فتاوى الحرم النبوي-10b
الشيخ محمد بن صالح العثيمين
فتاوى الحرم النبوي
شرح البيت التاسع من ألفية ابن مالك وهو قوله: واحده كلمة والقول عم وكلمة بها كلام قد يؤم
الشيخ : إما اسم وإلا فعل وإلا حرف. إن دل بهيئته على معنى وزمان فهو فعل. وإن دل على معنى دون زمان فهو اسم. وإن دل على معنى في غيره فهو حرف. وإن دل على معنى في غيره فهو حرف.
وكون هذا الاسم الأصل أو الفعل الأصل هذا خلاف ما لنا فيه شيء نعم نخشى أن نكون مثل الذي غزيت بلادهم وهم يتجادلون هل البيضة أصلها دجاجة وإلا الدجاجة أصل البيضة هذا ما لنا نقول : الكلام اسم وفعل وحرف ما يمكن يخرج عن هذه الأشياء يعني ما يوجد في اللغة العربية أي كلمة إلا وهي اسم أو فعل أو حرف. نعم.
الطالب : ... .
الشيخ : حرف واحد حرف اصطلاحي ما يوجد أي كلمة في اللغة العربية إلا أنها ما تخرج عن هذه الأشياء هذه الأقسام الثلاثة. واحده أي واحد الكلام كلمة. الكلمة : هي اللفظ الموضوع لمعنى مفرد اللفظ الموضوع لمعنى مفرد يسمى كلمة إذن لا بد أن يكون لها معنى فخرج بذلك ما ليس له معنى المهمل والنحويون كما تعرفون يجيبون بس أمثلة للتطبيق وإن كانت ليست يقولون : مثل ديز مقلوب زيد هذا يسمى لفظ ولكن لا هو بكلمة ولا بكلام لا هو بكلمة لأنه ما وضع لمعنى لكن يمكن لو أدركوا ديزا رجل نعم ... إنما على كل حال هم يقولون : إن ديز ليس كلمة ولا كلام لا كلام لأنه ليس مفيد ولا كلمة لأنه لم يوضع لمعنى مهمل نعم فإذن الكلمة ويش قلنا ؟ اللفظ الموضوع لمعنى مفرد. نعم. والكلام اللفظ المفيد يعني أخص من الكلمة أخص من الكلمة واحده كلمة.
يقول المؤلف رحمه الله : " ثم حرف " ثم حرف. لماذا أتى بثم دون الواو ؟ ها. يقولون لأن الحرف رتبته متأخرة عن الاسم والفعل لأنه ليس له معنى ذاتي وإنما معناه في غيره. ولهذا قال : " ثم حرف " ثم حرف. ما نعرف عاد أن المؤلف حين نظم هذه الكلمة يستحضر هذا المعنى الذي قاله أو أنه من أجل صورة النظم ما نعرف على كل حال إن أراد أو ما أراد فلا شك أن رتبة الحرف متأخرة عن رتبة الاسم والفعل واضح ؟
الطالب : هل الاسم والفعل في درجة واحدة ؟
الشيخ : مثل ما قلت قبل قليل بعضهم يقول : إن الاسم هو الأصل وبعضهم يقول الفعل هو الأصل نعم والذي نرى أن ما من فعل إلا وله اسم إما مستتر ولا ظاهر فإنهم دائما متلازمات قال واحده : " كلمة والقول عم " القول يعني كلمة قول عم ويش ؟ يعم يعم الكلمة والكلام يعني أنك أن الكلمة تسمى قول والكلام يسمى قول. فالآن عندنا يا جماعة كلام وكلمة وقول ثلاثة أشياء. تعريف الكلام : " لفظ مفيد ". تعريف الكلمة : " لفظ وضع لمعنى ". تعريف القول يعم هذا وهذا.
فكل لفظ مفيد أو وضع لمعنى مفرد فهو قول. كذا ؟ قال : " وكلمة بها كلام قد يأم " : قد يأم يعني قد يقصد قد يقصد بالكلمة نعرف عرفنا أن الكلمة ويش هي ؟ اللفظ الموضوع لمعنى لمعنى مفرد يقول المؤلف الكلمة قد يراد بها الكلام وهو اللفظ المفيد. نعم. وهذا الذي قاله قد يأم قد يقصد للتقليل لأنه معروف أن قد إذا دخلت على الفعل المضارع تقلل تكون للتقليل إلا إذا دلت بقرينة على أنها ليست تقليل مثل (( قد يعلم المعوقين منكم )) هذه لا شك أنها ما هي للتقليل الحاصل أن نقول قد يأم قد يقصد ولكن هذا التقليل بالنسبة لاصطلاح النحويين. أما بالنسبة للغة العربية فالكلمة ما تقال إلا للكلام الكلمة ما تقال إلا للكلام في اللغة العربية. قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( أصدق كلمة قالها الشاعر كلمة لبيب : ألا كل شيء ما خلا الله باطل ). وهذا ويش هيي ؟ كلام هذه كلام ألا كل شيء ما خلا الله باطل كلام لفظ مفيد وقال الله تبارك وتعالى : (( حَتَّى إِذَا جَاءَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ * لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحًا فِيمَا تَرَكْتُ كَلَّا إِنَّهَا كَلِمَةٌ هُوَ قَائِلُهَا )). كلمة ويش هي ؟ (( ربي ارجعون لعلي أعمل صالحا فيما تركت )). كلام نعم . وقال تعالى : (( لينذر الذين قالوا اتخذ الله ولدا مالهم به من علم ولا لآبائهم كبرت كلمة تخرج من أفواههم )) وهم إيش قالوا ؟ (( اتخذ الله ولدا )) كلام. فالحاصل أن قول ابن مالك وكلمة بها كلام قد يأم هذا التقليل بالنسبة لإيش ؟ لاصطلاح النحويين أما بالسنة لما تدل عليه لغة فإنها تدل إن لم يكن أكثر على الكلام لا يقصد بها إلا الكلام نعم. ولهذا تقول مثلا فلان قام وقال كلمة مؤثرة قام خطيبا فقال كلمة مؤثرة يعني قال قد ها. لا ويش قال ؟ خطب خطبة طويلة خطب خطبة طويلة فأثرت. فالحاصل إن قول المؤلف قال كلاما قد يأم بالنسبة لاصطلاح النحويين لا تظنون أن هذا بالنسبة للغة العربية لا. عندنا الآن الكلمة لها معنى عند النحويين ولها معنى في اللغة العربية.
