" قوله : ( من ردته الطيرة عن حاجته فقد أشرك ) وذلك أن الطيرة هي التشاؤم بالمرئي والمسموع، فإذا ردته عن سفر أو عمل أو حاجة فقد أشرك ؛ لما يخامر قلبه من الخوف من ذلك، فيكون شركا بهذا الاعتبار " حفظ