-
تتمة شرح الحديث : ( وأخرجه أحمد وأبو داود والنسائي من وجهٍ آخر عن عليٍ رضي الله تعالى عنه وقال فيه: "المؤمنون تتكافأ دماؤهم، ويسعى بذمتهم أدناهم، وهم يدٌ على من سواهم، ولا يقتل مؤمنٌ بكافرٍ ولا ذو عهدٍ في عهده" وصححه الحاكم.
-
تتمة فوائد حديث : ( المؤمنون تتكافأ دماؤهم، ويسعى بذمتهم أدناهم ... ) .
-
هل " لا " مسلطة على القسم " في قول علي رضي الله عنه " لا، والذي فلق الحبة وبرأ النسمة " ؟
-
بعضهم يقول لانقول الشيعة اليوم " بل نقول الروافض " ؟
-
الكافر إذا حل ماله ودمه فمن يأخذ ماله ؟
-
ما حكم وسم البهائم وختمها ؟
-
لماذا أقسم علي رضي الله عنه في هذا الحديث " لا، والذي فلق الحبة وبرأ النسمة " ؟
-
هل الفهم غريزي ومكتسب ؟
-
في بعض البلاد الإسلامية يسمحون للحجاج بدخول البلاد فهل لهم أن يأيمنوهم ويحرسونهم وهؤلاء السياح يفسدون في الأرض كشرب الخمر ؟
-
اعتقاد الشيعة بأن هناك مصحف غير القرآن الكريم فهل يكفر العامي الشيعي بهذا ؟
-
من هم الذين يعطون العهد من الكفار ؟
-
مناقشة ما سبق .
-
وعن أنسٍ بن مالكٍ رضي الله تعالى عنه: ( أن جاريةً وجد رأسها قد رض بين حجرين فسألوها: من صنع بك هذا؟ فلانٌ فلانٌ؟ حتى ذكروا يهودياً فأومأت برأسها، فأخذ اليهودي فأقر، فأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يرض رأسه بين حجرين ) متفقٌ عليه واللفظ لمسلمٍ.
-
فوائد حديث : ( أن جاريةً وجد رأسها قد رض بين حجرين فسألوها ... ) .
-
بقطع النظر عن الأدلة الأخرى لو قيل إن هذا اليهودي إنما قتل لأجل أنه تحت العهد ؟
-
لو أن الميت اختار القصاص دون الدية او الدية دون القصاص فهل يعتبر قوله ؟
-
ذكرتم أن قوله صلى الله عليه وسلم ( لو يعطى الناس بدعواهم لادعى أناس أموال قوم و أموالهم ... ) ... يعني ادعت أن اليهودي هو الذي قتلها فهل دعواها هنا تقبل هكذا مطلقا ؟
-
سؤال عن معنى آية (( وإذ قتلتم نفسا فدارءتم فيها ... ) ؟
-
إذا كان المدعى عليه لم يقتل الجارية لكن هناك أدلة تدل على أنه فعل ذلك ؟ " غير واضح " .
-
مناقشة ما سبق .
-
وعن عمران بن حصينٍ رضي الله عنه: أن غلاماً لأناسٍ فقراء قطع أذن غلامٍ لأناسٍ أغنياء فأتوا النبي صلى الله عليه وسلم فلم يجعل لهم شيئاً . رواه أحمد والثلاثة بإسنادٍ صحيحٍ.
-
فوائد حديث : ( أن غلاماً لأناسٍ فقراء قطع أذن غلامٍ لأناسٍ أغنياء ... ) .
-
وعن عمرو بن شعيبٍ عن أبيه عن جده رضي الله عنهما أن رجلاً طعن رجلاً بقرنٍ في ركبته فجاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال أقدني، فقال: ( حتى تبرأ ) ثم جاء إليه فقال: أقدني فأقاده ثم جاء إليه فقال: يا رسول الله عرجت، فقال: ( قد نهيتك فعصيتني فأبعدك الله وبطل عرجك ) ثم نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يقتص من جرحٍ حتى يبرأ صاحبه. رواه أحمد والدارقطني وأعل بالإرسال.
-
فوائد حديث : ( أن رجلاً طعن رجلاً بقرنٍ في ركبته فجاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال أقدني ... ) .
-
وعن أبي هريرة قال: اقتتلت امرأتان من هذيلٍ فرمت إحداهما الأخرى بحجرٍ فقتلتها وما في بطنها. فاختصموا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقضى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن دية جنينها غرةٌ عبدٌ أو وليدةٌ، وقضى بدية المرأة على عاقلتها وورثها ولدها ومن معهم، فقال حمل بن النابغة الهذلي: يا رسول الله كيف يغرم من لا شرب ولا أكل ولا نطق ولا استهل؟ فمثل ذلك يطل فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( إنما هذا من إخوان الكهان ) من أجل سجعه الذي سجع، متفقٌ عليه، وأخرجه أبو داود والنسائي من حديثٍ ابن عباسٍ: أن عمر سأل من شهد قضاء رسول الله صلى الله عليه وسلم في الجنين؟ قال: فقام حمل بن النابغة فقال: كنت بين يدي امرأتين فضربت إحداهما الأخرى فذكره مختصراً وصححه ابن حبان والحاكم.
-
فوائد حديث : ( اقتتلت امرأتان من هذيلٍ فرمت إحداهما الأخرى بحجرٍ فقتلتها وما في بطنها. ... ) .