-
عن عبدالله بن عمرو رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( وقت الظهر إذا زالت الشمس ،وكان ظل الرجل كطوله ما لم يحضر العصر، ووقت العصر ما لم تصفر الشمس ، ووقت صلاة المغرب ما لم يغيب الشفق ، ووقت صلاة العشاء إلى نصف الليل الأوسط، ووقت صلاة الصبح من طلوع الفجر ما لم تطلع الشمس ) رواه مسلم . وله من حديث بريدة في العصر : ( والشمس بيضاء نقيه )، ومن حديث أبي موسى: ( والشمس مرتفعه ).
-
هل للحائض أن تطوف للإفاضة إذا خشيت من فوات رفقة السفر وهل شيخ الإسلام أفتى بجواز طوافها والحالة تلك ؟
-
هل هناك تعارض بين قوله تعالى (( إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء ... )) وبين قوله صلى الله عليه وسلم ( العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر ) ؟
-
ما حكم صلاة من تأخر عن الإمام لعذر كمن ترك سجدة وراء الإمام ؟
-
امرأة نزل عليها في رمضان دم استحاضة وهي تظن أنه دم حيض فأفطرت فماذا عليها ؟
-
كيف نفهم حديث أنه من كان في قلبه مثقال ذرة من إيمان لا يخلد في النار ؟
-
وعن أبي برزة الأسلمي رضي الله عنه قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي العصر ، ثم يرجع أحدنا إلى رحله في أقصى المدينة والشمس حية ، وكان يستحب أن يؤخر من العشاء ، وكان يكره النوم قبلها والحديث بعدها ، وكان ينتقل من صلاة الغداة حين يعرف الرجل جليسه ، وكان يقرأ بالستين إلى المائة. متفق عليه
-
وعندهما من حديث جابر : والعشاء أحيانا يؤخرها ، إذا رآهم اجتمعوا عجل ، وإذا رآهم أبطئوا أخر، والصبح كان النبي صلى الله عليه وسلم يصليها بغلس .
-
ولمسلم من حديث أبي موسى : فأقام الفجر حين أنشق الفجر ، والناس لا يكاد يعرف بعضهم بعضا.
-
فوائد حديث : ( أبي برزة الأسلمي رضي الله عنه قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي العصر ... ) وما بعده من الروايات .
-
وعن رافع بن خديج رضي الله عنه قال : كنا نصلي المغرب مع الرسول صلى الله عليه وسلم فينصرف أحدنا وإنه ليبصر مواقع نبله . متفق عليه .
-
وعن عائشة رضي الله عنها قالت : أعتم النبي صلى الله عليه وسلم ذات ليلة بالعشاء حتى ذهب عامة الليل ، ثم خرج فصلى وقال ، ( إنه لوقتها لولا أن أشق على أمتي ). رواه مسلم .
-
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إذا اشتد الحر فأبردوا بالصلاة ، فإن شدة الحر من فيح جهنم ) . متفق عليه .
-
وعن رافع بن خديج رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( أصبحوا بالصبح فإنه أعظم لأجوركم ) . رواه الخمسة وصححه الترمذي وابن حبان .
-
ما معنى الحديث الذي فيه أن جبريل عليه السلام جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم وصلى به في أول الوقت ثم في اليوم الثاني صلى به في آخر الوقت وقال الصلاة بين هاذين الوقتين .
-
سؤال عن ضابط القراءة الصحيحة غير المتكلفة في الصلاة والتي لا تثقل على المأمومين ؟
-
ما حكم القدوم للمسجد مع إقامة الصلاة بحيث لا تفوتنا ركعة واحدة ؟
-
سؤال عن كيفية الصلاة في البلاد التي فيها الليل ستة أشهر والنهار ستة أشهر ؟
-
هل وقت نهاية صلاة الظهر هو بداية وقت صلاة العصر وهل بينهما وقت آخر ؟
-
ما هي الحكمة في تأخير النبي صلى الله عليه وسلم لصلاة العشاء ؟
-
وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( من أدرك من الصبح ركعة قبل أن تطلع الشمس فقد أدرك الصبح ، ومن أدرك ركعة من العصر قبل أن تغرب الشمس فقد أدرك العصر ) . متفق عليه .
-
ولمسلم عن عائشة رضي الله عنها نحوه . وقال : ( سجدة ) بدل ( ركعة ) ، ثم قال : ( والسجدة إنما هي الركعة ) .
-
فوائد حديث : ( من أدرك من الصبح ركعة قبل أن تطلع الشمس فقد أدرك الصبح ... ) .
-
وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( لا صلاة بعد الصبح حتى تطلع الشمس ، ولا صلاة بعد العصر حتى تغيب الشمس ). متفق عليه ، ولفظ مسلم : ( لا صلاة بعد صلاة الفجر ) .
-
وله عن عقبة بن عامر : ثلاث ساعات كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ينهانا أن نصلي فيهن ، وأن نقبر فيهن موتانا : حين تطلع الشمس بازغة حتى ترتفع . وحين يقوم قائم الظهيرة حتى تزول الشمس ، وحين تتضيف الشمس للغروب .
-
والحكم الثاني عند الشافعي من حديث أبي هريرة بسند ضعيف وزاد : ( إلا يوم الجمعة ) . وكذا لأبي داود عن أبي قتاده نحوه .
-
فوائد حديث : ( عقبة بن عامر : ثلاث ساعات كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ينهانا أن نصلي فيهن ... ) .
-
وعن جبير بن مطعم قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( يا بني عبد مناف لا تمنعوا أحد طاف بهذا البيت وصلى أية ساعة شاء من ليل أو نهار ) . رواه الخمسة وصححه الترمذي وابن حبان
-
فوائد أحاديث أبي سعيد الخدري : ( لا صلاة بعد الصبح حتى تطلع الشمس ... ) وحديث : ( عقبة بن عامر : ثلاث ساعات كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ينهانا أن نصلي فيهن ... ) .
-
ما هو الرمح المذكور في حديث : ( حتى ترتفع - الشمس - قيد رمح ... ) ؟
-
هل صلاة الاستخارة من ذوات الأسباب فللمسلم أن يصليها في وقت النهي إن احتاج إلى ذلك ؟
-
ما المراد بالساعات المذكورة في حديث عقبة بن عامر في النهي عن الصلاة في أوقات النهي ؟
-
متى يبدأ وقت الساعات التي تحسب لمن أراد التبكير لصلاة الجمعة ؟
-
هل الكفار الذي دخلوا بلاد السعودية يكونون مستأمنين يجب حقن دمائهم ؟
-
وعن ابن عمر رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( الشفق الحمرة ) . رواه الدار قطني . وصحح ابن خزيمة وغيره وقفه على ابن عمر .
-
وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( الفجر فجران : فجر يحرم الطعام وتحل فيه الصلاة ، وفجر تحرم فيه الصلاة أي صلاة الصبح ، ويحل فيه الطعام ) . رواه ابن خزيمة والحاكم وصححاه .
-
وللحاكم من حديث جابر نحوه ، وزاد في الذي يحرم الطعام : ( إنه يذهب مستطيلا في الأفق ) ، وفي الآخر : ( إنه كذنب السرحان ) .
-
نصيحة لمن يشكك الناس في وقت صلاة الفجر وأنهم يصلون قبل وقت الصلاة الشرعي بغير علم يستند إليه .
-
وعن ابن مسعود رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( أفضل الأعمال الصلاة في أول وقتها ) . رواه الترمذي والحاكم وصححاه ، وأصله في الصحيحين .
-
بيان أنه لا تعارض بين ما جاء من كون عمل وصف بأنه أفضل الأعمال وبين عمل آخر وصف بنفس الوصف .
-
بيان أن حديث ابن مسعود ( أفضل الأعمال الصلاة في أول وقتها ) لا يعارض أحاديث استحباب تأخير بعض الصلوات كحديث : ( إذا اشتد الحر فأبردوا بالصلاة ... ) .
-
وعن أبي محذورة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( أول الوقت رضوان الله ، وأوسطه رحمة الله ، وآخره عفو الله ) . أخرجه الدار قطني بسند ضعيف جدا . وللترمذي من حديث ابن عمر نحوه ، دون الأوسط ، وهو ضعيف أيضا .
-
وعن ابن عمر رضي الله عنهما ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( لا صلاة بعد الفجر إلا سجدتين ) . أخرجه الخمسة إلا النسائي . وفي رواية عبد الرزاق : ( لا صلاة بعد طلوع الفجر إلا ركعتي الفجر ) . ومثله للدار قطني عن عمر بن العاص .
-
وعن أم سلمة رضي الله عنها قالت : صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم العصر ، ثم دخل بيتي ، فصلى ركعتين ، فسألته ، فقال : ( شغلت عن ركعتين بعد الظهر فصليتهما الآن ) ، فقلت أفنقضيهما إذا فاتتا ؟ قال : ( لا ) . أخرجه أحمد . ولأبي داود عن عائشة بمعناه .
-
فوائد حديث : ( أم سلمة رضي الله عنها قالت : صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم العصر ، ثم دخل بيتي ... ) .
-
عن عبدالله بن زيد بن عبد ربه رضي الله عنه قال : طاف بي وأنا نائم رجل ، فقال : تقول : الله أكبر الله أكبر ، فذكر الأذان بتربيع التكبير بغير ترجيع ، والإقامة فرادى ، إلا قد قامت الصلاة قال : فلما أصبحت أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : ( إنها لرؤيا حق ) الحديث . أخرجه أحمد وأبو داود وصححه الترمذي وابن خزيمة .
-
وزاد أحمد في آخره قصة قول بلا ل رضي الله عنه في أذان الفجر : الصلاة خير من النوم .
-
ولأبن خزيمة عن أنس رضي الله عنه قال : من السنة إذا قال المؤذن في الفجر حي على الفلاح قال : الصلاة خير من النوم .
