هناك رجل معروف في الشام يقول لمريديه وأتباعه: من أراد أن يفرج الله عنه همه فليذهب إلى قبر الشيخ رسلان ومن أراد أن يرد الله له غائب فليذهب إلى الشيخ محي الدين ، ما حكم هذا الرجل ؟ حفظ
السائل : عقيدة داخلية هي عقيدة الشرك يعني من باب أنه يقول لمريديه أو لأتباعه: من أراد أن الله عز وجل يفرج عنه هم فليذهب إلى قبر الشيخ رسلان، ومن أراد أن يرد الله له غائب فليذهب إلى الشيخ محي الدين، يقوله الملأ معتقداً بها هذا شو حكمه هذا الإنسان ؟
الشيخ : هذا كافر لكن يجب إقامة الحجة عليه ويجب تنوير المضللين بجهله وعدم المسارعة إلى إخراجهم من دائرة الإسلام، أمن يكشف الضر، آيات صريحة في القرآن الكريم معناها هذا لا يؤمن بالقرآن أو أنه جاهل فيعلم .
السائل : شو جاهل ؟ يعني شيخ معروف عندنا في الشام وكان لكم لقاءات كثير كان معه فهذه العقيدة هذه تجوز الصلاة وراءه ؟
الشيخ : إذا أقيمت الحجة عليه وأصر لا ما بجوز الصلاة عليه .
السائل : أيوا .
الشيخ : نحن قلنا هذه المسألة .
السائل : مسح على رجليه قام قام فز طيب فالي بدو أي حاجة عند الشيخ رسلان ما له غيره يعني والله.