سلسلة الهدى والنور-583
الشيخ محمد ناصر الالباني
سلسلة الهدى والنور
ما حكم الذهب المحلق للنساء ؟ وكلمة على قاعدة إذا تعارض الحاظر والمبيح قدم الحاظر على المبيح
السائل : شيخنا .
الشيخ : نعم .
السائل : قلت الأخ مراد يعني أرجوا أنه يكون يعني البحث كأنه شيخنا ما كان دار بينكما بحث .
الشيخ : آيه نعم .
السائل : إلا أنه حتى يكون عندي الشريط متكامل إن شاء الله
الشيخ : طيب .
السائل : الله يجزيكم خير .
الشيخ : أنا أقول بالنسبة للأخ مراد هل البحث هو في مسألة بعامة من الناحية الشرعية يعي الذهب المحلق هل هو حلال للنساء أم حرام أو شيء آخر .
السائل : البحث في مسألة هذه بعينها .
الشيخ : أحسنت ، طيب المفروض إنك و لابد يعني درست المسألة من كل جوانبها .
السائل : هذا ما أظنه في نفسي .
الشيخ : و هذا الذي أقول أنا أن المفروض أنك فعلت ذلك
السائل : نعم شيخنا .
الشيخ : حسنا علشان خاطرك ... فإذا كانت المسألة هكذا فأنا يخطر في بالي أن يذكّر بعضنا بعض ببعض القواعد الأصولية الفقهية التي يفترض أن تكون موضع اتفاق و ليس موضع اختلاف للك مثلا نحن ندندن دائما و أبدا حول إذا تعارض حاضر و مبيح قدّم الحاظر على المبيح هذا إن شاء الله من القواعد التي نحن متفقون عليها .
السائل : شيخنا يعني مبلغ علمي بالنسبة لهذه القاعدة أني لا أقول بتقديم الحاظر و إنما أقول الحاظر هو نص من عند الله و مبيح نص من عند الله فإذا تعارض الحاظر و مبيح فأصير الجمع بينهما بأي وجه من وجوه المعتبرة فإن عجزت أخذت احتياطا للحاظر .
الشيخ : من يقول بهذا ؟
السائل : شيخنا يعني مسألة من يقول بهذا ؟
الشيخ : المقدمة التي قلتها لا خلاف فيها يعني أن هو محاولة التوفيق ؟
السائل الأخر : الجمع .
الشيخ : الجمع هو أصل فى كل النصوص المختلفة ستأتينا قاعدة أخرى أن إذا أمكن التوفيق فلا يصار إلى ادّعاء النسخ صح .
السائل : أبدا .
الشيخ : طيب و إذا ما أمكن التوفيق شو بدنا نساوي ؟
السائل : نأخذ بالحاظر .
الشيخ : لا لأن مسألة أخرى .
السائل : مسألة أخرى .
الشيخ : آه .
السائل : يعني إذا حصلت .
الشيخ : لكني شعرت أنك عدت إلى الأولي دون اختيارك
السائل : كيف شيخنا .
الشيخ : لأنك بالأول قلت احتياطا الآن جوبت على السؤال الثاني جواب جازما بأنك تأخذ بالحاظر .
السائل : جيد شيخنا لو سألنا إنسان فقال لماذا أخذتم بالحاظر
الشيخ : لا بحثنا في الثانية بارك الله فيك إذا لم يمكن التوفيق القاعدة الآن ثانية ؟
السائل : جيد شيخ .
الشيخ : و سنعود للأولى بدك تتوسع على يعني أكثر ؟
السائل : شيخنا صدقني أنا .
الشيخ : ههه .
السائل : إني خجل و الله .
الشيخ : سبحان الله .
السائل : لو لا إنه علم و لا مجاملة فى العلم و الله إني أخجل ..يا شيخ و هي بالله و هو مطّلع على الضمائر .
الشيخ : هذا لا شك كلنا .
السائل : لكن علم يعني يجب الإنسان إذا ما سعى ما يستفيد
الشيخ : إيه هذا هو الواجب بارك الله فيك .
السائل : نحن بين حيرتين .
الشيخ : ولذلك لنصل إلى العلم لابد ما نضع مبادئ و أصول و ركائز و قواعد حتى ما إذا اختلف فهمي عن فهمك أو فهمك عن فهمي رجعنا إليها هل فى هذا من خطأ .
السائل : ما في شك يا شيخ .
الشيخ : طيب فأنا سألت سؤال أول فأجبتني بجواب كنت لا أظن أن أسمعه منك حتى انتهيت بالقول أخذ بالحاظر احتياطا
السائل : نعم .
الشيخ : اسمحلي قلت أخذ بالحاضر احتياطا .
السائل : لأنه أحوط أخذ به هذا قصدي ؟
الشيخ : إيش هذا التعليل هذا التعليل من غيرك لا يقبل
السائل : مش مشكل يا شيخ ما كلمة صدرت مني و أنا المسؤول عنها .
الشيخ : هههه .
السائل : ههه جزاك الله خير .
الشيخ : سامحك الله هذا تكرار لما مضي يا أخي احتياط انتهى الأمر لكن هنا الحقيقة أنا راح أمشي معك فى القاعدة الأولى على الرغم إني أثرت القاعدة الأخرى و ما انتهيني منها أنت لما تقول احتياطا لا بأس أوافق معك مبدئيا احتياطا هذا الاحتياط واجب أم مستحب ؟
السائل : شيخنا أنا كنت سأسأل سؤال بجيبك سأجيبك واجب أو مستحب .
الشيخ : أرجو عدم الحيدة !
السائل : لا لن يكون حيدة لأن المقصود فيدة !
الطالب : هههه .
السائل : المقصود الفائدة لن يكون أي حيدة .
الشيخ : نعم .
السائل : قلت الأخ مراد يعني أرجوا أنه يكون يعني البحث كأنه شيخنا ما كان دار بينكما بحث .
الشيخ : آيه نعم .
السائل : إلا أنه حتى يكون عندي الشريط متكامل إن شاء الله
الشيخ : طيب .
السائل : الله يجزيكم خير .
الشيخ : أنا أقول بالنسبة للأخ مراد هل البحث هو في مسألة بعامة من الناحية الشرعية يعي الذهب المحلق هل هو حلال للنساء أم حرام أو شيء آخر .
السائل : البحث في مسألة هذه بعينها .
الشيخ : أحسنت ، طيب المفروض إنك و لابد يعني درست المسألة من كل جوانبها .
السائل : هذا ما أظنه في نفسي .
الشيخ : و هذا الذي أقول أنا أن المفروض أنك فعلت ذلك
السائل : نعم شيخنا .
الشيخ : حسنا علشان خاطرك ... فإذا كانت المسألة هكذا فأنا يخطر في بالي أن يذكّر بعضنا بعض ببعض القواعد الأصولية الفقهية التي يفترض أن تكون موضع اتفاق و ليس موضع اختلاف للك مثلا نحن ندندن دائما و أبدا حول إذا تعارض حاضر و مبيح قدّم الحاظر على المبيح هذا إن شاء الله من القواعد التي نحن متفقون عليها .
السائل : شيخنا يعني مبلغ علمي بالنسبة لهذه القاعدة أني لا أقول بتقديم الحاظر و إنما أقول الحاظر هو نص من عند الله و مبيح نص من عند الله فإذا تعارض الحاظر و مبيح فأصير الجمع بينهما بأي وجه من وجوه المعتبرة فإن عجزت أخذت احتياطا للحاظر .
الشيخ : من يقول بهذا ؟
السائل : شيخنا يعني مسألة من يقول بهذا ؟
الشيخ : المقدمة التي قلتها لا خلاف فيها يعني أن هو محاولة التوفيق ؟
السائل الأخر : الجمع .
الشيخ : الجمع هو أصل فى كل النصوص المختلفة ستأتينا قاعدة أخرى أن إذا أمكن التوفيق فلا يصار إلى ادّعاء النسخ صح .
السائل : أبدا .
الشيخ : طيب و إذا ما أمكن التوفيق شو بدنا نساوي ؟
السائل : نأخذ بالحاظر .
الشيخ : لا لأن مسألة أخرى .
السائل : مسألة أخرى .
الشيخ : آه .
السائل : يعني إذا حصلت .
الشيخ : لكني شعرت أنك عدت إلى الأولي دون اختيارك
السائل : كيف شيخنا .
الشيخ : لأنك بالأول قلت احتياطا الآن جوبت على السؤال الثاني جواب جازما بأنك تأخذ بالحاظر .
السائل : جيد شيخنا لو سألنا إنسان فقال لماذا أخذتم بالحاظر
الشيخ : لا بحثنا في الثانية بارك الله فيك إذا لم يمكن التوفيق القاعدة الآن ثانية ؟
السائل : جيد شيخ .
الشيخ : و سنعود للأولى بدك تتوسع على يعني أكثر ؟
السائل : شيخنا صدقني أنا .
الشيخ : ههه .
السائل : إني خجل و الله .
الشيخ : سبحان الله .
السائل : لو لا إنه علم و لا مجاملة فى العلم و الله إني أخجل ..يا شيخ و هي بالله و هو مطّلع على الضمائر .
الشيخ : هذا لا شك كلنا .
السائل : لكن علم يعني يجب الإنسان إذا ما سعى ما يستفيد
الشيخ : إيه هذا هو الواجب بارك الله فيك .
السائل : نحن بين حيرتين .
الشيخ : ولذلك لنصل إلى العلم لابد ما نضع مبادئ و أصول و ركائز و قواعد حتى ما إذا اختلف فهمي عن فهمك أو فهمك عن فهمي رجعنا إليها هل فى هذا من خطأ .
السائل : ما في شك يا شيخ .
الشيخ : طيب فأنا سألت سؤال أول فأجبتني بجواب كنت لا أظن أن أسمعه منك حتى انتهيت بالقول أخذ بالحاظر احتياطا
السائل : نعم .
الشيخ : اسمحلي قلت أخذ بالحاضر احتياطا .
السائل : لأنه أحوط أخذ به هذا قصدي ؟
الشيخ : إيش هذا التعليل هذا التعليل من غيرك لا يقبل
السائل : مش مشكل يا شيخ ما كلمة صدرت مني و أنا المسؤول عنها .
الشيخ : هههه .
السائل : ههه جزاك الله خير .
الشيخ : سامحك الله هذا تكرار لما مضي يا أخي احتياط انتهى الأمر لكن هنا الحقيقة أنا راح أمشي معك فى القاعدة الأولى على الرغم إني أثرت القاعدة الأخرى و ما انتهيني منها أنت لما تقول احتياطا لا بأس أوافق معك مبدئيا احتياطا هذا الاحتياط واجب أم مستحب ؟
السائل : شيخنا أنا كنت سأسأل سؤال بجيبك سأجيبك واجب أو مستحب .
الشيخ : أرجو عدم الحيدة !
السائل : لا لن يكون حيدة لأن المقصود فيدة !
الطالب : هههه .
السائل : المقصود الفائدة لن يكون أي حيدة .
1 - ما حكم الذهب المحلق للنساء ؟ وكلمة على قاعدة إذا تعارض الحاظر والمبيح قدم الحاظر على المبيح أستمع حفظ
طلب الشيخ من مراد شكري منهاج واضح للمناقشة .
الشيخ : إذا راح نضع مبدئ ثاني إذا سمحت .
السائل : تفضل شيخي .
الشيخ : شو رأيك نتفق على قاعدة فى المباحثة و هو أنت إذا سألتني عن سؤال حرام حلال فرض سنة أي شيء كان صحيح هذا الحديث ضعيف هذا الحديث أو أنا بالمقابل سألتك مثل هذا السؤال أقترح و نشوف الرأي متبادل أقترح أن يكون جواب أحدنا على السؤال بأوجد عبارة مثلا حرام ولا حلال حلال فإذا كان إذا سمحت إذا كان الجواب من باب وافق شن طبقة وافقه فعانقه فى حاجة نعمل محاضرة .
السائل : أبدا .
الشيخ : هه بارك الله فيك
السائل : نتركها للأخوان المسلمين .
الطلاب : هههه .
الشيخ : هههه فإذا أنا أرجوك أن نلتزم هذه القاعدة لأن أولا سيرح أحدنا الأخر و سنوفر الوقت الذي نحن أحوج ما نكون إليه .
السائل : نعم شيخي .
الشيخ : فالأن سؤالي حينما قلت أخذ بالحاضر إحتياطا أو وجوبا أو إستحبابا لك أن تجيب بإجاز فإذا كانوا على قاعدة وفق شن طبقة هه تعانقنا و اتفقنا و إذا كان لا ولا اختلفنا إيلك بقي كل الصلحية أنك تشرح وجهة نظرك ثم بعد ذلك نبحث .
السائل : نعم .
الشيخ : فالآن أنت تأخذ بالحاضر احتياطا وجوبا أم استحبابا
السائل : شيخنا أريد أن أجيب رغم لكن لا يمكن أن أجيب إلا أن أفصل فيها !
الشيخ : لا الله يهديك إذا نقضت الإتفاق طوال هذك الساعة هههه .
السائل الآخر : عانقه .
الشيخ : هههه .
السائل : نحن مازلنا على المعانقة .
الشيخ : ههه سامحك الله .
السائل : شيخنا الإنسان الذي يدرس أصول الفقه و يعترض لهذه القاعدة تعارض الحاظر مع المبيح المبيح نص من عند الله و الحاظر نص من عند الله .
الشيخ : آيه .
السائل : لم يمكن الجمع بينهما .
الشيخ : تكرار لما مضى هذا .
السائل : الأحوط عنده يرى وجوب عنده لكن لا يلزم الناس لأنه قد يجد اعتراض قوي يعترض عليه معترض .
الشيخ : حيدة .
السائل : أنا أجب .
الشيخ : حيدة .
السائل : كيف شيخنا .
الشيخ : الآن البحث بين و بينك أو بين و بين الناس .
السائل : شيخ بين و بينك لكن .
الشيخ : طيب لماذا حشرت الناس يا أستاذ مراد .
السائل : هم السبب .
الشيخ : لماذا حشرت الناس بيكفينا الآن واحد من الناس
السائل : جيد .
الشيخ : هههه يعود السؤال لايزال قائما و السائل يعني يسأل و كدت أقول و لكني سأقول يشحذ .
الشيخ : لا حاشك شيخ .
الشيخ : هههه
السائل : حاشك شيخ .
الشيخ : أقول كدت أقول فشو رأيك و أنا أقول لك بصراحة بارك الله فيك إذا مثل هذه القاعدة و قد تتلوها قواعد أخرى إذا كنت ما هضمتها بعد فعبثا تحاور يعني راح يصيبنا ما أصبنا من خصومنا من خصومنا في علمنا و قد لا يكونون من خصومنا في أخلاقنا قد يكونون معنا ودا و محبتا إلى آخره لكن ليسوا معنا علما إطلاقا لماذا لأنهم لم يدرسوا ما يحتاجوا علم بمعرفة الحلال والحرام و أنت تعلم هذا يحتاج إلى علم أصول الحديث حتى يمييز الصحيح من الضعيف يحتاج إلى معرفة أصول الفقه و قواعد هذا العلم حتى يستطيع أن يوفق بين قاعدة و أخرى .