-
وعن أبي محذورة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم علمه الأذان فذكر فيه الترجيع . أخرجه مسلم , ولكن ذكر التكبير في أوله مرتين فقط , ورواه الخمسة فذكروه مربعا .
-
وعن أنس رضي الله عنه قال : أمر بلا ل أن يشفع الأذان شفعا , ويوتر الإقامة إلا الإقامة , يعني إلا قد قامت الصلاة . متفق عليه , ولم يذكر مسلم الإستثناء .
-
فوائد حديث : ( عبدالله بن زيد بن عبد ربه رضي الله عنه قال : طاف بي وأنا نائم رجل ... ) وما بعدها من الروايات .
-
ماذا يقول الذي يسمع المؤذن في أذان الفجر حين يقول " الصلاة خير من النوم " ؟
-
هل تنفذ وصية الميت الذي رئي في النمام وقد أوصى بتلك الوصية ؟
-
هل يسقط وجوب الأذان عن بقية المساجد إذا أذن مسجد منها وهي متقاربة في المسافة ؟
-
هل تشرع الصلاة والسلام على النبي صلى الله عليه وسلم بعد فراغ المؤذن من الأذان ؟
-
هل يقال رضيت بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد نبيا أثناء الأذان ؟
-
هل من يستطيع أن يعرف دخول وقت الفجر ليس له أن يعتمد على التقويم ؟
-
وعن أبي جحيفه رضي الله عنه قال : رأيت بلا لا يؤذن وأتتبع فاه هاهنا و هاهنا وإصبعاه في أذنيه , رواه أحمد والترمذي وصححه , ولا بن ماجه : وجعل إصبعه في إذنيه , ولأبي داود : لوى عنقه لما بلغ حي على الصلاة يمينا وشمالا , ولم يستدر . وأصله في الصحيحين .
-
فوائد حديث : ( جحيفه رضي الله عنه قال : رأيت بلا لا يؤذن وأتتبع فاه هاهنا و هاهنا وإصبعاه في أذنيه ... ) .
-
وعن أبي محذوره رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم أعجبه صوته فعلمه الأذان . رواه ابن خزيمة .
-
فوائد حديث : ( أبي محذوره رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم أعجبه صوته فعلمه الأذان ) .
-
وعن جابر بن سمرة رضي الله عنه قال صليت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم العيدين غير مرة ولا مرتين بغير أذان ولا إقامة . رواه مسلم .
-
فوائد حديث : ( جابر بن سمرة رضي الله عنه قال صليت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم العيدين غير مرة ولا مرتين بغير أذان ولا إقامة ) .
-
تتمة فوائد حديث : ( جابر بن سمرة رضي الله عنه قال صليت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم العيدين غير مرة ولا مرتين بغير أذان ولا إقامة . ونحوه في المتفق عليه عن ابن عباس رضي الله عنهما وغيره ) .
-
وعن أبي قتادة رضي الله عنه في الحديث الطويل في نومهم عن الصلاة : ثم أذن بلا ل فصلى النبي صلى الله عليه وسلم كما كان يصنع كل يوم . رواه مسلم .
-
فوائد حديث : ( أبي قتادة رضي الله عنه في الحديث الطويل في نومهم عن الصلاة ... ) .
-
وله عن جابر رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم أتى المزدلفة فصلى بها المغرب والعشاء بأذان واحد وإقامتين . وله عن ابن عمر رضي الله عنهما جمع النبي صلى الله عليه وسلم بين المغرب والعشاء بإقامة واحدة , وزاد أبو داود : لكل صلاة , وفي رواية له : ولم يناد في واحدة منهما .
-
فوائد حديث : ( جابر رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم أتى المزدلفة فصلى بها المغرب والعشاء بأذان واحد وإقامتين ... ) وما بعده من حديث ابن عمر رضي الله عنهما .
-
جاء عنه عليه الصلاة والسلام أنه إذا نام لم ينم قلبه فكيف نام عن صلاة الفجر في السفر ؟
-
هل وضع الراحتين على الأذنين حال الأذان يكون من السنة كالأصبعين ؟
-
هل من أذن هو الذي يقيم ، وما حكم من صلى من غير أذان ولا إقامة ؟
-
سؤال عن بعض الألفاظ وكونها تدخل في الحلف الذي يوجب الكفارة ؟
-
هل يجوز الجمع بين المغرب والعشاء في المطر الشديد والوحل وهل يجوز ذلك في الظهر والعصر ؟
-
هل إذا تأخر وقت الفجر ولم يؤذن المؤذن ثم أراد أن يؤذن فهل له ذلك ؟
-
شخص يعمل في محل للأدوات الإلكترونية ومن منها التلفزيونيات والفيديوهات فهل يجوز له العمل في هذا المحل ؟
-
وعن ابن عمر وعائشة رضي الله عنهم قالا : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إن بلالا يؤذن بليل فكلوا واشربوا حتى ينادي ابن مكتوم ) , وكان رجلا أعمى لا ينادي حتى يقال له : أصبحت , أصبحت . متفق عليه , وفي آخره إدراج .
-
وعن ابن عمر رضي الله عنهما أن بلالا أذن قبل الفجر فأمره النبي صلى الله عليه وسلم أن يرجع فينادي : ألا إن العبد نام . رواه داود وضعفه .
-
وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( إذا سمعتم النداء فقولوا مثل ما يقول المؤذن ) . متفق عليه . وللبخاري عن معاوية رضي الله عنه مثله .
-
ولمسلم : عن عمر رضي الله عنه في فضل القول كما يقول المؤذن كلمة كلمة سوى الحيعلتين , فيقول : ( لا حول ولا قوة إلا بالله ) .
-
فوائد حديث : ( إذا سمعتم النداء فقولوا مثل ما يقول المؤذن ) وما بعده من الروايات ؟
-
وعن عثمان بن أبي العاص رضي الله عنه أنه قال : يا رسول الله اجعلني إما م قومي , فقال : ( أنت أمامهم , واقتد بأضعفهم , واتخذ مؤذنا لا يأخذ على أذانه أجرا ) . أخرجه الخمسة وحسنه الترمذي وصححه الحاكم .
-
تتمة شرح حدديث : " عثمان بن أبي العاص رضي الله عنه أنه قال : يا رسول الله اجعلني إما م قومي , فقال : ( أنت أمامهم , واقتد بأضعفهم , واتخذ مؤذنا لا يأخذ على أذانه أجرا ) . أخرجه الخمسة وحسنه الترمذي وصححه الحاكم . " .
-
فوائد حديث : ( عثمان بن أبي العاص رضي الله عنه أنه قال : يا رسول الله اجعلني إما م قومي ... ) .
-
وعن مالك بن الحويرث رضي الله عنه قال : قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( إذا حضرت الصلاة فليؤذن لكم أحدكم ) الحديث . أخرجه السبعة .
-
وعن جابر رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لبلال : ( إذا أذنت فترسل وإذا أقمت فاحدر , واجعل بين أذانك وإقامتك مقدار ما يفرغ الآكل من أكله ) الحديث . رواه الترمذي وضعفه .
-
ما حكم الصلاة والسلام على النبي صلى الله عليه وسلم حال الأذان أو بعده ؟
-
هل يشرع أن يقال " الصلاة خير من النوم " في الأذان الأول إذا كان الثاني بعده بفاصل قصير ؟
-
هل يتابع المؤذن القريب دون البعيد إذا أذنوا جميعا في وقت واحد ؟
-
ما حكم قول " صدقت وبررت " عند قول المؤذن الصلاة ( خير من النوم ) ؟
-
وله عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( لا يؤذن إلا متوضئ ) , وضعفه أيضا .
-
وله عن زياد بن الحارث رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( ومن أذن فهو يقيم ) , وضعفه أيضا .
-
ولأبي داود في حديث عبد الله بن زيد رضي الله عنهما أنه قال : أنا رأيته يعني الأذان , وأنا كنت أريده قال : ( فأقم أنت ) , وفيه ضعف أيضا .
-
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( المؤذن أملك بالأذان والإمام أملك بالإقامة ) . رواه ابن عدي وضعفه . وللبيهقي نحوه عن علي رضي الله عنه من قوله .
-
وعن أنس رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( لا يرد الدعاء بين الأذان والإقامة ) . رواه النسائي ، وصححه ابن خزيمة .
-
وعن جابر رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( من قال حين يسمع النداء : اللهم رب هذه الدعوة التامة , والصلاة القائمة , آت محمد الوسيلة والفضيلة , وابعثه مقاما محمودا الذي وعدته , حلت له شفاعتي يوم القيامة ) . أخرجه الأربعة .
-
فوائد حديث : ( من قال حين يسمع النداء : اللهم رب هذه الدعوة التامة ... ) .
-
عن علي بن طلق رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( إذا فسا أحدكم في الصلاة فلينصرف وليتوضأ وليعد الصلاة ) . رواه الخمسة وصححه ابن حبان .
-
فوائد حديث : ( إذا فسا أحدكم في الصلاة فلينصرف وليتوضأ وليعد الصلاة ) .
-
وعن عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( لا يقبل الله حائض إلا بخمار ) . رواه الخمسة إلا النسائي , وصححه ابن خزيمة .
-
وعن أم سلمة رضي الله عنهما أنها سألت النبي صلى الله عليه وسلم أتصلي المرأة في درع وخمار بغير أزار ؟ قال : ( إذا كان الدرع سابغا يغطي ظهور قدميها ) . أخرجه أبو داود وصحح الأئمة وقفه .
-
وعن جابر رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال له : ( إذا كان الثوب واسعا فالتحف به , يعني في الصلاة ) , ولمسلم : ( فخالف بين طرفيه , وإن كان ضيقا فاتزر به ) . متفق عليه .
-
فوائد حديث : ( إذا كان الثوب واسعا فالتحف به , يعني في الصلاة ) .
-
ولهما من حديث أبي هريرة رضي الله عنه: ( لا يصلي أحدكم في الثوب الواحد ليس على عاتقيه منه شيء ) .
