجة
السائل : بالنسب للقطع كيف التعامل
الشيخ : معليش معليش أنت أجبت بجوابين حينما قلت في بعض الشركات
السائل : نعم
الشيخ : هي بعض لها مفهوم إنه بعض الشركات أخري مثل ما أنا ظننت
السائل : نعم
الشيخ : فاذن يأتي الجواب يجوز أو لا يجوز واضح
السائل : نعم
الشيخ : طيب إذا ما في حاجة للشرح
السائل : شيخنا هل هنا يقال فيها إذا أذن صاحب العمل او لم يأذن يقال فيها أو ما يقال
الشيخ : إذا كان من نوع السر الذي قال عنه أبو إبراهيم
8 - رجل كان يعمل في شركة تجارية مستوردة فهل يجوز له أن يستفيد من عناوين الشركات التي تتعامل معها إذا أراد أن يستقل بشركة خاصة به أم يجب أن يستأذن مسؤول الشركة التي كان يعمل عندها .؟ أستمع حفظ
ما حكم ستر وجه المرأة وكفيها .؟
السائل : شيخ سمعت من بعض الناس إنه آخر أقوالكم في حجاب المرآة إنه وجوب تغطية الوجه و الكفان
الشيخ : ما تغير عندي رأي فى المسألة بل ازددت إيمانا في رأي القديم لكن بعض الناس يسيئون الفهم وبالتالي يسيئون النقل و بغضهم يتعمدون الإساءة فأنا أقول ستر المرأة لوجهها هو الأفضل ولكن لو أردت أن تكشف عن وجهها فهو جائز بدون ما تكون محمرة و مغندرة و مبودرة أنا لا أزال عند هذا الرأي وأنا الآن في صدد إعادة طبع حجاب المرأة المسلمة مع مقدمة ضافية نحو أربعين خمسين صفحة فيها رد ملخص على الذين ردوا علينا و هم ما شاء الله أكثر من عشرين شخص نعم فيها إثبات أن الأمر كما كنا نقول قديما أن وجه المرأة و كفيها ليس بعورة لكن الأفضل سترهما
الشيخ : ما تغير عندي رأي فى المسألة بل ازددت إيمانا في رأي القديم لكن بعض الناس يسيئون الفهم وبالتالي يسيئون النقل و بغضهم يتعمدون الإساءة فأنا أقول ستر المرأة لوجهها هو الأفضل ولكن لو أردت أن تكشف عن وجهها فهو جائز بدون ما تكون محمرة و مغندرة و مبودرة أنا لا أزال عند هذا الرأي وأنا الآن في صدد إعادة طبع حجاب المرأة المسلمة مع مقدمة ضافية نحو أربعين خمسين صفحة فيها رد ملخص على الذين ردوا علينا و هم ما شاء الله أكثر من عشرين شخص نعم فيها إثبات أن الأمر كما كنا نقول قديما أن وجه المرأة و كفيها ليس بعورة لكن الأفضل سترهما
هل يجوز للمرأة أن تكتحل إذا خرجت من بيتها؟
السائل : إذا تكحل يجوز تكشف الوجه
الشيخ : يجوز
السائل : تكحل
الشيخ : إن كحلت العينين
السائلون : ههه
السائل : شيخنا
الشيخ : ليس ما اقتنع صاحبنا خليه في شكوك
السائل : شيخ
الشيخ : نعم
السائل : الكحل بأنواعه فيه ما هو طبيعي مثل هذا الحجر
الشيخ : خليك على طبيعي
السائل : في نوع الثاني
السائل : ما خلاص خليك على الطبيعي
الشيخ : خليك على طبيعي لأنه هذا الطبيعي هو الذي كان معني بقوله تعالي (( و لا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها ))
السائل : في سؤال يا شيخ
الشيخ : نعم
الشيخ : يجوز
السائل : تكحل
الشيخ : إن كحلت العينين
السائلون : ههه
السائل : شيخنا
الشيخ : ليس ما اقتنع صاحبنا خليه في شكوك
السائل : شيخ
الشيخ : نعم
السائل : الكحل بأنواعه فيه ما هو طبيعي مثل هذا الحجر
الشيخ : خليك على طبيعي