السائل : شيخنا تسمحلي يعني توقفي الآن عندما سألتني إذا تعارض الحاظر و المبيح بحيث لا يمكن الجمع بينهما بوجه من الوجوه هل توقفي يدل على أني مثلا جاهل في هذه المسألة طبعا أريد أن أجيبك أني متوقف في هذه المسألة لا يترجح عندي شيء .
الشيخ : جميل و كيف تريد أن تخوض في مسألة فيها حرام و حلال و أنت هذه المسألة مالك متخذ منها أو ما نقول هذه المسألة هذا الأصل !
السائل : نعم شيخ .
الشيخ : ما أنت متخذ موقف .
السائل : لأن عندي جزما أن هذه المسألة التي هي الذهب المحلق ليس لها علاقة بهذا الأمر .
الشيخ : كيف ذلك ؟
السائل : شيخنا يعني أبد أنا أقول الذي عندي إذا سمحت أقول
الشيخ : لا لا بس بيكون ظلمتني و أنا ما أريدك ؟
السائل : أعوذ بالله من الظلم .
الشيخ : فما أريدك أن تكون ظلما !
السائل : الظلم ظلومات تفضل .
الشيخ : إذا ننقض الاتفاقية السابقة .
السائل : كيف شيخنا .
الشيخ : أن يكون الجواب بأقرب طريق ثم التفصيل .
السائل : شيخ نحن على الاتفاق .
الشيخ : طيب ما أحذت الجواب .
السائل : جوبتك قلت لك جزما هذه ليست عندي .
الشيخ : أنت قلت أنه أقول الأخذ بالحاظر احتياطا أليس هذا جوابك !
الشيخ : بس سألتني أنا أخذ بالاحتياط .
الشيخ : معليش معليش معليش حتى ننهي هذه النقطة ننتقل لغيرها .
السائل : نعم .
الشيخ : فجاءك السؤال هل تأخذ احتياطا استحبابا أم وجوبا
السائل : قلت لك متوقف .
الشيخ : إسمحلي لا لا ما لازم تنسى ما تكلمت .
السائل : إن شاء الله ما أنسى .
الشيخ : أنسيت ما قلت لك ما لك و للناس نسيت .
السائل : لا ما نسيت شيخنا .
الشيخ : فإذا قل ما قلت .
السائل الآخر : و عليكم السلام و رحمة الله
الشيخ : أنت قلت بارك الله فيك أنا أخذ لنفسي وجوبا لكن الناس ما أستطيع أفرض عليهم هذا الواجب فقلت لك ملنا و للناس الآن العلاقة و البحث بين و بينك فأنا أستطيع أن أقول أنك أنت بشهادة لفظك تقول أنا أخذ بالاحتياط أي بالحاظر وجوبا لنفسك .
السائل : و أنا موافق .
الشيخ : طيب فإذا كيف تقول أنا ما لمكون عندي رأي !
السائل : شيخنا بالنسبة إذا سألني الناس !
الشيخ : شو .
السائل : قالوا لي ما رأيك في المسألة .
الشيخ : يا أستاذ منا طرحنا الناس بارك الله فيك !
السائل : خلاص إذا طرحنا الناس طرحنا الاضطراب الذي الحصل في الجواب .
الشيخ : حسنا إذا نحن الآن نتكلم معك على أساس أنه إذا تعارض حاظر و مبيح و لم يمكن التوفيق بينهما بوجه من وجوه التوفيق فالحاظر مقدم على المبيح .
السائل : نعم .
الشيخ : اتفقنا على هذا ؟
السائل : اتفقنا شيخنا .
الشيخ : جميل جدا .
السائل : تفضل شيخي .
الشيخ : شو رأيك نتفق على قاعدة فى المباحثة و هو أنت إذا سألتني عن سؤال حرام حلال فرض سنة أي شيء كان صحيح هذا الحديث ضعيف هذا الحديث أو أنا بالمقابل سألتك مثل هذا السؤال أقترح و نشوف الرأي متبادل أقترح أن يكون جواب أحدنا على السؤال بأوجد عبارة مثلا حرام ولا حلال حلال فإذا كان إذا سمحت إذا كان الجواب من باب وافق شن طبقة وافقه فعانقه فى حاجة نعمل محاضرة .
السائل : أبدا .
الشيخ : هه بارك الله فيك
السائل : نتركها للأخوان المسلمين .
الطلاب : هههه .
الشيخ : هههه فإذا أنا أرجوك أن نلتزم هذه القاعدة لأن أولا سيرح أحدنا الأخر و سنوفر الوقت الذي نحن أحوج ما نكون إليه .
السائل : نعم شيخي .
الشيخ : فالأن سؤالي حينما قلت أخذ بالحاضر إحتياطا أو وجوبا أو إستحبابا لك أن تجيب بإجاز فإذا كانوا على قاعدة وفق شن طبقة هه تعانقنا و اتفقنا و إذا كان لا ولا اختلفنا إيلك بقي كل الصلحية أنك تشرح وجهة نظرك ثم بعد ذلك نبحث .
السائل : نعم .
الشيخ : فالآن أنت تأخذ بالحاضر احتياطا وجوبا أم استحبابا
السائل : شيخنا أريد أن أجيب رغم لكن لا يمكن أن أجيب إلا أن أفصل فيها !
الشيخ : لا الله يهديك إذا نقضت الإتفاق طوال هذك الساعة هههه .
السائل الآخر : عانقه .
الشيخ : هههه .
السائل : نحن مازلنا على المعانقة .
الشيخ : ههه سامحك الله .
السائل : شيخنا الإنسان الذي يدرس أصول الفقه و يعترض لهذه القاعدة تعارض الحاظر مع المبيح المبيح نص من عند الله و الحاظر نص من عند الله .
الشيخ : آيه .
السائل : لم يمكن الجمع بينهما .
الشيخ : تكرار لما مضى هذا .
السائل : الأحوط عنده يرى وجوب عنده لكن لا يلزم الناس لأنه قد يجد اعتراض قوي يعترض عليه معترض .
الشيخ : حيدة .
السائل : أنا أجب .
الشيخ : حيدة .
السائل : كيف شيخنا .
الشيخ : الآن البحث بين و بينك أو بين و بين الناس .
السائل : شيخ بين و بينك لكن .
الشيخ : طيب لماذا حشرت الناس يا أستاذ مراد .
السائل : هم السبب .
الشيخ : لماذا حشرت الناس بيكفينا الآن واحد من الناس
السائل : جيد .
الشيخ : هههه يعود السؤال لايزال قائما و السائل يعني يسأل و كدت أقول و لكني سأقول يشحذ .
الشيخ : لا حاشك شيخ .
الشيخ : هههه
السائل : حاشك شيخ .
الشيخ : أقول كدت أقول فشو رأيك و أنا أقول لك بصراحة بارك الله فيك إذا مثل هذه القاعدة و قد تتلوها قواعد أخرى إذا كنت ما هضمتها بعد فعبثا تحاور يعني راح يصيبنا ما أصبنا من خصومنا من خصومنا في علمنا و قد لا يكونون من خصومنا في أخلاقنا قد يكونون معنا ودا و محبتا إلى آخره لكن ليسوا معنا علما إطلاقا لماذا لأنهم لم يدرسوا ما يحتاجوا علم بمعرفة الحلال والحرام و أنت تعلم هذا يحتاج إلى علم أصول الحديث حتى يمييز الصحيح من الضعيف يحتاج إلى معرفة أصول الفقه و قواعد هذا العلم حتى يستطيع أن يوفق بين قاعدة و أخرى .
السائل : شيخنا تسمحلي يعني توقفي الآن عندما سألتني إذا تعارض الحاظر و المبيح بحيث لا يمكن الجمع بينهما بوجه من الوجوه هل توقفي يدل على أني مثلا جاهل في هذه المسألة طبعا أريد أن أجيبك أني متوقف في هذه المسألة لا يترجح عندي شيء .
الشيخ : جميل و كيف تريد أن تخوض في مسألة فيها حرام و حلال و أنت هذه المسألة مالك متخذ منها أو ما نقول هذه المسألة هذا الأصل !
السائل : نعم شيخ .
الشيخ : ما أنت متخذ موقف .
السائل : لأن عندي جزما أن هذه المسألة التي هي الذهب المحلق ليس لها علاقة بهذا الأمر .
الشيخ : كيف ذلك ؟
السائل : شيخنا يعني أبد أنا أقول الذي عندي إذا سمحت أقول
الشيخ : لا لا بس بيكون ظلمتني و أنا ما أريدك ؟
السائل : أعوذ بالله من الظلم .
الشيخ : فما أريدك أن تكون ظلما !
السائل : الظلم ظلومات تفضل .
الشيخ : إذا ننقض الاتفاقية السابقة .
السائل : كيف شيخنا .
الشيخ : أن يكون الجواب بأقرب طريق ثم التفصيل .
السائل : شيخ نحن على الاتفاق .
الشيخ : طيب ما أحذت الجواب .
السائل : جوبتك قلت لك جزما هذه ليست عندي .
الشيخ : أنت قلت أنه أقول الأخذ بالحاظر احتياطا أليس هذا جوابك !
الشيخ : بس سألتني أنا أخذ بالاحتياط .
الشيخ : معليش معليش معليش حتى ننهي هذه النقطة ننتقل لغيرها .
السائل : نعم .
الشيخ : فجاءك السؤال هل تأخذ احتياطا استحبابا أم وجوبا
السائل : قلت لك متوقف .
الشيخ : إسمحلي لا لا ما لازم تنسى ما تكلمت .
السائل : إن شاء الله ما أنسى .
الشيخ : أنسيت ما قلت لك ما لك و للناس نسيت .
السائل : لا ما نسيت شيخنا .
الشيخ : فإذا قل ما قلت .
السائل الآخر : و عليكم السلام و رحمة الله
الشيخ : أنت قلت بارك الله فيك أنا أخذ لنفسي وجوبا لكن الناس ما أستطيع أفرض عليهم هذا الواجب فقلت لك ملنا و للناس الآن العلاقة و البحث بين و بينك فأنا أستطيع أن أقول أنك أنت بشهادة لفظك تقول أنا أخذ بالاحتياط أي بالحاظر وجوبا لنفسك .
السائل : و أنا موافق .
الشيخ : طيب فإذا كيف تقول أنا ما لمكون عندي رأي !
السائل : شيخنا بالنسبة إذا سألني الناس !
الشيخ : شو .
السائل : قالوا لي ما رأيك في المسألة .
الشيخ : يا أستاذ منا طرحنا الناس بارك الله فيك !
السائل : خلاص إذا طرحنا الناس طرحنا الاضطراب الذي الحصل في الجواب .
الشيخ : حسنا إذا نحن الآن نتكلم معك على أساس أنه إذا تعارض حاظر و مبيح و لم يمكن التوفيق بينهما بوجه من وجوه التوفيق فالحاظر مقدم على المبيح .
السائل : نعم .
الشيخ : اتفقنا على هذا ؟
السائل : اتفقنا شيخنا .
الشيخ : جميل جدا .
تكلم عن مسئلة الناسخ والمنسوخ ؟
الشيخ : طرحت آنفا أنا قاعدة الناسخ و المنسوح فأهل العلم فيما علمنا يقولون " لا يصار إلى ادّعاء النسخ إلا إذا تعذر الجمع " فيه عندك إشكال في هذا ؟
السائل : و أضيف شرطا آخر شيخنا!
الشيخ : تفضل
السائل : و عرف التاريخ ؟
الشيخ : بارك الله فيك و عرف التاريخ من شأن ادّعاء النسخ نحن نقول لا يصار إلا النسخ !
السائل : كيف .
الشيخ : هذا عكس ما نقول !
السائل : كيف شيخنا .
السائل الآخر : كلام الشيخ دقيق أنه لا يصار إلى النسخ الآن يعني هو الشيخ ينفي النسخ ؟
الشيخ : آه .
السائل الآخر : أنت الآن تنفي النسخ بعد معرفة التاريخ !
الشيخ : آه .
السائل الآخر : هذا عكس .
الشيخ : ...
السائل : أنا الذي فهمته من كلام الشيخ أن النسخ لا يقال به إلا بعد الشرط الذي ذكره الشيخ الذي هو عدم .
الشيخ : إلا إذا تعذر الجمع .
السائل : نعم عدم إمكانية الجمع فأقول أنا و يظاف إليه شرط آخر و هو معرفة التاريخ أيضا .
الشيخ : غلط هذا يا أخي الله يهديك .
السائل : طيب كيف شيخنا صححلي ؟
الشيخ : هذا يقال إذا ادّعى مدعي أن هذا ناسخ فتقول أنت بشرط معرفة التاريخ أنا بقول العكس .
السائل : آش بحثنا يا شيخنا احنا الكلام الذي قلته لا يصار إلى النسخ إلا بعد عدم إمكانية الجمع !
الشيخ : نعم خلصنا ارتحنا أنت بتخالفني في هذا !
السائل : شيخنا أنا بأضيف شرط آخر !
الشيخ : يا أخي هذه الإضافة تجي فيما بعد !
السائل الآخر : عند الإثبات الآن ما فيه غير النفي
الشيخ : أيوه .
السائل : و الله يا شيخنا .
الشيخ : هك بدنا نشتغل يا أخانا .
السائل : شيخنا إسمحلي أنا الإخوىة الأخ أحمد مصلح قال لي فكلا فيها .
الشيخ : كيف .
السائل : الأخ أحمد مصلح همس لي قائلا فكر فيها فأنا أريد أن أسألوا شو فهم منها أشوف أم غيري هل فهم الذي فهمته أو ما فهم .
الشيخ : لا نحن إتفقنا أنه بيني و بينك و دعك و الناس .
الطلاب : هههه .
السائل : شيخنا .
الشيخ : هههه .
السائل : لا يصار إلى الجمع إلى النسخ إلا بعد عدم إمكانية الجمع بوجه من الوجوه و عرف التاريخ شرطان للنسخ .
الشيخ : خظأ هذا الكلام .
السائل : طيب شيحنا ما الصحيح ؟
الشيخ : الصحيح بس لا يصار إلى النسخ إلا إذا تعذر الجمع فنحن لا يصار إلى الجمع إنت بتقول إذا صرنا إلى الجمع نشترط معرفة التاريخ نحن ماهو هيك موضوعنا نحن لسنا بحاجة إلى أن ندعي أن هذا ناسخ و هذا منسوخ مادام أمكن الجمع .
السائل : أيوه .
الشيخ : طيب في حاجة معرفة التاريخ في هذه الحالة .
السائل : لا .
الشيخ : إن سامحك الله .
السائل الآخر : طب شيخنا لو اختلف التاريخ و أمكن الجمع
الشيخ : طول بالك يا أخي خلينا بواحدة الله يهديك أنت الثاني خلبنا بواحدة هلا بالأولى و نحمد الله أنه أخيرا إتفقنا وضح الأمر الشرط الذي أنت ... بارك الله فيك مش في الجملة السلبية لا يصار غلى الجمع إلى النسخ ما أمكن الجمع
السائل : لا يصار .