-
ما حكم الخروج من المسجد بعد الأذان لأداء النافلة في البيت ثم يرجع لصلاة الفريضة ؟
-
هل النفي في قوله صلى الله عليه وسلم ( لا يقبل الله صلاة حاءض إلا بخمار ) للصحة أم للثواب ؟
-
ما حكم زيادة (( إنك لا تخلف الميعاد )) في الدعاء بعد الأذان وهل إجابة المقيم مشروعة ؟
-
وعن عامر بن ربيعة رضي الله عنه قال كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم في ليلة مظلمة فأشكلت علينا القبلة فصلينا , فلما طلعت الشمس إذا نحن صلينا إلى غير القبلة فنزلت : (( فأينما تولوا فثم وجه الله )) . أخرجه الترمذي وضعفه .
-
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( ما بين المشرق والمغرب قبله ) . رواه الترمذي وقواه البخاري .
-
وعن عامر بن ربيعة رضي الله عنه قال : رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي على راحلته حيث توجهت به . متفق عليه , زاد البخاري : يومئ برأسه ولم يكن يصنعه في المكتوبة .
-
ولأبي داود من حديث أنس رضي الله عنه : كان إذا سافر فأراد أن يتطوع استقبل بناقته القبلة فكبر ثم صلى حيث كان وجه ركابه , وإسناده حسن .
-
وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( الأرض كلها مسجد إلا المقبرة والحمام ) . رواه الترمذي ، وله علة .
-
وعن ابن عمر رضي الله عنهما : أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى أن يصلي في سبع مواطن : المزبلة ، والمجزرة ، والمقبرة ، وقارعة الطريق ، والحمام ، ومعاطن الإبل ، وفوق ظهر بيت الله تعالى . رواه الترمذي وضعفه .
-
تتمة شرح حديث : " ابن عمر رضي الله عنهما : أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى أن يصلي في سبع مواطن : ... وقارعة الطريق ، والحمام ، ومعاطن الإبل ، وفوق ظهر بيت الله تعالى . رواه الترمذي وضعفه " .
-
ذكرتم أن الحكمة من المنع من الصلاة داخل القبور أن ذلك وسيلة إلى الشرك فهل نقول إن الصلاة عند القبور صحيحة ولكن صاحبها قد ارتكب محرما ؟
-
حديث عامر بن ربيعة حديث ضعيف نرجوا توضيح ضعفه وكيف والأحاديث تقويه ؟
-
في بعض الأحيان نصلي في الصحراء وفي المكان بعر الإبل جراء السيول فهل يكون من المعاطن المنهي عنها ؟
-
هل يجوز الصلاة في المساجد التي فيها القبور بقصد الدعوة إلى الله تعالى وإلقاء المحاضرات ؟
-
هل أهل السنة متفقون على غسل الرجلين في الوضوء وهل إذا بقي شيء لم يصل إليه الماء يبطل الوضوء ؟
-
لماذا خصصنا حديث ( جعلت لي الأرض مسجدا وطهورا ) بحديث ابن عمر الذي فيه النهي عن الصلاة في سبعة مواطن فاعتبرنا هذه المواطن إلا الصلاة فوق بيت ظهر الله ؟
-
لماذا خصصنا حديث ( جعلت لي الأرض مسجدا وطهورا ) بحديث ابن عمر الذي فيه النهي عن الصلاة في سبعة مواطن فاعتبرنا هذه المواطن إلا الصلاة فوق بيت ظهر الله ؟
-
قالوا إنه لا يصح الصلاة فوق ظهر الكعبة والعلة أنه غير متجه إليها فهل هذا صحيح ؟
-
رجل جامع امرأته في نهار رمضان وقد خشيت امرأته من أن يضربها إذا امتنعت من ذلك وهل طلقت منه فهل تلزمها كفارة ؟
-
قلنا إن الصلاة عند القبر حرمت لأجل خوف الوقوع في الشرك فهل إذا انتفت هذه العلة جازت الصلاة في المقبرة ؟
-
نشاهد بعض الناس يصلي في الطرق الدائرية بالمدينة فما حكم هذه الصلاة ؟
-
كيف نرد على من يستدل بالآية (( فثم وجه الله )) على أن الله في كل مكان ؟
-
هل تجوز الصلاة في ممر الطريق وهل من كان المسجد قريبا منهم وهم في عملهم يجب عليهم حضور الجماعة ؟
-
وعن أبي مرثد الغنوي رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( لا تصلوا إلى القبور ولا تجلسوا عليها ) . رواه مسلم .
-
وعن أبي سعيد رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إذا جاء أحدكم المسجد فلينظر ، فإن رأى في نعليه أذى أو قذراً فليمسحه وليصل فيهما ) . أخرجه أبو داود وصححه ابن خزيمة .
-
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إذا وطئ أحدكم الأذى بخفية فطهورهما التراب ) . أخرجه أبو داود وصصحه ابن حبان .
-
فوائد حديث : ( إذا جاء أحدكم المسجد فلينظر ... ) وحديث : ( إذا وطئ أحدكم الأذى بخفية فطهورهما التراب ) .
-
وعن معاوية بن الحكم رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إن هذه الصلاة لا يصلح فيها شيء من كلام الناس إنما هو التسبيح والتكبير وقراءة القرآن ) . رواه مسلم .
-
وعن زيد بن أرقم أنه قال :إن كنا لنتكلم في الصلاة على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم يكلم أحدنا صاحبه بحاجته حتى نزلت : ( حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى وقوموا لله قانتين ) فأمرنا بالسكوت ونهينا عن الكلام . متفق عليه ، واللفظ لمسلم .
-
فوائد حديث : ( إن هذه الصلاة لا يصلح فيها شيء من كلام الناس ... ) وحديث : ( زيد بن أرقم أنه قال :إن كنا لنتكلم في الصلاة على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم يكلم أحدنا صاحبه بحاجته ... ) .
-
وعن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( التسبيح للرجال ، والتصفيق للنساء ) . متفق عليه ، زاد مسلم : ( في الصلاة ) .
-
وعن مطرف بن عبدالله بن الشخير عن أبيه قال : رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي وفي صدره أزيز كأزيز المرجل من البكاء . أخرجه الخمسة إلا ابن ماجه ، وصححه ابن حبان .
-
وعن علي رضي الله عنه قال : كان لي من رسول الله صلى الله عليه وسلم مدخلان فكنت إذا أتيته وهو يصلي تنحنح لي . رواه النسائي وابن ماجه .
-
فوائد حديث : ( علي رضي الله عنه قال : كان لي من رسول الله صلى الله عليه وسلم مدخلان ... ) .
-
وعن ابن عمر رضي الله عنهما قال : قلت لبلال : كيف رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يرد عليهم حين يسلمون عليه ، وهو يصلي ؟ قال : يقول هكذا ، وبسط كفه . أخرجه أبو داود والترمذي وصححه .
-
فوائد حديث : ( ابن عمر رضي الله عنهما قال : قلت لبلال : كيف رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يرد عليهم حين يسلمون عليه ، وهو يصلي ؟ ... ) .
-
وعن أبي قتادة رضي الله عنه قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي وهو حامل أمامة بنت زينب ، فإذا سجد وضعها ، وإذا قام حملها . متفق عليه ، ولمسلم : وهو يؤم الناس في المسجد .
-
فوائد حديث : ( كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي وهو حامل أمامة بنت زينب .... ) .
-
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( اقتلوا الأسودين في الصلاة : الحية والعقرب ) أخرجه الأربعة وصححه ابن حبان .
-
ما حكم دخول السيارات إلى المقبرة إذا كانت لها طرق خاصة بها ؟
-
هل يجوز استعمال المقبرة ككونها مزرعة أو تتخذ أرضها مساكن إذا مرت مدة طويلة ، وما حكم دفن ميت آخر في قبر قد دفن فيه ؟
-
عن أبي جهيم بن الحارث رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( لو يعلم المار بين يدي المصلي ماذا عليه - من الإثم - لكان أن يقف أربعين ، خيرا له من أن يمر بين يديه ) . متفق عليه واللفظ للبخاري ، ووقع في البزار من وجه آخر : ( أربعين خريفاً ) .
-
وعن عائشة رضي الله عنها قالت : سئل النبي صلى الله عليه وسلم في غزوة تبوك عن سترة المصلي فقال : ( مثل مؤخرة الرحل ) . أخرجه مسلم . وعن سبرة بن معبد الجهني رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( ليستتر أحدكم في الصلاة ولو بسهم ) . أخرجه الحاكم .
-
وعن أبي ذر الغفاري رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : يقطع صلاة الرجل المسلم إذا لم يكن بينه وبين يديه مثل مؤخرة الرجل : المرأة ، والحمار ، والكلف الأسود ) الحديث ، وفيه : ( الكلب الأسود شيطان ) . أخرجه مسلم . وله عن أبي هريرة نحوه ، دون الكلب . ولأبي داود والنسائي عن ابن عباس نحوه دون آخره ، وقيد المرأة بالحائض .
-
وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إذا صلى أحدكم إلى شيء يستره من الناس فأراد أحد أن يجتاز بين يديه فليدفعه فإن أبي فليقاتله ، فإنما هو شيطان ) . متفق عليه ، وفي رواية : ( فإن معه القرين ) .
-
وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( إذا صلى أحدكم فليجعل تلقاء وجهه شيئاً ، فإن لم يجد فلينصب عصا ، فإن لم يكن فليخط خطاً ، ثم لا يضره من مر بين يديه ) . أخرجه أحمد وابن ماجه ، وصححه ابن حبان ، ولم يصب من زعم أنه مضطرب ، بل هو حسن .
-
وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( لا يقطع الصلاة شيء ، وادرأوا ما استطعتم ) . أخرجه أبو داود ، وفي سنده ضعف .
