متفرقات للألباني-045
ما هي السنة في عدد ركعات صلاة التراويح.؟
السائل : لكن نرى مثلاً المسجد الحرام والمسجد النبوي وهم يصلوا لا يأتون عشرين
الشيخ : إي نعم
السائل : فلو يعني عرفنا جدلًا بأنه مخطئون وهل معنى ذلك أن في ناس يردوا يعني علماء هناك يفهم أنه لازم 11 ركعة لأن أغلب الناس يقتدوا بهم كل المسلمين يقتدوا بهم
الشيخ : طيب نعم
السائل : شيخي بالنسبة
الشيخ : هذا السؤال أخي بلا شك أنه يرد من بعض الناس لكن هل هناك فيما تعتقد في نفس البلد في مكة وفي المدينة لا تعتقد أن هناك مساجد تصلي على السنة في طيب ألا تعتقد أن البلد التي فيها الآن يوجد فيها ما يوجد في ذاك البلد
السائل : نعم
الشيخ : فلو واحد ألقى عليك السؤال نفيه بالنسبة لهذه البلد وقال لك ألا يوجد في هذه البلد يعني أهل علم وينبهون هؤلاء الناس أن هذه السنة ما هو جوابك
السائل : يوجد علماء لكن ما في أحد يرد عليهم
الشيخ : نفس الجواب لكن هؤلاء الذين يصلوا على السنة باعترافك شو اللي خلاهم يصلوا على السنة العلماء إذًا في علماء لكن العلماء قسمين في علماء ينصحوا الناس وجريئين بالحق ولا تأخذهم في الله لومة لائم في ناس عندهم جبن علموا يعرفوا الحق لكن ما يتجرؤوا على بيانه لو خلى بينه وبين ربه ما يصلي مثل ما يصلوا الناس في المسجد الحرام المسجد النبوي وإنما يصلوا على السنة وفي ناس منهم يقول لك: الأفضل السنة لكن هذا يجوز لأن صلاة الليل نفل مطلق ومن هذا الباب يوسعوا هذا الموضوع يقولون لك ما في تهديد مع إنه المذاهب محددين أنا فيما أعلم ما في مذهب يترك الموضوع المذهب الحنفي مثلاً يقول لك السنة في صلاة التراويح عشرين ركعة المذهب المالكين يقول لك ستة وثلاثة أو سبعة ثلاثين أو أكثر الشافعي كذلك مثل مذهب الحنفي هذا الإطلاق يقول به ابن تيمية رحمه الله أيضًا ويتمسك به بعض أهل العلم وأهل الفضل من باب التيسير على الناس لكن والله أنا أعتقد التيسير هو التمسك بالسنة ولا ريب لماذا يعني المسألة كأنها مسألة حسابية أن واحد مهما كان كيس وذكي وبالعكس مهما كان بليد ونسي أهون عليه أن يحصي إحدى عشرة ركعة ولا يحصي ثلاثة وعشرين ركعة بلا شك إحدى عشر من هنا جاء التيسير نأتي لها بعدين بدل ما يصلوا إحدى عشرة ركعة في ساعة وقت ستين دقيقة أو يصلوا عشرين أو ثلاثين أو إلى آخره ما الأيسر أن يصلوا بهذه الساعة إحدى عشرة ركعة يكون فيها شيء من التلاوة الحسنة والتدبر والتفكر والهدوء والإطمئنان والخشوع ولا يسحبها هيك سحب كأنه واحد لاحق بالعصا ما في إشكال أبدًا صدق رسول الله شو للإنسان بعد قوله ( خير الهدى هدى محمد ) لكن سبحان الله بعض الناس طبعوا إنه يسروا ولا تعسروا وأخذوا هذه القاعدة على إطلاقها وهذا من مشاكل هذا الزمان نحن نصلي في مسجد صلاة الصبح يأتي يصلي معنا شو إسم المسجد
السائل : مسجد الحسين
الشيخ : في الطلعة اسمها حدادي نصلي هناك الصبح في يوم من الأيام ونحن نصلي السنة سمعنا صوت أحد الجالسين في الصف الأول يلتفت نحو الإمام اللي كان صلى التحية أو السنة ويحكي معه ويبدأ يرفع صوته وبعدين يقول له حرام يا شيخ اتق الله أنت تشدد على الناس وتعسر والرسول قال ( من أم فليخفف ) إلى آخره عرفنا حينئذٍ الثورة لماذا هذا الإمام فعلاً يعني تلاوته جيدة على أصول التلاوة والتجويد ويطيل القراءة والخشوع والركوع وإلى آخره نحن صلينا وراء الإمام وخرجنا من المسجد قلت لبعض إخواننا ما رأيك نحكي مع هذا الرجل قالوا والله هذا أمر حسن طلع أخونا أبو عبد الله وإذ هو طالع قال له شو بدي إياك بدأنا بنقاش معه طويل وهو يحتج بهذا الحديث وبطبيعة الحال هو خصم يعني مجادل لكن على غير علم وأمر طبيعي جدًا الكلام إنه ينطفى معي لأنه كان مجادل أنا مجادل معه أكثر ولكن أنا راح أتغلب عليه بالنتيجة بالعلم يعني أخيرًا إتفقنا أنه ثاني يوم نعمل جلسة هو المسألة في المسجد لأن الرجل ادعى دعوى على هذا الإمام بقول لك التشهد تبعه أربع دقائق شيء لا يصدق التشهد وحده أربع دقائق إتفقنا إنه ثاني يوم الصبح صلينا الصبح ثاني يوم أنا عملت حالي ما عندي خبر الرجل موجود وما شفته فعلاً وخرجت جاء واحد بين لي فيما بعد أن الرجل يعني أديب وحريص الظاهر على العلم لأنه صار فيما بعد من بين كل جمعة يأتي يوقف أمامي وأنا العشر تهليلات ويسأل سؤال قبل ما يظهر منه الحرص على العلم قال لي لو تعطينا كلمة حول المسألة قلت له المسألة صار منسية والرجل تكلمنا معه رد عليّ الرجل أنا أتابع طريقي فتحت باب السيارة بدي أفوت وإذا به جاي قال لي أين الوعد قلت لنفسي والله منيحة عمرنا ما ابتلينا بواحد حريص على الحرص هذا قلت له والله أنا مع الوعد لكن أنا ما شفتك أنت مستعد قال نعم رجعت المسجد صليت ركعتين مجددًا تحية المجلس يعني بدي أجلس بعدما خرجت لمّا بدأ يتكلم تكلم بما يسر الله عز وجل إنما الخلاصة قلت له اسمه أبو صفوان قلت له يا أبو صفوان قول الرسول صلى الله عليه وسلم ( من أم فليخفف ) ما هو على كيفنا الرسول وضع قيود ووضع بيانات حتى ما تصير القضية فوضى حتى ما يأتي رجل يقول يا أخي إذا صلينا الفاتحة تصح الصلاة وأنا أقول لك تصح الصلاة لكن أين السنة هذا أولًا ثانيًا هذا التخفيف الصحابي رووا عن الرسول صلى الله عليه وسلم باللفظ الآتي: إن كان رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يأمرنا بالتخفيف وإن كان لا يؤمنا بالصافات صفًا في صلاة الفجر قلت له ما معنى هذا الحديث معناه أن قراءة الرسول بالصافات صفًا بالناس هو ما هو خارج عن التخفيف هو تخفيف فالتخفيف ما هو على كيفنا وشرحت له كيف أن الصلوات الخمس تختلف في القراءة شيء أطول من شيء إلى آخره وأطول شيء هي صلاة الفجر ولذلك فنحن ما لازم ننقم على إمام ما أقول لك إنه يصلي على السنة لا السنة أطول مما هو يفعل فهو يعني ما هو إلا نحن وظيفتنا بالنسبة للرسول كما قال الشاعر
فتشهوا إن لما تكون مثلهم إن التشبه بالكرام فلاح نحن نحاول نتشبه بصلاة الرسول لكن أين نحن من صلاة الرسول جبنا له شواهد من إطالته في صلاة الليل وكيف أن حذيفة لما اقتدى وراءه وإفتتح سورة البقرة بتصور أنا هبط قلبه البقرة لكن علل نفسه إنه يصل إلى رأس مائة آية ويركع يقول فمضى بطل يقول ألا بالمائة الثانية حتى خلص البقرة كلها وبدأ بآل عمران ثم ثلث بالمائدة ثم دخل للنساء أربع سور من أطول السورة في القرآن في ركعة واحدة في صحيح مسلم، المهم وجبت له قصة الصحابي صاحبي جليل عبد الله بن مسعود الرسول شهد له بقوله عليه السلام ( من أحب أن يقرأ القرآن غضًا طريًا كما أنزل فليقرأه على قارئة ابن أم عبد ) هذا الرجل الفاضل قال قام الرسول صلى الله عليه وسلم ليلةً فأطال القراءة حتى هممت بأمر سوءٍ قالوا له بماذا هممت قال هممت أن أدعه وأجلس شيء لا يطاق ولا يسار عليه وهذا ذكرني بهذا أبو صفوان يا أخي أنت تحتج أن الذي معه سلس بول اللي معه كذا إلى آخره يا أخي صلي قاعدًا الله قال صلي قائمًا فإن لم تستطع فقاعدًا فإن لم تستطع فعلى جنب كمان هذا الدين يسر مش اليسر على كيفينا كان الرسول يؤم الناس بالصافات صفًا المشكلة الآن دائرة حول تفسير النصوص حسب الأهواء أما إلتزام السنة في فهمها فهذا
السائل : بعض أهل العلم أشاروا إلى أن الأصل التيسير فخالفوا السنة بإسم التيسير
الشيخ : إذا صار نصف الليل فليصلي ما شاء نريد أن نشوف صار نصف الليل حتى ما نؤخر الصلاة عن وقتها نأخذ جواب عملي
السائل : بالساعة أقدر أقول لك بعد شوية لكن شرعًا بدون ساعة كيف نعرف إنه نصف الليل
الشيخ : هذا سؤال ثاني الله يهديك يا أخي المعرفة أنواع الإنسان إذا اعتاد على هذه ينسى عادات ثانية
الشيخ : إي نعم