الكلمة في اللغة العربية هي الكلام المفيد والكلمة عند النحويين مفرد الكلام لفظ وضع لمعنى مفرد.
لما ذكر المؤلف رحمه الله أن الكلام ينقسم مفرداته إلى اسم وفعل وحرف بدأ بالاسم نعم لأنه قدمه اسم وفعل نعم فقال .
وكون هذا الاسم الأصل أو الفعل الأصل هذا خلاف ما لنا فيه شيء نعم نخشى أن نكون مثل الذي غزيت بلادهم وهم يتجادلون هل البيضة أصلها دجاجة وإلا الدجاجة أصل البيضة هذا ما لنا نقول : الكلام اسم وفعل وحرف ما يمكن يخرج عن هذه الأشياء يعني ما يوجد في اللغة العربية أي كلمة إلا وهي اسم أو فعل أو حرف. نعم.
الطالب : ... .
الشيخ : حرف واحد حرف اصطلاحي ما يوجد أي كلمة في اللغة العربية إلا أنها ما تخرج عن هذه الأشياء هذه الأقسام الثلاثة. واحده أي واحد الكلام كلمة. الكلمة : هي اللفظ الموضوع لمعنى مفرد اللفظ الموضوع لمعنى مفرد يسمى كلمة إذن لا بد أن يكون لها معنى فخرج بذلك ما ليس له معنى المهمل والنحويون كما تعرفون يجيبون بس أمثلة للتطبيق وإن كانت ليست يقولون : مثل ديز مقلوب زيد هذا يسمى لفظ ولكن لا هو بكلمة ولا بكلام لا هو بكلمة لأنه ما وضع لمعنى لكن يمكن لو أدركوا ديزا رجل نعم ... إنما على كل حال هم يقولون : إن ديز ليس كلمة ولا كلام لا كلام لأنه ليس مفيد ولا كلمة لأنه لم يوضع لمعنى مهمل نعم فإذن الكلمة ويش قلنا ؟ اللفظ الموضوع لمعنى مفرد. نعم. والكلام اللفظ المفيد يعني أخص من الكلمة أخص من الكلمة واحده كلمة.
يقول المؤلف رحمه الله : " ثم حرف " ثم حرف. لماذا أتى بثم دون الواو ؟ ها. يقولون لأن الحرف رتبته متأخرة عن الاسم والفعل لأنه ليس له معنى ذاتي وإنما معناه في غيره. ولهذا قال : " ثم حرف " ثم حرف. ما نعرف عاد أن المؤلف حين نظم هذه الكلمة يستحضر هذا المعنى الذي قاله أو أنه من أجل صورة النظم ما نعرف على كل حال إن أراد أو ما أراد فلا شك أن رتبة الحرف متأخرة عن رتبة الاسم والفعل واضح ؟
الطالب : هل الاسم والفعل في درجة واحدة ؟
الشيخ : مثل ما قلت قبل قليل بعضهم يقول : إن الاسم هو الأصل وبعضهم يقول الفعل هو الأصل نعم والذي نرى أن ما من فعل إلا وله اسم إما مستتر ولا ظاهر فإنهم دائما متلازمات قال واحده : " كلمة والقول عم " القول يعني كلمة قول عم ويش ؟ يعم يعم الكلمة والكلام يعني أنك أن الكلمة تسمى قول والكلام يسمى قول. فالآن عندنا يا جماعة كلام وكلمة وقول ثلاثة أشياء. تعريف الكلام : " لفظ مفيد ". تعريف الكلمة : " لفظ وضع لمعنى ". تعريف القول يعم هذا وهذا.
