1 - إن بعض الآباء حينما يزوج ابنته يشترط على الزوج إذا طلق ابنته بعد الزواج أن يدفع مبلغ مائة ألف ريال مثلاً، هل هذا يجوز أم لا، علماً بأن زوجها الذي يطلقها لن يؤدي واجباً نحو هذا الزوج أفيدوني جزاكم الله خير ودمتم ؟ أستمع حفظ
2 - في الحقيقة هناك من يتسائل أيضاً يقول : ما المراد بصداق المرأة ؟ هل هو الأشياء التي يشترى منها حلي وتجهيز من أواني وملابس وغيره، أم أن الصداق يسلم في يدها ويشتري الحلي وخلافه من نقود أخرى ؟ أستمع حفظ
3 - يقول : ما حكم من صلى الفرض منفرداً ثم أقيمت جماعة، هل يعيد الصلاة مع الجماعة، وإذا أعاد الصلاة مع الجماعة هل ينويها قضاءً أو نفلا، أو يعيد الفرض نفسه الذي صلاه قبل الجماعة ؟ أستمع حفظ
4 - هل يجوز الانتقال من جماعة في المسجد إلى جماعة أخرى، وأي الصلاة تكون هي الصلاة الواجبة عليه، وأيها تكون السنة ؟ أستمع حفظ
5 - يقول : أسئل عن حكم من يترك زوجته قرابة السنة والسنتين في السفر، وإني سمعت أنه لا يجوز للرجل أن يغادر أو يترك أهله أكثر من أربعة شهور، مع العلم بأن ظروف العمل لا تسمح للفرد أن يسافر إلا بعد تمام السنة على الأقل أرجو الإفادة وشكراً لكم ؟ أستمع حفظ
6 - أنا شاب متزوج منذ سبع سنوات بقريبة لي، وقبل تاريخ هذه الرسالة بسنة حدث بيني وبين زوجتي شجار عنيف جداً دام أكثر من ثلاثة أشهر، يقول: بعدها أنها أصبحت تتطلق عليه الشتائم الكثيرة والكلام السيء، وأنا أعاملها معاملة حسنة لأنني شاب مؤمن أعمل بما يرضي الله ورسوله، وزاد الأمر حدة وهي كل يوم وعلى مدار ثلاثة أشهر تزيد النار حطباً والطين بلة، فأجبرتني على أن أطلق عليها كلام: (طلقتك، طلقتك، طلقتك، طلقتك) أي أكثر من مرات عديدة، وعندما أطلقت هذا الكلام كنت في حالة غضب شديد، وغياب عقل، أطلقت هذا الكلام بغية أن تكف عن أقاويلها البذيئة المرعبة للبدن وهي تزيد في ذلك، وأنا أكرر عليها ألفاظ مطلقة مطلقة مطلقة، وأخيراً لم يجد الأمر نفعاً، فأرسلت إلى والدها، وأخذها إلى بيته، وظلت عنده أكثر من سنة، وأنا لا أوافق أهلي على إرجاعها بسبب أخلاقها الشرسة وأقواليها المرعبة الكاذبة، وأخيراً أرادوا تزويجها من شخص فلم تقبل بالزواج من أي إنسان، وقالت لأهلها إذا أردتم تزويجي سأشرب سماً وأموت، أو أحرق نفسي بالنار وأخلص من الحياة، أثناء هذاالهجر الطويل كانت تريد أن ترجع لي، ولكنني كنت لا أقبل بها زوجة أبداً بسبب معاملتها القاسية.. الخ، فأقنعوني أهلها بتزويجها إلي خشية أن تقتل نفسها، فأجبرت على قبولها، وصارت لها عندي خمسة أيام، وأنا لا أقرب منها خشية الإثم والحرام، ووجدت أن أخلاقها صارت بعد هذا الهجر حسنة، ويقول: إنها تعطيني حقوقي كاملة وتحترمني وتكفر عما بدر منها من أقاويل، فما هو الحل بالله عليكم أخبروني سريعاً والسؤال : هل وقع الطلاق ولم تعد تحل لي، ألا يوجد فتوى لهذه المشكلة أفيدوني وفقكم الله ؟ أستمع حفظ