-
إذا واصل المسبوق قضاء ما فاته من صلاته فهل يجوز المرور بين يديه ؟
-
هل المرأة والكلب الأسود والحمار يقطعان الصلاة حقيقة وما هو تعريف الحديث المضطرب ؟
-
هل يستدل على عدم قطع المرأة الصلاة بأن عائشة رضي الله عنها كانت تنام بين يدي الرسول صلى الله عليه وسلم ؟
-
هل يصح الاستدلال بفعل ابن عباس لما مر بين يدي بعض الصف بأن السترة ليس واجبة ؟
-
لماذا أنكرت عائشة رضي الله عنها أن مرور المرأة بين يدي المصلي يقطع الصلاة ؟
-
هل الرخصة في المرور بين يدي المصلي يشمل بقية مساجد مكة غير المسجد الحرام نفسه ؟
-
هل يجوز للمأمومين الذي يتأخرعنهم إمامهم أن يرفعوه إلى الجهات المسؤولة حتى يزيلوه ؟
-
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يصلي الرجل مختصراً . متفق عليه ، وللفظ لمسلم ، ومعناه : أن يجعل يده على خاصرته . وفي البخاري عن عائشة أن ذلك فعل اليهود في صلاتهم .
-
فوائد حديث : ( نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يصلي الرجل مختصراً ) .
-
وعن أنس رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ( إذا قدم العشاء فابدأوا به قبل أن تصلوا المغرب ) . متفق عليه .
-
فوائد حديث : ( إذا قدم العشاء فابدأوا به قبل أن تصلوا المغرب ) .
-
وعن أبي ذر رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إذا قام أحدكم في الصلاة فلا يمسح الحصى فإن الرحمة تواجهه ) ، رواه الخمسة بإسناد صحيح ، وزاد أحمد : ( واحدة ، أو دع ) . وفي الصحيح عن معيقب نحوه بغير تعليل .
-
فوائد حديث : ( إذا قام أحدكم في الصلاة فلا يمسح الحصى ... ) .
-
وعن عائشة رضي الله عنها قالت : سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الالتفات في الصلاة ؟ فقال : ( هو اختلاس يختلسه الشيطان من صلاة العبد ) . رواه البخاري ، وللترمذي عن أنس وصححه : ( إياك والالتفاف في الصلاة فإنه هلكة ، فإن كان لا بد ففي التطوع ) .
-
وعن أنس ، رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إذا كان أحدكم في الصلاة فإنه يناجي ربه ، فلا يبزقن بين يديه ولا عن يمينه ، ولكن عن شماله تحت قدمه ) . متفق عليه ، وفي رواية : ( وتحت قدمه ) .
-
فوائد حديث : ( إذا كان أحدكم في الصلاة فإنه يناجي ربه ... ) .
-
وعنه رضي الله عنه قال : كان قرام لعائشة سترت به جانب بيتها فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم : ( أميطي عنا قرامك هذا ، فإنه لا تزال تصاويره تعرض لي في صلاتي ) . رواه البخاري . واتفقا على حديثها في قصة أنبجانية أبي جهم وفيه : ( فإنها ألهتني عن صلاتي ) .
-
فوائد حديث : ( أميطي عنا قرامك هذا ... ) وحديث : ( فإنها ألهتني عن صلاتي ) .
-
وعن جابر بن سمرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( لينتهين أقوام يرفعون أبصارهم إلى السماء في الصلاة أو لا ترجع إليهم ) . رواه مسلم .
-
وله عن عائشة رضي الله عنها قالت : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( لا صلاة بحضرة طعام ولا وهو يدافعه الأخبثان ) .
-
فوائد حديث : ( ( لا صلاة بحضرة طعام ولا وهو يدافعه الأخبثان ) .
-
وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( التثاؤب من الشيطان ، فإذا تثاءب أحدكم فليكظم ما استطاع ) . رواه مسلم والترمذي ، وزاد : ( في الصلاة ) .
-
ما الدليل على أن المختصر في الصلاة لم يفعل محرما بل فعل مكروها ؟
-
إذا كان يوجد في المسجد مكان لوضع المناديل المستعملة فهل يكون ذلك من الإساء إلى المسجد ؟
-
ذكر الصنعاني في شرحه لحديث أنس رضي الله عنه أن المناجاة من الله هي إقباله تعالى عليه بالرحمة والرضوان فهل هذا صحيح ؟
-
ورد في الحديث ( البصاق في المسجد خطيئة وكفارتها دفنها ) فهل يدخل في ذلك ساحة المسجد وفناءه ؟
-
هل النخامة تبطل الصيام إذا ابتلعها الصائم وهل يكره ذلك في الصلاة ؟
-
ورد في الحديث ( البصاق في المسجد خطيئة ) ألا يدل على النهي عن المطلق حتى ولو بصقها في المنديل ؟
-
عن عائشة رضي الله عنها قالت : أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم ببناء المساجد في الدور وأن تنظف وتطيب . رواه أحمد وأبو داود والترمذي ، وصحح إرساله .
-
فوائد حديث : ( عائشة رضي الله عنها قالت : أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم ببناء المساجد في الدور وأن تنظف وتطيب ) .
-
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( قاتل الله اليهود اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد ) . متفق عليه ، وزاد مسلم : ( والنصارى ) .
-
ولهما من حديث عائشة : ( كانوا إذا مات فيهم الرجل الصالح بنوا على قبره مسجداً ، وفيه : ( أولئك شرار الخلق ) .
-
فوائد حديث : ( قاتل الله اليهود اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد ) وحديث : ( كانوا إذا مات فيهم الرجل الصالح بنوا على قبره مسجدا ) .
-
تتمة فوائد حديث : ( قاتل الله اليهود اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد ) وحديث : ( كانوا إذا مات فيهم الرجل الصالح بنوا على قبره مسجدا ) .
-
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال : بعث النبي صلى الله عليه وسلم خيلا فجاءت برجل فربطوه بسارية من سواري المسجد ، الحديث . متفق عليه .
-
فوائد حديث : ( أبي هريرة رضي الله عنه قال : بعث النبي صلى الله عليه وسلم خيلا فجاءت برجل فربطوه بسارية من سواري المسجد ) .
-
وعنه أن عمر رضي الله عنه مر بحسان ينشد في المسجد ، فلحظ إليه ، فقال : قد كنت أنشد فيه ، وفيه من هو خير منك . متفق عليه
-
فوائد حديث : ( أن عمر رضي الله عنه مر بحسان ينشد في المسجد ... ) .
-
وعنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من سمع رجلاً ينشد ضالة في المسجد فليقل : : لا ردها الله عليك فإن المساجد لم تبن لهذا ) . رواه مسلم .
-
ما حكم ما إذا حضرت الصلاة ولم يوجد إلا هذا المسجد الذي بني على القبر ؟
-
هل مممنوع نشر الدعايات التجارية في المساجد التي تكون في بعض التقويمات التاريخية ؟
-
وعنه رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( إذا رأيتم من يبيع أو يبتاع في المسجد فقولوا له : لا أربح الله تجارتك ) . رواه النسائي والترمذي وحسنه .
-
وعن حكيم بن حزام رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( لا تقام الحدود في المساجد ولا يستقاد فيها ) . رواه أحمد وأبو داود بسند ضعيف .
-
وعن عائشة رضي الله عنها قالت : أصيب سعد يوم الخندق فضرب عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم خيمة في المسجد ليعوده من قريب . متفق عليه .
-
فوائد حديث : ( أصيب سعد يوم الخندق فضرب عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم خيمة في المسجد ليعوده من قريب ) .
-
وعنها قالت : رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يسترني وأنا أنظر إلى الحبشة يلعبون في المسجد الحديث . متفق عليه .
-
فوائد حديث : ( رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يسترني وأنا أنظر إلى الحبشة يلعبون في المسجد ... ) .
-
وعنها : أن وليدة سوداء كان لها خباء في المسجد ، فكانت تأتيني فتحدث عندي الحديث . متفق عليه .
-
وعن أنس رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( البزاق في المسجد خطيئة وكفارتها دفنها ) . متفق عليه .
-
وعنه رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( لا تقوم الساعة حتى يتباهى الناس في المساجد ) . أخرجه الخمسة إلا الترمذي ، وصححه أبن خزيمة .
-
فوائد حديث : ( لا تقوم الساعة حتى يتباهى الناس في المساجد ) .
-
وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( ما أمرت بتشييد المساجد ) . أخرجه أبو داود وصححه ابن حبان .
-
وعن أنس رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( عرضت علي أجور أمتي حتى القذاة يخرجها الرجل من المسجد ) . رواه أبو داود والترمذي ، واستغربه ، وصححه ابن خزيمة .
-
وعن أبي قتادة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إذا دخل أحدكم المسجد فلا يجلس حتى يصلي ركعتين ) . متفق عليه .
-
فوائد حديث : ( إذا دخل أحدكم المسجد فلا يجلس حتى يصلي ركعتين ) .
-
فوائد حديث : ( إذا دخل أحدكم المسجد فلا يجلس حتى يصلي ركعتين ) .
-
هل تطمس الدعايات التجارية التي تكون في التقويم إذا وضعت في المسجد ؟
-
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( إذا قمت إلى الصلاة فأسبغ الوضوء ، ثم استقل القبلة فكبر ، ثم اقرأ ما تيسر معك من القرآن ، ثم اركع حتى تطمئن راكعا ، ثم ارفع حتى تعتدل قائما ، ثم اسجد حتى تطمئن ساجدا ، ثم ارفع حتى تطمئن جالسا ، ثم اسجد حتى تطمئن ساجدا ، ثم افعل ذلك في صلاتك كلها ) . أخرجه السبعة ، وللفظ للبخاري ، ولابن ماجه بإسناد مسلم : ( حتى تطمئن قائماً ) .
-
تتمة شرح أبي هريرة رضي الله عنه : ( ... فكبر ، ثم اقرأ ما تيسر معك من القرآن ، ثم اركع حتى تطمئن راكعا ، ثم ارفع حتى تعتدل قائما ، ثم اسجد حتى تطمئن ساجدا ، ثم ارفع حتى تطمئن جالسا ، ثم اسجد حتى تطمئن ساجدا ، ثم افعل ذلك في صلاتك كلها ) . أخرجه السبعة ، وللفظ للبخاري ، ولابن ماجه بإسناد مسلم : ( حتى تطمئن قائماً ) .
