3 - حدثنا عباس بن عبد العظيم العنبري وغير واحدٍ قالوا حدثنا أبو داود الطيالسي حدثنا عمران القطان عن قتادة عن سعيد بن أبي الحسن عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:" ليس شيءٌ أكرم على الله تعالى من الدعاء" قال أبو عيسى هذا حديثٌ حسنٌ غريبٌ لا نعرفه مرفوعًا إلا من حديث عمران القطان وعمران القطان هو ابن داور ويكنى أبا العوام أستمع حفظ
6 - كيف الجمع بين حديث ( إني نهيت أن أقرأ القرآن راكعا و ساجدا فأما الركوع فعظموا فيه الرب ) و جاءأن النبي صلى الله عليه وسلم كان يدعوا الله في الركوع "سبحانك اللهم وبحمدك اللهم اغفر لي " ؟ أستمع حفظ
7 - حدثنا علي بن حجرٍ أخبرنا الوليد بن مسلمٍ عن ابن لهيعة عن عبيد الله بن أبي جعفرٍ عن أبان بن صالحٍ عن أنس بن مالكٍ عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:" الدعاء مخ العبادة" قال أبو عيسى هذا حديثٌ غريبٌ من هذا الوجه لا نعرفه إلا من حديث ابن لهيعة أستمع حفظ
8 - حدثنا أحمد بن منيعٍ حدثنا مروان بن معاوية عن الأعمش عن ذرٍ عن يسيعٍ عن النعمان بن بشيرٍ عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:" الدعاء هو العبادة" ثم قرأ:" { وقال ربكم ادعوني أستجب لكم إن الذين يستكبرون عن عبادتي سيدخلون جهنم داخرين }" قال أبو عيسى هذا حديثٌ حسنٌ صحيحٌ وقد رواه منصورٌ والأعمش عن ذرٍ ولا نعرفه إلا من حديث ذرٍ هو ذر بن عبد الله الهمداني ثقةٌ والد عمر بن ذرٍ أستمع حفظ
9 - فضيلة الشيخ أحسن الله إليكم هل قوله في الحديث "الدعاء هو العبادة " يدخل في قول الأصولين لا مفهوم لها لأن العبادة ليست مقتصرة على الدعاء فقط ؟ أستمع حفظ
13 - ألا يمكن أن يكون الدعاء هو العبادة بإعتبار أن الدعاء ينقسم إلى دعاء عبادة ودعاء مسألة ؟ هل تقسيم العلماء الدعاء إلى دعاء عبادة ودعاء مسألة يجعل الحديث على ظاهره دون أن نحتاج إلى قول هو معظم العبادة ؟. أستمع حفظ
15 - حدثنا قتيبة حدثنا حاتم بن إسمعيل عن أبي المليح عن أبي صالحٍ عن أبي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:" من لم يسأل الله يغضب عليه ".قال أبو عيسى وقد روى وكيعٌ وغير واحدٍ عن أبي المليح هذا الحديث ولا نعرفه إلا من هذا الوجه وأبو المليح اسمه صبيحٌ سمعت محمدًا يقوله وقال يقال له الفارسي أستمع حفظ
17 - حدثنا محمد بن بشارٍ حدثنا مرحوم بن عبد العزيز العطار حدثنا أبو نعامة السعدي عن أبي عثمان النهدي عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه قال كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في غزاةٍ فلما قفلنا أشرفنا على المدينة فكبر الناس تكبيرةً ورفعوا بها أصواتهم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:" إن ربكم ليس بأصم ولا غائبٍ هو بينكم وبين رءوس رحالكم" ثم قال:" يا عبد الله بن قيسٍ ألا أعلمك كنزًا من كنوز الجنة لا حول ولا قوة إلا بالله" قال أبو عيسى هذا حديثٌ حسنٌ وأبو عثمان النهدي اسمه عبد الرحمن بن ملٍ وأبو نعامة السعدي اسمه عمرو بن عيسى أستمع حفظ
18 - حدثنا إسحق بن منصورٍ حدثنا أبو عاصمٍ عن حميدٍ أبي المليح عن أبي صالحٍ عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم نحوه أستمع حفظ
21 - قوله ( إن ربكم ليس بأصم ولا غائب ) ذكره صلى الله عليه وسلم لما رفع الناس أصواتهم بالتكبير , تعلمون أنه هناك أذكار يشرع فيها رفع الصوت ؟ أستمع حفظ
26 - حدثنا أبو كريبٍ حدثنا زيد بن حبابٍ عن معاوية بن صالحٍ عن عمرو بن قيسٍ عن عبد الله بن بسرٍ رضي الله عنه أن رجلًا قال يا رسول الله إن شرائع الإسلام قد كثرت علي فأخبرني بشيءٍ أتشبث به قال:" لا يزال لسانك رطبًا من ذكر الله" قال أبو عيسى هذا حديثٌ حسنٌ غريبٌ من هذا الوجه أستمع حفظ
27 - بعض أهل العلم فسر الحديث بأن شرائع الإسلام كثرت فهو يطلب شيئا يعينه و يحضه على أدائها فأرشده صلى الله عليه وسلم إلى الذكر , هل هذا التفسير له وجه ؟ أستمع حفظ
29 - حدثنا قتيبة حدثنا ابن لهيعة عن دراجٍ عن أبي الهيثم عن أبي سعيدٍ الخدري أن رسول الله صلى الله عليه وسلم سئل أي العباد أفضل درجةً عند الله يوم القيامة قال:" الذاكرون الله كثيرًا والذاكرات" قلت يا رسول الله ومن الغازي في سبيل الله قال:" لو ضرب بسيفه في الكفار والمشركين حتى ينكسر ويختضب دمًا لكان الذاكرون الله أفضل منه درجةً" قال أبو عيسى هذا حديثٌ غريبٌ إنما نعرفه من حديث دراجٍ أستمع حفظ
31 - حدثنا الحسين بن حريثٍ حدثنا الفضل بن موسى عن عبد الله بن سعيدٍ هو ابن أبي هندٍ عن زيادٍ مولى ابن عياشٍ عن أبي بحرية عن أبي الدرداء رضي الله عنه قال قال النبي صلى الله عليه وسلم:" ألا أنبئكم بخير أعمالكم وأزكاها عند مليككم وأرفعها في درجاتكم وخيرٌ لكم من إنفاق الذهب والورق وخيرٌ لكم من أن تلقوا عدوكم فتضربوا أعناقهم ويضربوا أعناقكم "قالوا بلى قال:" ذكر الله تعالى" قال معاذ بن جبلٍ رضي الله عنه ما شيءٌ أنجى من عذاب الله من ذكر الله وقد روى بعضهم هذا الحديث عن عبد الله بن سعيدٍ مثل هذا بهذا الإسناد وروى بعضهم عنه فأرسله أستمع حفظ
33 - قال بعض الذين شرحوا هذا الحديث أن المعنى أن الذي يذكر الله خير من المجاهد بلا ذكر أما إذا كان المجاهد ذاكرا لله فهو أفضل ؟ أستمع حفظ