الشيخ : نعم .
السائل :لا يصار إلى النسخ ما دام يمكن هناك الجمع بوجه من الوجوه
الشيخ : إذا شرطك مش وارد لكن أنت مثلا أو أنا إذا ادّعى هذا ناسخ و هذا منسوخ يأتي شرطك هنا بتكون الدعوى دعوى إيجابية بينما نحن دعوانا سلبية لا يصار إلى ادّعاء النسخ ما دام يمكن الجمع ما فيه شرط هنا الشرط هو إمكانية الجمع واضح إن شاء الله !
السائل : هذه واضحة شيخنا .
الشيخ : أما قولك هذه فيها قصور !
السائل : كيف يعني .
الشيخ : لازم تضيف إليها لازم .
السائل : إسم إشارة يفيد القريب و أنت قريب عليها و المسألة قريبة !
الشيخ : ههه إسمحلي ما فهمة علي شو الصواب لازم تقول هيك زعمي أنا هذه أيضا .
السائل : واضحة .
الشيخ : هههه .
السائل : الله أكبر
الشيخ : هههه .
السائل : أعبط .
الشيخ : يا الله أنا أعتقد جازما لعلي كما يقولون لا أكشف سرا بالنسبة إليك إنو أن هذه المسألة عيشها سنين و تعرف جيدا مادام أنك درست الموضوع كم و كم من ردود يعني وردت علينا ووجهت إلينا و إلى آخره و لذلك أنا أقول خلاف ما قلت كل هذه القاعدة الأولى و الثانية و ستأتيك الثالثة لا يمكن الخوض في مثل هذه المسألة إلا بعد الاتفاق على هذه الأصول و هذه القواعد القاعدة الثالثة فيما أزعم استثناء الأقل من الأكثر شو رأيك في هذه القاعدة !
السائل : استثناء .
الشيخ : الأقل من الأكثر .
السائل : ما فهمت شيء حول السؤال ما المقصود شيخنا ؟
السائل : و أضيف شرطا آخر شيخنا!
الشيخ : تفضل
السائل : و عرف التاريخ ؟
الشيخ : بارك الله فيك و عرف التاريخ من شأن ادّعاء النسخ نحن نقول لا يصار إلا النسخ !
السائل : كيف .
الشيخ : هذا عكس ما نقول !
السائل : كيف شيخنا .
السائل الآخر : كلام الشيخ دقيق أنه لا يصار إلى النسخ الآن يعني هو الشيخ ينفي النسخ ؟
الشيخ : آه .
السائل الآخر : أنت الآن تنفي النسخ بعد معرفة التاريخ !
الشيخ : آه .
السائل الآخر : هذا عكس .
الشيخ : ...
السائل : أنا الذي فهمته من كلام الشيخ أن النسخ لا يقال به إلا بعد الشرط الذي ذكره الشيخ الذي هو عدم .
الشيخ : إلا إذا تعذر الجمع .
السائل : نعم عدم إمكانية الجمع فأقول أنا و يظاف إليه شرط آخر و هو معرفة التاريخ أيضا .
الشيخ : غلط هذا يا أخي الله يهديك .
السائل : طيب كيف شيخنا صححلي ؟
الشيخ : هذا يقال إذا ادّعى مدعي أن هذا ناسخ فتقول أنت بشرط معرفة التاريخ أنا بقول العكس .
السائل : آش بحثنا يا شيخنا احنا الكلام الذي قلته لا يصار إلى النسخ إلا بعد عدم إمكانية الجمع !
الشيخ : نعم خلصنا ارتحنا أنت بتخالفني في هذا !
السائل : شيخنا أنا بأضيف شرط آخر !
الشيخ : يا أخي هذه الإضافة تجي فيما بعد !
السائل الآخر : عند الإثبات الآن ما فيه غير النفي
الشيخ : أيوه .
السائل : و الله يا شيخنا .
الشيخ : هك بدنا نشتغل يا أخانا .
السائل : شيخنا إسمحلي أنا الإخوىة الأخ أحمد مصلح قال لي فكلا فيها .
الشيخ : كيف .
السائل : الأخ أحمد مصلح همس لي قائلا فكر فيها فأنا أريد أن أسألوا شو فهم منها أشوف أم غيري هل فهم الذي فهمته أو ما فهم .
الشيخ : لا نحن إتفقنا أنه بيني و بينك و دعك و الناس .
الطلاب : هههه .
السائل : شيخنا .
الشيخ : هههه .
السائل : لا يصار إلى الجمع إلى النسخ إلا بعد عدم إمكانية الجمع بوجه من الوجوه و عرف التاريخ شرطان للنسخ .
الشيخ : خظأ هذا الكلام .
السائل : طيب شيحنا ما الصحيح ؟
الشيخ : الصحيح بس لا يصار إلى النسخ إلا إذا تعذر الجمع فنحن لا يصار إلى الجمع إنت بتقول إذا صرنا إلى الجمع نشترط معرفة التاريخ نحن ماهو هيك موضوعنا نحن لسنا بحاجة إلى أن ندعي أن هذا ناسخ و هذا منسوخ مادام أمكن الجمع .
السائل : أيوه .
الشيخ : طيب في حاجة معرفة التاريخ في هذه الحالة .
السائل : لا .
الشيخ : إن سامحك الله .
السائل الآخر : طب شيخنا لو اختلف التاريخ و أمكن الجمع
الشيخ : طول بالك يا أخي خلينا بواحدة الله يهديك أنت الثاني خلبنا بواحدة هلا بالأولى و نحمد الله أنه أخيرا إتفقنا وضح الأمر الشرط الذي أنت ... بارك الله فيك مش في الجملة السلبية لا يصار غلى الجمع إلى النسخ ما أمكن الجمع
السائل : لا يصار .
الشيخ : نعم .
السائل :لا يصار إلى النسخ ما دام يمكن هناك الجمع بوجه من الوجوه
الشيخ : إذا شرطك مش وارد لكن أنت مثلا أو أنا إذا ادّعى هذا ناسخ و هذا منسوخ يأتي شرطك هنا بتكون الدعوى دعوى إيجابية بينما نحن دعوانا سلبية لا يصار إلى ادّعاء النسخ ما دام يمكن الجمع ما فيه شرط هنا الشرط هو إمكانية الجمع واضح إن شاء الله !
السائل : هذه واضحة شيخنا .
الشيخ : أما قولك هذه فيها قصور !
السائل : كيف يعني .
الشيخ : لازم تضيف إليها لازم .
السائل : إسم إشارة يفيد القريب و أنت قريب عليها و المسألة قريبة !
الشيخ : ههه إسمحلي ما فهمة علي شو الصواب لازم تقول هيك زعمي أنا هذه أيضا .
السائل : واضحة .
الشيخ : هههه .
السائل : الله أكبر
الشيخ : هههه .
السائل : أعبط .
الشيخ : يا الله أنا أعتقد جازما لعلي كما يقولون لا أكشف سرا بالنسبة إليك إنو أن هذه المسألة عيشها سنين و تعرف جيدا مادام أنك درست الموضوع كم و كم من ردود يعني وردت علينا ووجهت إلينا و إلى آخره و لذلك أنا أقول خلاف ما قلت كل هذه القاعدة الأولى و الثانية و ستأتيك الثالثة لا يمكن الخوض في مثل هذه المسألة إلا بعد الاتفاق على هذه الأصول و هذه القواعد القاعدة الثالثة فيما أزعم استثناء الأقل من الأكثر شو رأيك في هذه القاعدة !
السائل : استثناء .
الشيخ : الأقل من الأكثر .
السائل : ما فهمت شيء حول السؤال ما المقصود شيخنا ؟
تكلم عن مسألة العام والخاص .
الشيخ : يعني تعبير ثاني لعله يكون معقول أكثر بالنسبة لعلم الأصول هو تقديم الخاص على العام تقديم الخاص على العام واضح .
السائل : لا شيخنا .
الشيخ : مش واضح طيب (( و تلك الأمثال نضربها للناس )) دائما نحن نأتي ببعض الأمثلة للرد على القرآنيين و لابد عندك فكرة جيدة عنهم .
السائل : نعم .
الشيخ : آه القرآن يقول بصراحة (( حرمة عليكم الميتة و الدم و لحم الخنزير )) إلى آخر الآية الآن لو سألنا قرآنيا زعم ما حكم ميتة السمك ما تفترض أن يكون جوابه و هو قرآني يقول حلال أم حرام .
السائل : يجب أن يحرم .
الشيخ : أحسنت نحن أظن لا نحرم ميتة السمك !
السائل : نعم ما فيه شك .
الشيخ : جميل جدا بدليل ماذا .
السائل : الحديث .
الشيخ : بدليل الحديث .
السائل : نعم .
الشيخ : انظر الآن تلك القاعدتين بل نقول القاعدة بالتعبيرين هنا تتجلى استثناء الأقل من الأكثر تخصيص العام بالخاص فالعام هنا (( حرمة عليكم الميتة )) أي كل ميتة صح .
السائل لا شك شيخنا .
الشيخ : طيب لما جاء الحديث ( أحلت لنا ميتتان ودمان ) صار معنى الآية (( حرمة عليكم الميتة )) إلا السمك و إلا الجراد
السائل : نعم .
الشيخ : أخذنا هذا الاستثناء من الحديث فلستثنينا الأقل من الأكثر الأكثر الميتة لأنه نص شامل شامل عشرات المئات من الميتات لكن هنا جاء نوعان من الميتات الحوت و الجراد كذلك يقال بالكبد و الطحال بالنسبة و الطحال بالنسبة للدم فهذا الذي يعنيه علماء الأصول يعني ولا مؤاخذة هذا أساليب قواعد وضعوها لتسهيل التفاهم مثل الاصطلاح النحوي فاعل مفعول به مفعول لأجله إلى آخره مشان إيش حتى ما واحد يعمل محاضرة مشان يقول مفعول لأجله أو مفعول معه أو ما أشبه ذلك اصطلاح و لكل قوم أن يصطلحوا على ما شاؤوا فالآن إن شئت تبنيت قاعدة التخصيص العام بالخاص و أنه يأخذ بالخاص دون العام و يخصص العام بالخاص أو يستثنى الأقل من الأكثر !
السائل : شيخنا أنت قلت في بداية الكلام هل تقول بتقديم الخاص على العام فنظرا للدقة التي مشينا بها أنا قلت ما فهمت ولو علمت هذا قصدك تخصيص العام بالقرآن و القرآن و السنة و السنة متواترا و آحادا أنا قائل به و متبنيه .
الشيخ : طيب .
السائل : تخصيص العام بالخاص بشروط .
الشيخ : بشروط .
السائل : حتى إذا جاء شيخنا البحث لأنه سنتعرض له خلال الذهب المحلق .
الشيخ : معليش بشروط أنت تقول بشروط .
السائل : بشرط شيخنا هو سنتعرض له فقط حتى ما يصير الكلام أنه قلت أو لم تقل .
الشيخ : طيب قبل ما نسمع شرطك هل ترى فرقا بين ما اتفقنا عليه تعبيرا تخصيص العام بالخاص اتفقنا على هذا صح !
السائل : نعم .
الشيخ : طيب هل ترى قرقا بين هذا و بين تعبير استثناء الأقل من الأكثر ؟
السائل : شيخنا استثناء الأقل أراها أعم لأنها تشمل أداة إلا و العلماء لهم كلم في المتصل و المنفصل !
الشيخ : طيب إيش معنا إستثناء الأقل من الأكثر بنسبة لما تعزوه للعلماء ؟
السائل : استثناء الأقل من الأكثر .
الشيخ : آه .
السائل : شيخنا بالنسبة لتخصيص المتصل العلماء يمنعون استثناء الأكثر من العام .
الشيخ : ليس هنا عام هو الأكثر هو العام بارك الله فيك .
السائل : شيخنا العام .
الشيخ : العام هو الأكثر .
السائل : يستثنى القليل منه العلماء يقولون إذا جاء النص متصلا يجوز استثناء الأكثر لأنه نزل جملة واحدة أما التخصيص لا يجوز التحصيص الأكثر بأدلة ستاأتي لما يأتي البحث شيخنا لأنه أنا الآن في نظري يعني ما دخلنا بداية المسالة
الشيخ : و الله أعلم هذا الشيء مش بنظرك .
السائل : مهو بدي أكون .
الشيخ : في قصدي أنا .
السائل : بدي أكون دقيق يا شيخنا !
الشيخ : لا لا في قصدي أنا لو كنت دقيقا كنت ما بتقول في نظرك لأنه معنى الكلام ربما في نظر غيرك ليس كذلك أنابقول لك في قصدي لن ندخل في الموضوع إلا بعد تحرير القواعد و الاتفاق عليها آش الكلام ما فيه في نظري و نظرك .
السائل الآخر : سيقت إليك .
الشيخ : نعم .
السائل الآخر : هذا الكلام سيق إليك .
الشيخ : المهم أنا بقول في كثير مثل هذه المناسبة ما بهمني المناقشة في اللفظ ما دام اتفقنا على تخصيص العام بالخاص أنت معي إن شاء الله .
السائل : معك شيخنا .
الشيخ : آه فما نقف عند إستثناء الأقل من الأكثر ما دام أنه قد يشكل عليك الآن ما هو الشرط عندك في تخصيص العام بالخاص ؟
السائل : شيخنا العلماء ذكروا و هذه من الحجج التي في طرفي طبعا في ظني ؟
الشيخ : لا ما يجوز ما يجوز لك هذه المقدمة .
السائل : العلماء ذكروا أن أنه لا يجوز تخصيص العام بأكثره بحيث أن خُص منه أكثره حتى يظل اللفظ الذي سيق له اللفظ العام باقيا على مدلوله .
الشيخ : مش مفهوم الكلام اسمحلي ؟
السائل : تفضل شيخنا .
الشيخ : اسمحلي أن تشرح كلامك بلغتك !
السائل : نعم .
الشيخ : كما أنا فعلت لك و هل جزاء الإحسان إلا الإحسان
السائل : بارك الله فيك شيخنا .
الشيخ : طيب تفضل .
السائل : شيخنا الآن بدي أضرب مثال إذا ممكن
الشيخ : معليش تفضل .
السائل : إذا قيل كان مدعوا إلى حفلة ستة رجال مثلا
الشيخ : حفلة إش .
السائل : حفلة حفلة إسلامية
الشيخ : نعم
الطلاب : هههه
السائل : فإذا دعي عشرة رجال فحضر اثنان هل يجوز أن يقول أحدهم حضر المدعوون !
الشيخ : يجوز .
السائل : شيخنا أنا أعتقد أنها لغة عربية غير صحيحة إذا قال حضر مدعوون .
الشيخ : لا يجوز باعتبار الغالب .
السائل : لم يحضر إلا اثنين شيخنا و ثمانية غابوا .
الشيخ : عفوا العكس أنا فهمت !
السائل : نعم العكس أنا موافق فيه شيخنا .
