قراءة من شرح ابن عقيل رحمه الله: مع تعليق الشيخ عليه: " ...الإمالة عبارة عن أن ينحى بالفتحة نحو الكسرة وبالألف نحو الياء وتمال الألف إذا كانت طرفا بدلا من ياء أو صائرة إلى الياء دون زيادة أو شذوذ فالأول كألف رمى ومرمى والثاني كألف ملهى فإنها تصير ياء في التثنية نحو ملهيان ...". حفظ
الشيخ : الإمالة، ما رأيكم بالإمالة؟
الطالب : ...
الشيخ : نتركها؟
القارئ : " وتمال الألف إذا كانت طرفًا بدلًا من ياء أو صائرة إلى الياء دون زيادة أو شذوذ، فالأول كألف رمى ومرمى، والثاني كألف ملهى، فإنها تصير ياء في التثنية نحو ملهيان، واحترز بقوله دون زيادة أو شذوذ ".
الشيخ : طيب، أمل، أمل يا عبد الرحمن؟
الطالب : خالد.
الشيخ : هاه، يلاّ يا خالد أرنا الإمالة.
الطالب : من القرآن، أميل من القرآن.
الشيخ : رمى.
الطالب : نقرأ آية.
الشيخ : لا لا، ما شك أنك ... إلاّ إلاّ تقليد بس.
الطالب : نعم؟
الشيخ : نبي تطبيق ما هو تقليد.
الطالب : أريد من القرآن.
الشيخ : أمل هذه: رمى.
الطالب : رمى تقرأ رمى.
الشيخ : رمى، زين، كأنه هذه والله أعلم من باب تحسين اللفظ أو أنها لغة من اللغات، لأنه فيه عندنا الآن لهجات هنا في نجد لهجات تميل إلى الإمالة، تميل إلى الإمالة في بعض البلدان فكأنها لغة لقوم، وتحسين للفظ عند قوم آخرين أي نعم، طيب يقول المؤلف.