السائل : فلو يعني عرفنا جدلًا بأنه مخطئون وهل معنى ذلك أن في ناس يردوا يعني علماء هناك يفهم أنه لازم 11 ركعة لأن أغلب الناس يقتدوا بهم كل المسلمين يقتدوا بهم
الشيخ : طيب نعم
السائل : شيخي بالنسبة
الشيخ : هذا السؤال أخي بلا شك أنه يرد من بعض الناس لكن هل هناك فيما تعتقد في نفس البلد في مكة وفي المدينة لا تعتقد أن هناك مساجد تصلي على السنة في طيب ألا تعتقد أن البلد التي فيها الآن يوجد فيها ما يوجد في ذاك البلد
السائل : نعم
الشيخ : فلو واحد ألقى عليك السؤال نفيه بالنسبة لهذه البلد وقال لك ألا يوجد في هذه البلد يعني أهل علم وينبهون هؤلاء الناس أن هذه السنة ما هو جوابك
السائل : يوجد علماء لكن ما في أحد يرد عليهم
الشيخ : نفس الجواب لكن هؤلاء الذين يصلوا على السنة باعترافك شو اللي خلاهم يصلوا على السنة العلماء إذًا في علماء لكن العلماء قسمين في علماء ينصحوا الناس وجريئين بالحق ولا تأخذهم في الله لومة لائم في ناس عندهم جبن علموا يعرفوا الحق لكن ما يتجرؤوا على بيانه لو خلى بينه وبين ربه ما يصلي مثل ما يصلوا الناس في المسجد الحرام المسجد النبوي وإنما يصلوا على السنة وفي ناس منهم يقول لك: الأفضل السنة لكن هذا يجوز لأن صلاة الليل نفل مطلق ومن هذا الباب يوسعوا هذا الموضوع يقولون لك ما في تهديد مع إنه المذاهب محددين أنا فيما أعلم ما في مذهب يترك الموضوع المذهب الحنفي مثلاً يقول لك السنة في صلاة التراويح عشرين ركعة المذهب المالكين يقول لك ستة وثلاثة أو سبعة ثلاثين أو أكثر الشافعي كذلك مثل مذهب الحنفي هذا الإطلاق يقول به ابن تيمية رحمه الله أيضًا ويتمسك به بعض أهل العلم وأهل الفضل من باب التيسير على الناس لكن والله أنا أعتقد التيسير هو التمسك بالسنة ولا ريب لماذا يعني المسألة كأنها مسألة حسابية أن واحد مهما كان كيس وذكي وبالعكس مهما كان بليد ونسي أهون عليه أن يحصي إحدى عشرة ركعة ولا يحصي ثلاثة وعشرين ركعة بلا شك إحدى عشر من هنا جاء التيسير نأتي لها بعدين بدل ما يصلوا إحدى عشرة ركعة في ساعة وقت ستين دقيقة أو يصلوا عشرين أو ثلاثين أو إلى آخره ما الأيسر أن يصلوا بهذه الساعة إحدى عشرة ركعة يكون فيها شيء من التلاوة الحسنة والتدبر والتفكر والهدوء والإطمئنان والخشوع ولا يسحبها هيك سحب كأنه واحد لاحق بالعصا ما في إشكال أبدًا صدق رسول الله شو للإنسان بعد قوله ( خير الهدى هدى محمد ) لكن سبحان الله بعض الناس طبعوا إنه يسروا ولا تعسروا وأخذوا هذه القاعدة على إطلاقها وهذا من مشاكل هذا الزمان نحن نصلي في مسجد صلاة الصبح يأتي يصلي معنا شو إسم المسجد
السائل : مسجد الحسين
الشيخ : في الطلعة اسمها حدادي نصلي هناك الصبح في يوم من الأيام ونحن نصلي السنة سمعنا صوت أحد الجالسين في الصف الأول يلتفت نحو الإمام اللي كان صلى التحية أو السنة ويحكي معه ويبدأ يرفع صوته وبعدين يقول له حرام يا شيخ اتق الله أنت تشدد على الناس وتعسر والرسول قال ( من أم فليخفف ) إلى آخره عرفنا حينئذٍ الثورة لماذا هذا الإمام فعلاً يعني تلاوته جيدة على أصول التلاوة والتجويد ويطيل القراءة والخشوع والركوع وإلى آخره نحن صلينا وراء الإمام وخرجنا من المسجد قلت لبعض إخواننا ما رأيك نحكي مع هذا الرجل قالوا والله هذا أمر حسن طلع أخونا أبو عبد الله وإذ هو طالع قال له شو بدي إياك بدأنا بنقاش معه طويل وهو يحتج بهذا الحديث وبطبيعة الحال هو خصم يعني مجادل لكن على غير علم وأمر طبيعي جدًا الكلام إنه ينطفى معي لأنه كان مجادل أنا مجادل معه أكثر ولكن أنا راح أتغلب عليه بالنتيجة بالعلم يعني أخيرًا إتفقنا أنه ثاني يوم نعمل جلسة هو المسألة في المسجد لأن الرجل ادعى دعوى على هذا الإمام بقول لك التشهد تبعه أربع دقائق شيء لا يصدق التشهد وحده أربع دقائق إتفقنا إنه ثاني يوم الصبح صلينا الصبح ثاني يوم أنا عملت حالي ما عندي خبر الرجل موجود وما شفته فعلاً وخرجت جاء واحد بين لي فيما بعد أن الرجل يعني أديب وحريص الظاهر على العلم لأنه صار فيما بعد من بين كل جمعة يأتي يوقف أمامي وأنا العشر تهليلات ويسأل سؤال قبل ما يظهر منه الحرص على العلم قال لي لو تعطينا كلمة حول المسألة قلت له المسألة صار منسية والرجل تكلمنا معه رد عليّ الرجل أنا أتابع طريقي فتحت باب السيارة بدي أفوت وإذا به جاي قال لي أين الوعد قلت لنفسي والله منيحة عمرنا ما ابتلينا بواحد حريص على الحرص هذا قلت له والله أنا مع الوعد لكن أنا ما شفتك أنت مستعد قال نعم رجعت المسجد صليت ركعتين مجددًا تحية المجلس يعني بدي أجلس بعدما خرجت لمّا بدأ يتكلم تكلم بما يسر الله عز وجل إنما الخلاصة قلت له اسمه أبو صفوان قلت له يا أبو صفوان قول الرسول صلى الله عليه وسلم ( من أم فليخفف ) ما هو على كيفنا الرسول وضع قيود ووضع بيانات حتى ما تصير القضية فوضى حتى ما يأتي رجل يقول يا أخي إذا صلينا الفاتحة تصح الصلاة وأنا أقول لك تصح الصلاة لكن أين السنة هذا أولًا ثانيًا هذا التخفيف الصحابي رووا عن الرسول صلى الله عليه وسلم باللفظ الآتي: إن كان رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يأمرنا بالتخفيف وإن كان لا يؤمنا بالصافات صفًا في صلاة الفجر قلت له ما معنى هذا الحديث معناه أن قراءة الرسول بالصافات صفًا بالناس هو ما هو خارج عن التخفيف هو تخفيف فالتخفيف ما هو على كيفنا وشرحت له كيف أن الصلوات الخمس تختلف في القراءة شيء أطول من شيء إلى آخره وأطول شيء هي صلاة الفجر ولذلك فنحن ما لازم ننقم على إمام ما أقول لك إنه يصلي على السنة لا السنة أطول مما هو يفعل فهو يعني ما هو إلا نحن وظيفتنا بالنسبة للرسول كما قال الشاعر
فتشهوا إن لما تكون مثلهم إن التشبه بالكرام فلاح نحن نحاول نتشبه بصلاة الرسول لكن أين نحن من صلاة الرسول جبنا له شواهد من إطالته في صلاة الليل وكيف أن حذيفة لما اقتدى وراءه وإفتتح سورة البقرة بتصور أنا هبط قلبه البقرة لكن علل نفسه إنه يصل إلى رأس مائة آية ويركع يقول فمضى بطل يقول ألا بالمائة الثانية حتى خلص البقرة كلها وبدأ بآل عمران ثم ثلث بالمائدة ثم دخل للنساء أربع سور من أطول السورة في القرآن في ركعة واحدة في صحيح مسلم، المهم وجبت له قصة الصحابي صاحبي جليل عبد الله بن مسعود الرسول شهد له بقوله عليه السلام ( من أحب أن يقرأ القرآن غضًا طريًا كما أنزل فليقرأه على قارئة ابن أم عبد ) هذا الرجل الفاضل قال قام الرسول صلى الله عليه وسلم ليلةً فأطال القراءة حتى هممت بأمر سوءٍ قالوا له بماذا هممت قال هممت أن أدعه وأجلس شيء لا يطاق ولا يسار عليه وهذا ذكرني بهذا أبو صفوان يا أخي أنت تحتج أن الذي معه سلس بول اللي معه كذا إلى آخره يا أخي صلي قاعدًا الله قال صلي قائمًا فإن لم تستطع فقاعدًا فإن لم تستطع فعلى جنب كمان هذا الدين يسر مش اليسر على كيفينا كان الرسول يؤم الناس بالصافات صفًا المشكلة الآن دائرة حول تفسير النصوص حسب الأهواء أما إلتزام السنة في فهمها فهذا
السائل : بعض أهل العلم أشاروا إلى أن الأصل التيسير فخالفوا السنة بإسم التيسير
الشيخ : إذا صار نصف الليل فليصلي ما شاء نريد أن نشوف صار نصف الليل حتى ما نؤخر الصلاة عن وقتها نأخذ جواب عملي
السائل : بالساعة أقدر أقول لك بعد شوية لكن شرعًا بدون ساعة كيف نعرف إنه نصف الليل
الشيخ : هذا سؤال ثاني الله يهديك يا أخي المعرفة أنواع الإنسان إذا اعتاد على هذه ينسى عادات ثانية
كيفية معرفة أوقات الصلاة الخمسة.؟
الشيخ : سؤالك هذا يشبه كيف كانوا يعرفون الأوقات الخمسة
السائل : لها تحديد في الشرع
الشيخ : طيب هذا التحديد في الشرع قائم على ماذا على الساعة ولا على ماذا
السائل : على ... .