الشيخ : آه كويس لأني الذي فهمته أنا إذا متفقين على صواب سوء الفهم .
السائل : حشاك شيخ .
الشيخ : هههههه طيب لا يصح إذا ما حضر إلا اثنين لا يصح
السائل : فلا يجوز تخصيص العام الذي هو كلمة المدعوين بحيث لا يبقى لها دلالة على الموضوع التي جاءت له لو بقي أربعة أو خمسة نعم نقول حضر المدعوون المقصود خمسة أو ستة منهم من العشرة .
الشيخ : طيب .
السائل : نعم .
الشيخ : و إذا بقي و إذا كان العكس صح .
السائل : بلا ريب .
الشيخ : طيب .
السائل : و هو أمثلته كثيرة في الشرع وفيرة .
الشيخ : لا ما عليه شيء الآن حسب ما فهمت منك عاد جلبك القرص نحوك إلي .
السائل : الحمد لله الإيثار مطلوب شيخنا .
الشيخ : ههه لكن ما جئت للإيثار في بالك .
السائل : الله يجزيك خير شيخ
الشيخ : هههه الآن إشرح الموضوع الآن كما يقولون اليوم ضغ النقاط على الحروف .
السائل : بالنسبة للموضوع كله ؟
الشيخ : أيوه موضوع الذهب المحلق هل هل المحرم أكثر أم المباح
السائل : شيخنا .
الشيخ : أرجوا على الاتفاق السابق .
السائل : نعم .
الشيخ : الجواب .
السائل : المحرم .
الشيخ : المحرم أكثر لا المباح أكثر ما تراه ؟
السائل : ما أراه جيد .
الشيخ : ما هو .
السائل : الجواب المباح أكثر وفقا للكلام الذي قلناه .
الشيخ : المباح .
السائل : أكثر بالنسبة للنساء .
الشيخ : كويس .
السائل : أحل الذهب .
الشيخ : إذا صح الاستثناء .
السائل : شيخنا الاستثناء إستثناء للأكثر التخصيص لا نقول كلمة استثناء شيخنا .
الشيخ : حسن .
السائل : بالنسبة لي التخصيص .
الشيخ : التخصيص .
السائل : تخصيص للأكثر .
الشيخ : آيه نعم صح تخصيص .
السائل : شيخنا ما يصح .
الشيخ : لما ؟
السائل : لأنه تخصيص للأكثر لم يبق شيء كلمة الذهب اسم جنس جمع يا شيخ .
الشيخ : لا اسمحلي اسمحلي قولك لم يبق شيء !
السائل : يذكر !
الشيخ : ... أنواع استعمال الذهب محصور بثلاث أنواع أو يمكن استعمال الذهب في أنواع أكثر من ثلاث على الأقل ما أقول بالعشرات مبالغتا ؟
السائل : شيخنا .
الشيخ : يمكن استعماله في أكثر من هذه الثلاث أو لا
السائل : شيخنا خليني أجوبك بالى عندي .
الشيخ : لا .
السائل : إذا عندي خطأ صحح هولي .
الشيخ : لا لا .
السائل : نعم .
الشيخ : لا تنقض يكفيك نقض مرة مرتين ثلاثة .
السائل : أعوذ بالله من النقض .
الشيخ : بارك الله فيك ، قلي خير كلام ما قل و دل .
السائل : لا شك .
الشيخ : هل الذهب المباح لنساء المباح لنساء دائرة أوسع و إلا دائرة المحرم في ثلاثة أنواع ؟
السائل : شيخنا ما فهمت السؤال الشطر الثاني المباح !
الشيخ : أنت تعرف إن المحرم ثلاثة ثلاثة بنص الحديث إلى نحن بنجمعوا بكلمة وحدة ؟
السائل : نعم .
الشيخ : الذهب المحلق .
السائل : شيخنا مني أنا لا أسلم بهذا كيف تسألني بسؤال !
الشيخ : لكن أنا .
السائل : لا أسلم به .
الشيخ : أنا ما قلت تسلم .
السائل : نعم .
الشيخ : أنا ما دخلنا فى موضوع التسليم !
السائل : نعم .
الشيخ : موضوع إن أنا أدّعي أنه مخصص للعام ؟
السائل : نعم .
الشيخ : أنا أدعيه .
السائل : هو أكثر أم أقل أنا عم أقول أكثر
الشيخ : هذا عم نسألك عنو .
السائل : جزاك الله خير شيخ .
الشيخ : ليش بتقلي أنا ماني مقتنع !
السائل : ما هو إنت شيخ مشينا على شفرة السيف أحد شفرة السيف و الله !
الشيخ : الله يهديك .
السائل : فأنا أدقق كلامي حتى ما أقع معك !
الشيخ : لكن أنا ماني شايف .
السائل : أجوبك بصراحة يا شيخ .
الشيخ : ههه لا حول و لا قوة إلا بالله .
السائل : الله أكبر .
الشيخ : الذهب المباح كلا .
السائل : نعم .
الشيخ : كم بإمكانك أن تتصور فى ذهنك الآن من الأنواع خمسة عشرة عشرين أقل أكثر قل ما شئت بس أوضح .
السائل : كثير .
الشيخ : كثير عشرة ؟
السائل : شيخنا ماني عارف شو بدك تسأل !
الشيخ : هي طريقة إلى بدو يناقش و يوصل للحق إنك تعرف شو في عندي هذا خطأ هذا خطأ منك .
السائل : شيخنا المكتوب .
الشيخ : لأنو إنت معناه الأن عم تصرعني مصارعة !
السائل : حاش لله .
الشيخ : لا بلا .
السائل : أعوذ بالله .
الشيخ : حاش لله ولكن فعلك يدل على هذا بصراحتك إن ماني عارف شو مانك عارف يعني راح إمعسك و إدعسك كهذا فعل المصارع .
السائل : يا ريت .
الشيخ : و المبارز إلى أخره ههه حتى يعرف كيف يلقيه على أم رأسه يا أخي مو هيك نحن موضوعنا !
السائل : أعوذ بالله .
الشيخ : شو بهمك إنت إنك تعرف شو أنا لوين أخذو أهدف لهدايتك كما تهدف أنت لهدايتي ففكر بأسلوبك إلى بدلك و بساعدك إنك ترشدني إلى الصواب حيث أخطأته كما أنا أفعل معك تماما فتعبيرك هذا خطير جدا .
السائل : شيخ .
الشيخ : حقيقة خطير جدا .
السائل : شيخنا لا مانع فى البحث عندما تسأل سؤال أنت تريد أن تقول الطوق و الحلقة و الأسوار ثلاثة أنواع أنت كم تقول بأنواع الذهب تريد أن تسألني هذا سؤال ؟
الشيخ : مالك و ما أريد يا أخي أنت خذ ما تريد من كلامي ؟
السائل : تقول النوع ؟
الشيخ : تريد سامحك الله تريد أن تصل إلى ما في قلبي !
السائل : شيخنا أنا .
الشيخ : لن تستطيع .
السائل : أنا لا شك أنا أطلب منك .
الشيخ : لماذا تحاول المستحيل .
السائل : أن تعفو عني في البحث بعدد الجالسين .
الشيخ : كيف.
السائل : أن تعفو عني فى البحث إذا حصل مني تجاوز بعدد الإخوة الجالسين لأنهم كلهم عزيزين عليك ؟
الشيخ : و بأكثر منهم .
السائل : جزاك الله خير شيخ بارك الله فيك ما بدنا عدد كتب
الشيخ : ههه أنا عندي فرصة هههه .
السائل : شيخنا .
الشيخ : الأن أنا سألتك و ما أجبتني .
السائل : شيخنا أقول جوابي على سؤالك أنها أنواع كثيرة .
الشيخ : يعني تضطرني أن أعيد السؤال يعني بينحسب عشرة لا أكثر و إلى لا حدود لها .
السائل : أكثر مستحيل يكون لا حدود لها .
الشيخ : أحسنت أكثر من عشرة .
السائل : أكثر من عشرة .
الشيخ : طيب فإذا استثنينا فى رأينا أحنا ثلاثة بيكون خلفنا القاعدة التى ذكرتها آنفا على العلماء .
السائل : شيخ أنا سؤال هذا ما أعتقده صوابا يعني هل يلزم مني أسلم بكل سؤال تسأله ؟
الشيخ : يا أخي فيه سؤال جدلي جدلي يعني أنت إذا اقنتعت معي بتحريم هالأنواع ثلاثة بتكون خلفت القاعدة العلمية .
السائل : شيخ مش هذا قصدي .
الشيخ : أنا أسألك سؤال معم إسألك سؤال .
السائل : ما خالفت .
الشيخ : بارك الله فيك .
السائل : التنزل وارد .
الشيخ : اسمحلي هذه القضية هيك ما نوصل لتفاهم إطلاقا أنا عم إسألك إذا اقتنعت معي بتحريم هذه الأنواع ثلاثة خالفت القاعدة .
السائل : لا مخلفت شيخنا .
الشيخ : هذا الجواب بارك الله فيك فإذا أنا في حدود تصوري الذي أمنت بتحريم هذه الأنواع ثلاثة أصبر .
السائل : شيخنا .
الشيخ : اصبر ما صبرك إلى بالله .
السائل : توهمت إنها شيء ثاني .
الشيخ : كيف توهمت .
السائل : توهمت إنها القاعدة إن يجوز الإنسان يعني أن يتنبي المذهب المخالف جدلا مش القاعدة استثناء الأكثر .
الشيخ : يا أخي عم قلك الله يهديك عم قلك إذا اقتنعت كما أنا اقتنعت .
السائل : نعم .
الشيخ : بتحريم هذه الأنواع الثلاثة بكون خلفنا القاعدة التى ذكرتها .
السائل : نعم بيكون هذا جوبي نعم شيخنا توهمت القاعدة إن التنزل جدلا معك .
الشيخ : الله أكبر يا أخي أنا مقتنع بهذه الاستثناء الثلاثة .
السائل : نعم .
الشيخ : أنا مقتنع عم قلك بالنسبة إلك جدلابالنسبة إليك
السائل : نعم .
الشيخ : أما بالنسبة إلى ما فى جدل فى الموضوع .
السائل : جيد شيخنا .
الشيخ : أنا مقتنع به ثلاثة هذول .
السائل : جيد .
الشيخ : فأنا خالفت القاعدة إلى حكيتها ؟
السائل : نعم خالفتها شيخنا .
الشيخ : كيف
السائل : شيخنا المحلق يشمل الذهب معظمه !
الشيخ : إيش معظمه ؟
السائل : الطوق و الإسوار و الحلقة و القلب و كل هذه الأشياء !
الشيخ : الله يهديك كلمة المحلق .
السائل : أنا من عندي ...
الشيخ : إي من عندك من عندك .
السائل : حاش لله .
الشيخ : كلمة المحلق تعبير اصطلاحي تعلم ها و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته و أنت مانك دارس الموضوع كما أنا أسنتج !
السائل : شيخنا إذا تأنيت شوية !
الشيخ : لأنك عم تجي تفكر بقضايا بدهية في عنا قضايا شرعية و في عنا قضايا اصطلاحية يعني هل القاعدة إلى قدمتلك ياها الأولى و الثانية و إلى آخره و القاعدة إلى إنت شرحتها أنفا هل هذا شرع أو اصطلاحا من العلماء .
السائل : اصطلاح شرعي ؟
الشيخ : كويس فـأنا الأن كلمة المحلق هذا نص من الشارع و إلى اصطلاحا اصطلح عليه العلماء إلى حق أقول (( مالكم لا تنطقون )) .
السائل : شيخنا الـتأني من الله !
الشبخ : لا إله إلا الله .
السائل : هناك نصوص جاءت بحلقة حلقة الذهب ؟
الشيخ : التأني من الله فى أمور تحتاج فى اعتماد الفكر أما أمور أنت متحضر لها و درسها هذا ما في تأنى هنا هنا يقال عكس ما قلت خير البر عاجله و إلى ضاع عيلنا الوقت أما إلى الأن ما مشينا إلى الموضوع هلى إنت قلت هو الأحسن بنظري ما مشينا ليش لأن ما وضعنا ركائز نتفق عليها و أخرها كلمة الذهب المحلق فأنا .
السائل : لا شيخنا .
الشيخ : مش واضح طيب (( و تلك الأمثال نضربها للناس )) دائما نحن نأتي ببعض الأمثلة للرد على القرآنيين و لابد عندك فكرة جيدة عنهم .
السائل : نعم .
الشيخ : آه القرآن يقول بصراحة (( حرمة عليكم الميتة و الدم و لحم الخنزير )) إلى آخر الآية الآن لو سألنا قرآنيا زعم ما حكم ميتة السمك ما تفترض أن يكون جوابه و هو قرآني يقول حلال أم حرام .
السائل : يجب أن يحرم .
الشيخ : أحسنت نحن أظن لا نحرم ميتة السمك !
السائل : نعم ما فيه شك .
الشيخ : جميل جدا بدليل ماذا .
السائل : الحديث .
الشيخ : بدليل الحديث .
السائل : نعم .
الشيخ : انظر الآن تلك القاعدتين بل نقول القاعدة بالتعبيرين هنا تتجلى استثناء الأقل من الأكثر تخصيص العام بالخاص فالعام هنا (( حرمة عليكم الميتة )) أي كل ميتة صح .
السائل لا شك شيخنا .
الشيخ : طيب لما جاء الحديث ( أحلت لنا ميتتان ودمان ) صار معنى الآية (( حرمة عليكم الميتة )) إلا السمك و إلا الجراد
السائل : نعم .
الشيخ : أخذنا هذا الاستثناء من الحديث فلستثنينا الأقل من الأكثر الأكثر الميتة لأنه نص شامل شامل عشرات المئات من الميتات لكن هنا جاء نوعان من الميتات الحوت و الجراد كذلك يقال بالكبد و الطحال بالنسبة و الطحال بالنسبة للدم فهذا الذي يعنيه علماء الأصول يعني ولا مؤاخذة هذا أساليب قواعد وضعوها لتسهيل التفاهم مثل الاصطلاح النحوي فاعل مفعول به مفعول لأجله إلى آخره مشان إيش حتى ما واحد يعمل محاضرة مشان يقول مفعول لأجله أو مفعول معه أو ما أشبه ذلك اصطلاح و لكل قوم أن يصطلحوا على ما شاؤوا فالآن إن شئت تبنيت قاعدة التخصيص العام بالخاص و أنه يأخذ بالخاص دون العام و يخصص العام بالخاص أو يستثنى الأقل من الأكثر !
السائل : شيخنا أنت قلت في بداية الكلام هل تقول بتقديم الخاص على العام فنظرا للدقة التي مشينا بها أنا قلت ما فهمت ولو علمت هذا قصدك تخصيص العام بالقرآن و القرآن و السنة و السنة متواترا و آحادا أنا قائل به و متبنيه .
الشيخ : طيب .
السائل : تخصيص العام بالخاص بشروط .
الشيخ : بشروط .
السائل : حتى إذا جاء شيخنا البحث لأنه سنتعرض له خلال الذهب المحلق .