السائل : في نوع الثاني
السائل : ما خلاص خليك على الطبيعي
الشيخ : خليك على طبيعي لأنه هذا الطبيعي هو الذي كان معني بقوله تعالي (( و لا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها ))
السائل : في سؤال يا شيخ
الشيخ : نعم
من نسي التسمية في بداية الوضوء فهل له أن يسمي في منتصف الوضوء أو نهايته.؟
السائل : سؤال بعض الأخوان ... قسم آخر للجواب عليه في حديث الرسول عليه الصلاة و السلام ( لا وضوء لمن من يذكر اسم الله عليه ) فشخص نسي ذكر التسمية في بداية الوضوء فتذكرها في نهاية الوضوء أو في منتصف الوضوء
الشيخ : بعد ما تتذكر يسمي
السائل : جزاك الله خير
الشيخ : و إياك
الشيخ : بعد ما تتذكر يسمي
السائل : جزاك الله خير
الشيخ : و إياك
ما حكم الجوائز التي يعطيها البنك من أجل الفائدة ؟
الحلبي : في أخ يسأل أمس يقول كان قد وضع مالا له قبل أن بيهديه الله سبحانه وتعالي في بعض المؤسسات الربوية فهذه تعمل جوائز عن الأموال هذه فطلعلوا فترة من الفترات مكواة مثلا جائزة و بعد أن هداه الله سبحانه وتعالى طبعا سحب أمواله و كل شيء فهل هذه المكواة الأن كيف يتصرف فيها وكيف ؟
الشيخ : الجائزة هذه غير يسمونه بغير اسمه فائدة و هو ربا
الحلبي : هي لولا وجود الربا ما أخذ الجائزة
الشيخ : إذن يعمل بما يعطاه من الربا
الحلبي : ما فهمت شيء
الشيخ : يخرج منه
السائل : يخرج من المكواة
الحلبي : يعني المكواة
الشيخ : يصرفها عنه
الحلبي : يصرفها عنه
الشيخ : إي نعم
السائل : هي أسئلة ابننا طاهر طاهر
الشيخ : الجائزة هذه غير يسمونه بغير اسمه فائدة و هو ربا
الحلبي : هي لولا وجود الربا ما أخذ الجائزة
الشيخ : إذن يعمل بما يعطاه من الربا
الحلبي : ما فهمت شيء
الشيخ : يخرج منه
السائل : يخرج من المكواة
الحلبي : يعني المكواة
الشيخ : يصرفها عنه
الحلبي : يصرفها عنه
الشيخ : إي نعم
السائل : هي أسئلة ابننا طاهر طاهر
ما رأيكم في الدراسة المذهبية لطالب العلم المبتدئ .؟
السائل : هؤلاء أسئلة محمد أول شيء شيخي هو يكتب مقدمة يعتذر فيها ما استطاع إنه يجي هنا في مجلس تكونوا فيه لأنه يذكر فيه العفو الغفور فقلت ما خطبك يا فتي أتشتري الضلالة بالهدي فقلت اسأل بالنهي أسئلة أولها تعرف يا شيخنا محمد فهو ما شاء الله شاب من التلاميذ الطيبين
الشيخ : ماشي
السائل : سؤاله الأول يقول يسأل عن لزومية إتباع الشاب المتعلم مذهبا حتى يغزر علمه و يشتد عوده فيميز الخبيث من الطيب فما رأيك بتصور هذه معروفة يسمع منك ما ننقل منه يعني ماذا ننقله يعني
الشيخ : نحن نقول جواب عن مثل هذا السؤال أن الأمر يختلف باختلاف المجتمع الذي يعيش فيه ذاك الشاب فإن كان يعيش في مجتمع مذهبي لا يعرفون الكتاب و السنة خاصتهم لا يعرفون الكتاب و السنة حتى يستعين بهم لا يعرفون سوي أن يتمذهب أحدهم حتي لو وصل مرتبة الدكتوراة إلا أن تكون دراسته على مذهب من المذاهب الاربعة هذا علي الغالب في المجتمعات الإسلامية اليوم فمن كان في مثل هذا المجتمع فلا بد له أن تكون دراسته مذهبية على الأقل أن تكون دراسته إبتداءا مذهبية لأنه لا