2 - قراءة من شرح النووي مع تعليق الشيخ عليه : ( باب آخر في صفته الوضوء فيه حديث عبد الله بن زيد بن عاصم وهو غير عبد الله بن زيد بن عبد ربه صاحب الأذان كذا قاله الحفاظ من المتقدمين والمتأخرين) أستمع حفظ
4 - قراءة من شرح النووي مع تعليق الشيخ عليه : ( وممن نص على غلطه في ذلك البخاري في كتاب الاستسقاء من صحيحه) أستمع حفظ
5 - قراءة من شرح النووي مع تعليق الشيخ عليه : ( وقد قيل أن صاحب الأذان لا يعرف له غير حديث الأذان والله أعلم) أستمع حفظ
6 - قراءة من شرح النووي مع تعليق الشيخ عليه : ( قوله ( فدعا بإناء فأكفأ منها على يديه ) هكذا هو في الأصول منها وهو صحيح أى من المطهرة أو الاداوة ) أستمع حفظ
7 - قراءة من شرح النووي مع تعليق الشيخ عليه : ( وقوله أكفأ هو بالهمز أى أمال وصب وفيه استحباب تقديم غسل الكفين قبل غمسهما في الاناء) أستمع حفظ
8 - قراءة من شرح النووي مع تعليق الشيخ عليه : ( قوله ( فمضمض واستنشق من كف واحدة ففعل ذلك ثلاثا ) أستمع حفظ
9 - قراءة من شرح النووي مع تعليق الشيخ عليه : ( وفي الرواية التي بعدها فمضمض واستنشق واستنثر من ثلاث غرفات ) أستمع حفظ
10 - قراءة من شرح النووي مع تعليق الشيخ عليه : ( في هذا الحديث دلالة ظاهرة للمذهب الصحيح المختار أن السنة في المضمضة والاستنشاق أن يكون بثلاث غرفات يتمضمض ويستنشق من كل واحدة منها وقد قدمنا إيضاح هذه المسألة والخلاف فيها في الباب الأول والله أعلم) أستمع حفظ
11 - قراءة من شرح النووي مع تعليق الشيخ عليه : ( وقوله في الرواية الثانية فمضمض واستنشق واستنثر فيه حجة للمذهب المختار الذي عليه الجماهير من أهل اللغة وغيرهم أن الاستنثار غير الاستنشاق خلافا لما قاله ابن الاعرابي وبن قتيبه أنهما بمعنى واحد وقد تقدم في الباب الأول إيضاحه والله أعلم) أستمع حفظ
12 - قراءة من شرح النووي مع تعليق الشيخ عليه : ( قوله ( ثم أدخل يده فاستخرجها فغسل وجهه ثلاثا ) هكذا وقع في صحيح مسلم أدخل يده بلفظ الإفراد وكذا في أكثر روايات البخاري) أستمع حفظ
13 - قراءة من شرح النووي مع تعليق الشيخ عليه : ( ووقع في رواية للبخاري في حديث عبد الله بن زيد هذا ثم أدخل يديه فاغترف بهما فغسل وجهه ثلاثا) أستمع حفظ
14 - قراءة من شرح النووي مع تعليق الشيخ عليه : ( وفي صحيح البخاري أيضا من رواية بن عباس ثم أخذ غرفة فجعل بها هكذا أضافها إلى يده الأخرى فغسل بها وجهه ثم قال هكذا رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يتوضأ) أستمع حفظ
15 - قراءة من شرح النووي مع تعليق الشيخ عليه : ( وفي سنن أبي داود والبيهقي من رواية على رضى الله عنه في صفة وضوء رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم أدخل يديه في الإناء جميعا فأخذ بهما حفنة من ماء فضرب بها على وجهه) أستمع حفظ
16 - قراءة من شرح النووي مع تعليق الشيخ عليه : ( فهذه أحاديث في بعضها يده وفي بعضها يديه وفي بعضها يده وضم اليها الأخرى فهي دالة على جواز الأمور الثلاثة وأن الجميع سنة ) أستمع حفظ
17 - قراءة من شرح النووي مع تعليق الشيخ عليه : ( ويجمع بين الأحاديث بأنه صلى الله عليه وسلم فعل ذلك في مرات وهي ثلاثة أوجه لأصحابنا ولكن الصحيح منها والمشهور الذي قطع به الجمهور ونص عليه الشافعي رضى الله عنه في البويطي والمزني أن المستحب أخذ الماء للوجه باليدين جميعا لكونه أسهل وأقرب إلى الإسباغ والله أعلم) أستمع حفظ
18 - قراءة من شرح النووي مع تعليق الشيخ عليه : ( قال أصحابنا ويستحب أن يبدأ في غسل وجهه بأعلاه لكونه أشرف ولأنه أقرب إلى الاستيعاب والله أعلم) أستمع حفظ
19 - قراءة من شرح النووي مع تعليق الشيخ عليه : ( قوله ( فغسل وجهه ثلاثا ثم غسل يديه إلى المرفقين مرتين مرتين ) أستمع حفظ
20 - قراءة من شرح النووي مع تعليق الشيخ عليه : ( قوله ( فغسل وجهه ثلاثا ثم غسل يديه إلى المرفقين مرتين مرتين ) فيه دلالة على جواز مخالفة الأعضاء وغسل بعضها ثلاثا وبعضها مرتين وبعضها مرة وهذا جائز) أستمع حفظ
21 - قراءة من شرح النووي مع تعليق الشيخ عليه : ( والوضوء على هذه الصفة صحيح بلا شك ولكن المستحب تطهير الأعضاء كلها ثلاثا ثلاثا كما قدمناه ) أستمع حفظ
22 - قراءة من شرح النووي مع تعليق الشيخ عليه : ( وانما كانت مخالفتها من النبي صلى الله عليه وسلم في بعض الأوقات بيانا للجواز كما توضأ صلى الله عليه وسلم مرة مرة في بعض الأوقات بيانا للجواز وكان في ذلك الوقت أفضل في حقه صلى الله عليه وسلم ) أستمع حفظ
23 - قراءة من شرح النووي مع تعليق الشيخ عليه : ( لان البيان واجب عليه صلى الله عليه وسلم فإن قيل البيان يحصل بالقول فالجواب أنه أوقع بالفعل في النفوس وأبعد من التأويل والله أعلم) أستمع حفظ