الشيخ : معليش بشروط أنت تقول بشروط .
السائل : بشرط شيخنا هو سنتعرض له فقط حتى ما يصير الكلام أنه قلت أو لم تقل .
الشيخ : طيب قبل ما نسمع شرطك هل ترى فرقا بين ما اتفقنا عليه تعبيرا تخصيص العام بالخاص اتفقنا على هذا صح !
السائل : نعم .
الشيخ : طيب هل ترى قرقا بين هذا و بين تعبير استثناء الأقل من الأكثر ؟
السائل : شيخنا استثناء الأقل أراها أعم لأنها تشمل أداة إلا و العلماء لهم كلم في المتصل و المنفصل !
الشيخ : طيب إيش معنا إستثناء الأقل من الأكثر بنسبة لما تعزوه للعلماء ؟
السائل : استثناء الأقل من الأكثر .
الشيخ : آه .
السائل : شيخنا بالنسبة لتخصيص المتصل العلماء يمنعون استثناء الأكثر من العام .
الشيخ : ليس هنا عام هو الأكثر هو العام بارك الله فيك .
السائل : شيخنا العام .
الشيخ : العام هو الأكثر .
السائل : يستثنى القليل منه العلماء يقولون إذا جاء النص متصلا يجوز استثناء الأكثر لأنه نزل جملة واحدة أما التخصيص لا يجوز التحصيص الأكثر بأدلة ستاأتي لما يأتي البحث شيخنا لأنه أنا الآن في نظري يعني ما دخلنا بداية المسالة
الشيخ : و الله أعلم هذا الشيء مش بنظرك .
السائل : مهو بدي أكون .
الشيخ : في قصدي أنا .
السائل : بدي أكون دقيق يا شيخنا !
الشيخ : لا لا في قصدي أنا لو كنت دقيقا كنت ما بتقول في نظرك لأنه معنى الكلام ربما في نظر غيرك ليس كذلك أنابقول لك في قصدي لن ندخل في الموضوع إلا بعد تحرير القواعد و الاتفاق عليها آش الكلام ما فيه في نظري و نظرك .
السائل الآخر : سيقت إليك .
الشيخ : نعم .
السائل الآخر : هذا الكلام سيق إليك .
الشيخ : المهم أنا بقول في كثير مثل هذه المناسبة ما بهمني المناقشة في اللفظ ما دام اتفقنا على تخصيص العام بالخاص أنت معي إن شاء الله .
السائل : معك شيخنا .
الشيخ : آه فما نقف عند إستثناء الأقل من الأكثر ما دام أنه قد يشكل عليك الآن ما هو الشرط عندك في تخصيص العام بالخاص ؟
السائل : شيخنا العلماء ذكروا و هذه من الحجج التي في طرفي طبعا في ظني ؟
الشيخ : لا ما يجوز ما يجوز لك هذه المقدمة .
السائل : العلماء ذكروا أن أنه لا يجوز تخصيص العام بأكثره بحيث أن خُص منه أكثره حتى يظل اللفظ الذي سيق له اللفظ العام باقيا على مدلوله .
الشيخ : مش مفهوم الكلام اسمحلي ؟
السائل : تفضل شيخنا .
الشيخ : اسمحلي أن تشرح كلامك بلغتك !
السائل : نعم .
الشيخ : كما أنا فعلت لك و هل جزاء الإحسان إلا الإحسان
السائل : بارك الله فيك شيخنا .
الشيخ : طيب تفضل .
السائل : شيخنا الآن بدي أضرب مثال إذا ممكن
الشيخ : معليش تفضل .
السائل : إذا قيل كان مدعوا إلى حفلة ستة رجال مثلا
الشيخ : حفلة إش .
السائل : حفلة حفلة إسلامية
الشيخ : نعم
الطلاب : هههه
السائل : فإذا دعي عشرة رجال فحضر اثنان هل يجوز أن يقول أحدهم حضر المدعوون !
الشيخ : يجوز .
السائل : شيخنا أنا أعتقد أنها لغة عربية غير صحيحة إذا قال حضر مدعوون .
الشيخ : لا يجوز باعتبار الغالب .
السائل : لم يحضر إلا اثنين شيخنا و ثمانية غابوا .
الشيخ : عفوا العكس أنا فهمت !
السائل : نعم العكس أنا موافق فيه شيخنا .
الشيخ : آه كويس لأني الذي فهمته أنا إذا متفقين على صواب سوء الفهم .
السائل : حشاك شيخ .
الشيخ : هههههه طيب لا يصح إذا ما حضر إلا اثنين لا يصح
السائل : فلا يجوز تخصيص العام الذي هو كلمة المدعوين بحيث لا يبقى لها دلالة على الموضوع التي جاءت له لو بقي أربعة أو خمسة نعم نقول حضر المدعوون المقصود خمسة أو ستة منهم من العشرة .
الشيخ : طيب .
السائل : نعم .
الشيخ : و إذا بقي و إذا كان العكس صح .
السائل : بلا ريب .
الشيخ : طيب .
السائل : و هو أمثلته كثيرة في الشرع وفيرة .
الشيخ : لا ما عليه شيء الآن حسب ما فهمت منك عاد جلبك القرص نحوك إلي .
السائل : الحمد لله الإيثار مطلوب شيخنا .
الشيخ : ههه لكن ما جئت للإيثار في بالك .
السائل : الله يجزيك خير شيخ
الشيخ : هههه الآن إشرح الموضوع الآن كما يقولون اليوم ضغ النقاط على الحروف .
السائل : بالنسبة للموضوع كله ؟
الشيخ : أيوه موضوع الذهب المحلق هل هل المحرم أكثر أم المباح
السائل : شيخنا .
الشيخ : أرجوا على الاتفاق السابق .
السائل : نعم .
الشيخ : الجواب .
السائل : المحرم .
الشيخ : المحرم أكثر لا المباح أكثر ما تراه ؟
السائل : ما أراه جيد .
الشيخ : ما هو .
السائل : الجواب المباح أكثر وفقا للكلام الذي قلناه .
الشيخ : المباح .
السائل : أكثر بالنسبة للنساء .
الشيخ : كويس .
السائل : أحل الذهب .
الشيخ : إذا صح الاستثناء .
السائل : شيخنا الاستثناء إستثناء للأكثر التخصيص لا نقول كلمة استثناء شيخنا .
الشيخ : حسن .
السائل : بالنسبة لي التخصيص .
الشيخ : التخصيص .
السائل : تخصيص للأكثر .
الشيخ : آيه نعم صح تخصيص .
السائل : شيخنا ما يصح .
الشيخ : لما ؟
السائل : لأنه تخصيص للأكثر لم يبق شيء كلمة الذهب اسم جنس جمع يا شيخ .
الشيخ : لا اسمحلي اسمحلي قولك لم يبق شيء !
السائل : يذكر !
الشيخ : ... أنواع استعمال الذهب محصور بثلاث أنواع أو يمكن استعمال الذهب في أنواع أكثر من ثلاث على الأقل ما أقول بالعشرات مبالغتا ؟
السائل : شيخنا .
الشيخ : يمكن استعماله في أكثر من هذه الثلاث أو لا
السائل : شيخنا خليني أجوبك بالى عندي .
الشيخ : لا .
السائل : إذا عندي خطأ صحح هولي .
الشيخ : لا لا .
السائل : نعم .
الشيخ : لا تنقض يكفيك نقض مرة مرتين ثلاثة .
السائل : أعوذ بالله من النقض .
الشيخ : بارك الله فيك ، قلي خير كلام ما قل و دل .
السائل : لا شك .
الشيخ : هل الذهب المباح لنساء المباح لنساء دائرة أوسع و إلا دائرة المحرم في ثلاثة أنواع ؟
السائل : شيخنا ما فهمت السؤال الشطر الثاني المباح !
الشيخ : أنت تعرف إن المحرم ثلاثة ثلاثة بنص الحديث إلى نحن بنجمعوا بكلمة وحدة ؟
السائل : نعم .
الشيخ : الذهب المحلق .
السائل : شيخنا مني أنا لا أسلم بهذا كيف تسألني بسؤال !
الشيخ : لكن أنا .
السائل : لا أسلم به .
الشيخ : أنا ما قلت تسلم .
السائل : نعم .
الشيخ : أنا ما دخلنا فى موضوع التسليم !
السائل : نعم .
الشيخ : موضوع إن أنا أدّعي أنه مخصص للعام ؟
السائل : نعم .
الشيخ : أنا أدعيه .
السائل : هو أكثر أم أقل أنا عم أقول أكثر
الشيخ : هذا عم نسألك عنو .
السائل : جزاك الله خير شيخ .
الشيخ : ليش بتقلي أنا ماني مقتنع !
السائل : ما هو إنت شيخ مشينا على شفرة السيف أحد شفرة السيف و الله !
الشيخ : الله يهديك .
السائل : فأنا أدقق كلامي حتى ما أقع معك !
الشيخ : لكن أنا ماني شايف .
السائل : أجوبك بصراحة يا شيخ .
الشيخ : ههه لا حول و لا قوة إلا بالله .
السائل : الله أكبر .
الشيخ : الذهب المباح كلا .
السائل : نعم .
الشيخ : كم بإمكانك أن تتصور فى ذهنك الآن من الأنواع خمسة عشرة عشرين أقل أكثر قل ما شئت بس أوضح .
السائل : كثير .
الشيخ : كثير عشرة ؟
السائل : شيخنا ماني عارف شو بدك تسأل !
الشيخ : هي طريقة إلى بدو يناقش و يوصل للحق إنك تعرف شو في عندي هذا خطأ هذا خطأ منك .
السائل : شيخنا المكتوب .
الشيخ : لأنو إنت معناه الأن عم تصرعني مصارعة !
السائل : حاش لله .
الشيخ : لا بلا .
السائل : أعوذ بالله .
الشيخ : حاش لله ولكن فعلك يدل على هذا بصراحتك إن ماني عارف شو مانك عارف يعني راح إمعسك و إدعسك كهذا فعل المصارع .
السائل : يا ريت .
الشيخ : و المبارز إلى أخره ههه حتى يعرف كيف يلقيه على أم رأسه يا أخي مو هيك نحن موضوعنا !
السائل : أعوذ بالله .
الشيخ : شو بهمك إنت إنك تعرف شو أنا لوين أخذو أهدف لهدايتك كما تهدف أنت لهدايتي ففكر بأسلوبك إلى بدلك و بساعدك إنك ترشدني إلى الصواب حيث أخطأته كما أنا أفعل معك تماما فتعبيرك هذا خطير جدا .
السائل : شيخ .
الشيخ : حقيقة خطير جدا .
السائل : شيخنا لا مانع فى البحث عندما تسأل سؤال أنت تريد أن تقول الطوق و الحلقة و الأسوار ثلاثة أنواع أنت كم تقول بأنواع الذهب تريد أن تسألني هذا سؤال ؟
الشيخ : مالك و ما أريد يا أخي أنت خذ ما تريد من كلامي ؟
السائل : تقول النوع ؟
الشيخ : تريد سامحك الله تريد أن تصل إلى ما في قلبي !
السائل : شيخنا أنا .
الشيخ : لن تستطيع .
السائل : أنا لا شك أنا أطلب منك .
الشيخ : لماذا تحاول المستحيل .
السائل : أن تعفو عني في البحث بعدد الجالسين .
الشيخ : كيف.
السائل : أن تعفو عني فى البحث إذا حصل مني تجاوز بعدد الإخوة الجالسين لأنهم كلهم عزيزين عليك ؟
الشيخ : و بأكثر منهم .
السائل : جزاك الله خير شيخ بارك الله فيك ما بدنا عدد كتب
الشيخ : ههه أنا عندي فرصة هههه .
السائل : شيخنا .
الشيخ : الأن أنا سألتك و ما أجبتني .
السائل : شيخنا أقول جوابي على سؤالك أنها أنواع كثيرة .
الشيخ : يعني تضطرني أن أعيد السؤال يعني بينحسب عشرة لا أكثر و إلى لا حدود لها .
السائل : أكثر مستحيل يكون لا حدود لها .
الشيخ : أحسنت أكثر من عشرة .
السائل : أكثر من عشرة .
الشيخ : طيب فإذا استثنينا فى رأينا أحنا ثلاثة بيكون خلفنا القاعدة التى ذكرتها آنفا على العلماء .
السائل : شيخ أنا سؤال هذا ما أعتقده صوابا يعني هل يلزم مني أسلم بكل سؤال تسأله ؟
الشيخ : يا أخي فيه سؤال جدلي جدلي يعني أنت إذا اقنتعت معي بتحريم هالأنواع ثلاثة بتكون خلفت القاعدة العلمية .
السائل : شيخ مش هذا قصدي .
الشيخ : أنا أسألك سؤال معم إسألك سؤال .
السائل : ما خالفت .
الشيخ : بارك الله فيك .
السائل : التنزل وارد .
الشيخ : اسمحلي هذه القضية هيك ما نوصل لتفاهم إطلاقا أنا عم إسألك إذا اقتنعت معي بتحريم هذه الأنواع ثلاثة خالفت القاعدة .
السائل : لا مخلفت شيخنا .
الشيخ : هذا الجواب بارك الله فيك فإذا أنا في حدود تصوري الذي أمنت بتحريم هذه الأنواع ثلاثة أصبر .
السائل : شيخنا .
الشيخ : اصبر ما صبرك إلى بالله .
السائل : توهمت إنها شيء ثاني .
الشيخ : كيف توهمت .
السائل : توهمت إنها القاعدة إن يجوز الإنسان يعني أن يتنبي المذهب المخالف جدلا مش القاعدة استثناء الأكثر .
الشيخ : يا أخي عم قلك الله يهديك عم قلك إذا اقتنعت كما أنا اقتنعت .
السائل : نعم .
الشيخ : بتحريم هذه الأنواع الثلاثة بكون خلفنا القاعدة التى ذكرتها .
السائل : نعم بيكون هذا جوبي نعم شيخنا توهمت القاعدة إن التنزل جدلا معك .
الشيخ : الله أكبر يا أخي أنا مقتنع بهذه الاستثناء الثلاثة .
السائل : نعم .
الشيخ : أنا مقتنع عم قلك بالنسبة إلك جدلابالنسبة إليك
السائل : نعم .
الشيخ : أما بالنسبة إلى ما فى جدل فى الموضوع .
السائل : جيد شيخنا .
الشيخ : أنا مقتنع به ثلاثة هذول .
السائل : جيد .
الشيخ : فأنا خالفت القاعدة إلى حكيتها ؟
السائل : نعم خالفتها شيخنا .
الشيخ : كيف
السائل : شيخنا المحلق يشمل الذهب معظمه !
الشيخ : إيش معظمه ؟
السائل : الطوق و الإسوار و الحلقة و القلب و كل هذه الأشياء !
الشيخ : الله يهديك كلمة المحلق .
السائل : أنا من عندي ...
الشيخ : إي من عندك من عندك .
السائل : حاش لله .
الشيخ : كلمة المحلق تعبير اصطلاحي تعلم ها و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته و أنت مانك دارس الموضوع كما أنا أسنتج !