سبيل لطلب العلم الشرعي في مثل ذاك المجتمع إلا على هذا الأسلوب المذهبي ونقترح على من أبتلي من الشباب بمثل هذا المجتمع الذي لا يساعده إلا على هذه الدراسة المذهبية أن يضع نصب عينيه أن لا يعتقد أن هذه الدراسة تساوي قال الله قال رسول الله و إنما هو مذهب من مذاهب المتبعة لدى أهل السنة في هذا العصر هذا من كان عايشا في مجتمع هذه صفته أما من كان يعش في مجتمع و هذا يكاد أن يكون نادرا في أكثر البلاد الإسلامية خاصته علماؤه لا يتبعون مذهبا معينا إنما يتبعون الكتاب و السنة سواء كان مع زيد أو بكر من الأئمة فينبغي أن يكون و الحالة هذه دراسة هذا الشاب من كتب غير مذهبية و هي مع كونها قليلة فهي تفتح له باب الفقه و الفهم من الكتاب و السنة لكنه بلا شك سيفوته الشيء الكثير من العلم لقلة المصادر التي تساعده على هذه النوعية من الدراسة الفقهية إلا أنه سيجد هناك في كتب شيخ الإسلام ابن تيميه و تلميذه البار ابن قيم الجوزيه ما يوسع مجال أفقه و يحعله واثقا في أن يتعرف و لو مع الزمن على المسائل مستنبطة من الكتاب و السنة ثم يساعده على ذلك كما يساعده كتب الشيخين المذكورين العلماء الموجودون في ذلك المجتمع إذن الجواب الآن وضح أنه يختلف من مجتمع إلى مجتمع آخر و يشترط في المجتمع الأول الذي يعيش فيه ذلك الشاب أن يجعل دراسته المذهبية وسيلة و ليس غاية إنما الغاية هو أن يصل ولو يوما ما و لو بعد سنين طويلا إلى أن يتفقه على الكتاب و السنة هذا السؤال الأول
الشيخ : ماشي
السائل : سؤاله الأول يقول يسأل عن لزومية إتباع الشاب المتعلم مذهبا حتى يغزر علمه و يشتد عوده فيميز الخبيث من الطيب فما رأيك بتصور هذه معروفة يسمع منك ما ننقل منه يعني ماذا ننقله يعني
الشيخ : نحن نقول جواب عن مثل هذا السؤال أن الأمر يختلف باختلاف المجتمع الذي يعيش فيه ذاك الشاب فإن كان يعيش في مجتمع مذهبي لا يعرفون الكتاب و السنة خاصتهم لا يعرفون الكتاب و السنة حتى يستعين بهم لا يعرفون سوي أن يتمذهب أحدهم حتي لو وصل مرتبة الدكتوراة إلا أن تكون دراسته على مذهب من المذاهب الاربعة هذا علي الغالب في المجتمعات الإسلامية اليوم فمن كان في مثل هذا المجتمع فلا بد له أن تكون دراسته مذهبية على الأقل أن تكون دراسته إبتداءا مذهبية لأنه لا سبيل لطلب العلم الشرعي في مثل ذاك المجتمع إلا على هذا الأسلوب المذهبي ونقترح على من أبتلي من الشباب بمثل هذا المجتمع الذي لا يساعده إلا على هذه الدراسة المذهبية أن يضع نصب عينيه أن لا يعتقد أن هذه الدراسة تساوي قال الله قال رسول الله و إنما هو مذهب من مذاهب المتبعة لدى أهل السنة في هذا العصر هذا من كان عايشا في مجتمع هذه صفته أما من كان يعش في مجتمع و هذا يكاد أن يكون نادرا في أكثر البلاد الإسلامية خاصته علماؤه لا يتبعون مذهبا معينا إنما يتبعون الكتاب و السنة سواء كان مع زيد أو بكر من الأئمة فينبغي أن يكون و الحالة هذه دراسة هذا الشاب من كتب غير مذهبية و هي مع كونها قليلة فهي تفتح له باب الفقه و الفهم من الكتاب و السنة لكنه بلا شك سيفوته الشيء الكثير