-
كلمة للشيخ حول تفسير سورة (ص)
-
معنى عبودية الله تعالى و أقسامها .
-
القسم الأول : العبودية العامة .
-
بيان أدلة العبودية العامة .
-
القسم الثاني : العبودية الشرعية .
-
الرد على الذين يتعلقون بالرسل ودعائهم و الاستغاثة بهم من دون الله تعالى .
-
بيان خطورة الشرك الأكبر كالاستعانة و الاستغاثة بالأولياء و غيرهم من دون الله تعالى .
-
بيان أنه يجب على العلماء في كل مكان أن يبينوا لشعوبهم الشرك الأكبر ليحذروه .
-
بيان أن النبي صلى الله عليه و سلم له جاه عند الله تعالى .
-
بيان فضل العلماء الربانيين وأنهم الذين لا يداهنون الناس في دين الله و قول الحق .
-
تنبيه : لا يجب القراءة في الوتر بسبح و قل يا أيها الكافرون وبيان جواز غيرهما .
-
بيان أن القنوت في الوتر ليس واجب .
-
بيان أوجه الوتر من ناحية العدد و التشهد و السلام مع ذكر الأدلة .
-
بيان مسألة ما إذا صلى الإمام بالناس في رمضان خمسا ركعات وترا سردا .
-
الحث على الرفق بالناس في الصلاة .
-
ذكر ضابط التخفيف في الصلاة بالناس .
-
بيان عدم إسراع المأموم لإدراك الركعة مع الإمام .
-
معنى قوله صلى الله عليه وسلم : (زادك الله خيرا و لا تعد ) .
-
بيان أن جميع الخلق عباد الله وأن من كان عبدا لله عبودية شرعية فهو عبد لله عبودية عامة .
-
شرح حديث النعمان بن بشير رضي الله عنهما قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " إن الحلال بين، وإن الحرام بين، وبينهما أمور مشتبهات لا يعلمهن كثير من الناس، فمن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه، ومن وقع في الشبهات وقع في الحرام، كالراعي يرعى حول الحمى يوشك أن يرتع فيه، ألا وإن لكل ملك حمى، ألا وإن حمى الله محارمه، ألا وإن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله. وإذا فسدت فسد الجسد كله: ألا وهي القلب " رواه البخاري ومسلم " .
-
معنى قوله : ( سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم ) .
-
معنى قوله : ( إن الحلال بين و إن الحرام بين و بينهما أمور مشتبهات ) .
-
ذكر سبب الإشتباه وأن له أمران مع الأمثلة . المثال الأول : قوله ( غسل الجمعة واجب على كل محتلم )
-
بيان أنه لا أحد أفصح من رسول الله ، ولا أحد أنصح لعباد الله من رسول الله ، و لاأحد أعلم بمراد الله وأحكامه من رسول الله صلى الله عليه و سلم .