قال المصنف رحمه الله تعالى : رحمة للعالمين حفظ
الشيخ : " رحمة للعالمين " ودليل ذلك قوله تعالى (( وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين )) ورحمة هذه مفعول من أجله عاملها قوله (( أرسل )) يعني أن الله أرسله ليرحم به العالمين وهذا هو الواقع فإن الرسول صلى الله عليه وسلم أرسل فاتبعه عالم من الخلق فرحمهم الله به