من العلم لقلة المصادر التي تساعده على هذه النوعية من الدراسة الفقهية إلا أنه سيجد هناك في كتب شيخ الإسلام ابن تيميه و تلميذه البار ابن قيم الجوزيه ما يوسع مجال أفقه و يحعله واثقا في أن يتعرف و لو مع الزمن على المسائل مستنبطة من الكتاب و السنة ثم يساعده على ذلك كما يساعده كتب الشيخين المذكورين العلماء الموجودون في ذلك المجتمع إذن الجواب الآن وضح أنه يختلف من مجتمع إلى مجتمع آخر و يشترط في المجتمع الأول الذي يعيش فيه ذلك الشاب أن يجعل دراسته المذهبية وسيلة و ليس غاية إنما الغاية هو أن يصل ولو يوما ما و لو بعد سنين طويلا إلى أن يتفقه على الكتاب و السنة هذا السؤال الأول
ما رأيكم في قتل الرئيس حمد بو ضياف ؟ وما حكم قاتله ؟
السائل : السؤال الثاني شيخ يسأل عن محمد بو ضياف هل يحق هل يحل قتله علما أن من سيأتي بعده قد يكون أسوء منه و أنه في الفتنة يجب التزام الدار
الشيخ : و أنه ايش
السائل : في الفتنة يجب التزام الدار
الشيخ : آه نحن قلنا سلفا مع بعض إخواننا الحاضرين أولا في قرارة أنفسنا سررنا بقتله هذه حقيقة لا نستطيع أن نكتمها لأنه رجل طغى و بغى لكن في الوقت نفسه قلنا عسى أن يكون خيرا لنا شرا لأعدائنا لأن مثل هذا القتل ليس هو من منهجنا الإسلامي الذي نفهمه من كتاب ربنا و من سنة نبينا صلى الله عليه و آله سلم و ممن ما جرى عليه سلفنا الصالح فنحن نعلم كثيرا بأن الملوك الذين جاءوا بعد الخلفاء الراشدين لم يكونوا ملتزمين للكتاب و السنة التزامهم و لا كانوا سالكين مسلكهم كانوا منحرفين قليلا أو كثيرا و حسبكم مثالا على ذلك فتنة المأمون الذي فرض على علماء الإسلام في زمانه أن كلام الله الذي هو صفة من صفاته تبارك و تعالي أن يقولوا بأنه مخلوق وبلي في ذلك كثير من أمة المسلمين و بخاصة منهم إمام السنة الإمام أحمد و قتل منهم كثيرون و فتن منهم عديدون ومع ذلك ما فكر أحد من هؤلاء الأئمة أن يرسل الى مثل هذا الذي فرض هذه الضلالة على أئمة المسلمين أن يقتل و أن يغدر به لأنهم يعلمون أن مثل هذا الغدر أولا ليس من منهج السلف الذين مضو و ثانيا أنه قد يترتب من المفاسد أكثر من مصلحة القضاء على مثل هذا الطاغية و لذلك فأنا قلت أنا أرجو في الوقت الذي سررنا بقتله نرجوا ألا تكون العاقبة أسوء لأنه ما الفائدة أنتم تعلمون رأينا بالنسبة لما يسمي بأطفال الحجارة و انتفاضة الفلسطينية هذه نحن نقول هذا لا يزيد شيئا اطلاقا -وعليكم السلام - لأنهم إن قتلوا يهوديا قتل مقابلهم عدد أكبر و أكبر إذا قتلوا يهوديا قتلوا من المسلمين أكثر و أكثر وهكذا و لذلك نحن لا نري هذا القتل و هذا الغدر لأنه ليس هناك أولا دولة إسلامية تأمر و علي المسلمين أن ينفذوا و إنما هي آراء ارتجالية هوائية لا ينظر إلى ما يترتب من ورائها من عواقب سيئة خلاصة القول لا نري هذا القتل و هذا الغدر
السائل : ... بالنسبة للقتل للقاتل شيخي يعتبر القاتل القتل آثم عليه
الشيخ : لا هذا يعود إلي الدافع الباعث
مشهور : شيخنا تذكر أثناء الحديث إنه المأمون ما قام أحد عليه و فعل ما فعل ما عنده الا ابن ...
