3 - التوفيق بين أقوال النبي صلى الله عليه وسلم وأفعاله (بين قوله في هذا الحديث أن تلد الأمة ربها وبين النهي الوارد في قول الرجل وضئ ربك ونحوها) أستمع حفظ
7 - قراءة من شرح النووي وتعليق الشيخ عليه : ( قوله صلى الله عليه وسلم ( سأحدثك عن أشراطها ) هي بفتح الهمزة واحدها شرط بفتح الشين والراء والأشراط العلامات أستمع حفظ
11 - قراءة من شرح النووي وتعليق الشيخ عليه : ( قوله صلى الله عليه وسلم ( وإذا تطاول رعاء البهم ) هو بفتح الباء وإسكان الهاء وهى الصغار من أولاد الغنم الضأن والمعز جميعا وقيل أولاد الضأن خاصة واقتصر عليه الجوهرى فى صحاحه والواحدة بهمة قال الجوهرى وهى تقع على المذكر والمؤنث والسخال أولاد المعزى قال فاذا جمعت بينهما قلت بهام وبهم أيضا وقيل إن البهم يختص بأولاد المعز واليه أشار القاضي عياض بقوله وقد يختص بالمعز وأصله كل ما استبهم عن الكلام ومنه البهيمة ووقع فى رواية البخارى رعاء الإبل البهم بضم الباء وقال القاضي عياض رحمه الله ورواه بعضهم بفتحها ولا وجه له مع ذكر الابل قال ورويناه برفع الميم وجرها فمن رفع جعله صفة للرعاء أى أنهم سود وقيل لاشىء لهم وقال الخطابى هو جمع بهيم وهو المجهول الذى لا يعرف ومنه أبهم الامر ومن جر الميم جعله صفة للإبل أى السود لرداءتها والله أعلم. أستمع حفظ