السائل : شيخنا إذا تأنيت شوية !
الشيخ : لأنك عم تجي تفكر بقضايا بدهية في عنا قضايا شرعية و في عنا قضايا اصطلاحية يعني هل القاعدة إلى قدمتلك ياها الأولى و الثانية و إلى آخره و القاعدة إلى إنت شرحتها أنفا هل هذا شرع أو اصطلاحا من العلماء .
السائل : اصطلاح شرعي ؟
الشيخ : كويس فـأنا الأن كلمة المحلق هذا نص من الشارع و إلى اصطلاحا اصطلح عليه العلماء إلى حق أقول (( مالكم لا تنطقون )) .
السائل : شيخنا الـتأني من الله !
الشبخ : لا إله إلا الله .
السائل : هناك نصوص جاءت بحلقة حلقة الذهب ؟
الشيخ : التأني من الله فى أمور تحتاج فى اعتماد الفكر أما أمور أنت متحضر لها و درسها هذا ما في تأنى هنا هنا يقال عكس ما قلت خير البر عاجله و إلى ضاع عيلنا الوقت أما إلى الأن ما مشينا إلى الموضوع هلى إنت قلت هو الأحسن بنظري ما مشينا ليش لأن ما وضعنا ركائز نتفق عليها و أخرها كلمة الذهب المحلق فأنا .
ثم جرت مناقشة في لفظة الذهب المحلق .
السائل : يعني كلمة الذهب المحلق هل هي اصطلاح علمي بين العلماء اصطلحوه أم أن الشرع جاء بالمحلق هكذا سؤالك شيخنا
الشيخ : نعم ههه هكذا سؤالي بس انقلب المسؤول سائلا و سائل مسؤولا بسم الله يا الله !
السائل : بالعموم شيخنا اصطلاح .
الشيخ : حسنا صدقت و لو بعد لئيا اصطلاح ؟
السائل : لا والله اللئي بسبب إن وردت في كلمة الحلقة فى الكتب !
الشيخ : أنا ما أسئلك التعليق .
السائل : السنة .
الشيخ : فما هو الذهب المحلق المحرم عند من يقول بتحريم الذهب المحلق تعرف هذا ؟
السائل : بعرف بناء على ما قرأته طبعا في الكتاب !
الشيخ : و هو .
السائل : حلقة الذهب .
الشيخ : كيف .
السائل : حلقة الذهب .
الشيخ : ضيقتها واسع هي صارت حجة الأن أقوي من قبل صار نوع واحد .
السائل : شيخنا الحلقة الطوق و الإسوار .
الشيخ : لا .
السائل : و القلب .
الشيخ : لا .
السائل : شيخ أنا هيك أفهم من الحلقة إذا كان في خطأ
الشيخ : يا أخي .
السائل : بيني إنه خطأ .
الشيخ : اسمحلي كتب اللغة يقال عن الطوق حلقة إنت عم تخذ المعنى العام أما أن يقال مثلا فلان تحلق بحلقة يعني تسور بسوار وضع طوق هيك لازم نفهم لغة العربية !
السائل : اللغة تحتمل هذا شيخنا !
الشيخ : لا حول و لا يا أخي تحتمل بس المتبادر ما هو ؟
السائل : شيخنا المتبادر لا يلزم منه حجة لو كان متبادر المقصود أن يقع وقوع صادق تام على الكلمة الحلقة تقع على الطوق و تقع على الإسوار لأن شكله شكل حلقة !
الشيخ : نعم شكله لكن عند الإطلاق لا يتبادر أن المقصود به طوق لأن هذا في تخصيص فى البيان على كل حال ما ندخل فى هذه المناقشات أنت لماذا لا توضح فتأتي بكلمة نتجادل حولها يا تري البيان أولى و إلى الإغماض و التعمية !
السائل : البيان .
الشيخ : طيب فبين لنا ماذا تفهم من الذهب المحلق و الذي جاء النهي عنه فى الأحاديث و نختلف إن هذا النهي عام و إلى خاص و إلى مطلق و إلى مقيد أو ناسخ أو منسوخ و إلى آخره هل عندك فكرة جوابا عن هذا السؤال .
السائل : شيخنا الذي فهمته و جئت أناقش من أجله !
الشيخ : أيوه .
السائل : هو طبعا ما قرأته في كتابيك أو كتبك !
الشيخ : نعم .
السائل : و هو أن الحلقة بشكل الدائري أيّا كانت فهي محرمة
الشيخ : لا ليس كذلك .
السائل : جيد شيخنا .
الشيخ : لأن نحن أتباع النصوص و لسنا أتباع الفلسفة
السائل : نعوذ بالله .
الشيخ : خاصة إن كانت الفلسفة قائمة على اصطلاح !
الشيخ : نعم ههه هكذا سؤالي بس انقلب المسؤول سائلا و سائل مسؤولا بسم الله يا الله !
السائل : بالعموم شيخنا اصطلاح .
الشيخ : حسنا صدقت و لو بعد لئيا اصطلاح ؟
السائل : لا والله اللئي بسبب إن وردت في كلمة الحلقة فى الكتب !
الشيخ : أنا ما أسئلك التعليق .
السائل : السنة .
الشيخ : فما هو الذهب المحلق المحرم عند من يقول بتحريم الذهب المحلق تعرف هذا ؟
السائل : بعرف بناء على ما قرأته طبعا في الكتاب !
الشيخ : و هو .
السائل : حلقة الذهب .
الشيخ : كيف .
السائل : حلقة الذهب .
الشيخ : ضيقتها واسع هي صارت حجة الأن أقوي من قبل صار نوع واحد .
السائل : شيخنا الحلقة الطوق و الإسوار .
الشيخ : لا .
السائل : و القلب .
الشيخ : لا .
السائل : شيخ أنا هيك أفهم من الحلقة إذا كان في خطأ
الشيخ : يا أخي .
السائل : بيني إنه خطأ .
الشيخ : اسمحلي كتب اللغة يقال عن الطوق حلقة إنت عم تخذ المعنى العام أما أن يقال مثلا فلان تحلق بحلقة يعني تسور بسوار وضع طوق هيك لازم نفهم لغة العربية !
السائل : اللغة تحتمل هذا شيخنا !
الشيخ : لا حول و لا يا أخي تحتمل بس المتبادر ما هو ؟
السائل : شيخنا المتبادر لا يلزم منه حجة لو كان متبادر المقصود أن يقع وقوع صادق تام على الكلمة الحلقة تقع على الطوق و تقع على الإسوار لأن شكله شكل حلقة !
الشيخ : نعم شكله لكن عند الإطلاق لا يتبادر أن المقصود به طوق لأن هذا في تخصيص فى البيان على كل حال ما ندخل فى هذه المناقشات أنت لماذا لا توضح فتأتي بكلمة نتجادل حولها يا تري البيان أولى و إلى الإغماض و التعمية !
السائل : البيان .
الشيخ : طيب فبين لنا ماذا تفهم من الذهب المحلق و الذي جاء النهي عنه فى الأحاديث و نختلف إن هذا النهي عام و إلى خاص و إلى مطلق و إلى مقيد أو ناسخ أو منسوخ و إلى آخره هل عندك فكرة جوابا عن هذا السؤال .
السائل : شيخنا الذي فهمته و جئت أناقش من أجله !
الشيخ : أيوه .
السائل : هو طبعا ما قرأته في كتابيك أو كتبك !
الشيخ : نعم .
السائل : و هو أن الحلقة بشكل الدائري أيّا كانت فهي محرمة
الشيخ : لا ليس كذلك .
السائل : جيد شيخنا .
الشيخ : لأن نحن أتباع النصوص و لسنا أتباع الفلسفة
السائل : نعوذ بالله .
الشيخ : خاصة إن كانت الفلسفة قائمة على اصطلاح !
تكلم عن مسألة كراهة التنزيه و كراهة التحريم .
السائل : جيد شيخ .
الشيخ : مثلا إنت تعرف أن الفقهاء بفرقو بين المحرم و بين المكروه صح .
السائل : بلا ريب .
الشيخ : طيب لكن هذا التفريق إصطلاح طارئ أما القرآن لا يفرق تدري هذا ؟
السائل : لا يفرق القرآن بين الحرام و المكروه .
الشيخ : أيوة .
السائل : للمكروه عدة معاني .
الشيخ : ما أجبتني على الطريقة التى إتفقنا عليها يفرق لا يفرق .
السائل : و السنة كذلك .
الشيخ : أجيب عن السؤال سامحك الله .
السائل : شيخنا ما بقدر أجيب .
الشيخ : أجب عن السؤال أنا قلت القرآن .
السائل : ...
الشيخ : أنا قلت القرآن .
السائل : لا أدري شيخ .
الشيخ : جزاك الله خير نضرب عن هذا صفحا و يجب أن تدري أن القرآن يقول (( كل أولئك كان عنه مكروها )) يعني في الأشياء المحرمة ... و الزينة إلى آخره .
السائل : جيد شيخنا أنا أعرف إلى قلته لكن الذي لا أعرفه هل كل الآيات القرآن التى يرد فيها ؟
الشيخ : كلما أطلق الكراهة في القرآن فهي تعني الحرام أما عند الفقهاء فمنهم من يقول الكراهة إذا أطلقت تعني الكراهة تحرمية و ليس حرام و منهم من يقول كراهة تندهية و هذا المذهب الشافعي و لسنا في هذا الصدد على كل حال !
السائل : هم شيخنا .
الشيخ : هذه جملة معترضة .
السائل : هم للإنصاف شيخنا يذكرون الكراهة تأتي بمعني التحريم و يبينون و الكراهة تأتي بخلاف الأولى و الكراهة المصطلحة ...
الشيخ : ما الفرق بين بكلامك الآن و كلامي السابق
السائل : كلامك السابق الآن ؟
الشيخ : ما فرق ؟
السائل : قلت إنهم الفقهاء بقولو كراهة تنزهية و كراهة تحريمية
الشيخ : إي نعم .
السائل : و كلهما مصطلحان شيخنا عندهم !
الشيخ : ما الفرق قلت الله يهديك بين ما قلت و ما قلت لأنك الآن أنت لما قلت معناها عم تقول شيء ما قلت أنا بينما إلى قلتهولي قلت أنا أنا عم إلفت نظرك إن هناك فرق بين إصطلاح القرآن و إصطلاح الفقهاء و لا بأس من اصطلاح على شيء بشرط ألا يضرب بذلك اصطلاح الشرع يعني لا يجوز أن نفسر الآيات على اصطلاح الشافعية مثلا إن المكروه هو مكروه تنزيها ليس حرما ؟
السائل : لا يصح شيخ .
الشيخ : المهم نحن نقول الذهب المحلق ليس بالمعنى العام فالحلقة التى تعلق هنا حلقة لحد تعبيرك إنت و لكن ليس يحلق على العضو فنحن عندنا المحرم بالنصوص و نعبر عنه بالذهب المحلق هو الخاتم هو السوار هو الطوق بس .
السائل : و اللي بالرجل شيخنا الخلخال ؟
الشيخ : لا نحرمه إلا قياسا نحن عم بنعيدلك الآن بالنسبة لنصوص .
السائل : جيد شيخنا .
الشيخ : لأن فى فرق واحد بنقشنا في النص و آخر بنقشنا فى القياس بنقولو القياس أمر سهل إلو شروط إلو كذا إلى أخيره ثم القياس متى يصار إليه لما بنتفق على المقيس عليه صح و إلى لا فإذا كنا مانا متفقين على إلى بنقيس عليه فالقياس غير وارد إطلاقا .
السائل : عند المخالف .
الشيخ : نعم .
السائل : عند المخالف غير وارد .
الشيخ : عند المخالف عم نقول هلا أيضا عم نقلك شو معني الكلام أنا عم أقول هذا السؤال يأتي بعد الاتفاق عن النقيس شو النقيش الأنواع ثلاثة إلى ذكرنا نحن مانا متفقين على هذا صح .
السائل : لا شك إن مش متفقين .
الشيخ : نعم .
السائل : غير متفقين .
الشيخ : فإذا القياس مش وارد هذا معني كلامي و معني كلامك فالآن الذهب المحلق هذه الأنواع الثلاثة هذه الأقل أم المباح .
السائل : شيخنا هذا أكثر ما يستعمل من الذهب
الشيخ : حدت أنا و الله أعلم أن أكثر ما يستعمل لكن هذا الاستعمال نابع من توجيه الشارع الحكيم أم من غلبة العدات و الأهواء و التقاليد هذا موضوع لسنا مكلفين للخوض فيه !
السائل : نعم .
الشيخ : لكن من حيث الاستعمال إذا أراد الإنسان المسلم أن يتمتع بما أحلّ الله له من الذهب الحلال بالنسبة لنسائه و حريمه هل أنواعه أكثر أم هذه الأنواع الثلاثة بعض ما وضحناها لك
السائل : هي الأكثر شيخنا .
الشيخ : نعم .
السائل : الثلاثى هذه هي الأكثر .
الشيخ : هذا يخالف قوك السابق .
السائل : وهو .
الشيخ : إن عشرة و زيادة !
السائل : شيخنا أنا قصدت بعشرة ... بكلمك عنو أجبرتني بإني أجوب بعشرة و أثناش و عشرين !
الشيخ : سامحني .
السائل : هذه العشرة و الأثناش العشرين .
الشيخ : سامحني على ما تقول إني أجبرتك .
االطالب : الله يسامحك يا شيخ .
الشيخ : أمين نعم .
السائل : العشرة أة العشرين كلها لا تتجاوز صور هذا الشيء الموجود .
الشيخ : يا أخي ليش ترجع للموجود هالموجود الله عزّ و جل فرضوا فرض قول لا ما بدها نقاش .
السائل : لا .
الشيخ : هذا واقع طيبهذا الواقع بقيد الشرع بيحكم بيضيق .
السائل : ما بيضيق الشرع !
الشيخ : فإذا ليش عما بترجع للواقع أنا الآن في حدود الشرع بغدر زوجتي بنتي أحليها بأشكال و ألوان فوق الثلاثة هل تستطيع أنت أن تقول لا أنا بجاوب عنك و إذا أخطأت صحح أنت تقول لا تستطيع و تقول تستطيع و تفسير هذا الإجمال لا تستطيع إذا تقيدت بالواقع لأنه هيك الواقع و أستطيع إذا أنطلقت أنا من هذا الواقع و ليس هذا وجبنا نحن معشر أهل السنة و الجماعة إن ننطلق من هذا الواقع و أن نرتبط مع الشارع الحكيم هذا هو الواجب علينا فإذا لماذا بارك الله فيك أنت تلجأ إلى الواقع !
السائل : شيخنا أنا ما ألجأ إلى الواقع إلا لأنه .
الشيخ : كيف يا أخي أنت تقول هيك الواقع .
السائل : شيخنا ...
الشيخ : كيف سبحان الله أنت اللي قلت الواقع و بعدين بتقولي لا ألجأ إلى الواقع كيف .
السائل : قلت لأنه شيخنا هو الاستعمال اللباس .