-
تتمة شرح أبي هريرة رضي الله عنه: ( ... ثم اسجد حتى تطمئن ساجدا ، ثم ارفع حتى تطمئن جالسا ، ثم اسجد حتى تطمئن ساجدا ، ثم افعل ذلك في صلاتك كلها ) . أخرجه السبعة ، وللفظ للبخاري ، ولابن ماجه بإسناد مسلم : ( حتى تطمئن قائماً ) .
-
فوائد حديث : ( إذا قمت إلى الصلاة فأسبغ الوضوء ، ثم استقل القبلة فكبر ... ) .
-
ومثله في حديث رفاعة بن رافع عن أحمد وابن حبان : ( حتى تطمئن قائما ) ، ولأحمد : ( فأقم صلبك حتى ترجع العظام ) ، وللنسائي وأبي داود من حديث رفاعة بن رافع : ( إنها لا تتم صلاة أحدكم حتى يسبغ الوضوء كما أمره الله تعالى ، ثم يكبر الله تعالى ويحمده ويثني عليه ) ، وفيها : ( فإن كان معك قرآن فاقرأ وإلا فاحمد الله وكبره وهلله ) . ولأبي داود : ( ثم اقرأ بأم الكتاب وبما شاء الله ) ، ولابن حبان : ( ثم بما شئت ) .
-
وعن أبي حميد الساعدي رضي الله عنه قال : رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا كبر جعل يديه حذو منكبيه ، وإذا ركع أمكن يديه من ركبتيه ، ثم هصر ظهره ، فإذا رفع رأسه استوى حتى يعود كل فقار مكانه ، فإذا سجد وضع يديه غير مفترش ولا قابضهما ، واستقبل بأطراف أصابع رجليه القبلة ، وإذا جلس في الركعتين جلس على رجله اليسرى ونصب اليمنى ، وإذا جلس في الركعة الأخيرة قدم رجله اليسرى ونصب الأخرى وقعد على مقعدته . أخرجه البخاري .
-
وعن علي بن أبي طالب رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه كان إذا قام إلى الصلاة قال : ( وجهت وجهي للذي فطر السماوات والأرض - إلى قوله - من المسلمين ، اللهم أنت الملك لا إله إلا أنت ، أنت ربي وأنا عبدك إلى آخره ) . رواه مسلم ، وفي رواية له : ( إن ذلك في صلاة الليل ) .
-
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا كبر للصلاة سكت هنيهة ، قبل أن يقرأ فسألته ، فقال : ( أقول : اللهم باعد بيني وبين خطاياي كما باعدت بين المشرق والمغرب ، اللهم نقني من خطاياي كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس ، اللهم اغسلني من خطاياي بالماء والثلج والبرد ) . متفق عليه .
-
ما حكم ما إذا نسي المصلي ركنا من أركان الصلاة وكان قد سلم من صلاته ؟
-
ما هي كيفية العقبة التي نها عنها رسول الله صلى الله عليه وسلم في الصلاة ؟
-
ما حكم قراءة الفاتحة من المصحف في الصلاة لمن لا يحسن قراءتها غيبا ؟
-
هل ورد في دعاء الاستفتاح " الله أكبر كبيرا والحمد لله كثيرا .... " ؟
-
ما حكم تعدد الجماعة في المسجد الواحد وما حكم الصف خلف الأطفال ؟
-
وعن عمر رضي الله عنه أنه كان يقول : سبحانك اللهم وبحمدك وتبارك اسمك ، وتعالى جدك ، ولا إله غيرك . رواه مسلم بسند منقطع ، ورواه الدار قطني موصولاً وموقوفاً .
-
ونحوه عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه مرفوعا عند الخمسة ، وفيه : وكان يقول بعد التكبير : ( أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم ، من همزه ، ونفخه ، ونفثه ) .
-
وعن عائشة رضي الله عنها قالت : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يستفتح الصلاة بالتكبير ، والقراءة : بالحمد لله رب العالمين . وكان إذا ركع لم يشخص رأسه ولم يصوبه ، ولكن بين ذلك . وكان إذا رفع من الركوع لم يسجد حتى يستوي قائماً . وكان إذا رفع رأسه من السجدة لم يسجد حتى يستوي جالساً . وكان يقول في كل ركعتين التحية . وكان يفرش رجله اليسرى وينصب اليمنى . وكان ينهى عن عقبة الشيطان ، وينهى أن يفترش الرجل ذراعيه افتراش السبع ، وكان يختم الصلاة بالتسليم . أخرجه مسلم وله علة .
-
وعن ابن عمر رضي الله عنهما : أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يرفع يديه حذو منكبيه إذا افتتح الصلاة ، وإذا كبر للركوع ، وإذا رفع رأسه من الركوع . متفق عليه . وفي حديث أبي حميد ، عند أبي داود : يرفع يديه حتى يحاذي بهما منكبيه . ثم يكبر . ولمسلم عن مالك بن الحويرث نحو حديث ابن عمر ، لكن قال : حتى يحاذي بهما فروع أذنيه .
-
وعن وائل بن حجر رضي الله عنه قال : صليت مع النبي صلى الله عليه وسلم ، فوضع يده اليمنى على يده اليسرى على صدره . أخرجه ابن خزيمة .
-
وعن عبادة بن الصامت قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( لا صلاة لمن لم يقرأ بأم القرآن ) . متفق عليه . وفي رواية لابن حبان والدار قطني : ( لا تجزئ صلاة لا يقرأ فيها بفاتحة الكتاب ) . وفي أخرى لأحمد وأبي داود ، والترمذي وابن حبان : ( لعلكم تقرؤون خلف إمامكم ؟ ) قنا : نعم . قال : ( لا تفعلوا إلا بفاتحة الكتاب ، فإنه لا صلاة لمن لم يقرأ بها ) . وعن أنس رضي الله عنه : أن النبي صلى الله عليه وسلم وأبا بكر وعمر كانوا يفتتحون الصلاة بـ ( الحمد لله رب العالمين ) . متفق عليه . زاد مسلم : لا يذكرون ( بسم الله الرحمن الرحيم ) ، في أول قراءة ولا في آخرها . وفي رواية لأحمد والنسائي وابن خزيمة : لا يجهرون بـ ( بسم الله الرحمن الرحيم ) . وفي أخرى لابن خزيمة : كانوا يسرون وعلى هذا يحمل النفي في رواية مسلم ، خلافاً لم أعلها .
-
وعن نعيم المجمر ، قال : صليت وراء أبي هريرة رضي الله عنه . فقرأ ( بسم الله الرحمن الرحيم ) ، ثم قرأ بأم القرآن ، حتى إذا بلغ ( ولا الضالين ) قال : آمين ، ويقول كلما سجد ، وإذا قام من الجلوس : الله أكبر . ثم يقول إذا سلم : والذي نفسي بيده إني لأشبهكم صلاة برسول الله صلى الله عليه وسلم . رواه النسائي وابن خزيمة .
-
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إذا قرأتم الفاتحة فاقرأوا بسم الله الرحمن الرحيم ، فإنها إحدى آياتها ) . رواه الدار قطني ، وصوب وقفه .
-
وعنه قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا فرغ من قراءة أم القرآن رفع صوته وقال : ( آمين ) . رواه الدار قطني وحسنه والحاكم وصححه . ولأبي داود والترمذي من حديث وائل بن حجر نحوه
-
وعن عبدالله بن أبي أوفى رضي الله عنه قال : جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : إني لا أستطيع أن آخذ من القرآن شيئاً ، فعلمني ما يجزئني منه . فقال : ( قل : سبحان الله ، والحمد لله ، ولا إله إلا الله والله أكبر ، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ) الحديث . رواه أحمد وأبوا داود والنسائي ، وصححه ابن حبان والدار قطني والحاكم .
-
هل صحيح أن " لفظة السلام عليك أيها النبي ..." لا يصح قولها الآن بعد موت الرسول صلى الله عليه وسلم ؟
-
وعن أبي قتادة رضي الله عنه قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي بنا ، فيقرأ في الظهر والعصر في الركعتين الأوليين بفاتحة الكتاب وسورتين ، ويسمعنا الآية أحياناً ، ويطول الركعة الأولى ، ويقرأ في الأخريين بفاتحة الكتاب . متفق عليه .
-
فوائد حديث : ( أبي قتادة رضي الله عنه قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي بنا ، فيقرأ في الظهر والعصر في الركعتين الأوليين بفاتحة الكتاب وسورتين ... ) .
-
وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال : كنا نحزر قيام رسول الله صلى الله عليه وسلم في الظهر والعصر ، فحزرنا قيامه في الركعتين الأوليين من الظهر قد : (( الم . تنزيل )) السجدة . وفي الأخريين قدر النصف من ذلك . وفي الأولين من العصر على قدر الأخريين من الظهر ، والأخريين على النصف من ذلك . رواه مسلم .
-
وعن سليمان بن يسار قال : كان فلان يطيل الأوليين من الظهر ، ويخفف العصر ، ويقرأ في المغرب بقصار المفصل وفي العشاء بوسطه وفي الصبح بطواله . فقال أبو هريرة : ما صليت وراء أحد أشبه صلاة برسول الله صلى الله عليه وسلم من هذا . أخرجه النسائي بإسناد صحيح .
-
وعن جبير بن مطعم رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقرأ في المغرب بالطور . متفق عليه .
-
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقرأ في صلاة الفجر يوم الجمعة (( الم تنزيل )) السجدة ، و (( هل أتى على الإنسان )) . متفق عليه . وللطبراني من حديث ابن مسعود : يديم ذلك
-
وعن حذيفة رضي الله عنه قال : صليت مع النبي صلى الله عليه وسلم فما مرت به آية رحمة إلا وقف عندها يسأل ، ولا آية عذاب إلا تعوذ منها . أخرجه الخمسة ، وحسنه الترمذي .
