10 - ويبطلهما أي الأذان ، والإقامة فصل كثير بسكوت ، أو كلام ، ولو مباحا و كلام يسير محرم كقذف ، وكره اليسير غيره . أستمع حفظ
20 - من كان يرى أن قول الصلاة خير من النوم في الأذان الثاني هل يقولها فيه في بلد يرون أنها تقال في الأذان الأول ؟ أستمع حفظ
28 - ظاهر الأمر في قول الله تعالى : { فاسعوا إلى ذكر الله } ألا يدل على وجوب الإستماع إلى الخطبة ؟ أستمع حفظ
30 - ويسن في أوله إلا الفجر فيصح بعد نصف الليل لحديث أن بلالا يؤذن بليل كلوا ، واشربوا حتى يؤذن ابن أم مكتوم متفق عليه . أستمع حفظ
31 - ويسن لمن أذن قبل الفجر أن يكون معه من يؤذن في الوقت ، وأن يتخذ ذلك عادة لئلا يغر الناس . أستمع حفظ
33 - حديث : << إذا كنت في بادية فارفع صوتك بالأذان فإنه ......... >> ألا يدل على استحباب رفع الصوت في الأذان لمن كان وحده في البادية ؟ أستمع حفظ
36 - ويسن جلوسه أي المؤذن بعد أذان المغرب أو صلاة يسن تعجيلها قبل الإقامة يسيرا لأن الأذان شرع للإعلام ، فسن تأخير الإقامة للإدراك . أستمع حفظ
39 - إذا خرج المؤذن من المسجد بعد الأذان وذهب إلى بيته من أجل أن يصلي السنة في بيته هل عليه شيئ ؟ أستمع حفظ
44 - ومن جمع بين صلاتين لعذر ، أذن للأولى ، وأقام لكل منهما ، سواء كان جمع تقديم أو تأخير . أستمع حفظ
50 - من كان عليه قضاء فوائت أو كان مسافرا هل له أن يترك الأذان إذا خشي التلبيس على الناس ؟ أستمع حفظ
58 - إذا تأخر الإمام هل يتقدم أحد المصلين ليصلي بالناس أم لا بد من انتظار الإمام حتى يأتي ؟ أستمع حفظ
62 - أثر ابن عمر رضي الله عنهما قال : << كنا نقوم للصلاة إذا قال قد قامت الصلاة >> فقد يكون الناس في عمل فإذا سمعوا قد قامت الصلاة أتوا تفوتهم تكبيرة الإحرام ؟ أستمع حفظ
65 - ويسن لسامعه أي لسامع المؤذن ، أو المقيم ولو أن السامع امرأة ، أو سمعه ثانيا ، وثالثا حيث سن متابعته سرا بمثل ما يقول ، ولو في طواف ، أو قراءة ، ويقضيه المصلي ، والمتخلي . أستمع حفظ
74 - إذا قال المؤذن أو المقيم : حي على الصلاة ، حي على الفلاح . وإذا قال : الصلاة خير من النوم - ويسمى التثويب - قال السامع : صدقت وبررت . أستمع حفظ
77 - ويسن قوله أي قول المؤذن ، وسامعه بعد فراغه:اللهم أصله : يا الله ، والميم بدل من يا قاله الخليل ، وسيبويه . رب هذه الدعوة بفتح الدال أي دعوة الأذان التامة الكاملة السالمة من نقص يتطرق إليها والصلاة القائمة التي ستقوم ، وتفعل بصفاتها .آت محمدا الوسيلة منزلة في الجنة والفضيلة ، وابعثه مقاما محمودا الذي وعدته أي الشفاعة العظمى في موقف القيامة ، لأنه يحمده فيه الأولون ، والآخرون ، ثم يدعو . أستمع حفظ
91 - باب شروط الصلاة : الشرط ما لا يوجد المشروط مع عدمه ، ولا يلزم أن يوجد عند وجوده . شروطها أي ما يجب لها قبلها أي تتقدم عليها ، وتسبقها إلا النية فالأفضل مقارنتها للتحريمة ، ويجب استمرارها أي الشروط فيها ، وبهذا المعنى فارقت الأركان . أستمع حفظ
93 - إلا التمييز في الحج ، ويأتي ، ولذلك لم يذكرها كثير من الأصحاب هنا . ومنها الوقت قال عمر : الصلاة لها وقت شرطه الله لها لا تصح إلا به ، وهو حديث جبريل حين أم النبي صلى الله عليه وسلم في الصلوات الخمس ، ثم قال : يا محمد هذا وقت الأنبياء من قبلك أستمع حفظ
98 - ومنها الطهارة من الحدث لقوله صلى الله عليه وسلم : لا يقبل الله صلاة أحدكم ، إذا أحدث حتى يتوضأ متفق عليه . أستمع حفظ
