1 - يقول : أقرضت شخصا عشرة ألاف ريال و حال عليها الحول عنده و أخرج هو زكاتها برضا منه و من جيبه الخاص من غير شرط بيني وبينه و أخبرني بذلك ورضيته فهل تبرأ ذمتي بهذا الإخراج ؟ أستمع حفظ
2 - يقول فيها السائل : توفيت امرأة في مكان ليس فيها مغسلة ولا زوج لها، بل يوجد فيه إبنها ، فهل يقوم ابنها بتغسيلها، أم لا يقوم ؟ أستمع حفظ
4 - هل يجوز للرجل أن يقبل أخته أو بعض محارمه مثل تقبيله لزوجته مع أن هذا منتشر في بعض الجهات ؟ أستمع حفظ
5 - يقول: هناك فلاح عنده عمال من جمهورية مصر العربية لكنهم لا يصلون ولا يصومون، وعندما أمرهم بالصلاة والصيام لم يستجيبوا له، وطلبوا منه أن يقدم لهم الأكل في نهار رمضان وإلا سوف يتركون العمل، مدعين بأنهم غير مسلمين، وفعلاً قدم لهم الأكل في رمضان بأكمله، وهو أمي مما يجعله في حرج من التأكد من حالهم كقراءة الديانات المكتوبة في الجواز وغير ذلك، فما رأيكم في هذا العمل راجياً أن ترشدونا ولأمثال هذا ؟ أستمع حفظ
6 - يقول : استدان رجل من رجل مبلغاً من الفرنسي والعربي فضة، وأراد أن يسدد ما عليه في هذه الأيام، فهل يجوز له أن يسددها ورقاً حسب سعرها في السوق أم لا ؟ أفتونا أجاركم الله، ونريد الإجابة بالتفصيل حول هذه المسألة . أستمع حفظ
7 - تقول الرسالة : هناك امرأة طلبت من رئيس كتابة العدل أن يسجل لها وكالة لأخيها من أبيها ليتولى عقد زواج لها على الزوج الذي ترضاه، مع أنها تركت أبناءها وهم الأقربون للولاية، وليس فيهم نقص من بعدهم أخ شقيق، وفعلاً أخرج صك من كتابة العدل حسب رغبتها، ثم اتصلت هي والوكيل والزوج بإمام مسجد وليس موظفاً وظيفة رسمية، فتم العقد والزواج بهذه الصفة، فما رأيكم فيمن كتب هذه الوكالة، ومن عمل بها، وأيضا من وقوع الزواج ؟ أفتونا مشكورين جزاكم الله خيراً . أستمع حفظ