الشيخ : هذا هو الجواب أنا أريد من أجيبك من الطريق الأيسر إلى الطريق الأصعب هذا اللي أنت استسهلته وقلت هذا حدده الشرع ما رأيك الآن إذا أخذنا ألف مسلم مصلي كم واحد منهم يعرف أوقات الصلوات لولا الأذان لولا المفكر على عجرها ومجرها كم واحد من الألف واحد نصف واحد طيب لماذا لا يعرفوا لأنهم انصرفوا عن الظواهر الطبيعة شو صرفهم عن ذلك هذه الآلات الحديثة والآلات الحديثة صارت فتنة، لأنه صارت وزارة الأوقاف المسئولة عن تصحيح عبادات المسلمين تورطت بهذه الآلات الحديثة وأعرضت عن الإمارات والعلامات الشرعية ولذلك ما تسمع الخلاف إنه في ناس يفطروا في رمضان قبل الوقت هؤلاء لازم عليهم أن يقضوا إلى آخره لأن هؤلاء يفطروا قبل أذانهم ولم يفهموا حتى الآن أن أذانهم غير شرعي والأخطر أذان الصبح يصلوا قبل وقت الفجر الساطع إلى آخره، ما السبب انصرفوا بهذه الآلات عن تلك الظواهر هو نفس الجواب تمامًا طبعًا مع فارق الصلوات الخمس يكثر الابتلاء بها أما معرفة نصف الليل لا يكثر كما يكثر في الخمس صلوات لأن الدنيا ليل لكن مش ضروري كل فرد يعرف نصف الليل مش ضروري كل فرد من أفراد المسلمين يعرف نصف الليل متى أنا أذكر بهذه المناسبة حديث امرأة صاحبيه جليلة من كانت في مزدلفة وقالت لخادمتها أو جرايتها انظري هل سقط القمر هنا الشاهد ماذا تقصد إذا سقط القمر يكون دخل نصف الليل التالي فهي تريد أن تنطلق من المزدلفة لأن الرسول أذن للنساء والضعفاء أن ينطلقوا بعد نصف الليل فهي تعرف نصف الليل من سقوط القمر هذه النظرة هذه ما نلاحظ طلوع للقمر ولا غروب للقمر بل ولا غروب لطلوع الشمس ولا أي شيئ أنا أظن أكثركم لا يعلم إنه إذا قام مزعوج ما استطاع أن يقوم أن يصلي صلاة الفجر في الوقت الشرعي في المسجد يقوم يتطلع الساعة راح تطلع الشمس بقي خمس دقائق يلا خاصة إذا كان جنب ماء دافئة سخونة باردة يريد أن يلحق حاله، بينما بين التوقيت اللي عم يعايره بالساعة وطلوع الشمس هي ربع ساعة ثلث ساعة يعني بالوقت الضيق اللي عم يتحرج منه في معه لسه ربع ساعة لكن هو زمن خطأ لأنه ما نظرنا لا شمس طلوعًا ولا غروبًا ولا أي شيء إطلاقًا فأنت تستغرب هذا وتسأل هذا السؤال بعذرك لأنك من الجمهور اللي انصرف عن مراعاة الوسائل الكونية الطبيعية التي جعلها الله عزوجل دليلاً لمعرفة المواقيت شو رأيك عن (( يَسْأَلُونَكَ عَنِ الأَهِلَّةِ قُلْ هِيَ مَوَاقِيتُ لِلنَّاسِ وَالْحَجِّ )) بهذه الطرق الشرعية الكونية الطبيعية كانوا يعرفون سابقًا تعرف حديث عمرو بن أم مكتوم كان يؤذن لصلاة الفجر وهو رجل ضرير ما الذي يعرفه قال كان يقف في ظهر المسجد فتمر به الناس يقولوا له أصبحت أصبحت المارة في الطريق يقولون له أصبحت أصبحت اليوم المفتي يمر في الطريق ما يعرف أصبحت ما يعرف شيء السائل : المؤذنين في زمن السلف كانوا فقهاء الشيخ : أما المؤذنين في آخر الزمان فهم موظفون يهمهم أن يؤدوا والوظيفة وخلاف خلينا نصلي يا أبو عبد الله
السائل : لها تحديد في الشرع
الشيخ : طيب هذا التحديد في الشرع قائم على ماذا على الساعة ولا على ماذا
السائل : على ... .
الشيخ : هذا هو الجواب أنا أريد من أجيبك من الطريق الأيسر إلى الطريق الأصعب هذا اللي أنت استسهلته وقلت هذا حدده الشرع ما رأيك الآن إذا أخذنا ألف مسلم مصلي كم واحد منهم يعرف أوقات الصلوات لولا الأذان لولا المفكر على عجرها ومجرها كم واحد من الألف واحد نصف واحد طيب لماذا لا يعرفوا لأنهم انصرفوا عن الظواهر الطبيعة شو صرفهم عن ذلك هذه الآلات الحديثة والآلات الحديثة صارت فتنة، لأنه صارت وزارة الأوقاف المسئولة عن تصحيح عبادات المسلمين تورطت بهذه الآلات الحديثة وأعرضت عن الإمارات والعلامات الشرعية ولذلك ما تسمع الخلاف إنه في ناس يفطروا في رمضان قبل الوقت هؤلاء لازم عليهم أن يقضوا إلى آخره لأن هؤلاء يفطروا قبل أذانهم ولم يفهموا حتى الآن أن أذانهم غير شرعي والأخطر أذان الصبح يصلوا قبل وقت الفجر الساطع إلى آخره، ما السبب انصرفوا بهذه الآلات عن تلك الظواهر هو نفس الجواب تمامًا طبعًا مع فارق الصلوات الخمس يكثر الابتلاء بها أما معرفة نصف الليل لا يكثر كما يكثر في الخمس صلوات لأن الدنيا ليل لكن مش ضروري كل فرد يعرف نصف الليل مش ضروري كل فرد من أفراد المسلمين يعرف نصف الليل متى أنا أذكر بهذه المناسبة حديث امرأة صاحبيه جليلة من كانت في مزدلفة وقالت لخادمتها أو جرايتها انظري هل سقط القمر هنا الشاهد ماذا تقصد إذا سقط القمر يكون دخل نصف الليل التالي فهي تريد أن تنطلق من المزدلفة لأن الرسول أذن للنساء والضعفاء أن ينطلقوا بعد نصف الليل فهي تعرف نصف الليل من سقوط القمر هذه النظرة هذه ما نلاحظ طلوع للقمر ولا غروب للقمر بل ولا غروب لطلوع الشمس ولا أي شيئ أنا أظن أكثركم لا يعلم إنه إذا قام مزعوج ما استطاع أن يقوم أن يصلي صلاة الفجر في الوقت الشرعي في المسجد يقوم يتطلع الساعة راح تطلع الشمس بقي خمس دقائق يلا خاصة إذا كان جنب ماء دافئة سخونة باردة يريد أن يلحق حاله، بينما بين التوقيت اللي عم يعايره بالساعة وطلوع الشمس هي ربع ساعة ثلث ساعة يعني بالوقت الضيق اللي عم يتحرج منه في معه لسه ربع ساعة لكن هو زمن خطأ لأنه ما نظرنا لا شمس طلوعًا ولا غروبًا ولا أي شيء إطلاقًا فأنت تستغرب هذا وتسأل هذا السؤال بعذرك لأنك من الجمهور اللي انصرف عن مراعاة الوسائل الكونية الطبيعية التي جعلها الله عزوجل دليلاً لمعرفة المواقيت شو رأيك عن (( يَسْأَلُونَكَ عَنِ الأَهِلَّةِ قُلْ هِيَ مَوَاقِيتُ لِلنَّاسِ وَالْحَجِّ )) بهذه الطرق الشرعية الكونية الطبيعية كانوا يعرفون سابقًا تعرف حديث عمرو بن أم مكتوم كان يؤذن لصلاة الفجر وهو رجل ضرير ما الذي يعرفه قال كان يقف في ظهر المسجد فتمر به الناس يقولوا له أصبحت أصبحت المارة في الطريق يقولون له أصبحت أصبحت اليوم المفتي يمر في الطريق ما يعرف أصبحت ما يعرف شيء السائل : المؤذنين في زمن السلف كانوا فقهاء الشيخ : أما المؤذنين في آخر الزمان فهم موظفون يهمهم أن يؤدوا والوظيفة وخلاف خلينا نصلي يا أبو عبد الله
ما حكم مقاطعة اللحوم البلغارية وغيرها من منتجاتها باعتبارها دولة تقتل المسلمين وهل يتعداها لغيرها من الدول كروسيا.؟
السائل : شيخي
الشيخ : نعم
السائل : شيخي بالنسبة لقضية مقاطعة اللحوم البلغارية على اعتبار أنها دولة تفتك بالمسلمين هذا أظن يا شيخ يتعدى إلى الملبوسات وإلى كل ما تنتجه طب شيخي هل يتعدى هذا الحكم غير بلغاريا مثل روسيا
الشيخ : طبعا طبعا لو كان هناك دول إسلامية يجب أن يكونوا كذلك لكن أين
سائل آخر : بالنسبة لي أنا كفرد يعني أريد أن أتقيد بهذا
الشيخ : ما تستطيع ما تستطيع أنا شفت هذا الولد ما أدري هذا الولد جميل لبسه أبوه لهون صح و إلا لا الله يهديك المهم ما تستطيع لأن بضاعتك كلها من بره بس إنت حافظ على الشرف
الشيخ : نعم
السائل : شيخي بالنسبة لقضية مقاطعة اللحوم البلغارية على اعتبار أنها دولة تفتك بالمسلمين هذا أظن يا شيخ يتعدى إلى الملبوسات وإلى كل ما تنتجه طب شيخي هل يتعدى هذا الحكم غير بلغاريا مثل روسيا
الشيخ : طبعا طبعا لو كان هناك دول إسلامية يجب أن يكونوا كذلك لكن أين
سائل آخر : بالنسبة لي أنا كفرد يعني أريد أن أتقيد بهذا
الشيخ : ما تستطيع ما تستطيع أنا شفت هذا الولد ما أدري هذا الولد جميل لبسه أبوه لهون صح و إلا لا الله يهديك المهم ما تستطيع لأن بضاعتك كلها من بره بس إنت حافظ على الشرف
3 - ما حكم مقاطعة اللحوم البلغارية وغيرها من منتجاتها باعتبارها دولة تقتل المسلمين وهل يتعداها لغيرها من الدول كروسيا.؟ أستمع حفظ
هل صلاة عشرين ركعة في صلاة التراويح متواترة.؟
السائل : بالنسبة لصلاة التراويح يعني أخذوا بتواترها هذه الصلاة
الشيخ : سؤالك نتعتطه يا أبو ماهر أي صلاة تراويح صلاتنا نحن ولا صلاتهم هم
السائل : هن
الشيخ : ها في فرق أخذوها تواترًا مقطوعًا أما متصلاً إلى الرسول تعرف أنت ما له أصل لأن الرسول ما كان يزيد في رمضان ولا في غيره على إحدى عشرة ركعة وعمر بن الخطاب لمّا أحيا هذه السنة أمر أبي بن كعب أن يصلي بالناس إحدى عشرة ركعة، متى حصلت هذه الزيادة الله أعلم ولسنا مكلفين والحمد لله نؤرخ الأخطاء نعرف متى حدثت البدعة الفلانية حسبنا أن نعرف أنها بدعة وانتهي الأمر لأنه شو المقصود من المعرفة اجتنابها أما عرفنا تاريخها أو ما عرفناه هذا من نافلة العلم
السائل : مرة سألنا واحد من إخوان سعودية أبو عبد الله سأله عن أصل الصلاة في العدد فأجابنا بالحديث الذي يقال والله أعلم
الشيخ : هذه من جملة الأمور السابقة الذكر استدلال بلولمات لم يجب عليها العمل فهمت علي نعم
الشيخ : سؤالك نتعتطه يا أبو ماهر أي صلاة تراويح صلاتنا نحن ولا صلاتهم هم
السائل : هن
الشيخ : ها في فرق أخذوها تواترًا مقطوعًا أما متصلاً إلى الرسول تعرف أنت ما له أصل لأن الرسول ما كان يزيد في رمضان ولا في غيره على إحدى عشرة ركعة وعمر بن الخطاب لمّا أحيا هذه السنة أمر أبي بن كعب أن يصلي بالناس إحدى عشرة ركعة، متى حصلت هذه الزيادة الله أعلم ولسنا مكلفين والحمد لله نؤرخ الأخطاء نعرف متى حدثت البدعة الفلانية حسبنا أن نعرف أنها بدعة وانتهي الأمر لأنه شو المقصود من المعرفة اجتنابها أما عرفنا تاريخها أو ما عرفناه هذا من نافلة العلم
السائل : مرة سألنا واحد من إخوان سعودية أبو عبد الله سأله عن أصل الصلاة في العدد فأجابنا بالحديث الذي يقال والله أعلم
الشيخ : هذه من جملة الأمور السابقة الذكر استدلال بلولمات لم يجب عليها العمل فهمت علي نعم
الشيخ أبو بكر الجزائري سئل في المسجد النبوي عن حكم وضع اليدين بعد الرفع من الركوع على الصدر فقال ليس من السنة.