فكل لفظ مفيد أو وضع لمعنى مفرد فهو قول. كذا ؟ قال : " وكلمة بها كلام قد يأم " : قد يأم يعني قد يقصد قد يقصد بالكلمة نعرف عرفنا أن الكلمة ويش هي ؟ اللفظ الموضوع لمعنى لمعنى مفرد يقول المؤلف الكلمة قد يراد بها الكلام وهو اللفظ المفيد. نعم. وهذا الذي قاله قد يأم قد يقصد للتقليل لأنه معروف أن قد إذا دخلت على الفعل المضارع تقلل تكون للتقليل إلا إذا دلت بقرينة على أنها ليست تقليل مثل (( قد يعلم المعوقين منكم )) هذه لا شك أنها ما هي للتقليل الحاصل أن نقول قد يأم قد يقصد ولكن هذا التقليل بالنسبة لاصطلاح النحويين. أما بالنسبة للغة العربية فالكلمة ما تقال إلا للكلام الكلمة ما تقال إلا للكلام في اللغة العربية. قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( أصدق كلمة قالها الشاعر كلمة لبيب : ألا كل شيء ما خلا الله باطل ). وهذا ويش هيي ؟ كلام هذه كلام ألا كل شيء ما خلا الله باطل كلام لفظ مفيد وقال الله تبارك وتعالى : (( حَتَّى إِذَا جَاءَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ * لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحًا فِيمَا تَرَكْتُ كَلَّا إِنَّهَا كَلِمَةٌ هُوَ قَائِلُهَا )). كلمة ويش هي ؟ (( ربي ارجعون لعلي أعمل صالحا فيما تركت )). كلام نعم . وقال تعالى : (( لينذر الذين قالوا اتخذ الله ولدا مالهم به من علم ولا لآبائهم كبرت كلمة تخرج من أفواههم )) وهم إيش قالوا ؟ (( اتخذ الله ولدا )) كلام. فالحاصل أن قول ابن مالك وكلمة بها كلام قد يأم هذا التقليل بالنسبة لإيش ؟ لاصطلاح النحويين أما بالسنة لما تدل عليه لغة فإنها تدل إن لم يكن أكثر على الكلام لا يقصد بها إلا الكلام نعم. ولهذا تقول مثلا فلان قام وقال كلمة مؤثرة قام خطيبا فقال كلمة مؤثرة يعني قال قد ها. لا ويش قال ؟ خطب خطبة طويلة خطب خطبة طويلة فأثرت. فالحاصل إن قول المؤلف قال كلاما قد يأم بالنسبة لاصطلاح النحويين لا تظنون أن هذا بالنسبة للغة العربية لا. عندنا الآن الكلمة لها معنى عند النحويين ولها معنى في اللغة العربية.
الكلمة في اللغة العربية هي الكلام المفيد والكلمة عند النحويين مفرد الكلام لفظ وضع لمعنى مفرد.
لما ذكر المؤلف رحمه الله أن الكلام ينقسم مفرداته إلى اسم وفعل وحرف بدأ بالاسم نعم لأنه قدمه اسم وفعل نعم فقال .
1 - شرح البيت التاسع من ألفية ابن مالك وهو قوله: واحده كلمة والقول عم وكلمة بها كلام قد يؤم أستمع حفظ
شرح البيت العاشر وهو قوله: بالجر والتنوين والندا وأل ومسند للاسم تمييز حصل
الشيخ : " بالجر والتنوين والنداء وال ** ومسند بالاسم تمييز حصل ".
نعم معنى البيت بالجر جار ومجرور متعلق بحصل يعني تمييز حصل للاسم بهذه الأشياء.
بالجر فكل اسم مجرور أو يقبل الجر فهو اسم. كل كلمة يعني نقول اسم مجرور لزم الدور كل كلمة مجرورة أو تقبل الجر فهي اسم كذا وإلا لا ؟ بسم الله الرحمن الرحيم اسم ، اسم لأنه مجرور بالباء الله اسم لأنه مجرور بالإضافة الرحمن الرحيم اسم لأنه مجرور بالتبعية وصف. فإذا كل كلمة مجرورة بالحرف أو بالإضافة أو بالتبعية فهي اسم فهي اسم مفهوم ؟ طيب هذه علامة ظاهرة وإلا لا ؟ علامة ظاهرة أنا عندما أشوف كلمة مجرورة أعرف أنها اسم ولكن ليس المعنى عندما أرى كلمة مكسورة لم يكن الذين يكن الذين هي مكسورة لكن لالتقاء الساكنين هل نقول يكن اسم ؟ لا لأنه ما جرت حركت بالكسرة لعارض نعم وهو التقاء الساكنين وإلا فهي مجزومة.
ثانيا : العلامة الثانية والتنوين بالجر والتنوين. التنوين هي نون ساكنة تلحق آخر الكلمة لفظا لا خطا. نون ساكنة صغيرة نعم ما ينطق بها ولا تكتب. زيدٌ تكتب نون وإلا لا ؟ زيدًا زيدٍ ما تكتب النون. كل كلمة منونة فهي اسم فهي اسم. هذه علامة بينة وإلا لا ؟ عندما تقرأ القرآن : (( وإنك لتهدي إلى صراط مستقيم )) صراط منون ومستقيم منونة وفيها علامتين هذه ها الجر والتنوين (( ويهديكم صراطا مستقيما )) علامة واحدة وهي التنوين هي كل كلمة منونة فهي اسم ها. كل كلمة تعرف التنوين تعرف التنوين يعني حركتين فتحتين أو ضمتين أو كسرتين كل كلمة عليها ضمتين أو فتحتين أو كسرتين فهي اسم فهي اسم. تمام موافقني أحمد ؟ طيب هذا التنوين.
والنداء كل كلمة مناداة فهي اسم كل كلمة مناداة فهي اسم تقول فـــ(( يا يحي خذ الكتاب )) يحي اسم وإلا ايه ؟ اسم ليش ؟ لأنه مناداة كل كلمة مناداة فهي اسم. وكل كلمة أيضا تقبل النداء فهي اسم. حتى لو فرضنا أنها ما هي مناداة لكن تقبل النداء فهي اسم.
ولو كانت على وزن الفعل لو كانت مثل يا يعرب يا يزيد أي نعم طيب. ها .