الشيخ : الواقع إيش قلت الواقع و بعدين بتقول ما ألجأ إلى الواقع سامحك الله طيب برجع لسؤالي أنا أستطيع أن أستعمل الذهب المباح في حدود اعتقادي بتحريم الذهب المحلق أستطيع أن أستعمله بأكثر من عشرة و إلى عشرين أوعلى أقل حقق نسبة أكثر و أقل إلى إنت دندن حولها أرجو أن أحظى بالجواب أستطيع أو لا أستطيع .
السائل : أنا أقول لا تستطيع .
الشيخ : لما .
السائل : لأن استعمال الذهب لا يتجاوز هذه الأمور إلى بالقليل .
الشيخ : يا أخي هذا... الله يهديك .
السائل : شيخنا أثبتلي بطلانه .
الشخ : هه هه كويس هذا بذكرني بنكة بحكيها لإخونا ببعض المناسات كان عنّا شيخ فاضل بسوريا فى دمشق طبعا يومئذ كان شيخا كبير مثلي و كنت أنا شابا مثلك بلا تشبيه طبعا ههه
السائل : نعم شيخ بلا تسمية .
الشيخ : المقصود هههه لكنه كان يعني عصبي المزاج لكنه كان شجعا كان جريئا كان يقول أنا أتعجب من هؤلاء الصوفين و المقلدين و إلى آخره بقولو عن القضية إن هيك بقلك لا هذا لا يمكن بيرجع هو شو بيقول بقول يا أخي يعني قولي هذا أبعد مما لو قلت لك شوف بعينك أنا بشر مثل حكايتك لكن أنا عندي قدرة إن بعمل هيك و بطير بسماء بدون طائرة بدون شيء مجرد ما حرك هيك إيدي لا تقول ممكن ما ممكن أقول يا أخي كلمة مختصرة قل طر تلقيني ما طرت انتهت المشكلة سقطت الدعوة .
السائل : جيد شيخنا .
الشيخ : فأنا الآن عم أقلك إن أنا يمكني أن أتوسع فى إستعمال الذهب المباح لنساء و أنا أعتقد إن الأنواع الثلاثة هي المحرمة فقط أنا بقول إذا زوجتي وضعت ليرة ذهبي هنا هذا استعمال .
السائل : وين وضعتها شيخنا .
الشيخ : هنا .
السائل : عن الزر يعني .
الشيخ : في صدرها .
السائل : زر ؟
الشيخ : في صدرها لا تناقش راح قلك هون راح قلك هون راح أقلك وين ما كان لأن مو هذا موضع النقاش !
السائل : تعتبرها صور متعددة شيخنا ؟
الشيخ : إيش .
السائل : تعتبرها صور متعددة هذه ؟
الشيخ : أنا خلصت كلامي الله يهديك ؟
السائل : لا مخلصت .
الشيخ : الله يهديك أنت الأن شغلتنا بأمور جانبية وين وأنا عما قلك هون ليش وقفت عندها .
السائل : بدو شوف .
الشيخ : و بعدين تنتقل تقول .
الطلاب : ههههه .
السائل : شو المانع هذا كل نقاش بحول استعمال .
السائل الأخر : بدو يشوف كيف طبقتها .
الطلاب : هههه .
الشيخ : هههه هي كمان أحلي هههه الله أكبر .
السائل الأخر : بثبت المكرفون على صدر الشيخ .
الشيخ : أه لا هي مشكلة ضاهر مشكلة بس هذا دليل مش مفكر فى استعمال الحلال .
السائل : شيخنا .
الشيخ : مش مفكر .
السائل : أخلع .
الطلاب : هههه .
الشيخ : هه و العمامة كمان .
السائل : هه لا .
الشيخ : كم قلم في هون .
السائل : فى حدود خمسة إثنة عشرة .
الشيخ : بيجوز يكونو ...
السائل : هذول .
الشيخ : هذول .
السائل : بيجوز طبعا لا شك .
الشيخ : بيجوز إنك تستعملهم ؟
السائل : بيجوز شيخنا .
الشيخ : كم ... لقد حجرت واسعة من رحمة الله !
السائل : شيخ إنت بتعد إثنة عشر قلم أنا بقلك أسوارة أربعين أسوارة كمان أكثر صارت .
الشيخ : شو دخل هذا يا أخي الله يهديك!
السائل : جنس .
الشيخ : شو جنس .
السائل : يعني لو ألف قلمية استعملت القلم
الشيخ : طيب بس هذا القلم ألف قلم مش هيك عم تقول قلم حبر و قلم رصاص كل إسمو قلم لكن هذه مو أنواع راح أقلك شيء ثاني شكلة من ذهب و شكلى أخرى من نوع ثاني هي شكلة و هي شكلة !
السائل : نعم .
الشيخ : هذه مو أنواع ؟
السائل : أنواع شيخنا .
الشيخ : طيب مشط من ذهب تغرزه فى شعره تغرزه فى أي مكان هذا مو نوع ؟
السائل : نوع شيخنا .
الشيخ : طيب ليش عم تضيق إنت الأمر الواسع ؟
السائل : ما أضيق شيخنا .
الشيخ : فإذا هذه أنواع ؟
السائل : إذ أردت أن تعد المشط هى نوع و المشط هون نوع
الشيخ : لا لا لا مشط مشط مشط .
السائل : نعم .
الشيخ : المشط لن تقول إنه زر .
السائل : نعم .
الشيخ : و زر لن تقول إنه ليرة جينه ذهبية و على ذلك
السائل : لكنها كلها أقول أنها أقل و طوق و القلادة و الأسوارة و القلب .
الشيخ : اسمحلي شلون أقل هذا من حيث الاستعمال ليس أقل إذا استعمل هذا أكثر يعني الأنواع المباحة لو استعملت حتى أكون منصف معك !
السائل : نعم .
الشيخ : و مراتب تكرار كلمة الواقع الأنواع المباحة لو استعملت لا يمكن حصرها لا يمكن حصرها !
السائل : و الله اسمحلي يا شيخنا هذه المسألة التى ذكرتها أنا هي آخر حجة عندي آخر حجة !
الشيخ : مالي و لها أنا بدي حجة .
السائل : التقديم أولى أولى شيخنا .
الشيخ : أنا بدي .
الشيخ : شلون ؟
السائل : يعني في الآن الحجة إلى بناقش فيها إن أكثر و الأقل بنيت على معلومات سابقة عندي !
الشيخ : بس هذه المعلومات قائمة على آدلة شرعية .
السائل : جيد شيخنا .
الشيخ : و اللي قائمة على دراستك للواقع فى المجتمع الإسلامي و بخاصة سمعنا منك مرارا و تكرارا الواقع أن المستعمل أقل المستعمل إباحة أقل نحن عم نقلك وضيفتنا بصفتنا مسلمين و دعاة للكتاب و السنة نطور الواقع ولا بنمشي مع الواقع
السائل : نطور الواقع المرفوض .
الشيخ : هلا بحط قيد كأن موضوع اختلاف ؟
السائل : لا شيخ أنا قلت سبحان الله ألزمتني إنت الكلمة نفس كلامك تلازمك بها أنا قلت اختلاف !
الشيخ : معليش لا لا اسمحلي !
السائل : أنا قلت اختلاف بدي أجيب بما أنا مقتنع فيه يا شيخنا !
الشيخ : و لك أخي بتقول بما أنت مقتنع فيه لكن هل أنا أخلافك فى هذا القيد الذي وضعته .
السائل : هل يلزم من ذكري له أنك مخالفه .
الشيخ : اسمحلي اسمحلي ليش ما بتجاوبني قول لا عما إتفقنا عليه .
السائل : لا أدري إنك مخالف ولا ما انتبهت يعني ما التفت ما بدي جاوبك بالصدق شيخنا !
الشيخ : جزاك الله خير جزاك الله خير جزاك الله خير .
السائل : أمين .
الشيخ : لكن هذا ما بقرب التفاهم بارك الله فيك أنا بعيد على مسامعك لماذا أنت وضعت قيد المرفوض لأن أنا بخالف فيه إنت بتعرف يقينا إن ما بنختلف فى هذا لكن قد نختلف ما هو المرفوض و ما هو المقبول و هذا موضع النزاع !
السائل : لكن إنت قلت بنطور الواقع و عبارة مفهومة
الشيخ : لا أعوذ بالله أشهدوا عليه أشهدو عليه لأن ... سامحك الله .
السائل : لا حول و لا قوة إلا بالله .
الطالب : شيخي بطري بس .
الشيخ : آه طيب .
السائل : قلت ما المانع شيخنا أن أبدأ أنا بذكر الحجج التى عندي ؟
الشيخ : نعم .
السائل : ابتداءا
الشيخ : لا مانع عندي لكن أسألك عن قناعتك الشخصية ؟
السائل : نعم .
الشيخ : بعد ما قرأت كتابي ... التى وردت علي هل عنك شيء جديد ؟
السائل : نعم شيخنا .
الشيخ : طيب .
السائل : أنا قرأت الردود .
الشيخ : معليش معليش .
السائل : قرأت بعض الردود .
الشيخ : يا أخي ما بدي شرح ما بدي شرح أنا عم إسألك فى عندك شيء جديد ؟
السائل : خلص قلي ما بدي شرح إذا تجاوزت كمان إنت لا تشرح في لابدية .
الشيخ : هو مثل ما بدك .
السائل : خلص بتقلي ما بدي أنا بسك فورا إذا حكيت
الشيخ : اسمحلي اسمحلي .
السائل : طول على شيخنا .
الشيخ : يا أخي بارك لله فيك مثل ما أنا بلزمك بالمبدأ اللي اتفقنا عليه أنت ألزمني به أيضا حينما تراني خرجت عنه !
السائل : الله يبارك فيك يا شيخ .
الشيخ : إنت ما سأتني سؤال و عملتلك محاضرة قلي لشوف سألتك سؤال عملتلك محاضرة و إلى التزمت بنعم أو لا لكن ما عم تجي منك أسألة تراني أني خرجت أو ما خرجت بينما جئتك أسألت مرار و تكرارا و أنت تحيد عما اتفقنا عليه الأن أنا سألتك هل ما تظن فيما عندك إذا أنا وفقت على عرضك لمقترح أنفا جئت بشيء جديد لم تسبق إليه قلت نعم !
السائل : في الذين ردوا .
الشيخ : نعم .
السائل : من الذين ردو .
الشيخ : الذين ردو و إلا الذين ما ردو من كتب العلم فاهم فى عندك شيء جديد .
السائل : حول المسألة نعم .
الشيخ : آه نعم أنا الأن حتى ما نوسع دائرة المحاضرة لأن هذه يعني بدنا نسمع محاضرتك و نعقد جلسة ثانية مشان الرد على المحاضرة .
السائل : و الله .
الشيخ : اسمحلي .
السائل : و الله أحب الإجازة شيخنا .
الشيخ : نعم .
السائل : أحب الإجاز ألزم نفسي به .
الشيخ : و أنا ماذا أحبه !
السائل : شيخنا .
الشيخ : الذي وضع لك تلك القواعد الذي وضع تلك القواعد و المبادئ يحب التفصيل أو الإجاز !
السائل : شيخنا إن شاء الله تفصيلك بركة بإذن .
الشيخ : هههه ما يجي ما يجي هل تريد أن أعاملك بمثل ما تعاملني به !
السائل : شيخنا ليس منا من لم يرحم صغيرنا !
الطلاب : هههه .
الشيخ : فويل للمصلين !
السائل : صدق الله عظيم .
الشيخ : مثلا إنت تعرف أن الفقهاء بفرقو بين المحرم و بين المكروه صح .
السائل : بلا ريب .
الشيخ : طيب لكن هذا التفريق إصطلاح طارئ أما القرآن لا يفرق تدري هذا ؟
السائل : لا يفرق القرآن بين الحرام و المكروه .
الشيخ : أيوة .
السائل : للمكروه عدة معاني .
الشيخ : ما أجبتني على الطريقة التى إتفقنا عليها يفرق لا يفرق .
السائل : و السنة كذلك .
الشيخ : أجيب عن السؤال سامحك الله .
السائل : شيخنا ما بقدر أجيب .
الشيخ : أجب عن السؤال أنا قلت القرآن .
السائل : ...
الشيخ : أنا قلت القرآن .
السائل : لا أدري شيخ .
الشيخ : جزاك الله خير نضرب عن هذا صفحا و يجب أن تدري أن القرآن يقول (( كل أولئك كان عنه مكروها )) يعني في الأشياء المحرمة ... و الزينة إلى آخره .
السائل : جيد شيخنا أنا أعرف إلى قلته لكن الذي لا أعرفه هل كل الآيات القرآن التى يرد فيها ؟
الشيخ : كلما أطلق الكراهة في القرآن فهي تعني الحرام أما عند الفقهاء فمنهم من يقول الكراهة إذا أطلقت تعني الكراهة تحرمية و ليس حرام و منهم من يقول كراهة تندهية و هذا المذهب الشافعي و لسنا في هذا الصدد على كل حال !
السائل : هم شيخنا .
الشيخ : هذه جملة معترضة .
السائل : هم للإنصاف شيخنا يذكرون الكراهة تأتي بمعني التحريم و يبينون و الكراهة تأتي بخلاف الأولى و الكراهة المصطلحة ...
الشيخ : ما الفرق بين بكلامك الآن و كلامي السابق
السائل : كلامك السابق الآن ؟
الشيخ : ما فرق ؟
السائل : قلت إنهم الفقهاء بقولو كراهة تنزهية و كراهة تحريمية
الشيخ : إي نعم .
السائل : و كلهما مصطلحان شيخنا عندهم !
الشيخ : ما الفرق قلت الله يهديك بين ما قلت و ما قلت لأنك الآن أنت لما قلت معناها عم تقول شيء ما قلت أنا بينما إلى قلتهولي قلت أنا أنا عم إلفت نظرك إن هناك فرق بين إصطلاح القرآن و إصطلاح الفقهاء و لا بأس من اصطلاح على شيء بشرط ألا يضرب بذلك اصطلاح الشرع يعني لا يجوز أن نفسر الآيات على اصطلاح الشافعية مثلا إن المكروه هو مكروه تنزيها ليس حرما ؟
السائل : لا يصح شيخ .
الشيخ : المهم نحن نقول الذهب المحلق ليس بالمعنى العام فالحلقة التى تعلق هنا حلقة لحد تعبيرك إنت و لكن ليس يحلق على العضو فنحن عندنا المحرم بالنصوص و نعبر عنه بالذهب المحلق هو الخاتم هو السوار هو الطوق بس .
السائل : و اللي بالرجل شيخنا الخلخال ؟
الشيخ : لا نحرمه إلا قياسا نحن عم بنعيدلك الآن بالنسبة لنصوص .
السائل : جيد شيخنا .
الشيخ : لأن فى فرق واحد بنقشنا في النص و آخر بنقشنا فى القياس بنقولو القياس أمر سهل إلو شروط إلو كذا إلى أخيره ثم القياس متى يصار إليه لما بنتفق على المقيس عليه صح و إلى لا فإذا كنا مانا متفقين على إلى بنقيس عليه فالقياس غير وارد إطلاقا .