السائل : شيخ أبو بكر الجزائري الله يجزيه الخير سؤل في المدينة المنورة سؤل أمامنا عن وضع اليدين على الصدر بعد القيام من الركوع قال أنه يجوز
السائل : هو كان يفعلها هو
الشيخ : ممكن الجمع بين القولين والعهد على الراوي أنت رقم واحد وأنت رقم اثنين أما أنا فلا أما الجمع بين الرأيين أو بين الفتوى وبين العمل الفتوى هذا رأيه واجتهاده والوضع هو إطاعة لولي الأمر
سائل آخر : يدوي في معادنه من صجبة النار أو من فرقة العسل جاوب الثاني أش قالو
الشيخ : يا عيني
السائل : قالو لا تصاحب إلى من تجانسه ما ضر بالشمع إلى صحبة الفجر
الشيخ : الله أكبر حافظ الشعر فلا تلحظ به ههه
السائل : هو كان يفعلها هو
الشيخ : ممكن الجمع بين القولين والعهد على الراوي أنت رقم واحد وأنت رقم اثنين أما أنا فلا أما الجمع بين الرأيين أو بين الفتوى وبين العمل الفتوى هذا رأيه واجتهاده والوضع هو إطاعة لولي الأمر
سائل آخر : يدوي في معادنه من صجبة النار أو من فرقة العسل جاوب الثاني أش قالو
الشيخ : يا عيني
السائل : قالو لا تصاحب إلى من تجانسه ما ضر بالشمع إلى صحبة الفجر
الشيخ : الله أكبر حافظ الشعر فلا تلحظ به ههه
5 - الشيخ أبو بكر الجزائري سئل في المسجد النبوي عن حكم وضع اليدين بعد الرفع من الركوع على الصدر فقال ليس من السنة. أستمع حفظ
ما حكم وضع المرأة لثيابها عند صديقتها.؟
السائل : وضع المرأة ثيابها عند بيت زوجها وأبيها إذا المرأة ارتفع عنها المحظور إذا كان زوجها موجود أو كان في سفر هي وزوجها ودخلت عن بيت صديقة أو صديقتها الحذر مرفوع يحق لها أن تغتسل وما أشبه ذلك
الشيخ : إذا كان زوجها ما يحق له
السائل : نعم
الشيخ : لأن القضية مثل ما قلنا وأشرنا في هذا الكلام القضية صيانة وقلنا إذا كان هناك من يدافع عنها فيما إذا وقع شيء أنت سؤالك نحن أعطينا الجواب سلفًا
السائل : بارك الله فيك
الشيخ : و إياك
الشيخ : إذا كان زوجها ما يحق له
السائل : نعم
الشيخ : لأن القضية مثل ما قلنا وأشرنا في هذا الكلام القضية صيانة وقلنا إذا كان هناك من يدافع عنها فيما إذا وقع شيء أنت سؤالك نحن أعطينا الجواب سلفًا
السائل : بارك الله فيك
الشيخ : و إياك
هل العلة في تخفيف الإمام الصلاة من باب تأليف القلوب؟
السائل : لو رجعنا إلى حديث من أم قومٍ فليخفف وقلنا إنه من باب تأليف القلوب يخفف الإمام في الحدود التي يرى أكثر المأمومين على أنها مناسبة لهم هل العلة في تخفيف الإمام الصلاة من باب تأليف القلوب
الشيخ : تأليف القلوب ما يكون بمخالفة السنة، لكن تأليف القلوب يكون من باب تعليم هذه القلوب تعريفها بالسنة ثم هو يمشي في الدعوة رويدًا ريدًا فنحن ما نقول إنه يقرأ الصافات صفًا لكن نحن نقول لهؤلاء أن تفسيركم في التخفيف هذا تفسير كيفي تفسير هؤلاء لازم تتركوا الأمر للإمام هذا الإمام هو الذي يقدر الأمر لكن إمام تأليفًا للقلوب ويكتم السنة لا يكون هذا تأليفًا للقلوب هذا يكون ضعف منه ويكون قلب وظيفته أنه إمام وإذا به يصبح مأمومًا للمأمومين المسألة الحقيقة تحتاج إلى علم ودعوى وحكمة في الدعوة
السائل : الرسول صلى الله عليه وسلم كان إذا رأي مثلا هناك صبي يبكي أو كذا كان يخفف الصلاة إلى أمر عارض
الشيخ : ليست سنة متبعة
السائل : إي نعم
الشيخ : إي
الشيخ : تأليف القلوب ما يكون بمخالفة السنة، لكن تأليف القلوب يكون من باب تعليم هذه القلوب تعريفها بالسنة ثم هو يمشي في الدعوة رويدًا ريدًا فنحن ما نقول إنه يقرأ الصافات صفًا لكن نحن نقول لهؤلاء أن تفسيركم في التخفيف هذا تفسير كيفي تفسير هؤلاء لازم تتركوا الأمر للإمام هذا الإمام هو الذي يقدر الأمر لكن إمام تأليفًا للقلوب ويكتم السنة لا يكون هذا تأليفًا للقلوب هذا يكون ضعف منه ويكون قلب وظيفته أنه إمام وإذا به يصبح مأمومًا للمأمومين المسألة الحقيقة تحتاج إلى علم ودعوى وحكمة في الدعوة
السائل : الرسول صلى الله عليه وسلم كان إذا رأي مثلا هناك صبي يبكي أو كذا كان يخفف الصلاة إلى أمر عارض
الشيخ : ليست سنة متبعة
السائل : إي نعم
الشيخ : إي
هل حديث :( لا وتران في ليلة )فيه دلالة على جواز الصلاة بعد الوتر مطلقا.؟
السائل : النفل المطلق شيخنا حديث الرسول ( لا وتران في ليلة ) ممكن يكون دليل على النفل المطلق إنه يصلي الإنسان بعد الوتر الأول ما يدل يوتر مرة ثانية
الشيخ : ما فهم ( لا وتران في ليلة ) يدل على ماذا
السائل : على النفل المطلق إنه يجوز له الصلاة بعدما يتم المرة الأولى يكمل ما شاء لكن ما يوتر مرة ثانية
الشيخ : كيف هذا يستدل إن النفل المطلق وهو مواظب على نفل مقيد هذا الدليل اللي أنت الآن بدك تطرحه أو تستنبطه أقوى من دليل ( صلاة الليل مثنى مثنى )
السائل : إذا كان ممكن شيخنا
الشيخ : إذا كان ممكن راح يكون أقوى من هذا
السائل : نفس الشيء
الشيخ : والجواب نفس الشيء شو كان الجواب عن ذاك تفسيره بالسنة العملية وهذا كذلك السائل : إمام غير راتب في الناس وأطال فيهم وينزعجوا منه من الإطالة مثلاً يقرأ صفحة من الحاقة مثلاً ولكن هو ليس راتبًا يصلي الناس ولكن الناس ما يحبوه لأنه من الجماعة الفلانية ويكرهونه فكيف يمكن مثل هذا يخفف مثلاً في الصلاة لو قرأ مثلاً في العشاء (انقطع الصوت)
الشيخ : جاء من الحديث اللي يقول أن الرسول صلى الله عليه وسلم رأى رجلاً يشير بإصبعين فقال له ( أحد أحد ) أخذ هذا قاعدة إنه كل ما بده ما يقول لا إله إلا الله يعني يحرك اصبعه على
الشيخ : ما فهم ( لا وتران في ليلة ) يدل على ماذا
السائل : على النفل المطلق إنه يجوز له الصلاة بعدما يتم المرة الأولى يكمل ما شاء لكن ما يوتر مرة ثانية
الشيخ : كيف هذا يستدل إن النفل المطلق وهو مواظب على نفل مقيد هذا الدليل اللي أنت الآن بدك تطرحه أو تستنبطه أقوى من دليل ( صلاة الليل مثنى مثنى )
السائل : إذا كان ممكن شيخنا
الشيخ : إذا كان ممكن راح يكون أقوى من هذا
السائل : نفس الشيء
الشيخ : والجواب نفس الشيء شو كان الجواب عن ذاك تفسيره بالسنة العملية وهذا كذلك السائل : إمام غير راتب في الناس وأطال فيهم وينزعجوا منه من الإطالة مثلاً يقرأ صفحة من الحاقة مثلاً ولكن هو ليس راتبًا يصلي الناس ولكن الناس ما يحبوه لأنه من الجماعة الفلانية ويكرهونه فكيف يمكن مثل هذا يخفف مثلاً في الصلاة لو قرأ مثلاً في العشاء (انقطع الصوت)
الشيخ : جاء من الحديث اللي يقول أن الرسول صلى الله عليه وسلم رأى رجلاً يشير بإصبعين فقال له ( أحد أحد ) أخذ هذا قاعدة إنه كل ما بده ما يقول لا إله إلا الله يعني يحرك اصبعه على
بيان الشيخ أن البدع تجر بعضها بعضا.