الطالب : ... .
الشيخ : كل كلمة تقبل التنوين لكن بس تقبل التنوين قد لا يتضح للإنسان قد يظن الإنسان يضرب تقبل يضربن نعم ضرب تقول ضربا في الحقيقة التنوين ما نقدر نعطي للإنسان قاعدة نقول : كل كلمة تقبل التنوين لأني اخشى يجي واحد ما له علم يعرف اللغة العربية ... شيء نعم فهذا ما يمكن لكن النداء ما يقدر يقول : يا يكون يكون فعل مضارع ما يقدر يقول يناديه لكن لو سمى يقول يا يضرب ويصير اسم مفهوم ؟ يا النداء.
الطالب : ... .
الشيخ : لا إذا قلت يا ليت ما تقدر يا ليت ما يمكن تنادي ليت أبدا حتى يا في ليت ما هي للنداء هي للتنبيه فقط. ماهي للنداء الياء الأولى ما هي للنداء يقول يكون المنادى محذوف يقول : (( يا رب ليت قومي يعلمون بما غفر لي )) ربي إي نعم . طيب والنداء.
و" ال ". وبعضهم يقول الألف واللام والصواب " ال " لأن " ال " كلها أداة تعريف. " ال " بمعنى أن كل كلمة فيها " ال " فهي اسم.
كل كلمة فيها " ال " فهي اسم. لكن هذه بعد فيها غموض لأن بعض الكلمات تقبل " ال " وليست اسم. نعم إلا أنها إذا وقعت " ال " في ما ليس باسم جعلناها اسما موصولا مثل قول الشاعر ما أنت بالحكم الترضى حكومته. فقوله : الترضى فيها " ال " لكن يجعلون " ال " هنا اسما موصولا لا علامة على الاسم.
لكن على كل حال الغالب أن كل كلمة تكون فيها " ال " أنها اسم.
فيها العلامة الرابعة أو الخامسة الجر والتنوين والنداء وال. الخامسة : ومسند مسند بمعنى إسناد وهي مصدر ميمي مصدر ميمي أي الإسناد وهذه العلامة أحسن العلامات لأن يجيك أشياء ما تقبل كل العلامات الأربع ما تقبل كل العلامات الأربع ما تقبل لكن الإسناد يدلنا على المسند إذا قلت : قاموا الواو حتى الجر يصح وإلا ما يصح ؟ ما تقبلها الجر حتى التنوين الواو ما تقبل التنوين النداء ما تقبل لو وخر قاموا وخر قام قل يا وما تصل ما تنادي " ال " ها ما تقبل يأتي الإسناد الآن الإسناد تقبل الإسناد ولهذا قاموا : أسندت القيام إليها أسندت القيام إليها ها طيب .
نقول علامة الإسناد الإسناد معناه إضافة الشيء إلى آخره. من علامة الاسم الإسناد. نقول هذه العلامة هي أشمل العلامات تشمل العلامات وأدقها تدخل على كل شيء .
قلنا لكم : الضمائر ضربت وقمت وقاموا وقام وقمنا الضمائر هذه ما تقبل العلامات مثلا ضربنا مثلا بقاموا الواو الواو ترى اسم اسم
الواو فاعل اسم نعم لكن سلط عليها العلامات أولا اعرض عليها الجر ترفض وإلا تقبل ؟ ترفض الواو ما تقبل الجر واضح إبراهيم طيب
عطها التنوين تقبل وإلا لا ؟ ما تقبل التنوين أيضا أعطاه النداء تقبل النداء وإلا ما تقبل ؟ ما تقبل النداء عطى " ال " ما تقبل " ال "
ويش بقي ؟ الإسناد الآن أسند القيام إلى الواو تقبل وإلا ما تقبل ؟ تقبل وهي الآن متلبسة به هذه العلامات كل شيء تظهر عليه. عندك ها.
الطالب : ... .
الشيخ : تقبل الإسناد تقبل الإسناد يعني يسند إليها الفعل أو يعود الضمير إليها طيب عندنا الآن هذه خمس علامات. كذا وإلا لا ؟ من العلامات أيضا العلامة السادسة وهي مهمة جدا صحة عود الضمير إليه كل كلمة يصح عودة الضمير إليها فهي اسم كل كلمة يصح عود الضمير إليها فهي اسم. هذه عرفنا بها اسم ما اسم ما الموصولة مثلا واسم أين اسمية أين وما أشبهها.
ما الموصولة صحيح أنه يصلح الإسناد إليها فتقول : ذهب ما ذهب من الأيام تصلح الإسناد إليها لكن أيضا في أشياء قد لا يصلح الإسناد إليها ولكنه عود الضمير إليها يدل على اسميتها فهذا اجعلوه هو السابع السادس أي نعم صحة عودة الضمير إليها فإن كل كلمة تصلح عود الضمير إليها فهي اسم. فصار علامات الاسم الآن .
الطالب : ... .
الشيخ : نعم .
الطالب : ... .
الشيخ : ما يصح أبدا ما يصح.
السادسة طيب السادسة إذا صح أن يعود الضمير إليه فهو اسم تقول : مثلا زيد ضربته زيد ضربته زيد الآن اسم لأن فيه التنوين وإلا لا ؟ واسم لأنه عاد إليه الضمير " ال " التي في ضربته فيه علامتين مثلا مثلا إذا قلت : (( مهما تأتنا به من آية لتسحرنا بها )). مهما تأتنا به من آية. مهما الآن ما أسند إليها تأت تأت مسند إلى الضمير المستتر فيه تأتني به أنت وهي أيضا لا تقبل الجر ولا التنوين ولا النداء ولا " ال " ولا هي مسندة ما تقول الإسناد لكن فيها عود الضمير به الضمير يعود على مهما فهذا عود الضمير دلنا على أنها اسم .
