تتمة شرح قول المصنف " ... ثم يرفع رأسه ويديه قائلا إمام ومنفرد سمع الله لمن حمده...".
شرح قول المصنف " ... وبعد قيامهما : ربنا ولك الحمد ملء السماء وملء الأرض وملء ما شئت من شيء بعد...".
ما حكم من جمع أذكار الرفع من الركوع مثلا كلها في موضعها فهل يكون مصيبا السنة بذلك؟
استمرار وضع اليدين على الركبة على هو شرط في صحة الركوع أم لا؟
بعض الأئمة يرفعون من الركوع ولا يقولون سمع الله لمن حمد إلا وهو قائم وفي هذه الحال يأتي شخص والإمام قد رفع فهل يعتد بهذه الركعة لأنه ركع قبل أن يقول الإمام سمع الله لمن حمده أو لا يعتد بها لأن الإمام رفع من الركوع؟
عبد الله بن مسعود رضي الله عنه كان يطبق في الركوع فهل بلغه النسخ عن النبي صلى الله عليه وسلم؟
قلنا إن الثناء هو الدعاء ولذلك فُسر قوله ( سمع الله لمن حمده) بمعنى استجاب والمأموم يقول سمع الله لمن حمده وهو لم يحمده فكيف ذلك ؟
تتمة شرح قول المصنف " ... قائلا إمام ومنفرد سمع الله لمن حمده...".
شرح قول المصنف " ... وبعد قيامهما : ربنا ولك الحمد ملء السماء وملء الأرض وملء ما شئت من شيء بعد...".
شرح قول المصنف " ... ومأموم في رفعه ربنا ولك الحمد فقط ...".
لماذا لم يذكر المصنف قول ( حمدا كثيرا طيبا ...)؟
هل الإكثار من الحمد بعد الرفع من الركوع هو السنة؟
في قوله صلى الله عليه وسلم ( صلوا كما رأيتموني أصلي ) أما نقول إن القاعدة هي أن المأموم بفعل ما يفعل الإمام إلا ما جاء به التخصيص؟
سؤال عن حكم التسميع بعد الرفع من الركوع؟
ما حكم زيادة لفظة " والشكر" في ذكر الاعتدال من الركوع؟
هل الذي يسدل يديه يعد الركوع نقول له إنك خالفت السنة أم أن الأمر فيه السعة ؟
جاء عند الدراقطني كما في حديث أبي هريرة رضي الله عنه وفيه أن الصحابة كانوا إذا قال النبي صلى الله عليه وسلم (سمع الله لمن حمده ) قالوا كذلك وزادوا ربنا ولك الحمد فكيف يجاب على هذا الحديث ؟
شرح قول المصنف " ... ثم يخر مكبرا ساجدا على سبعة أعضاء : رجليه ثم ركبتيه ثم يديه ثم جبهته مع أنفه...".