الشيخ : هذا كما أقول الحقيقة إن المصائب تجر بعضها البعض والأخطاء تجر بعضها البعض والبدع تدر بعضها إلى بعض إلى آخره، كنت ذكرت في بعض التعليقات على بعض الأحاديث ولعل بعضكم يذكر هذا معي يمكن في بعض الأحاديث التي جاءت في فضل الصلاة بعمامة صلاة العمامة تفضل سبعين صلاة بغير عمامة هذا الأحاديث عندنا في دمشق كأنها في كتاب الله، تجد الشاب الحليق اللحية والشارب والحاسر الرأس يدخل في الصلاة يطلع منديل من جيبه ويلف رأسه هذا أدب من آداب الصلاة طيب هذا أدب إسلامي إن الإنسان ما يمشي حاسر رأسه طيب هذا أدب إسلامي إن الإنسان ما يمشي حاسر الرأس وليس هذا في الصلاة فقط فقلت هناك أخشى ما أخشاه أن يأتي زمان يحط كمان لحى مستعارة ف الجيب كل ما دخل الواحد منهم الصلاة يضع لحاهم المستعارة واللحية المستعارة على طريقة لوردات الإنجليز الشر يجر شر وهذا ما أستبعده وقلت أنا هنا لما جئت بالآذان الموحد أخشى ما أخشاه أن يضعوا إمام موحد واحد يصلي هناك في المسجد ويذيعوه، لأنه اللي ابتدع هذه البدعة ما يصعب عليه أن يأتي بواحدة مثلها وهكذا
السائل : إنتهي من الكلام هذا
الشيخ : إذا تريد أنهيه لأن الحديث ذي شجون لكن أنا في نفسي تفضل
السائل : إنتهي من الكلام هذا
الشيخ : إذا تريد أنهيه لأن الحديث ذي شجون لكن أنا في نفسي تفضل
ما تفسير قاعدة ابن تيمية " كل عموم لم يجري عليه عمل السلف ...".؟
السائل : أود أنك تشرح لنا يا شيخ القاعدة التي قال فيها الإمام ابن القيم كما أظن " كل عمومٍ لم يجري عليه عمل السلف "
الشيخ : أنا كنت أريد أن أصل إلى هذه النتيجة لأني لمّا ذكرت هذا الرجل الذي صار يشير مع كل تهليله عشر كمان أشارات هذا أخذ ذلك من هذا العموم وأردت أن أقول أخشى ما أخشاه أنه يأتي يأخذ من عمومات أخرى بدعوى أخرى مثلاً قال عليه الصلاة السلام ( إن الله يستحي من عبده إذا رفع يديه يدعوه أن يردهما خائبتين ) ونحن نعلم أن في الصلاة أدعية بعضها قصيرة وبعضها طويلة دعا مثلاً بين السجدتين رب اغفر لي وارحمني إلى آخره، شو رأيك أن واحد يعمل بهذا الحديث ويرفع يديه خاصة في التشهد الأخير حيث هناك قال عليه السلام بعد الاستعاذة من أربع ( ثم ليتخير من الدعاء ما شاء ) إذًا يدعو ويرفع يديه عملاً بذاك الحديث هذا جهل بقاعدة علمية هامة جدًا وهي أي نصٍ عامٍ يتضمن أجزاء كثيرة جزء من هذه الأجزاء يدل عليه النص العام لكن لم يجر العلم على هذا الجزء فالعلم به بدعة وهذه الأمثلة أمامكم لكن أنا ألهمت يوم ما وصارت عند كلاشية ألهمت يومًا ما بمثال وشو رأيكم دخلنا المسجد في صلاة من الصلوات لها سنن قبلية صلاة الظهر مثلاً كانت أربعة خمسة عشرة كلها واحدٍ انتحى ناحية يريد أن يصلي سنة واحد من الجماعة من أمثال هؤلاء اللي ما يفقهون كيف تفهم النصوص قال يا جماعة لماذا هذا التفرق هذا ( يد الله على الجماعة ) قال عليه السلام تعالوا هنا نصلي جماعة وأقوى دلالةً من هذا الحديث صلاة الرجلين أزكي من صلاة الرجل وحده وصلاة الثلاثة أزكي من صلاة الرجلين دعونا نصل جماعة، بماذا نرد على هؤلاء وهؤلاء الكلمة التي يقولوها علماء السلف أي الذين فهموا مذهب السلف وجروا على مذهب السلف وهي لو كان خيرًا لسبقونا إليه أي مثال خذوه من هذه الأمثلة يظهر لكم إن هذه الاستدلالات العامة لا قيمة لها أبدًا بل أنا أقول أصل أكثر البدع التي نحارب الناس عليها ناشئة من الأخذ بالعمومات التي لم يجر العمل على بعض أجزاءها فبدأ الزيادة على الأذان وعلى الإقامة وبدأ الترقية بين يدي الخطيب يوم الجمعة الموجود في بعض المساجد هذه كلها لها أصل في الكتاب سنة اذكروا الله ذكرًا كثيرًا يا جماعة الله هكذا قال نحن شو عم نسوي صلوا عليه وسلموا تسليمًا أدلة عامة فأصل كل بدعة إلى القليل منها هو اللجوء إلى العمل بدليل عام لم يجري عمل السلف عليه ولذلك هذا البحث هذا العلم الإنسان ما بإمكانه مجرد ما يقرأ كتاب إنه والله شو معنى هذا الحديث شو معنى ذاك الحديث، بدي إلمام بما كان عليه الرسول صلى الله عليه وسلم وبما كان عليه السلف الصالح وهذا لو تحقق يتطلب أمرًا لا يخفى عليكم جميعًا ألا وهو أن يميز بني ما صح سواءً من السنة أو آثار السلف الصالح. هذا يجرني إلى التذكير بأمر أختلف أنا مع بعض إخواننا السلفيين من المشايخ في الهند وغير الهند الذين يضعون اليمنى على اليسرى بعد رفع الرأس من الركوع نفس الطريقة التي يلجأ هؤلاء في الأمثلة السابقة هؤلاء وقعوا فيها مع الأسف الشديد ما في عندهم حديث لا ضعيف ولا موضوع إن الرسل كان إذا رفع رأسه من الركوع وضع يده اليمنى على اليسرى في الصلاة من أجاءوا جاءوا من نصوص عامة مثلاً ( نحن معاشر الأنبياء أمرنا بثلاث بتعجيل الإفطار وتأخير السحور ووضعت اليمني على اليسرى في الصلاة ) يجيبوا لك هذا نص عام لكن يا جماعة هل جرى فعل الرسول على هذا النص العام اللي أنتم فهمتموه هل عمل به السلف هل قال به أحد من الأئمة أبدًا لا أحد
السائل : هل ثبت إنه ما جرى عمل السلف على هذا
الشيخ : هذا السؤال نحن نخطئهم ولا يستطيعون ردًا نقول لهم لو لم يأتي الوضع في القيام الأول ماذا كنتم تفعلون هل تضعون من عند أنفسكم طبعًا يقولون لا لأن هذه هيئة لا يستطيعون إنهم يشرعوا بعقولهم نحن نقول مع هذا الأصل جيبوا لنا نص أن الرسول كان يضع في هذا القيام الثاني حتى نمشي معا قالوا والله أنتم لازم تأتوا لي دليل أن الرسول ما كان يفعل كذا، وهذا لو سمعهم المبتدعة اتخذوه سلاحًا ناضجًا ضدهم لماذا والله زيادة على الأذان بعد الصلاة على الرسول بعد الأذن هذه بدعة هاتوا لي نص يا أخي أن الرسول نهى عنه أو إنه ما فعلوا ذلك؟ ما في عندنا شيء بطبيعة الحال لكن نحن نعرف الحياة التي كان عليها الرسول والتي كان يعبر عنها بعض العلماء أنه لو وقع لنقل لأنه هذه أمور تتضافر عليها الهمم لنقلها مؤذن يؤذن كل يوم خمس مرات لخمس صلوات ثم تمضي هذه القرون كلها ولا تأتي رواية إن أحدهم كان يأتي بهذه الزيادة هذا لا بلا شك افتراء محض، وهكذا نحن قول كل هذه القرون التي مضت ولا أحد يقول من الأئمة المجتهدين سواءٌ كانوا الأربعة أو الأربعين أو الأربعمائة ما نتعصب نحن لواحد دون الآخرين ما أحد منهم يقول إنه هكذا من السنة أن نفعل فإذا الخطأ ينشأ من تسليط الفهم الخاص من إنسان بعده في تعبيرنا السوري في الرقاق يعني في الماء الفايش بعدما أدخل السباحة وما يخوض ما يستطيع أن يخوض البحار فيطلع لنا بهذا الآراء، ومرة جاءني طالب علم أعرفه تخرج من الجامعة الإسلامية هو تونس الأصل وكان في دمشق وتعرف عليَّ وأنا الذي زكيته يومئذٍ فقبلوه طالبًا في الجامعة واستمر وتخرج رجل فأرسل للدعوة إلى بلجيكا زارني أظن منذ سنة أو سنتين في البيت صلينا المغرب وهو باعتبار أنه مسافر ومعه شخص جاي معه من بلجيكا أصله مغربي لمّا صلى وإذا به يرفع أصبعه بين السجدتين يرفع رأسه من السجدة الأولى ويحرك أصبعه بين السجدتين كنت أنا قبل أن أشاهد هذه المشاهدة آتى بهذا المثال أيضًا أقول يمكن أنت سمعت شيء، وإذا فوجئت بأنه قد وقع أمامي بعدما سلمنا قال في حديث قلنا له أين هذا الحديث قال في مسند الإمام أحمد قلنا له صحيح قال نعم قلت له يا حبيبي هذا الحديث يسمى عند علماء الحديث بالحديث الشاذ وهو من أقسام الحديث الضعيف لأنه نحن لما نحرك للتشهد أخذنا بحديث وائل بن حجر قال ( نظرت إلى صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم فما جلس في التشهد وضع اليسرى على ركبته اليسرى واليمنى على ركبته اليمنى وقبض أصابعه وحلق بالوسطى والإبهام ورفع سبابه فرأيته يحرك يده بها ) هذا الحديث له طرق هذه الطرق تلتقي عند شخص واحد وهو عاصم بن كليب وهو عن أبيه وهو عن وائل بن حجر ثلاثة أشخاص