السائل : عند المخالف .
الشيخ : نعم .
السائل : عند المخالف غير وارد .
الشيخ : عند المخالف عم نقول هلا أيضا عم نقلك شو معني الكلام أنا عم أقول هذا السؤال يأتي بعد الاتفاق عن النقيس شو النقيش الأنواع ثلاثة إلى ذكرنا نحن مانا متفقين على هذا صح .
السائل : لا شك إن مش متفقين .
الشيخ : نعم .
السائل : غير متفقين .
الشيخ : فإذا القياس مش وارد هذا معني كلامي و معني كلامك فالآن الذهب المحلق هذه الأنواع الثلاثة هذه الأقل أم المباح .
السائل : شيخنا هذا أكثر ما يستعمل من الذهب
الشيخ : حدت أنا و الله أعلم أن أكثر ما يستعمل لكن هذا الاستعمال نابع من توجيه الشارع الحكيم أم من غلبة العدات و الأهواء و التقاليد هذا موضوع لسنا مكلفين للخوض فيه !
السائل : نعم .
الشيخ : لكن من حيث الاستعمال إذا أراد الإنسان المسلم أن يتمتع بما أحلّ الله له من الذهب الحلال بالنسبة لنسائه و حريمه هل أنواعه أكثر أم هذه الأنواع الثلاثة بعض ما وضحناها لك
السائل : هي الأكثر شيخنا .
الشيخ : نعم .
السائل : الثلاثى هذه هي الأكثر .
الشيخ : هذا يخالف قوك السابق .
السائل : وهو .
الشيخ : إن عشرة و زيادة !
السائل : شيخنا أنا قصدت بعشرة ... بكلمك عنو أجبرتني بإني أجوب بعشرة و أثناش و عشرين !
الشيخ : سامحني .
السائل : هذه العشرة و الأثناش العشرين .
الشيخ : سامحني على ما تقول إني أجبرتك .
االطالب : الله يسامحك يا شيخ .
الشيخ : أمين نعم .
السائل : العشرة أة العشرين كلها لا تتجاوز صور هذا الشيء الموجود .
الشيخ : يا أخي ليش ترجع للموجود هالموجود الله عزّ و جل فرضوا فرض قول لا ما بدها نقاش .
السائل : لا .
الشيخ : هذا واقع طيبهذا الواقع بقيد الشرع بيحكم بيضيق .
السائل : ما بيضيق الشرع !
الشيخ : فإذا ليش عما بترجع للواقع أنا الآن في حدود الشرع بغدر زوجتي بنتي أحليها بأشكال و ألوان فوق الثلاثة هل تستطيع أنت أن تقول لا أنا بجاوب عنك و إذا أخطأت صحح أنت تقول لا تستطيع و تقول تستطيع و تفسير هذا الإجمال لا تستطيع إذا تقيدت بالواقع لأنه هيك الواقع و أستطيع إذا أنطلقت أنا من هذا الواقع و ليس هذا وجبنا نحن معشر أهل السنة و الجماعة إن ننطلق من هذا الواقع و أن نرتبط مع الشارع الحكيم هذا هو الواجب علينا فإذا لماذا بارك الله فيك أنت تلجأ إلى الواقع !
السائل : شيخنا أنا ما ألجأ إلى الواقع إلا لأنه .
الشيخ : كيف يا أخي أنت تقول هيك الواقع .
السائل : شيخنا ...
الشيخ : كيف سبحان الله أنت اللي قلت الواقع و بعدين بتقولي لا ألجأ إلى الواقع كيف .
السائل : قلت لأنه شيخنا هو الاستعمال اللباس .
الشيخ : الواقع إيش قلت الواقع و بعدين بتقول ما ألجأ إلى الواقع سامحك الله طيب برجع لسؤالي أنا أستطيع أن أستعمل الذهب المباح في حدود اعتقادي بتحريم الذهب المحلق أستطيع أن أستعمله بأكثر من عشرة و إلى عشرين أوعلى أقل حقق نسبة أكثر و أقل إلى إنت دندن حولها أرجو أن أحظى بالجواب أستطيع أو لا أستطيع .
السائل : أنا أقول لا تستطيع .
الشيخ : لما .
السائل : لأن استعمال الذهب لا يتجاوز هذه الأمور إلى بالقليل .
الشيخ : يا أخي هذا... الله يهديك .
السائل : شيخنا أثبتلي بطلانه .
الشخ : هه هه كويس هذا بذكرني بنكة بحكيها لإخونا ببعض المناسات كان عنّا شيخ فاضل بسوريا فى دمشق طبعا يومئذ كان شيخا كبير مثلي و كنت أنا شابا مثلك بلا تشبيه طبعا ههه
السائل : نعم شيخ بلا تسمية .
الشيخ : المقصود هههه لكنه كان يعني عصبي المزاج لكنه كان شجعا كان جريئا كان يقول أنا أتعجب من هؤلاء الصوفين و المقلدين و إلى آخره بقولو عن القضية إن هيك بقلك لا هذا لا يمكن بيرجع هو شو بيقول بقول يا أخي يعني قولي هذا أبعد مما لو قلت لك شوف بعينك أنا بشر مثل حكايتك لكن أنا عندي قدرة إن بعمل هيك و بطير بسماء بدون طائرة بدون شيء مجرد ما حرك هيك إيدي لا تقول ممكن ما ممكن أقول يا أخي كلمة مختصرة قل طر تلقيني ما طرت انتهت المشكلة سقطت الدعوة .
السائل : جيد شيخنا .
الشيخ : فأنا الآن عم أقلك إن أنا يمكني أن أتوسع فى إستعمال الذهب المباح لنساء و أنا أعتقد إن الأنواع الثلاثة هي المحرمة فقط أنا بقول إذا زوجتي وضعت ليرة ذهبي هنا هذا استعمال .
السائل : وين وضعتها شيخنا .
الشيخ : هنا .
السائل : عن الزر يعني .
الشيخ : في صدرها .
السائل : زر ؟
الشيخ : في صدرها لا تناقش راح قلك هون راح قلك هون راح أقلك وين ما كان لأن مو هذا موضع النقاش !
السائل : تعتبرها صور متعددة شيخنا ؟
الشيخ : إيش .
السائل : تعتبرها صور متعددة هذه ؟
الشيخ : أنا خلصت كلامي الله يهديك ؟
السائل : لا مخلصت .
الشيخ : الله يهديك أنت الأن شغلتنا بأمور جانبية وين وأنا عما قلك هون ليش وقفت عندها .
السائل : بدو شوف .
الشيخ : و بعدين تنتقل تقول .
الطلاب : ههههه .
السائل : شو المانع هذا كل نقاش بحول استعمال .
السائل الأخر : بدو يشوف كيف طبقتها .
الطلاب : هههه .
الشيخ : هههه هي كمان أحلي هههه الله أكبر .
السائل الأخر : بثبت المكرفون على صدر الشيخ .
الشيخ : أه لا هي مشكلة ضاهر مشكلة بس هذا دليل مش مفكر فى استعمال الحلال .
السائل : شيخنا .
الشيخ : مش مفكر .
السائل : أخلع .
الطلاب : هههه .
الشيخ : هه و العمامة كمان .
السائل : هه لا .
الشيخ : كم قلم في هون .
السائل : فى حدود خمسة إثنة عشرة .
الشيخ : بيجوز يكونو ...
السائل : هذول .
الشيخ : هذول .
السائل : بيجوز طبعا لا شك .
الشيخ : بيجوز إنك تستعملهم ؟
السائل : بيجوز شيخنا .
الشيخ : كم ... لقد حجرت واسعة من رحمة الله !
السائل : شيخ إنت بتعد إثنة عشر قلم أنا بقلك أسوارة أربعين أسوارة كمان أكثر صارت .
الشيخ : شو دخل هذا يا أخي الله يهديك!
السائل : جنس .
الشيخ : شو جنس .
السائل : يعني لو ألف قلمية استعملت القلم
الشيخ : طيب بس هذا القلم ألف قلم مش هيك عم تقول قلم حبر و قلم رصاص كل إسمو قلم لكن هذه مو أنواع راح أقلك شيء ثاني شكلة من ذهب و شكلى أخرى من نوع ثاني هي شكلة و هي شكلة !
السائل : نعم .
الشيخ : هذه مو أنواع ؟
السائل : أنواع شيخنا .
الشيخ : طيب مشط من ذهب تغرزه فى شعره تغرزه فى أي مكان هذا مو نوع ؟
السائل : نوع شيخنا .
الشيخ : طيب ليش عم تضيق إنت الأمر الواسع ؟
السائل : ما أضيق شيخنا .
الشيخ : فإذا هذه أنواع ؟
السائل : إذ أردت أن تعد المشط هى نوع و المشط هون نوع
الشيخ : لا لا لا مشط مشط مشط .
السائل : نعم .
الشيخ : المشط لن تقول إنه زر .
السائل : نعم .
الشيخ : و زر لن تقول إنه ليرة جينه ذهبية و على ذلك
السائل : لكنها كلها أقول أنها أقل و طوق و القلادة و الأسوارة و القلب .
الشيخ : اسمحلي شلون أقل هذا من حيث الاستعمال ليس أقل إذا استعمل هذا أكثر يعني الأنواع المباحة لو استعملت حتى أكون منصف معك !
السائل : نعم .
الشيخ : و مراتب تكرار كلمة الواقع الأنواع المباحة لو استعملت لا يمكن حصرها لا يمكن حصرها !
السائل : و الله اسمحلي يا شيخنا هذه المسألة التى ذكرتها أنا هي آخر حجة عندي آخر حجة !
الشيخ : مالي و لها أنا بدي حجة .
السائل : التقديم أولى أولى شيخنا .
الشيخ : أنا بدي .
الشيخ : شلون ؟
السائل : يعني في الآن الحجة إلى بناقش فيها إن أكثر و الأقل بنيت على معلومات سابقة عندي !
الشيخ : بس هذه المعلومات قائمة على آدلة شرعية .
السائل : جيد شيخنا .
الشيخ : و اللي قائمة على دراستك للواقع فى المجتمع الإسلامي و بخاصة سمعنا منك مرارا و تكرارا الواقع أن المستعمل أقل المستعمل إباحة أقل نحن عم نقلك وضيفتنا بصفتنا مسلمين و دعاة للكتاب و السنة نطور الواقع ولا بنمشي مع الواقع
السائل : نطور الواقع المرفوض .
الشيخ : هلا بحط قيد كأن موضوع اختلاف ؟
السائل : لا شيخ أنا قلت سبحان الله ألزمتني إنت الكلمة نفس كلامك تلازمك بها أنا قلت اختلاف !
الشيخ : معليش لا لا اسمحلي !
السائل : أنا قلت اختلاف بدي أجيب بما أنا مقتنع فيه يا شيخنا !
الشيخ : و لك أخي بتقول بما أنت مقتنع فيه لكن هل أنا أخلافك فى هذا القيد الذي وضعته .
السائل : هل يلزم من ذكري له أنك مخالفه .
الشيخ : اسمحلي اسمحلي ليش ما بتجاوبني قول لا عما إتفقنا عليه .
السائل : لا أدري إنك مخالف ولا ما انتبهت يعني ما التفت ما بدي جاوبك بالصدق شيخنا !
الشيخ : جزاك الله خير جزاك الله خير جزاك الله خير .
السائل : أمين .
الشيخ : لكن هذا ما بقرب التفاهم بارك الله فيك أنا بعيد على مسامعك لماذا أنت وضعت قيد المرفوض لأن أنا بخالف فيه إنت بتعرف يقينا إن ما بنختلف فى هذا لكن قد نختلف ما هو المرفوض و ما هو المقبول و هذا موضع النزاع !
السائل : لكن إنت قلت بنطور الواقع و عبارة مفهومة
الشيخ : لا أعوذ بالله أشهدوا عليه أشهدو عليه لأن ... سامحك الله .
السائل : لا حول و لا قوة إلا بالله .
الطالب : شيخي بطري بس .
الشيخ : آه طيب .
السائل : قلت ما المانع شيخنا أن أبدأ أنا بذكر الحجج التى عندي ؟
الشيخ : نعم .
السائل : ابتداءا
الشيخ : لا مانع عندي لكن أسألك عن قناعتك الشخصية ؟
السائل : نعم .
الشيخ : بعد ما قرأت كتابي ... التى وردت علي هل عنك شيء جديد ؟
السائل : نعم شيخنا .
الشيخ : طيب .
السائل : أنا قرأت الردود .
الشيخ : معليش معليش .
السائل : قرأت بعض الردود .
الشيخ : يا أخي ما بدي شرح ما بدي شرح أنا عم إسألك فى عندك شيء جديد ؟
السائل : خلص قلي ما بدي شرح إذا تجاوزت كمان إنت لا تشرح في لابدية .
الشيخ : هو مثل ما بدك .
السائل : خلص بتقلي ما بدي أنا بسك فورا إذا حكيت
الشيخ : اسمحلي اسمحلي .
السائل : طول على شيخنا .
الشيخ : يا أخي بارك لله فيك مثل ما أنا بلزمك بالمبدأ اللي اتفقنا عليه أنت ألزمني به أيضا حينما تراني خرجت عنه !
السائل : الله يبارك فيك يا شيخ .
الشيخ : إنت ما سأتني سؤال و عملتلك محاضرة قلي لشوف سألتك سؤال عملتلك محاضرة و إلى التزمت بنعم أو لا لكن ما عم تجي منك أسألة تراني أني خرجت أو ما خرجت بينما جئتك أسألت مرار و تكرارا و أنت تحيد عما اتفقنا عليه الأن أنا سألتك هل ما تظن فيما عندك إذا أنا وفقت على عرضك لمقترح أنفا جئت بشيء جديد لم تسبق إليه قلت نعم !
السائل : في الذين ردوا .
الشيخ : نعم .
السائل : من الذين ردو .
الشيخ : الذين ردو و إلا الذين ما ردو من كتب العلم فاهم فى عندك شيء جديد .
السائل : حول المسألة نعم .
الشيخ : آه نعم أنا الأن حتى ما نوسع دائرة المحاضرة لأن هذه يعني بدنا نسمع محاضرتك و نعقد جلسة ثانية مشان الرد على المحاضرة .
السائل : و الله .
الشيخ : اسمحلي .
السائل : و الله أحب الإجازة شيخنا .
الشيخ : نعم .
السائل : أحب الإجاز ألزم نفسي به .
الشيخ : و أنا ماذا أحبه !
السائل : شيخنا .
الشيخ : الذي وضع لك تلك القواعد الذي وضع تلك القواعد و المبادئ يحب التفصيل أو الإجاز !
السائل : شيخنا إن شاء الله تفصيلك بركة بإذن .
الشيخ : هههه ما يجي ما يجي هل تريد أن أعاملك بمثل ما تعاملني به !
السائل : شيخنا ليس منا من لم يرحم صغيرنا !
الطلاب : هههه .
الشيخ : فويل للمصلين !
السائل : صدق الله عظيم .
اضيفت في - 2004-08-16