الطالب : ... .
الشيخ : نعم .
الطالب : ... .
الشيخ : لا ماهي موصولة هذه لأنها مهما اسم شرط ماهي موصولة.
نعم معنى البيت بالجر جار ومجرور متعلق بحصل يعني تمييز حصل للاسم بهذه الأشياء.
بالجر فكل اسم مجرور أو يقبل الجر فهو اسم. كل كلمة يعني نقول اسم مجرور لزم الدور كل كلمة مجرورة أو تقبل الجر فهي اسم كذا وإلا لا ؟ بسم الله الرحمن الرحيم اسم ، اسم لأنه مجرور بالباء الله اسم لأنه مجرور بالإضافة الرحمن الرحيم اسم لأنه مجرور بالتبعية وصف. فإذا كل كلمة مجرورة بالحرف أو بالإضافة أو بالتبعية فهي اسم فهي اسم مفهوم ؟ طيب هذه علامة ظاهرة وإلا لا ؟ علامة ظاهرة أنا عندما أشوف كلمة مجرورة أعرف أنها اسم ولكن ليس المعنى عندما أرى كلمة مكسورة لم يكن الذين يكن الذين هي مكسورة لكن لالتقاء الساكنين هل نقول يكن اسم ؟ لا لأنه ما جرت حركت بالكسرة لعارض نعم وهو التقاء الساكنين وإلا فهي مجزومة.
ثانيا : العلامة الثانية والتنوين بالجر والتنوين. التنوين هي نون ساكنة تلحق آخر الكلمة لفظا لا خطا. نون ساكنة صغيرة نعم ما ينطق بها ولا تكتب. زيدٌ تكتب نون وإلا لا ؟ زيدًا زيدٍ ما تكتب النون. كل كلمة منونة فهي اسم فهي اسم. هذه علامة بينة وإلا لا ؟ عندما تقرأ القرآن : (( وإنك لتهدي إلى صراط مستقيم )) صراط منون ومستقيم منونة وفيها علامتين هذه ها الجر والتنوين (( ويهديكم صراطا مستقيما )) علامة واحدة وهي التنوين هي كل كلمة منونة فهي اسم ها. كل كلمة تعرف التنوين تعرف التنوين يعني حركتين فتحتين أو ضمتين أو كسرتين كل كلمة عليها ضمتين أو فتحتين أو كسرتين فهي اسم فهي اسم. تمام موافقني أحمد ؟ طيب هذا التنوين.
والنداء كل كلمة مناداة فهي اسم كل كلمة مناداة فهي اسم تقول فـــ(( يا يحي خذ الكتاب )) يحي اسم وإلا ايه ؟ اسم ليش ؟ لأنه مناداة كل كلمة مناداة فهي اسم. وكل كلمة أيضا تقبل النداء فهي اسم. حتى لو فرضنا أنها ما هي مناداة لكن تقبل النداء فهي اسم.
ولو كانت على وزن الفعل لو كانت مثل يا يعرب يا يزيد أي نعم طيب. ها .
الطالب : ... .
الشيخ : كل كلمة تقبل التنوين لكن بس تقبل التنوين قد لا يتضح للإنسان قد يظن الإنسان يضرب تقبل يضربن نعم ضرب تقول ضربا في الحقيقة التنوين ما نقدر نعطي للإنسان قاعدة نقول : كل كلمة تقبل التنوين لأني اخشى يجي واحد ما له علم يعرف اللغة العربية ... شيء نعم فهذا ما يمكن لكن النداء ما يقدر يقول : يا يكون يكون فعل مضارع ما يقدر يقول يناديه لكن لو سمى يقول يا يضرب ويصير اسم مفهوم ؟ يا النداء.
الطالب : ... .
الشيخ : لا إذا قلت يا ليت ما تقدر يا ليت ما يمكن تنادي ليت أبدا حتى يا في ليت ما هي للنداء هي للتنبيه فقط. ماهي للنداء الياء الأولى ما هي للنداء يقول يكون المنادى محذوف يقول : (( يا رب ليت قومي يعلمون بما غفر لي )) ربي إي نعم . طيب والنداء.
و" ال ". وبعضهم يقول الألف واللام والصواب " ال " لأن " ال " كلها أداة تعريف. " ال " بمعنى أن كل كلمة فيها " ال " فهي اسم.
كل كلمة فيها " ال " فهي اسم. لكن هذه بعد فيها غموض لأن بعض الكلمات تقبل " ال " وليست اسم. نعم إلا أنها إذا وقعت " ال " في ما ليس باسم جعلناها اسما موصولا مثل قول الشاعر ما أنت بالحكم الترضى حكومته. فقوله : الترضى فيها " ال " لكن يجعلون " ال " هنا اسما موصولا لا علامة على الاسم.
لكن على كل حال الغالب أن كل كلمة تكون فيها " ال " أنها اسم.