107 - فوقت الظهر وهي الأولى من الزوال أي ميل الشمس إلى المغرب ، ويستمر إلى مساواة الشئ الشاخص فيئه بعد فئ الزوال أي بعد الظل الذي زالت عليه الشمس . أستمع حفظ
108 - اعلم أن الشمس إذا طلعت ، رفع لكل شاخص ظل طويل من جانب المغرب ، ثم ما دامت الشمس ترتفع فالظل ينقص ، فإذا انتهت الشمس إلى وسط السماء - وهي حالة الاستواء - انتهى نقصانه ، فإذا زاد أدنى زيادة فهو الزوال . أستمع حفظ
114 - وتحصل فضيلة التعجيل بالتأهب أول الوقت إلا في شدة حر فيستحب تأخيرها إلى أن ينكسر ، لحديث : أبردوا بالظهر ولو صلى وحده أو ببيته . أستمع حفظ
116 - أو مع غيم لمن يصلي جماعة أي ويستحب تأخيرها مع غيم إلى قرب وقت العصر لمن يصلي في جماعة ، لأنه وقت يخاف فيه المطر ، والريح ، فطلب الأسهل بالخروج لهما معا . أستمع حفظ
123 - ويليه أي يلي وقت الظهر وقت العصر المختار من غير فصل بينهما ، ويستمر إلى مصير الفئ مثليه بعد فئ الزوال أي بعد الظل الذي زالت عليه الشمس . أستمع حفظ
124 - ووقت الضرورة إلى غروبها أي غروب الشمس ، فالصلاة فيه أداء لكن يأثم بالتأخير إليه لغير عذر . أستمع حفظ
129 - ويسن تعجيلها إلا ليلة جمع أي مزدلفة ، سميت جمعا لاجتماع الناس فيها ، فيسن لمن يباح له الجمع ، و قصدها محرما تأخير المغرب ، ليجمعها مع العشاء تأخيرا قبل حط رحله . أستمع حفظ
131 - من قال إن النبي صلى الله عليه وسلم صلى المغرب في مزدلفة ثم اصطبح ثم صلى العشاء . هل قوله صحيح ؟ أستمع حفظ
132 - من قال إن أسامة رضي الله عنه هو الذي كان رديف النبي صلى الله عليه وسلم من عرفات إلى منى وهو الذي روى كيفية جمعه بمزدلفة , فهل هذا صحيح ؟ أستمع حفظ
133 - من تأخر في الطريق إلى مزدلفة و لم يصل إلا في منتصف الليل هل يصلي في الطريق أم لابد أن يصلي في مزدلفة ؟ أستمع حفظ
134 - ويليه وقت العشاء إلى طلوع الفجر الثاني وهو الصادق وهو البياض المعترض بالمشرق ، و لا ظلمة بعده ، والأول مستطيل أزرق له شعاع ثم يظلم . أستمع حفظ
153 - هل يجوز للأب أن يأمر ابنه الذي بلغ سبع سنين أو أكثر بأن يصلي في البيت لأنه يخشى عليه إذا خرج إلى المسجد ؟ أستمع حفظ
162 - حديث << من فاتته صلاة العصر فقد حبط عمله >> هل المقصود من فاتته صلاة الجماعة أم من أخرها عن وقتها ؟ أستمع حفظ
172 - فإذا كبر للإحرام قبل طلوع الشمس ، أو غروبها كانت كلها أداء حتى ولو كان التأخير لغير عذر لكنه أثم . أستمع حفظ
175 - من كان يصلي خلف الإمام الجمعة ثم انقطع عنهم الصوت وهم في الركوع ماذا عليهم , وهل لهم جمعة ؟ أستمع حفظ
177 - إما باجتهاد ونظر في الأدلة ، أو له صنعة ، وجرت عادته ، بعمل شئ مقدر إلى وقت الصلاة . أستمع حفظ
183 - فإن أحرم باجتهاد بأن غلب على ظنه دخول الوقت لدليل مما تقدم فبان إحرامه قبله فـصلاته نفل لأنها لم تجب . أستمع حفظ
187 - وإن أدرك مكلف من وقتها أي من وقت الفريضة قدر التحريمة أي تكبيرة الإحرام ثم زال تكليفه بنحو جنون أو أدركت الطاهر من الوقت قدر التحريمة ثم حاضت أو نفست ثم كلف الذي كان زال تكليفه وطهرت الحائض ، أوالنفساء قضوها أي قضوا تلك الفريضة التي أدركوا من وقتها قدر التحريمة قبل . أستمع حفظ
195 - ومن صار أهلا لوجوبها بأن بلغ صغير ، أو أسلم كافر ، أو أفاق مجنون ، أو طهرت حائض ، أو نفساء قبل خروج وقتها أي وقت الصلاة بأن وجد ذلك قبل الغروب مثلا ولو بقدر تكببرة لزمته أي العصر وما يجمع إليها قبلها وهي الظهر ، وكذا لو كان ذلك قبل الفجر ، لزمته العشاء والمغرب ، لأن وقت الثانية وقت الأولى حال العذر ، فإذا أدركه المعذور ، فكأنه أدرك وقتها . أستمع حفظ