الشيخ : عفوا أنا ما قلت ما قام أحد عليه إيوه ما أحد دفع من هؤلاء الأئمة دفع رجلا مخلصا ليقتله و يكفي شر المؤمنين منه
الشيخ : و أنه ايش
السائل : في الفتنة يجب التزام الدار
الشيخ : آه نحن قلنا سلفا مع بعض إخواننا الحاضرين أولا في قرارة أنفسنا سررنا بقتله هذه حقيقة لا نستطيع أن نكتمها لأنه رجل طغى و بغى لكن في الوقت نفسه قلنا عسى أن يكون خيرا لنا شرا لأعدائنا لأن مثل هذا القتل ليس هو من منهجنا الإسلامي الذي نفهمه من كتاب ربنا و من سنة نبينا صلى الله عليه و آله سلم و ممن ما جرى عليه سلفنا الصالح فنحن نعلم كثيرا بأن الملوك الذين جاءوا بعد الخلفاء الراشدين لم يكونوا ملتزمين للكتاب و السنة التزامهم و لا كانوا سالكين مسلكهم كانوا منحرفين قليلا أو كثيرا و حسبكم مثالا على ذلك فتنة المأمون الذي فرض على علماء الإسلام في زمانه أن كلام الله الذي هو صفة من صفاته تبارك و تعالي أن يقولوا بأنه مخلوق وبلي في ذلك كثير من أمة المسلمين و بخاصة منهم إمام السنة الإمام أحمد و قتل منهم كثيرون و فتن منهم عديدون ومع ذلك ما فكر أحد من هؤلاء الأئمة أن يرسل الى مثل هذا الذي فرض هذه الضلالة على أئمة المسلمين أن يقتل و أن يغدر به لأنهم يعلمون أن مثل هذا الغدر أولا ليس من منهج السلف الذين مضو و ثانيا أنه قد يترتب من المفاسد أكثر من مصلحة القضاء على مثل هذا الطاغية و لذلك فأنا قلت أنا أرجو في الوقت الذي سررنا بقتله نرجوا ألا تكون العاقبة أسوء لأنه ما الفائدة أنتم تعلمون رأينا بالنسبة لما يسمي بأطفال الحجارة و انتفاضة الفلسطينية هذه نحن نقول هذا لا يزيد شيئا اطلاقا -وعليكم السلام - لأنهم إن قتلوا يهوديا قتل مقابلهم عدد أكبر و أكبر إذا قتلوا يهوديا قتلوا من المسلمين أكثر و أكثر وهكذا و لذلك نحن لا نري هذا القتل و هذا الغدر لأنه ليس هناك أولا دولة إسلامية تأمر و علي المسلمين أن ينفذوا و إنما هي آراء ارتجالية هوائية لا ينظر إلى ما يترتب من ورائها من عواقب سيئة خلاصة القول لا نري هذا القتل و هذا الغدر
السائل : ... بالنسبة للقتل للقاتل شيخي يعتبر القاتل القتل آثم عليه
الشيخ : لا هذا يعود إلي الدافع الباعث
مشهور : شيخنا تذكر أثناء الحديث إنه المأمون ما قام أحد عليه و فعل ما فعل ما عنده الا ابن ...
