ما هو الضابط في حب الدنيا ؟ حفظ
السائل : تكلمنا عن طلب النبي صلى الله عليه وسلم العريش نقول هذا ما يعتبر من الركون إلى الدنيا ، ما هو الضابط ... ؟
الشيخ : الضابط في الركون إلى الدنيا أن الإنسان تكون الدنيا أكبر همه ويأتي بأشياء ما لها حاجة أما كونه يستظل بعريش فهذا حاجة لكن يمكن أن يستغنى عنها بظل النخل فهذه إذا كان هناك حاجة فلا بأس وإن كان فيها شيء من الكمال
السائل : ...
الشيخ : إذا خرج إلى حد الإسراف فإنه لا يجوز أما إذا كان في حدود الجائز فهذا لا بأس به