فيها العلامة الرابعة أو الخامسة الجر والتنوين والنداء وال. الخامسة : ومسند مسند بمعنى إسناد وهي مصدر ميمي مصدر ميمي أي الإسناد وهذه العلامة أحسن العلامات لأن يجيك أشياء ما تقبل كل العلامات الأربع ما تقبل كل العلامات الأربع ما تقبل لكن الإسناد يدلنا على المسند إذا قلت : قاموا الواو حتى الجر يصح وإلا ما يصح ؟ ما تقبلها الجر حتى التنوين الواو ما تقبل التنوين النداء ما تقبل لو وخر قاموا وخر قام قل يا وما تصل ما تنادي " ال " ها ما تقبل يأتي الإسناد الآن الإسناد تقبل الإسناد ولهذا قاموا : أسندت القيام إليها أسندت القيام إليها ها طيب .
نقول علامة الإسناد الإسناد معناه إضافة الشيء إلى آخره. من علامة الاسم الإسناد. نقول هذه العلامة هي أشمل العلامات تشمل العلامات وأدقها تدخل على كل شيء .
قلنا لكم : الضمائر ضربت وقمت وقاموا وقام وقمنا الضمائر هذه ما تقبل العلامات مثلا ضربنا مثلا بقاموا الواو الواو ترى اسم اسم
الواو فاعل اسم نعم لكن سلط عليها العلامات أولا اعرض عليها الجر ترفض وإلا تقبل ؟ ترفض الواو ما تقبل الجر واضح إبراهيم طيب
عطها التنوين تقبل وإلا لا ؟ ما تقبل التنوين أيضا أعطاه النداء تقبل النداء وإلا ما تقبل ؟ ما تقبل النداء عطى " ال " ما تقبل " ال "
ويش بقي ؟ الإسناد الآن أسند القيام إلى الواو تقبل وإلا ما تقبل ؟ تقبل وهي الآن متلبسة به هذه العلامات كل شيء تظهر عليه. عندك ها.
الطالب : ... .
الشيخ : تقبل الإسناد تقبل الإسناد يعني يسند إليها الفعل أو يعود الضمير إليها طيب عندنا الآن هذه خمس علامات. كذا وإلا لا ؟ من العلامات أيضا العلامة السادسة وهي مهمة جدا صحة عود الضمير إليه كل كلمة يصح عودة الضمير إليها فهي اسم كل كلمة يصح عود الضمير إليها فهي اسم. هذه عرفنا بها اسم ما اسم ما الموصولة مثلا واسم أين اسمية أين وما أشبهها.
ما الموصولة صحيح أنه يصلح الإسناد إليها فتقول : ذهب ما ذهب من الأيام تصلح الإسناد إليها لكن أيضا في أشياء قد لا يصلح الإسناد إليها ولكنه عود الضمير إليها يدل على اسميتها فهذا اجعلوه هو السابع السادس أي نعم صحة عودة الضمير إليها فإن كل كلمة تصلح عود الضمير إليها فهي اسم. فصار علامات الاسم الآن .
الطالب : ... .
الشيخ : نعم .
الطالب : ... .
الشيخ : ما يصح أبدا ما يصح.
السادسة طيب السادسة إذا صح أن يعود الضمير إليه فهو اسم تقول : مثلا زيد ضربته زيد ضربته زيد الآن اسم لأن فيه التنوين وإلا لا ؟ واسم لأنه عاد إليه الضمير " ال " التي في ضربته فيه علامتين مثلا مثلا إذا قلت : (( مهما تأتنا به من آية لتسحرنا بها )). مهما تأتنا به من آية. مهما الآن ما أسند إليها تأت تأت مسند إلى الضمير المستتر فيه تأتني به أنت وهي أيضا لا تقبل الجر ولا التنوين ولا النداء ولا " ال " ولا هي مسندة ما تقول الإسناد لكن فيها عود الضمير به الضمير يعود على مهما فهذا عود الضمير دلنا على أنها اسم .
الطالب : ... .
الشيخ : نعم .
الطالب : ... .
الشيخ : لا ماهي موصولة هذه لأنها مهما اسم شرط ماهي موصولة.
الأسئلة.
الطالب : ... .
الشيخ : إيش لون ؟
الطالب : ... .
الشيخ : أي .
الطالب : علامة في علامتين.
الشيخ : لا علامة في علامتين. طيب وشلون اللي بعدها .
الطالب : علامة للضمير هذا هل يكون اسما . وعلامة للاسم .
الشيخ : ها لا الضمير ما عاد يحتجناه أحنا بنحتاج هذا الضمير لكونه علامة على اسمية ما يعود إليه وإلا الضمير سهل بسيط أن نعرف أنه اسم نعم. إذن الحاصل العلامات ستة كذا أي نعم هذا علامات الاسم.
علامات الاسم ستة الجر والتنوين والنداء وال والإسناد وصحة عودة الضمير إليه زين .
الطالب : ... .
الشيخ : اه .
الطالب : ... .
طالب آخر : يا شيخ .
الشيخ : نعم .
الطالب : شيخ .
طالب آخر : لماذا ما ذكر هذا ؟
الشيخ : الظاهر المؤلف ما أراد الاستيعاب ما ذكر الإسناد نعم .
الطالب : ... .
الشيخ : نعم .
الطالب : ... .
الشيخ : بلا شك .
الطالب : ... .
الشيخ : ثم عود الضمير إليه لأن الضمير اسم فما عدا ... فهو اسم .
الطالب : شيخ .
الشيخ : نعم .
الطالب : كلمة الجار ... .
الشيخ : أي قلت ما يقبل الجر أخشى انو يجي واحد يقول كل الكلمات تقبل الجر لو جاء واحد قال يضرب يضربٍ .
