رجل نذر قبل 27 سنة فماذا عليه ؟ حفظ
السائل : في أحد الأقارب نذر منذ سبع وعشرين سنة ولم يوف بهذا النذر فماذا عليه ؟
الشيخ : عليه أن يفيّ .
السائل : ما عليه شيء ثان مثل الصيام .
الشيخ : لا ما عليه شيء عليه الوفاء فإذا وفىّ فقد برئت ذمته . نعم .
السائل : يقول السؤال هنا يا شيخ أنا شاب على قدر حالي متوسط الحال ومن فضل الله عليّ أني على استقامة من أمر ديني فتقدمت لأخطب بعض الأخوات وهي في كلية الشريعة ، فأكثرت من المطلوبات واحتجت بقول الله تعالى (( قل من حرم زينة الله التي أخرج لعباده والطيبات من الرزق )) فهل لها الحق فيما تطلب ؟
الشيخ : إن كان طلبها مشروعا فلها الحق لكن الخاطب له الرفض فليرفض فكل يطلب ما يحب .
السائل : البعض يكثر من الطلبات يا شيخ من الفرش والحاجات .
الشيخ : يا أخي ما اختلفنا هذا أمر آخر أما لها الحق أو ليس لها الحق ، ليس له الحق أن يفرض عليها فرضا وإنما يخيرها فإن استخارت ذلك واستحبت استجابت وإلا فلا أما الأمر والتهاون بالمهور وعدم التغالي فيها فهذا أمر معروف لكن إذا تحب المرأة المخطوبة مهرا معينا غاليا مثلا ، رفيعا فهذا ليس لها ذلك بمعنى أنه لا يحسن بها لكن هذا لا يحرم عليها كما قال تعالى (( وإن آتيتم إحداهن قنطارا فلا تأخذوا منه شيئا ، أتأخذونه بهتانا وإثما مبينا ))، فهذه الآية فيها بيان أن الأمر كما جاء في الحديث الصحيح ( أحق الشروط بالوفاء ما استحللتم به الفروج ) فإذا كان المهر غاليا فعلى الزوج أن يقدم ذلك إلى زوجته ، لكن لا يحسن المغالاة في المهور هذا شيء آخر ، تفضل .
الشيخ : عليه أن يفيّ .
السائل : ما عليه شيء ثان مثل الصيام .
الشيخ : لا ما عليه شيء عليه الوفاء فإذا وفىّ فقد برئت ذمته . نعم .
السائل : يقول السؤال هنا يا شيخ أنا شاب على قدر حالي متوسط الحال ومن فضل الله عليّ أني على استقامة من أمر ديني فتقدمت لأخطب بعض الأخوات وهي في كلية الشريعة ، فأكثرت من المطلوبات واحتجت بقول الله تعالى (( قل من حرم زينة الله التي أخرج لعباده والطيبات من الرزق )) فهل لها الحق فيما تطلب ؟
الشيخ : إن كان طلبها مشروعا فلها الحق لكن الخاطب له الرفض فليرفض فكل يطلب ما يحب .
السائل : البعض يكثر من الطلبات يا شيخ من الفرش والحاجات .
الشيخ : يا أخي ما اختلفنا هذا أمر آخر أما لها الحق أو ليس لها الحق ، ليس له الحق أن يفرض عليها فرضا وإنما يخيرها فإن استخارت ذلك واستحبت استجابت وإلا فلا أما الأمر والتهاون بالمهور وعدم التغالي فيها فهذا أمر معروف لكن إذا تحب المرأة المخطوبة مهرا معينا غاليا مثلا ، رفيعا فهذا ليس لها ذلك بمعنى أنه لا يحسن بها لكن هذا لا يحرم عليها كما قال تعالى (( وإن آتيتم إحداهن قنطارا فلا تأخذوا منه شيئا ، أتأخذونه بهتانا وإثما مبينا ))، فهذه الآية فيها بيان أن الأمر كما جاء في الحديث الصحيح ( أحق الشروط بالوفاء ما استحللتم به الفروج ) فإذا كان المهر غاليا فعلى الزوج أن يقدم ذلك إلى زوجته ، لكن لا يحسن المغالاة في المهور هذا شيء آخر ، تفضل .