حديث الشيخ عن الشرك الذي وقعت فيه الأمة بسبب جهلها حفظ
الشيخ : كيف كيف مسلم يشهد أن لا إله إلا الله بالمعنى الصحيح نفترض هكذا ثم هو يكفر بهذا المعنى عمليا قلنا بأنه يعبد غير الله، كيف يُتصور مسلم يعبد غير الله، أوه بالملايين المسلمين الذين يعبدون غير الله بالملايين، الآن كل مصل ولا بد ولو في ركعة الوتر الركعة الوحيدة يقرأ الفاتحة حتى تصح صلاته وبيقول في الفاتحة يا رب (( إياك نعبد وإياك نستعين )) أي بك وحدك نستعين لا بغيرك، شو رأيك بقى اليوم في الملايين من المسلمين الذين يأتون بغداد من أجل الشيخ عبد القادر الي بيسموه الباز ويأتون الحسين وزينب في مصر وما أدري، نعم ؟
السائل : بيستعينوا به .
الشيخ : أه، بيروحوا لهناك مشان إيش؟ مدد يا سيدي أحمد مدد يا بدوي إلى آخره، وين (( إياك نعبد وإياك نستعين )) ما فهموا شو هي العبادة ها الي عم يحصرها في الله لما عم يقول (( إياك نعبد )) ما يدري أنه إذا سجد تعظيما لشخص أنه عبده من دون الله، ما يدري هذا المعنى أبدا، ما يدري أنه إذا نذر للست زينب أو الخضر أو شعيب أو ما أدري إيش عندكم، ما يدري أنه هذا الذبح هو شرك بالله عز وجل وكفر بعبادته ليه ؟ لأنه مش معلّم هو أمي لا يقرأ ولا يكتب معليش لكن قلنا التعليم يكون بطريقتين إما إذا كان قادرا على الفهم من الكتاب والسّنة فمن الكتاب والسنة مباشرة وإما (( فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون )) وين أهل الذكر؟ أهل الذكر لو سألتهم هذا السؤال اليوم ما راح يجاوبك بهذا التفصيل وما راح يفهمك التوحيد ولا شو هو العبادة، الله يقول في القرآن الكريم ونقرأ هذه الآية لكن أكثرنا لا يفهمها وبالتالي ما بيطبقها (( قل إن صلاتي )) صلاتي مفهومة (( إن صلاتي ونسكي )) شو معنى نسكي؟ ذبيحتي (( ومحياي ومماتي لله رب العالمين لا شريك له )) طيب هاي بتقول أنا نذرت ذبيحة لسيدنا شعيب وهذا لعبد القادر والست زينب والحسين و وإلخ .
السائل : ... .
الشيخ : هذا كله إشراك بالله عز وجل لأن الله قرن النسيكة مع الصلاة فقال (( إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين )) والرسول عليه السلام يقول ( ملعون من ذبح لغير الله ) فخذ ملايين المسلمين بيشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله وبيصلوا وبيصوموا ويمكن بيقوموا الليل والناس نيام لكن عقيدته خراب يباب شو فائدة الصلاة وقد أشرك بالله لأنه في الأصل الشهادة التي دخل بها المسلم إلى الإسلام ما فهمها، رضينا من الكافر أنه يدخل للإسلام بشهادة أن لا إله إلا الله لكن هذا المسلم، مسلم بن مسلم بن مسلم ممكن يرجع جده صحابي من أتباع الرسول عليه السلام، شو الفائدة عاش هذه السنين كلها وهو لا يفقه معنى " لا إله إلا الله " ثم إن فقه ذلك وفهم، كفر به عمليا ليه ؟ لأنه ما فهم العبادة التي لا يُعبد بها إلا الله ما هي هذه العبادة وما أكثر ما ترى الآن الحلف بغير الله على غير عباية بأدنى مناسبة بحياته حياة ابنه براس أبي براس جدي إلخ ويمكن ما فيه يكون واحد إلا قرأ قول الرسول عليه السلام ( من حلف بغير الله فقد أشرك ) فإذًا هذا الإيمان الذي هو الركن الأول لما سأل جبريل الرسول عليه السلام ما الإيمان قال الإيمان أن تؤمن بالله فأول إيمان بالله أن تؤمن بوحدانيته في ذاته وفي عبادته وفي صفحاته .
السائل : بيستعينوا به .
الشيخ : أه، بيروحوا لهناك مشان إيش؟ مدد يا سيدي أحمد مدد يا بدوي إلى آخره، وين (( إياك نعبد وإياك نستعين )) ما فهموا شو هي العبادة ها الي عم يحصرها في الله لما عم يقول (( إياك نعبد )) ما يدري أنه إذا سجد تعظيما لشخص أنه عبده من دون الله، ما يدري هذا المعنى أبدا، ما يدري أنه إذا نذر للست زينب أو الخضر أو شعيب أو ما أدري إيش عندكم، ما يدري أنه هذا الذبح هو شرك بالله عز وجل وكفر بعبادته ليه ؟ لأنه مش معلّم هو أمي لا يقرأ ولا يكتب معليش لكن قلنا التعليم يكون بطريقتين إما إذا كان قادرا على الفهم من الكتاب والسّنة فمن الكتاب والسنة مباشرة وإما (( فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون )) وين أهل الذكر؟ أهل الذكر لو سألتهم هذا السؤال اليوم ما راح يجاوبك بهذا التفصيل وما راح يفهمك التوحيد ولا شو هو العبادة، الله يقول في القرآن الكريم ونقرأ هذه الآية لكن أكثرنا لا يفهمها وبالتالي ما بيطبقها (( قل إن صلاتي )) صلاتي مفهومة (( إن صلاتي ونسكي )) شو معنى نسكي؟ ذبيحتي (( ومحياي ومماتي لله رب العالمين لا شريك له )) طيب هاي بتقول أنا نذرت ذبيحة لسيدنا شعيب وهذا لعبد القادر والست زينب والحسين و وإلخ .
السائل : ... .
الشيخ : هذا كله إشراك بالله عز وجل لأن الله قرن النسيكة مع الصلاة فقال (( إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين )) والرسول عليه السلام يقول ( ملعون من ذبح لغير الله ) فخذ ملايين المسلمين بيشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله وبيصلوا وبيصوموا ويمكن بيقوموا الليل والناس نيام لكن عقيدته خراب يباب شو فائدة الصلاة وقد أشرك بالله لأنه في الأصل الشهادة التي دخل بها المسلم إلى الإسلام ما فهمها، رضينا من الكافر أنه يدخل للإسلام بشهادة أن لا إله إلا الله لكن هذا المسلم، مسلم بن مسلم بن مسلم ممكن يرجع جده صحابي من أتباع الرسول عليه السلام، شو الفائدة عاش هذه السنين كلها وهو لا يفقه معنى " لا إله إلا الله " ثم إن فقه ذلك وفهم، كفر به عمليا ليه ؟ لأنه ما فهم العبادة التي لا يُعبد بها إلا الله ما هي هذه العبادة وما أكثر ما ترى الآن الحلف بغير الله على غير عباية بأدنى مناسبة بحياته حياة ابنه براس أبي براس جدي إلخ ويمكن ما فيه يكون واحد إلا قرأ قول الرسول عليه السلام ( من حلف بغير الله فقد أشرك ) فإذًا هذا الإيمان الذي هو الركن الأول لما سأل جبريل الرسول عليه السلام ما الإيمان قال الإيمان أن تؤمن بالله فأول إيمان بالله أن تؤمن بوحدانيته في ذاته وفي عبادته وفي صفحاته .