الطالب : ... .
الشيخ : ما تحتمل اللغة اللغة ما تحتمل لكن هل كل ما نعلمه الآن كل فاهمين اللغة ؟
الطالب : خالف.
الشيخ : ما يخالف ... مفهوم كل كلمة فيها " ال " من المتعلمين الآن ما يدري إذا قلنا كل كلمة تقبل الجر حول لنا كل الدنيا اسم أي نعم .
الطالب : ... .
الشيخ : أي أو تقبل الجر لكن ما نقول للناس متعلمين ما نقول للناس متعلمين لكن المتعلم إذا صار أمامه الشيء الآن مجرور ... كل هذا أي نعم. نعم ... .
الطالب : ... .
الشيخ : أي .
الطالب : ... .
الشيخ : والله الظاهر ... تقرأها تجوز.
الطالب : ... .
الشيخ : أي لكن ما لا يمكن يخشى على نفسه مثلا أنه يدعي في القراءة عن القيام.
الطالب : ... .
الشيخ : لا .
الشيخ : إيش لون ؟
الطالب : ... .
الشيخ : أي .
الطالب : علامة في علامتين.
الشيخ : لا علامة في علامتين. طيب وشلون اللي بعدها .
الطالب : علامة للضمير هذا هل يكون اسما . وعلامة للاسم .
الشيخ : ها لا الضمير ما عاد يحتجناه أحنا بنحتاج هذا الضمير لكونه علامة على اسمية ما يعود إليه وإلا الضمير سهل بسيط أن نعرف أنه اسم نعم. إذن الحاصل العلامات ستة كذا أي نعم هذا علامات الاسم.
علامات الاسم ستة الجر والتنوين والنداء وال والإسناد وصحة عودة الضمير إليه زين .
الطالب : ... .
الشيخ : اه .
الطالب : ... .
طالب آخر : يا شيخ .
الشيخ : نعم .
الطالب : شيخ .
طالب آخر : لماذا ما ذكر هذا ؟
الشيخ : الظاهر المؤلف ما أراد الاستيعاب ما ذكر الإسناد نعم .
الطالب : ... .
الشيخ : نعم .
الطالب : ... .
الشيخ : بلا شك .
الطالب : ... .
الشيخ : ثم عود الضمير إليه لأن الضمير اسم فما عدا ... فهو اسم .
الطالب : شيخ .
الشيخ : نعم .
الطالب : كلمة الجار ... .
الشيخ : أي قلت ما يقبل الجر أخشى انو يجي واحد يقول كل الكلمات تقبل الجر لو جاء واحد قال يضرب يضربٍ .
الطالب : ... .
الشيخ : ما تحتمل اللغة اللغة ما تحتمل لكن هل كل ما نعلمه الآن كل فاهمين اللغة ؟
الطالب : خالف.
الشيخ : ما يخالف ... مفهوم كل كلمة فيها " ال " من المتعلمين الآن ما يدري إذا قلنا كل كلمة تقبل الجر حول لنا كل الدنيا اسم أي نعم .
الطالب : ... .
الشيخ : أي أو تقبل الجر لكن ما نقول للناس متعلمين ما نقول للناس متعلمين لكن المتعلم إذا صار أمامه الشيء الآن مجرور ... كل هذا أي نعم. نعم ... .
الطالب : ... .
الشيخ : أي .
الطالب : ... .
الشيخ : والله الظاهر ... تقرأها تجوز.
الطالب : ... .
الشيخ : أي لكن ما لا يمكن يخشى على نفسه مثلا أنه يدعي في القراءة عن القيام.
الطالب : ... .
الشيخ : لا .
المناقشة
الشيخ : عندنا الكلمة عندنا ... فما هو ... .
الطالب : ... .
الشيخ : ... .
الطالب : ... .
الشيخ : وماهو القول ؟
الطالب : القول ... .
الشيخ : اللفظ الموضوع لمعنى. وما هو القول ؟
الطالب : ... .
الشيخ : أي .
الطالب : ... .
الشيخ : ... .
الطالب : ... .
الشيخ : نعم .
الطالب : ... .
الشيخ : ... .
الطالب : اللفظ المفيد ....
الشيخ : ... .
الطالب : ... .
الشيخ : ايش معنى بها كلام قد يأم ؟
الطالب : ... .
الشيخ : لا الجملة .
الطالب : ... .
الشيخ : ... . نعم .
الطالب : ... .
الشيخ : قد يحصل بالكلمة الكلام زين وهذا اصطلاح النحويين أما في اللغة .
الطالب : ... .
الشيخ : نعم كم أقسام الكلم ؟ أقسام الكلم محمد.
الطالب : ... .
الشيخ : كم يا عبد الله ؟
الطالب : الاسم والفعل والحرف .
الشيخ : الاسم والفعل والحرف ما هو الاسم ؟
الطالب : ما دل على معنى .
الشيخ : ما دل على معنى في نفسه ولم يقم بزمان. والفعل.
الطالب : ما دل على معنى في نفسه وقام بزمن.
الشيخ : أي نعم .
الطالب : ما دل على معنى في نفسه وقام بزمن.
الشيخ : بعضهم يقول : " ما دل بهيئته على معنى ودل بهيئته على أحد الأزمان ... .
الطالب : ... .
الشيخ : والحرف .
الطالب : ما دل على معنى في غيره.
الشيخ : على معنى في غيره. الاسم له علامات ذكر منها إبراهيم .
الطالب : ... .
