القارئ : الضحك منه " وقوع الضحك من رسول الله صلى الله عليه وسلم لما ذكر الحبر هذا العلم العظيم "
الشيخ : طيب، فيه دليل على جواز الضحك في تقرير الأشياء لأن الضحك يدل على الرضا والانبساط وعدم الكراهية والإنسان إذا ذكر له ما يسره
الطالب : ضحك
الشيخ : ضحك وصارت تبرق أسارير وجهه بخلاف إذا ما ذكر له ما يبغضه نعم
القارئ : " الخامسة : التصريح "
الشيخ : ولو كان ضحكه إنكاراً لذلك لكان يقول مثل ما ( قال له الرجل إننا نستشفع بالله عليك -نعم- جعل يسبح حتى عرف ذلك في وجوه أصحابه) نعم
القارئ : " الخامسة : التصريح بذكر اليدين وأن السماوات في اليد اليمنى والأراضين في الأخرى "
الشيخ : نعم وقد جاء ذلك في القرآن في عدة مواضع إثبات اليدين، وسبق لنا القول في الجمع بين الوجوه التي وردت عليها هذه الصفة التثنية والجمع والإفراد وقول المؤلف رحمه الله : " والأراضين في اليد الأخرى " نعم لا يعني أنه ينفي ذكر الشمال. لأنه ذكر التي بعدها قال: ايش بعدها؟
القارئ : " السادسة : التصريح بتسميتها الشمال "
الشيخ : نعم ...
القارئ : " السابعة : ذكر الجبارين والمتكبرين عند ذلك الثامنة: قوله " ..
الشيخ : ووجه ذكرهم عند ذلك أنه إذا كان لهم تجبر وتكبر الآن فليقولوا ذلك تحديا لهم ، أين جبروتهم وأين تكبرهم ؟! نعم
القارئ : " الثامنة: قوله: ( كخردلة في كف أحدكم ) التاسعة: عظم الكرسي " ..
الشيخ : طيب وش الفائدة من هذا؟
الطالب : ...
الشيخ : نعم وصحة ... الكف على يد الله عز وجل نعم
القارئ : " التاسعة: عِظم الكرسي بالنسبة إلى السماء.
العاشرة : عظم العرش بالنسبة إلى الكُرسي
الحادية عشر : أن العرش غير الكرسي والماء " " أن العرش غير الكرسي والماء. الثانية عشرة ... "
الشيخ : ما رأيت أحدا قال إن العرش هو الماء لكن فيه من قال إن العرش هو الكرسي واستدلوا لذلك بحديث جاء في ذكر الشفاعة أن الله تعالى يضع كرسيه يوم القيامة وظنوا أن هذا الكرسي هو العرش ولكنه ليس إياه وكذلك زعم بعض الناس أن الكرسي هو العلم وقالوا في قوله تعالى: (( وسع كرسيه السماوات والأرض )) أي وسع
الطالب : علمه
الشيخ : علمُه، ولكنه هذا ليس بصحيح ... يقول موضع القدمين وأن العرش هو الذي استوى عليه الله سبحانه وتعالى نعم
القارئ : " الثالثة عشرة : كم بين السماء السابعة والكرسي .
الرابعة عشرة : كم بين الكرسي والماء .
الخامسة عشرة : أن العرش فوق الماء .
السادسة عشرة : أن الله فوق العرش .
السابعة عشرة :كم بين السماء والأرض
الثامنة عشر : كثف كل سماء مئة سنة "
الشيخ : خمس مئة
الطالب : ...
الشيخ : خمس مئة
الطالب : هذه ما هي ...
الشيخ : إيش؟ موجودة في حديث عباس
الطالب : ...
الشيخ : لا ، اقرأ اقرأ
القارئ : " الثامنة عشرة : كثف كل سماء خمسمئة سنة .
التاسعة عشرة : أن البحر الذي فوق السماوات أسفله وأعلاه خمس مئة "
الشيخ : بين أسفله
القارئ : " التاسعة عشر : أن البحر الذي فوق السماوات "
الشيخ : التاسعة إيش؟
القارئ : التاسعة عشرة
الشيخ : عشرة
القارئ : " التاسعة عشرة : أن البحر الذي فوق السماوات بين أسفله وأعلاه خمس مئة سنة والله أعلم والحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين "
الشيخ : فيه أيضاً، لو أتى بها المؤلف ، العشرون: أن الله تعالى لا يخفى عليه شيء من أعمال بني آدم. نعم العشرون لكن بما أنها ساقطة ... .
الطالب : ...
الشيخ : ... يقول أن الله فوق ذلك طيب ما يمكن
الطالب : .شيخ
الشيخ : دقيقة ما يمكن نثبت أيضاً نقول في الحديث التحذير من مخالفة الله عز وجل لأن كان المؤلف رحمه الله يركز على ما يتعلق بالتوحيد والعقيدة والله أعلم، والحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ونسأل الله أن يختم لنا ولكم بالتوحيد
الطالب : آمـــــين