ثم تتعدد الطرق تحته كل الطرق تروى الحديث كما ذكرنا لكم الإشارة في التشهد طريق واحدة شذت في "مسند الإمام أحمد" في "معجم الطبراني" في "مصنف عبد الرزاق" ومن طريقه تلقاه هؤلاء العلماء عن سفيان عن عاصم بن كليب عن أبيه عن وائل ذكر صفة الصلاة فلما رفع رأسه من السجدة الأولى أشار بإصبعه ولمّا ذكر التشهد ما فيه إشارة هذا حديث شاذ حديث خطأ ممكن تشميه كمان أو تعتبره مثالًا لحديث المقلوب لأنه انقلب عليه الإشارة من التشهد إلى ما بني السجدتين هذا كله يأتي قلت أن آنفًا كلمة تذكرونها قلنا إنه لازم يحيط بقدر الإستطاعة بالسنة التي كان عليها الرسول صلى الله عليه وسلم وأثار السلف الصالح بشرط تمييز الصحيح من الضعيف وإلا وقع في البدع من حيث لا يريد ولا يشعر وهذا هو المثال هذا عمل بحديث وموجود في مسند الإمام أحمد لكن هذا حديث شاذ من أين يعرف هذه الحديث الشاذ كل طالب علم هذا أمر مستحيل لذلك أنا أعتبر من الحكم البالغة ما يرويه بعض الصوفية خطئًا حديثًا مرفوعًا إلى النبي صلى الله عليه وسلم ( من عرف نفسه فقد عرفه ربه ) يرونه حديثًا لكن ليس بحديث لكنه هو من الحكمة في مكان فالإنسان لمّا يعرف حاله إنه لساته يمشي مشية الطفل الرضيع يوم يطع يصير قفزة ويعمل حاله مجتهد أكبر وإذا قيل له من أين لك هذا يقول هذا رأيي طيب كل إنسان له رأي وله إجتهاد هذه مصيبة الزمن وهذا مصيبة تخص من ينتمون إلى العمل بالكتاب والسنة فنسأل الله أن يلهمنا رشدنا وأن يقوم سلوكنا وأن يلهمنا العمل بالعمل الصحيح الذي يستلزم أن نعرف طرق الوصول إلى العلم الصحيح تفضل
الشيخ : أنا كنت أريد أن أصل إلى هذه النتيجة لأني لمّا ذكرت هذا الرجل الذي صار يشير مع كل تهليله عشر كمان أشارات هذا أخذ ذلك من هذا العموم وأردت أن أقول أخشى ما أخشاه أنه يأتي يأخذ من عمومات أخرى بدعوى أخرى مثلاً قال عليه الصلاة السلام ( إن الله يستحي من عبده إذا رفع يديه يدعوه أن يردهما خائبتين ) ونحن نعلم أن في الصلاة أدعية بعضها قصيرة وبعضها طويلة دعا مثلاً بين السجدتين رب اغفر لي وارحمني إلى آخره، شو رأيك أن واحد يعمل بهذا الحديث ويرفع يديه خاصة في التشهد الأخير حيث هناك قال عليه السلام بعد الاستعاذة من أربع ( ثم ليتخير من الدعاء ما شاء ) إذًا يدعو ويرفع يديه عملاً بذاك الحديث هذا جهل بقاعدة علمية هامة جدًا وهي أي نصٍ عامٍ يتضمن أجزاء كثيرة جزء من هذه الأجزاء يدل عليه النص العام لكن لم يجر العلم على هذا الجزء فالعلم به بدعة وهذه الأمثلة أمامكم لكن أنا ألهمت يوم ما وصارت عند كلاشية ألهمت يومًا ما بمثال وشو رأيكم دخلنا المسجد في صلاة من الصلوات لها سنن قبلية صلاة الظهر مثلاً كانت أربعة خمسة عشرة كلها واحدٍ انتحى ناحية يريد أن يصلي سنة واحد من الجماعة من أمثال هؤلاء اللي ما يفقهون كيف تفهم النصوص قال يا جماعة لماذا هذا التفرق هذا ( يد الله على الجماعة ) قال عليه السلام تعالوا هنا نصلي جماعة وأقوى دلالةً من هذا الحديث صلاة الرجلين أزكي من صلاة الرجل وحده وصلاة الثلاثة أزكي من صلاة الرجلين دعونا نصل جماعة، بماذا نرد على هؤلاء وهؤلاء الكلمة التي يقولوها علماء السلف أي الذين فهموا مذهب السلف وجروا على مذهب السلف وهي لو كان خيرًا لسبقونا إليه أي مثال خذوه من هذه الأمثلة يظهر لكم إن هذه الاستدلالات العامة لا قيمة لها أبدًا بل أنا أقول أصل أكثر البدع التي نحارب الناس عليها ناشئة من الأخذ بالعمومات التي لم يجر العمل على بعض أجزاءها فبدأ الزيادة على الأذان وعلى الإقامة وبدأ الترقية بين يدي الخطيب يوم الجمعة الموجود في بعض المساجد هذه كلها لها أصل في الكتاب سنة اذكروا الله ذكرًا كثيرًا يا جماعة الله هكذا قال نحن شو عم نسوي صلوا عليه وسلموا تسليمًا أدلة عامة فأصل كل بدعة إلى القليل منها هو اللجوء إلى العمل بدليل عام لم يجري عمل السلف عليه ولذلك هذا البحث هذا العلم الإنسان ما بإمكانه مجرد ما يقرأ كتاب إنه والله شو معنى هذا الحديث شو معنى ذاك الحديث، بدي إلمام بما كان عليه الرسول صلى الله عليه وسلم وبما كان عليه السلف الصالح وهذا لو تحقق يتطلب أمرًا لا يخفى عليكم جميعًا ألا وهو أن يميز بني ما صح سواءً من السنة أو آثار السلف الصالح. هذا يجرني إلى التذكير بأمر أختلف أنا مع بعض إخواننا السلفيين من المشايخ في الهند وغير الهند الذين يضعون اليمنى على اليسرى بعد رفع الرأس من الركوع نفس الطريقة التي يلجأ هؤلاء في الأمثلة السابقة هؤلاء وقعوا فيها مع الأسف الشديد ما في عندهم حديث لا ضعيف ولا موضوع إن الرسل كان إذا رفع رأسه من الركوع وضع يده اليمنى على اليسرى في الصلاة من أجاءوا جاءوا من نصوص عامة مثلاً ( نحن معاشر الأنبياء أمرنا بثلاث بتعجيل الإفطار وتأخير السحور ووضعت اليمني على اليسرى في الصلاة ) يجيبوا لك هذا نص عام لكن يا جماعة هل جرى فعل الرسول على هذا النص العام اللي أنتم فهمتموه هل عمل به السلف هل قال به أحد من الأئمة أبدًا لا أحد
السائل : هل ثبت إنه ما جرى عمل السلف على هذا
الشيخ : هذا السؤال نحن نخطئهم ولا يستطيعون ردًا نقول لهم لو لم يأتي الوضع في القيام الأول ماذا كنتم تفعلون هل تضعون من عند أنفسكم طبعًا يقولون لا لأن هذه هيئة لا يستطيعون إنهم يشرعوا بعقولهم نحن نقول مع هذا الأصل جيبوا لنا نص أن الرسول كان يضع في هذا القيام الثاني حتى نمشي معا قالوا والله أنتم لازم تأتوا لي دليل أن الرسول ما كان يفعل كذا، وهذا لو سمعهم المبتدعة اتخذوه سلاحًا ناضجًا ضدهم لماذا والله زيادة على الأذان بعد الصلاة على الرسول بعد الأذن هذه بدعة هاتوا لي نص يا أخي أن الرسول نهى عنه أو إنه ما فعلوا ذلك؟ ما في عندنا شيء بطبيعة الحال لكن نحن نعرف الحياة التي كان عليها الرسول والتي كان يعبر عنها بعض العلماء أنه لو وقع لنقل لأنه هذه أمور تتضافر عليها الهمم لنقلها مؤذن يؤذن كل يوم خمس مرات لخمس صلوات ثم تمضي هذه القرون كلها ولا تأتي رواية إن أحدهم كان يأتي بهذه الزيادة هذا لا بلا شك افتراء محض، وهكذا نحن قول كل هذه القرون التي مضت ولا أحد يقول من الأئمة المجتهدين سواءٌ كانوا الأربعة أو الأربعين أو الأربعمائة ما نتعصب نحن لواحد دون الآخرين ما أحد منهم يقول إنه هكذا من السنة أن نفعل فإذا الخطأ ينشأ من تسليط الفهم الخاص من إنسان بعده في تعبيرنا السوري في الرقاق يعني في الماء الفايش بعدما أدخل السباحة وما يخوض ما يستطيع أن يخوض البحار فيطلع لنا بهذا الآراء، ومرة جاءني طالب علم أعرفه تخرج من الجامعة الإسلامية هو تونس الأصل وكان في دمشق وتعرف عليَّ وأنا الذي زكيته يومئذٍ فقبلوه طالبًا في الجامعة واستمر وتخرج رجل فأرسل للدعوة إلى بلجيكا زارني أظن منذ سنة أو سنتين في البيت صلينا المغرب وهو باعتبار أنه مسافر ومعه شخص جاي معه من بلجيكا أصله مغربي لمّا صلى وإذا به يرفع أصبعه بين السجدتين يرفع رأسه من السجدة الأولى ويحرك أصبعه بين السجدتين كنت أنا قبل أن أشاهد هذه المشاهدة آتى بهذا المثال أيضًا أقول يمكن أنت سمعت شيء، وإذا فوجئت بأنه قد وقع أمامي بعدما سلمنا قال في حديث قلنا له أين هذا الحديث قال في مسند الإمام أحمد قلنا له صحيح قال نعم قلت له يا حبيبي هذا الحديث يسمى عند علماء الحديث بالحديث الشاذ وهو من أقسام الحديث الضعيف لأنه نحن لما نحرك للتشهد أخذنا بحديث وائل بن حجر قال ( نظرت إلى صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم فما جلس في التشهد وضع اليسرى على ركبته اليسرى واليمنى على ركبته اليمنى وقبض أصابعه وحلق بالوسطى والإبهام ورفع سبابه فرأيته يحرك يده بها ) هذا الحديث له طرق هذه الطرق تلتقي عند شخص واحد وهو عاصم بن كليب