الشيخ : ذكر خمس وهي .
الطالب : الجر والتنوين والنداء وال والإسناد وعودة الضمير إليه.
الشيخ : إي ما ذكرها المؤلف عود الضمير .
الطالب : ... .
الشيخ : أي كلما وجدنا شيئا على هذا الوصف حكمنا بأنه اسم نعم ولا نقول ... أنه لا يقبل هذه العلامات فهو اسم لأنه جاء ... نعم ... نحن نقول : قام فعل ماض فهل قام فيه ... الاسم ؟ قام فعل ماضي فيها ... يعني الإسناد معناه إذا أخبرت عن الشيء بالشيء فهو مسند إليه زيد قائم زيد أسندت إليه القيام. قام فعل ماض أسندت إليه الفعل فإذا سألك سائل وقال : إن قول المعربين قام فعل ماض أو قال فعل ماض هل قال حينئذ اسم ؟ نقول نعم لأنه مؤول بقولك هذه الكلمة فعل ماض هذه الكلمة فعل ماض. طيب أما .
الطالب : ... .
الشيخ : ها .
الطالب : يقسم الفعل ... .
الشيخ : قام فعل ماض فإن قام الآن اسم نقول قام اسم مبتدأ مبني على ضم مقدر على آخره منع من ظهوره الحكاية وفعل خبره ... قام زيد تقول قام هذا فعل ماض .
الطالب : ... .
الشيخ : أي نعم. طيب علامات الاسم خمسة وزدنا سادسة مهمة وهي عودة الضمير إليه . يبقى علامات الفعل.
الطالب : ... .
الشيخ : ... هذه بس زيادة.
الطالب : ... .
الشيخ : ... .
الطالب : ... .
الشيخ : وماهو القول ؟
الطالب : القول ... .
الشيخ : اللفظ الموضوع لمعنى. وما هو القول ؟
الطالب : ... .
الشيخ : أي .
الطالب : ... .
الشيخ : ... .
الطالب : ... .
الشيخ : نعم .
الطالب : ... .
الشيخ : ... .
الطالب : اللفظ المفيد ....
الشيخ : ... .
الطالب : ... .
الشيخ : ايش معنى بها كلام قد يأم ؟
الطالب : ... .
الشيخ : لا الجملة .
الطالب : ... .
الشيخ : ... . نعم .
الطالب : ... .
الشيخ : قد يحصل بالكلمة الكلام زين وهذا اصطلاح النحويين أما في اللغة .
الطالب : ... .
الشيخ : نعم كم أقسام الكلم ؟ أقسام الكلم محمد.
الطالب : ... .
الشيخ : كم يا عبد الله ؟
الطالب : الاسم والفعل والحرف .
الشيخ : الاسم والفعل والحرف ما هو الاسم ؟
الطالب : ما دل على معنى .
الشيخ : ما دل على معنى في نفسه ولم يقم بزمان. والفعل.
الطالب : ما دل على معنى في نفسه وقام بزمن.
الشيخ : أي نعم .
الطالب : ما دل على معنى في نفسه وقام بزمن.
الشيخ : بعضهم يقول : " ما دل بهيئته على معنى ودل بهيئته على أحد الأزمان ... .
الطالب : ... .
الشيخ : والحرف .
الطالب : ما دل على معنى في غيره.
الشيخ : على معنى في غيره. الاسم له علامات ذكر منها إبراهيم .
الطالب : ... .
الشيخ : ذكر خمس وهي .
الطالب : الجر والتنوين والنداء وال والإسناد وعودة الضمير إليه.
الشيخ : إي ما ذكرها المؤلف عود الضمير .
الطالب : ... .
الشيخ : أي كلما وجدنا شيئا على هذا الوصف حكمنا بأنه اسم نعم ولا نقول ... أنه لا يقبل هذه العلامات فهو اسم لأنه جاء ... نعم ... نحن نقول : قام فعل ماض فهل قام فيه ... الاسم ؟ قام فعل ماضي فيها ... يعني الإسناد معناه إذا أخبرت عن الشيء بالشيء فهو مسند إليه زيد قائم زيد أسندت إليه القيام. قام فعل ماض أسندت إليه الفعل فإذا سألك سائل وقال : إن قول المعربين قام فعل ماض أو قال فعل ماض هل قال حينئذ اسم ؟ نقول نعم لأنه مؤول بقولك هذه الكلمة فعل ماض هذه الكلمة فعل ماض. طيب أما .
الطالب : ... .
الشيخ : ها .
الطالب : يقسم الفعل ... .
الشيخ : قام فعل ماض فإن قام الآن اسم نقول قام اسم مبتدأ مبني على ضم مقدر على آخره منع من ظهوره الحكاية وفعل خبره ... قام زيد تقول قام هذا فعل ماض .
الطالب : ... .
الشيخ : أي نعم. طيب علامات الاسم خمسة وزدنا سادسة مهمة وهي عودة الضمير إليه . يبقى علامات الفعل.
الطالب : ... .
الشيخ : ... هذه بس زيادة.
شرح البيت الحادي عشر وهو قوله: بتا فعلت وأتت ويا افعلي ونون اقبلن فعل ينجلي
الشيخ : بتا فعلت وأتت يعني وبتاء ... بتا فعلت وأتت ... أو لا ؟ فعلت ضمير أتت علامة تأنيث ... بتاء فعلت ... ضمير ضمير لأنها فعلت يعني أنت .
اضيفت في - 2006-04-10