-
فوائد حديث : ( حذيفة رضي الله عنه قال : صليت مع النبي صلى الله عليه وسلم فما مرت به آية رحمة إلا وقف عندها يسأل ... ) .
-
وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( ألا وإني نهيت أن أقرأ القرآن راكعاً أو ساجداً ، فأما الركوع فعظموا فيه الرب ، وأما السجود فاجتهدوا في الدعاء ، فقمن أن يستجاب لكم ) . رواه مسلم .
-
هل يجوز قراءة سورة الحجرات في الركعتين في الصلوات المفروضة ؟
-
هل إذا جاء المأموم والإمام ساجدا يوم الجمعة للتلاوة يسجد أم ينتظر قيامه ؟
-
هل سؤال الله عند المرور بآية رحمة والتعوذ عند المرور بآية عذاب خاص بالنافلة فقط دون الفريضة ؟
-
وعن عائشة رضي الله عنها قالت : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول في ركوعه وسجوده : ( سبحانك اللهم ربنا وبحمدك ، اللهم اغفرلي ) . متفق عليه .
-
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا قام إلى الصلاة يكبر حين يقوم ، ثم يكبر حين يركع ثم يقول : ( سمع الله لمن حمده ) حين يرفع صلبه من الركوع ، ثم يقول وهو قائم : ( ربنا ولك الحمد ) ، ثم يكبر حين يهوي ساجدا ، ثم يكبر حين يرفع رأسه ، ثم يكبر حين يسجد ، ثم يكبر حين يرفع ، ثم يفعل ذلك في الصلاة كلها ، ويكبر حين يقوم من اثنتين بعد الجلوس . متفق عليه .
-
فوائد حديث : ( أبي هريرة رضي الله عنه قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا قام إلى الصلاة يكبر حين يقوم ... ) .
-
فوائد حديث : ( أبي هريرة رضي الله عنه قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا قام إلى الصلاة يكبر حين يقوم ... ) .
-
وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا رفع رأسه من الركوع قال : ( اللهم ربنا لك الحمد ، ملء السماوات والأرض ، وملء ما شئت من شيء بعد ، أهل الثناء والمجد ، أحق ما قال العبد وكلنا لك عبد ، اللهم لا مانع لما أعطيت ، ولا معطي لما منعت ، ولا ينفع ذا الجد من الجد ) . رواه مسلم .
-
فوائد حديث : ( اللهم ربنا لك الحمد ، ملء السماوات والأرض ، وملء ما شئت من شيء بعد ... ) .
-
وعن أبن عباس رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( أمرت أن أسجد على سبعة أعظم : على الجبهة وأشار بيده إلى أنفه ، واليدين ، والركبتين ، وأطراف القدمين ) . متفق عليه
-
وعن ابن بحينة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم : كان إذا صلى وسجد فرج بين يديه ، حتى يبدو بياض إبطيه . متفق عليه .
-
فوائد حديث : ( ابن بحينة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم : كان إذا صلى وسجد فرج بين يديه ... ) .
-
وعن البراء بن عازب رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إذا سجدت فضع كفيك ، وارفع مرفقيك ) . رواه مسلم .
-
وعن وائل بن حجر رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم : كان إذا ركع فرج بين أصابعه ، وإذا سجد ضم أصابعه . رواه الحاكم .
-
وعن عائشة رضي الله عنها قالت : رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي متربعاً . رواه النسائي ، وصححه ابن خزيمة .
-
ما وجه تفضيل رواية ( اللهم ربنا ولك الحمد ... ) على غيرها من الصيغ في الذكر بعد الرفع من الركوع ؟
-
في حديث ( قسمت الصلاة بيني وبين عبدي ... ) فيه الفرق بين الحمد والثناء ؟
-
هل يؤثر على صلاة العبد ما إذا رفع رجله مثلا في بعض السجود لا كله ؟
-
هل يقال دعاء ( سبحانك اللهم وبحمدك اللهم اغفر لي ... ) في السجود ؟
-
هل تصح قراءة الفاتحة في الصلاة بالقلب من غير تحريك الشفتين ؟
-
وعن ابن عباس رضي الله عنهما ، أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقول بين السجدتين : ( اللهم اغفرلي وارحمني ، واهدني ، وعافني ، وارزقني ) . رواه الأربعة إلا النسائي ، واللفظ لأبي داود ، وصححه الحاكم .
-
وعن مالك بن الحويرث رضي الله عنه : أنه رأى النبي صلى الله عليه وسلم يصلي ، فإذا كان في وتر من صلاته لم ينهض حتى يستوي قاعداً . رواه البخاري .
-
وعن أنس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قنت شهراً بعد الركوع ، يدعوا على أحياء من العرب ، ثم تركه . متفق عليه .
-
ولأحمد والدار قطني نحوه من وجه آخر ، وزاد : وأما في الصبح فلم يزل يقنت حتى فارق الدنيا .
-
وعنه رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم كان لا يقنت إلا إذا دعا لقوم ، أو دعا على قوم . صححه ابن خزيمة .
-
وعن سعد بن طارق الأشجعي رضي الله عنه قال : قلت لأبي : يا أبت ، إنك قد صليت خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وأبي بكر ، وعمر ، وعثمان ، وعلي ، أفكانوا يقنتون في الفجر ؟ قال : أي بني ، محدث . رواه الخمسة إلا أبا داود .
-
التوفيق بين تعارض أحاديث المانعة من القنوت في الصلوات والأحاديث المبيحة لذلك .
-
وعن الحسن بن علي رضي الله عنهما أنه قال : علمني رسول الله صلى الله عليه وسلم كلمات أقولهن في قنوت الوتر : ( اللهم اهدني فيمن هديت ، وعافني فيمن عافيت وتولني فيمن توليت ، وبارك لي فيما أعطيت ، وقني شر ما قضيت ، فإنك تقضي ولا يقضى عليك ، وإنه لا يذل من واليت ، تباركت ربنا وتعاليت ) . رواه الخمسة . وزاد الطبراني والبيهقي : ( ولا يعز من عاديت ) . زاد النسائي من وجه آخر في آخره : ( وصلى الله على النبي ) . وللبيهقي عن ابن عباس قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعلمنا دعاء ندعو به في القنوت من صلاة الصبح ، وفي سنده ضعف .
-
وعن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إذا سجد أحدكم ، فلا يبرك كما يبرك البعير ، وليضع يديه قبل ركبتيه ) . أخرجه الثلاثة وهو أقوى من حديث وائل بن حجر . رأيت النبي صلى الله عليه وسلم : إذا سجد وضع ركبتيه قبل يديه ، أخرجه الأربعة . فإن للأول شاهداً من حديث ابن عمر رضي الله عنه ، صححه ابن خزيمة ، وذكره البخاري معلقاً وموقوفاً .
-
وعن ابن عمر رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم : كان إذا قعد للتشهد وضع يده اليسرى على ركبته اليسرى ، واليمنى على اليمنى ، وعقد ثلاثاً وخمسين ، وأشار بإصبعه السبابة . رواه مسلم . وفي رواية له : وقبض أصابعه كلها ، وأشار بالتي تلي الإبهام .
-
سؤال عن بعض الأدعية التي تقال في الصلاة وخاصة بين السجدتين ؟
-
هل صحيح أن ركب البعير في يديه وبهذا فالسنة السجود يكون على باليدين قبل الركبتين ؟
-
كثير من طلبة العلم في رمضان يكونون في الحرم في صلاة التروايح والقيام وإذا جاء ختم القرآن يمنعون من الصلاة ويقولون إنه بدعة ؟
-
كيف نجعل السبابة مرفوعة مع ذكر لفظ الجلالة في التشهد وهي مرفوعة أصلا ؟
-
ما معنى قول الصنعاني " وزدنا كتدبيح الحمار بمده ... لعنق وتصويب لرأس بركعة " ؟
-
ذكرتم في الدرس السابق أن السلام على النبي يكون ( السلام عليك أيها النبي ورحمة الله وبركاته ... ) ولكن وجدنا حديثا يقول الصحابي فيه ( كنا نقول في حياة النبي صلى الله عليه وسلم السلام عليك أيها النبي وعندما توفي النبي صلى الله عليه وسلم أصبحنا نقول السلام على النبي ؟
-
رجل دخل مع الإمام في الصلاة وكان كبر قبله للإحرام فما حكم صلاته ؟
-
رجل دخل مع الإمام وقد فاتته ركعة ولما سلم مع الإمام أتى بركعتين ففي هذه الحالة صلى خمسا فما الحكم ؟
-
وعن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال : التفت إلينا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : ( إذا صلى أحدكم فليقل : التحيات لله ، والصلوات والطيبات ، السلام عليك أيها النبي ورحمة الله وبركاته ، السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين ، أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله ، ثم ليتخير من الدعاء أعجبه إليه ، فيدعو ) . متفق عليه ، وللفظ للبخاري . وللنسائي : كنا نقول قبل أن يفرض علينا التشهد . ولأحمد أن النبي صلى الله عليه وسلم علمه التشهد ، وأمره أن يعلمه الناس .
-
تتمة شرح حديث ابن مسعود رضي الله عنه : ( ... السلام عليك أيها النبي ورحمة الله وبركاته ، السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين ، أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله ، ثم ليتخير من الدعاء أعجبه إليه ، فيدعو ) . متفق عليه ، وللفظ للبخاري . وللنسائي : كنا نقول قبل أن يفرض علينا التشهد . ولأحمد أن النبي صلى الله عليه وسلم علمه التشهد ، وأمره أن يعلمه الناس .
-
ولمسلم عن ابن عباس قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعلمنا التشهد : التحيات المباركات الصلوات الطيبات لله ، إلى آخره .