وهو عن أبيه وهو عن وائل بن حجر ثلاثة أشخاص ثم تتعدد الطرق تحته كل الطرق تروى الحديث كما ذكرنا لكم الإشارة في التشهد طريق واحدة شذت في "مسند الإمام أحمد" في "معجم الطبراني" في "مصنف عبد الرزاق" ومن طريقه تلقاه هؤلاء العلماء عن سفيان عن عاصم بن كليب عن أبيه عن وائل ذكر صفة الصلاة فلما رفع رأسه من السجدة الأولى أشار بإصبعه ولمّا ذكر التشهد ما فيه إشارة هذا حديث شاذ حديث خطأ ممكن تشميه كمان أو تعتبره مثالًا لحديث المقلوب لأنه انقلب عليه الإشارة من التشهد إلى ما بني السجدتين هذا كله يأتي قلت أن آنفًا كلمة تذكرونها قلنا إنه لازم يحيط بقدر الإستطاعة بالسنة التي كان عليها الرسول صلى الله عليه وسلم وأثار السلف الصالح بشرط تمييز الصحيح من الضعيف وإلا وقع في البدع من حيث لا يريد ولا يشعر وهذا هو المثال هذا عمل بحديث وموجود في مسند الإمام أحمد لكن هذا حديث شاذ من أين يعرف هذه الحديث الشاذ كل طالب علم هذا أمر مستحيل لذلك أنا أعتبر من الحكم البالغة ما يرويه بعض الصوفية خطئًا حديثًا مرفوعًا إلى النبي صلى الله عليه وسلم ( من عرف نفسه فقد عرفه ربه ) يرونه حديثًا لكن ليس بحديث لكنه هو من الحكمة في مكان فالإنسان لمّا يعرف حاله إنه لساته يمشي مشية الطفل الرضيع يوم يطع يصير قفزة ويعمل حاله مجتهد أكبر وإذا قيل له من أين لك هذا يقول هذا رأيي طيب كل إنسان له رأي وله إجتهاد هذه مصيبة الزمن وهذا مصيبة تخص من ينتمون إلى العمل بالكتاب والسنة فنسأل الله أن يلهمنا رشدنا وأن يقوم سلوكنا وأن يلهمنا العمل بالعمل الصحيح الذي يستلزم أن نعرف طرق الوصول إلى العلم الصحيح تفضل
امرأة طلقها زوجها وهي لا تعلم فولدت ثم بعد ذلك اجتمع بها وعاشرها معاشرة الأزواج ثم خرج إلى بلد آخر وسأل أحد العلماء فقال له زوجتك طالق فتحتاج إلى أن تقعد عليها من جديد هل يشترط أن تعلم الزوجة بالطلاق حتى يقع ؟
السائل : إمرأة طلقها زوجها وما بلغها الطلاق فولدت وطلقها في مجلس ما بلغها إنه طلقها ووضع المرأة ثم استمر معها وبعد ذلك ذهب إلى مكان بعيد ثم ذكر طبعًا أنه طلقها قبل أن تضع، يعني قال أمامهم زوجتي طالق لكن هذا الأمر ما بلغ الزوجة ثم بعد ذلك طبعًا اجتمع بها وعاشرها معاشرة الأزواج ثم خرج من هذه الديار إلى ديار أخرى وفي تلك الديار سأل أحد العلماء فقال له زوجتك طالق فتحتاج إنه تعقد عليها من جديد هل يشترط أن تعلم الزوجة بالطلاق حتى يقع
الشيخ : أنا لا أعتقد أنه من الشرط أن تعرف الزوجة لكن من الشرط أن يشهد على الطلاق فإذا ما طلق طلاقًا شرعيًا وأشهد على ذلك وهذا من الطلاق السني وقد وقع الطلاق سواء عرفت أو ما عرف لأن الأمر كما قال عليه السلام ( إنما الطلاق بيد من أخذ بالساق ) فليس للمرأة علاقة بالموضوع عرفت أم لم تعرف السائل : أنا رديت عليه وقال إنه يجب أن تعلم والطلاق غير واقع
الشيخ : شو الحجة
السائل : ليس له حجة سوى القول فقط الشيخ : نسأل الله الهداية لنا وله
الشيخ : أنا لا أعتقد أنه من الشرط أن تعرف الزوجة لكن من الشرط أن يشهد على الطلاق فإذا ما طلق طلاقًا شرعيًا وأشهد على ذلك وهذا من الطلاق السني وقد وقع الطلاق سواء عرفت أو ما عرف لأن الأمر كما قال عليه السلام ( إنما الطلاق بيد من أخذ بالساق ) فليس للمرأة علاقة بالموضوع عرفت أم لم تعرف السائل : أنا رديت عليه وقال إنه يجب أن تعلم والطلاق غير واقع
الشيخ : شو الحجة
السائل : ليس له حجة سوى القول فقط الشيخ : نسأل الله الهداية لنا وله
11 - امرأة طلقها زوجها وهي لا تعلم فولدت ثم بعد ذلك اجتمع بها وعاشرها معاشرة الأزواج ثم خرج إلى بلد آخر وسأل أحد العلماء فقال له زوجتك طالق فتحتاج إلى أن تقعد عليها من جديد هل يشترط أن تعلم الزوجة بالطلاق حتى يقع ؟ أستمع حفظ
ما الأصح في ضبط كلمة ستير في الحديث:( إن الله حيي...).؟
السائل : حديث ستير أو ستير بتفتح السين أو بكسر السين
الشيخ : والله جزآك الله خير أنا ما تحدثت ما أدري معك ولا مع غيرك إنه لازم نراجع وما غاب عن ذهني سنراجع فعسى أن نراجع إن شاء الله
السائل : في البخاري عن موسى عليه السلام كان حيي ستير بكسر السين ابن حجر يقول الصيغة الأصح في اللغة صيغة فعيل على وزن رحيم قال ويجوز أن نقول ستير على وزن فعيل الشيخ : هذا معناه في المسألة قولان ووجهان أنا ما عندي مراجعة الحقيقة يعني أنا قائم في ذهني وفي لفظي ستير فمن نقل الأخ هنا أبو حمزة يدل أن لهذا وجه
السائل : عندك تعليق يا شيخنا
الشيخ : لا ما عندي تعليق حتى يثبت أن العكس لأن في صحيح مسلم
السائل : في الأسبوع اللي مضى يوم الجمعة في الدرس كان البرقاوي يعطي هذه الدرس الذي هم معتادون علي فأثناء الحديث تطرقوا على سنة الجمعة القبلية فكان جاب كلام لشيخ الإسلام ابن تيمية وبعدين آخر كلامه كان يقولها من باب الاستحباب يعني اللي بده هي سنة مستحبة، فنقل هذا الأخ لنا في المحل هذا الكلام أنا وإخواني طلبة العلم فقالوا ما رأيكم الآن نسأله على الهاتف فعلاً اتصلنا فيه على الهاتف من جنس كلامه في المسجد كأنه سمع هذا صاحبنا هذا القول أحد الشباب يقول للشيخ البرقاوي يا شيخ طيب وهؤلاء يقولون الدليل هذا يقول أنت سمعت كلمة أنهم زنادقة هذا أولًا وثانيًا على سماعي أنا بالهاتف بعدما نقل هذا من بعض الصفحات عن ابن تيمية قرأهم عن كتاب اللي هو الشيخ البرقاوي قال له أنا قرأت ما وجدت هذا الكلام قال له أن أقولك كذابين هؤلاء أنا قرأت بنفسي ما وجدت راح جاب الكتاب من المكتبة طبعًا علي الهاتف هذا كله وأصر بالكلام الموجود وفي نهاية الموضوع الرجل هذا قال لهم هؤلاء ضالين ومضلين وشيوخهم حتى وصل إلى أن هؤلاء هم حشاشون سبحان الله هذا الرجل يتصرف هذا
الشيخ : نسأل الله أن يهديه لكن الحقيقة
السائل : نعم يا شيخ
الشيخ : والله جزآك الله خير أنا ما تحدثت ما أدري معك ولا مع غيرك إنه لازم نراجع وما غاب عن ذهني سنراجع فعسى أن نراجع إن شاء الله
السائل : في البخاري عن موسى عليه السلام كان حيي ستير بكسر السين ابن حجر يقول الصيغة الأصح في اللغة صيغة فعيل على وزن رحيم قال ويجوز أن نقول ستير على وزن فعيل الشيخ : هذا معناه في المسألة قولان ووجهان أنا ما عندي مراجعة الحقيقة يعني أنا قائم في ذهني وفي لفظي ستير فمن نقل الأخ هنا أبو حمزة يدل أن لهذا وجه
السائل : عندك تعليق يا شيخنا
الشيخ : لا ما عندي تعليق حتى يثبت أن العكس لأن في صحيح مسلم
السائل : في الأسبوع اللي مضى يوم الجمعة في الدرس كان البرقاوي يعطي هذه الدرس الذي هم معتادون علي فأثناء الحديث تطرقوا على سنة الجمعة القبلية فكان جاب كلام لشيخ الإسلام ابن تيمية وبعدين آخر كلامه كان يقولها من باب الاستحباب يعني اللي بده هي سنة مستحبة، فنقل هذا الأخ لنا في المحل هذا الكلام أنا وإخواني طلبة العلم فقالوا ما رأيكم الآن نسأله على الهاتف فعلاً اتصلنا فيه على الهاتف من جنس كلامه في المسجد كأنه سمع هذا صاحبنا هذا القول أحد الشباب يقول للشيخ البرقاوي يا شيخ طيب وهؤلاء يقولون الدليل هذا يقول أنت سمعت كلمة أنهم زنادقة هذا أولًا وثانيًا على سماعي أنا بالهاتف بعدما نقل هذا من بعض الصفحات عن ابن تيمية قرأهم عن كتاب اللي هو الشيخ البرقاوي قال له أنا قرأت ما وجدت هذا الكلام قال له أن أقولك كذابين هؤلاء أنا قرأت بنفسي ما وجدت راح جاب الكتاب من المكتبة طبعًا علي الهاتف هذا كله وأصر بالكلام الموجود وفي نهاية الموضوع الرجل هذا قال لهم هؤلاء ضالين ومضلين وشيوخهم حتى وصل إلى أن هؤلاء هم حشاشون سبحان الله هذا الرجل يتصرف هذا
الشيخ : نسأل الله أن يهديه لكن الحقيقة
السائل : نعم يا شيخ
قول شيخ الإسلام ابن تيمية بجواز السنة القبلية يوم الجمعة ودليله العام.
