1 - تتمة شرح قول المؤلف رحمه الله : " ... ويخبرهم أن هذا التقرب والاعتقاد محض حق الله لا يصلح منه شيء لغير الله لا لملك مقرب ولا لنبي مرسل فضلاً عن غيرهما ... " . أستمع حفظ
2 - شرح قول المؤلف رحمه الله : " ... وإلا فهؤلاء المشركون مقرون يشهدون أن الله هو الخالق الرازق وحده لا شريك له ، وأنه لا يرزق إلا هو ، و لا يحيي إلا هو ولا يميت إلا هو ولا يدبر الأمر إلا هو وأن جميع السماوات السبع ومن فيهن و الأرضين السبع ومن فيها كلهم عبيده وتحت تصرفه وقهره ... " . أستمع حفظ
3 - شرح قول المؤلف رحمه الله : " ... فإذا أردت الدليل على أن هؤلاء المشركين الذين قاتلهم رسول الله صلى الله عليه وسلم يشهدون هذه الشهادة فاقرأ قوله تعالى : (( قل من يرزقكم من السماء والأرض أمن يملك السمع والأبصار ومن يخرج الحي من الميت ويخرج الميت من الحي ومن يدبر الأمر فسيقولون الله فقل أفلا تتقون )) يونس:31 وقوله : (( قل لمن الأرض ومن فيها إن كنتم تعلمون *** سيقولون لله قل أفلا تذكرون *** قل من رب السماوات السبع ورب العرش العظيم *** سيقولون لله قل أفلا تتقون )) المؤمنون: 84-87 وغير ذلك من الآيات ... " . أستمع حفظ
4 - يقول عبادة الهوى من الشرك بالله، فكيف نجمع بين هذه العبارة وقولك إن الشرك راجع إلى أرواح الصالحين وأرواح الكواكب فقط ؟ أستمع حفظ
5 - ما هو الإسلام العام الذي ذكرت أن إبراهيم عليه الصلاة والسلام أتى به، وما الإسلام الخاص الذي أتى به محمد صلى الله عليه وسلم ؟ أستمع حفظ
10 - هناك من الصالحين من يكون في دياره في يوم عرفة ويُرى في عرفة في نفس الوقت، وإذا سئل عن ذلك يقول نعم ذهبت إلى مكة فكيف يكون أحدهم جِنِّي علما بأنه يثبت الذهاب إلى مكة ؟ أستمع حفظ
12 - هل إذا طلب إنسان الدعاء من إنسان آخر وذلك بنية أن الذي طلب منه الدعاء دعوته مجابة بخلاف الأول، هل ذلك من الشرك ؟ أستمع حفظ
13 - أليس الإقرار بتوحيد الربوبية يستلزم الإقرار بالألوهية، فلماذا لم يؤمن المشركون بتوحيد الألوهية ؟ أستمع حفظ
15 - شرح قول المؤلف رحمه الله : " ... فإذا تحققت أنهم مقرون وأن هذا لم يدخلهم في التوحيد الذي دعاهم إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم ... " . أستمع حفظ
16 - شرح قول المؤلف رحمه الله : " ... وعرفت أن التوحيد الذي جحدوه هو توحيد العبادة الذي يسميه المشركون في زماننا الاعتقاد . كما كانوا يدعون الله سبحانه ليلاً ونهاراً ... " . أستمع حفظ
17 - شرح قول المؤلف رحمه الله : " ... ثم منهم من يدعو الملائكة لأجل صلاحهم وقربهم من الله ليشفعوا له ... " . أستمع حفظ
18 - شرح قول المؤلف رحمه الله : " ... لأجل صلاحهم وقربهم من الله ليشفعوا له ، أو يدعو رجلاً صالحاً مثل اللات أو نبياً مثل عيسى ... " . أستمع حفظ
19 - شرح قول المؤلف رحمه الله : " ... وعرفت أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قاتلهم على هذا الشرك ، ودعاهم إلى إخلاص العبادة لله وحده كما قال تعالى : (( وأن المساجد لله فلا تدعو مع الله أحداً )) الجـن:18 . وكما قال تعالى : (( له دعوة الحق والذين يدعون من دونه لا يستجيبون لهم بشيءٍ )) الرعد: 14 ... " . أستمع حفظ
21 - يقول أليس شرك هذا العصر أعظم من شرك المشركين الأولين؛ لأنهم يعتقدون فيها أنها تنفع وتضر بذاتها ؟ أستمع حفظ
24 - شرح قول المؤلف رحمه الله : " ... وتحققت أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قاتلهم ليكون الدعاء كله لله والنذر كله لله والذبح كله لله والاستغاثة كلها لله وجميع أنواع العبادة كلها لله . وعرفت أن إقرارهم بتوحيد الربوبية لم يدخلهم في الإسلام . وأن قصدهم الملائكة والأولياء يريدون شفاعتهم والتقرب إلى الله بذلك هو الذي أحل دماءهم وأموالهم . عرفت حينئذ التوحيد الذي دعت إليه الرسل وأبى عن الإقرار به المشركون ... " . أستمع حفظ