الشيخ : عفوا أنا ما قلت ما قام أحد عليه إيوه ما أحد دفع من هؤلاء الأئمة دفع رجلا مخلصا ليقتله و يكفي شر المؤمنين منه
ما رأيكم في إرادة أحمد بن نصر الخزاعي قتل المأمون وهو من أئمة الحديث
مشهور : أحمد بن نصر كان يفكر في قتله
الشيخ : كان يفكر
مشهور : يفكر في قتله و كان محدثا و مدحه أحمد فقال رحمه الله لقد جاد بنفسه
الشيخ : لقد إيش
مشهور : لقد جاد بنفسه
الشيخ : إيه
مشهور : و يذكر أخبار مفصلة طويلة جدا
الشيخ : لماذا جاد بنفسه
مشهور : لأنه قام عليه و أراد أن يقتله
الشيخ : فهمت و بعد ذلك إيش صار
مشهور : قتل
الشيخ : قتل
مشهور : قتله المأمون عمل حركة ووزع ناس في دمشق في بغداد عفوا قسمها لقسمين و صنع رايات ووضعها في أبار ووقت وقت للقيام عليه و لقتل المأمون ووشي عليه ووصل خبره للمأمون و قتل و لما سئل عنه أحمد قال رحمه الله لقد جاد بنفسه ما أجرأه
الشيخ : وأنا أقول رحمه الله يا أخي بس هذا تصرف شخصي لا يمثل الفكر الجماعي بالنسبة لعلماء المسلمين يعني هل أنت تظن أنه كان ما يمكن قتل المأمون لو كانت الفكرة الموجودة اليوم في من يسمون بجماعة التكفير و الهجرة لو كانت هي المسيطرة على علماء المسلمين في ذلك الزمان أنه لا يوجد فيهم من يؤمر تلميذا له بقتل مثل مأمون لا هم يقررون في عقائدهم كما تعلم أن خروج علي أئمة لا يجوز لما يترتب عن ذلك من الفساد فإذا صح هذا الخبر عن محمد ابن نصر المرغي رحمه الله فيكون هذا رأي له
الحلبي : أحمد ابن نصر خزاعي
الشيخ : أحمد أه علي كل حال هذا الخبر ذكره إن جرير مثلا
مشهور : ذكره ابن جرير في التاريخ في العاشر و فصله جدا في أخبار ..
الشيخ : لعله يكون هذا من خبر سيف مثلا
مشهور : ذكره الذهبي بصيغة أيضا
الشيخ : الجزم
مشهور : إي نعم في السيرة
الشيخ : إمم على كل حال الجواب الذي عندي هو هذا
الشيخ : كان يفكر
مشهور : يفكر في قتله و كان محدثا و مدحه أحمد فقال رحمه الله لقد جاد بنفسه
الشيخ : لقد إيش
مشهور : لقد جاد بنفسه
الشيخ : إيه
مشهور : و يذكر أخبار مفصلة طويلة جدا
الشيخ : لماذا جاد بنفسه
مشهور : لأنه قام عليه و أراد أن يقتله
الشيخ : فهمت و بعد ذلك إيش صار
مشهور : قتل
الشيخ : قتل
مشهور : قتله المأمون عمل حركة ووزع ناس في دمشق في بغداد عفوا قسمها لقسمين و صنع رايات ووضعها في أبار ووقت وقت للقيام عليه و لقتل المأمون ووشي عليه ووصل خبره للمأمون و قتل و لما سئل عنه أحمد قال رحمه الله لقد جاد بنفسه ما أجرأه
الشيخ : وأنا أقول رحمه الله يا أخي بس هذا تصرف شخصي لا يمثل الفكر الجماعي بالنسبة لعلماء المسلمين يعني هل أنت تظن أنه كان ما يمكن قتل المأمون لو كانت الفكرة الموجودة اليوم في من يسمون بجماعة التكفير و الهجرة لو كانت هي المسيطرة على علماء المسلمين في ذلك الزمان أنه لا يوجد فيهم من يؤمر تلميذا له بقتل مثل مأمون لا هم يقررون في عقائدهم كما تعلم أن خروج علي أئمة لا يجوز لما يترتب عن ذلك من الفساد فإذا صح هذا الخبر عن محمد ابن نصر المرغي رحمه الله فيكون هذا رأي له
الحلبي : أحمد ابن نصر خزاعي
الشيخ : أحمد أه علي كل حال هذا الخبر ذكره إن جرير مثلا
مشهور : ذكره ابن جرير في التاريخ في العاشر و فصله جدا في أخبار ..