الشيخ : ابن تيمية له قول في هذه وهو يحتج بقوله عليه السلام شوفوا رجعنا إلى نفس المشكلة السابقة ومن شيخ الإسلام يستدل بعموم قوله عليه السلام ( بين كل أذانين صلاة ) يا شيخ لو كان حيًا نحن تعلمنا منك ( بين كل أذانين صلاة )طبق هذا العموم اللي أنت تستدل به ما كان في أذانين يوم إذٍ ولا كان في فرجة بين أذان العثماني والأذان النبوي لحتى نأتي نطبق هذا العموم من هذا الحديث فسبحان الله يعني لكل جوادٍ كبوة بل كبوات وهذه الحقيقة من كبوات شيخ الإسلام ابن تيمية وبها يفتي بعض العلماء أهل السنة بهذا الحديث إنه لا تضيقوا على الناس أن ابن تيمية قال كذا وكذا
السائل : مَن من العلماء القائلين بالأخذ بالعموم
الشيخ : كل العلماء يقولوا الأخذ بالعموم هذا ما فيه إشكال لكن نحن نأخذ نقطة معينة فقط السائل : ما جرى عليه عمل السلف مما قال فإنه يجوز الأخذ بها
الشيخ : ما في عندنا قول صريح إنه يجوز العمل بالنص العام ولو لم يفعله السلف إلا الذين يقولون باستحسان البدعة أما كنص ما تسأل أنت ما فيه
السائل : قول شيخ الإسلام ابن تيمية بجواز السنة القبلية يوم الجمعة ودليله العام
الشيخ : حسن ما قال هذا الكلام شو قال
السائل : قال طبعًا الرسول صلى الله عليه وسلم كان يجلس على المنبر
الشيخ : معليش هذا متفقين معه
السائل : بالنسبة الذي يقوم حتى يصلي السنة إذا كانت نيته السنة نواها نافلة فهي نافية يعني ما هي سنة راتبة هو على نيته
الشيخ : ماشى نافلة بين الأذانين
السائل : إذا قام جهرًا وصلاها على اعتبار أنها نافلة وليست من سنة الجمعة
الشيخ : طيب بس قام يصلي ولا كان عم بيصلي هنا نحن نختلف ولا أنت تعرف أنا كل يوم جمعة ندخل ونصلي ما شاء الله أما ندخل المسجد ونصلي مثلاً ركعتين تحية المسجد ونجلس أذن الأذان الأول قمنا صلينا هذا يقول به ابن تيمية عملاً بهذا الحديث فأنت ما رأيت هذا
السائل : رأيت غير هيك
الشيخ : كيف رأيت
السائل : رأيت طبعًا السنة يعني الصحابة صلوا ما شاء
الشيخ : ما إختلفنا ما تأتي بالنقاط المتفقين معه فيها
السائل : أما يقال هو بالنسبة للشافعية جاء الدليل بالنسبة للكلام هذا أما هو ما رجح الكلام هذا
الشيخ : لا هو يقول بجواز التنفل بين الأذانين عملاً بعموم هذا الحديث هذا ما فيه إشكال فيه وإذا كان عندك ريب أنا أطلع لك النص السائل : جريدة كانوا في رمضان بالذات يطلعوا بالجريدة صفحة دينية وجدت حديث إنه كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي قبل الجمعة ركعتين وبعد الجمعة ركعتين يعني ما كان كاتب من رواه ولا من أين جابه كان المفتي كاتب هذه الموضوع بالذات عن الجمعة
الشيخ : شو سلسة الأحاديث الضعيفة أظن أول مجلد الثالث تجد الكلام عن هذا الحديث
السائل : موجود وإحتج به الشافعية بهذا الحديث
السائل : مَن من العلماء القائلين بالأخذ بالعموم
الشيخ : كل العلماء يقولوا الأخذ بالعموم هذا ما فيه إشكال لكن نحن نأخذ نقطة معينة فقط السائل : ما جرى عليه عمل السلف مما قال فإنه يجوز الأخذ بها
الشيخ : ما في عندنا قول صريح إنه يجوز العمل بالنص العام ولو لم يفعله السلف إلا الذين يقولون باستحسان البدعة أما كنص ما تسأل أنت ما فيه
السائل : قول شيخ الإسلام ابن تيمية بجواز السنة القبلية يوم الجمعة ودليله العام
الشيخ : حسن ما قال هذا الكلام شو قال
السائل : قال طبعًا الرسول صلى الله عليه وسلم كان يجلس على المنبر
الشيخ : معليش هذا متفقين معه
السائل : بالنسبة الذي يقوم حتى يصلي السنة إذا كانت نيته السنة نواها نافلة فهي نافية يعني ما هي سنة راتبة هو على نيته
الشيخ : ماشى نافلة بين الأذانين
السائل : إذا قام جهرًا وصلاها على اعتبار أنها نافلة وليست من سنة الجمعة
الشيخ : طيب بس قام يصلي ولا كان عم بيصلي هنا نحن نختلف ولا أنت تعرف أنا كل يوم جمعة ندخل ونصلي ما شاء الله أما ندخل المسجد ونصلي مثلاً ركعتين تحية المسجد ونجلس أذن الأذان الأول قمنا صلينا هذا يقول به ابن تيمية عملاً بهذا الحديث فأنت ما رأيت هذا
السائل : رأيت غير هيك
الشيخ : كيف رأيت
السائل : رأيت طبعًا السنة يعني الصحابة صلوا ما شاء
الشيخ : ما إختلفنا ما تأتي بالنقاط المتفقين معه فيها
السائل : أما يقال هو بالنسبة للشافعية جاء الدليل بالنسبة للكلام هذا أما هو ما رجح الكلام هذا
الشيخ : لا هو يقول بجواز التنفل بين الأذانين عملاً بعموم هذا الحديث هذا ما فيه إشكال فيه وإذا كان عندك ريب أنا أطلع لك النص السائل : جريدة كانوا في رمضان بالذات يطلعوا بالجريدة صفحة دينية وجدت حديث إنه كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي قبل الجمعة ركعتين وبعد الجمعة ركعتين يعني ما كان كاتب من رواه ولا من أين جابه كان المفتي كاتب هذه الموضوع بالذات عن الجمعة
الشيخ : شو سلسة الأحاديث الضعيفة أظن أول مجلد الثالث تجد الكلام عن هذا الحديث
السائل : موجود وإحتج به الشافعية بهذا الحديث
عندنا مصلى والمسجد بعيد جدا هل يكتب لنا ثواب صلاة المسجد.؟
السائل : أن فى تطوير الحضري عندنا مصلى والمسجد بعيد جدا هل يكتب لنا ثواب صلاة المسجد
الشيخ : لا هذه صلاة جماعة يكتب لكم أما جماعة مسجد لها فضيلة خاصة
السائل : في إثم إذا تركوا صلاة المسجد جماعة الشيخ : إذا كانوا ما يسمعون الأذان الطبيعي يعني مش بمكبر الصوت ولا يستجيبون له فهو آثمون بلا شك
السائل : ممكن يطالبوا في المسجد مثل ما طالبوا في الحديقة يا شيخنا مثل ما طالبوا في الحديقة وفي الملاعب والدارس يطالبوا في المسجد
الشيخ : هؤلاء يعني
السائل : نعم
الشيخ : ما عندي خبر
الشيخ : لا هذه صلاة جماعة يكتب لكم أما جماعة مسجد لها فضيلة خاصة
السائل : في إثم إذا تركوا صلاة المسجد جماعة الشيخ : إذا كانوا ما يسمعون الأذان الطبيعي يعني مش بمكبر الصوت ولا يستجيبون له فهو آثمون بلا شك
السائل : ممكن يطالبوا في المسجد مثل ما طالبوا في الحديقة يا شيخنا مثل ما طالبوا في الحديقة وفي الملاعب والدارس يطالبوا في المسجد
الشيخ : هؤلاء يعني
السائل : نعم
الشيخ : ما عندي خبر
هل يشكل على القاعدة " كل عموم لم يجري عليه عمل السلف فهو بدعة " أن السلف قد عملوا به لكن لم ينقل.؟
السائل : فى نفس هذا هل على النافي دليل فى مسألة فى عموم هل إذا سأل أحد هل عندكم دليل على أن ما حدث هذا نقدر نقول ما على نافي دليل
الشيخ : مين إلى قال ما حدث هذا
السائل : يقولون مين يقول إن أنتم أحق بكل ما عرف السلف بيجوز عملو السلف بنقول نحنما ننفي هذا قاعدة تنطبق
الشيخ : طبعًا لأنه أنا ذكرت آنفًا كلامًا أن لو فعلوه لتوفرت الدواعي لنقله هذا من جهة هذا بالنسبة لنا بالنسبة للمخالف نقول له أنت لماذا تفعل أنت تفعل لأن السلف فعل فأنت عليك الإثبات يعني عكس القضية تمامًا يعني أي بدعة تقع لا يمكن أن نأتي بدليل على أن أنها لم تكن في عهد الرسول لكن الدراسة العامة للأوضاع التي كانت قائمة يومئذٍ هي التي تعطينا كما لو كان نص إنهم ما كانوا يفعلون لكن ما عندنا نص والآن لنقل كلمة سواء هناك بدع كثيرة باتفاق جميع الأطراف المختلفة فيها لكن في التقاء في تسمية شيءٍ ما بدعة في اختلاف في كون هذه البدعة حسنة ولا سيئة الآن كملة الالتقاء أن هذه بدعة لكن الاختلاف هل هي حسنة من أين عرف هؤلاء العلماء كلهم الذين اتفقوا ما بين مستحسنين وما بين مستقبحين ما دليلهم على كون هذه الشيء بدعة هل هناك نص ما عندنا نص لكن كما قلنا لك تتوفر الدواعي لنقل هذه الأمور فيما لو كانت واقعة هذا أمر مسلم لدى العلماء جميعًا ولذلك المولد مثلاً الاحتفال بولادة الرسول عليه السلام ما أحد مهما كان عميقًا في الجهل يقدر يقول لك كان السلف يفعلون هذا هذا متفق على أنه بدعة، لكن نحن نقول كل بدعةٍ ضلالة هم يقولون لا من سن في الإسلام سنة حسنة ويفهمون الحديث كما نقول دائمًا...خطئًا مباينًا لما كان عليه الرسول صلى الله عليه وسلم
الشيخ : مين إلى قال ما حدث هذا
السائل : يقولون مين يقول إن أنتم أحق بكل ما عرف السلف بيجوز عملو السلف بنقول نحنما ننفي هذا قاعدة تنطبق
الشيخ : طبعًا لأنه أنا ذكرت آنفًا كلامًا أن لو فعلوه لتوفرت الدواعي لنقله هذا من جهة هذا بالنسبة لنا بالنسبة للمخالف نقول له أنت لماذا تفعل أنت تفعل لأن السلف فعل فأنت عليك الإثبات يعني عكس القضية تمامًا يعني أي بدعة تقع لا يمكن أن نأتي بدليل على أن أنها لم تكن في عهد الرسول لكن الدراسة العامة للأوضاع التي كانت قائمة يومئذٍ هي التي تعطينا كما لو كان نص إنهم ما كانوا يفعلون لكن ما عندنا نص والآن لنقل كلمة سواء هناك بدع كثيرة باتفاق جميع الأطراف المختلفة فيها لكن في التقاء في تسمية شيءٍ ما بدعة في اختلاف في كون هذه البدعة حسنة ولا سيئة الآن كملة الالتقاء أن هذه بدعة لكن الاختلاف هل هي حسنة من أين عرف هؤلاء العلماء كلهم الذين اتفقوا ما بين مستحسنين وما بين مستقبحين ما دليلهم على كون هذه الشيء بدعة هل هناك نص ما عندنا نص لكن كما قلنا لك تتوفر الدواعي لنقل هذه الأمور فيما لو كانت واقعة هذا أمر مسلم لدى العلماء جميعًا ولذلك المولد مثلاً الاحتفال بولادة الرسول عليه السلام ما أحد مهما كان عميقًا في الجهل يقدر يقول لك كان السلف يفعلون هذا هذا متفق على أنه بدعة، لكن نحن نقول كل بدعةٍ ضلالة هم يقولون لا من سن في الإسلام سنة حسنة ويفهمون الحديث كما نقول دائمًا...خطئًا مباينًا لما كان عليه الرسول صلى الله عليه وسلم
15 - هل يشكل على القاعدة " كل عموم لم يجري عليه عمل السلف فهو بدعة " أن السلف قد عملوا به لكن لم ينقل.؟ أستمع حفظ
هل وجوب إتيان الصلاة في جماعة مشترط بسماع النداء أو بأمر آخر هو العلم بدخول الوقت.؟
السائل : بالنسبة لموضوع سماع النداء يعني الوجوب بإتيان الصلاة هل مشترط بسماع النداء أم بأمر يتعداه وهو العلم بدخول الوقت يعني حالة من الحالات في السعودية هذه كثيرة يكون المسجد قريب على البيت لكن لوضعي أنا في البيت في مكيفات وفي أصوات تمنعني من سماع النداء فهل يجل عليّ حينما أعلم بدخول الوقت
الشيخ : إذا علمت لأن الأذان وسيلة للإعلام فإذا لم تتيسر لك وسيلة العلم بحضور وقت الصلاة بالأذان وإنما بوسيلةٍ أخرى فقد حصل
الشيخ : إذا علمت لأن الأذان وسيلة للإعلام فإذا لم تتيسر لك وسيلة العلم بحضور وقت الصلاة بالأذان وإنما بوسيلةٍ أخرى فقد حصل
اضيفت في - 2008-06-18