-
وعن فضالة بن عبيد رضي الله عنه قال : سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم رجلاً يدعو في صلاته ، ولم يحمد الله ، ولم يصل على النبي صلى الله عليه وسلم ، فقال : ( عجل هذا ) ، ثم دعاه ، فقال : ( إذا صلى أحدكم فليبدأ بتحميد ربه والثناء عليه ، ثم يصلي على النبي صلى الله عليه وسلم ، ثم يدعو يما شاء ) . رواه أحمد والثلاثة ، وصححه الترمذي وابن حبان والحاكم .
-
فوائد حديث : ( سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم رجلاً يدعو في صلاته ، ولم يحمد الله ... ) .
-
وعن أبي مسعود الأنصاري رضي الله عنه قال : قال بشير بن سعد : يا رسول الله أمرنا الله أن نصلي عليك فكيف نصلي عليك ؟ فسكت ، ثم قال : ( قولوا : اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما ليت على إبراهيم ، وبارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم في العالمين ، إنك حميد مجيد . والسلام كما علمتم ) . رواه مسلم ، وزاد ابن خزيمة فيه : فكيف نصلي عليك إذا نحن صلينا عليك في صلاتنا ؟ .
-
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إذا تشهد أحدكم فليستعذ بالله من أربع ، يقول : اللهم إني أعوذ بك من عذاب جهنم ، ومن عذاب القبر ،ومن فتنة المحيا والممات ، ومن فتنة المسيح الدجال ) . متفق عليه ، وفي رواية لمسلم : ( إذا فرغ أحدكم من التشهد الأخير ) .
-
تتمة شرح حديث : ( أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إذا تشهد أحدكم فليستعذ بالله من أربع ، يقول : اللهم إني أعوذ بك من عذاب جهنم ، ومن عذاب القبر ،ومن فتنة المحيا والممات ، ومن فتنة المسيح الدجال ) . متفق عليه ، وفي رواية لمسلم : ( إذا فرغ أحدكم من التشهد الأخير ) .
-
وعن أبي بكر الصديق رضي الله عنه أنه قال لرسول الله صلى الله عليه وسلم : علمني دعاءً أدعو به في صلاتي ، قال : ( قل : اللهم إني ظلمت نفسي ظلماً كثيراً ، ولا يغفر الذنوب إلا أنت ، فاغفر لي مغفرة من عندك وارحمني إنك أنت الغفور الرحيم ) . متفق عليه .
-
وعن وائل بن حجر رضي الله عنه قال : صليت مع النبي صلى الله عليه وسلم ، فكان يسلم عن يمينه : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، وعن شماله : السلام عليكم ورحمه الله . رواه أبو داود بإسناد صحيح .
-
هل يشرع التأخر اليسير عن الإمام في السلام بقصد إتمام الدعاء قبل السلام ؟
-
ما معنى قول المصنفين إذا ذكروا حديثا يقولون في آخره " إلى آخره " ؟
-
هل تجب الصلاة الإبراهيمة في التشهد الأخير أم تكفي أي صيغة تدل على الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم ؟
-
هل هذا حديث: ( الصلاة أقوال وأفعال مفتتحة بالتكببر مختتمة بالتسليم ) ؟
-
لو سلم الإمام بتسليمة واحدة فهل للمأموم أن يسلم من الجهتين ؟
-
ما حكم من ترك الصلاة والصيام ثم تاب فهل يلزمه قضاء ما تركه ؟
-
ما حكم المرأة الكبيرة التي مرضت في رمضان فأفطرت فهل عليها القضاء أو الصيام ؟
-
ما حكم الحوالة التي هي عبارة عن إرسال مال بعملة البلد إلى بلد وسحبه منه بعملة البلد المرسل إليه ؟
-
وعن المغيرة بن شعبة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقول في دبر كل صلاة مكتوبة : ( لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، له الملك ، وله الحمد ، وهو على كل شيء قدير . اللهم لا مانع لما أعطيت ، ولا معطي لما منعت ، ولا ينفع ذا الجد منك الجد ) . متفق عليه .
-
وعن سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يتعوذ بهن دبر كل صلاة : ( اللهم إني أعوذ بك من البخل وأعوذ بك من الجبن ، وأعوذ بك من أن أرد إلى أرذل العمر ، وأعوذ بك من فتنة الدنيا ، وأعوذ بك من عذاب القبر ) . رواه البخاري .
-
وعن ثوبان رضي الله عنه قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا انصرف من صلاته استغفر الله ثلاثاً ، وقال : ( اللهم أنت السلام ومنك السلام ، تباركت يا ذا الجلال والإكرام ) . رواه مسلم .
-
وعن أبي هريرة رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( من سبح الله دبر كل صلاة ثلاثاً وثلاثين ، وحمد الله ثلاثاً وثلاثين ، وكبر الله ثلاثاً وثلاثين ، فتلك تسع وتسعون ، وقال تمام المائة : لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، له الملك ، وله الحمد ، وهو على كل شيء قدير ، غفرت خطاياه ولو كانت مثل زبد البحر ) . رواه مسلم ، وفي رواية أخرى : ( أن التكبير أربع وثلاثون ) .
-
وعن معاذ بن جبل رضي الله عنه ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال له : ( أوصيك يا معاذ : لا تدعن دبر كل صلاة أن تقول : اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك ) . رواه أحمد وأبو داود والنسائي بسند قوي .
-
وعن أبي أمامة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من قرأ آية الكرسي دبر كل صلاة مكتوبة لم يمنعه من دخول الجنة إلا الموت ) . رواه النسائي وصححه ابن حبان . وزاد فيه الطبراني : ( وقل هو الله أحد ) .
-
وعن مالك بن الحويرث رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( صلوا كما رأيتموني أصلي ) . رواه البخاري .
-
وعن عمران بن حصين رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( صل قائماً ، فإن لم تستطع فقاعداً ، فإن لم تستطع فعلى جنب ، وإلا فأوم ) . رواه البخاري .
-
تتمة شرح حديث عمران بن حصين رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( صل قائماً ، فإن لم تستطع فقاعداً ، فإن لم تستطع فعلى جنب ، وإلا فأوم ) . رواه البخاري .
-
وعن جابر رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لمريض صلي على وسادة ، فرمى بها ، وقال : ( صل على الأرض إن استطعت ، وإلا فأوم إيماء ، واجعل سجودك أخفض من ركوعك ) . رواه البيهقي بسند قوي ، ولكن صحح أبو حاتم وقفه .
-
هل قول عشر تهليلات يكون بعد الفجر والمغرب فقط وهل يكون فيها زيادة ( يحي ويميت ) ؟
-
هل إذا قام المصلي بعد الصلاة مباشرة له يأتي بالأذكار ولو ماشيا ؟
-
هل الذي لا يستطيع القيام في الصلاة هل يجب عليه أن يجلس على الكرسي إذا كان يطيق ذلك وليس له أن يجلس على الأرض ؟
-
عن عبدالله بن بحينة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم صلى بهم الظهر ، فقام في الركعتين الأوليين ولم يجلس ، فقام الناس معه ، حتى إذا قضى الصلاة ، وانتظر الناس تسليمه ، كبر وهو جالس ، وسجد سجدتين ، قبل أن يسلم ، ثم سلم . أخرجه السبعة ، وهذا اللفظ للبخاري . وفي رواية لمسلم : يكبر في كل سجدة وهو جالس ، ويسجد ويسجد الناس معه ، مكان ما نسي من الجلوس .
-
فوائد حديث : ( عبدالله بن بحينة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم صلى بهم الظهر ، فقام في الركعتين الأوليين ولم يجلس ... ) .
-
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال صلى النبي صلى الله عليه وسلم إحدى صلاتي العشي ركعتين ، ثم سلم ، ثم قام إلى خشبة في مقدم المسجد ، فوضع يده عليها ، وفي القوم أبوبكر وعمر ، فهابا أن يكلماه ، وخرج سرعان الناس ، فقالوا : قصرت الصلاة ، وفي القوم رجل يدعوه النبي صلى الله عليه وسلم ذا اليدين فقال : يا رسول الله ! أنسيت أم قصرت الصلاة ؟ فقال : ( لم أنس ولم تقصر ) ، فقال بلى ، قد نسيت ، فصلى ركعتين ثم سلم ، ثم كبر ، ثم سجد مثل سجوده ، أو أطول ، ثم رفع رأسه فكبر ، ثم وضع رأسه فكبر ، فسجد مثل سجوده أو أطول ثم رفع رأسه وكبر متفق عليه ، وللفظ للبخاري . وفي رواية لمسلم : صلاة العصر . ولأبي داود ، فقال : ( أصدق ذو اليدين ؟ ) فأومأوا أي نعم ، وهي في الصحيحين ، لكن بلفظ : فقالوا . وفي رواية له : ولم يسجد حتى يقنه الله تعالى ذلك .
-
فوائد حديث : ( أبي هريرة رضي الله عنه قال صلى النبي صلى الله عليه وسلم إحدى صلاتي العشي ركعتين ، ثم سلم ، ثم قام إلى خشبة في مقدم المسجد ... ) .
-
وعن عمران بن حصين رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم صلى بهم ، فسها فسجد سجدتين ، ثم تشهد ثم سلم . رواه أبو داود والترمذي وحسنه ، والحاكم وصححه .
-
فوائد حديث : ( عمران بن حصين رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم صلى بهم ... ) .
-
وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إذا شك أحدكم في صلاته فلم يدر كم صلى أثلاثاً أم أربعاً ؟ فليطرح الشك وليبين على ما استيقن . ثم يسجد سجدتين قبل أن يسلم ، فإن كان صلى خمساً شفعن له صلاته ، وإن كان صلى تماماً كانتا ترغيماً للشيطان ) . رواه مسلم .