الشيخ : لعله يكون هذا من خبر سيف مثلا
مشهور : ذكره الذهبي بصيغة أيضا
الشيخ : الجزم
مشهور : إي نعم في السيرة
الشيخ : إمم على كل حال الجواب الذي عندي هو هذا
هل ( لحكمتيار ) يد في قتل ( جميل الرحمن ) - رحمه الله - .؟ وهل يعذر في ذلك .؟
السائل : شيخي السؤال الأخير لمحمد يقول عن الحكمتيار ألا نستطيع أن نختلق له الأعذار
الحلبي : ... القافية
السائل : هذا محمد ابن طاهر
الشيخ : فقط هذا سؤال غامض
السائل : فهمت عليه أنا شيخي لا أدري ماذا يقصد أن نختلق له الأعذار يعني هل فعل شيئا حكمتيار
الشيخ : يمكن يقصد بالنسبة لقتل جميل الرحمن إذا كان السائل يعني أن له يدا في قتله فنوجد له الأعذار لا ندري ماذا يقصد
ابو ليلى : أخذ منا شريط والده الذي هو خمس مئة عشرين تكلمت فيه أنت شيخ على مقتل الشيخ جميل و من ثم جلستك مع أخينا
الشيخ : فارس
السائل : لا شيخ في مجلس مع أخونا تبع أبي ظبي أو بحريني كملت موضوع جميل الرحمن بعض الأمور الجهاد و كذا و قلت أعطيت للأخ أبي محمد
الشيخ : إذن يقصد قتل جميل الرحمان
السائل : هذا هو الظاهر
السائل : قبل ايام جاءت اخبار عن حكمتيار أنه يجمع ...
سائل آخر : أنا أرجح قتل أنه يقصد قتل ... الطاهر يؤكد هذا الكلام
الشيخ : هذا الذي تبادر لذهني لا ما أجد له عذرا في ذلك لأنه هو لا فرق بينه وبين جميل الرحمان من حيث إنه يمثل جماعة من الجماعات الإسلامية فليس له أن يتصرف و أنه يسعي لقتل من يخالفه في دعوته وفي منهجه و في أسلوبه لأنه ما صار حاكم أعلي و لا بويع من المسلمين حتي يكون له التصرف المطلق
السائل : شيخنا ... أخرجوا حميل الرحمان و من معه وحرروها و أقاموا فيها الشرع
الشيخ : بذلك إنه كان لازم يكون محمد موجود و نفهم منه ما وجهة نظروا و نلاقي له عذر في ماذا
السائل : هو محمد كان دايما يتوسع في موضوع التمس لأخيك عذرا
الشيخ : هكذا قال
الحلبي : هو عارفه يا شيخنا ههه
الشيخ : إيه طبعا
الحلبي : ... القافية
السائل : هذا محمد ابن طاهر
الشيخ : فقط هذا سؤال غامض
السائل : فهمت عليه أنا شيخي لا أدري ماذا يقصد أن نختلق له الأعذار يعني هل فعل شيئا حكمتيار
الشيخ : يمكن يقصد بالنسبة لقتل جميل الرحمن إذا كان السائل يعني أن له يدا في قتله فنوجد له الأعذار لا ندري ماذا يقصد
ابو ليلى : أخذ منا شريط والده الذي هو خمس مئة عشرين تكلمت فيه أنت شيخ على مقتل الشيخ جميل و من ثم جلستك مع أخينا
الشيخ : فارس
السائل : لا شيخ في مجلس مع أخونا تبع أبي ظبي أو بحريني كملت موضوع جميل الرحمن بعض الأمور الجهاد و كذا و قلت أعطيت للأخ أبي محمد
الشيخ : إذن يقصد قتل جميل الرحمان
السائل : هذا هو الظاهر
السائل : قبل ايام جاءت اخبار عن حكمتيار أنه يجمع ...
سائل آخر : أنا أرجح قتل أنه يقصد قتل ... الطاهر يؤكد هذا الكلام
الشيخ : هذا الذي تبادر لذهني لا ما أجد له عذرا في ذلك لأنه هو لا فرق بينه وبين جميل الرحمان من حيث إنه يمثل جماعة من الجماعات الإسلامية فليس له أن يتصرف و أنه يسعي لقتل من يخالفه في دعوته وفي منهجه و في أسلوبه لأنه ما صار حاكم أعلي و لا بويع من المسلمين حتي يكون له التصرف المطلق
السائل : شيخنا ... أخرجوا حميل الرحمان و من معه وحرروها و أقاموا فيها الشرع
الشيخ : بذلك إنه كان لازم يكون محمد موجود و نفهم منه ما وجهة نظروا و نلاقي له عذر في ماذا
السائل : هو محمد كان دايما يتوسع في موضوع التمس لأخيك عذرا
الشيخ : هكذا قال
الحلبي : هو عارفه يا شيخنا ههه
الشيخ : إيه طبعا
اضيفت في - 2004-08-16