-
وعن ابن مسعود رضي الله عنه قال : صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم . فلما سلم قيل له : يارسول الله ، أحدث في الصلاة شيء ؟ قال : ( وما ذاك ؟ ) قالوا : صليت كذا وكذا ، قال : فثنى رجليه واستقبل القبلة ، فسجد سجدتين ، ثم سلم ، ثم أقبل على الناس بوجهه فقال : ( إنه لو حدث في الصلاة شيء أنبأتكم به ، ولكن إنما أنا بشر مثلكم أنسى كما تنسون ، فإذا نسيت فكروني . وإذا شك أحدكم في صلاته فليتحر الصواب ، فليتم عليه ، ثم ليسجد سجدتين ) ، متفق عليه . وفي رواية للبخاري : ( فليتم ثم يسلم ثم يسجد ) . ولمسلم : أن النبي صلى الله عليه وسلم سجد سجدتي السهو بعد السلام والكلام .
-
فوائد حديث : ( ابن مسعود رضي الله عنه قال : صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم . فلما سلم قيل له : يارسول الله ، أحدث في الصلاة شيء ؟ ... ) .
-
ولأحمد وأبي داود والنسائي من حديث عبدالله بن جعفر مرفوعاً : ( من شك صلاته فليسجد سجدتين بعد ما يسلم ) . وصححه ابن خزيمة .
-
وعن المغيرة بن شعبه رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : إذا شك أحدكم ، فقام في الركعتين فاستتم قائما ، فليمض ، ولا يعود ، وليسجد سجدتين ، فإن لم يستتم قائما فليجلس ولا سهو عليه ) . رواه أبو داود وابن ماجه والدار قطني ، وللفظ له بسند ضعيف .
-
فوائد حديث : ( المغيرة بن شعبه رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : إذا شك أحدكم ، فقام في الركعتين فاستتم قائما ... ) .
-
وعن عمر رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( ليس على من خلف الإمام سهو ، فإن سها الإمام فعليه وعلى من خلفه ) . رواه الترمذي والبيهقي بسند ضعيف .
-
وعن ثوبان عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : ( لكل سهو سجدتان بعد ما يسلم ) . رواه أبو داود وابن ماجه بسند ضعيف .
-
ما حكم من ترك السجدة الثانية من الركعة الأخيرة وتذكر في الصلاة أو بعدها ؟
-
الكلام على سجود التلاوة وسجود الشكر مع بيان خلاف العلماء في مواضع سجود التلاوة .
-
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال : سجدنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في ( إذا السماء انشقت ) و ( اقرأ باسم ربك الذي خلق ) . رواه مسلم .
-
وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال : ( ص ) ليست من عزائم السجود ، وقد رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يسجد فيها . رواه البخاري .
-
وعنه أن النبي صلى الله عليه وسلم سجد بالنجم . رواه البخاري .
-
وعن زيد بن ثابت رضي الله عنه قال : قرأت على النبي صلى الله عليه وسلم النجم ، فلم يسجد فيها . متفق عليه .
-
وعن خالد بن معدان رضي الله عنه قال : فضلت سورة الحج بسجدتين . رواه أبو داود في المراسيل . ورواه أحمد والترمذي موصولا من حديث عقبة بن عامر ، وزاد : فمن لم يسجدها فلا يقرأها . وسنده ضعيف .
-
فوائد حديث : ( خالد بن معدان رضي الله عنه قال : فضلت سورة الحج بسجدتين ) .
-
وعن عمر رضي الله عنه قال : يا أيها الناس إنا نمر بالسجود ، فمن سجد فقد أصاب ، ومن لم يسجد فلا إثم عليه . رواه البخاري ، وفيه : إن الله تعالى لم يفرض السجود إلا أن نشاء . وهو في الموطأ .
-
وعن ابن عمر رضي الله عنهما قال : كان النبي صلى الله عليه وسلم يقرأ علينا القرآن ، فإذا مر بالسجدة كبر وسجد سجدنا معه . رواه أبو داود بسند فيه لين .
-
وعن أبي بكرة رضي الله عنه ، أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا جاءه خبر يسره خر ساجداً . رواه الخمسة إلا النسائي .
-
وعن عبدالرحمن بن عوف رضي الله عنه قال : سجد النبي صلى الله عليه وسلم ، فأطال السجود ، ثم رفع رأسه ، فقال : ( إن جبريل أتاني ، فبشرني ، فسجدت لله شكراً ) . رواه أحمد وصححه الحاكم .
-
وعن البراء بن عازب رضي الله عنه ، أن النبي صلى الله عليه وسلم بعث علياً إلي اليمن فذكر الحديث قال : فكتب علي بإسلامهم ، فلما قرأ رسول الله صلى الله عليه وسلم الكتاب خر ساجداً شكراً لله تعالى على ذلك . رواه البيهقي ، وأصله في البخاري .
-
هل إذا جاء خبر يسره وهو جالس يقوم ويأتي بسجود الشكر أم يسجد وهو جالس ؟
-
ما نوع السجود الذي وقع من إخوة يوسف عليه الصلاة والسلام له ؟
-
هل الصلاة والسلام واجبة على الرسول صلى الله عليه وسلم إذا ذكر ؟
-
ما هي الصيغة المشروعة في الصلاة والسلام على النبي صلى الله عليه وسلم ؟
-
ما رأيكم فيمن يقول إن الواجب هو الصلاة والسلام على النبي صلى الله عليه وسلم مرة واحدة في العمر وما زاد فهو سنة ؟
-
عن ربيعة بن مالك الأسلمي قال : قال لي النبي صلى الله عليه وسلم : ( سل ) فقلت : أسألك مرافقتك في الجنة ، فقال : ( أو غير ذلك ) . فقلت : هو ذاك . قال : ( فأعني على نفسك بكثرة السجود ) . رواه مسلم .
-
عن ربيعة بن مالك الأسلمي قال : قال لي النبي صلى الله عليه وسلم : ( سل ) فقلت : أسألك مرافقتك في الجنة ، فقال : ( أو غير ذلك ) . فقلت : هو ذاك . قال : ( فأعني على نفسك بكثرة السجود ) . رواه مسلم .
-
فوائد حديث : ( ربيعة بن مالك الأسلمي قال : قال لي النبي صلى الله عليه وسلم : ( سل ) .... ) .
-
وعن ابن عمر قال : حفظت من النبي صلى الله عليه وسلم عشر ركعات ركعتين قبل الظهر ، وركعتين بعدها ، وركعتين بعد المغرب في بيته ، وركعتين بعد العشاء في بيته ، وركعتين قبل الصبح . متفق عليه . وفي رواية لهما : وركعتين بعد الجمعة في بيته . ولمسلم : كان إذا طلع الفجر لا يصلي إلا ركعتين خفيفتين .
-
وعن عائشة رضي الله عنها : أن النبي صلى الله عليه وسلم كان لا يدع أربعاً قبل الظهر ، وركعتين قبل الغداة . رواه البخاري .
-
وعنها رضي الله عنها قالت : لم يكن النبي صلى الله عليه وسلم على شيء من النوافل أشد تعاهدا منه على ركعتي الفجر . متفق عليه . ولمسلم : ( ركعتا الفجر خير من الدنيا وما فيها ) .
-
وعن أم حبيبة أم المؤمنين رضي الله عنها قالت : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( من صلى اثنتي عشرة ركعة في يوم وليلة ، بني له بهن بيت في الجنة ) . رواه مسلم . وفي رواية : ( تطوعاً ) . وللترمذي نحوه ، وزاد : ( أربعاً قبل الظهر ، وركعتين بعدها وركعتين بعد المغرب ، وركعتين بعد العشاء ، وركعتين قبل صلاة الفجر ) .
-
وللخمسة عنها : ( من حافظ على أربع قبل الظهر ، وأربع بعدها حرمه الله على النار ).
-
وعن ابن عمر رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( رحم الله امرأ صلى أربعاً قبل العصر ) . رواه أحمد وأبو داود ، والترمذي وحسنه ، وابن خزيمة وصححه .
-
وعن عبدالله بن مغفل المزني قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( صلوا قبل المغرب ، صلوا قبل المغرب ) ثم قال في الثالثة : ( لمن شاء ) كراهية أن يتخذها الناس سنة . رواه البخاري . وفي رواية لابن حبان : أن النبي صلى الله عليه وسلم صلى قبل المغرب ركعتين .
-
ولمسلم عن أنس قال : كنا نصلي ركعتين بعد غروب الشمس ، وكان النبي صلى الله عليه وسلم يرانا ، فلم يأمرنا ولم ينهنا .
-
وعن عائشة رضي الله عنها قالت : كان النبي صلى الله عليه وسلم يخفف الركعتين اللتين قبل صلاة الصبح ، حتى إني أقول : أقرأ بأم الكتاب ؟ . متفق عليه .
-
وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قرأ في ركعتي الفجر : ( قل يا أيها الكافرون ) و ( قل هو الله أحد ) . رواه مسلم .
-
وعن عائشة رضي الله عنها قالت : كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا صلى ركعتي الفجر اضطجع على شقه الأيمن . رواه البخاري . وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إذا صلى أحدكم الركعتين قبل صلاة الصبح فليضطجع على جنبه الأيمن ) . رواه أحمد وأبو داود والترمذي وصححه .
-
ما معنى قول ربيعة " هو ذلك " لما قال له النبي صلى الله عليه وسلم ( أو غير ذلك ) ؟
-
هل فضيلة بناء بيت في الجنة لمن صلى الرواتب لا تحصل إلا لمن حافظ عليها ؟
-
هل يجوز صلاة السنة القبلية التي قبل صلاة الظهر أربعا ركعات بتسليم واحد ؟
-
قوله صلى الله عليه وسلم " حرمه الله على النار " هل هذا فضل لمن حافظ على اثنا عشر ركعة أم أربع عشرة ركعة ؟
-
هل يجوز الترخص برخص السفر لمن جلس في البلد المسافر إليه أكثر من أربعة أيام ؟
-
بعض المصلين يصلي راتبة الجمعة أربع ركعات فهل هناك دليل على ذلك ؟
-
هل من صلى بعد العشاء اثنا عشر ركعة يكتب له فضل صلاة الرواتب ؟
-
هل النبي صلى الله عليه وسلم لما نام عن صلاة الفجر وصلى بعد خروج الوقت كان قضاءا أو أداءا ؟